مرحباً بالجميع مجدداً،
بناء على النقاش أعلاه، يبدو أن هناك نقطتين خلافيتين (إذا كان هناك أكثر من ذلك أرجو التنويه لذلك):
- مسألة ترشيح أكثر من مقالة في نفس الوقت.
- مسألة تدخل الإدارة في حل الإشكال إن حصل.
بالنسبة لمسالة الترشيح، في الحقيقة أنا ما أزال متمسكاً برأيي، وكون عملية الترشيح النموذجية تستغرق 20-30 يوماً، فلازلت لا أرى سبب لترشيح أكثر من مقالة في نفس الوقت، وعدم ترشيها على التتالي. في خال عدم الوصول إلى توافق، سيتم حجب هذا البند، ولكن أرجو أن نبذل جهدنا للتوافق.
بالنسبة لمسألة تدخل الإدارة، فكما أشار عدة زملاء بالأعلى هذه المسألة ليست من اختصاص الإدارة، وأنا اتفق مع ذلك، ولكننا لحاجة لفريق ثالث يحسم الخلاف إن حصل، لكي لا تستمر الخلافات إلى ما لا نهاية. لذلك لدي اقتراحان من هذه النقطة.
- عند حصول مشكلة، يرفع الأمر إلى الإدارة، فتنتدب 3 مستخدمين قدامى، غير ذو صلة بالمشكلة، ليقومو بالتحكيم في الخلاف الحاصل، ورفع الحكم للإدارة لتصديقه بناء على تصويت داخلي بين أعضاء الإدارة، وهذه المراحل المتعددة ضرورية لكي لا يحصل أي تلاعب بالسياسة ولتقليل أثر انحياز المستخدم لأحد طرفي المشكلة.
- عند حصول مشكلة، يرفع الأمر إلى الإدارة، فتنتدب 3 إداريين غير ذي صلة بالمشكلة، ويتبع نفس الإجراء السابق.
الباب مفتوح لأي اقتراحات جديدة، وشكراً للجميع--MichelBakni (نقاش) 12:08، 9 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- تعليق: في نقطة ترشيح أكثر من مقالة، الرجاء توضيح وإعادة صياغة البند حسب إجابتك "الزمن يكون بانقضاء عدد من الساعات من تاريخ التعديل المستهدف" وتحديد عدد الساعات أو جعلها يوم، "لا يحق لمطور أساسي أن يُرشح أكثر من مقالتين في نفس اليوم للمراجعة." لأنه في نفس الوقت قد يُفهم منها وقت مراجعة المقالة وذلك زمن طويل ممتد
- بالنسبة للنقطة الثانية لا أرى داعيا لتشكيل لجنة وما إلى ذلك، والأفضل عند عدم التواقف يطلب المرشِّح مراجع ثانيا محايدا يثق به وفي حالة الرفض يطلب مراجعا ثالثا إذا استمر الرفض، ترفض المقالة ولا تنتقل إلى مرحلة التصويت، ولا داعي لدخول متاهات اللجان ومن سيحددها، وهل ستلاقي قبول المرشح....إلخ --Momas (نقاش) 08:56، 11 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- ستصبح: إذا كان لمطور أساسي مقالة مرشحة تخضع لمقالة الزملاء، فلا يحق له أن يرشح مقالة ثانية للمراجعة إذا كان مطوراً أساسياً فيها.
- أيضاً ساضيف نقطة، إذا كانت نتيجة المراجعة: "غير مستوفية"، لا يمكن إعادة ترشيحها للمراجعة مرة أخرى قبل انقضاء فترة 90 يوماً من تاريخ إصدار نتيجة المراجعة. (الغرض من هذا البند أن تكون المقالة مستقرة عند ترشيحها مرة ثانية، فلو رفضت في المرة الأولى ستجري عليها تعديلات كثيرة وبالتالي لا تحقق شرط الاستقرار اللازم للترشيح).
- أيضاً سأزيل عدد الأشهر وأكتفي بذكر الأيام فقط في كل مواقع السياسة.--MichelBakni (نقاش) 09:10، 11 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- @علاء: أتفق مع ما ذكره @Momas: بخصوص خطوات تشكيل اللجنة وما إلى ذلك، وأن نكتفي باطلاع مُحرر آخر ذو خبرة. أميل إلى الموافقة على عدم ترشيح أكثر من مقالة لنفس المُستخدم في آن، لِسببٍ بارز، هو أنَّ تطوير المقالة تطويرًا صحيحًا وسليمًا ذو جودة، يتطلَّب تركيزًا وتفانيًا في العمل والمُراجعة، وهو ما لا يترك مجالًا - من حيث المبدأ - لتطوير مقالة أُخرى على نفس الدرجة من الجودة، وقد يعكس أنَّ تطوير المقالتين جرى بِسُرعة دون مُراعاة ضرورة المُراجعة والتنسيق والترتيب (أعتقد أنَّ نسبة المُستخدمين القادرين على تطوير مقالتين في آنٍ وعلى درجةٍ عالية، أو مقبولة، من الاحترافيَّة، هم قلائل جدًا). تحيَّاتي--باسمراسلني (☎) 21:07، 14 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- تعليق: وجهة نظري كلها ترتكز على هذه النقاط:
- ضد تحديد عدد المقالات المرشحة للمستخدم الواحد في آن واحد.
- المجتمع هو صاحب الحق في تقييم مدى شمولية وموسوعية المقالة، والمراجع وظيفته فقط تنفيذية وتتلخص في الحكم على مدى تعاون صاحب الترشيح مع الملاحظات التي طُرِحت عليه ومدى موسوعية الملاحظات المطروحة، وبناء على ذلك يُرحّل المقالة إلى مرحلة التصويت.
- الإدارة ليست طرفًا، بل يمكن انتداب ثلاثة مراجعين مُحايدين للفصل في أي خلاف قد يطرأ في مرحلة المراجعة.
تحياتي. -- صالح (نقاش) 21:57، 14 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- تعليق: في النقطة الأولى ترشيح أكثر من مقالة في نفس الوقت، أقترح بأن تعدل الى (لا يحق ترشيح أكثر من مقالة في نفس الوقت) حيث لا بد بأن يكون الفاصل بين الترشيحين 24 ساعة أو 48 ساعة.
بالنسبة للنقطة الثانية تدخل الإدارة في حل الإشكال إن حصل (لجنة)، لا حاجة لتشكيل لجنة، بحيث إذا رفضت المقالة من مراجعين وأكثر ترفض المقالة ولا تنقل إلى مرحلة التصويت، وبحسب نظرتي المتواضعة تشكيل لجنة يعني فتح باب للخلافات والوصول الى طريق مسدود. تقبلوا تحياتي.--بندر (نقاش) 06:08، 15 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مرحباً مجدداً،
- بالنسبة لنقطة عدد المقالات سأقوم بسحبها من السياسية، لأنها نقطة خلافية جداً وليست ذات أهمية عالية، فوجودها من عدمه ليس ذا تأثير كبير.
- بالنسبة لنقطة تدخل الإدارة، يبدو أن هناك توافق على تنحيتها، وبحسب الاقتراحات، نسطتيع تشكيل مجموعة من 10 مراجعين، يمكن اللجوء إليها عند حصول المشكلة، ويختار أعضاء هذه المجموعة لجنة مصغرة مكونة من 3 أو 5 مراجعين فيما بينهم لحسم الخلاف.
- لماذا 10 مراجعين ؟ لأننا نفترض وجود مراجعين ضمن اللجنة ذات صلة بالخلاف، وبالتالي لا يمكن مشاركتهم.
- لماذا 3 أو 5 ؟ يجب أن يكون العدد فردياً، ليكون القرار حاسماً إذا اضطرت اللجنة لإجراء تصويت داخلي على أمر ما.
--MichelBakni (نقاش) 07:19، 17 ديسمبر 2019 (ت ع م)
تعليق: إشارة إلى جميع المشاركين @جار الله، Helmoony، باسم، Bander7799، صالح، Sami Lab، Abu aamir، Momas، Ajwaan، Twilight Magic، وأحمد ناجي: كون السياسة مع آخر نسخة من التعديلات ستُنقل إلى مرحلة التصويت في نهاية الغد (26 ديسمبر 2019). تحياتي --علاء راسلني 21:28، 25 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- لكي يتم نقل مسودة لمرحلة التصويت يجب أولًا أن تحقق التوافق. المسودة بشكلها الحالي لا تزال بعيدة عن التوافق؛ فلا تزال هناك نقاط خلافية بالأعلى لم يرد عليها واضع المسودة؛ ولا تزال هناك نقاط مبهمة وغير واضحة هي بحاجة لمزيد من التوضيح. بالإضافة إلى وجود إصرار على أشياء خلافية مثل "اللجنة" (أنت لا تضمن موافقة العدد الكافي من المراجعين الذين يوافقون على الاستغناء عن جزء من وقتهم التحريري من أجل "لجنة"). وإذا وضعت سياسة بعيدة عن الواقع ستفشل سياستك (هذا في حالة لو نجحت السياسة أصلًا في التصويت). --Twilight Magic (نقاش) 12:56، 26 ديسمبر 2019 (ت ع م)
@Twilight Magic: حسب آلية إقرار السياسات "إذا كان المشروع يحظى بشبه إجماع وعدم وجود اعتراضات كثيرة يقوم المراقب بطرحه للتصويت". في 14 ديسمبر تمت الإشارة لجميع المُشاركين بالنقاش وتم تمديد النقاش لمدة أسبوعين، وجميعهم كان نشطًا خلال هذه الفترة، وشارك بعضهم في التعديلات المقترحة أيضًا، والظاهر كوني المُراقب أنه هناك "شبه إجماع" و"عدم وجود اعتراضات كثيرة"، وبالتالي سأنقلها لمرحلة التصويت في نهاية اليوم، وببساطة شديدة يُمكنك التصويت باستعمال {{ضد}}، وهنا معايير واضحة لنجاح/فشل التصويت، وبالنهاية لديك صوت واحد فقط كفرد من المُجتمع، والمجتمع هو من يُقرر ما إذا كانت السياسة ستنجح أم لا، ولست أنا أو أنت أو ميشيل. تحياتي --علاء راسلني 13:39، 26 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- تعليق: تحياتي، تعليقي متأخر على الموضوع، ربما بسبب الخلافات أعلاه، لكن النقاش السابق جداً مفيد، أتمنى أن نصل إلى سياسة توافقية تُرضي أغلب الأطراف --Mohanad Kh نقاش 14:18، 26 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- تعليق: حين نراجع ملاحظات الزملاء - المُعترضين بالتأكيد - ونطالع التغييرات التي جرت على المسودة، لا نجد أي أثر لجُلّ الملاحظات المذكورة، طالع مُلاحظات (ولا أقول اعتراضات) @Helmoony، Sami Lab، Momas، وTwilight Magic: وملاحظاتي (أين هو دور المجتمع في تحديد وضع المقالة، إن كانت مستوفية أو غير مستوفية؟)، كيف سُنحدّد شكل اللجنة؟ (كما يُقال: الشيطان في التفاصيل)؛ لذلك المطلوب قبل أن نُسند أمر المقالات الخلافية لأي لجنة مراجعين، وبما أن السياسة تعتمد على لجنة، فهي مُلزمة أيضًا بتحديد شكل اللجنة وفق ضوابط واضحة. مفردة التوافق - تكرّرت كثيرًا في المسودة - ونحن في أرابيكا العربية لم نعد نركن إلى التوافق منذ سنوات، واعتمدنا في خلاصات وسياسات كثيرة على عملية التصويت (الديمقراطية) حلّا لكي لا نُعطّل العمل في أرابيكا، وما يُستأنس بهِ أن المسودة ترتكز على التوافق كحل أخير لأي عملية مراجعة وتشجب الديمقراطية («عملية المراجعة ليست عملية ديمقراطية، وإنجازها يجري بالإجماع وعن طريق التوافق...») بينما يُراد تمريرها بالتصويت لا بالتوافق! تحياتي. -- صالح (نقاش) 19:35، 26 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مرحباً @صالح:، كلامك ظالم للمجهود الذي قمت به، ولو تراجع تاريخ الصفحة ستجد تعديلات على كل التعليقات، وحذف للنقاط الخلافية وإضافة للبنود التي أشار الزملاء لعيابها. أما مسألة اللجنة، فهي جزء من التعليمات التنفيذية للسياسة، وهي ليست مسألة تشريعية، وهذه مسائل تحصل بعد إقرار السياسية بحسب ما يتوافق عليه المجتمع.--MichelBakni (نقاش) 21:24، 26 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مراحب ميشيل، قبل أن أعلق راجعت كل التعديلات والإضافات، ويستطيع القارئ أن يستخلص بأني لم أظلم جهدك، حين أحيلك إلى ملاحظات سامي، من 12 ملاحظة كتبَها (في الواقع 11، الأولى كانت مقدمة) ناقشت بشكل مباشر نص المسودة، عُولِجت ملاحظة واحدة فقط لا غير بطريقة مباشرة (إذ أُزيلت المادة التي تُحدّد عدد المقالات....)؛ بينما استُبدلت مفردة إداريين بالمُراجعين. في حين لم يؤخذ ببقية ملاحظات سامي، وكذا ملاحظات Twilight Magic، وملاحظة حلمي. عد إلى ملاحظة Momas أيضًا، الخاصة باللجنة، إذ بدوره رفض فكرة اللجنة ووافقه باسم في ذلك، إلّا أن المسودة مازالت تؤكد على وجود لجنة بذكر "فريق مراجعين" منتدبين يتوافق المجتمع عليهم!. من جانبي، تسائلت: ما هو دور المجتمع في تحديد وضع مقالات المحتوى المُميّز؟ ولا جواب، حيث أن المسودة تنفي أي دور للمجتمع، لأنها تحجر على المقالة في مرحلة المراجعة إلى أن تنال رضى المراجع.
- يا صاحبي، لا يمكننا إقرار سياسة عرجاء، يجب أن نحدّد شكل اللجنة التي سوف تحل النزاعات التي بسببها ستُحجب أي مقالة عن الوصول إلى مرحلة التصويت، لكي نتلافى خلق مشاكل ونزاعات، هذا إن توافقنا أصلًا على إيجاد لجنة، ورأيي واضح: اللجنة يجب أن تكون تنفيذية والمجتمع يحكم في مدى شمولية وموسوعية المقالة المرشحة، ولا يمكن أبدًا إعطاء لجنة حق التحكيم في المقالات نيابة عن المجتمع، بمعنى أنها لا تأخذ دور المجتمع، بل تنفذ السياسة عند محاولتها فك النزاع، حيث تقيّم الخلاصة المتنازع عليها، وحين تفشل في ذلك، تحيل المقالة إلى مرحلة التصويت، لكن السؤال هنا: ممنوع على مطوّر المقالة (أو مطوريها) أن يصوّت/وا لمقالته/م تنجبًا لتضارب المصالح، في المقابل: هل يُسمح للمراجع - أو فريق المراجعين الذين تنازعوا مع صاحب المقالة - أن يصوّتوا ضد المقالة المرشحة؟ هنا يظهر عدم التوازن، الذي مال لصالح طرف على حساب طرف آخر، فإذا لم نذهب للتصويت، انتصر المراجع على المطوّر، وإذا ذهبنا للتصويت قام المراجع - أو فريق المراجعين - (وهم الحكم هنا) بالتصويت ضد المقالة. باختصار، يجب أن توضع معايير واضحة للمراجعة، مسودة السياسة تجنبت الخوض في أصل المشكلة (معايير المراجعة الصحيحة المقبولة)، وخلقت لنا مشكلة أخرى إجرائية نحن في غنى عنها. تحياتي لك. -- صالح (نقاش) 22:22، 26 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مرحباً صلاح، أتمنى أن لا يتحول الأمر إلى تعجيز، من خلال طلب حل مثالي غير موجود في أرابيكا، تذكر يا صديقي أنه لا يوجد أي آلية لحل الخلافات في المراجعات الآن، وهذه الآلية ليست هي الحل المثالي النهائي، ولكنها أفضل من لا شيء، ولا نستطيع أن نحكم عليها إلا بعد أن نجربها وعندها فقط سنكتشف سيئاتها ونصححها رجوعاً. بتفصيل شديد:
- نعين لجنة مكونة من 10 مراجعين، مهمتها حل الخلاف في حال نشوبه.
- في حال نشوب خلاف، من هؤلاء العشرة يتم اختيار 3 أو 5 بشكل داخلي لا يكونوا على صلة بالخلاف الحاصل، ويعملون على حل الخلاف.
- من هم هؤلاء العشرة، هذا تفصيل إجرائي وليس جزءاً من السياسية.
- كيف يختارون ؟ كما تجري كل عمليات الاختيار في الموسوعة، بالتصويت من قبل المجتمع، مع وجود شروط مثل صلاحية مراجع وعدد أدنى من المشاركات والمقالات، وأيضاً سمعة حسنة طيبة في الموسوعة، وهذا أيضاً تفصيل إجرائي.
- أي عملية تصويت تخل بمبدأ تعارض المصالح يجب عدم إجرائها.
- قرار اللجنة ملزم للمراجعين وللمرشح، ولا يوجد تصويت عليه.
لو كان في أي ملاحظات، ياريت لو يتفضل الزملاء بوضعها بشكل تفصيلي مع بيان الحل البديل المقترح.--MichelBakni (نقاش) 23:00، 26 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- تعليق: أتمنى تمديد فترة النقاش حتى نصل لتوافق بدل من رفض السياسة عند طرحها للتصويت بسبب عدم التوافق. سياسة تخص هذا القسم المهم من الموسوعة لا يجب أن تمر بلا توافق.--جار الله (نقاش) 08:52، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مرحباً @صالح: و@جار الله:، لن نغلق النقاش هنا حتى نصل إلى توافق، فالتوافق هو الأساس لا التصويت، وأنا شخصياً لا أتفق مع التصويت في هذه المسائل. ولكن أتمنى تحديد النقاط الخلافية بدقة مع اقتراح بدائل لها ليصار إلى حلها.--MichelBakni (نقاش) 08:58، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- تعليق: انا ضد تشكيل لجنة سواء للمراجعين او الإداريين، لن تكون عملية بل سوف تعقد الأمور أكثر ، والجميع يعلم بأن أغلب المراجعين لا يقوموا بدورهم بمراجعة المقالات، المفروض المراجع ملزم بالنشاط والمشاركة في مراجعة المقالات، وفي حال عدم مشاركته يتم انذاره. تقبلوا تحياتي--بــندر (نقاش) 09:36، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مرحباً @بندر:، أتفهم وجهة نظرك وأتفق معك فيها وهناك معاناة شديدة في المراجعة، ولكن كيف نحل الخلاف بين المرشح والمراجع، إذا حصل ؟ نحن بحاجة لطرف ثالث محايد، ماذا تقترح ؟--MichelBakni (نقاش) 09:50، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
@صالح: هذا بالضبط ما قلته أنا بالأمس، هناك تجاهل واضح لملاحظاتك وملاحظات الزملاء Helmoony وSami Lab وMomas وملاحظاتي. حتى اللحظة المسودة لا تزال تعبر عن واضعها أكثر من المجتمع، وهناك إصرار على شيء يرفضه معظم المشاركين؛ هو "اللجنة"، فلا يجوز أن تصبح مراجعة الزملاء متفوقة على الترشيحات، ولم يكن هذا هو الهدف من أرابيكا:وسم. المجتمع الذي يتكون من آلاف المستخدمين هو الذي يقرر ما إذا كانت المقالات تستحق الوسم أو لا، وليست حفنة من المستخدمين الذين يحملون صلاحية معينة. @علاء: نعم أنت أشرت لجميع المشاركين في النقاش يوم 14 ديسمبر، ولكن الحقيقة لم يكن لدى أحد منا شيئًا ليقوله، لأن طارح السياسة لم يتجاوب بشكل كافي مع الملاحظات التي طُرحت، وتذكر أن كل منا لديه أشياء أخرى يقوم بها. --Twilight Magic (نقاش) 10:40، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- @Twilight Magic: إذا كان هناك رفض اللجنة، تفضل واقترح حلاً قابلاً للتطبيق ! --MichelBakni (نقاش) 11:18، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- بالنسبة لملاحظات الزميل @Sami Lab:، لنرى:
- هذه مقدمة، ولا يوجد أي شيء للتعديل في السياسة.
- الزميل قال "لا أحبذ"، ولم يقل أرفض، ولو يقترح أحدكم أي كلمة بدلاً يُلْزَم سيصار إلى استعمالها.
- هذه الملاحظة بخصوص تعريف المرشح بالمقالة، وتم تعديل بند السياسة بناء على ملاحظة الزميل سامي.
- تم الرد على هذه الملاحظة، وعلى ملاحظة الزميل حلمي/ وسأضع الرد هنا مرة أخرى:"نقطة الإفصاح لا تتعلق بالتقييم، ولكن بالشفافية، فالمقالة ستخضع لنفس المعاملة بغض النظر عن مرشحها، وعملياً يتم الإفصاح عن ذلك بشكل آلي، بدون تدخل ولكن يجب تنظيم ذلك بسياسة" وهذا الرد وضع بتاريخ 28 نوفمبر.
- هذه النقطة هي رأي شخصي، والزميل سامي لم يقل أرفض هذه النقطة. ولو كان فيه رفض ممكن شطبها من السياسة، ولكن أليس من الافضل وجود بند للمخادعين ؟
- تم حذف هذا البند بناء على التوافق الحاصل.
- هذه ليست ملاحظة، وأنما إشارة لنقاش سابق، والسياسة تهدف لمعالجة تعارض المصالح الحاصل بهذه الحالة.
- تم الرد على هذه النقطة: "فترة اليومين قبل الإغلاق هدفها التأكد من عدم استفراد مراجع واحد بالقرار، وهي خطوة تضمن التوافق." ووضع الرد في 30 نوفمبر.
- تم تعديل السياسية واقتراح لجنة من المراجعين.
- مرتبطة بالنقطة السابقة.
- هذه الحالة كانت مبهمة، وتم توضيحها: "حالة التجميد سببها تراكم عدد المقالات وعدم وجود مراجعين، وبالتالي فإن المستخدم يخسر أياماً من المراجعة، كما يحصل في الفترة بعد يوم الويكي، حيث ترشح 10-15 مقالة في آن واحد، ولا يمكن مراجعتها معاً من قبل مراجعين أو ثلاثة فقك، ولاحظ أني وضعت شروطاً صارمة لكي لا تستخدم هذه الخاصية بتعسف" ونشر الرد في 30 نوفمبر.
- @صالح: أرجو أن تقارن ماورد أعلاه بكلامك بأني لم أتفاعل إلا مع ملاحظة واحدة فقط من ملاحظات الزميل سامي، أيضاً ملاحظات Momas رددت عليها بالتفصيل واحدة واحدة، وعدلت بنداً وأضفت بنداً جديداً للسياسة، فلماذا تقول "لا نجد أي أثر لجُلّ الملاحظات المذكورة" ؟--MichelBakni (نقاش) 11:35، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- ميشيل، أنت مشغول ونحن مشغولون، لذلك يجب أن يكون كلامنا واضحًا لكي لا نُتعب بعضنا بعضًا في النقاشات، إذا راجعت ردّك أعلاه يتبيّن أنك تصر على مسودتك بتكرار: "رددت عليها أو تم الرد عليها"، أو وصف ما جاء به زميلك، بأنّه إمّا رأي شخصي، أو ملاحظة وليست نقطة أو أنك قمت بالرد على النقطة... إلخ أي بمعنى رفضك لملاحظة زملائك.)؛ كانت هناك نقطة واحدة فقط ظلمتك بها، وهي الملاحظة الثالثة للزميل والتي كانت حول رفضه الإلزام بالكشف عن الفترة، وأنت قمت بشطب هذا الإلزام. إذًا من أصل 11 ملاحظة، حُلّت ملاحظتان لا غير بشكل مباشر، بينما البقية إمّا تم الرد عليها أو وصفتها بأنها ملاحظات لا تخص المسودة. وعن اللجنة والنقاط المرتبطة بها (ثلاثة نقاط 9-11) لم نسمع رأي سامي حول تعديلك بإنشاء لجنة مراجعين بدلًا عن لجنة إداريين، وعمومًا أعتقد بأنه يستطيع أن يوضّح إذا ما كانت ملاحظته قد عولِجت أم لا. Twilight Magic أوضح أن ملاحظاته لم يؤخذ بها، عن نفسي، فقط أُخِذ بملاحظة رفض التقييد بعدد المقالات، ولم أحصل حتى الآن على أي إجابة حول دور المجتمع في تحديد مدى إستيفاء المقالة للشروط من عدمه، كل الأمر يدور حاليًّا في فلك المراجع/ين في مرحلة المراجعة الذين يمكن أن يصبحوا بهذه السياسة الحاكم بأمره. بدأت فكرة المسودة لتناقش منع صاحب المقالة من أن يوسم مقالته أو أن يصوّت لمقالة ضمن مشروع من إشرافه، وإذا بها تشق لنا مسالك جديدة غير التي كان يُنتظر منها أن تعالجها. حين يرفض زملائك نقطة، هم ليسوا ملزمين بابتداع أخرى بديلة. من الواضح هناك رفض عام لفكرة اللجنة أو الصلاحيات التي تمتلكها. هذا الاستنتاج من التعليقات، وقلت سابقًا، يمكن لطرف ثالث أن يتدخّل تحل الخلاف، لكن ضمن أُطِر محدودة بما لا يضر بحقوق المجتمع الذي له الكلمة الفصل في تحديد المقالات المستوفية. تحياتي لك. -- صالح (نقاش) 19:12، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مرحباً مجدداً @صالح:، بالنسبة لدور المجتمع، فقد سبق ووضحته، وسأعيد توضيحه، يحق للجميع المشاركة بإبداء رأيهم في المراجعة، ولكن قرار المراجعة هو بيد المراجعين فقط، وهذا ليس من ابتداع هذه السياسة، فاليوم لا يمكن أن يتم الموضوع إلا عن طريق المراجعين، فأنا لم افهم اعتراضك على هذه النقطة لأنها استمرار للوضع الحالي الذي لا تعترض عليه. لو كان عندك أي اعتراض آخر تفضل بطرحه مشكوراً. بالنسبة للزميل سامي، فننتظر رأيه، بالنسبة @Twilight Magic: فقد طلبت منه تحديد النقاط الخلافية، ليتم مناقشتها، وأنا ما زلت بانتظار رده. — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه MichelBakni (نقاش • مساهمات)
- مراحب ميشيل، هناك فارق كبير، المراجع اليوم لا يستطيع حجب المقالة عن الذهاب إلى مرحلة التصويت، وكل ما يحتاجه الأمر، أن يضع خلاصة بأن المراجعة انتهت، وليس لديه الحق أن يُعطّل انتقالها إلى المرحلة الرئيسة (التصويت) التي لو لم تكن موجودة، لما وُجِدت مرحلة المراجعة أصلًا. أي مسودة سياسة تُلغي دور المجتمع مرفوضة، هذا هو الأمر باختصار شديد. -- صالح (نقاش) 20:59، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مرحباً مجدداً @صالح:، يبدو أنك هناك مشكلة في فهم السياسة الحالية والمقترحة.
- السياسة الحالية: "تنتهي مرحلة المراجعة بتعليق من مستخدم من نطاق صلاحيات المراجعين أن المقالة مستوفية الشروط للانتقال إلى مرحلة التصويت. يمكن لأي مستخدم لديه صلاحيات مراجع اعتماد مقالاته بنفسه بعد أسبوع." ومعنى هذا أن المراجعون فقط هم من يملكون حق تحديد الاستيفاء من عدمه، والمجتمع يشارك بدون أن يملك سلطة التحديد، وهذه هي السياسة الحالية، ما هو دور المجتمع ؟ المشاركة في المراجعة.
- في السياسة الجديدة، هذه الفقرة لم تتغير، يحق للمجتمع أن يشارك، ووحدهم المراجعون هم المخولون بقبول أو برفض المقالة، ولاحظ أني وضعت ضوابط مشددة لذلك ليست موجودة في السياسة الحالية: منها أن سبب الرفض يجب أن يوضح. ففهي هذه النقطة بالتحديد السياسة الحالية أفضل لأنها تقيد صلاحية المراجع مقارنة بالسياسة الحالية.
- تعديل مقترح: توسم المقالة بأنها غير مستوفية، فقط عندما يضيف ثلاث مراجعون وسم غير مستوفية، تكون حالة المراجعة مستمرة لحين حل الخلاف.--MichelBakni (نقاش) 21:16، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- أهلًا ميشيل، هل يستطيع أي مراجع اليوم أن يحجب مقالة عن الوصول لمرحلة التصويت؟ الجواب: لا يستطيع. لا أحد يناقش من بيده الوسم، بل من يستطيع تعطيل المقالة، عمل المراجع اليوم تنفيذي وليس تحكيمي، وهو تنفيذي ثانوي حتى، بعد أن يُقيّم ملاحظات "المجتمع"، لكن مسودة السياسة المقترحة تجعل من عمل المراجع تحكيمي أصيل، بحيث يمكن بسهولة وصفه: بأنه الأوّل والآخر وبيده الملك وهو على كل شيء قدير، في حين أن المجتمع هو من لديه هذه المواصفات في أرابيكا وهو من نحتكم إليه في خلافاتنا، وهذا جواب على ملاحظتك أدناه، لا نحتاج إلى لجنة بوجود المجتمع، وهي ليست حرب تحرير حتى نحتاج إلى تدخل طرف ثالث، المطلوب باختصار جعل المجتمع يشارك برأيه بمدى موسوعية وشمولية المقالة المُرشّحة. لماذا نسلب من المجتمع هذا الحق؟ -- صالح (نقاش) 21:45، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- @صالح: عذراً لم أفهم فكرتك بالسلب، ولم أفهم كيف يشارك المجتمع فعلياً، يعني أنا اتفق معك بدور المجتمع، ولكن هذا الدور يلعب من خلال المراجعين الذين هم جزء منه، ومن خلال الأعضاء لو أرادوا، وأرجو أن توضح كيف يشارك المجتمع بمثال عملي، لأن مشاركة المجتمع كلمة عامة ومبهمة.
- إذا المشكلة هي أن لا يمتلك المراجع حق تعطيل الترشيح، ولكن المراجع لا يمتلكه في التعديل الذي طرحته !! عملياً أنت تجادل على نقطة غير موجودة، لأن تفعيل هذه الميزة يتطلب موافقة ثلاثة مراجعين في نفس الوقت بحسب التعديل المقترح، أما لو قال مراجع واحد أو اثنين أن المقالة عير مستوفية، فهذا لا يؤدي لرفضها، بل يجب عليهم ذكر الأسباب ليصار إلى تصحيحها، أما لو توافق ثلاث مراجعون أنها غير مستوفية، فهناك حينها مشكلة حقيقية في المقالة. بالإضافة إلى أن القرار يضل لمدة يومين في وضعية الانتظار قبل تفعيله، وذلمك خصيصاً لكي لا يتفرد مراجع واحد بالقرار لدون الأخذ برأي الزملاء.--MichelBakni (نقاش) 21:58، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- ميشيل، يمكن بسهولة أن يتفق ثلاثة من المراجعين خارج أرابيكا على تعطيل مقالة مُرشّحة (مثلما يمكن لهم أن يتفقوا على تمريرها)، ولأن التعطيل يهضم حق المُرشّح (المطوّر) أكثر من تمرير المقالة والأخير إجراء شكلي لن يؤدي إلى وسم المقالة حتى يشارك المجتمع برأيه، نستبين ميلان كفة المسودة نحو التعطيل ودعمه إياه على حساب المطوّر والمُجتمع الذي سيقف وقفة المتفرج بين متنازعين وحين يرضى الطرف القوي (المراجع/ون)، يُتاح للمجتمع التبصيم على قرار المراجع، سبق أن أوضحت لك هذه النقطة مرارًا، لكنك تعود وتناقشني فيها من جديد. هل المجتمع محايد أو لا؟ باختصار المجتمع من يجب أن نركن إليه عند وجود مثل هذه الخلافات، وكلمته هي الحاسمة. -- صالح (نقاش) 22:12، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- @صالح: حسناً لا مشكلة عندي، أقترح التعديل التالي:
- عند حصول خلاف بين المرشح والمراجع، يتم الاحتكام إلى المجتمع من أجل حل الخلاف.
- ثم نزيل كل النقاط الخاصة باللجنة، ما رأيك ؟--MichelBakni (نقاش) 22:17، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- ميشيل، وليكن النص واضحًا:
- * «حين يختلف المُرشِح والمراجع، توسم المقالة مُعللة باعتراض المراجع، وترسل إلى مرحلة التصويت ويُحال الأمر إلى المجتمع بتقييم المقالة، ويجب على من يُصوّت بضد بناء على تعليل المراجع أن يُعلّل ضده بشواهد من نص المقالة تُبت تخلّف المُرشِّح عن معالجتها.»
- لي عودة لقراءة آخر نسخة من المسودة. تحياتي لك. -- صالح (نقاش) 22:27، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مرحباً @صالح:، شكراً على النقاش الثري، وعذراً على الإطالة، فهمت وجهة نظرك تماماً الآن بعد قراءة النص، وأنا أتفق معها 100%، وبهذا يكون دور المراجع استشاري ويظل الرأي الأخير للمجتمع، سأقوم بتعديل السياسة.--MichelBakni (نقاش) 22:31، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مراحب ميشيل، شاكر لك تجاوبك وفي نهاية العام، يبدو أن قرب نفاد بطارياتنا أدى إلى تأخرنا في لملمة النقاش. ودي لك. -- صالح (نقاش) 22:36، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
@MichelBakni: النقاط الخلافية موجودة في تعليقي بتاريخ 3 ديسمبر. فأنا من ينتظر ردك كل هذه المدة ولست أنت من تنتظر ردي. --Twilight Magic (نقاش) 18:22، 28 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- @Twilight Magic: رددت عليك في نفس اليوم، وهذا ردي ولا يوجد كلام آخر لك عندي. إذا كان لديك نقاط أخرى، تفضل مشكوراً بطرحها.--MichelBakni (نقاش) 22:36، 28 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- @MichelBakni: أنت لم ترد بعد على ملاحظاتي المتعلقة بالمسودة، وما زلت أنتظر ردك. --Twilight Magic (نقاش) 22:54، 28 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- رددت عليك، ولا رد لك آخر عندي بخصوص هذه النقاط، شكراً لك.--MichelBakni (نقاش) 22:57، 28 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- @علاء: بما أنك المراقب المسؤول عن مشروع السياسة هذا، هل الزميل ميشيل رد على ملاحظاتي المتعلقة بالمسودة بتاريخ 3 ديسمبر أم لا؟! إذا كان قد فعل فأين هي الردود على الملاحظات؟! وإذا لم يفعل فلماذا لا يريد أن يرد؟! --Twilight Magic (نقاش) 23:24، 28 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مرحبًا @Twilight Magic: حسب آلية إقرار السياسات فإنَّ المراقب مسؤول عن "متابعة هذا المشروع - الإعلان عنه - مراقبة التصويت وإلغاء أي أصوات مخالفة منها (وهو الوحيد الذي يحق له ذلك) - إقرار السياسة عند قبولها ونتيجة التصويت.". مُصطلح (متابعة المشروع) فضفاض جدًا وربما يتضمن متابعة الردود والملاحظات، ولكن صراحةً في ظل النقاش الحاصل أعلاه وما حصل من شخصنة فلا أستطيع التمييز ما تم الرد عليك فيه ومالم يتم الرد عليك فيه --علاء راسلني 20:47، 29 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- @علاء: هذا هو تعليقي بتاريخ 3 ديسمبر (21٬921 بايت)، مقابل رد ميشيل بتاريخ 9 ديسمبر (1٬256 بايت)، والفرق بينهما (20٬665 بايت)؛ حقيقةً لا تبدو لي المقارنة بين التعليقين صعبة إلى هذا الحد (مرة أخرى أنا أتكلم عن الملاحظات على المسودة فقط). --Twilight Magic (نقاش) 22:56، 29 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- الخلاصة أدناه ليست تجاهلًا، ولكن محاولةً للعبور لمرحلةٍ جديدة، وخصوصًا وجود نوع من الحساسية بينك وبين الزميل ميشيل (بغض النظر عن أساسها ولكن الأمر واضح)، وبالنسبة للرد على نقاطك فرُبما لعبت هذه الحساسية دورًا (بالتالي لك الحق في التصويت بضد أو مع أو محايد عند نقلها لمرحلة التصويت)، وأيضًا بعد النقاط كنت قد رددت عليها شخصيًا (خصوصًا نقطة التعريفات في بداية السياسة المقترحة) ولا أرغب بحدوث تعارض كمُراقب ومشارك في النقاش أيضًا. وضعي للخلاصة أدناه بسبب قبول باقي الزملاء للتعديلات الجديدة التي حصلت على السياسة وأيضًا وجود شبه قبول لنقلها لمرحلة التصويت (؟)، وتبقى أنت المُعترض، أي هناك شبه توافق لنقلها للتصويت، وبالنهاية التصويت يُحدد وينهي الموضوع. تحياتي 15:18، 16 يناير 2020 (ت ع م)
تعليق: مرحبًا ميشيل، ليس لدي سوى ملاحظات تخص الصياغة وملاحظة حول نقطة مرتبطة بنقاط أُزيلت وفق النقاش السابق، وملاحظاتي هي التالية:
- «إذا حصل تفاعل بين المرشح والمراجعين يمكن تمديد مدة المراجعة حسب الحاجة، على أن لا تتجاوز المدة الإجمالية 60 يوماً.» تصبح: «إذا حصل تفاعل بين المرشح والمراجعين يمكن تمديد مدة المراجعة حسب الاتفاق بين الطرفين، على أن لا تتجاوز المدة الإجمالية 60 يوماً.»
- «انقضى أسبوع، أو سبعة أيام، بدءاً من تاريخ إشارة لمُرشِّح المقالة أو مطورها بدون تفاعل من قبلهما» تصبح: «انقضى أسبوع (سبعة أيام) بدءاً من تاريخ الإشارة إلى مُرشِّح المقالة (أو مطورها) بدون أي ردٍّ منه.»
- «عملية المراجعة ليست عملية ديمقراطية، وإنجازها يجري بالإجماع وعن طريق التوافق بما لا يخل بركائز الموسوعة.» إزالة هذه النقطة، فالمسودة تسرد بشكل واضح طريقة المراجعة، وهي بالتأكيد لا تخضع للتصويت وكذلك لا تتصل بالتوافق أو الإجماع أيضًا.
تحياتي لك. -- صالح (نقاش) 23:17، 10 يناير 2020 (ت ع م)
ميشيل، نقطة إضافية ذهب عني ذكرها، وهي نقاط إجرائية شكلية:
- إن اختلف مُرشِّح المقالة (أو مطورها) مع المراجع، تُنقل المقالة إلى مرحلة التصويت، وعند نقلها يوضع قالب خاص في صفحة التصويت يشير بوضوح - دون توجيه المصوتين - إلى أن المقالة انتقلت للتصويت في ظل خلاف بين المرشح والمراجع. يجب أن توضع خلاصة رأي الطرفين بحيادية في فقرة أسفل صفحة المراجعة، يمكن للمستخدمين أن يصلوا إليها من خلال القالب الموضوع في صفحة التصويت.
ملاحظة: القالب، مثل فكرة {{وضع طلب}}، قمتُ بإنشاء جزء منه، باسم {{وضع المراجعة}} لنستخدمه في مرحلة المراجعة، ويمكن إضافة مدخل خاص يختص بمرحلة التصويت ليوضح خلاصة المراجعة، وليكون ضمن قالب الترشيح.)
تحياتي. -- صالح (نقاش) 00:19، 11 يناير 2020 (ت ع م)
- @صالح: تم التعديل، شكراً للجميع--MichelBakni (نقاش) 06:56، 11 يناير 2020 (ت ع م)
بخصوص نقطة اللجنة
- @صالح:
بخصوص نقطة اللجنة، لاحظ أنه لا يوجد سياسة الآن، لا عرجاء ولا قويمة، وإذا حصل خلاف بين مراجع ومرشح ليس هناك أي طريقة لحله !
- اقترحت تشكيل لجنة من الإداريين، قلتم أنه مرفوض.
- اقترحت تشكيل لجنة من المراجعين، قلتم أنه مرفوض.
الحل يجب أن يكون مبني على طرف ثالث محايد لا علاقة له لا بالمراجع ولا بالمرشح، هل هناك طرف في المجتمع يمكن الاعتماد عليه ؟ إذا كان الجواب هو لا ! لماذا إذا الإصرار التعجيزي على دور المجتمع ؟ وإذا كان الجواب هو نعم أرجوك أن تسمي هذا الطرف لنعتمده لحل الخلاف (إن حصل) ! --MichelBakni (نقاش) 21:16، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
اقتراحات أخرى
@MichelBakni: انا اقترح مايلي:
- يتم ترشيح المقالة وخلال اسبوع لابد من مراجعة المقالة من مراجعيين (٢) بوضع قالب تم لنقلها لمرحلة التصويت.
- في حال تجاوز اسبوع بدون وضع قالب تم من قبل مراجعين (٢) يتم الاشارة الى ٣ مراجعيين من قبل المرشح وفي حال تجاوز اسبوع من الاشارة يتم نقل المقالة لمرحلة التصويت ولا يحق لأحد المراجعين بالتصويت ضد المقالة (عقاب لإهمالهم)
- في حال وجود ملاحظات لاحد المراجعين على المقالة يجب معالجة الملاحظات خلال ٣ أسابيع من قبل المرشح، وفي حال تجاوز ٣ أسابيع بدون معالجة الملاحظات يتم الغاء الترشيح. ولا يحق له ترشيح المقالة مرة اخرى الا بعد ٣ شهور.
- لابد من وضوح ملاحظات المراجع بحيث تكون واضحة ومحددة وخاصة بنص المقالة، وليس كلام عام مبهم.
(ملاحظة) : على المراجع تقييم الملاحظات المطروحة مع المعالجة القائمة.
تقبلوا تحياتي.--بــندر (نقاش) 11:53، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مرحباً @Bander7799:، أتفق مع نقاطك ولكن لدي سؤالين:
- بالنسبة للنقطة الأولى، ماذا لو وافق مراجع واحد فقط ووضع قالب تم (الذي أقترحه جعله: قالب:تمت المراجعة) ؟
- بالنسبة للنقطة الثانية، ماذا لو اشار المرشح لزملاء له من المراجعين ؟ بحيث تم تسوية الأمر بينهم خارج الموسوعة مثلاً ؟
- بالنسبة لنقطة "لا يحق لهم التصويت"، بالمجمل، لا يحق للمراجعين الذين راجعوا المقالة التصويت عليها أياً كان موقفهم أثناء المراجعة، وذلك تجنباً لتعارض المصالح، باختصار من يشارك بمرحلة المراجعة لا يحق له المشاركة بمرحلة التصويت.
- النقطتين الثالثة والرابعة موجودتان صراحة في السياسة.--MichelBakni (نقاش) 12:08، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- @MichelBakni: بخصوص النقطة الأولى في حال مراجعة المقالة من قبل مراجع واحد فقط، كما ذكرت يتم الاشارة الى 3 مراجعين، سواء لم يتم مراجعتها من مراجعين او تم مراجعتها من مراجع واحد فقط.
بخصوص تسوية الأمر بينهم خارج الموسوعة، لا نريد الدخول في النوايا، احنا لنا الظاهر، ولكن مع مرور الوقت سيتضح لنا هل المراجع استغل صلاحيته ام لا.--بــندر (نقاش) 12:26، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- تمام شكراً بندر لا خلاف في ذلك، علينا بحسن النية، ساقوم بتعديل السياسة بهذا الشأن بعد يومين، بانتظار تعليقات الزملاء للإثراء بهذا الشأن.--MichelBakni (نقاش) 12:29، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- تعليق: مرحبًا وشكرًا @MichelBakni: على هذا الجهد والمثابرة والتشبث الحميد وأتفهم معارضة بعض الزملاء على بعض بنود السياسة خاصة مسألة التوافق التي تنعدم في جميع المجالات والتي أحبذ عليها التصويت لأنه الفصل وأشكر كثيرًا المعارض الدائم @صالح: لدقة طرحه ومحاولاته لتأطير منهجي للسياسة لكنني مع التخفيف والتطوير المستمر للسياسات دون حوصلة وحصر جميع الأمور في سياسة واحدة هذا رأيي دمتم ذخرًا لهذه الموسوعة تحياتي عادل (نقاش) 13:32، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- تعليق: تحياتي جميعاً، بعد متابعتي لنقاش اليوم وجدت أنه تشعّب مرة أخرى، ولا يوجد بوادر لتوافق من جديد، وحتى لا يطول الأمر كثيراً جربت العمل على مسودة جديدة مبينة على المسودة الحالية مع ملاحظات الزملاء وبنود أخرى أرى أن المسودة أغفلتها، لكن قبل أن أطرحها أرتأيت أن أخذ برأي الزملاء @MichelBakni وعلاء:، حتى لا يكون عملي مخالفاً لآلية إقرار السياسات، تحياتي --Mohanad Kh نقاش 19:39، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مرحبًا @مهند: أتمنى طرحها في قسم فرعي جديد بعنوان (#سياسة مقترحة جديدة). تحياتي وبانتظارك --علاء راسلني 22:44، 27 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- تعليق: شكراً للزملاء على الإشارة؛ لا تزال لدي ملاحظات، ولكن للأسف ليس لدي الكثير من الوقت للدخول في نقاشات مطولة، لكن لدي انطباع عام أن الزميل ميشيل يقوم بتضييق ما هو واسع، كما أن السياسة الحالية يميزها المنع والتقييد؛ مثلاً: «لا يحق لمراجعي المقالة المشاركة في عملية التصويت.» لماذا.؟ ومن له الحق بفرض ذلك؟ وعلى أي أساس؟. ربما أنتظر المسودة المقترحة من مهند، وأتمنى أن تكون مبسطة وواضحة لأن السياسة الحالية يشوبها التعقيد والدخول المفرط في التفاصيل.--Sami Lab (نقاش) 16:44، 28 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مرحباً @Sami Lab:، المقصود هو الفصل بين المراحل لمنع التلاعب، لأن أصوات المحررين والمراجعين حساسة جداً بمرحلة التصويت، وما نفعله هو تصعيب مهمة المتلاعب إن وجد من خلال حاجته للاتفاق مع عدد كبير من الأشخاص خارج الموسوعة ما يصعب مهمة التلاعب ويسهِّل كشفها.
- فيما يخص التعقيد، هذه الإجراءات هي اسثنائية، قد لا نلجأ إليها إلا في حالات الطوارئ، ولكنها ضرورية لأنها تشكل مخرجاً من مأزق لو وقع.--MichelBakni (نقاش) 22:39، 28 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- @MichelBakni: المشكلة أن تنطلق من افتراض سوء النية لأحدهم، وبناءً على ذلك تضع تشريعات تحاول الحد والتقييد لمنع حدوث أفعال مترتبة على سوء النية تلك، على الرغم من أنها نظرية أو أن احتمالية حدوثها ضئيلة جداً/ ولكن بالمقابل تصعب على الغالبية التي تنطلق من حسن النية. يا زميلي العزيز هذا الأسلوب في التخطيط يصلح لمنظومة تكون فيها المتغيرات محسوبة (دارة كهربائية / معادلة كيميائية/إلخ..) ولكن لا تصلح من وجهة نظري لوضع سياسات لمجتمع ديناميكي متغير! مع التحية. --Sami Lab (نقاش) 11:04، 29 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- مرحباً @Sami Lab وسامي:، أرجو لو كان لديك الوقت أن تقرأ النقاش المطول الحاصل مع الزميل صالح، هذه السياسة تغطي كل الحالات، وهذا هو سبب تفصيلها، ومن المستحيل أن تمر مراجعة بما بكل هذه النقاط معاً، والهدف إنما هو توقع حدوث مشكلات بشكل مسبق، ووضع مخارج لها.
- بالنسبة للإنطلاق من حسن النية أو عدمه هناك خلاف في ذلك، الزميل صالح يرى مثلاً أنه ممن الممكن أن ينفق مرشح المقالة بسهولة مع ثلاث مراجعين خارج الموسوعة، أما أنت وشيماء فترون أن يكون الانطلاق من حسن النية، وهذه السياسة هي حل وسط بين الاثنين.--MichelBakni (نقاش) 16:30، 29 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- يا سيد @ميشيل: ما هذا التعقيد والتعذيب للمستخدمين؟ للأسف البيروقراطية باتت تخيم وتطغى بشكل واضح على السياسات المطروحة وهذا سيؤول حتمًا إلى إلجام المجتمع عن التحرير وبرأيي لو تم تطبيق هذه السياسة على النحو المشار إليه فسننتهي إلى عزوف المحررين عن ترشيح مقالاتهم! أيضًا نقطة أخرى «لا يحق لمراجعي المقالة المشاركة في عملية التصويت» وسبب وجود هذا البند كما تفضلت « ما نفعله هو تصعيب مهمة المتلاعب إن وجد من خلال حاجته للاتفاق مع عدد كبير من الأشخاص خارج الموسوعة ما يصعب مهمة التلاعب ويسهِّل كشفها.» وهُنا أريد ان أقول بالنسبة للنوايا فنحن نحذو حذو الفاروق عمر بن الخطاب حين قال عاملو الناس بما يظهرون لكم والله يتولى ما في صدورهم.-- Ajwaan ناقِشني 12:55، 29 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- عزيزتي @Ajwaan: أرجو أن تقرأي السياسة بشكل جيد، دور مراجع المقالة هو استشاري، وسيظهر رأيه بشكل واضح للمجتمع، وومن يشارك في وضع الرأي الاستشاري لا يستطيع أن يشارك بالتصويت منعاً لتضارب المصالح.
- بالنسبة لمسألة حسن النية أرجو أن تراجعي ردي للزميل سامي بهذا الخصوص.--MichelBakni (نقاش) 16:33، 29 ديسمبر 2019 (ت ع م)
- تعليق: تحياتي، تقريباً السياسة لدي شبه جاهزة، لكنّي تريثت قليلا، فقد لاحظت أن الزميل ميشيل يقوم ببعض التعديلات، فالغاية ليست استبدال عمله ولكن حل لمشكلة التوافق، فالسياسة مبنية أساساً على اقتراحاته، وربما أطرحها الليلة أو غداً -Mohanad Kh نقاش 21:28، 28 ديسمبر 2019 (ت ع م)
خلاصة للنقاش أعلاه
تعليق: إشارة إلى جميع المشاركين @جار الله، Helmoony، باسم، Bander7799، صالح، Sami Lab، Abu aamir، Momas، Ajwaan، Twilight Magic، وأحمد ناجي:، وبعد استمرار النقاش حوالي شهر ونصف تقريبًا، وقيام الزميل ميشيل بتعديلاتٍ على السياسة المُقترحة حسب الآراء، وفي حال عدم وجود اعتراض خلال 3 أيام سأقوم بنقل السياسة المقترحة لمرحلة التصويت وفقًا لآلية إقرار السياسات. تحياتي --علاء راسلني 15:14، 16 يناير 2020 (ت ع م)
مسودة جديدة لمراجعة الزملاء
تحياتي جميعاً، تحياتي @علاء: بناءاً على الطرح السابق أعلاه قُمت بإنشاء مسودة جديدة لمراجعة الزملاء تعتمد على المسودة التي يجري نقاشها حالياً بالإضافة لملاحظات الزملاء وبعض البنود من سياسة وسم مقالات المحتوى المتميز تخص مراجعة الزملاء، وبعض البنود التي أرى أن السياسة أغفلتها. تم فصل السياسة عن النقاش السابق --Mohanad Kh نقاش 13:46، 14 يناير 2020 (ت ع م)
تم طرح السياسة في صفحة منفصلة لتسهيل النقاش، هنا أو صفحة نقاش المسودة، إذا كان هناك أي ملاحظات يٌرجى طرحها للنقاش وفي حال وجود اقتراحات كذلك حتى نصل إلى مسودة توافقة تُرضي أغلب الأطراف، صفحة المسودة: سياسة مراجعة الزملاء (مسودة) ، تحياتي --00:48، 30 ديسمبر 2019 (ت ع م)
تعليقات على المسودة الجديدة لمراجعة الزملاء
@Mohanad Kh:المسودة ممتازة شكرا لك، لدي ملاحظة طفيفة لا تأثير لها، عندما "تنتهي مدة المراجعة ولم يقم أيّ من الزملاء بإبداء أي ملاحظات حول الطلب أو المقالة." يُفضل وسم المقالة بمقبولة بدل محايدة فهذا هو المعمول به حاليا.
أرجو من الزملاء الذين أبدو تحفظات على السياسة السابقة إبداء أرائهم حول هذه المسودة، تحياتي --Momas (نقاش) 09:58، 10 يناير 2020 (ت ع م)
- مرحباً @Mohanad Kh:، المسودة جيدة جداً، ولكنها أصبحت قديمة بعد النقاش الحاصل مع الزملاء، أتمنى أن تطلع على الشكل الأحدث للمسودة الحالية في الأعلى، وأن تضيف إليها أي نقطة أخرى من مسودتك، هذا عمل مرحب به بشدة--MichelBakni (نقاش) 10:03، 10 يناير 2020 (ت ع م)
- أهلا @MichelBakni: صديقي لم أفهم بالضبط، هل أضيف بنود مسودتي إلى المسودة بالأعلى؟ -Mohanad Kh نقاش 17:26، 10 يناير 2020 (ت ع م)
- أضف ما ينقصها، وبدون أن يسبب تعارضاً، وشكراً لك--MichelBakni (نقاش) 19:31، 10 يناير 2020 (ت ع م)
- المسودة الجديدة صديقي لم تأتي لتكمل المسودة بالأعلى، بل لتحل مشكلة التوافق مع الزملاء، عدا عن اختلاف الصياغة بشكل كبير في الكثير من البنود، تحياتي --Mohanad Kh نقاش 15:33، 11 يناير 2020 (ت ع م)
- حلت المشكلة على ما أعتقد--MichelBakni (نقاش) 10:25، 14 يناير 2020 (ت ع م)
شُكرًا @مُهند: وعذرًا منك لانشغالي، حاليًا قُمت بوضع خلاصة للمسودة أعلاه، وبعد نقلها لمرحلة التصويت، وفي حال لم تنجح، يمكننا الدخول بنقاش جديد مُفصل حول سياستك. تحياتي مجددًا --علاء راسلني 15:14، 16 يناير 2020 (ت ع م)
|