تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
بوابة:زمن
"مرحبا بكم في بوابة الزمن. هذه البوابة موجودة لمساعدتك في تصفح مواضيع أرابيكا المتعلقة بالزمن التي نأمل أن تجدها مفيدة وقد تساعد هذه المقالات في توسيع بحثك ومعارفك في هذا المجال. المحررين الجدد الذين يهتمون في هذه الموضوعات هم دائماً موضع ترحيب. ونحن سعداء لتقديم المساعدة والمشورة في إنشاء مقالات ذات صلة." الزمن هو بعد فيزيائي رابع للمكان حسب نظرية النسبية الخاصة، لكنه لا يعدو كونه وسيلة لتحديد ترتيب الأحداث بالنسبة لمعظم الناس. ربما يكون مصطلح الزمن الأعصى على التعريف، فالزمن أمر نحس به أو نقيسه أو نقوم بتخمينه، وهو يختلف باختلاف وجهة النظر التي ننظر بها بحيث يمكننا الحديث عن زمن نفسي أو زمن فيزيائي أو زمن تخيلي. لكن يمكننا حصر الزمن مبدئيا بالإحساس الجماعي للناس كافة على توالي الأحداث بشكل لا رجوع فيه، هذا التوالي الذي يتجلى أكثر ما يتجلى بتوالي الليل النهار وتعاقب الأيام فرض على الناس تخيل الزمن بشكل نهر جار باتجاه محدد لا عودة فيه.
علم المستقبليات أو الدراسات المستقبلية (بالإنجليزية: Futures studies أو Futurology) هو علم يختص بالمحتمل والممكن والمفضل من المستقبل، بجانب الأشياء ذات الاحتماليات القليلة لكن ذات التأثيرات الكبيرة التي يمكن أن تصاحب حدوثها. حتى مع الأحداث المتوقعة ذات الاحتماليات العالية، مثل انخفاض تكاليف الاتصالات، أو تضخم الإنترنت، أو زيادة نسبة شريحة المعمرين ببلاد معينة، فإنه دائما ما تتواجد احتمالية "لا يقين" (بالإنكليزية: Uncertainty) كبيرة ولا يجب أن يستهان بها. لذلك فإن المفتاح الأساسي لاستشراف المستقبل هو تحديد وتقليص عنصر "لا يقين" لأنه يمثل مخاطرة علمية.
جون م. إليس مَكْتاغَرْت هو فيلسوف مثالي إنكليزي ولد في لندن ودرس في جامعة كمبردج وحصل على البكالوريوس في الآداب سنة 1888، ثم عُيِّن أستاذاً في جامعة كمبردج منذ سنة 1897 حتى تقاعده في سنة 1923. تأثر بالحركة الهيغلية لإنكليزية وأصبح فيما بعد من أكبر دعاتها، كانت له دراسات معمقة لفلسفة هيغل
المرخت هو جهاز قياس وقت قديم، يستخدم شريط به خط رأسي معلق على مقبض خشبي. يستخدم الجهاز لرسم محور بين نجمين ثابتين معينين عادة نجم الشمال ونجم القطب، لتقدير الوقت ليلاً. لذا فقد كان مناسبًا للاستخدام ليلاً بدلاً من الأجهزة المعاصرة كالمزولة، التي كانت عديمة الفائدة في الظلام
توسيع مقالات:الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك... مثل عربي
'
|