تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
الصويرة
السُّوَيْرَة | |
---|---|
الصُّوَيْرَة | |
جماعة حضرية | |
صورة لميناء السويرة
| |
الاسم الرسمي | مدينة الصويرة |
الإحداثيات | |
تأسيس المدينة | 1178 |
تأسيس الجماعة | 1335 |
ترقيتها إلى بلدية | 1391 |
تقسيم إداري | |
البلد | المغرب |
الجهة | جهة مراكش آسفي |
الإقليم | إقليم الصويرة |
عاصمة لـ | إقليم السويرة (منذ 10 جمادى الأولى 1395)
سابقا: دائرة أحمر (من 1386 إلى 1395 ضمن إقليم آسفي)، دائرة السويرة (من فاتح جمادى الآخرة 1379 إلى 1386 ضمن إقليم مراكش) |
الحكومة | |
رئيس البلدية | طارق العثماني (انتُخب يوم الجمعة 9 صفر 1443)
سابقا: هشام جَبَّاري (1436–1443)، أسماء الشعبي (1423–1430)، الطاهر عفيفي (الولاية الأولى: 1402–1413؛ الولاية الثانية: 1418–1423) |
نائبه الأول | محمد أُسُوس |
خصائص جغرافية | |
المجموع | 90 كم2 (30 ميل2) |
عدد السكان (إحصاء 1435) | |
المجموع | 77 966 نسمة |
عدد الأسر | 20 290 أسرة |
تسمية السكان | سُوَيْرِيّ |
معلومات أخرى | |
؟ | |
الموقع الرسمي | conseilcommunalessaouira.ma |
تعديل مصدري - تعديل |
الصُّوَيْرَة، والأصحُّ كتابتُها السُّوَيْرَة، مدينةٌ مغربيةٌ تطلُّ على المحيطِ الأطلسيِّ وتقع على نفس المسافة تقربيًا من مراكشَ غربًا وأكاديرَ شمالًا أي قُرابةَ 175 كم. بناها السلطانُ محمد بن عبد الله العلويُّ في عام 1178. هي عاصمةُ الإقليم الذي يحمل اسمَها وينتمي لجهة مراكش آسفي. بلغ عدد سكان بلدية السويرة في عام 1435 نحوَ ثمانينَ ألفَ نسمةٍ (77 966). تعدُّ السويرةُ أحدَ أهمِّ موانئِ الصيد في المغرب وخاصةً الصيدِ التقليدي، وهي وِجْهَةٌ سياحية وطنية ودولية على حدٍّ سواء.
الاسم
السُّورُ لغةً هو كل ما يحيط بالشيء وقد يُطلَقُ بالخصوص على حائط مدينة أو حصن، وقد يأتي كنايةً عن المدينة أو الحصن. والسُوَيْرَةُ تصغيرُ السُّورِ، وهو الاسم الذي كانت الناس تطلقه على أطلال القلعة الملكية (Castelo Real) التي بناها الملك البرتغالي عمانوئيل الأول في عام 912 هـ على جزيرةٍ صغيرة قُبالةَ الساحل غيرِ الجزيرة الكبرى المعروفةِ اليوم، وقد نُسْفَتْ هي والجُزَيِّرَة عن آخرهما عندما أمر السلطان محمد بن عبد الله العلوي بإرساء قواعد المدينة بعد أن تَخَيَّرَ موقعَها في عام 1178. رأى السلطانُ أن يُبْقِيَ على اسم السويرة الذي أضحى يشير إلى المنطقة بأكملها، فأطلقه على المدينة التي كانت أيضا مُسَوَّرَةً كعادة مدن ذلك الزمان.[1]
وقد شاعت كتابتُها خطأً بالصاد (الصويرة) منذ أوائل القرن الرابع عشر على الأقل، وهو ما دفع الصدرَ الأعظم إبَّانَ الاحتلال الفرنسي إلى إصدار منشورٍ يصحح فيه هذا الخطأ ويوصي موظفي وكتاب الدولة باستعمال الرسم الصحيح، لكن الرسم الخاطئَ تَرَسَّخَ «وسَطَتِ الصادُ على السينِ فكانَ ما كان.»[2][1]
جغرافيا
السويرةُ مدينةٌ صغيرةٌ نسبيًّا، كما أن مساحةَ مدينتِها القديمة تَرْبُو على عُشُرِ مساحة المدينة الإجمالية، ما يعني أنها لم تَعْرِفْ توسعا عُمرانيًّا كبيرا كمثيلاتها من المدن. تمتد المدينة الحديثة طوليا شمال وجنوب المدينة القديمة، ويخترقها على طولها شارعُ العقبة الذي يلقّبه السُّوَيرِيُّونَ بـ«الطريق السيار». غرب هذا الشارع وبدءًا من نقطته الجنوبية يَمْثُلُ حيُّ الكثبان، فالحيُّ الإداريُّ، فمقبرة المسلمين، فأحياء للا أمينة والمنزه والمسيرة الخضراء، فحي الجُرَيْفَات الذي يجاور البحر، فالحي الصناعي، لينتهي شارعُ العقبة عند شاطئِ آسفي في أقصى شمال المدينة. وفي شرق نفس الشارع وفي نفس الاتجاه، تَمْتَدُّ أحياءُ المستقبل والرَّوْنَق وأَزْلَف، فحي البرج حيث مسجد البرج ومركزين للتكوين المهني، فالتجزئة الخامسة، فحي البحيرة ويتوسطه مسجدها، فحي تَفُوكَت، فحي الصقالة الجديدة. ويحيط بالمدينة الحديثة حزام أخضر.
المناخ
تشتهر الصويرة بهبوب رياح قوية، وهو اللقب الذي أطلق عليها (مدينة الرياح) وتتيح هذه الرياح لهواة ركوب الأمواج الاستمتاع برياضتهم على شواطئها.[3][4]
تاريخ
يرجع تاريخ الصويرة إلى ما قبل الميلاد، حيث جعل منها الفنيقيون والقرطاجيون قنطرة للرسو في جزيرة موغادور حين كانوا يسافرون عبر البحر . بينما شهدت في عهد ملك موريطنية يوبا الثاني إنشاء أول معمل لصناعة الصباغات المستخرجة من المحار (بالفرنسية: la pourpre) - إحدى أنواع الرخويات - وكان يصدرها للرومان. وإبان القرن السادس عشر، استقر بها البرتغاليون فأطلقوا عليها اسم موغادور. فتم تحصينها من قبل ملك البرتغال مانويل الأول الذي أقام حصنا فيها عام 1506. وفي القرن الثامن عشر في عام 1765، أوكل السلطان العلوي محمد الثالث بن عبد الله مهمة إعادة بنائها في نسختها الحالية إلى تيودور كومود في عام 1760 م.
مدينة الصويرة تحتوي على أسوار، سقالة بأبواب ضخمة. أثبتت الحفريات الأثرية التي أجريت بالجزيرة وجود بقايا أركيولوجية تتمثل في أواني فخارية وأحفورات يرجع أقدمها إلى النصف الثاني من القرن السابع قبل الميلاد. وقد دلت الأبحاث الأركيولوجية أن جزيرة موكادور عرفت فترة فراغ ما بين القرن الخامس والأول ق.م، إلا أن وجود بعض القطع الفخارية ترجع للقرن الرابع ق.م يدل على وجود علاقات تجارية بين الجزيرة وباقي مدن موريتانية الطنجية بالمغرب القديم. في عهد الملك الأمازيغي يوبا الثاني، عرفت الجزيرة ازدهارا مهما إذ كانت تتواجد بالموقع مصانع لاستخراج الصباغة الأرجوانية. دلت الحفريات الأثرية على استيطان الجزيرة خلال الفترة الرومانية إلى حدود القرن الخامس الميلادي.
في 15 يناير 2020، زار الملك محمد السادس المدينة العتيقة للصويرة وتعرف على البرنامج التكميلي لتأهيل وتثمين المدينة العتيقة. وفي 16 يناير 2020، دشن الملك المركب المندمج للصناعة التقليدية الذي أنجز بكلفة إجمالية تبلغ 18،5 مليون درهم والذي سيوفر للشباب تأهيلا مهنيا مكيفا مع الواقع السوسيو اقتصادي لقطاع الصناعة التقليدية، أساسا من خلال نمط التكوين بالتعلم، بالإضافة إلى الإدماج في سوق الشغل. ويضم المركب المندمج للصناعة التقليدية للصويرة، مركزا للتأهيل المهني في الفنون الحرفية يحتوي على أربع ورشات مهنية وثلاث قاعات للتكوين، وقاعة للمعلوميات، و20 ورشة، و7 فضاءات للعروض (العرعار، المجوهرات «الدك الصويري»، الرافيا، الخياطة التقليدية، المصنوعات الجلدية، الآلات الموسيقية، والمنتوجات المجالية). كما أشرف الملك في نفس اليوم على تدشين سد مولاي عبد الرحمان، المنجز على واد القصوب بغلاف مالي إجمالي يبلغ 920 مليون درهم، ومشروع الإعداد الهيدرو فلاحي لمدار القصوب أسفل السد، الذي كلف استثمارات بقيمة 238 مليون درهم، وكذا مشاريع الماء الصالح للشرب المتعلقة بإنجاز محطة معالجة مياه السد وقناة الربط باستثمار قدره 135 مليون درهم، ومشروعا لتعزيز الولوج إلى الماء الصالح للشرب بالوسط القروي بـ 192 مليون درهم. وفي 17 يناير 2020 أدى الملك صلاة الجمعة بمسجد للا أمينة.[5][6][7]
الاقتصاد
السياحة
السياحة هي قطاع مهم بالمدينة، وخصوصا في وقت الذروة (فصل الصيف، مهرجان كناوة وموسيقى العالم).
منذ العشرية الأولى من القرن الواحد والعشرين، بدأت الحكومة بالتشجيع على الاستثمار في القطاع السياحي، وتجلى ذلك في إعداد البنية التحتية الملائمة من فنادق تقليدية (رياض) أو عصرية (الفنادق المصنفة) ومطاعم والتركيز على أوجه استقطاب السياح (الرياضات البحرية)، كما أن الصويرة، نظرا لموقعها الجغرافي الواقع بين منطقتين سياحيتين في القطاع السياحي بالمغرب (أكادير ومراكش)، تبوأت مكانة سياحية نظرا لمناخها المعتدل مقارنة بباقي المدن خصوصا مدينة مراكش، الجارة الشرقية التي يشتد بها الحر خلال الصيف.
الصيد البحري
الصيد البحري نشاط قديم بالصويرة، فوفرة الثروة السمكية سبب مهم في جذب شركات الصيد البحري العصرية من جهة، وخلق فرص شغل الصيادين التقليديين. وتشتهر الصويرة بكل من سمك السردين (خصوصا بفصل الصيف) وسمك الإسقمري والقريدس.
النقل والمواصلات
النقل الطرقي
تتوفر مدينة الصويرة على سيارات الأجرة الصغيرة والتي تشتغل ضمن المجال الحضري للمدينة، وعلى سيارات الأجرة الكبيرة والتي تشتغل ضمن المجال الإقليمي للمدينة. كما تتوفر المدينة على شبكة الحافلات Lima Bus والتي تشتغل بدورها بنطاق الإقليم.
النقل الجوي
يبعد مطار الصويرة موكادور عن وسط المدينة بـ17 كم، ويستغرق الوصول إليه حوالي 20 دقيقة. وهو يتميز بسهولة إجراءات السفر نظراً لقلة الرحلات الجوية به. ويقوم بتشغيل رحلات جوية داخلية ودولية.
أهم المعالم
حصن الصويرة (المدينة القديمة) | |
---|---|
موقع اليونيسكو للتراث العالمي | |
الدولة | المغرب |
النوع | ثقافي |
المعايير | ii, iv |
المنطقة | إقليم الصويرة، قائمة مواقع الثراث العالمي في الدول العربية ** |
تاريخ الاعتماد | |
السنة | 2001 (الاجتماع الخامس والعشرون للجنة التراث العالمي) |
ملحق | http://whc.unesco.org/en/list/753 |
* اسم الموقع كما هو مدون بقائمة مواقع التراث العالمي ** تقسييم اليونسكو لمناطق العالم |
|
تعديل مصدري - تعديل |
المدينة القديمة
المدينة العتيقة للصويرة أو المدينة القديمة للصويرة أو موكادور في اسمها الأصلي. إنضمت إلى قائمة مواقع التراث العالمي في المغرب سنة 2001، عندما تم تسجيلها ضمن مواقع التراث العالمي لمنظمة اليونيسكو. حيث تعد مدينة الصويرة مثالا لمدن القرن السابع عشر المحصنة بالمغرب وشمال إفريقيا وفقا للأسس الهندسية العسكرية لذلك العصر. ونموذجا لتمازج الهندستين الأوروبية والإسلامية في ذلك العهد، كمااعتبرت منذ تأسيسها ميناءً تجاريًا دوليًا يربط المغرب والصحراء وأوروبا والعالم الجديد وبقية العالم.[8][9]
الملاح (الحي اليهودي)
ملاح الصويرة يرجع بناؤه للسلطان السعدي أحمد المنصور الذهبي في نهاية القرن 16 الميلادي، والذي استقدم إليه نخبة من التجار اليهود لتنشيط مينائه التجاري، فعرف تاريخيا باسم ملاح تجار السلطان. وخلال القرن 17 عندما أعاد السلطان العلوي، محمد بن عبد الله (محمد الثالث) بناء مدينة الصويرة على النمط العصري بشوارعها الواسعة خلافا للمدن العتيقة بالمغرب، وبنا فيها ميناء جديدا وقاعدة عسكرية بحرية، استقدم إليها بدوره نخبة من التجار والدبلوماسيين اليهود. وتحولت الصويرة منذ ذلك الحين إلى العاصمة الاقتصادية للمغرب، واستمرت في هذا الدور حتى بداية الحماية الفرنسية التي حولت مركز ثقل الاقتصاد المغربي من الصويرة إلى الدار البيضاء.[بحاجة لمصدر]
ومع الدخول الفرنسي عوض المعمرون الجدد النخبة اليهودية في مراكز القرار التجاري والاقتصادي. وتم استبعاد اليهود المغاربة تدريجيا والتضييق عليهم خلال فترة الحماية الفرنسية ليصل الميز ضدهم أقصى درجاته خلال حكومة فيشي الفرنسية والتي أصدرت قرارات تحد من ولوج اليهود للمهن الحرة والإدارة، مما تطلب تدخل ملك المغرب آنذاك محمد الخامس ليطالب فرنسا علنا بالتراجع عن تلك القوانين.[بحاجة لمصدر]
وبدأ رحيل اليهود المغاربة تدريجيا إلى الخارج خلال القرن الماضي، نتيجة أوضاعهم الجديدة خلال فترة الحماية الفرنسية، وارتفعت وتيرة الهجرة بشكل كبير بعد سنتي 1948 و1967. وقام العديد من يهود الصويرة ببيع منازلهم في الملاح للمسلمين. ومع التحولات الاجتماعية للمغرب وارتفاع وتيرة الهجرة القروية تحولت بعض بيوت الملاح إلى فنادق لإيواء العمالة القادمة من القرى المجاورة. واكتظت بيوت تجار السلطان بالعائلات العمالية، وبدأت جدرانها وهياكلها تتلاشى بسبب انعدام الصيانة وسوء الاستغلال. وقد زاد قربها من البحر من المشكلة، حتى تطلب إعادة إسكان جزء مهم من قاطنيها وهدم عدد من أزقتها، قبل أن يعاد اكتشاف الملاح من طرف المستثمرين الذين حولوا بيوته الخربة في أيدي ساكنيها إلى كنوز ذات صبغة تاريخية.[بحاجة لمصدر]
جزيرة موغادور
هذا الموقع عبارة عن جزيرة صغيرة توجد قرب مدينة الصويرة، ويعتبر من المواقع الفينيقية المهمة بغرب البحر الأبيض المتوسط. أتبثت الحفريات الأثرية التي أجريت بالجزيرة وجود بقايا أركيولوجية تتمثل في أواني فخارية وأحفورات يرجع أقدمها إلى النصف الثاني من القرن السابع قبل الميلاد. وقد دلت الأبحاث الأركيولوجية أن جزيرة موكادور عرفت فترة فراغ ما بين القرن الخامس والأول ق.م، إلا أن وجود بعض القطع الفخارية ترجع للقرن الرابع ق.م يدل على وجود علاقات تجارية بين الجزيرة وباقي مدن موريتانية الطنجية بالمغرب القديم. في عهد الملك الأمازيغي يوبا الثاني، عرفت الجزيرة ازدهارا مهما إذ كانت تتواجد بالموقع مصانع لاستخراج الصباغة الأرجوانية، دلت الحفريات الأثرية على استيطان الجزيرة خلال الفترة الرومانية إلى حدود القرن الخامس الميلادي.
ساحة مولاي الحسن
هي ساحة بالمدينة تطل على المحيط الأطلنطي وقريب من الميناء والشاطئ.
الثقافة
- مهرجان كناوة وموسيقى العالم: هو مهرجان سنوي ينضم كل سنة بمدينة الصويرة.[10]
- بدأ المهرجان أول الأمر بكرنفال شوارع المدينة القديمة، حيث قدمت خلاله مجموعة من الفرق الموسيقية ككناوة، عيساوة وأحواش، معزوفاته التقليدية وسط جمهور غفير، وتم تكريم عازف البيانو الراحل «رودي ويستون» والفنان المغربي الراحل «المعلم» أحمد العرايشي.[11]
قائمة أفلام و مسلسلات صورت في الصويرة
هذه قائمة تضم أفلامًا ومسلسلات تم تصويرها في مدينة الصويرة و نواحيها. وقد جذبت العديد من صناع السينما وصناع الأفلام إلى مناظرها الخلابة وثقافتها الفريدة لإنتاج أعمال سينمائية مميزة.
- 2004 : الإسكندر [12]
- 2013 : صراع العروش [13]
- 2018 : في انتظار البرابرة[14]
- 2017 :النمر على قيد الحياة[15]
- 2019 : جون ويك ( الجزء 3) [16]
- 2021 : الهروب من مقديشو[17]
رياضة
نوادي الرياضات البحرية
لدى الصويرة عدد من النوادي الرياضية المتمركزة أساسا في منطقة الشاطئ:
- نادي Atlanticzin Watersports: المتواجد بالشاطئ.
- نادي Océan Vagabond: المتواجد بالشاطئ.
- نادي YouSurfEssaouira: المتواجد بالشاطئ.
- نادي UCPA Maroc: المتواجد قرب المدينة القديمة.
- نادي MagicFunAfrika: المتواجد بمولاي بوزرقطون.
التعليم
مدارس
- مدرسة للا أمينة الابتدائية الأولى
- مدرسة للا أمينة الابتدائية الثانية
- مدرسة التلال الابتدائية
- مدرسة ابن خلدون
- مدرسة يوسف الناصري
- مدرسة الحسنية الأولى
- مدرسة الحسنية الثانية
- مدرسة الصقالة
- مؤسسة المعارف الخاصة
- مؤسسة البحيرة
ثانويات إعدادية
- ثانوية محمد السادس الإعدادية
- ثانوية الجديدة الإعدادية
- ثانوية العبداري الإعدادية
- مؤسسة المعارف الخاصة (الإعدادي)
ثانويات تأهيلية
- ثانوية أكنسوس التأهيلية (قرب ساحة باب مراكش)
- ثانوية محمد الخامس التأهيلية (أمام الوكالة الحضرية لمدينة الصويرة)
- ثانوية النورس التأهيلية (الصقالة- شمال المدينة)
- مؤسسة المعارف الخاصة (قرب المركر الإقليمي للأمن الوطني)
- مؤسسة التعليم الاصيل (البرج)
التعليم العالي
- المدرسة العليا للتكنولوجيا (التابعة لجامعة القاضي عياض)
- أقسام «شهادة تقني عال» (BTS) بثانوية محمد الخامس التأهيلية
- مركز التكوين المهني في التكنولوجيا التطبيقية OFPPT
- مركز التكوين المهني في الفندقة والسياحة OFPPT
بالإضافة إلى المعاهد الخاصة.
مشاهير الصويرة
شخصيات أدبية، ثقافية، وفنية
- سعيد بن محمد[18] (1827-1890): فنان سيرك
- الطيب الصديقي (1939-): فنان مسرحي وكاتب
- حاييم الزعفراني (1922-2004): مؤرخ مغربي-فرنسي
- حمزة بن إدريس العثماني (1940-2012): كاتب
- دافيد بنسوسان (1947-): كاتب وصحفي مغربي-كندي
- عبد الرحمن قيروش - المشهور ب باكو (1948-2012): موسيقي
- عبد الرحيم الصويري (1957-): موسيقي
- شاديا بايرو (1963-2010): فنانة
- «سعيد الناصري» (1960) ممثل ومخرج وكاتب سيناريو
شخصيات سياسية
- ليون فويلمين (1915-1974): جندي فرنسي، (عاصر مرحلة الحماية الفرنسية).
- محمد فرحات (1921-2011): من الأعضاء المؤسسين لحزب التقدم والاشتراكية.
- ميلود الشعبي (1929-2016): رجل أعمال وسياسي.
- محمد الحبيب الفاسي الفهري (1932-2008): ديبلوماسي مغربي.
- أندري أزولاي (1941-): مشتشار الملك محمد السادس، رجل أعمال.
شخصيات رياضية
- عبد الخالق اللوزاني (1945-2021): مدرب كرة قدم
- محمد اعبيد (1959) لاعب دولي في كرة السلة صاحب أكبر رقم قياسي في المغرب ب 64 نقطة في مباراة واحدة.
- بوجمعة غايلول (1984-): رياضي بحري (windsurf)
- سفيان حميني (1983-): رياضي بحري (kitesurf)
معرض الصور
انظر أيضا
مراجع
استشهادات
- ^ أ ب عمر الأخضر، المصدر أدناه.
- ^ التعبير مقتبس من مقالة محمد الصالحي «الصويرة… تلوح كباقي الوشم» في مجلة العربي، العدد ٦٥۲ نسخة محفوظة 2023-08-24 على موقع واي باك مشين.
- ^ "الصويرة.. مدينة الرياح". مؤرشف من الأصل في 2020-01-18.
- ^ "'مدينة الرياح' في المغرب". مؤرشف من الأصل في 2020-01-18.
- ^ "الملك محمد السادس يطلق مشروع إنجاز حاضرة للفنون ويدشن مركبا للصناعة التقليدية بالصويرة". مؤرشف من الأصل في 2020-01-18.
- ^ "أمير المؤمنين يؤدي صلاة الجمعة بـ"مسجد للا أمينة" بمدينة الصويرة". مؤرشف من الأصل في 2020-01-18.
- ^ "الصويرة .. الملك يطلق مشاريع مائية وهيدرو-فلاحية". مؤرشف من الأصل في 2020-01-18.
- ^ مدينة الصويرة في موقع اليونسكو نسخة محفوظة 05 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ قائمة المدن المغربية ضمن قائمة التراث العالمي بالمغرب (وزارة الثقافة) نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ "مهرجان كناوة وموسيقى العالم". مؤرشف من الأصل في 2019-06-28.
- ^ "مهرجان "كناوة" بالصويرة.. موسيقى روحية تسعى لاعتراف اليونسكو". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2020-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-11-28.
- ^ Alexander، 24 نوفمبر 2004، مؤرشف من الأصل في 2023-03-21، اطلع عليه بتاريخ 2023-10-19
- ^ AlloCine. ""Game of Thrones" : ses lieux de tournage en images". AlloCiné (بfrançais). Archived from the original on 2022-04-06. Retrieved 2023-10-19.
- ^ "Robert Pattinson repéré au Maroc pour le tournage de "Waiting for the Barbarians"". Hespress Français - Actualités du Maroc (بfr-FR). 5 Nov 2018. Archived from the original on 2023-10-19. Retrieved 2023-10-19.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Vidéo. "Tiger Zinda Hai": le nouveau film de Salman Khan tourné à Essaouira arrive au Maroc". Le 360 Français (بfrançais). Archived from the original on 2018-10-10. Retrieved 2023-10-19.
- ^ "John Wick 3: Parabellum filmed on location in Morocco » The Location Guide" (بBritish English). Archived from the original on 2023-04-05. Retrieved 2023-10-19.
- ^ "تصوير فيلم كوري في مدينة الصويرة بالمغرب". world.kbs.co.kr. مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
- ^ Édith Piaf, Au bal de la chance, Éditions de la Loupe, 2007, p. 22
مصادر
- عمر الأخضر، «على خطى القلعة الملكية إلى أمجدول: مساهمة في تاريخ موكادور» (باللغة الفرنسية)، 1424
- رشيدة رامو، «التوسع الحضري وانعكاساته البيئية بمدينة الصويرة»، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة القاضي عياض، مراكش، 1430
- بوابة الصويرة علي الإنترنت
- موقع التراث العالمي - قصبة الصويرة
- بوابة My Essaouira على الإنترنت
- جريدة الأحداث المغربية
- محمد بن عبد الله العلوي وبناء مدينة الصويرة
في كومنز صور وملفات عن: الصويرة |