فالبروات

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبد العزيز (نقاش | مساهمات) في 00:39، 20 أكتوبر 2023 (بوت:إزالة قالب:وصلة إنترويكي من وصلة زرقاء). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
إخلاء مسؤولية طبية
فالبروات

الاسم النظامي
2-propylpentanoic acid
اعتبارات علاجية
الوضع القانوني إدارة الغذاء والدواء:وصلة
فئة السلامة أثناء الحمل D—علم المسوخ
طرق إعطاء الدواء فموي، في الوريد
بيانات دوائية
توافر حيوي امتصاص سريع
ربط بروتيني Concentration-dependent, from 90% at 40 µg/mL to 81.5% at 130 µg/mL
استقلاب (أيض) الدواء كبداقتران غلوكوروني 30–50%, mitochondrial β-oxidation over 40%
عمر النصف الحيوي 9–16 ساعة
إخراج (فسلجة) أقل من 3% يخرج بدون تغير في البول.
معرّفات
CAS 99-66-1
ك ع ت N03N03AG01 AG01
بوب كيم CID 3121
درغ بنك APRD00256
كيم سبايدر 3009
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية C8H16O2 
الكتلة الجزيئية 144.211 g/mol

فالبروات (VPA) ومشتقاته (حمض الفالبرويك وفالبروات الصوديوم وفالبروات نصف صوديوم)، هي الأدوية المستخدمة بشكل عام لعلاج الصرع والاضطراب ثنائي القطب وللوقاية من الصداع النصفي.[1] يمكن أن تساعد في منع النوبات لدى أولئك الذين يعانون من نوبات صرعية مصحوبة بغيبة أو صرع جزئي أو الصرع المعمم.[1] تعطى هذه الأدوية إما عن طريق الوريد أو الفم، وتتوفر على شكل أقراص طويلة وقصيرة المفعول.[1]

تشمل الآثار الجانبية الشائعة للفالبروات الغثيان والقيء والنعاس وجفاف الفم.[1] يمكن أن تشمل الآثار الجانبية الخطيرة فشل الكبد، لذا يوصى بالمراقبة المنتظمة لاختبارات وظائف الكبد أثناء استعمال الدواء.[1] تشمل المخاطر الخطيرة الأخرى التهاب البنكرياس وزيادة خطر الانتحار.[1] من المعروف أن الفالبروات تسبب تشوهات خطيرة في الأجنة إذا تم تناولها أثناء الحمل،[1][2] لذا فهي ممنوع للنساء في سن الإنجاب ما لم يكن الدواء ضروريًا لحالتهم الطبية.[1][3] كان الدواء لا يزال يوصف للنساء الحوامل المحتملات في المملكة المتحدة اعتبارًا من عام 2022، ومع ذلك انخفض الاستخدام بنسبة 51٪ بين عامي 2018-2019 و2020-2021.[4]

آلية عمل فالبروات الدقيقة غير واضحة.[1] تتضمن الآليات المقترحة: التأثير على مستويات حمض الغاما-أمينوبيوتيريك، ومنع قنوات الصوديوم ذات الجهد الكهربائي ، وتثبيط هيستون ديستيلازس [English].[5] حمض الفالبرويك هو حمض دهني متفرع قصير السلسلة (SCFA) مصنوع من حمض الفاليريك.[6]

موانع الاستعمال

  • وجود خلل وظيفي حاد أو مزمن في الكبد أو تاريخ عائلي للإصابة بالتهاب الكبد الحاد (التهاب الكبد) وخاصة الأدوية ذات الصلة.[7]

التاريخ

صنع حمض الفالبرويك لأول مرة في عام 1882 بواسطة الكيميائي الأمريكي بيفرلي بيرتون كمشابه بنيوي لحمض البنتانويك الموجود بشكل طبيعي في نبات الناردين المخزني. حمض الفالبرويك هو حمض كربوكسيلي وهو سائل صافٍ في درجة حرارة الغرفة. كان استخدامه الوحيد في المختبرات ولعدة عقود كمذيب "خامل أيضي" للمركبات العضوية. في عام 1962 اكتشف الباحث الفرنسي بيير إيمارد بالصدفة الخصائص المضادة للاختلاج لحمض الفالبرويك أثناء استخدامه كوسيلة لعدد من المركبات الأخرى التي تم فحصها كمضادات للنوبات. وجد إيمارد أن حمض الفالبرويك يمنع التشنجات التي يسببها دواء بنتيلين تترازول في فئران التجارب. تمت الموافقة عليه كعقار مضاد للصرع في عام 1967 في فرنسا وأصبح أكثر الأدوية المضادة للصرع الموصوفة على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم. كما استخدم حمض الفالبرويك للوقاية من الصداع النصفي والاضطراب ثنائي القطب.[8]

الأسماء التجارية

Branded products include:

Branded products include: