الهجمات الصاروخية ضد سوريا 2018

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
قصف دمشق وحمص في 2018
جزء من التدخل بقيادة الولايات المتحدة في سوريا
هجمات الولايات المتحدة ضد سوريا
والتورط الأجنبي في الحرب الأهلية السورية

خريطة لمواقع الهجوم، وفقا لوزارة الدفاع الأمريكية
التاريخ14 أبريل 2018؛ منذ 6 سنين (2018-04-14)
الموقعسوريا
المتحاربون
 الولايات المتحدة
 المملكة المتحدة
 فرنسا
دعم:
 الجمهورية العربية السورية
القادة والزعماء
دونالد ترامب
تيريزا ماي
إيمانويل ماكرون
بشار الأسد
الوحدات المشاركة
الجيش العربي السوري
الإصابات والخسائر
غير معروفأضرار مادية
مقتل 4 مدنيين وإصابة 6 جنود سوريين وإصابة 3 مدنيين بجروح (ادعاء سوري)[2][3][4]

عملية قصف دمشق وحمص في سنة 2018، المُسماة أيضًا العدوان الثلاثي على سوريا 2018 وفق أرشيف الحكومة السورية،[5][6][7][8] هي عمليّة عسكريّة جويّة نفّذتها القوات الأمريكيّة والفرنسيّة والبريطانيّة على عدد من المواقع في سوريا في 14 نيسان/ أبريل 2018،[9][10] وقال الغرب أنها جاءت لمعاقبة النظام السوري على الهجوم الكيماوي المُتهم بتنفيذه في دوما بالغوطة الشرقيّة قبل أسبوع من هذه العملية.[11] اقتصرت آثار الضربة على أضرار مادية بعد اعتراض الدفاعات الجوية السورية لمعظم الصواريخ وكون الضربات جاءت على مواقع فارغة بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان[12][13] والجيش الروسي[14][15][16] في حين أكد البنتاغون استهداف 3 مواقع هي مركز أبحاث علمية في مدينة دمشق كان يستخدم لاختبار الأسلحة الكيماوية والبيولوجية رجح وقوعه في حي برزة بحسب شهود عيان، إلى جانب مخزن للسلاح الكيميائي وبالتحديد غاز السارين غرب حمص، ومنشأة تضم السلاح الكيميائي.[17][18]

الخلفية

في 7 أبريل 2018، وقع هجوم كيميائي في مدينة دوما السورية، تسبب بمقتل ما لا يقل عن 70 شخصا، واتهم النظام السوري بتنفيذه. وأثار الحادث إدانة واسعة النطاق من عدد من الدول. وأثار حلولا تنافسية من قبل مجلس الأمن الدولي بشأن كيفية التعامل مع الرد عليه، خصوصا من طرف الولايات المتحدة.[19]

على غرار الأحداث السابقة، اتهمت فرنسا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة ودول أخرى نظام الأسد بأنه مسؤول عن استخدام الأسلحة الكيميائية. ونفت روسيا وإيران، وهما الحليفان الرئيسيان للحكومة السورية، استخدام أسلحة كيميائية، زاعمين أنها كانت هجوما كاذبا.[20][21] وزعمت روسيا أن شريط الفيديو للهجوم الكيميائي أنتجه أعضاء من منظمة الخوذ البيضاء.[22][23]

في مايو 2017، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا سيكون خطا أحمر يتطلب انتقاميا فوريا.[24] واستشهدت فرنسا والولايات المتحدة بعينات إيجابية من البول والدم جمعت كدليل على استخدام الكلور في دوما.[25]

في الساعات الأولى من يوم 9 أبريل 2018، شنت غارة جوية على قاعدة التياس العسكرية الجوية في سوريا.[26] ونفت الولايات المتحدة إطلاق الضربة الجوية، ورفضت متحدثة إسرائيلية التعليق على ذلك.[27]

في 10 أبريل، عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، حيث عرضت الحلول المتضاربة بشأن كيفية التعامل مع الرد على الهجوم الكيميائي واستخدم في نهاية المطاف حق النقض.[28][29] وبحلول 11 أبريل، بدأت كل دولة من الدول الغربية في النظر في العمل العسكري في سوريا سعيا وراء «استجابة مشتركة قوية».[25][30][31]

وفي 11 أبريل، قالت الحكومة السورية إنها دعت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى التحقيق في مواقع الهجمات. ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية عن مصدر مسؤول في وزارة الخارجية قوله «إن سوريا حريصة على التعاون مع منظمة حظر الأسلحة الكيماوية لكشف الحقيقة وراء المزاعم التي تفيد بأن بعض الأطراف الغربية كانت تروجها لتبرير نواياها العدوانية».[16]

في 13 أبريل، وبعد أن نفت روسيا وجود أي أثر للكيميائي في دوما[6][32][33]، اتهمت روسيا بريطانيا بأن الأخيرة «تورطت بشكل مباشر في الاستفزاز»[34] ومارست ضغوطاً على الخوذ البيضاء «لممارسة هذا الاستفزاز المعد سلفا».[35][36] أي أن روسيا زعمت أن بريطانيا «شاركت في تلفيق ما يشتبه في أنه هجوم كيماوي في مدينة دوما السورية».[34][35][37]

العمل العسكري

القوات المشاركة

نفذت هذه الضربات قوات الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا.[38] ونفذت الضربات بواسطة صواريخ كروز انطلقت من السفن وكذلك بواسطة طائرات.[39] القوات البريطانية تألفت من أربع طائرات من طراز تورنادو جي آر 4 مسلحة بصواريخ ستورم شادو.[39]

ردت سوريا باستخدام نظم الدفاع الجوي لديها.[39]، وتصدت للهجمة باستخدام صواريخ سام 3 وس-200 وسام 6 وصواريخ بوك، وهي أنظمة سوفيتية الصنع، وهو ما كشفته وزارة الدفاع الروسية.[40][41]

الضربات

الرئيس الأمريكي دونالد ترمب يعلن عن الضربات ضد النظام السوري
انفجارات قرب دمر بدمشق

أعلن الرئيس ترمب ضربات ضد النظام السوري، إلى جانب فرنسا والمملكة المتحدة. وقال ترامب إن «أمريكا لا تسعى إلى وجود لأجل غير مسمى في سوريا تحت أي ظرف من الظروف»، في الوقت الذي أشار فيه إلى أن سلسلة متواصلة من الضربات كان ممكنا.[42] سمع دوي انفجارات في دمشق، عاصمة سوريا، مباشرة بعد إعلان ترامب.[43]

وقال رئيس هيئة الأركان المشتركة جوزيف دانفورد إن ثلاثة مواقع تعرضت لضربة: مركز أبحاث في دمشق ومنشأة لتخزين الأسلحة الكيميائية بالقرب من حمص ومنشأة لتخزين المعدات ومركز للقيادة أيضا بالقرب من حمص.[44] وأفادت وزارة الدفاع في المملكة المتحدة بأن 4 طائرات من طراز بانافيا تورنادو من القوات الجوية الملكية نُشرت لقصف مواقع الأسلحة الكيميائية في سوريا.[45]

وأفادت التقارير أيضا بقصف قاعدة لحزب الله بالقرب من الحدود السورية-اللبنانية.[46]

قال وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس في مؤتمر صحافي إن ضعف عدد الأسلحة المستخدمة في الضربة الأولى يفوق عدد الأسلحة التي استخدمت في هجوم صواريخ الشعيرات عام 2017.[47] ووفق هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الروسية فإن التحالف الغربي قصف سوريا بـ103 صواريخ. وتمكنت وسائط الدفاع الجوي للجيش السوري من اعتراض 71 صاروخا.[14][16][48]

الآثار

سوريون موالون للحكومة يتظاهرين بأعلام سورية وإيرانية وروسية في أعقاب الهجمات

نقلت وكالة فرانس 24 بياناً للجيش الروسي أعلن به عدم وقوع ضحايا من المدنيين والعسكريين جراء الضربات العسكرية الأمريكية والفرنسية والبريطانية على المواقع العسكرية السورية.[12] وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان لوكالة فرانس 24 أن «كافة المراكز التي استهدفت بالقصف فجر السبت كانت فارغة تماما بعدما تم سحب العناصر التي كانت موجودة فيها قبل أكثر من ثلاثة أيام».[12] كذلك، نقلت رويترز عن مصادرها بأن الحكومة السورية وحلفاءها «استوعبوا» الضربة وأن المواقع المستهدفة كانت فارغة.[15] كذلك شوهدت أعداد من السوريين المتظاهرين في دمشق وهم يشجبون الهجوم ويحتفلون بما أسموه «فشل العدوان الثلاثي على سوريا».[49][50] كذلك نقلت صحيفة اليوم السابع خبر احتشاد «آلاف المواطنين السوريين في ساحة سعد الله الجابري في حلب تنديدا بالعدوان الثلاثي الأمريكي البريطاني الفرنسي على سوريا، مؤكدين على دعمهم وثقتهم في الجيش العربي السوري».[51]

ردود الأفعال

القوى المتحاربة

  •  سوريا:
    • الحكومة السورية: أدانت سوريا الهجمات على أراضيها، وقالت بأنها يشكل انتهاكاً سافراً للقانون الدولي ومبادئ ومقاصد ميثاق الامم المتحدة. كما أكدت بأن السبب الرئيسي وراء هذه الهجمات هو الإحباط الذي أصاب الدول المشاركة بسبب فشل مشروعهم التآمري.[52]
    •  المعارضة السورية: قال نصر الحريري، زعيم المعارضة السورية الذي يقود لجنة المعارضة في مفاوضات الأمم المتحدة الجارية، إن الهجوم قد يثني النظام السوري عن استخدام الأسلحة الكيماوية، ولكن يمكن أيضا أن يدفع «تصعيدات انتقامية» من قبل القوات الحكومية ضد السوريين، وحذر من أن المجتمع الدولي بحاجة إلى إيجاد «حل سياسي» لإنقاذ سوريا.
  •  المملكة المتحدة: ذكرت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، أثناء إعلانها الضربات، أنه «لا يوجد بديل عملي لاستخدام القوة» للتعامل مع استخدام الحكومة السورية للأسلحة الكيميائية.[45]
  •  فرنسا: قال الرئيس إيمانويل ماكرون في بيان يوم 14 نيسان / أبريل إن «الخط الأحمر الفرنسي قد تم تجاوزه» في إشارة إلى الهجمات السابقة على دوما. وقال إن الحكومة السورية قامت «بلا شك» بتنفيذ الهجوم ووصف الضربات بأنها تهدف إلى وقف إنتاج الأسلحة الكيماوية السورية.[36]
  •  الولايات المتحدة: ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن ردود الفعل اندلعت في البداية بين خطوط حزبية، حيث كان أعضاء الحزب الجمهوري –وهو حزب الرئيس دونالد ترامب– داعمين بشكل عام، بينما كان للديمقراطيين رأي انتقادي.[53] وأشاد الجمهوريون توم كوتون وأورين هاتش بالضربات الجوية.[54] أعلن عضو مجلس الشيوخ الديمقراطي تيم كين أنه سيكون للهجوم نتائج عكسية، وحذر من أن ترامب متلهف للغاية للحرب.[55] وعلى الرغم من أن مشرعين آخرين، وبخاصة الديمقراطيين، يؤيدون بشكل عام توجيه ضربة محدودة لمعاقبة الأسد على استخدام أسلحة كيميائية محظورة، فإنهم انتقدوا إدارة ترامب لعدم سعيها للحصول على موافقة الكونغرس ولعدم امتلاكها «إستراتيجية متماسكة في سورية».[54]

الدول الحليفة لسوريا

باقي أعضاء حلف الناتو

  •  ألبانيا: دعم بقوة وزير الخارجية [English] دتمير بوشاتي الضربات الجوية وصرح «إن استخدام الأسلحة الكيميائية ضد المدنيين يشكل هجوماً بشعاً على البشرية» وإن «استخدام الأسلحة الكيميائية هو انتهاك للمعايير الدولية ويجب ألا يمر دون عقاب»، فيما عبر رئيس ألبانيا إيلير ميتا عن دعمه للتدخل العسكري للولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وصرح «نحن نؤيد حلفائنا وتصميم الرئيس ترامب للدفاع عن الشعب وحقوق الإنسان وأي عمل يعاقب الأعمال البربرية»[35][58][59]
  •  بلغاريا: دعمت وزيرة الخارجية ايكاترينا زاخارييفا [English] الضربات الجوية فيما طالبت بتخفيض التوتر[60]
  •  كندا: أيد رئيس الوزراء جاستن ترودو الضربات في بيان له قائلاً: «تدين كندا بأشد العبارات الممكنة استخدام الأسلحة الكيميائية في هجوم الأسبوع الماضي في الغوطة الشرقية في سوريا. تؤيد كندا قرار الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا باتخاذ إجراءات لتقويض قدرة نظام الأسد على شن هجمات بالأسلحة الكيميائية ضد شعبه. سنواصل العمل مع شركائنا الدوليين لمواصلة التحقيق في استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا. يجب تقديم المسؤولين إلى العدالة.»”[61]
  •  كرواتيا: عبرت وزارة الخارجية [English] عن دعمها لشركائها وحلفائها في منع أي استخدام مقبل للاسلحة الكيميائية في سوريا.[62]
  •  جمهورية التشيك: قالت وزارة الخارجية [English] في بيان لها أن «جمهورية التشيك تتفهم العمل العسكري للولايات المتحدة وحلفائها في رسالة واضحة إلى أي أحد يرغب بالاستمرار بالهجمات الكيميائية في سوريا.» كما أوضحت الوزارة أن «مجلس الأمن لم يتمكن من اتخاذ تدابير فعالة لحل الوضع» وإدانة استخدام الأسلحة الكيميائية من قبل الحكومة السورية.[63] حذر وزير الخارجية مارتن ستروبنيكي في مؤتمر صحفي من البروباغندا الروسية [English] و‌الأخبار الكاذبة.[64]
  •  الدنمارك: قال رئيس الوزراء لارس لوكه راسموسن إنه كان هناك تأييد كامل للضربات التي يشنها حلفاء الدنمارك، موضحا أن «في الحرب هناك قواعد، وقد كسرها الأسد بشكل صارخ في دوما».[65]
  •  إستونيا: صرحت وزارة الخارجية في بيان لها بأن الضربة كانت رداً مناسباً على الاستخدام المتكرر للاسلحة الكيميائية.[66]
  •  ألمانيا: أعلنت المستشارة أنغيلا ميركل عن دعمها للضربات، واصفة إياها بالتدبير «الضروري والملائم».[67]
  •  اليونان: أعلنت وزارة الخارجية أن اليونان «تدين بلا تحفظ» استخدام الأسلحة الكيميائية وتدعم القضاء عليها، كما صرحت بأن على الأمم المتحدة إيجاد حل «مستدام» للصراع في سوريا.[68]
  •  إيطاليا: دعم رئيس الوزراء باولو جينتيلوني الضربات على الرغم من رفض حكومة تصريف الأعمال استخدام القواعد الجوية الإيطالية لمهام الهجوم المباشر على سوريا. كما أكد رئيس الوزراء أن هذه الضربة لا يمكن أن تكون بداية التصعيد. وأضاف رئيس الوزراء: «هذا هو في الواقع المفهوم الذي تكرره إيطاليا لأيام. بعد قرن من انتهاء الحرب العالمية الأولى، لا يمكننا الاستسلام لفكرة أن الأسلحة الكيميائية ستعود لاستخدامها في الصراعات. العواقب الإنسانية لهذه الأسلحة البشعة لا تتناسب مع حضارتنا. لقد رأيناها في هذه الأيام ولا يمكننا تحملها أكثر.»[69]
  •  بولندا: رحب الرئيس أندجي دودا بالأصداء الإيجابية للهجمات الليلية قائلاً بأنها «ضرورية» وأضاف: «لا يمكن للدول المحترمة أن تسمح بقتل الأبرياء بالأسلحة الكيماوية... نحن عضو في التحالف، عضو في حلف شمال الأطلسي، وبالطبع ندعم ونؤيد أعمال حلفائنا.»[70] أعلن وزير الخارجية أن المجتمع الدولي لا يمكن أن يبقى سلبياً في وجه الهجمات المتكررة بالأسلحة الكيميائية ضد المدنيين في سوريا[71] في بيان لوزارة الخارجية، دعت بولندا إلى الامتناع عن اتخاذ أي إجراءات يمكن أن تزيد من تصعيد الموقف.[72]
  •  رومانيا: أعلن الرئيس كلاوس يوهانيس أن رومانيا تدعم أفعال تحالف الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا.[73] كتب يوهانيس في تغريدة على تويتر: «تعيد رومانيا التأكيد على إدانتها لاستخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا، وهو أمر يتجاوز أي مبررات. نحن نتضامن مع تصرفات شركائنا الاستراتيجيين.» [74]
  •  إسبانيا: صرح رئيس الوزراء ماريانو راخوي أنه في حين أن الهجمات كانت «مناسبة»، إلا أنها نتجت عن «شلل» مجلس الأمن، وإن عملية الانتقال السياسي فقط هي التي يمكنها إصلاح البلد في سوريا.[75]
  •  تركيا: اعتبرت تركيا، حسب وزارة خارجيتها، أن الضربات الغربية التي استهدفت النظام السوري تشكل «ردا مناسبا» على الهجوم الكيميائي المفترض الذي وقع قبل أسبوع في مدينة دوما بالقرب من دمشق.[5]

الدول العربية

  •  الأردن: أبدت الحكومة الأردنية قلقها إزاء الضربة على لسان الناطق باسمها محمد المومني، حيث ذكر أن الحل السياسي للازمة السورية هو السبيل الوحيد بما يضمن استقرار سوريا ووحدة أراضيها.[76]
  •  السعودية: أكدت وزراة الخارجية السعودية على دعمها للهجمات الغربية على أهداف عسكرية سورية استخدمت لضرب الأبرياء من النساء والأطفال بالأسلحة الكيميائية المحرمة دوليا.[77]
  •  قطر: قالت قطر من خلال وزارة خارجيتها أنها تؤيد العملية العسكرية الأمريكية البريطانية الفرنسية على مواقع عسكرية محددة استخدمها الحكومة السورية للقيام بهجمات ضد الأبرياء.[78]
  •  العراق: عبرت الخارجية العراقية عن قلقها مما أسمته العدوان على الجارة سوريا، معتبرة أن عملا كهذا من شأنه أن يجر المنطقة إلى تداعيات خطيرة.[76]
  •  لبنان: ندد الرئيس اللبناني ميشال عون والأحزاب والشخصيات اللبنانية بالضربة، واصفًا ما حصل في سوريا بأنه لا يسهم في ايجاد حل سياسي للازمة.[76]
  •  مصر: أبدت وزارة الخارجية المصرية، قلقها البالغ إزاء الضربة العسكرية التي نفذّتها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ضد أهداف سورية، فجر اليوم.[79][80][81]

دول أخرى

  •  أستراليا: أيد رئيس الوزراء الأسترالي مالكولم تورنبول الغارات ووصفها بأنها «رسالة لا لبس فيها» للأسد.[74] وأشار تورنبول أيضا إلى أن «روسيا وغيرها من المؤيدين الرئيسيين لسوريا، إيران، يجب أن تمارس ضغوطا على النظام لإنهاء إساءة استخدامه للقانون الدولي وحقوق الإنسان.»[74]
  •  إسرائيل: أعلن وزير مجلس الوزراء يوآف غالانت أن الهجوم الأمريكي «إشارة مهمة إلى محور الشر-إيران وسوريا وحزب الله»[82] ووصف الأسد بأنه «ملاك الموت لمئات الآلاف من السوريين الأبرياء، ولا شك أن العالم سيكون مكانا أفضل بدون الأسد».[83]
  •  روسيا البيضاء: تدين وزارة الخارجية البيلاروسية الهجمات التي شنت على سوريا وتقول إن "الوضع في سوريا يتحول بالفعل إلى نزاع مسلح بين الدول، مما قد يؤدي إلى مزيد من التصعيد غير الخاضع للمراقبة التي قد تتجاوز المنطقة". وينبغي ألا يترك استخدام أسلحة الدمار الشامل المحظورة دون عواقب. ومع ذلك، ينبغي أن تستند الاستجابة إلى وقائع لا لبس فيها والتحقق منها وأن تمتثل امتثالا صارما للقانون الدولي. ولم تلاحظ أي من هذه المعايير من قبل أولئك الذين هاجموا سوريا اليوم. ونعتقد أن جميع أعضاء مجلس الأمن بالأمم المتحدة بحاجة إلى بذل كل جهد ممكن لإنجاز المهمة التي كلفهم بها المجتمع الدولي لاستعادة السلم والأمن الدوليين والحفاظ عليهما."[84]
  •  الصين: قالت الصين على لسان رئيسها بأن العمل العسكري في سوريا انتهاك للقانون الدولي ونحن نندد بالضربات بشدة.[45]
  •  كوبا: وشجبت الحكومة الكوبية الهجمات وقالت إن «الحكومة الثورية الكوبية تعرب عن تضامنها وتعاطفها مع شعب وحكومة سوريا للخسائر في الأرواح والأضرار المادية الناجمة عن هذا الهجوم الشنيع».[85]

المنظمات الدولية

منظمات سياسية وعسكرية محلية

  • جيش الإسلام: كتب محمد علوش، وهو عضو رئيسي في ائتلاف جيش الإسلام،[90] أن الضربات العسكرية التي تقودها الولايات المتحدة في سوريا «مهزلة» ما دام الرئيس الأسد لا يزال في السلطة.[91]
  • حماس: أدانت حكومة حماس في قطاع غزة القصف، وقالت إن «العدوان السافر على الأراضي السورية يهدف إلى تدمير قدراتها من أجل الحفاظ على وجود الكيان الصهيوني، وتمرير خططه».[92]
  • حزب الله: أدان حزب الله بشدة الضربات الجوية الأمريكية والفرنسية والبريطانية على سوريا، مشيدا بالدفاع الجوي للجارة العربية لمواجهة الهجمات الصاروخية. ويقول البيان إن «حرب أمريكا ضد سوريا، وضد شعوب المنطقة وحركة المقاومة، لن تحقق أهدافها».[93]

انظر أيضا

المراجع

  1. ^ "Israeli intelligence shared intelligence on targets to identify and strike in Syria tonight. - Fox News" [المخابرات الإسرائيلية شاركت بمعلومات حول تحديد الأهداف وضربها في سوريا هذه الليلة - أخبار فوكس]. تويتر (بEnglish). Archived from the original on 14 نيسان / أبريل 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ أرشيف= (help)
  2. ^ سارة بلاك; إيلين وهينت; أنيكا سميثرست (15 نيسان / أبريل 2018). "THE US President has described the air strikes on Syria as "mission accomplished". But the decision to attack without the backing of Congress leaves many questions unanswered" [وصف الرئيس الأمريكي الغارات الجوية على سوريا بأنها "مهمة منجزة". لكن قرار الهجوم دون دعم الكونغرس يترك الكثير من الأسئلة دون إجابات.]. news.com.au (بEnglish). Archived from the original on 17 أكتوبر 2018. Retrieved 16 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)
  3. ^ "U.S., France and U.K. Strike Syria Over Chemical Attack" [الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة تضرب سورية بسبب الهجوم الكيميائي]. هاآرتس (بEnglish). 15 نيسان 2018. Archived from the original on 07 أبريل 2019. Retrieved 15 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  4. ^ "Syrian TV says 3 wounded in Homs missile strike" [التلفزيون السوري يعلن عن سقوط ثلاثة جرحى في حمص بسبب الهجوم الصاروخي]. Pittsburgh Post-Gazette (بEnglish). Archived from the original on 14 نيسان 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  5. ^ أ ب ت إدورد يرانيان. "Syrian Government Claims Minimal Damage from Tripartite Attack" [الحكومة السورية تصرح بحدوث ضرر بسيط ناتج عن الهجوم الثلاثي] (بEnglish). صوت أمريكا. Archived from the original on 17 يونيو 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  6. ^ أ ب "العدوان الثلاثي على سوريا... تسلسل الأحداث والمواقف". روسيا اليوم بالعربي. 14 نيسان / أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  7. ^ "The Latest: Russia: Missiles aimed at Syrian air base downed" [آخر التحديثات: روسيا: تم إسقاط صواريخ كانت تستهدف قاعدة جوية سورية]. Boston.com (بen-US). 13 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 17 يونيو 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  8. ^ "بشار الاسد في اول تصريح بعد العدوان الثلاثي". وكالة عمون الاخبارية. مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  9. ^ كيفين ليبتاك; جيف زلني. "Trump: US launches strikes on Syria" [ترامب: الولايات المتحدة تشن ضربات على سوريا] (بEnglish). سي إن إن. Archived from the original on 2019-03-27. {{استشهاد بخبر}}: النص "المؤلف3" تم تجاهله (help) and النص "زاكري كوهين" تم تجاهله (help)
  10. ^ "U.S. has taken decision to strike Syria" [اتخذت الولايات المتحدة قرارًا بضرب سوريا] (بen-US). Archived from the original on 16 نوفمبر 2018. Retrieved أغسطس 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help) and الوسيط غير المعروف |تايخ الوصول= تم تجاهله (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  11. ^ Editorial, Reuters. "Trump says ordered precision strikes against Syria chemical weapons..." U.S. (بen-US). Archived from the original on 27 مارس 2019. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help) and |الأول= باسم عام (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  12. ^ أ ب ت "الجيش الروسي يؤكد أن الضربة العسكرية على سوريا تقتصر على أضرار مادية - فرانس 24". فرانس 24 (بar-AR). 14 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 02 أغسطس 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  13. ^ "المرصد: المواقع المستهدفة بسوريا كانت "فارغة"". سكاي نيوز عربية. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  14. ^ أ ب "موسكو: الدفاع الجوي السوري اعترض 71 صاروخاً". جريدة الغد. مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  15. ^ أ ب Editorial, Reuters. "أمريكا وبريطانيا وفرنسا تشن ضربات جوية على سوريا". ARA (بar-AR). Archived from the original on 17 يونيو 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help) and |الأول= باسم عام (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  16. ^ أ ب ت "سوريا تدعو منظمة حظر الأسلحة الكيميائية للتحقيق في "ادعاءات" هجوم دوما". رويترز. 10 نيسان / أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  17. ^ "الولايات المتحدة وحلفاؤها يقصفون أهدافا يشتبه بعلاقتها بالأسلحة الكيميائية في سوريا". بي بي سي عربي. 14 نيسان / أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 16 نيسان / أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 16 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=، |تاريخ=، و|تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  18. ^ "أبرز الأهداف السورية التي تلقت ضربات التحالف الأولى". الجزيرة نت. 14 نيسان / أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 16 نيسان / أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 16 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=، |تاريخ=، و|تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  19. ^ "ترامب: سنضرب سوريا بصواريخ جديدة وذكية". سكاي نيوز عربية. 11–4–2018. مؤرشف من الأصل في 2018-06-15. اطلع عليه بتاريخ 11–4–2014.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  20. ^ مارتن تشولوف; كريم شاهين; أنجليك كريسافيس; مارتن بينجيلي (8 نيسان / أبريل 2018). "Trump: 'big price to pay' for Syria chemical weapons attack" [ترامب: "ثمناً كبيراً يجب أن يدفع" مقابل الهجوم بالاسلحة الكيميائية على سوريا]. الغارديان (بEnglish). Archived from the original on 02 فبراير 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  21. ^ "Moscow calls 'chemical attack' in Douma 'fake news,' warns against Syrian intervention" [موسكو تقول بأن "الهجوم الكيميائي" في دوما هو "أخبار مزيفة" وتحذر من التدخل في سوريا]. روسيا اليوم (بEnglish). 8 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 09 مايو 2019. Retrieved 8 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)
  22. ^ "Генштаб РФ объявил об отправке в Думу российской военной полиции" [هيئة الأركان الروسية تعلن إرسال الشرطة العسكرية الروسية إلى دوما] (بрусский). newsru.com. 11 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 12 نيسان / أبريل 2018. Retrieved 16 نيسن / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  23. ^ "White Helmets staged Douma 'chemical weapons attack' on civilians — Russian General Staff" [الخوذ البيضاء مثلو مسرحية "الهجوم بالاسلحة الكيميائية" على المدنيين في دوما - هيئة الأركان العامة الروسية] (بEnglish). tass.com. 11 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 12 نيسان / أبريل 2018. Retrieved 12 نيسن / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  24. ^ "ماكرون: استخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا خط أحمر". رويترز. 29 أيار / مايو 2017. مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 16 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  25. ^ أ ب "ماكرون: فرنسا لديها الدليل على الهجوم الكيميائي في سوريا". بي بي سي عربي. 12 نيسان / أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 16 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  26. ^ "سوريا: إسرائيل قصفت قاعدة التيفور بصواريخ من فوق الأراضي اللبنانية". BBC News. 9 نيسان / أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 16 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  27. ^ Al-Khalidi, Suleiman. "Syria, Russia accuse Israel of missile attack on air base" [سوريا وروسيا يتهمان إسرائيل بالهجوم الصاروخي على قاعدة جوية] (بen-US). رويترز. Archived from the original on 2018-09-14. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط غير المعروف |تايخ الوصول= تم تجاهله (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  28. ^ "Russia Vetoes U.S. Resolution On Syria In U.N. Security Council" [روسيا تمارس حق النقض على مشروع قرار أمريكي حول سوريا في مجلس الأمن]. الإذاعة الوطنية العامة (بEnglish). 10 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 30 مارس 2019. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)
  29. ^ "روسيا تستخدم حق النقض ضد مسودة قرار أمريكي لإجراء تحقيق جديد في سوريا". رويترز. 10 نيسان / أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  30. ^ "Cabinet agrees 'need for action' in Syria" [الحكومة توافق على "ضرورة التحرك" في سوريا]. بي بي سي نيوز (بBritish English). 13 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 28 ديسمبر 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)
  31. ^ "Trump Warns Russia: 'Get Ready' for Attack on Syria" [ترامب يحذر سوريا: "استعدوا" لهجمة على سوريا]. نيويورك تايمز (بen-US). 11 نيسان / أبريل 2018. ISSN:0362-4331. Archived from the original on 14 أبريل 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  32. ^ "روسيا تنفي وجود أي أثر للكيميائي في دوما وتحذر من استخدام القوة في سوريا". آر تي. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 16 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  33. ^ "اجتماع طارئ لمجلس الأمن لبحث "هجوم دوما" وروسيا تنفي وجود أدلة". بي بي سي عربي. 9 نيسان / أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  34. ^ أ ب "روسيا تقول إن بريطانيا ساعدت في تلفيق هجوم كيماوي في سوريا". رويترز. مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  35. ^ أ ب ت "روسيا تتهم بريطانيا والخوذ البيضاء بـ"فبركة" الهجوم الكيماوي في دوما". سي إن إن العربية. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  36. ^ أ ب "French President Macron says 'red line has been crossed' in Syria". PBS NewsHour. مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  37. ^ "روسيا: بريطانيا ساعدت في تلفيق هجوم كيماوي في سوريا". البيان. 14 نيسان / أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  38. ^ جسيكا إلغوت (14 نيسان / أبريل 2018). "Theresa May orders Britain to join air strikes on Syria" [تيريزا ماي تأمر بمشاركة بريطانيا في الضربات الجوية على سوريا]. الغارديان (بEnglish). Archived from the original on 28 أبريل 2019. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)
  39. ^ أ ب ت هيلين كوبر; مايكل د. شيير; بين هوبارد (13 نيسان / أبريل 2018). "Trump Orders Strikes on Syria Over Suspected Chemical Weapons Attack". نيويورك تايمز (بen-US). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 04 مايو 2019. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  40. ^ "Syrian air defenses repelled most missiles launched by West - Russian MoD - Egypt Today". www.egypttoday.com. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  41. ^ Sputnik. "Syrian Air Defense Intercepted 71 Cruise Missiles Launched by West - Russian MoD". sputniknews.com (بEnglish). Archived from the original on 06 مايو 2019. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  42. ^ Gearan، Anne؛ Ryan، Missy (13 إبريل 2018). "U.S. launches missile strikes in Syria". مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |بواسطة= تم تجاهله يقترح استخدام |via= (مساعدة)
  43. ^ "Reuters Top News on Twitter". مؤرشف من الأصل في 2018-04-14.
  44. ^ US, UK and France strike Syria, Veronica Rocha, Amanda Wills and Brian Ries, CNN, April 13, 2018 نسخة محفوظة 07 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
  45. ^ أ ب ت "Four RAF fighters join Syria air strikes". BBC News (بBritish English). 14 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 29 ديسمبر 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)
  46. ^ "The Spectator Index on Twitter". مؤرشف من الأصل في 2018-04-14.
  47. ^ "Highlights: US, UK and France strike Syria - CNNPolitics" en (بEnglish). Archived from the original on 2019-12-11. Retrieved 2020-03-15. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير صالح |script-title=: بادئة مفقودة (help)
  48. ^ Sputnik. "صواريخ توماهوك لا تصل إلى أهدافها في سوريا". arabic.sputniknews.com. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  49. ^ "احتفالات بشوارع دمشق بعد فشل العدوان الثلاثي على سوريا (صور)". بلدنا اليوم. مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  50. ^ (now), Jamie Grierson; Doherty, Ben; (earlier), Graham Russell; Elgot, Jessica; Grierson, Jamie; Boffey, Daniel; Boffey, Daniel; Chrisafis, Angelique; Grierson, Jamie (14 نيسان / أبريل 2018). "Syria latest: Theresa May calls strikes 'right and legal' – live updates". The Guardian (بBritish English). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 12 مايو 2019. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)
  51. ^ "صور.. آلاف السوريون يتظاهرون في حلب رفضا للعدوان الثلاثى على سوريا - اليوم السابع". اليوم السابع (بar-Ar). 14 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 17 يونيو 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  52. ^ "الخارجية: عدوان أنظمة الغطرسة والهيمنة الغربية جاء نتيجة الشعور بالإحباط لفشل المشروع التآمري على سورية". الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا). 14 نيسان / أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 15 نيسان / أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=، |تاريخ=، و|تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  53. ^ Cooper, Helene; Shear, Michael D.; Hubbard, Ben (13 نيسان / أبريل 2018). "Trump Orders Strikes on Syria Over Suspected Chemical Weapons Attack". The New York Times (بen-US). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 04 مايو 2019. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. Early reaction to the strikes from Capitol Hill appeared to break down along party lines, with Republicans expressing support for the president and Democrats questioning whether Mr. Trump has a well-thought-out strategy for what happens after the military action is over. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  54. ^ أ ب News, A. B. C. (13 نيسان / أبريل 2018). "Members of Congress react to US strike on Syria". ABC News (بEnglish). Archived from the original on 20 ديسمبر 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help) and |الأخير= باسم عام (help)
  55. ^ Kheel, Rebecca (13 نيسان / أبريل 2018). "Kaine rips Syria strikes: What's stopping Trump from bombing Iran, North Korea next?". TheHill (بEnglish). Archived from the original on 24 سبتمبر 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)
  56. ^ "US and allies strike Syria 'chemical weapons sites'" [الولايات المتحدة وحلفائها تضرب "مواقع الأسلحة الكيميائية" في سوريا] (بEnglish). الجزيرة. Archived from the original on 14 نيسان / أبريل 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ أرشيف= (help)
  57. ^ "بوتين عن ضربة سوريا: عدوان ضد دولة ذات سيادة وفي طليعة مكافحة الإرهاب". CNN Arabic (بar-AR). Archived from the original on 13 سبتمبر 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  58. ^ "Albanian Foreign Minister supports US, French and British attacks against Assad's regime in Syria" [وزير خارجية ألبانيا يدعم الهجمات الأمريكية والفرنسية والبريطانية ضد نظام الأسد في سوريا] (بEnglish). Top Channel. 14 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 23 يونيو 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)
  59. ^ "Albanian President supports Western allies for attack in Syria" [الرئيس الألباني يدعم التحالف الغربي في هجومه على سوريا] (بEnglish). Top Channel. 14 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 02 ديسمبر 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)
  60. ^ "Bulgaria calls for de-escalation of tensions after US-led air strike on Syria" [بلغاريا تطالب بخفض التوتر بعد الهجمات الجوية التي قادتها الولايات المتحدة في سوريا]. The Sofia Globe (بEnglish). 14 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 17 يونيو 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)
  61. ^ "Statement by the Prime Minister on airstrikes in Syria" [بيان رئيس الوزراء حول الضربات الجوية في سوريا] (بEnglish). 13 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 23 أبريل 2019. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)
  62. ^ "Hrvatska stala uz SAD, Ministarstvo: "Podupiremo saveznike i pratimo situaciju"" [كرواتيا تقف بجانب الولايات المتحدة، الحكومة: "نحن ندعم حلفائنا ونراقب الوضع"] (بhrvatski). Index.hr. Archived from the original on 14 نيسان / أبريل 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ أرشيف= (help)
  63. ^ "Statement of the MFA on the current developments in Syria". وزارة خارجية جمهورية التشيك. مؤرشف من الأصل في 14 نيسان / أبريل / نيسان 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  64. ^ "Spojené státy Česko o útoku na Sýrii informovaly, uvedl Stropnický. Podle Babiše byl úder nevyhnutelný" [أبلغت الولايات المتحدة الجمهورية التشيكية عن الهجوم على سوريا، قال ستروبنيكي. وفقا لبابيس ، الضربة كانت حتمية]. ČT24 (بčeština). Archived from the original on 20 يونيو 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  65. ^ "Statsministeren om militært modsvar i Syrien" (بالدنماركية). Statsministeriet. Archived from the original on 15 فبراير 2019. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  66. ^ "Estonian reactions to US, French, British strikes against Syrian forces" [ردود الأفعال الإستونية على الضربات الأمريكية والفرنسية والبريطانية ضد القوات السورية]. err.ee (بEnglish). Archived from the original on 13 مايو 2018. Retrieved 15 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  67. ^ "Germany backs airstrikes in Syria as 'necessary and appropriate'" [ألمانيا تدعم الضربات الجوية في سوريا باعتبارها "ضرورية وملائمة"] (بEnglish). دويتشه فيله. 14 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 02 مايو 2019. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)
  68. ^ "Greece calls for political, sustainable solution in Syria after air strikes" [اليونان تدعو إلى حل سياسي دائم في سوريا بعد الغارات الجوية] (بEnglish). Xinhua News Agency. 14 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 15 أبريل 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)
  69. ^ "Siria, Gentiloni: "Azione mirata e circoscritta, ma non sia inizio di un'escalation". L'attacco spacca il centrodestra" [سوريا ، جنتيلوني: "العمل المستهدف والمحدود ، لكن ليس بداية التصعيد". الهجوم يقسم يمين الوسط] (بitaliano). 14 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 15 فبراير 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  70. ^ "Polish president voices support for allied strikes on Syria" [الرئيس البولندي يعبر عن دعمه لضربات الحلفاء على سوريا] (بEnglish). Thenews.pl. Archived from the original on 17 يونيو 2018. Retrieved 15 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  71. ^ "World 'cannot remain inactive,' Polish foreign ministry says after Syria strikes" [العالم "لا يمكن أن يبقى متراخياً" نقلاً عن وزير الخارجية البولندي بعد الهجمات في سوريا] (بEnglish). Thenews.pl. Archived from the original on 18 نوفمبر 2018. Retrieved 15 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  72. ^ "Statement by the Ministry of Foreign Affairs from 14th نيسان / أبريل 2018" [بيان وزارة الخارجية بتاريخ 14 نيسان / أبريل 2018]. msz.gov.pl (بEnglish). Archived from the original on 22 أبريل 2018. Retrieved 15 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  73. ^ أنا بتريسكو (14 نيسان / أبريل 2018). "Iohannis afirmă solidaritatea României cu alianţa SUA-Marea Britanie-Franţa: Folosirea armelor chimice este dincolo de orice justificare" [يوهانس يؤكد تضامن رومانيا مع التحالف بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا: استخدام الأسلحة الكيميائية يتجاوز أي مبررات]. Gândul (بromână). Archived from the original on 15 فبراير 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  74. ^ أ ب ت "Turnbull says Trump's decision to strike Syria sends 'unequivocal message'". SBS News (بBritish English). Archived from the original on 17 يونيو 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  75. ^ "Spain Says Syria Strikes "Proportional" But Regrets Lack of Coordinated International Pressure on Assad" [إسبانيا تقول إن الإضرابات السورية "مناسبة" لكنها تأسف لافتقار الضغط الدولي المنسق على الأسد]. The Spain Report. 14 نيسان / أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  76. ^ أ ب ت "بالفيديو..دول عربية تندد بالعدوان الاميركي البريطاني الفرنسي على سوريا". العالم. 14 نيسان / أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 14 نيسان / أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=، |تاريخ=، و|تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  77. ^ بي بي سي، السعودية تعرب عن دعمها الكامل للضربات الجوية الغربية على مواقع عسكرية سورية. نسخة محفوظة 08 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.
  78. ^ الجزيرة دوت نت، قطر تؤيد ضرب منصات الهجوم على الأبرياء بسوريا. نسخة محفوظة 15 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
  79. ^ Editorial, Reuters. "مصر تعرب عن القلق البالغ إزاء التصعيد العسكري في سوريا". ARA (بar-AR). Archived from the original on 17 يونيو 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help) and |الأول= باسم عام (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  80. ^ للأنباء, وكالة قدس برس إنترناشيونال. "مصر "قلقة" إزاء غارات حلفائها على سوريا". وكالة قدس برس إنترناشيونال للأنباء (بEnglish). Archived from the original on 14 أبريل 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  81. ^ "هنا دمشق من القاهرة.. مصر تعرب عن قلقها البالغ من التصعيد العسكرى على الساحة السورية.. الخارجية تؤكد رفضها القاطع لاستخدام أسلحة محرمة دوليا.. وتدعو الدول الكبرى للدفع بالحل السلمى للأزمة بعيدا عن الاستقطاب - اليوم السابع". اليوم السابع (بar-Ar). 14 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 17 يونيو 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  82. ^ Editorial، Reuters. "Syria strikes an 'important signal' to Iran and Hezbollah: Israeli..." U.S. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة) و|الأول1= باسم عام (مساعدة)
  83. ^ Sones, Mordechai. "'World would be better place without Assad'". Israel National News (بEnglish). Archived from the original on 17 أكتوبر 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  84. ^ "Belarus condemns strikes on Syria". 14 نيسان / أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  85. ^ "Cuba Strongly Condemns US, UK and French Attack on Syria". مؤرشف من الأصل في 2019-03-01.
  86. ^ جريمي ديميانيك; جاك سوميرس. "Britain, US And France Launch 'Precision Strikes' In Syria in Response To 'Despicable' Chemical Attack" [بريطانيا والولايات المتحدة وفرنسا يشنون "ضربة دقيقة" رداً على الهجوم الكيميائي "الجدير بالإزدراء"] (بEnglish). Archived from the original on 14 نيسان / أبريل2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ أرشيف= (help) and الوسيط غير المعروف |اناشر= تم تجاهله (help)
  87. ^ "Statement by the NATO Secretary General on the actions against the Syrian regime's chemical weapons facilities and capabilities" [بيان من الأمين العام لحلف الناتو حول الإجراءات المتخذة ضد مرافق وقدرات الأسلحة الكيميائية للنظام السوري] (بEnglish). NATO. Archived from the original on 13 ديسمبر 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (help)
  88. ^ "UN chief Guterres urges restraint after strikes on Syria" [الأمين العام للأمم المتحدة غوتيريس يحث على ضبط النفس بعد الضربات على سوريا] (بEnglish). eNews Channel Africa. 14 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 14 نيسان / أبريل 2018. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  89. ^ "Post-Soviet security bloc CSTO condemns Western airstrike on Syria" [منظمة معاهدة الأمن الجماعي ما بعد الحقبة السوفيتية تدين الهجمات الجوية الغربية على سوريا]. RT International (بEnglish). 14 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 27 مارس 2019. Retrieved 14 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help)
  90. ^ "Who's involved in the rebels' Aleppo offensive? The cliff-notes" [من شارك في هجوم حلب على المتمردين؟ ملاحظات الجرف] (بEnglish). العربي الجديد. 28 تشرين الأول / أكتوبر 2016. Archived from the original on 2 شباط / فبراير 2018. Retrieved 2 شباط / فبراير 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=, |تاريخ=, and |تاريخ أرشيف= (help)
  91. ^ "Blasts shake Damascus as US and allies launch Syria strikes" [انفجارات تهز دمشق في الوقت الذي تشن فيه الولايات المتحدة وحلفاؤها ضربات على سورية] (بEnglish). ديلي تايمز [English]. 14 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 15 فبراير 2019. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  92. ^ "Hamas condemns tripartite aggression on Syria" [حماس تدين العدوان الثلاثي على سوريا] (Press release) (بEnglish). حركة حماس. 14 نيسان / أبريل 2018. Archived from the original on 2018-11-26. Retrieved 22 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ببيان صحفي}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= and |تاريخ= (help) and الوسيط غير المعروف |Author= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (help)
  93. ^ "PressTVWho says what about airstrikes on Syria". Presstv.com. مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 نيسان / أبريل 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)