تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
حلحول
حَلحُْول | |
---|---|
(بالعبرية) חלחול
(بالإنجليزية) Halhul |
|
منظر عام للمدينة عام 2009
| |
تقسيم إداري | |
البلد | فلسطين. |
المحافظة | محافظة الخليل |
المسؤولون | |
المحافظ | اللواء جبرين البكري |
رئيس المجلس البلدي | جهاد أبو عصبة |
خصائص جغرافية | |
إحداثيات | 31°34′48″N 35°06′31″E / 31.579889°N 35.108659°E |
المساحة | 37,335 دونم كم² |
الارتفاع | 916 متر |
السكان | |
التعداد السكاني | 27,031 نسمة (إحصاء 2017) |
معلومات أخرى | |
التوقيت | EET (توقيت شرق أوروبا +2 غرينيتش) |
التوقيت الصيفي | +3 غرينيتش |
الرمز البريدي | 741-743 |
الرمز الهاتفي | 00970 |
معرض صور حلحول - ويكيميديا كومنز | |
تعديل مصدري - تعديل |
حلحول هي مدينة فلسطينية تقع في جنوب الضفة الغربية، على بعد 5 كيلومترات (3.1 ميل) شمال الخليل. على ارتفاع 1027 مترًا عن سطح البحر، تحدها سعير والشيوخ إلى الشرق وبيت أمر ومخيم العروب شمالاً وخاراس ونوبا غرباً، تبعد عن القدس 36 كم جنوبًا وتبعد عن البحر الميت غربًا 30 كم.[1] وفقًا لجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني في عام 2021، كان عدد سكان المدينة 29,730 نسمة معظمهم مسلمين.[2]
سبب التسمية
السبب الأول: يقال أن في زمن سيدنا يونس بعد أن ابتلعه الحوت وقذفه على شاطئ البحر وابل من تلك الحادثة، ظل يسير حتى وجد المكان الذي يسمى بخربة أصحى غربي حلحول فعلى جبال حلحول مكث سيدنا يونس حولاً كاملاً أو سنة كاملة حتى شفي تماماً ثم سافر إلى بلده، فقيل البلد التي حل فيها نبي الله حولا كاملا والحول هو السنه (حَلَّ حَوْل) ثم جمعت الكلمتان بما يتناسب مع النطق فصارت حلحول، وهذا يعتبر السبب الرئيسي لأنه سبب سماوي تشبث به الكثير من سكان البلدة.
السبب الثاني: كلمه حلحول بمعنى الرجل العملاق (ذو الحول والقوة), حيث كان يسكنها العماليق وأولي البأس واولي الشدة والشجعان والرجال أي أن حلحول بلد العماليق وبلد الجبارين.
السبب الثالث: وحلحول تعني أيضاً في اللغات الكنعانية القديمة، وهي البلد التي تكثر فيها المزروعات والخضرة أي الربيع.
السبب الرابع: وهناك تسميه أخرى لحلحول هي من حلحول وجلجول بالكنعانية (بلد الارتجاف) وهذه التسمية من جلجل وحلحل وذلك ان حلحول كانت تتعرض لهزات أرضية وزحزحات.
الموقع
تقع مدينة حلحول على بعد كيلو متر من طريق القدس ـ الخليل، على بعد7 كم من شمال الخليل، كما تبتعد نحو 25 كم عن البحر الميت و63 كم عن البحر المتوسط و30 كم عن القدس.
ويحدها غربًا أراضي نوبا وخراس وبيت أولا، وشرقًا أراضي سعير والشيوخ، وشمالاً أراضي بيت أمر والعروب، وجنوبًا أراضي الخليل وبيت كاحل. ومساحتها 37 كم مربع منها 25 ألف دونم أراضي زراعية. عدد السكان 30 ألف نسمة على أرض البلاد و 10000 خارجها.
المناخ
مناخها فهو معتدل حيث تبلغ متوسط درجة الحرارة السنوية 28 درجة، كما يبلغ متوسط كمية الأمطار فيها 595.9 ملم.
التاريخ
ورد ذكر مدينة حلحول في كثير من كتابات المؤرخين والرحالة القدماء، وكان سبب اشتهارها وجود قبر النبي يونس بن متى فيها. فقد ذكرها ياقوت الحموي في معجم البلدان «قرية بين بيت المقدس وقبر إبراهيم الخليل، وبها قبر يونس بن متى عليهما السلام».
وفي عام 623 هـ الموافق 1226 م بنى الملك المعظم عيسى بن الملك العادل الأيوبي منارة على المسجد الذي أقيم على قبر النبي يونس.
العصور الوسطى
وثق المؤرخ علي من هرات عام 1173 م أنه بينما كانت حلحول جزءًا من مملكة القدس للصليبيين، إلا أنها كانت قرية يقع فيها قبر يونس بن متى (يونان بن أمتاي).[3] وفي عهد الأيوبيين عام 1226، تم بناء مسجد بمئذنة في المدينة.[4] في نفس العام، زار الجغرافي العربي ياقوت الحموي حلحول، وذكر أنها تقع بين الخليل والقدس وتحتوي على قبر يونس.[5]
العصر العثماني
تم ضم حلحول، مثل بقية فلسطين، إلى الإمبراطورية العثمانية في عام 1517. وفي تعداد عام 1596 ظهرت القرية في سجلات الضرائب على أنها تابعة لناحية خليل التابعة للواء القدس.[6] كان عدد سكانها المسلمين يبلغ 92 أسرة وكانوا يدفعون الضرائب على القمح والشعير وكروم العنب وأشجار الفاكهة والإيرادات العرضية و/أو الماعز و/أو خلايا النحل.[7]
وصفها جون ويلسون في عام 1847 بأنها مكان للحج اليهودي.[6] زار إدوارد روبنسون حلحول عام 1852، ووصف محيطها بأنه "مقتصد"، حيث يوجد العديد من الحقول وكروم العنب والماشية والماعز. وذكر أنه "رئيس منطقتها" وأن المسجد القديم في حالة سيئة وله مئذنة عالية يمكن من خلالها رؤية العديد من القرى الأخرى.[8]
زار المستكشف الفرنسي فيكتور غيران القرية عام 1863، فوجد أن عدد سكانها حوالي 700 نسمة. ويذكر قبوراً تعود إلى العصر اليهودي منحوتة في الصخر، نبع عين أيوب (نبع أيوب) [9] على الجانب الجنوبي من التل الذي يزود السكان المحليين بالمياه؛ مسجد جامع النبي يونس (مسجد النبي يونس) مبني من الحجر القديم، وكان دخول الأجانب ممنوعا.[9]
وجدت قائمة القرى العثمانية من حوالي عام 1870 أن عدد سكان حلحول كان 380 نسمة، في 119 منزلاً، على الرغم من أن عدد السكان يشمل الرجال فقط.[10][11]
في عام 1883، وصفت الدراسة الاستقصائية التي أجراها صندوق استكشاف فلسطين لغرب فلسطين حلحول بأنها قرية حجرية كبيرة على قمة تل، بها نبعان وبئر.[12] ويبدو أن المسجد عبارة عن مبنى "حديث".[13]
11 مسجدًا، مسجد النبي يونس، مقام الصحابي، مسجد عبد الله بن مسعود، المسجد العمري، مسجد الذروة، مسجد الرباط، مسجد ذر إكتات، مسجد صلاح الدين الأيوبي، مسجد الهواوير، مسجد الهدى، مسجد الفاروق، النور. المسجد الآن ينتشر في المدينة وضواحيها.[14]
عصر الانتداب البريطاني
في تعداد فلسطين عام 1922 الذي أجرته سلطات الانتداب البريطاني، بلغ عدد سكان حلحول 1927 نسمة، جميعهم من المسلمين.[15] وقد زاد هذا في وقت تعداد فلسطين عام 1931، عندما حلحول، مع محيطها. هاسكا، خ. نقطة، خ. بيت خيران، خ. بقار و خ. بلغ عدد سكان مدينة الزرقاء 2,523 نسمة، موزعين على 487 منزلاً. وباستثناء امرأة مسيحية واحدة، كان السكان جميعهم مسلمين.[16]
في يوليو 1939، أثناء الثورة العربية، كانت القرية موقعًا للفظائع التي ارتكبها فوج بلاك ووتش البريطاني. وفي محاولة لإجبار القرويين على التخلي عن الأسلحة التي يشتبه في أنهم يخفونها، تم حبس جميع رجال القرية في قفص سلكي في الشمس مع القليل من الماء.[17] وبحسب المسؤول البريطاني كيث روتش، بعد الحصول على إذن، قام الضباط
أمر بإبقائهم هناك [في قفص مفتوح] وأعطاهم نصف لتر من الماء يوميًا. رأيت اامر الأصلي. كان الجو حارا جدا لأنه كان في الصيف. وفقًا للمعايير الطبية للجيش الهندي، فإن أربعة مكاييل من الماء يوميًا هي الحد الأدنى الذي يمكن أن يعيشه الإنسان عند تعرضه للطقس الحار. وبعد 48 ساعة من العلاج، أصيب معظم الرجال بمرض شديد وتوفي أحد عشر رجلاً مسنًا وضعيفًا. لقد تلقيت تعليمات بعدم إجراء أي تحقيق مدني. أخيرًا، قرر المفوض السامي، ماكمايكل، دفع التعويضات، وقمت أنا ومساعدي بتقييم الأضرار بأعلى نسبة يسمح بها القانون، ودفعنا أكثر من ثلاثة آلاف جنيه إسترليني للعائلات المتضررة.[17]
وتشير الروايات الفلسطينية إلى أن عدد القتلى بسبب الجفاف بلغ 13 شخصًا، مع إطلاق النار على شخص آخر أثناء محاولته الهرب.[18] وذكر بعض الشهود وجود قفص ثانٍ، إما للنساء أو قفص "جيد" به مياه كافية للرجال المتعاونين.[17] قُتل رجل دفعه العطش للادعاء زوراً بأنه أخفى مسدساً في بئر عندما فشل في استعادته.[17]
في تعداد فلسطين عام 1945، بلغ عدد سكان حلحول 3380 مسلماً،[19] يملكون 37334 دونماً من الأراضي حسب مسح رسمي للأراضي والسكان.[20] ومن هذا المبلغ، كان هناك 5,529 دونمًا للمزارع والأراضي القابلة للري، و13,656 دونمًا للحبوب،[21] في حين كان 165 دونمًا من الأراضي المبنية (الحضرية).[22]
العصر الأردني
في أعقاب الحرب العربية الإسرائيلية عام 1948، وبعد اتفاقيات الهدنة عام 1949، كانت حلحول تحت حكم الأردن.
في عام 1961، كان عدد سكان حلحول 5387 نسمة.[23]
ما بعد عام 1967
منذ حرب الأيام الستة عام 1967، احتلت إسرائيل حلحول، مثل بقية الضفة الغربية؛ منذ عام 1995، تحكمها السلطة الفلسطينية كجزء منذ من المنطقة (أ) في الضفة الغربية.[14]
السكان
بلغ عدد سكانها في عام 1922 حوالي 1927 نسمة، وارتفع هذا العدد إلى 2533 نسمة عام 1931 ويشمل هذا الإحصاء سكان «خربة حسكة» و«خربة النقطة» و«خربة بقار» و«خربة الزرقاء» و«خربة بيت خيران». وفي عام 1942 م ارتفع عدد السكان إلى 3380 نسمة
أما عدد سكان مدينة حلحول حسب دائرة الإحصاء المركزية لعام 2000 م قد بلغ 17 ألف نسمة موزعين على حلحول القديمة وحلحول الجديدة
أعلام المدينة
ينسب إلى حلحول الكثير من الشيوخ والأدباء والشعراء منهم:
الشيوخ
- 1.الشيخ الزعيم معاذ اياد محمد ملحم.
- 2. الشيخ عبد الله بن محمد بن خضير الحلحولي وهو محدث.
- 3. الشيخ ملحم عبد الرحمن ملحم
الأدباء والشعراء
- 1. أمجد العناني.
- 2. محمد سعيد مضيه.
- 3. عمر العرجا— مؤلف كتاب نقاقيب في حلحول.
التعليم
أنشئت أول مدرسة في حلحول في العهد العثماني واستمرت في العمل حتى العهد البريطاني، ففي عام 1948 كانت المدرسة الابتدائية كاملة وقد ضمت أكثر من 300 طالب موزعين على سبعة صفوف ويدرسهم سبعة معلمين وفي عام 1945 تم إنشاء أول مدرسة للبنات أعلى صفوفها الثالث الابتدائي ضمت أكثر من 50 طالبة تعلمهن معلمتان أما الآن يوجد في حلحول 11 مدرسة حكومية ومدرستان تابعتان لوكالة الغوث ومدرسة خاصة، ويبلغ عدد الطلاب في مدينة حلحول 6000 طالب وتقع مدينة حلحول ضمن مسؤولية مديرية التربيية والتعليم شمال الخليل الواقعة في مدينة حلحول.
المدارس الحكومية موزعة كالآتي:
1. مدرسة بنات اليرموك: تأسست سنة 1936.
2. مدرسة ذكور الرشيد الأساسية: تأسست سنة 1954.
3. مدرسة ذكور حلحول الثانوية: تأسست سنة 1968.
4. مدرسة بنات حلحول الثانوية: تأسست سنة 1966.
.5. مدرسة ذكور عمر التميمي: تأسست سنة 1979.
6. مدرسة بنات المعتصم: تأسست سنة 1975
7. مدرسة الشهداء للإناث: تأسست سنة 2000
8. مدرسة محمود التوايهة للذكور: تأسست سنة 2000
9. مدرسة بنات القادسية: تأسست سنة 1972.
10. مدرسة أبو عبيدة المختلطة: تأسست سنة 1998
11. مدرسة ذكور حلحول الأساسية.
الصحة
- يوجد في حلحول عدة عيادات صحية وهي:
1. العيادات الصحية الحكومية وهي موزعة في ثلاث مناطق:
الرئيسية بجانب بلدية حلحول، والثانية في منطقة الحواور بالقرب من المسجد، والثالثة في خربة اصحا. وهذه العيادات تقوم بعلاج المواطنين المؤمنين صحيا بالإضافة إلى الأطفال تحت الثلاث سنوات. كما تقوم هذه العيادات بتوفير المطاعيم للأطفال مجانا. وتوفر الأدوية وخاصة للأمراض المزمنة.
2. مستوصف حلحول الصحي التابع للجان العمل الصحي بجانب مبنى البلدية ويؤمن العيادات المتخصصة وعيادة للطواريء وعيادة أشعة ومختبرات،
3. مركز وعيادة الهلال الأحمر الفلسطيني: وهي تعمل بالتعاون مع العيادة الحكومية، وهي توفر عيادة طب عام إضافة إلى مختبر طبي وعيادة للأسنان، وسيارة إسعاف تعمل 24 ساعة.
4.عيادة جمعية سيدات حلحول الخيرية وهي تقع ضمن مبنى الجمعية وتقدم خدمات طب عام حتى الساعة الثانية بعد الظهر وعيادة أسنان إضافة إلى مختبر طبي حتى الساعة الثامنة مساء.
- كما يوجد في حلحول العديد من العيادات الطبية والخاصة وبمختلف التخصصات البشرية، يوجد بها عدد من المختبرات الطبية الخاصة، ومعظمها يعمل مساءً.
الرياضة
يعود تاريخ الرياضة في حلحول إلى سنوات الخمسينات والستينات حيث كان هناك حركة رياضية نشطة، وكان الاهتمام بالرياضة وخاصة كرة القدم منتشراً بين أهالي حلحول كافة. تأسس نادي حلحول الرياضي سنة 1992 على يد مجموعة من شباب حلحول المهتمين بالرياضة وتوقف عام 1995، وفي عام 2000 م أعيد تأسيسه ليكون أول نادي يعنى بالشؤون الرياضية والثقافية والاجتماعية والعلمية والكشفية.
النشاط الاقتصادي
- يعتمد النشاط الاقتصادي في حلحول على الزراعة بالدرجة الأولى نتيجة توافر الأرض الزراعية الخصبة والمناخ المعتدل وكثرة مصادر المياه، حيث يوجد فيها أكثر من 20 نبعاً. لذا فمعظم ساكنيها يعملون بالزراعة، ومن أهم مزروعاتها العنب والتين والبرقوق والمشمش والكرز والتفاح والخوخ والزيتون.
- أما النشاط الاقتصادي الذي يحتل الدرجة الثانية فهو النشاط التجاري، فوقوع مدينة حلحول على طريق القدس ـ الخليل جعلها سوقاً حيوياً للمسافرين على الطريق. كما يوجد فيها سوق مركزي للخضار والفواكه لتصريف الإنتاج الزراعي للمدينة.
- أما الصناعة فتحتل الدرجة الثالثة حيث أن الصناعة الوحيدة الموجودة في حلحول هي صناعة الحجر والرخام نتيجة وجود عدد من مقالع الحجر
المؤسسات العاملة والأهلية في البلدة
مؤسسات تطوعية
- لجنة زكاة وصدقات حلحول.
- جمعية سيدات حلحول الخيرية.
- جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني (وقد وفرت البلدية لهم مقر).
- مستوصف حلحول الطبي (وقد وفرت البلدية قطعة من الأرض ليقام عليها المستوصف).
- جمعية سنابل الخير لذوي الاحتياجات الخاصة.
- جمعية التعليم العالي.
- المنتدى الثقافي.
- النادي النسوي.
- جمعية بقار التعاونية.
- جمعية التسويق الزراعي.
- نادي حلحول الرياضي.
- الجمعية التعاونية لتصنيع وتسويق عصير العنب.
- جمعية السنابل التعاونية.
- رابطة أبناء حلحول في الخارج.
مؤسسات غير تطوعية
- مديرية داخلية شمال الخليل.
- مديرية تربية وتعليم شمال الخليل.
- مديرية عمل شمال الخليل.
- محكمة الصلح والنيابة العامة.
- المحكمة الشرعية.
- محكمة بلديات شمال الخليل، ومقرها بلدية حلحول.
- غرفة صناعة وتجارة شمال الخليل.
الأماكن الدينية والأثرية
- 1. مسجد النبي يونس: أسس البناء في عهد الملك عيسى الأيوبي في القرن السابع الهجري.
- 2. مقام الكبير محمد امين سبيتان: يقع في وسط البلدة القديمة إلى الشرق من مسجد النبي يونس.
- 3. الزاوية (البوبرية): وهي عبارة عن مسجد قديم في وسط البلدة القديمة.
- 4. الساحة أو الديوان: تقع في وسط البلدة القديمة وهي عبارة عن قاعة واسعة تبلغ مساحة أراضيها حوالي 100 متر مربع.
- 5. عين النبي أيوب: عين ماء ذو قدسية نسبة إلى النبي أيوب.
- 6. المسجد العمري: نسبة إلى عمر بن الخطاب عندما زار القدس فاتحاً.
- 7. مقام الصحابي عبد الله بن مسعود.
المساجد
يوجد في مدينة حلحول العديد من المساجد من أهمها:-
- 1.مسجد النبي يونس: والذي تأسس سنة 1226 م، وفيه مقام النبي يونس.
- 2.مسجد الذروة: والذي تأسس سنة 1978 م.
- 3.مسجد الزهراء: ويقع في منطقة شعب العليق وتأسس سنة 1977.
- 4.مسجد صلاح الدين الأيوبي: ويقع في خربة اصحا، تأسس سنة 1985.
5.مسجد الرحمة: ويقع في منطقة زبود تأسس سنة 1987.
- 6.مسجد أبو بكر الصديق: ويقع في منطقة الحواور تأسس سنة 1989.
- 7.مسجد ظهر اقطيط: تأسس سنة 1992.
- 8.مسجد العمري: ويقع في حسكة والذي تم ترميمه سنة 1983 م.
9.مسجد النور: ويقع في منطقة الراموز تأسس سنة 1996.
- 10.مسجد أبو عبيدة عامر بن الجراح: ويقع في منطقة المرجمة تأسس سنة 1997
- 11.مسجد النبي أيوب: ويقع في منطقة النصبة تأسس سنة 1998.
- 12.مسجد الرباط: ويقع في منطقة زبود، تأسس سنة 1998.
- 13.مسجد الشهداء: ويقع في منطقة خلة الحرم تأسس سنة 2002.
- 14.مسجد الفاروق: ويقع في منطقة واد الجيف تأسس سنة 2005.
- 15.مسجد الهدى: ويقع في منطقة صفين تأسس سنة 2005.
- 16.مسجد التوحيد: ويقع في منطقة وادي الجيف تأسس سنة 2009.
الخرب
- 1.خربة برج السور: في الشمال الغربي من القرية بين الكيلو مترين 29 و30 على طريق القدس ـ الخليل، كانت تقوم على خربة الطبقية في ظاهرها الشمالي الغربي بلدة «بيت صور» بمعنى «بيت الصخر» الكنعانية، وفي العهد الروماني عرفت باسم "Pathsura". وقد بنيت على قمة جبل ارتفاعه 1000 م عن سطح البحر. وقد عثر المنقبون على جزء من سور المدينة الكنعانية يعود تاريخه إلى عصر البرونز المتوسط (2100 ـ1600 ق.م).2.خربة كسبر: للغرب من حلحول. فيها عين ماء تحتوى على مبان معقودة أساسات، صهاريج، بركة منقورة في الصخر، خربة كسبور وعين.
- 3. خربة مانعين: بها تحت القرية الحديثة أساسات وصهاريج، مغر منقورة في الصخر".
- 4.خربة بيت خيران: في شمال حلحول، تحتوي على بقايا أبنية وعقود أنبوبية في داخل حظيرة محاطة بجدار، صهاريج".
- 5.خربة بير الدلبة: في جنوب القرية بها آثار أنقاض.
- 6.خربة ماماس: في الشمال الغربي من حلحول، بها أساسات أكوام الحجارة، مدافن صهاريج، طرق قديمة.
- 7.خربة الطبيقة: وهي بلدة مهدمة فيها صهاريج ومدافن.
- 8.خربة بقار: في الجهة الغربية من حلحول وفيها عين ماء.
- 9.خربة اصحا: في الجهة الغربية من حلحول وهي من أعلى قمم حلحول.
- 10.خربة حسكا: في الجنوب الغربي من حلحول وفيها عين ماء.
- 11.خربة الصفا: في الجهة الغربية من حلحول.
- 12.خربة ارنبا: تقع غرب حلحول وفيها شجرة بلوط ضخمة وفيها قبر الشيخ محمد وهو من الصالحين.
- 13.خربة القط: تقع في شمال غرب حلحول.14: خربة ام الدرج: في الجنوب الشرقي من المدينة.
الينابيع وعيون الماء
- ويوجد في حلحول عدد من عيون الماء منها:
- 1.عين الذروة: وهي من أشهر عيون الماء في حلحول.
- 2.عين أيوب.
- 3.عين عاصي.
- 4.عين كسبر.
- 6.عين وادي الشنار.
- 7.عين مصلح.
- 8.عين بقار إضافة إلى عدد من العيون الأخرى المنشرة في المدينة.
- 9. عين أيوب.
الاستيطان
- يوجد على أرض حلحول مستوطنة واحدة وهي «كرمي تسور» وتقع في شمال مدينة حلحول، على أراضي بلدتي حلحول وبيت أمر، أقيمت عام 1984 وقدر عدد سكانها نحو 713 نسمة.
المراجع
- ^ 'Halhul', ARIJ, 2000. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ "عدد السكان المقدر في منتصف العام لمحافظة الخليل حسب التجمع 2017-2021". www.pcbs.gov.ps. مؤرشف من الأصل في 2020-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2021-05-28.
- ^ Ali of Herat quoted in le Strange, 1890, p.447.
- ^ Mujir ad-Din quoted in le Strange, 1890, p.448.
- ^ Al-Hamawi quoted in le Strange, 1890, p.447.
- ^ أ ب John Wilson، Lands of the Bible, William Whyte, Edinburgh, 1847 vol.1, p.384.
- ^ Hütteroth and Abdulfattah, 1977, p. 123
- ^ Robinson, 1856, p. 281
- ^ أ ب Guérin, 1869, pp. 284 – 287
- ^ Socin, 1879, p. 154
- ^ Hartmann, 1883, p. 142, noted 118 houses
- ^ Conder and Kitchener, 1883, p. 305
- ^ Conder and Kitchener, 1883, p. 329
- ^ أ ب 'Halhul', ARIJ, 2000. نسخة محفوظة 2023-03-23 على موقع واي باك مشين.
- ^ Barron, 1923, Table V, Sub-district of Hebron, p. 10
- ^ Mills, 1932, p. 32
- ^ أ ب ت ث Hughes، Matthew (2009). "The banality of brutality: British armed forces and the repression of the Arab Revolt in Palestine, 1936–39" (PDF). English Historical Review. ج. CXXIV ع. 507: 314–354. DOI:10.1093/ehr/cep002. مؤرشف من الأصل في 2016-02-21.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) - ^ apology sought for British war crimes in Palestine,'[وصلة مكسورة] بي بي سي نيوز 7 September 2022- نسخة محفوظة 2022-10-08 على موقع واي باك مشين.
- ^ Department of Statistics, 1945, p. 23
- ^ Government of Palestine, Department of Statistics. Village Statistics, April, 1945. Quoted in Hadawi, 1970, p. 50
- ^ Government of Palestine, Department of Statistics. Village Statistics, April, 1945. Quoted in Hadawi, 1970, p. 93
- ^ Government of Palestine, Department of Statistics. Village Statistics, April, 1945. Quoted in Hadawi, 1970, p. 143
- ^ Government of Jordan, 1964, p. 13 نسخة محفوظة 2023-06-03 على موقع واي باك مشين.
حلحول في المشاريع الشقيقة: | |