هذه الصفحة تخضع حاليًّا للتوسيع أو إعادة هيكلة جذريّة.

أورنكزيب عالمكير

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
(بالتحويل من أورنكزيب عالم كير)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أورنكزيب عالمكير

فترة الحكم
1068هـ\1658م - 1119هـ\1707م[1]
نوع الحكم سُلطان مغول الهند
شهاب الدين شاهجهان
قُطب الدين أعظمشاه
معلومات شخصية
الاسم الكامل أبو المُظفَّر مُحيي الدين مُحمَّد أورنكزيب عالمكير
الميلاد 1028هـ\1619م[2]
دَوحُد، صوبة الگُجرات،  سلطنة مغول الهند
الوفاة 28 ذي القعدة 1118هـ\20 شُباط (فبراير) 1707م (88 سنة)[3]
أحمد نگر، صوبة أحمد نگر،  سلطنة مغول الهند
مكان الدفن مقبرة أورنكزيب، خُلد آباد،  الهند
الديانة مسلم سُني حنفي
الزوج/الزوجة انظر
الأولاد انظر
الأب شهاب الدين شاهجهان
الأم مُمتاز محل
عائلة السُلالة التيمورية
سلالة آل بابُر
الحياة العملية

السُّلطَانُ الأَعظَم والخَاقَانُ المُكرَّم شَاهِنشَاهِ السَّلْطَنَةِ الْهِنْدِيَّةِ والمَغُولِيَّةِ أَبُو الْمُظَفَّر مُحيِي الدِّين مُحَمَّد أَوْرَنِكْزِيب بَهَادُر عَالَمكِير پَادِشَاه غَازِي بن مُحمَّد شَاهجِهَان بن مُحمَّد جِهَانكِير الگوركاني (بالفارسية: السُّلطَانُ الأَعظَم والخَاقَانُ المُكرَّم شَاهِنشَاهِ السَّلْطَنَةِ الْهِنْدِيَّةِ والمُغَلِيَّةِ أَبُو الْمُظَفَّر مُحيِي الدِّين مُحَمَّد اورنگ‌زیب بَهَادُر عَالَمگیر پَادِشَاه غَازِي بن مُحمَّد شَاهجِهَان بن مُحمَّد جِهَانكِير، وبالأردية: السلطَان الأَعظَم والخاقان المكرم شہنشاہ السلطنة الهندية والمغلية أبو المظفر محی الدین محمد اورنگزیب بهادر عالمگیر پادشاه غازي بن محمد شاہجہاں بن محمد جهانكير گورکاني) (ق. 1027هـ - 28 ذي القعدة 1118هـ المُوافق فيه 1618م - 3 آذار (مارس) 1707م) المعروف اختصارًا بِـ«أورنكزيب عالمكير» أو «أورنكزيب الأوَّل» أو «عالمكير أعظم»، هو سادس سلاطين مغول الهند، وقد حكم بلاد آبائه من سنة 1068هـ المُوافقة لِسنة 1658م إلى سنة 1119هـ المُوافقة لِسنة 1707م. لُقِّب بـ«أورنكزيب» وهي كلمة فارسيَّة منحوتة من «اَوْرَنْگ‌» ومعناها «عرش»، و«زیب» ومعناها «زينة»، فيكون معنى اللقب «زينة العرش».[1] أمَّا «عالمكير» فمعناه: آخذ العالم وسيِّده. بلغت سلطنة المغول في الهند أقصى اتساعها في عهد هذا السُلطان، ووصلت أعلى درجات الكمال والقُوَّة والإزدهار،[4] فامتدَّت من كابُل وكشمير شمالًا إلى أطراف شبه القارَّة الهنديَّة جنوبًا، ومن السند غربًا إلى البنغال شرقًا.[la 1][la 2][la 3]

تولَّى أورنكزيب أعمالًا عسكريَّة وإداريَّة عديدة خلال سلطنة أبيه شاهجهان، واشتُهر بُحسن قيادته الجُيُوش، فناب عن أبيه في حُكم الدكن ثُمَّ في الگُجرات، ثُمَّ تولَّى المُلتان والسند، وحمل على الصفويين في إيران. تربَّع أورنكزيب على عرش سلطنة المغول بعد صراعٍ اشتعل بينه وبين إخوته في أواخر عهد شاهجهان، فانتصر عليهم وحجر على والده المريض في قلعة أغرة وأحاطه بِمظاهر التكريم إلى أن أدركه الموت، ثُمَّ انصرف لوأد الفتن الداخليَّة وضمّ ما كان خارجًا عن حُدُود الدولة المغوليَّة من بلادٍ هنديَّة، فأصاب نجاحًا كبيرًا، وصارت دولته إحدى أكبر الدُول في التاريخ الهندي، مُتفوِّقةً على دولة جد أبيه السُلطان جلال الدين أكبر.[4] رعى أورنكزيب العُلُوم والفُنُون، وسعى إلى إحقاق العدل بين رعيَّته، وطالت أيَّامه، فحكم تسعة وأربعين سنة، ليُصبح أطول سلاطين مغول الهند حُكمًا. وصفه المُؤرِّخ مُحمَّد خليل المُرادي قائلًا: «... وَأَرَادَ الله بِأهلِ الهِندِ خَيرًا فَإنَّهُ رَفَعَ المَظَالِم وَالمُكُوس وَطَلَعَ مِنَ الأُفُق الهِندِي فَجره وَظَهَر مِنَ البُرجِ التّيمُورِيّ بَدرُه وفُلك مَجدُه دَائِر وَنَجم سَعده سَائِر...».[5]

يُجمع المُؤرِّخون أنَّ أورنكزيب كان أكثر سلاطين مغول الهند تديُّنًا وتمسُّكًا بالإسلام وعقيدة أهل السُنَّة والجماعة،[4] فسعى إلى صبغ دولته بالصبغة الإسلاميَّة وتطبيق الحُدُود الشرعيَّة، لاغيًّا جميع المُمارسات التي تتعارض مع الإسلام والتي كانت قد تسرَّبت إلى البلاط المغولي مُنذُ عُهُود أجداده، وفضَّل المُسلمين على غيرهم في وظائف الدولة، ممَّا أثار الهندوس ودفع الكثير منهم ومن المُؤرِّخين الغربيين لاحقًا إلى توجيه أسهم النقد اللاذع إلى هذا السُلطان،[4] واعتبار ميراثه مُعقدًا في أفضل الأحوال.[la 4] اشتُهر أورنكزيب بتُقاه وورعه وحُسن عشرته، ومن مآثره أنَّهُ نسخ القُرآن مرَّتين خلال حياته،[1] وموَّل تأليف كتابٍ كبيرٍ في الفقه الحنفي أعدَّه كبار عُلماء الديار الهنديَّة، هو «الفتاوى الهنديَّة» المُسمَّاة أيضًا «الْفَتَاوَى الْعَالَمْكِيرِيَّةِ».[6]

نشأته

مُنمنمة رُسمت قُرابة سنة 1637م تُصوِّر الإخوة (من اليسار لليمين): شاهشُجاع وهو الأكبر، ثُمَّ أورنكزيب وهو الأوسط، ثُمَّ مُراد بخش وهو الأصغر، خلال فُتوَّتهم.

وُلد أورنكزيب في بلدة «دَوحُد» شمال برودة في الگُجرات يوم 15 ذي القعدة 1028هـ المُوافق 23 تشرين الأوَّل (أكتوبر) 1619م،أ[›] وفقًا للدكتور عبد المنعم النمر،[2] وقالت مصادر أُخرى أنَّ هذا السُلطان وُلد قُرابة سنة 1618م،[la 5] في حين حدَّدت الموسوعة البريطانيَّة تاريخ ولادته بالثالث من تشرين الثاني (نوڤمبر) 1618م.[la 6] والده هو السُلطان شهاب الدين شاهجهان، خامس سلاطين مغول الهند، أمَّا والدته فهي أرجمند بانو بيگم الشهيرة بـ«مُمتاز محل». وُلد أورنكزيب خلال عهد جدِّه نور الدين جهانكير، وتربَّى تربيةً دينيَّة على يد كبار العُلماء حتَّى أصبح مُتبحرًا في العُلُوم الشرعيَّة، مُتعبدًا على نسق المُتصوِّفة رُغم اشتغاله بأُمُور المُلك، لم يشرب الخمر قط، ولم يسمع الغناء مع مهارته في الإيقاع والنغم مُنذُ صغره، ولم يستعمل الذهب والفضَّة، وأمر أن يُستعاض عنهما بغيرهما، وعاش زاهدًا مُتقشفًا.[2]

الشاهزاده أورنكزيب ينقض على الفيل الهائج ليطعنه بحربته.

أُرسل أورنكزيب وأخيه داراشُكوه ليُقيما في بلاط جدِّهما جهانكير في مدينة لاهور خلال شهر حُزيران (يونيو) 1626م بُعيد فشل ثورة والدهما شاهجهان، وذلك لقاء العفو عنه،[la 7][la 8] فعاشا في كنف جدِّهما وزوجته نورجهان، إلى أن تُوفي جهانكير سنة 1037هـ المُوافقة لسنة 1627م وتربَّع شاهجهان على تخت المُلك، فعاد أورنكزيب وداراشُكوه للإقامة في البلاط السُلطاني بالعاصمة أغرة.[la 9]

تلقَّى أورنكزيب عُلُومه الدُنيويَّة على يد ثُلَّةٍ من المُربِّين والمُؤدِّبين والمُعلِّمين، فتعلَّم فُنُون القتال والإستراتيجيَّات العسكريَّة وأساليب الإدارة، إضافةً إلى الآداب التُركيَّة والفارسيَّة، وأتقن أربع لُغات هي: العربيَّة والفارسيَّة والجغطائيَّة والهندستانيَّة.[7][la 10] وكان جريئًا مقدامًا وفق ما تنص عليه روايات، منها رواية جاء فيها أنَّ فيلًا حربيًّا ثار وهاج وانقضَّ على جُند المُعسكر المغولي وخيامهم وخُيُولهم، فركب أورنكزيب ذي الأربعة عشر ربيعًا وانقضَّ على الفيل ورماه بحربته فأصاب رأسه، لكنَّ الفيل ضربه بخُرطُومه فأسقطه أرضًا. أُعجب شاهجهان بشجاعة ولده، فخلع عليه اللقب المغولي «بهادُر» أي «الشُجاع»، وأغدق عليه الهدايا، وقيل إنَّهُ زانه ما أن بلغ الخامسة عشر بعد ثلاثة أيَّامٍ من حادثة الفيل، وأعطاه وزنه ذهبًا.[la 11]

حملاته وولاياته المُبكرة

حرب بُندلخند

جيش المغول بقيادة أورنكزيب يستعيد «أورچهة» من ججهار سينگه خلال شهر تشرين الأوَّل (أكتوبر) 1635م.

كانت بلاد بُندلخند خاضعة لحُكم راجا هندوسي تابعٌ للمغول يُعرف بـ«ججهار سينگه» (بالهندية: जुझारसिंह बुन्देला)، راح بعد اعتلاء شاهجهان العرش يُوطِّد أقدامه في إقطاعاته ويزيد من قُوَّته بِشراء الأسلحة والذخائر، ويُحصِّن قلاعه، ويضطهد السُكَّان ويتعسَّف في جمع الضرائب، ثُمَّ ما لبث أن أعلن استقلاله عن الحُكُومة المغوليَّة المركزيَّة،[8][9] فما كان من شاهجهان إلَّا أن أرسل إليه جيشًا كبيرًا لإخضاعه وإعادته للطاعة. وعندما أحاطت هذه القُوَّات بِالأمير العاصي، سارع بإلقاء السلاح والاستسلام وطلب الأمان، وكان ذلك في شهر ذي القعدة من سنة 1037هـ المُوافق فيه شهر حَزِيران (يونيو) 1628م،[10] فصفح عنه شاهجهان وأبقاه في حُكم بُندلخند على أن يعود الأمر كما كان عليه، أي يحكم البلاد بِاسم المغول، فصفح عنه شاهجهان وأبقاه في حُكم بُندلخند على أن يعود الأمر كما كان عليه، أي يحكم البلاد بِاسم المغول، على أنَّهُ انتزع منه بعض البلاد وألحقها بِالسلطنة مُباشرةً.[9]

خدم ججهار سينگه الدولة المغوليَّة مُدَّة خمس سنواتٍ بِإخلاصٍ، وساعد السُلطان شاهجهان في الاستيلاء على دولت آباد وإخضاع الدولة النظامشاهيَّة. ولكن في سنة 1044هـ المُوافقة لِسنة 1634م، حاول الاستيلاء على خوندنة لِيُعوِّض ما خسره من أراضٍ أمام المغول كما أُسلف، فحذَّره شاهجهان من فعلته ومن مُعاودته العصيان، لكنَّهُ لم يستجب وحاصر «شوراغار» في سنة 1045هـ المُوافقة لِسنة 1635م، وقتل حاكمها الراجا، فطلب ابنه من السُلطان الأخذ بِثأر والده، فما كان من السُلطان إلَّا أن أمر ججهار سينگه بِإعادة خوندنة إلى ابن الراجا القتيل بِالإضافة إلى قسمٍ من أملاكه، ودفع الجزية للِمغول، عقابًا له على ما اقترفت يداه. رفض ججهار سينگه مطالب السُلطان، واستدعى قُوَّاته، التي كانت تخدم مع الجيش المغولي في الدكن، الأمر الذي أغضب شاهجهان ودفعهُ إلى تكليف ابنه أورنكزيب بِقمع ثورة هذا العاصي.[9]

زحف أورنكزيب نحو ججهار سينگه الذي كان في بلدة «أورچهة»، فاجتاحها، ففرَّ الثائر الهندوسي من أمامه نحو «رهاموني» ثُمَّ إلى «شوراغار»، فطارده أورنكزيب وأجبره على الانسحاب إلى الدكن مع عائلته وكُنُوزه. وخاض هذا العاصي معركةً يائسةً مع الجيش المغولي، وفرَّ مع ابنه «بكرماجيت» إلى الغابات لِلاحتماء بها، لِكنَّهُما قُتلا على أيدي السُكَّان المحليين من قوم «الگوند».[9][la 12] وسلَّم السُلطان بلدة أورچهة إلى «ديڤي سينگه»، شقيق ججهار سينگه، لِيحكُمها بِاسمه، وكان قد ساعد المغول في هذه الحملة، ويبدو أنَّ السُكَّان رفضوا زعامته وأعلنوا العصيان بِزعامة «شاميث راي»، واستمرَّ عصيانهم قائمًا حتَّى تولَّى أورنكزيب بعد سنوات.[9]

نيابته الأولى للدكن

أخضع شاهجهان الدولة العادلشاهيَّة في الدكن سنة 1045هـ المُوافقة لِسنة 1636م، وأقام أورنكزيب نائبًا لهُ هُناك وعاد هو إلى أغرة في السنة التالية.[11][la 13] تزوَّج أورنكزيب خلال السنة الأولى من نيابته بأميرةٍ صفويَّة هي «دلرس بنت بديع الزمان»، فصارت أقرب زوجاته وأحبهُنَّ إلى قلبه حتَّى وفاتها، ولقَّبها «رابعة دوران».[la 14][la 15][la 16][la 17] وفي سنة 1637م كُلِّف أورنكزيب بضمّ مملكة «بگلانة» الراجپوتيَّة الصغيرة إلى دولة المغول، ففعل ذلك بيُسر.[la 18] وفي سنة 1638م تزوَّج أورنكزيب بـ«رحمة النساء بنت تاج الدين» الشهيرة بـ«نواب بائي»،[la 19][la 20] وفي السنة ذاتها أُرسل لإخضاع الپُرتُغاليين في حصن دمن بالگُجرات، فحاصرهم شُهُورًا، لكنَّ قُوَّاته واجهت مُقاومةً عنيفة اضطرَّته إلى الانسحاب.[la 21] تزوَّج أورنكزيب خلال هذه الفترة أيضًا بامرأةٍ ثالثة هي «أورنگ‌آبادي محل»، وهي إحدى جواريه، يُختلف في تحديد ما إذا كانت شركسيَّة أم كرجيَّة.[la 20][la 22]

ولايته الگُجرات

ولايته بلخ

نيابته الأُخرى للدكن

الصراع الأُسري على السُلطة في أواخر عهد شاهجهان

اعتلاء أورنكزيب عرش المغول وتنظيماته

الإصلاح المالي

صبغ الدولة بالصبغة الإسلاميَّة

فُتُوحاته والفتن الداخليَّة

ثورة الزُطّ الأولى

فتح كُش بهار وآسام

ثورة السيخ

مُحاولة عزل أورنكزيب

ثورة الستناميين

مُشكلات الحُدُود الشماليَّة الغربيَّة

ثورة المراثيين

ضمّ گُلكُندة

ضمّ بيجافور

ثورة الراجپوت

وفاة أورنكزيب

مآثر أورنكزيب

العلاقات الخارجيَّة في عهده

الدولة في عهده

الدواوين

الاقتصاد

العُلُوم والفُنُون

الجيش وعتاده

زوجاته وأولاده

حواشٍ

  • ^ أ: حدَّد الدكتور عبد المنعم النمر تاريخ ميلاد أورنكزيب وفق التقويم الهجري تحديدًا تامًّا، ولم يُحدد مُقابله الميلاديّ كاملًا، وإنَّما اكتفى بذكر السنة، وهي 1619م، وإنَّما حُدِّد التاريخ المذكور كاملًا باستخدام مُحوِّل التاريخ في موقع «نداء الإيمان». ذُكرت هذه المعلومة في هذه الحاشية لإتمام الفائدة.

المراجع

فهرست المراجع

بِاللُغتين العربيَّة والفارسيَّة
بلُغاتٍ أجنبية
  1. ^ Chapra (2014), p. 62–63 .
  2. ^ Bayly (1990), p. 7 .
  3. ^ Turchin et al. (2006), p. 223 .
  4. ^ Ali et al. (2016), p. 51 .
  5. ^ Thackeray & Findling (2012), p. 248 .
  6. ^ Britannica (n.d).
  7. ^ Eaton (2019), p. 251 .
  8. ^ Gandhi (2020), p. 52–53 .
  9. ^ Gandhi (2020), p. 59–62 .
  10. ^ Truschke (2017), p. 17–18 .
  11. ^ Sarkar (1912), p. 10–12 .
  12. ^ Mehta (1986), p. 105-106 .
  13. ^ Markovits (2004), p. 103 .
  14. ^ Mukerjee (2001), p. 53 .
  15. ^ Sarkar (1912), p. 64–66 .
  16. ^ Eraly (2007), p. 147 .
  17. ^ Chandra (2002), p. 50 .
  18. ^ Richards (1996), p. 128 .
  19. ^ Sarkar (1912), p. 61 .
  20. ^ أ ب Mukerjee (2001), p. 23 .
  21. ^ Calcutta Review (1882), p. 87 .
  22. ^ Krieger-Krynicki (2005), p. 3, 41 .

ثبت المراجع (مُرتَّبة حسب تاريخ النشر)

كُتُب باللُّغة العربيَّة
  • Q115912807، QID:Q115912807
  • Q115910365، QID:Q115910365
  • Q124052566، ج. 4، QID:Q124052566
  • Q117450103، ج. 1، QID:Q117450103
  • Q107406383، QID:Q107406383
كُتُب باللُّغة الفارسيَّة:
بلُغاتٍ أجنبية

وصلات خارجية