بوابة:التاريخ الإسلامي

يمتد التاريخ الإسلامي على فترة زمنية طويلة تغطي معظم العصور الوسيطة على مساحة جغرافية واسعة تمتد من حدود الصين في آسيا إلى غرب آسيا وشمال إفريقيا وصولا إلى الأندلس. ويمكن اعتبار التاريخ الإسلامي يمتد منذ بداية الدعوة الإسلامية بعد نزول الوحي على النبي محمد بن عبد الله ثم تأسيس الدولة الإسلامية بالمدينة المنورة مرورا بالدولة الأموية فالدولة العباسية بما تضمنته من إمارات وسلطنات ودول مثل السلاجقة والبويهيين وفي المغرب الأدارسة والمرابطون ثم الموحدون وأخيرا في مصر الفاطميون وأيوبيون وأخيرا المماليك ثم سيطرة الدولة العثمانية التي تعتبر آخر الإمبراطوريات التي كانت تحكم باسم الإسلام على امتداد رقعة جغرافية واسعة. (أكمل القراءة)

المدينة المنورة دمشق بغداد الأندلس القاهرة مراكش الباب العالي - اسطنبول

قالب:/رأس الصفحة

حُرُوْبُ الرِّدَّةِ هي سلسلةٌ من الحملات العسكريَّة التي شنَّها المُسلمون على القبائل العربيَّة التي ارتدَّت عن الإسلام بعد وفاة الرسول مُحمَّد، خِلال الفترة المُمتدَّة بين سنتيّ 11 و12هـ، المُوافقة لسنتيّ 632 و633م. وقد ارتدَّ العرب في كُلِّ قبيلةٍ، باستثناء أهالي مكَّة والمدينة المُنوَّرة والطائف والقبائل التي جاورتها، وقد وُصفت هذه الحركات من الناحية السياسيَّة بأنَّها حركاتٌ انفصاليَّة عن دولة المدينة المُنوَّرة التي أسَّسها الرسول مُحمَّد وعن قُريش التي تسلَّمت زعامة هذه الدولة بِمُبايعة أبي بكرٍ الصدِّيق بِخلافة المُسلمين. وهي عودةٌ حقيقيَّةٌ إلى النظام القبلي الذي كان سائدًا في الجاهليَّة، وقد اتسمت من ناحية بالاكتفاء من الإسلام بالصلاة، والتخلُّص من الزكاة التي اعتبرتها هذه القبائل إتاوة يجب إلغاؤها. في حين اتسمت من ناحيةٍ ثانية بالارتداد كُليًّا عن الإسلام كنظامٍ سياسيّ، وليس إلى الوثنيَّة التي ولَّت إلى غير رجعة، والالتفاف حول عددٍ من مُدعي النُبوَّة بدافعٍ من العصبيَّة القبليَّة ومُنافسة قُريش حول زعامة العرب.
...الأرشيف للمزيد...

قالب:/رأس الصفحة

القبيلة الذهبية

القبيلة الذهبية أو مغول الشمال أو مغول القبجاق وهي قبيلة مغولية ثم أصبحت بعد ذلك خانات تركية. وقد عرفت بالبداية بخانية القبجاق أو مملكة جوجي، انتشرت في الجزء الشمالي الغربي من إمبراطورية المغول الآن روسيا وأوكرانيا ومولدوفا وكازاخستان والقوقاز. وسموا بمغول الشمال لأن خانيتهم كانت شمال خانية تركستان وكذلك سميت القبيلة الذهبية بمغول القبجاق، حيث أنهم استقروا في أراضي الترك القبجاق سكان تلك المنطقة الرحل.

استمر ازدهار تلك الدولة بعد وفاة باتو خان من سنة 1255 حتى 1359، حيث اتخذت دولتهم من مدينة "ساراي باتو" عاصمة لها. ومع كثرة مؤامرات نوجاي خان والتي ادخلها في حرب أهلية جزئية أواخر عقد 1290، كان ذروة نفوذ القبيلة في عهد أوزبج خان (1312-1341) الذي أعلن الإسلام الدين الرسمي للدولة بعدما كانت تدين بالشامانية في البداية. شملت أراضي القبيلة الذهبية في ذروتها معظم أوروبا الشرقية من جبال الأورال حتى الضفة الشرقية لنهر الدانوب، تمتد شرقا في عمق سيبيريا، وجنوباً يحدها البحر الأسود وجبال القوقاز وأراضي إلخانات فارس. مرت على تلك الخاقانات تجربة عنيفة أوائل سنة 1359، حيث سادت فيها فوضى سياسية داخلية قبل أن يوحدها طخطاميش سنة 1381. ومع ذلك، بعد وقت قصير من غزو تيمورلنك عام 1396، انقسمت القبيلة إلي عدة كيانات تتارية أصغر التي شهدت تراجعا مطردا في قوتها، سهل استمرار الصراعات الداخلية بقيام الولاية الشمالية التابعة لها والمسماة موسكوفي أن تخلص نفسها من "نير التتار" وذلك بعد مواجهة الجيشين الروسي والتتاري على نهر اوغرا طيلة صيف عام 1480 حين لم يتجرأ الخان المغولي أحمد الانخراط في المعركة مع قوات ايفان الثالث. استمرت بقايا تلك الخاقانات حتى سقطت نهائيا في 1502.

الأرشيف... للمزيد...

قالب:/رأس الصفحة

أبو بكر الصديق عبد الله بن عثمان التيمي القرشي (50 ق هـ - 13هـ / 573م - 634م) هو أول الخلفاء الراشدين، وأحد العشرة المبشرين بالجنة، وهو وزير نبي الإسلام محمد وصاحبه، ورفيقه عند هجرته إلى المدينة المنورة. يَعدُّه أهل السنة والجماعة خيرَ الناس بعد الأنبياء والرسل، وأكثرَ الصحابة إيماناً وزهداً، وأحبَّ الناس إلى النبي محمد بعد زوجته عائشة. عادة ما يُلحَق اسمُ أبي بكر بلقب الصّدّيق، وهو لقب لقبه إياه النبي محمد لكثرة تصديقه إياه.

ولد أبو بكر الصديق في مكة سنة 573م بعد عام الفيل بسنتين وستة أشهر،وكان من أغنياء قريش في الجاهلية، فلما دعاه النبي محمد إلى الإسلام أسلم دون تردد، فكان أول من أسلم من الرجال الأحرار. ثم هاجر أبو بكر مرافقاً للنبي محمد من مكة إلى المدينة، وشهد غزوة بدر والمشاهد كلها مع النبي محمد، ولما مرض النبي مرضه الذي مات فيه أمر أبا بكر أن يَؤمَّ الناس في الصلاة. توفي النبي محمد يوم الاثنين 12 ربيع الأول سنة 11هـ، وبويع أبو بكر بالخلافة في اليوم نفسه، فبدأ بإدارة شؤون الدولة الإسلامية من تعيين الولاة والقضاء وتسيير الجيوش، وارتدت كثير من القبائل العربية عن الإسلام، فأخذ يقاتلها ويرسل الجيوش لمحاربتها حتى أخضع الجزيرة العربية بأكملها تحت الحكم الإسلامي، ولما انتهت حروب الردة، بدأ أبو بكر بتوجيه الجيوش الإسلامية لفتح العراق وبلاد الشام، ففتح معظم العراق وجزءاً كبيراً من أرض الشام. توفي أبو بكر يوم الاثنين 22 جمادى الآخرة سنة 13هـ، وكان عمره ثلاثاً وستين سنة، فخلفه من بعده عمر بن الخطاب.

الأرشيف... للمزيد...

قالب:/رأس الصفحة قالب:/تصفح

قالب:/رأس الصفحة

رسم توضيحي يعود لحوالي 1490 لمعركة حطين والتي انتصر فيها الأيوبيين ضد الصليبيين عام 1187
الأرشيف... للمزيد...

قالب:/رأس الصفحة

صومعة حسان من المباني التاريخية المتميزة بالعاصمة المغربية الرباط، والتي شيدت في عصر دولة الموحدين. تم تأسيس «جامع حسان» بناءً على أمر يعقوب المنصور سنة 593 هـ (1197-1198 م) أضافت منظمة اليونسكو للتراث العالمي هذا الموقع لقائمة أولية 1 يوليو 1995 في فئة الثقافة.

شيدت من طرف السلطان يعقوب المنصور الموحدي، وكان يعد من أكبر المساجد في عهده. لكن هذا المشروع الطموح توقف بعد وفاته سنة 1199، كما تعرض للاندثار بسبب الزلزال الذي ضرب الرباط سنة 1755م. وتشهد آثاره على مدى ضخامة البناية الأصلية للمسجد، حيث يصل طوله 180 مترا وعرضه 140 مترا، كما تشهد الصومعة التي تعد إحدى الشقيقات الثلاث لصومعة الكتبية بمراكش، والخيرالدا بإشبيلية على وجود المسجد وضخامته. ويرى مؤرخون أن اختيار هذا المسجد الذي تتجاوز مساحته 2550م2 بمدينة الرباط ليكون أكبر مساجد المغرب وليداني أكبر مساجد الشرق مساحة وفخامة، يدل على أن الموحدين كانوا يرغبون في أن يتخذوا من الرباط مدينة كبيرة تخلف في أهميتها مدينتي فاس ومراكش، وبالرغم من العناية التي بذلها كل من أبي يعقوب وأبي يوسف في إنشاء مدينة كبيرة بكل مرافقها لتخلد بذلك اسم الدولة الموحدية، فإن الرباط في الواقع لم تعمر بقدر ما كان يأمله منها أبو يوسف وخلفه. وهذا الأمر قد يكون من أهم الأسباب التي أوقفت حركة البناء في هذا الجامع بالإضافة إلى موت أبو يوسف المنصور قبل إكمال بنائه، كما أنه كان يستنفذ موارد الدولة مع المرافق الأخرى للرباط.

الأرشيف... للمزيد...

قالب:/رأس الصفحة قالب:/أحداث/10

قالب:/رأس الصفحة

  • أن أقدم عاصمة مأهولة في التاريخ هي دمشق بسوريا.
  • أن عدد خلفاء الدولة العباسية وصل إلى 37 خليفة.
  • أن آخر المدن الأندلسية سقوطاً هي مدينة غرناطة، وكانت تحكمها سلالة آل الأحمر عندما سلمت إلى الأسبان وذلك في عام 1492 م.
  • أن السلطان (بايزيد الثاني) ابن السلطان (محمد الفاتح) ووالد السلطان (سليم الأول) و جد السلطان سليمان القانوني، كان يجمع غبار المعارك من ملابسه ليدفن معه في قبره، ولم تفته يوماً صلاة الفرض، ولقبته الرعية بالسلطان الولي

قالب:/رأس الصفحة

بوابة:التاريخ الإسلامي لقد شهدت مئة زحف أو زهاءها، وما في جسدي موضع شبر إلا وفيه ضربة بسيف أو رمية بسهم أو طعنة برمح، وها أنا ذا أموت على فراشي كما يموت البعير فلا نامت أعين الجبناء؟ بوابة:التاريخ الإسلامي

خالد بن الوليد


قالب:/رأس الصفحة قالب:/محتوى مختار

قالب:/رأس الصفحة قالب:/دول

قالب:/رأس الصفحة قالب:/موضوعات

قالب:/رأس الصفحة قالب:/قوالب

قالب:/رأس الصفحة قالب:/بوابات

قالب:/رأس الصفحة قالب:/ويكيميديا

قالب:/رأس الصفحة

بوابة:ثقافة بوابة:أعلام بوابة:تصفح بوابات جغرافيا بوابة:تصفح بوابات تاريخ بوابة:تصفح بوابات رياضيات بوابة:تصفح بوابات علوم بوابة:تصفح بوابات المجتمع بوابة:تصفح بوابات التقنية بوابة:تصفح بوابات فلسفة بوابة:تصفح بوابات الأديان أرابيكا:فهرس البوابات
الثقافة الأعلام والتراجم الجغرافيا التاريخ الرياضيات العلوم المجتمع التقانات الفلسفة الأديان فهرس البوابات