خربة المجد (الخليل)

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
خربة المجد

خربة المجد قرية فلسطينية في محافظة الخليل جنوب الضفة الغربية. وهي من القرى المحتلة في حرب 1967.[1]

التاريخ الحديث والمعاصر

عُثر على خزفيات من العصر البيزنطي في القرية.[2]

الدولة العثمانية

في عام 1863، زارها المستكشف الفرنسي فيكتور جويرين، وذكرها باسم خربة المجد.[3]

في عام 1883، ذكر صندوق استكشاف فلسطين خلال مسح جغرافيا فلسطين أن في القرية: «كهوف، وصهاريج، وأعمدة؛ يبدو أن معبدًا مدمرًا قد أقيم هنا».[4]

الانتداب البريطاني

وقعت خربة المجد بيد الجيش البريطاني، ودخلت مع باقي فلسطين مظلة الانتداب البريطاني على فلسطين عام 1920 حتى وقوع حرب النكبة عام 1948.

الحكم الأردني

أوائل خمسينيات القرن العشرين أتُبعت القرية للإدارة الأردنية بعد حرب 1948 ونتيجةً لاتفاقيات الهدنة عام 1949.

في عام 1961، أُجري تعداد أردني للسكان وكان عدد سكان القرية 466 نسمة.[5]

حرب 1967

وقعت القرية تحت الاحتلال الإسرائيلي بعد حرب النكسة عام 1967.

السلطة الفلسطينية

بعد تأسيس السلطة الوطنية الفلسطينية، تسلمت القرية ووضعتها تحت سيطرتها المدنية.

الجغرافيا

تقع على بعد ثمانية عشر كيلومترا جنوب غرب الخليل.

يحدها من الشرق قرية مراح البقار وقرية الصرة، ومن الشمال قرية سكا، ومن الجنوب قرية دير العسل التحتا، ومن الغرب خط الهدنة عام 1948.

المراجع

  1. ^ ملف قرية خربة المجد، معهد الأبحاث التطبيقية - القدس (أريج) نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ Dauphin, 1998, p. 962
  3. ^ Guérin, 1869, pp. 345-346: "d'autres ruines, très-étendues, sur les pentes et sur le sommet d'une haute colline, sollicitent mon examen : elles se nomment Khirbet Medjed, mot qui est à la fois arabe et hébreu, el qui signifie "gloire, honneur, excellence." Cette localité porte donc probablement encore aujourd'hui la dénomination qu'elle avait autrefois, bien que ni la Bible, ni l'historien Josèphe, ne fassent mention d'une ville ainsi appelée dans la tribu de Juda. Quoi qu'il en soit, on observe en cet endroit des vestiges considérables de nombreuses constructions en pierres bien équarries, les unes d'un grand appareil, les autres de dimension moyenne. Des silos, des citernes, des souterrains, qui ne sont plus connus maintenant que des bergers, auxquels ils offrent un asile, ont été pratiqués sur beaucoup de points." نسخة محفوظة 24 يناير 2021 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ Conder and Kitchener, 1883, SWP III, p. 375 نسخة محفوظة 25 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ Government of Jordan, Department of Statistics, 1964, p. 23 نسخة محفوظة 6 سبتمبر 2022 على موقع واي باك مشين.

وصلات خارجية