تويتر
تويتر (بالإنجليزية: Twitter)، وغيَّرت علامته التجارية إلى X[1]، هو موقع تواصل اجتماعي أمريكي يقدم خدمة التدوين المصغر والتي تسمح لمستخدميهِ بإرسال «تغريدات» من شأنها الحصول على إعادة تغريد أو/و إعجاب المغردين الآخرين، بحد أقصى يبلغ 280 حرفًا للرسالة الواحدة.[2] وذلك مباشرة عن طريق موقع تويتر أو عن طريق إرسال رسالة نصية قصيرة أو برامج المحادثة الفورية أو التطبيقات التي يقدمها المطورون مثلَ فيسبوك وغيره. تظهر تلك التحديثات في صفحة المستخدم، ويمكن للأصدقاء قراءتها مباشرةً من صفحتهم الرئيسية أو زيارة ملف المستخدم الشخصي، وكذلك يمكن استقبال الردود والتحديثات عن طريق البريد الإلكتروني، وخلاصة أحداث الآر إس إس وعن طريق الرسائل النصية القصيرة وذلك باستخدام أربعة أرقام خدمية تعمل في الولايات المتحدة وكندا والهند بالإضافة للرقم الدولي والذي يمكن لجميع المستخدمين حول العالم الإرسال إليه في المملكة المتحدة. أصبح موقع تويتر متوفرًا باللغة العربية منذ مارس 2012، ويُعرب «تغريدات» جمع «تغريدة».[3]
تويتر |
تأسس موقع تويتر في شهر مارس عام 2006 من قبل جاك دورسي، ونوح غلاس، وبيز ستون وإيفان ويليامز وقد أُطلقَ فعليًا في تموز/يوليو من نفس العام. لاقى الموقع شعبيةً كبيرة في جميع أنحاء العالم فبحلول عام 2012 تجاوز عددُ مستخدمي الموقع الـ100 مليون مستخدم ينشرون أكثر من 340 مليون تغريدة يوميًا، [4] فيمَا وصلت خدمة استعلامات البحث إلى 1.6 مليار في اليوم الواحد.[5][6] في عام 2013؛ كان تويتر واحدًا ضمن قائمة أكثر 10 مواقع زيارة في العالم.[7][8] اعتبارًا من عام 2016؛ صارَ لدى تويتر أكثر من 319 مليون مستخدم نشط شهريًا. وزادت شهرته بشكلٍ كبير للغاية خلال انتخابات الرئاسة الأمريكية 2016 حيث أثبت الموقع فعليًا أنه مصدر الأخبار العاجلة حيثُ نُشرت أكثر من 40 مليون تغريدة متعلقة بالانتخابات حتى العاشرة مساءً بالتوقيت الشرقي.
في 25 أبريل 2022، وافق مجلس إدارة تويتر على عرض إيلون ماسك الاستحواذ على المنصة في صفقة قيمتها 44 مليار دولار أمريكي.[9]
ودعما للمنصة ففي نوفمبر 2023 أعلن إيلون ماسك، مؤسس شركة xAI المتخصصة في تطوير أنظمة ذكاء اصطناعي، عن وصول نسخة تجريبية من أول روبوت للمحادثة من تطوير شركته، تحت اسم Grok.. ستتاح لعدد محدود من المستخدمين وعلى رأسهم المشتركين في خدمة "بريميوم بلس" المدفوعة من منصة "إكس"[10] الاجتماعية.[11]
التاريخ
التأسيس وردود الفعل
عقدَ الرباعي المؤسس لتويتر «جلسة عصف ذهني» من خلال بث صوتي لمُناقشة الموضوع والخروج بخلاصة. حينهَا اقترحَ جاك دورسي الطالب في جامعة نيويورك فكرة استخدام خدمة الرسائل القصيرة للتواصل مع مجموعة صغيرة في أماكن مُختلفة حولَ العالم، [12][13] وهذا ما وافقَ عليه باقي المؤسسين الثلاث. في الأصل؛ تمّ اختيار اسم حركي للخدمة وكان من المتوقع أن تحمل عنوان Twttr (تُقرأ تْوِتْرْ) لكنّ ويليامز طلبَ من نوح غلاس البحث عن اسم آخر فقرّر هذا الأخير[14] ابتكار عنوان مكوّن من خمسة حروف فقط كما هو الحال مع موقع فليكر. تقرر في نهاية المطاف فتح موقع تْوِتْرْ (بالإنجليزية: twttr) لكن وبعد ذلك بنصف العام قرّر المبرمجين شراء استضافة موقع twitter.com التي كانت محجوزة بالفعل لكنهم تمكنوا من اقتنائها فغيروا الموقع إلى ما هو عليه اليوم.[15] اختارَ المطورون في البداية رمزًا قصيرًا للموقع كانَ 10958 ثم تمّ تغييرهُ في وقتٍ لاحقٍ إلى 40404 بسبب سهولة هذا الرمز وشيوع استخدامه.[16] بدأ العملُ في المشروع في 21 مارس من عام 2006 عندما نشرَ دورسي أول رسالة على الموقع وذلك على الساعة 9:50 مساءً بتوقيت المحيط الهادئ، [17] حيث أوضح فيها سبب استعمال «تويتر» كعنوان للموقع:
...قرّرنا استعمال كلمة تويتر، هو عنوان مثالي فعلًا حيث يجمع بينَ كتابة رسالة نصيّة قصيرة وبين التغريد كالطيور. هذا بالضبط ما كنّا نطمحُ له.[18]
وضعَ دورسي وزميلهُ فلوريان ويبر أول نموذج للموقع وقد اعتمدا فيه على خدمة أوديو، [19] ثم سرعان ما عرضا النسخة الكاملة للجمهور بحلول الخامس من يوليو 2006.[20] بحلول تشرين الأول/أكتوبر من نفس العام دخلَ بيز ستون، إيفان ويليامز وغيرهما من أعضاء شركة أوديو للاستثمار والمُساهمة في موقع تويتر، [21][22] لكنّ شركة تويتر انفصلت عن أوديو بحلول نيسان/أبريل من عام 2007.[23] خلال مقابلة صحفية معَ ويليامز عام 2013؛ تمّ سؤاله عمّا حصل وما سببُ الانفصال فكان ردّه مبهما حيث ذكر:
موقع تويتر لم يكن واضحًا، هل هو شبكة اجتماعية؟ أم مدونة صغيرة؟ أم ماذا بالضبط؟ كان من الصعب تحديد هويّة الموقع ومع مرور الوقت بدأَ يتوضحُ شيئًا فشيئًا. في حقيقة الأمر تغيّر موقع تويتر قليلًا وبات فيما بعد عبارة عن شبكة لتحديث الحالة الاجتماعية للمستخدم![24]
يُعدّ حدث ساوث باي ساوث واست لعام 2007 نقطة تحول حقيقية في شعبية تويتر؛ فخلال ذلك الحدث بالذات ارتفعت عدد التغريدات على الموقع من 20.000 إلى 60.000 تغريدة يومية.[25][26] خلال الحدث تمّ عرضُ بعض التغريدات على شاشات بلازمة عملاقة مما أثارَ انتباه المئات من رواد المؤتمر الذين سارعوا لتجربته ومحاولة التغريد عليه.[27] لقد اكتسب الموقع حينها ردود فعل إيجابية داخل المؤتمر حيث صرّح المدوّن سكوت بيل قائلًا عن تويتر: «سيكون الموقع الحاكم على الإطلاق» أمّا الباحثة في المواقع الاجتماعية دانا بويد فقد قالت أنّ «تويتر سيطرَ على المؤتمر بامتياز.[28]» في السياق ذاته؛ وخلال نفس الحدث حصلَ مبرمجي الموقع على جائزة تقديرية معَ عبارة شكر ذكر فيها: «نود أن نشكركم على الـ 140 حرفًا أو أقل![29]» تواصلت شهرة الموقع بعدما نشرَ رائد الفضاء تيموثي كريمر العامل في ناسا أول تغريدة من خارج الأرض وبالتحديد من محطة الفضاء الدولية في 22 كانون الثاني/يناير 2010.[30] بحلول أواخر تشرين الثاني/نوفمبر 2010 كانت تُنشرُ عشرة تحديثات يومية من قبل رواد الفضاء عبرَ حساب @NASA_Astronauts. ليس هذا فقط بل عملت وكالة ناسا على استضافة أكثر من 25 حدثا مباشرًا على الموقع وذلك من أجل توعية المشاهدين حول أهداف ناسا وما تقوم به.[31]
النمو
شهدت الشركة نموًا سريعًا وفي ظرف وجيز، حيث انتقل عددُ التغريدات من 400.000 تغريدة في الربع الثاني من عام 2007 إلى 100 مليون تغريدة في الربع الأول من عام 2008. بحلول شباط/فبراير 2010 قامَ مستخدمي تويتر بنشر 50 مليون تغريدة في يومٍ واحد.[32] ثمّ في آذار/مارس 2010 سجّلت الشركة أكثر من 70.000 مستخدمًا جديدًا.[33] اعتبارا من يونيو 2010؛ كانت تُنشر حوالي 65 مليون تغريدة بشكل يومي أي ما يعادل حوالي 750 تغريدة في كل ثانية.[34] اعتبارا من آذار/مارس 2011 ارتفعَ عدد التغريدات اليوميّة إلى 140 مليون تغريدة.[35] حسب موقع كومبيت.كوم فقد صار تويتر في المركز الثالث ضمن قائمة أكثر مواقع التواصل الاجتماعي استخدامًا وذلك في كانون الثاني/يناير 2009 بعدما كان في المرتبة الثانية والعشرين في وقتٍ سابق.
عمدَ تويتر إلى استخدام الهاشتاجات خلال الأحداث البارزة للفت الانتباه فعلى سبيل المثال لا الحصر سجّلَ الموقع رقمُا قياسيًا جديدًا خلال كأس العالم لكرة القدم 2010 حيثُ نشرَ المشجّعين 2940 تغريدة في ثانية واحدة وذلك بعد هدف اليابان أمام الكاميرون في 14 حزيران/يونيو. تمّ كسر هذا الرقم القياسي بعدما غرّد المستخدمون بـ 3085 تغريدة انتصار لوس أنجلوس ليكرز في عام 2010 في نهائيات الدوري الأميركي للمحترفين.[36] كُسر الرقم للمرة الثانية بعد تغريد 3283 تغريدة خلال ثانية واحدة عند انتصار اليابان على الدنمارك في كأس العالم.[37] تمّ تسجيل رقم قياسي جديد خلال نهائي كأس العالم للسيدات عام 2011 والذي جمعَ بينَ اليابان والولايات المتحدة حيث تم نشر 7,196 تغريدة في ثانية واحدة.[38] بحلول 25 يونيو 2009 تاريخ وفاة المغني الأمريكي الشهير مايكل جاكسون حقّقَ الموقع رقمًا جديدًا حيث تمّ كتابة كلمة «مايكل جاكسون» في 100.000 تغريدة خلال أقل من ساعة.[39] اعتبارًا من 3 أغسطس 2013؛ فالرقم القياسي لعدد التغريدات في ثانية واحدة هو 143.199 تغريدة وذلك خلال عرض الفيلم التلفزيوني قلعة في السماء[40] بعدما حطّم الرقم القياسي السابق الذي يُقدر بـ 33.388 تغريدة في ثانية واحدة خلال عرض نفس الفيلم.[41]
استحوذت شركةُ تويتر على تطبيق أتيبيتس (بالإنجليزية: Atebits) في 11 أبريل/نيسان 2010. تطبيقُ أتيبيتس هذا كان قد نال جائزة التصميم التابعة لشركة أبل بعدما حقّق شهرة كبيرة لدى مُستخدمي ماكنتوش وآي فون. تمّ تحويل التطبيق رسميًا إلى تطبيق تويتر الذي يستعملهُ اليوم مستخدمي آيفون، آيباد والماك.[42] في الفترة من أيلول/سبتمبر إلى تشرين الأول/أكتوبر 2010؛ بدأت شركة تويتر في طرح تطبيقها الذي حاولت موازنته معَ ما هو موجود في الموقع وشملت التغييرات القدرة على رؤية الصور ومقاطع الفيديو دون مغادرة تويتر نفسه من خلال الضغط على التغريدات التي تحتوي على روابط الصور ومقاطع من مجموعة متنوعة من باقي المواقع بما في ذلك يوتيوب وفليكر هذا فضلًا عن إصلاح كامل لواجهة التطبيق ولقضية الإشارة لباقي المستخدمين كما تمّ تعديل أيقونتي الرسائل وتسجيل الخروج. اعتبارًا من الأول من تشرين الثاني/نوفمبر 2010 تمّ تعميم هذه الميزات على جميع المستخدمين.
2011 - 2014
بحلول الخامس من نيسان/أبريل 2011 عمل تويتر على اختبار تحديث جديد للصفحة الرئيسية، [43] ومع ذلك حصلَ خلل في التحديث مما اضطر الشركة إلى استرجاع النسخة السابقة إلى حين حل المشاكل المتعلقة ثم تمّ توزيع التحديث من جديد في 20 أبريل من نفس العام.[44][45] في 8 كانون الأول/ديسمبر 2011؛ حدّثَ تويتر موقعه الإلكتروني مرة أخرى. هذا التحديث الجديد نالَ إعجاب الغالبية العظمى من المُستخدمين خاصّة بعدما سهل الوصول للعديد من الاحتياجات في حين قلّص من الإعلانات ومن نسبة ظهورها. بالإضافة إلى ذلك فقد تمّ إضافة أيقونات جديدة مثل الاتصال والاستكشاف وغيرها مما أثار غضب بعض مُستخدمي موقع فيسبوك الذين اتهموا شركة تويتر بمحاولة تقليد فيسبوك نفسه.[46][47] في 21 فبراير 2012؛ أعلنت شركة تويتر عن شراكة طويلة المدى مع شركة ياندكس التي تهتمُ بتطوير محركات البحث. في السياق ذاته أوضحَ مدير تطوير الأعمال في تويتر أنه من المهم أن يكون المحتوى الذي تقدمه الشركة مُناسبًا مع ما يرغبُ فيه باقي المستخدمين.[48] بحلول 21 آذار/مارس 2012؛ احتفلَ تويتر بعيد ميلاده السادس. حينها أعلن عن بعض الإحصاءات المهمة بما في ذلك توفره على أكثر من 140 مليون مستخدم هذا فضلًا عن نشر 340 مليون تغريدة في اليوم الواحد. في الواقع ارتفعَ عدد المستخدمين بنسبة 40% من أيلول/سبتمبر 2011 وذلك بعدما كان لا يتجاوز 100 مليون مستخدم حينَها.[49] أعلنت الشركة في نيسان/أبريل 2012 عن فتحها لمكتب جديدٍ في ديترويت بهدف العمل مع باقي العلامات التجارية ووكالات الإعلان، [50] كما وسّعت في نفس اليوم من مكتبها في دبلن.[51] في الخامس من يونيو 2012؛ كشفت شركة تويتر النّقاب عن الشعار الجديد للموقع حيث قامت بإزالة النص العريض واكتفت بالطائر الأزرق المُغرّد.[52][53] في الخامس من تشرين الأول/أكتوبر 2012 استحوذت تويتر على شركة صغيرة تهتمُ بتطوير مقاطع الفيديو على الويب ثم أعلنت عن عملها في كانون الثاني/يناير 2013.[54][55] تمكّن موقع تويتر بفضل تلك الشركة الصغيرة من السماح للمستخدمين بنشر مقاطع فيديو وتداولها معَ بعضهم البعض.[56] جدير بالذكر هنا أنّه وبسبب تدفق المحتوى غير لائق؛ منعَ متجر آبل تحميله لمنهم أقل من 17 سنة.[57] بحلول الثامن عشر من ديسمبر/كانون الأول 2012؛ أعلنت شركة تويتر عن تجاوزها لحاجز الـ 200 مليون مستخدم نشط شهريًا بعدما كان العدد لا يتجاوز الـ 100 في سبتمبر 2011.[58] في 28 كانون الثاني/يناير 2013؛ استحوذت الشركة على تطبيق كراشليتيكس (بالإنجليزية: Crashlytics) من أجل تحسين التطبيق على الجوال.[59] ثم في 18 أبريل من نفس العام؛ أطلقت شركة تويتر تطبيقًا للموسيقى حمل اسمَ تويتر الموسيقى لأجهزة الآي فون فقط.[60] واصلت تويتر استحواذها على الشركات الناشئة حيث تمكنت في 28 أغسطس من العام نفسه من ربح صفقة تطبيق ترندر (بالإنجليزية: Trendrr)، [61] ثم استحوذت كذلك على موب بيب (بالإنجليزية: MoPub) يوم 9 سبتمبر 2013.[62] اعتبارًا من أيلول/سبتمبر من عام 2013؛ أظهرت بيانات الشركة أن 200 مليون مستخدم غرّد بأكثر من 400 مليون تغريدة بشكل يومي مع ما يقرب من 60% من التغريدات المرسلة من الأجهزة النقالة.[63] أعلنَ تويتر في 4 يونيو/حزيران 2014 أنه سوف يستحوذ على شركة نامو ميديا وهي شركة تقنية متخصصة في الإعلانات التي تستهدفُ الأجهزة المحمولة.[64] ثم سيطرت في 19 حزيران/يونيو من نفس العام على موقع سنابي تي في (بالإنجليزية: SnappyTV) وهي خدمة ساعدت على تحرير ومشاركة الفيديو من خلال البث التلفزيوني.[65][66][67] تمكنت شركة تويتر في تموز/يوليو من نفس العام كذلك من شراء شركة صغيرة تسمى كارد سبرينغ (بالإنجليزية: CardSpring) مُقابل مبلغ لم يُكشف عنه. مكّنت كارد سبرينغ هذه المتسوقين عبر الإنترنت من المُزامنة التلقائية لِبطاقات الائتمان الخاصة بهم من أجل الحصول على خصومات عند التسوق في متاجر مُحدّدة.[68] واصلت تويتر السيرَ على نفس المنوال حيث تمكنت من السيطرة يوم 31 تموز/يوليو 2014 منَ السيطرة على شركة أمن صاعِدة تُدعى ميترو (بالإنجليزية: Mitro) .[69] أعلنت تويتر في الأول من 29 أكتوبر 2014 عن شراكة جديدة مع شركة آي بي إم. تهدفُ الشراكة إلى مساعدة باقي الشركات على استخدام بيانات تويتر لفهم العملاء والشركات وغيرها من الاتجاهات.[70]
2015 والنمو البطيء
بحلول 11 فبراير 2015 أعلنت تويتر عن اكتسابها لمكانة إعلانية ضمنَ باقي شبكات التواصل الاجتماعي خاصّة بعدما سيطرت على عددٍ من الشركات العاملة في هذا الموضوع؛[71] حيث أنفقت أزيد من 50 مليون دولار لربح كل تلك الصفقات.[72] سيطرت شركة تويتر في 13 آذار/مارس من نفس العام على برنامج بيريسكوب وهو التطبيق الذي يتيح بث الفيديو بشكل مُباشر.[73] غيّرت الشركة من موقعها في نيسان/أبريل 2015 حيثُ أدخلت بعض التعديلات عليه.[74] بعد ذلك بوقت قصير تمكّنت الشركة مُجددًا من السيطرة والاستحواذ على شركة تيل آبارت (بالإنجليزية: TellApart) المُختصة في إعلانات شركة التكنولوجيا بمبلغ وصل لـ 532 مليون دولار.[75][76] تباطأ نموّ الشركة في وقتٍ لاحق من ذلك اليوم حيثُ تراجعت ثروتها، [77] كما كفّ بعض رجال الأعمال من الداخل عن تمويلها، [78] هذا فضلًا عن ضُعف التسويق في فترة من الفترات.[79][80] لكن وبالرغم من ذلك فقد تمكنت إدارة تويتر في حزيران/يونيو 2016 من تطوير تقنية الذكاء الاصطناعي بعدما أنفقت حوالي 150 مليون دولار في هذا الموضوع.[81][82]
الطرح العام الأولي
أعلنت تويتر في 12 أيلول/سبتمبر 2013 عن تقديمها لبعض الأوراق الخاصّة بالشركة لِصالح هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية وذلك من أجل إطلاق سوق الأوراق المالية.[83] تبيّن في وقت لاحق - حسب تسريبات وسائل الإعلام - أنّ الشركة قد قدّمت 800 صفحة لدخول البورصة.[84] في حقيقة الأمر كانت شركة تويتر تعتزمُ رفع مليون دولار أمريكي كأساس سوق الأسهم لأول مرة.[85] نصَّ الاكتتاب الأولي على ضرورة نشاط 200.000.000+ مستخدم شهريًا هذا فضلًا عن نشر نصف مليار تغريدة في اليوم الواحد.[86] في 15 تشرين الأول/أكتوبر 2013 تم تعديل بنود الإيداع، [87] خاصّة بعدما لم تُحق الشركة ما كان متوقعًا بالنسبة لبورصة نيويورك لكنها سحقت التكهنات بخصوص أسهم التداول في بورصة ناسداك.[88] في السادس من تشرين الثاني/نوفمبر 2013؛ كانَ هناك حوالي 70 مليون سهم للتداول[89] بسعر 26 دولارًا أمريكيًا للسهم الواحد حسب ما جاء في وثائق جولدمان ساكس.[90] قامت الشركة في السابع من نوفمبر 2013 بتداول أسهمها في بورصة نيويورك حيث افتُتحت بـ 26 دولارًا أمريكيًا للسهم الواحد ثم وصلت إلى 44.90 دولارًا أمريكيًا عند نهاية التداول لتُقدَّر بذلك قيمة الشركة بحوالي 31 مليار دولار أمريكي.[91] تمّ تداول بعض الأسهم في اليوم نفسه فحصلَ ويليامز على مبلغ قدره 2.56 مليار دولار فيما نالَ دورسي مبلغ 1.05 مليار دولار في حين تلقّى كوستولو (مستثمر جديد في الشركة) مبلغ 345 مليون دولار.[92] بحلول الخامس من شباط/فبراير 2014؛ نشرت الشركة نتائجها الأولية كشركة مساهمة عامة وقد بلغت نسبة خسائرها الصافية مبلغَ 511 مليون دولار في الربع الرابع من عام 2013.[93] في 5 يناير/كانون الثانس من عام 2016؛ علّق الرئيس التنفيذي للشركة جاك دورسي على التقرير ثم أكّد عزمهُ على توسيع عدد الحروف المسموح بها إلى 10,000 حرف وإضافة أيقونة «اقرأ المزيد» - كما هو الحال في فيسبوك - عندَ تجاوز الـ 140 حرفًا ثم قال: «لن يفقد تويتر شيئًا بل سنسمحُ للمستخدمين بالتعبير أكثر.[94]» ارتفعت أسهم تويتر في سبتمبر 2016 بنسبة 20% وذلك بعد دخول مشترين مُحتملين كبار مثلَ جوجل، [95] مايكروسوفت، [96][97][98] ساليسفورس، [99] فيريزون وشركة والت ديزني.[100][101] في السياق ذاته ذكر مجلس إدارة تويتر أنّ الصفقة قد تتمُ بحلول نهاية عام 2016.[102] ومع ذلك؛ لم تجرِ أيّ صفقة حيث انتشرت الكثير من الشائعات التي تُفيد بأنّ جميع المشترين المحتملين قد تراجعوا بسببِ المخاوف بشأن اختراق الخدمة أو شيء من هذا القبيل.[103][104][105][106][107]
استحواذ إيلون ماسك
اشترى إيلون ماسك حصة نسبتها 9.1% من تويتر بقيمة 2.64 مليار دولار أمريكي في 4 نيسان/أبريل 2022. تفاعلًا مع ذلك، ارتفعت أسهم تويتر بنسبة 27% وهي قيمة تمثل أكبر ارتفاع لها في يوم واحد منذ طرح تويتر للاكتتاب العام في 2013. قُدّم لماسك مقعد في مجلس الإدارة كجزء من الصفقة التي منعت ماسك من الاستحواذ على أكثر من 14.9% من أسهم الشركة، لكن الملياردير الأمريكي قرَّر عدم الانضمام لمجلس الإدارة قبل أن يُصبح انضمامه ساري المفعول ابتداءً من 9 أبريل 2022.[108]
قدم ماسك «عرضًا غير مرغوب فيه» في 14 نيسان/أبريل من نفس العام للاستحواذ على تويتر مقابل 43 مليار دولار وجعْلِه شركة خاصة. في سياق القيود المفروضة على منصات الإنترنت التي وضعتها الحكومات في جميع أنحاء العالم، قال ماسك إن «تويتر يجب أن يتوافق مع قوانين الدولة» وركَّز على سياسة وسيط تويتر وخوارزميات التوصية فيه. فعل مجلس إدارة تويتر إستراتيجية «الحبوب السامة» في 15 أبريل، والتي من شأنها أن تسمح للمساهمين بشراء أسهم إضافية في حالة حدوث عملية استحواذ معادية كوسيلة لمنع استحواذ ماسك. قدَّم ماسك في 20 نيسان/أبريل عرضًا فعليًا للاستحواذ قدره 46.5 مليار دولار، ثمّ أعلنَ مجلس الإدارة في 25 من نفس الشهر قبول عرض ماسك.[9] تحدث ماسك عن نيته جعل خوارزمية التغريدات مفتوحة المصدر بهدف تعزيز الشفافية، وحظر البوتات والحسابات الوهميّة، والتعديل على سياسة توثيق الحسابات.[109]
الخطّ الزمني
هذا هو الخط الزمني لخدمة التدوينات المُصغّرة تويتر.
الفترة الزمنية | التطورات الرئيسية |
---|---|
آذار/مارس 2006 – آذار/مارس 2007 | يظهر موقعُ تويتر للعلن ويبدأ في النمو ببطء حتى آذار/مارس 2007 حينما يُحقّق قفزةً كبيرةً من حيث عدد المستخدمين وذلك بعد عرضِ الموقع في مؤتمر ساوث باي ساوث واست |
نيسان/أبريل 2007 – تشرين الأول/أكتوبر 2008 | يواصلُ تويتر نموّه بسرعةٍ تحت قيادة الرئيس التنفيذي جاك دورسي الذي كان قد أنهى جولتين لجمعِ التمويل اللازم للموقع كما أعلنَ عن بداية استخدام علامة المربع داخل الموقع. |
تشرين الأول/أكتوبر 2008 – تشرين الأول/أكتوبر 2010 | يتنحى جاك دورسي عن منصبِ الرئيس التنفيذي لصالحِ إيفان ويليامز. يواصلُ موقع تويتر جمع الأموال كما يحصلُ على بعض الدعاية بعد فتح عددٍ من المشاهير حسابات فيه. خلال هذه الفترة؛ تُنشر أول تغريدة في الموقع مباشرةً من الفضاء كما يُعلن تويتر أنه سيسمح للمستخدمين – بما في ذلك الشركات – بالترويج لتغريداتهم من أجل الوصول لشريحةٍ أكبر من الزوار. |
تشرين الأول/أكتوبر 2010 – تشرين الأول/أكتوبر 2013 | يتنحى إيفان ويليامز عن منصب الرئيس التنفيذي لخلفهِ ديك كوستولو. تبدأُ الشركة في إجراء عمليات الاستحواذ؛ فتصلُ قيمتها لحوالي 800 مليون دولار كما تبدأُ خططها الإعلانية في تحقيق المراد فيتمّ إعادة تصميم الموقع وإضافة بعض الميزات الجديدة. |
تشرين الأول/أكتوبر 2013 - تشرين الثاني/نوفمبر 2014 | يُعلن تويتر عن خطط لطرح بعض أسهم الشركة في الاكتتاب العام؛ ثمّ تزداد وتيرة عمليات الاستحواذ للشركة بشكل كبير بعد عمليّة الطرح الأولي. |
تشريت الثاني/نوفمبر 2014 – تمّوز/يوليو 2015 | تُطلق شركة تويتر المزيد من الميزات على غرار مرشح الجودة؛ اللحظات والقوائم كما يتغيّر نوعًا ما من موقع يعرض التغريدات الأخيرة للأشخاص الذين تتابعهم إلى موقع يُساعد مستخدميه في معرفة الأحداث الرائجة والأخبار العاجلة بالإضافة إلى تقديم موجز عن كلّ المواضيع تقريبًا. |
تمّوز/يوليو 2015 – تشرين الثاني/نوفمبر 2021 | يُغادر ديك كوستولو موقع تويتر؛ ويتولى جاك دورسي دور الرئيس التنفيذي المؤقت. يُلاحظ البعض أن «غرائز المُؤسّس» تؤثر على الاتجاه الجديد للمُنتَج. |
تشرين الثاني/نوفمبر 2021 – الحاضر | يُغادر جاك دورسي موقع تويتر؛ ويتولى باراغ أغراوال دور الرئيس التنفيذي المؤقت. |
القيادة
يشغلُ دورسي منصبَ الرئيس التنفيذي للشركة. زادت شهرة هذا الرجل بفضل سياساته التي مكّنت تويتر من الحِفاظ على مكانته حيث قام باستدعاء أصحاب رؤوس الأموال الذين دعموا الشركة بشكل واضح.[110] بحلول 16 تشرين الأول/أكتوبر 2008[111] تولى ويليامز منصب الرئيس التنفيذي فيما أصبحَ دورسي رئيس مجلس الإدارة.[112] أعلنَ ويليامز يوم 4 تشرين الأول/أكتوبر 2010 تنحيه من منصب الرئيس التنفيذي وعُيّن مكانه ديك كوستول مدير العمليات السابق للشركة. في الرابع من أكتوبر 2010 نشرَ ويليامز إعلانا ذكر فيه أنه سيبقى مع الشركة حيث سيُركزُ على إستراتيجية مُعيّنة للنهوض بها.[113][114]
وفقًا لصحيفة نيويورك تايمز فإنّ «هناكَ علاقة وثيقة تربطُ السيد دورسي والسيد كوستولو حتّى عندما كانَ ويليامز بعيدًا.[115]» أمّا مجلة بي سي فقد ذكرت «أنّ وليامز لم يعد يُشارك في ما يجري داخل الشركة لكنّه يُركز في الوقت الحالي (آنذاك) على انطلاقة جديدة حيثُ أصبح عضوًا في مجلس الإدارة ووعد بتقديم الساعدة بأي طريقة ممكنة.[116][117]» عادَ دورسي لتويتر في مارس/آذار 2011 في منصبِ الرئيس التنفيذي وركّزَ على تطوير المنتجات. في ذلك الوقت عملَ على تأسيس مكتب له على مسافة قريبة من مقر تويتر في سان فرانسيسكو. بالرغم من كل هذه التغييرات فالشركة ستشهدُ هوّة في أيلول/سبتمبر 2011 حيث استقال عددٌ من أعضاء مجلس الإدارة والمستثمرين بما في ذلك فريد ويلسون وبيجان من مجلس الإدارة.[118] في وقت لاحق من العام الموالي وبالتحديد في أكتوبر/تشرين الأول 2012 أعلنت شركة تويتر عن استقدامها المدير التنفيذي السابق لشركة جوجل مات ديريلا ليُصبح مدير وكالة الأعمال الجديد.[119][120] بحلول 10 حزيران/يونيو 2015 أعلن الرئيس التنفيذي للشركة ديك كوستولو عن نيّته الاستقالة في 1 يوليو من عام 2015.[121][122][123]
السمات والمظهر
الشعار
تمكّن تويتر من صُنع علامة أو ميزة خاصة به تمثلت بالأساس في كلمة «تغريدة» هذا فضلا عن صورة الطائر الأزرق المٌغرّد. إنّ الشعار الأصلي للموقع هو غاية في البساطة - من ناحية التصميم - حيثُ يقوم على كلمة تويتر بالحروف اللاتينية مع لون أزرق مفتوح. تم إطلاق هذا الشعار بشكل رسمي في آذار/مارس 2006 واستمرّ حتى أيلول/سبتمبر 2010 حينما تم تعويضهُ بصورة طائر مغرد أزرق من تصميم مصمم الجرافيك البريطاني سيمون أوكسلي.[124] تم تعديل هذه النسخة في وقتٍ لاحق من قِبل لاري بيرد الذي حاول تصغير كلمة تويتر وإبراز صورة الطائر.[125] بحلول عام 2012؛ كشفت شركة تويتر النقاب عن ثالث شعار في تاريخها حيث تم الإبقاء على «طائر تويتر» فقط دون كتابة.[126] وفقًا لمصمّم هذه النسخة دوغلاس بومان فإنّ الشعار الجديد يشبه أزيرق الجبل.[127][128]
الخط
أعلنَ تويتر في 30 مايو 2014 عبر بيان رسمي: «بدءًا من اليوم سنعتمدُ على خطٍّ جديد في الموقع حيثُ سننتقل من هيلفيتيكا إلى جوثام.[129]»
التغريدات
عادة ما تكون التغريدات مرئية للكل لكن للمستخدم إمكانية تعديلها من خلال تعيين المتابعين فقط أو غيرهم. يستطيعُ كل مستخدم التغريد عبر الموقع الرسمي على النت أو من خلال التطبيق الرسمي على الهواتف الذكية أو حتّى من خلال خدمة الرسائل القصيرة - متوفرة في بعض البلدان -.[130] يمكن للمستخدمين إعادة تغريد تغريدة مُستخدم آخر كما يُمكن عمل «مُتابعة» للاطلاع أولًا بأول على ما يقوم به المُتابَع هذا فضلًا عن عملية إبداء الإعجاب والتعليق على المُحتَوى.[131][132][133] يسمحُ تويتر للمستخدمين بتحديث صفحتهم الشخصية عبر الهاتف المحمول إما عن طريق الرسائل النصية أو عن طريق بعض التطبيقات المحدّدة على الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية.[134] يعتمدُ تويتر في عمله على بروتوكول الدردشة عبر الإنترنت وذلك لتوفير الحماية لباقي المستخدمين.[135][136] وفقًا لبحث نُشر في نيسان/أبريل عام 2014 فإنّ حوالي 44% من حسابات المستخدمين لا أو لم تقم بالتغريد.[137] جدير بالذكر هنا أنّ أولَ تغريدة نُشرت في الموقع كانت من المؤسّس المشارك جاك دورسي على الساعة 12:50 بتوقيت المحيط الهادئ، [138] فيما يُعدّ رائدي الفضاء نيكولا ستوت وجيف وليامز أولَ من قاما ببث حيّ من محطة الفضاء الدولية - خارج الأرض - مع حوالي 35 عضوًا من الجمهور في مقر ناسا بواشنطن العاصمة.[139]
المحتوى
قامت شركة تحليلات المواقع في سان أنطونيو بتحليل حوالي 2,000 تغريدة صادرة من الولايات المتحدة ومكتوبة باللغة الإنجليزية على مدى فترة أسبوعين في أغسطس 2009 من الساعة 11:00 صباحا إلى 5:00 مساء بتوقيت الولايات المتحدة ثم قامت بعد ذلك بتدوين النتائج من خلال تقسيمها إلى ستّ فئات.[140] حسب ما جاء في النتائج؛ فإنّ الثرثرة أو الكلام غير المُفيد احتلّ الصدارة بنسبة بلغت تقريبًا 40% فيما حلّت المحادثات في الربتة الثانية مع نسبة بلغت 38%. أما المرتبة الثالثة فكانت من نصيب أمور أخرى بنسبة 9% ثم جاءت رسائل البريد المزعج (السخام أو السبام) في المرتبة الرابعة بنسبة جاوزت الـ 6% ثم أخيرًا التغريدات حول الأخبار بنسبة 4%.
الشكل
يسمحُ تويتر بعددٍ من المزات والسمات بما في ذلك استخدام علامة المربع – الكلمات أو العبارات المسبوقة بعلامة "#"
وبالمثل فإن رمز "@"
يُقصد به الإشارة لاسم المستخدم حتّى يصلُ له إشعار يُخبره بأن المستخدم فلان قد أشار لك في هذا الموضوع للانتباه له أو للرد عليه.[141] هناك ميزة أخرى تتمثلُ في إعادة تغريد الرسائل أو بالأحرى إعادة مُشاركتها. في أواخر عام 2009؛ تمّ إضافة ميزة «قوائم تويتر» التي تُمكّنُ المستخدمين من متابعة قوائم المؤلفين بدلًا من المؤلفين أنفسهم.[142]
من خلال الرسائل القصيرة؛ يمكن للمستخدمين التواصل مع تويتر من خلال خمسة بوابات: الرموز قصيرة في الولايات المتحدة، كندا، الهند، نيوزيلندا وجزيرة مان. هناك أيضًا رمزٌ قصير في المملكة المتحدة والتي لا يمكن الوصول إليها إلا من يستخدمون شبكة فودافون، [143][144] أمّا في الهند فتويتر يدعم فقط بهارتي إيرتيل.[145][146] في السياق ذاته عكف مطورو ويب على إنشاء منصة بديلة تٌسمى إس إم إس تويت (بالإنجليزية: smsTweet) والتي تعملُ على جميع الشبكات.[146][147] تم تصميم منصة مماثلة حملت اسمَ جلادلي كاست (بالإنجليزية: GladlyCast) وذلكَ لمستخدمي الهاتف المحمول في سنغافورة وماليزيا.[148]
تميّز الموقع بفضل الـ 140 حرفًا التي يسمحُ بها خلال نشر التغريدة وهي خدمة مُماثلة تقريبًا لما هو الأمر عليه في خدمة الرسائل القصيرة كما أنّها تُساعد على استعمال منهج اختزال الرسالة. في الوقت ذاته ظهرت مواقع أخرى تُساعد على تقصير الروابط مثل بتلي وغيرها الكثير هذا فضلًا عن خِدمة استضافة واستيعاب الوسائط المتعددة خاصّة تلكَ التي يتجاوزُ عنوانها الـ 140 حرفًا. منذ يونيو/حزيران 2011 ومستخدمي تويتر يعتمدون على خدمات تقصير روابط العناوين عند نشر التغريدات وذلك لتفادي تجاوز قانون الـ 140 حرفًا.[149] في عام 2016؛ أعلن تويتر أن الوسائط مثل الصور ومقاطع الفيديو بات من الممكن نشرها دون التأثير على خاصيّة الـ 140 حرفًا.[150] ليسّ هذا فقط بل إنّ المرفقات والروابط أيضًا لم تعد جزءا من الحد الأدنى للحروف.[151] بحلول عام 2017؛ زادَ تويتر التغريدة إلى 280 حرفًا، [152] لكنّه صار يحتسب الشكل في اللغة العربية حرفًا ونفس الأمر بالنسبة للحروف اللاتينية المشكولة أو باقي رموز الويب.
المواضيع الرائجة
تُشير عِبارة «المواضيع الرائجة» إلى تلك المواضيع التي تلقى رواجًا أكثر من غيرها أو بالأحرى تلك الكلمة التي تتكررُ كثيرًا في تغريدات المستخدمين. تُصبح بعض المواضيع رائجة لسببين؛ الأول يتعلقُ بالحدث مما يدفعُ الناس إلى الحديث عن ذاك الموضوع وإدلاء رأيهم فيه أما الثاني فيتعلقُ بتظافر جهود عشرات المستخدمين لإيصال الموضوع لقائمة المواضيع الرائجة على مستوى العالم.[153] تُساعد هذه المواضيع الرائجة تساعد مستخدمي الموقع على فهم ما يحدث في العالم وما آراء الناس حول ذلك.[154] بين الفينة والأخرى يقومُ بعض المراهقين بتعمد استهداف موضوع معين من أجل دفع باقي المستخدمين حوله. عادة ما يكون ذلك المراهق من مُعجبي موسيقي مُعين وفي العادة ما ترتبط هذه المواضيع بأسماء مُحدّدة مثل ليدي غاغا (يُطلق معجبي الفنانة على أنفسهم اسم الوحوش الصغيرة)، جاستن بيبر (ذا بيبرز)، ريانا واتجاه واحد (ديريكشنرز) هذا فضلًا عن مُعجبي رواية الشفق الذي يُحاولون في كل مرة تصدر «الترند العالمي» ويُطلقون على أنفسهم لقبَ تويهاردز ثم هناك معجبي شخصية هاري بوتر والمعروفين أكثر باسم بويتردز. في الآونة الأخيرة؛ غيّر تويتر من سياسته وطوّر بعضًا من خوارزمياته لمنع هذا التلاعب بالقوائم الرائجة.[155] على مستوى الموقع فإنّ تويتر يعرضُ واجهة ويب تضم قائمة من الموضوعات على الشريط الجانبي في الصفحة الرئيسية جنبا إلى جنب مع عبارة طالع الصورة. نادرًا ما يفرضُ تويتر رقابة على المحتوى لكنه يتدخل أحيانًا لمنع انتشار بعض الهاشتاجات المسيئة أو المهينة مثل ما حصل مع هاشتاج #Thatsafrican، [156] وكذلك هاشتاج #thingsdarkiessay وذلك بعد أن اشتكى عددٌ لا بأس به منَ المستخدمين منها.[157] انتشرت كذلك بعض الادعاءات التي تُفيد بأن تويتر قد قام بإزالتة بعض الهاشتاجات المحددة مثلَ #NaMOinHyd المُتعلقة بالمؤتمر الوطني الهندي.[158]
إضافة المحتوى
هناك العديد من الأدوات لإضافة محتوى ورصد محتوى المحادثات بما في ذلك تلك التطبيقات الصادرة عن شركة تويتر نفسها مثلَ تويتدك، هوتسوت وتويترفيد. اعتبارًا من عام 2009 فإنّ أقل من نصف التغريدات المنشورة قد تم نشرها باستخدام شبكة الإنترنت وبالتحديد من تطبيق الموقع على الهاتف وذلك استنادًا إلى تحليل 500 مليون تغريدة.[159]
التحقق من الحسابات
في حزيران/يونيو 2009؛ انتقد كانييه ويست إدارة موقع تويتر بسبب فشلها في إغلاق حسابات وهمية لا تعود لبعض المشاهير وتعملُ على تضليل المُتابعين. في الوقت ذاته أقرّت الشركة عملية التحقق من الحسابات.[160][161] حسب ما جاء في البيان الذي نشرته الشركة فإنّ عملية التحقق تتم بعد اتصال إدارة الموقع بالشخص المعني بالأمر والتحقق من أنه هو مالك الحساب وهو الذي يُديره.[162] بعد فترة تجريبية؛ قررت شركة تويتر الإبقاء على الميزة وتطويرها وذكرت في بيانها أنها ستقوم بالتحقق من حسابات المشاهير لا غير بينما لا تشملُ هذه الخاصيّة الجمهور العام.[163] بحلول تموز/يوليو 2016 أعلنت شركة تويتر عن منحها بعض الحسابات للعلامة الزرقاء (حساب موثوق) وذلك حين تأكد العاملين في الشركة من أنّ الحساب يُفيد المصلحة العامة ولا ينطوي على أي شيء قد يضر بالمجتمع.[164][165][166] اعتبارًا من تشرين الثاني/نوفمبر 2017؛ استنكرَ تويتر تحققهُ من حساب جوليان أسانج على الرغم من طلبات هذا الأخير المتكررة.[167] أوقفت الشركة في تشرين الثاني/نوفمبر 2017 عملية التحقق وأعلنت عن خطط لتحسين الاستجابة.[168][169][170][171] في الثامن من مارس 2018 وخلال منتدى لايف ستريم ناقشَ دورسي فكرة السماح لأي مستخدم بالحصول على خاصية التحقق من الحساب حيث قال: «هناك نية لفتح خاصية التحقق على الجميع، فقط يجبُ علينا أن تفعل ذلك بالطريقة الصحيحة ... يُمكن للناس أن يستفيدوا من هذه الخاصيّة كما لا يجبُ أن ننحاز لطرف على آخر.[172]»
خدمة تويتر بلو
بعد استحواذ ايلون ماسك على تويتر، أعلن نيته تغيير سياسة توثيق الحسابات بحيث تصبح بمقابل 8 دولارات شهرياً ولدول معينة عبر خدمة "تويتر بلو" التي تتيح خفض عدد الإعلانات التي تظهر للمشتركين إلى النصف "تقريباً" كما ستتيح للمستخدمين إمكانية نشر مقاطع فيديو أطول، وإظهار حساباتهم وتغريداتهم في مقدمة نتائج البحث.[173] بالاضافة إلى دعم اظهار صورة NFT كصورة شخصية للحسابات، وإمكانية تعديل التغريدات بعد نشرها.
لاحقاً وبعد انتقادات عديدة وتوقف مؤقت، أعادت تويتر اطلاق خدمة توثيق الحسابات لمشتركي خدمة "تويتر بلو" بحيث تظهر الاشارة الزرقاء بجانب حسابات المستخدمين العاديين، والصفراء للشركات والمؤسسات، والرمادية للحكومات ورؤساء الدول.[174][175]
التطبيقات
عملت شركة تويتر على تصميم تطبيق يعملُ على مختلف الهواتف والأجهزة المحمولة بما في ذلك آي فون، آي باد، أندرويد، ويندوز 10، ويندوز فون، بلاك بيري ونوكيا إس 40.[176] يمكن للمستخدمين أيضًا التغريد عن طريق إرسال الرسائل القصيرة.[177] في نيسان/أبريل من عام 2017 قدّم تويتر تطبيق تويتر لايت وهو تطبيق مُصمّم للعمل في المناطق التي تُعاني من بطئ في سرعة النت مع استهلاك أقل للبيانات وذو سعة تخزين محدودة.[178][179] صدر التطبيق في العديد من البلدان بما في ذلك الفلبين، المغرب، لبنان والأردن وغيرهم.[180]
تطبيقات الطرف الثالث
لسنوات عديدة؛ حدَّ تويتر من استخدام تطبيقات الطرف الثالث من خلال السماح لـ 100.000 مستخدم فقط بهذه الخاصيّة.[181] منذ آب/أغسطس 2010؛ بات من المطلوب استخدام برتوكول أوث عند الرغبة في العمل بتطبيقات الطرف الثالث. بروتوكول أوث هذا هو طريقة توثيق لا تتطلب منَ المستخدمين إدخال كلمة المرور الخاصة من أجلِ مصادقة التطبيق، وقد تم تفعيلُ هذه الميزة من أجل زيادة الأمن وتحسين تجربة المستخدم.[182]
استطلاعات الرأي
في عام 2015؛ طرح تويتر ميزة استطلاعات الرأي والتي تعتمدُ على نشر تغريدة مُرفقة ببعضِ الاقتراحات للجواب. يُمكن للمستخدم التحكم في وقت نهاية الاستطلاع والذي عادة ما يمتدُ من 24 ساعة إلى أسبوع.[183]
الفيديو
بحلول عام 2016؛ ركّزَ تويتر على تطوير خوارزميات تُساعد في بث الفيديوهات المباشرة من خلال استضافة مختلف الأحداث بما في ذلك مناظرات الحزبين الجمهوري والديمقراطي خلال انتخابات الرئاسة الأمريكية 2016 وذلكَ في إطار شراكة مع شبكة سي بي إس نيوز، [184] دريم هاك. يستضيفُ الموقع كذلك تلك الأحداث المُتعلقة بالرياضة الإلكترونية هذا فضلًا عن مباريات الدوري الوطني لكرة القدم الأمريكية موسم 2016.[185]
خلال حفل أُقيم في نيويورك في أيار/مايو 2017؛ أعلنَ تويتر عن عزمه لإنشاء ميزة تُمكّن المستخدم من بث فيديو مباشر لمدة يوم كامل (24 ساعة) وذلك بعد الاتحاد معَ مختلف الشركاء.[186][187] أعلن تويتر كذلك عن توسيع شراكاته مع عدد من الشركات التي تُقدّم وتهتم بخدمات الفيديو بما في ذلك بلومبرغ، بزفيد، شيدر وغيرهم. بشكل عام عملَ تويتر على تغطية موضات الأزياء، دوري البيسبول، إم تي في، جوائز إم تي في الأغاني المصورة، جوائز إم تي في للأفلام وجوائز بي إي تي، [188][189][190][191][192][193] والاتحاد الوطني لكرة السلة النسائية وغير ذلك من الأحداث.[194]
الاستخدام
حل موقع تويتر في آذار/مارس 2018 في المرتبة الثانية عشرة على قائمة المواقع الأكثر زيارة حسب أليكسا إنترنت التي تعتمدُ على تحليل حركة المرور على الشبكة.[195] تختلفُ تقديرات الشركة بشكل يومي لكنّ إحصاءات الحسابات النشطة تبقى ثابتة نوعًا ما. في فبراير/شباط 2009؛ صنّف موقع كومبيت.كوم تويتر في المرتبة الثالثة ضمنَ أكثر مواقع التواصل الاجتماعي استخدامًا في العالم بمُعدل 6 ملايين زائر شهريًا و55 مليون زيارة شهرية.[196][197] حقّق الموقع نموًا بلغت نسبتهُ 1,382 في المئة وذلك بعد زيادة 475.000 زائر في شباط/فبراير 2008 ثم انتقل هذا العدد إلى 7 ملايين في شباط/فبراير 2009. عاد معدل نمو تويتر للانخفاض الحاد بنسبة 7.8 في المئة وذلك في عام 2015 ثم انخفضَ بنسبة 3.4 في المئة في عام 2017.[198] صنّف موقع ستاتيستا في نيسان/أبريل عام 2017 تويتر في المرتبة العاشرة ضمنَ قائمة الشبكات الاجتماعية الأكثر استخدامًا على أساس 319 مليون زائر شهريًا.[199] ارتفعت قاعدة المستخدمين العالمية في عام 2017 حيث وصلت إلى 328 مليون.[200][201]
التركيبة
بحلول عام 2009؛ وحسب إحصائيات الشركة نفسها فإن تويتر كان يُستخدمُ في الغالب من قِبل البالغين وكبار السن.[202] وفقًا لكوم سكور فإنّ من تتراوح أعمارهم بين اثني عشر إلى سبعة عشر سنة لا يُمثلون سوى 11 في المئة من مجموع نسبة المُستخدمين. يعزي كوم سكور هذا إلى تويتر هو من تبنّى هذه الفكرة في وقت مبكر من تاريخ تأسيسه وربما هذا ما جعله يكتسبُ شعبية كبيرة في وسط رجال الأعمال كما ساعدهُ هذا على جذب المستخدمين الأكبر سنًا والناضجين. ومع ذلك فحسب كوم سكور أيضًا فإنّ الموقع غيّر قليلًا من سياساته في عام 2009 حيث عمل على استقطاب فئات مختلفة خاصّة بعد انضِمام مشاهير شباب مثل شاكيل أونيل، بريتني سبيرز وأشتون كوتشر.[203]
وفقًا لدراسة قامت بها شركة سيسوموس (بالإنجليزية: Sysomos) في حزيران/يونيو 2009 فإن النساء تُشكل النسبة الأكبر ولو قليلًا مقارنة بالرّجال (53% - 47%). ذكرت الشركة أيضًا أن 5% من مستخدمي الموقع يُساهِمون بـ 75% في نشاطات الموقع كما ذُكر أن مدينة نيويورك تحتل صدراة أكثر مستخدمي تويتر مقارنة بباقي المدن الأخرى.[204] في المجال ذاته؛ قامت شركة كوينكاست (بالإنجليزية: Quancast) ببحث في نفس الموضوع فاستنتجت أنّ 27 مليون شخص في الولايات المتحدة يستخدمُ تويتر اعتبارًا من 3 سبتمبر 2009 حيث أن 63% من مستخدمي تويتر تحت خمسة وثلاثين عامًا.[205][206][207]
المسائل المالية
التمويل
جمعَ تويتر أكثر من 57 مليون دولار من خلال المشروع الرأسمالي على الرغم من أن الأرقام الدقيقة غير متاحة للعموم. خلال أول جولة لجمع تمويل تويتر؛ لم يُكشف عمّا حصدهُ هذا الأخير لكن وحسبَ ما هو متداول فقد تمكّن الموقع من كسب مليون دولار في الولايات المتحدة وخمس ملايين دولار على مستوى العالم.[208] قامَ الموقع بجولة تمويل ثانية في عام 2008 تمكنَ فيها من جمعِ مبلغ 22 مليون دولار[209] أمّا الجولة الثالثة التي تمّت في عام 2009 فقد حصد فيها 35 مليون دولار بفضلِ دخول مستثمرين آخرين لم يُكشف عنهم.[210]
انتشرت بعضُ الأخبار في أيار/مايو 2008 تُفيد بأن تويتر لن يستمر على المدى الطويل بسبب نقص الإيرادات.[211] في الوقت ذاته ذكرَ عضو مجلس الإدارة تود تشافي بأن الشركة قد تربحُ أكثر من خلال التجارة الإلكترونية مشيرًا إلى أن المستخدمين قد يرغبون في شراء سلع مباشرة من تويتر خاصّة أنهُ يقدم توصيات على المنتج هذا فضلًا عن الترقيات والتخفيضات.[212] بحلول آذار/مارس 2009 وخلال حوار صحفي توقعَ مستشار الاتصالات بيل دوغلاس أن شركة تويتر قد تبلغُ قيمتها مليار دولار في غضون ستة أشهر، [213][214]
حصلت الشركة على مبلغ 200 مليون دولار أمريكي في كانون الأول/ديسمبر 2010 وبعد دخول سوق البورصة تمكنت من بيع 35.000 سهم في آذار/مارس 2011.[215] أعلنت الشركة في آب/أغسطس 2010 عن استثمار كبير بقيادة ديجيتال سكاي تكنولوجيز قد تصلُ الأرباح فيه إلى 800 مليون دولار أمريكي بل أفادت بعضُ وكالات الأنباء أن هذه الصفقة قد تكون أكبر مشروع في تاريخ الشركة.[216] بحلول كانون الأول/ديسمبر 2011 استثمرَ الأمير السعودي الوليد بن طلال 300 مليون دولار في تويتر. وكانت الشركة تقدر قيمتها آنذاك بمبلغ 8.4 مليار دولار.[217] حسب تقرير مجلة فوربس الصادر عام 2016 فإنّ قيمة الشركة تبلغُ 15.7 مليار دولار.[218]
مصادر الإيرادات
قامت تك كرانش في تموز/يوليو 2009 بتسريب عدّة وثائق تتعلقُ بمصادر إيرادات موقع تويتر التي تبين أنّ بعضًا منها غير مشروع. حسبّ ما ورد في الوثائق فإن الشركةَ قد حصلت على 400.000 دولار أمريكي في الربع الثالث من العام معَ مبلغ 4 ملايين دولار أمريكي في الربع الرابع جنبًا إلى جنب مع 25 مليون مستخدم بحلول نهاية العام. أشارت التوقعات إلى بلوغ إيرادت تويتر في نهاية عام 2013 مبلغ 1.54 مليار دولار أمريكي مع صافي أرباح جاوزَ الـ 111 مليون دولار بقليل.[219]
أعلنت الشركة في 13 أبريل 2010 عن خطط للارتقاء بسوق الإعلان من خلال منح أفضلية للشركات التي تُروج لنفسها على الموقع الأزرق وذلك في تصرف مماثل لما قامت به جوجل من خلال تطبيقها الجديد جوجل أدووردز. اعتبارًا من 13 أبريل/نيسان؛ ذُكر أنّ تويتر قد وقعت بالفعل مع عددٍ من الشركات الراغبة في الإعلان بما في ذلك سوني بيكتشرز، ريد بول، بست باي وستاربكس.[220][221]
حقّقت الشركة 45 مليون دولار كمجموع الإيرادات السنوية لعام 2010.[222] زادت أرباح تويتر بعدما اتفقت مع شركة أخرى على توليد صور المستخدمين وذلك في أيار/مايو 2011.[223] بحلول يونيو/حزيران 2011؛ أعلنَ تويتر عزمه تسهيل الخدمات الإعلانية لصالح الشركات الصغيرة، [224] مما مكّنها من ربح 139.5 مليون دولار في سوق مبيعات الإعلانات خلال عام 2011. أُطلقت منصة إعلانية جديدة في آذار/مارس 2012 بالتعاون معَ أمريكان إكسبريس وذلك لدعم المُعلنين منَ الولايات المتحدة. أشارت تويتر في وقتٍ لاحق إلى أن الخدمة قد نالت إعجاب أصحاب الشركات الناشئة وهذا ما جعلها تعملُ على تطويرها أكثر فأكثر.[225] فعليًا واصلت الشركة تطوير مشروع حملاتها إعلانية حيثُ روّجت في 20 مارس 2012 إلى فكرة جديدة تهمّ الإعلانات على مستوى الأجهزة النقالة.[226] أعلنَ تويتر في نيسان/أبريل 2013 أن منصّة الخدمة الذاتية الإعلانية شجعت باقي المُستخدمين على التعامل مع الإعلانات بالشكل الذي يرغبون فيه. في حقيقة الأمر؛ وبسبب نشاط الشركة في سوق الإعلانات حقّقت 250 مليون دولار أمريكي في الربع الأول من عام 2014.
التكنولوجيا
الواجهة
بحلول 30 أبريل 2009 عدّلت شركة تويتر من واجهة موقعها من خلال إضافة شريط البحث والشريط الجانبي الذي يُظهر الموضوعات الأكثر رواجًا. في الوقت ذاته كشفَ بيز ستون عن قيام تويتر بفهرسة جميع الرسائل على الفور.[227] أصبحَ تويتر في آذار/مارس 2012 متاحًا بالعديد من اللغات بما في ذلك اللغة العربية، الفارسية، العبرية والأردية حيثُ ساعدَ حوالي 13.000 متطوع في ترجمة خيارات القائمة.[228] واصل تويتر دعمهُ لباقي اللغات حيث أضافَ في آب/أغسطس 2012 اللغات الباسكية، التشيكية واليونانية فأصبحَ الموقع متوفرًا حتّى اليوم بـ 33 لغة مختلفة.[229]
إحصائيات
أكثر الشخصيات/الشركات متابعة حول العالم (تحديث 1 مايو 2022):[230]
الترتيب | التغيير
(شهريًا) |
اسم الحساب | المالِك | عدد المتابعين
(بالمليون) |
النشاط/المهنة | الدولة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | @BarackObama | باراك أوباما | 131.8 | سياسي والرئيس السابق للولايات المتحدة الأمريكية | الولايات المتحدة | |
2 | @justinbieber | جاستن بيبر | 114.3 | مغني | كندا | |
3 | @katyperry | كيتي بيري | 108.8 | مغنية | الولايات المتحدة | |
4 | @rihanna | ريانا | 106.3 | مغنية | باربادوس | |
5 | @cristiano | كريستيانو رونالدو | 99.5 | لاعب كرة قدم | البرتغال | |
6 | @taylorswift13 | تايلور سويفت | 90.3 | مغنية | الولايات المتحدة | |
7 | ▲ | @elonmusk | إيلون ماسك | 89.4 | مهندس ورائد اعمال | الولايات المتحدة |
— | @realDonaldTrump[231] | دونالد ترامب | 88.8 | رئيس سابق للولايات المتحدة الأمريكية | الولايات المتحدة | |
— | @ArianaGrande[232] | أريانا غراندي | 85.3 | مغنية وممثلة | الولايات المتحدة | |
8 | ▼ | @ladygaga | ليدي غاغا | 84.6 | مغنية وممثلة | الولايات المتحدة |
9 | ▲ | @narendramodi | ناريندرا مودي | 78.3 | رئيس وزراء الهند الحالي | الهند |
10 | ▼ | @TheEllenShow | ألين دي جينيريس | 77.5 | كوميدية | الولايات المتحدة |
اعتبارًا من 1 مايو 2022[تحديث] |
انظر أيضًا
مراجع
- ^ Binder, Matt (24 Jul 2023). "Twitter's rebrand to X has its website looking like a mess". Mashable SEA (بen-sg). Archived from the original on 2023-07-27. Retrieved 2023-07-28.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Tweeting Made Easier" Retrieved November 7, 2017. نسخة محفوظة 28 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Twitter via SMS FAQ" نسخة محفوظة April 6, 2012, على موقع واي باك مشين. اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2012.
- ^ Twitter (21 مارس 2012). "Twitter turns six". Twitter. مؤرشف من الأصل في 2017-02-06.
{{استشهاد ويب}}
:|الأخير=
باسم عام (مساعدة) - ^ Twitter Search Team (31 مايو 2011). "The Engineering Behind Twitter's New Search Experience". Twitter Engineering Blog. Twitter. مؤرشف من الأصل في 2014-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-07.
{{استشهاد ويب}}
:|الأخير=
باسم عام (مساعدة) - ^ "Twitter turns six" Twitter.com, March 21, 2012. Retrieved December 18, 2012. نسخة محفوظة 25 مارس 2013 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Top Sites". أليكسا إنترنت. مؤرشف من الأصل في 2019-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-13.
- ^ D'Monte، Leslie (29 أبريل 2009). "Swine Flu's Tweet Tweet Causes Online Flutter". بيزنس ستاندرد. مؤرشف من الأصل في 2020-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-04.
Also known as the 'SMS of the internet', Twitter is a free social networking service
{{استشهاد ويب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ أ ب "تويتر يوافق على عرض إيلون ماسك الاستحواذ على المنصة مقابل 44 مليار دولار". بي بي سي. 25 أبريل 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ "كيف أصبح حال "إكس" بعد عام من استحواذ ماسك على "تويتر"؟". مؤرشف من الأصل في 2023-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-16.
- ^ "ماسك يطرح روبوت Grok لمنافسة منصة ChatGPT". مؤرشف من الأصل في 2023-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-08.
- ^ (التسجيل مطلوب) Miller, Claire Cain (30 أكتوبر 2010). "Why Twitter's C.E.O. Demoted Himself". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2019-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-31.
- ^ "Co-founder of Twitter receives key to St. Louis with 140 character proclamation". ksdk.com. KSDK. 19 سبتمبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2012-12-28. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-29.
After high school in St. Louis and some time at the جامعة ميزوري للعلوم والتكنولوجيا، Jack headed east to New York University.
- ^ Williams, Evan (13 أبريل 2011). "It's true..." Twitter. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-26.
- ^ "Buy a vowel? How Twttr became Twitter". 23 نوفمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-09.
- ^ Sagolla، Dom (30 يناير 2009). "How Twitter Was Born". 140 Characters: A Style Guide for the Short Form. 140 Characters. مؤرشف من الأصل في 2019-05-08. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-04.
- ^ Dorsey, Jack (21 مارس 2006). "just setting up my twttr". Twitter. مؤرشف من الأصل في 2019-05-20. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-04.
- ^ Sano، David (18 فبراير 2009). "Twitter Creator Jack Dorsey Illuminates the Site's Founding Document". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2019-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2009-06-18.
- ^ "How Twitter Was Founded". Business Insider (April 13, 2011). Retrieved on September 4, 2013. نسخة محفوظة 14 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ Arrington، Michael (15 يوليو 2006). "Odeo Releases Twttr". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2019-05-01. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-18.
- ^ Malik، Om (25 أكتوبر 2006). "Odeo RIP, Hello Obvious Corp". GigaOM. مؤرشف من الأصل في 2019-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2009-06-20.
- ^ Madrigal, Alexis (14 أبريل 2011). "Twitter's Fifth Beatle Tells His Side of the Story". The Atlantic. مؤرشف من الأصل في 2019-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-26.
- ^ Lennon، Andrew. "A Conversation with Twitter Co-Founder Jack Dorsey". The Daily Anchor. مؤرشف من الأصل في 2009-07-27. اطلع عليه بتاريخ 2009-02-12.
- ^ Issie Lapowsky (4 أكتوبر 2013). "Ev Williams on Twitter's Early Years". Inc. Inc. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-05.
{{استشهاد ويب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ Douglas، Nick (12 مارس 2007). "Twitter blows up at SXSW Conference". Gawker. Univision Communications. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-05.
- ^ Meyers، Courtney Boyd (15 يوليو 2011). "5 years ago today Twitter launched to the public". The Next Web. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-05.
- ^ Levy, Steven (30 أبريل 2007). "Twitter: Is Brevity The Next Big Thing?". نيوزويك. مؤرشف من الأصل في 2010-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-04.
- ^ Terdiman، Daniel (10 مارس 2007). "To Twitter or Dodgeball at SXSW?". سي نت. سي بي إس إنتراكتيف. مؤرشف من الأصل في 2013-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-04.
- ^ Stone، Biz (4 فبراير 2011). "We Won!". Twitter Blog. Twitter. مؤرشف من الأصل في 2013-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-07.
- ^ Press release (January 22, 2010). "Media Advisory M10-012 – NASA Extends the World Wide Web Out into Space". NASA. Retrieved February 5, 2011. نسخة محفوظة 04 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ Arrington، Michael (23 أغسطس 2010). "Twitter Hires Adam Bain Away from News Corp. as President of Revenue". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2019-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-05.
- ^ Beaumont، Claudine (23 فبراير 2010). "Twitter Users Send 50 Million Tweets Per Day – Almost 600 Tweets Are Sent Every Second Through the Microblogging Site, According to Its Own Metrics". ديلي تلغراف. مؤرشف من الأصل في 2019-05-14. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-07.
- ^ Staff writer (4 مارس 2010). "Twitter Registers 1,500 Per Cent Growth in Users". نيوستيتسمان. مؤرشف من الأصل في 2019-05-03. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-07.
- ^ Garrett, Sean (18 يونيو 2010). "Big Goals, Big Game, Big Records". Twitter Blog (مدونة of Twitter). مؤرشف من الأصل في 2013-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-07.
{{استشهاد ويب}}
: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|ناشر=
(مساعدة) - ^ "Twitter Blog: #numbers". Blog.twitter.com. 14 مارس 2011. مؤرشف من الأصل في 2013-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-20.
- ^ Miller، Claire Cain (18 يونيو 2010). "Sports Fans Break Records on Twitter". Bits (مدونة of نيويورك تايمز). Bits (مدونة of نيويورك تايمز). مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-07.
{{استشهاد بخبر}}
: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|صحيفة=
(مساعدة) واستعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|ناشر=
(مساعدة) - ^ Van Grove, Jennifer (25 يونيو 2010). "Twitter Sets New Record: 3,283 Tweets Per Second". ماشابل. مؤرشف من الأصل في 2018-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-07.
- ^ "Women's World Cup Final breaks Twitter record". ESPN. ESPN. 18 يوليو 2011. مؤرشف من الأصل في 2016-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2011-07-31.
{{استشهاد بخبر}}
: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|صحيفة=
(مساعدة) واستعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|ناشر=
(مساعدة) - ^ Shiels، Maggie (26 يونيو 2009). "Web Slows After Jackson's Death". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-07.
{{استشهاد بخبر}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ "New Tweets per second record, and how!". twitter.com. مؤرشف من الأصل في 2017-04-29.
- ^ Kanalley، Craig (2 يناير 2013). "Tweets-Per-Second Record Set By Japan, Korea On New Year's Day 2013". هافينغتون بوست. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-03.
- ^ Miller, Claire Cain (11 أبريل 2010). "Twitter Acquires Atebits, Maker of Tweetie". Bits (مدونة of نيويورك تايمز). Bits (مدونة of نيويورك تايمز). مؤرشف من الأصل في 2019-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-07.
{{استشهاد بخبر}}
: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|صحيفة=
(مساعدة) واستعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|ناشر=
(مساعدة) - ^ Praetorius، Dean (4 مايو 2011). "Twitter Users Report Twitter.com Has A New Homepage (SCREENSHOTS)". The Huffington Post. The Huffington Post. مؤرشف من الأصل في 2017-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-22.
- ^ Dunn، John E (6 أبريل 2011). "Twitter Delays Homepage Revamp After Service Glitch". PCWorld. مؤرشف من الأصل في 2019-05-05. اطلع عليه بتاريخ 2011-05-22.
- ^ Crum، Chris (20 أبريل 2011). "New Twitter Homepage Launched". مؤرشف من الأصل في 2011-04-24. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-25.
- ^ "Twitter: Yours to discover". Fly.twitter.com. مؤرشف من الأصل في 2013-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-20.
- ^ Twitter / YouTube (7 أبريل 2010). "Twitter 2.0: Everything You Need To Know About The New Changes". Fox News. Fox News. مؤرشف من الأصل في 2012-04-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-20.
{{استشهاد بخبر}}
:|الأخير=
باسم عام (مساعدة) - ^ "Twitter partners with Yandex for real-time search". Reuters. 21 فبراير 2012. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24.
- ^ "Twitter Says It Has 140 Million Users". Mashable. 21 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-05-02.
- ^ "Twitter heads to Motown to be closer to automakers". Reuters. Reuters. 4 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-05.
- ^ "Twitter to create 12 jobs as it scales up Irish operations". Irish Independent. Irish Independent. 4 أبريل 2012. مؤرشف من الأصل في 2013-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-05.
- ^ Rodriguez، Salvador (6 يونيو 2012). "Twitter flips the bird, adopts new logo". لوس أنجلوس تايمز. Tronc. مؤرشف من الأصل في 2012-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-05.
- ^ Gilbertson، Scott (8 يونيو 2012). "Twitter's New Logo Inspires Parodies, CSS Greatness". وايرد. کوندي نست بابليكايشن . مؤرشف من الأصل في 2018-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-05.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ "Twitter Acquires Video Service; Are Third Party Video Developers In Danger Now Too?". MediaBistro. MediaBistro. 9 أكتوبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-10.
- ^ "Twitter Buys Vine, a Video Clip Company That Never Launched". All Things D. All Things D. 9 أكتوبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2012-10-10.
- ^ Dredge، Stuart (23 يناير 2013). "Vine iPhone app brings short, sharp video to Twitter". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-26.
- ^ "Twitter's Vine Changes App Store Rating to +17, Adds Social Sharing Features". ABC News. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27.
- ^ "Twitter Now Has More Than 200 Million Monthly Active Users". Mashable. 18 ديسمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-07-14.
- ^ "Twitter's Boston Acquisitions: Crashlytics Tops $100M, Bluefin Labs Close Behind | Xconomy". Xconomy (بen-US). 5 Feb 2013. Archived from the original on 2019-04-27. Retrieved 2016-12-16.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Ulanoff، Lance. "Twitter Launches Twitter #music App and Service". ماشابل. Mashable. مؤرشف من الأصل في 2018-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-28.
- ^ "Twitter acquires real-time social data company Trendrr to help it better tap into TV and media". The Next web. 28 أغسطس 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-29.
- ^ Isidore، Chris (10 سبتمبر 2013). "Twitter makes another acquisition". CNN Money. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-10.
{{استشهاد بخبر}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ Heidi Moore (12 سبتمبر 2013). "Twitter files for IPO in first stage of stock market launch". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-13.
{{استشهاد بخبر}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ Shih، Gerry (6 يونيو 2014). "Twitter acquires mobile advertising startup Namo Media". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-06.
- ^ Calia، Michael (19 يونيو 2014). "Twitter Boosts Video Push With SnappyTV Buy". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-19.
- ^ Tom Cheredar, Venture Beat. "Twitter buys SnappyTV to beef up its arsenal of TV-focused ad tools". June 19, 2014. Retrieved June 19, 2014. نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ Sawers, Paul (19 يونيو 2014). "Twitter's evolution as a broadcasting platform continues as it acquires live-TV clipping service SnappyTV". The Next Web. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-28.
- ^ "With CardSpring Deal, Twitter's E-Commerce Strategy Emerges in Time for Holidays". 20 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2016-04-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-21.
- ^ Austin، Scott (31 يوليو 2014). "Twitter Acquires Security-Password Startup Mitro". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-01.
- ^ Lopes, Marina. "IBM, Twitter to partner on business data analytics". Reuters. October 29, 2014. Retrieved October 29, 2014. نسخة محفوظة 27 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- ^ Ha، Anthony. "Twitter Acquires Niche, A Startup That Helps Advertisers Work With Social Media Celebrities". TechCrunch. مؤرشف من الأصل في 2019-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-10.
- ^ "Twitter buys Niche, an ad network for Vine stars, for about $50 million in cash and stock". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 2019-04-24. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-10.
- ^ Constine، Josh (13 مارس 2015). "Twitter Confirms Periscope Acquisition, And Here's How The Livestreaming App Works". مؤرشف من الأصل في 2019-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-10.
- ^ "Twitter.com gets a refresh". مؤرشف من الأصل في 2017-02-15.
- ^ Constine، Josh (29 أبريل 2015). "Twitter Improves Ads By Acquiring TellApart, Selling Them Through Google's DoubleClick". مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-29.
- ^ Rosoff، Matt (29 أبريل 2015). "Twitter's price for TellApart: $532 million". مؤرشف من الأصل في 2019-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-30.
- ^ Ingram، Matthew (25 أكتوبر 2015). "What if the Twitter growth everyone is hoping for never comes?". Fortune. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-23.
- ^ Beaver، Laurie؛ Boland، Margaret (28 أكتوبر 2015). "Twitter user growth continues to stall". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 2019-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-23.
- ^ Beck، Martin (27 أكتوبر 2015). "Revenue Is Up, But Twitter Is Still Struggling In Slow Growth Mode". Marketing Land. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-23.
{{استشهاد ويب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ Truong، Alice (10 فبراير 2016). "Twitter now has a problem that's way worse than slow user growth". Quartz. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-23.
- ^ Murgia، Madhumita (20 يونيو 2016). "Twitter pays $150m for London AI startup Magic Pony". ديلي تلغراف. مجموعة تلغراف ميديا. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Lunden، Ingrid (20 يونيو 2016). "Twitter pays up to $150M for Magic Pony Technology, which uses neural networks to improve images". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2019-05-21. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ "Twitter plans stock market listing". BBC News. BBC News. 12 سبتمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-13.
- ^ "Twitter's filing for IPO". The New York Times. The New York Times. 7 نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-23.
- ^ "Twitter wants to raise $1bn in its stock market debut". BBC News. BBC News. 4 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-12.
{{استشهاد بخبر}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ "S-1 1 d564001ds1.htm FORM S-1". United States Securities Exchange Commission. United States Securities Exchange Commission. 3 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-05.
- ^ "Amendment 1 to Form S-1 Registration Statement, Twitter, Inc". إدغار . 15 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-08.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ "Twitter Announces It Will List On The NYSE Under TWTR, Twitter, Inc". تك كرانش. 15 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-08.
- ^ "Interesting Numbers From Twitter's IPO". إيه بي سي نيوز. 8 نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-08.
- ^ "Twitter prices IPO at $26 per share". ياهو! فايننس. 6 نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-08.
- ^ "Twitter shares jump 73% in market debut". BBC News. BBC News. 7 نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-08.
- ^ Kurt Wagner (8 نوفمبر 2013). "Twitter IPO: Guess Who Just Got Rich". Mashable. Mashable. مؤرشف من الأصل في 2019-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-08.
- ^ Rushe، Dominic (5 فبراير 2014). "Twitter posts revenues of $242m but share price plummets as growth stalls". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-07.
- ^ Koh، Yoree (5 يناير 2016). "Twitter to Expand Tweet's 140-Character Limit to 10,000". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-24.
- ^ Faber، David؛ Balakrishnan، Anita (23 سبتمبر 2016). "Twitter may soon get formal bid, suitors said to include Salesforce and Google". سي إن بي سي. NBCUniversal News Group. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Vielma، Antonio José (26 سبتمبر 2016). "Microsoft seen as possible Twitter suitor: Source". سي إن بي سي. NBCUniversal News Group. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Rodionova، Zlata (27 سبتمبر 2016). "Twitter sale: Disney and Microsoft join Google in list of potential bidders". مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Nusca، Andrew (27 سبتمبر 2016). "Will Microsoft Buy Twitter?". مجلة فورتشن. Time Inc. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Lunden، Ingrid؛ Roof، Katie؛ Lynley، Matthew؛ Miller، Ron (23 سبتمبر 2016). "Salesforce, Google, Microsoft, Verizon are all eyeing up a Twitter bid". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2019-05-14. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Sherman، Alex؛ Frier، Sarah (26 سبتمبر 2016). "Disney Is Working With an Adviser on Potential Twitter Bid". Bloomberg Markets. بلومبيرغ إل بي. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Roof، Katie؛ Panzarino، Matthew (26 سبتمبر 2016). "Yep, Disney is in talks with bankers about possible Twitter acquisition". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2019-05-14. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ "Twitter shares soar almost 20% on takeover talk". بي بي سي. 23 سبتمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
{{استشهاد ويب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ Sherman، Alex؛ Palmeri، Christopher؛ Frier، Sarah (18 أكتوبر 2016). "Disney Dropped Twitter Pursuit Partly Over Image". Bloomberg Technology. بلومبيرغ إل بي. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ McCormick، Rich (19 أكتوبر 2016). "Twitter's reputation for abuse is turning off potential suitors". ذا فيرج. فوكس ميديا. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Price، Rob (18 أكتوبر 2016). "Twitter's abuse problem is reportedly part of the reason Disney chose not to buy it". بيزنس إنسايدر. شركة أكسل شبرينقر. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Howard، Anne. "Twitter Gets a New Look. Does it get it Right?". RPRN Newsmagazine. RPRN News. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-19.
- ^ Pierce، David. "Twitter Redesigned Itself to Make the Tweet Supreme Again". Wired. CNMN Collection. مؤرشف من الأصل في 2018-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-19.
- ^ "إيلون ماسك "لن ينضم لمجلس إدارة تويتر" بعد شراء حصة في الشركة". بي بي سي. 11 أبريل 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-25.
- ^ "بعد شراء تويتر.. إيلون ماسك يكشف عن 4 ملامح لمستقبل المنصة بينها توثيق الحسابات". سي إن إن. 26 أبريل 2022. مؤرشف من الأصل في 2022-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-26.
- ^ Miller, Claire Cain؛ Goel, Vindu (16 أكتوبر 2008). "Twitter Sidelines One Founder and Promotes Another". Bits (مدونة of نيويورك تايمز). Bits (مدونة of نيويورك تايمز). مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-05.
{{استشهاد بخبر}}
: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|صحيفة=
(مساعدة) واستعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|ناشر=
(مساعدة) - ^ (التسجيل مطلوب) Miller, Claire Cain (20 أكتوبر 2008). "Popularity or Income? Two Sites Fight It Out". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-05.
- ^ McCarthy، Caroline (16 أكتوبر 2008). "Twitter CEO Jack Dorsey Steps Down". سي نت. سي بي إس إنتراكتيف. مؤرشف من الأصل في 2013-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-05.
- ^ Staff writer (4 أكتوبر 2010). "#newtwitterceo". مدونة of Twitter. مؤرشف من الأصل في 2013-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-05.
- ^ "Twitter CEO Evan Williams Stepping Down". Mashable. 4 أكتوبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2018-11-06.
- ^ Miller, Claire Cain (28 مارس 2011). "Two Twitter Founders Trade Places". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-03-28.
- ^ Albanesius, Chloe (29 مارس 2011). "Twitter's Evan Williams Confirms Departure". Ziff Davis. Ziff Davis. مؤرشف من الأصل في 2018-11-30. اطلع عليه بتاريخ 2011-03-29.
{{استشهاد بخبر}}
: الوسيط|عمل=
و|صحيفة=
تكرر أكثر من مرة (مساعدة) - ^ Newton، Casey (7 يناير 2014). "Twitter Founder Biz Stone Launches Jelly, A Social Q&A Network for Mobile". The Verge. The Verge. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-12.
- ^ "Twitter Shakes Things Up Again: Fred Wilson, Bijan Sabet Leaving Board – Peter Kafka – Social". AllThingsD. 16 سبتمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-14.
- ^ Olanoff, Drew. "Twitter Poaches Former Google Exec Matt Derella As New Director Of Agency Business Development". October 23, 2012. Retrieved October 24, 2012. نسخة محفوظة 09 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ Reuters. "Twitter replaces CFO with former Goldman manager". July 1, 2014. Retrieved June 15, 2015. نسخة محفوظة 14 أغسطس 2014 على موقع واي باك مشين.
- ^ GOEL، VINDU (11 يونيو 2015). "Twitter's Embattled Chief Executive, Costolo, Will Resign". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-11.
- ^ Koh, Yoree, "Twitter CFO's Ascent Creates New Power Center" (please edit this parenthetical note to "subscribers only" if link does not work for non-subscribers), Wall Street Journal, June 15, 2015. Retrieved June 15, 2015. نسخة محفوظة 09 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ Koh، Yoree (14 أكتوبر 2015). "Twitter Taps Former Google Officer as Executive Chairman". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-17.
{{استشهاد ويب}}
: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|ناشر=
(مساعدة) - ^ Rehak، Melanie (8 أغسطس 2014). "Who Made That Twitter Bird?". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2019-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-02.
- ^ Freeman، Eric (أغسطس 2011). "Twitter's Logo Is Named After Larry Bird". ياهو سبورتس. ياهو سبورتس. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-01.
- ^ Griggs، Brandon (7 يونيو 2012). "Twitter's bird logo gets a makeover". CNN. CNN. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-07.
- ^ Bowman، Douglas (6 يونيو 2012). "Birds:What is the new Twitter bird logo's species?". Quora. Quora. مؤرشف من الأصل في 2023-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-26.
- ^ Halliday، Josh (7 يونيو 2012). "No flipping the bird! Twitter unveils strict usage guidelines for new logo". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-11.
- ^ "Tweet from @support (now @TwitterSupport)". Twitter. 30 مايو 2014. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-12.
- ^ "Using Twitter with Your Phone". Twitter Support. مؤرشف من الأصل في 2010-03-15. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-01.
We currently support 2-way (sending and receiving) Twitter SMS via short codes and one-way (sending only) via long codes.
- ^ Stone, Biz (30 أكتوبر 2009). "There's a List for That". blog.twitter.com. مؤرشف من الأصل في 2013-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2010-02-01.
- ^ Brown, Amanda (2 مارس 2011). "The tricky business of business tweeting". The Irish Times. مؤرشف من الأصل في 2012-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2011-04-28.
- ^ "Twitter officially kills off favorites and replaces them with likes". Vox Media. Vox Media. مؤرشف من الأصل في 2019-05-06. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-04.
{{استشهاد بخبر}}
: الوسيط|عمل=
و|صحيفة=
تكرر أكثر من مرة (مساعدة) - ^ "Mobile Apps". مؤرشف من الأصل في 2019-05-25.
- ^ Stutzman، Fred (11 أبريل 2007). "The 12-Minute Definitive Guide to Twitter". AOL Developer Network. مؤرشف من الأصل في 2008-07-04. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-12.
- ^ Johnson, Steven (5 يونيو 2009). "How Twitter Will Change the Way We Live". Time. مؤرشف من الأصل في 2010-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-13.
- ^ Murphy, David (13 أبريل 2014). "44 Percent of Twitter Accounts Have Never Tweeted". PC Magazine. مؤرشف من الأصل في 2018-09-21.
- ^ jack (21 مارس 2006). "just setting up my twttr" (تغريدة).
{{استشهاد ويب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|dead-url=
(مساعدة) - ^ Glenday، Craig (2010). Guinness World Records 2011. ISBN:9781904994572.
- ^ Ryan Kelly، المحرر (12 أغسطس 2009). "Twitter Study – August 2009". Twitter Study Reveals Interesting Results About Usage (PDF). San Antonio, Texas: Pear Analytics. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-07-15.
- ^ Strachan، Donald (19 فبراير 2009). "Twitter: How To Set Up Your Account". ديلي تلغراف. مؤرشف من الأصل في 2019-05-03. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-13.
- ^ Staff writer (n.d.). "Twitter Lists!". Support forum at help.twitter.com. مؤرشف من الأصل في 2009-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-13.
- ^ Andrews، Robert (27 مارس 2009). "Twitter Brings Back UK SMS; Vodafone First, Others To Follow". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2019-05-04. اطلع عليه بتاريخ 2009-06-07.
- ^ "Blog.Twitter.com". Blog.Twitter.com. 16 نوفمبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2013-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-28.
- ^ Kutty, Darpana (15 أكتوبر 2009). "Twitter, Bharti Airtel Tie-Up To Activate Twitter SMS Service in India". topnews.in. مؤرشف من الأصل في 2019-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-23.
- ^ أ ب "SMStweet :: Send Twitter Message sing SMS in India". مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-03.
- ^ Balanarayan, N.T. (17 ديسمبر 2009). "Tweeting Via SMS Is In, the Way It Should Be". زي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2013-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-23.
- ^ "Update Twitter or Plurk by sending an SMS to a Singapore or Malaysia local number". مؤرشف من الأصل في 2013-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-03.
- ^ Staff writer (n.d.). "About Twitter's Link Service <http://t.co>". Twitter Help Center (module of Twitter). مؤرشف من الأصل في 2011-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-23.
- ^ "Coming soon to Twitter: More room to tweet". Associated Press. 24 مايو 2016. مؤرشف من الأصل في 2017-02-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-24.
- ^ Lever، Rob (24 مايو 2016). "Twitter eases 140 character limit". Yahoo Tech. مؤرشف من الأصل في 2017-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-25.
- ^ "Giving you more characters to express yourself". مؤرشف من الأصل في 2019-05-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-27.
- ^ "Bloggers back media against youth league". مؤرشف من الأصل في 2011-07-18. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-03.
{{استشهاد ويب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ "Top Twitter Trends of 2009". مؤرشف من الأصل في 2013-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-03.
- ^ Vicky Woollaston. "Justin Bieber fans beat Twitter 'block' | Web User magazine". Webuser.co.uk. مؤرشف من الأصل في 2012-11-22. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-20.
- ^ Weiner، David (21 يونيو 2009). "#Thatsafrican – When Twitter Went Racist?". Huffington Post. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-03.
- ^ "Thingsdarkiessay causes a Twitter storm". Independent Online . 5 نوفمبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2016-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2012-01-11.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ Gupta، Kanchan (13 أغسطس 2013). "Role of Twitter in trending wars". NITI Central. مؤرشف من الأصل في 2013-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2013-08-14.
- ^ "Inside Twitter Clients – An Analysis of 500 Million Tweets". Sysomos. نوفمبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2010-09-01. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-23.
- ^ Stone، Biz (6 يونيو 2009). "Not Playing Ball". Twitter. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27.
- ^ Kanalley، Craig (12 مارس 2013). "Why Twitter Verifies Users: The History Behind the Blue Checkmark". Huffington Post. مؤرشف من الأصل في 2018-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-09.
- ^ Cashmore، Pete (11 يونيو 2009). "Twitter Launches Verified Accounts". مؤرشف من الأصل في 2019-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-09.
- ^ "FAQs about verified accounts". مؤرشف من الأصل في 2016-07-19.
- ^ "About verified accounts". مؤرشف من الأصل في 2016-07-20.
- ^ "Announcing an Application Process for Verified Accounts". Twitter. 19 يوليو 2016. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27.
{{استشهاد ويب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ Burgess، Matt (20 يوليو 2016). "Twitter opens verification to all". Wired. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-16.
- ^ Tiku، Nitasha (10 نوفمبر 2017). "Twitter's Authentication Policy Is a Verified Mess". Wired. Wired. مؤرشف من الأصل في 2018-08-28.
- ^ Dises، Jill (9 نوفمبر 2017). "Twitter suspends blue check mark verifications". CNN Tech. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-10.
{{استشهاد ويب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ TwitterSupport (9 نوفمبر 2017). "Verification was meant to authenticate identity & voice but it is interpreted as an endorsement or an indicator of importance. We recognize that we have created this confusion and need to resolve it. We have paused all general verifications while we work and will report back soon" (تغريدة).
{{استشهاد ويب}}
:|author=
باسم عام (مساعدة) ويحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|dead-url=
(مساعدة) - ^ jack (9 نوفمبر 2017). "We should've communicated faster on this (yesterday): our agents have been following our verification policy correctly, but we realized some time ago the system is broken and needs to be reconsidered. And we failed by not doing anything about it. Working now to fix faster" (تغريدة).
{{استشهاد ويب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|dead-url=
(مساعدة) - ^ Wagner، Kurt (12 سبتمبر 2013). "Twitter Unveils Exclusive Feature For Verified Users". مؤرشف من الأصل في 2018-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-09.
- ^ Spangler, Todd (9 Mar 2018). "Twitter CEO Wants to Open Up Verified Accounts to Everyone". Variety (بen-US). Archived from the original on 2019-04-27. Retrieved 2018-03-09.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "هل يفقد "تويتر" المصداقية بعد الطرح الرسمي للعلامة الزرقاء مقابل 8 دولارات؟". الشرق اقتصاد. 7/11/2022. مؤرشف من الأصل في 2023-01-01.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - ^ ""تويتر" تعيد إطلاق "تويتر بلو" غداً بـ8 دولارات شهرياً". الشرق - اقتصاد. 11/12/2022. مؤرشف من الأصل في 2023-01-01.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - ^ الرمساوي، عباس. "علامة تويتر الزرقاء، هل تستحق 8 دولارات؟". صحيفة العرب الإلكترونية. مؤرشف من الأصل في 2023-01-01. اطلع عليه بتاريخ 29/12/2022.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ^ "Twitter apps for phones, tablets and computers". Twitter. مؤرشف من الأصل في 2017-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-06.
- ^ "Tweeting via text message". Twitter Help Center. Twitter. مؤرشف من الأصل في 2017-12-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-06.
- ^ Byford، Sam (6 أبريل 2017). "Twitter Lite is a faster, leaner mobile web version of Twitter". ذا فيرج. فوكس ميديا. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-06.
- ^ Russell، Jon (6 أبريل 2016). "Twitter launches a 'lite' mobile web app that's optimized for emerging markets". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-06.
- ^ "Twitter officially unveils lite version for PH users". 14 يونيو 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-16.
- ^ Wauters، Robin (17 أغسطس 2012). "Twitter API Changes Set Maximum User Cap for 3rd Parties". Thenextweb.com. مؤرشف من الأصل في 2019-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-09.
- ^ "Twitter Applications and OAuth". Twitter. 30 أغسطس 2010. مؤرشف من الأصل في 2013-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-13.
- ^ "Your Twitter Feed Is About to Be Flooded With Polls". Wired. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-23.
- ^ "Twitter and CBS News to partner for live stream of Republican and Democratic National Conventions". CBSNews.com. CBS News. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-11.
- ^ Brodkin، Jon (5 أبريل 2016). "Twitter buys NFL streaming rights for 10 Thursday Night Football games". Ars Technica. Condé Nast. مؤرشف من الأصل في 2017-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-05.
- ^ "Twitter still thinks it's a TV platform — and here are its dozen new shows". Re/code. Vox Media. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-12.
- ^ "Twitter plans to broadcast live video 24 hours a day". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-12.
- ^ Spangler, Todd (29 Aug 2017). "NFL Sets Kickoff of Twitter Live Show for 2017-18 Season". Variety (بen-US). Archived from the original on 2019-04-27. Retrieved 2017-08-30.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Twitter signed a new live video deal with the NFL that doesn't include games". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-12.
- ^ "PGA Tour, Twitter Ink Live-Streaming Deal for Coverage of Thursday, Friday Rounds". Golf.com. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-12.
- ^ "Sinclair Partners to Revamp, Relaunch Sports Network". Broadcasting and Cable. مؤرشف من الأصل في 2017-10-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-15.
- ^ "American Sports Network, Campus Insiders, and 120 Sports Announce Mega-Merger Deal". Underdog Dynasty (SBNation). Vox Media. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-15.
{{استشهاد ويب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ "Is Twitter the new home for Southern Miss football?". Sun Herald. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-12.
- ^ "Twitter Pushes Live-Video Deals With MLB, NFL, Viacom, BuzzFeed, Live Nation, WNBA and More". Variety. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-12.
- ^ "Twitter.com". أليكسا إنترنت. 23 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-23.
- ^ Kazeniac, Andy (9 فبراير 2009). "Social Networks: Facebook Takes Over Top Spot, Twitter Climbs". كومبيت.كوم. كومبيت.كوم. مؤرشف من الأصل في 2019-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2009-02-17.
- ^ Hoffman, Stefanie (29 أبريل 2009). "Twitter Quitters Outnumber Those Who Stay, Report Finds". United Business Media. United Business Media. مؤرشف من الأصل في 2012-01-11. اطلع عليه بتاريخ 2009-04-29.
{{استشهاد بخبر}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ McGiboney, Michelle (18 مارس 2009). "Twitter's Tweet Smell of Success". Nielsen. Nielsen. مؤرشف من الأصل في 2013-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2009-04-05.
- ^ "Global Social Networks Ranked by Number of Users". Statista. مؤرشف من الأصل في 2019-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-18.
- ^ Fiegerman، Seth. "Twitter is now losing users in the U.S." CNNMoney. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-23.
- ^ "Twitter Lite expands to 21 more countries, adds push notifications". TechCrunch (بen-US). Archived from the original on 2019-05-19. Retrieved 2018-08-16.
{{استشهاد بخبر}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ Miller، Claire Cain (25 أغسطس 2009). "Who's Driving Twitter's Popularity? Not Teens". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-18.
- ^ Lipsman، Andrew (2 سبتمبر 2009). "What Ashton vs. CNN Foretold About the Changing Demographics of Twitter". كوم سكور. مؤرشف من الأصل في 2009-09-07. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-18.
- ^ Cheng, Alex؛ Evans, Mark (يونيو 2009). "Inside Twitter – An In-Depth Look Inside the Twitter World". Sysomos. مؤرشف من الأصل في 2014-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-23.
- ^ Bluff, Brian (مايو 2010). "Who Uses Twitter?". site-seeker.com. مؤرشف من الأصل في 2010-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-22.
- ^ Chen، Adrian (17 مايو 2011). "Why So Many Black People Are On Twitter". Gawker. Univision Communications. مؤرشف من الأصل في 2019-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-05.
- ^ Saint، Nick (30 أبريل 2010). "Why Is Twitter More Popular With Black People Than White People?". بيزنس إنسايدر. شركة أكسل شبرينقر. مؤرشف من الأصل في 2019-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-05.
- ^ Staff writer (16 فبراير 2009). "Twitter Raises over $35M in Series C". MarketingVOX. مؤرشف من الأصل في 2011-08-07. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-23.
- ^ Womack، Brian (12 نوفمبر 2008). "Twitter Shuns Venture-Capital Money as Startup Values Plunge". بلومبيرغ إل بي. مؤرشف من الأصل في 2010-06-03. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-23.
- ^ Miller, Claire Cain (16 أكتوبر 2008). "Twitter Sidelines One Founder and Promotes Another". Bits (مدونة of نيويورك تايمز). Bits (مدونة of نيويورك تايمز). مؤرشف من الأصل في 2020-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-23.
{{استشهاد بخبر}}
: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|صحيفة=
(مساعدة) واستعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|ناشر=
(مساعدة) - ^ Snyder, Bill (31 مارس 2008). "Twitter: Fanatical Users Help Build the Brand, But Not Revenue". The Industry Standard (via Infoworld). مؤرشف من الأصل في 2010-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-23.
{{استشهاد ويب}}
: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|ناشر=
(مساعدة) - ^ Miller، Claire Cain (19 يونيو 2009). "Twitter Plans To Offer Shopping Advice and Easy Purchasing". Bits (مدونة of نيويورك تايمز). Bits (مدونة of نيويورك تايمز). مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-23.
{{استشهاد بخبر}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة)، استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|صحيفة=
(مساعدة)، واستعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|ناشر=
(مساعدة) - ^ "Will Twitter Be Google's Next YouTube?". ECommerce Times. 9 مارس 2009. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27.
- ^ Stone، Brad (24 سبتمبر 2009). "Twitter's Latest Valuation: $1 Billion". New York Times Bits blog. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27.
- ^ Carlson, Nicholas (4 مارس 2011). "Twitter Valued At $7.8 Billion In Private Market Auction". Hearst. Hearst. مؤرشف من الأصل في 2011-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2011-03-26.
{{استشهاد بخبر}}
: الوسيط|عمل=
و|صحيفة=
تكرر أكثر من مرة (مساعدة) - ^ Delevett، Peter (1 أغسطس 2011). "Twitter lands $800 million venture capital deal, breaking record". San Jose Mercury News. San Jose Mercury News. مؤرشف من الأصل في 2016-03-03.
- ^ Scott, Mark (19 ديسمبر 2011). "Saudi Prince Invests $300 Million in Twitter". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2019-05-03. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-19.
- ^ Team, Trefis. "In Any Acquisition, Here's How Much We Think Twitter Is Worth". Forbes (بEnglish). Archived from the original on 2019-04-27. Retrieved 2018-03-23.
- ^ Staff writer (15 يوليو 2009). "Hacker Exposes Private Twitter Documents". Bits (مدونة of نيويورك تايمز). Bits (مدونة of نيويورك تايمز). مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-23.
{{استشهاد بخبر}}
: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|صحيفة=
(مساعدة) واستعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|ناشر=
(مساعدة) - ^ Arthur، Charles (13 أبريل 2010). "Twitter Unveils 'Promoted Tweets' Ad Plan – Twitter To Let Advertisers Pay for Tweets To Appear in Search Results". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-23.
- ^ Kimberley، Sara (13 أبريل 2010). "Twitter Debuts 'Promoted Tweets' Ad Platform". MediaWeek (U.K. edition). مؤرشف من الأصل في 2013-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-05.
{{استشهاد ويب}}
: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح:|ناشر=
(مساعدة) - ^ Ante, Spencer E.؛ Efrati, Amir؛ Das, Anupretta (10 فبراير 2011). "Twitter as Tech Bubble Barometer". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-02-23.
- ^ "Photo agency's CEO addresses TwitPic controversy". British Journal of Photography. 11 مايو 2011. مؤرشف من الأصل في 2013-12-04.
- ^ Todd Wasserman (9 يونيو 2011). "Twitter Will Automate Ad-Buying by the End of the Year". Mashable.com. مؤرشف من الأصل في 2019-05-03. اطلع عليه بتاريخ 2011-11-14.
- ^ Zach Miners (30 أبريل 2013). "Twitter opens self-service ads to everyone". CMO. IDG Communications. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-18.
{{استشهاد ويب}}
:|archive-date=
/|archive-url=
timestamp mismatch (مساعدة) - ^ "Twitter Rolls Out Promoted Tweets for Mobile"؛ Wasserman, Todd. March 20, 2012. mashable.com. نسخة محفوظة 23 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ Stone، Biz (30 أبريل 2009). "Twitter Search for Everyone!". Twitter. مؤرشف من الأصل في 2013-04-29. اطلع عليه بتاريخ 2008-05-07.
- ^ "Twitter Arabic, Farsi, Hebrew and Urdu version launch". BBC News. BBC News. 7 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-07.
- ^ "Twitter Now Available in Basque, Czech, Greek". Pcmag.com. Pcmag.com. 6 أغسطس 2012. مؤرشف من الأصل في 2018-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-08-07.
- ^ "The 20 Most Followed Accounts on Twitter". Brandwatch (بen-US). Archived from the original on 2021-11-26. Retrieved 2021-11-13.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) - ^ "Twitter 'permanently suspends' Trump's account". بي بي سي نيوز. 9 يناير 2021. مؤرشف من الأصل في 2022-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-01.
- ^ Roberts، Kayleigh (26 ديسمبر 2021). "Ariana Grande Deleted Her Twitter Account for Christmas and PPL Are *Very* Concerned". كوزموبوليتان. مؤرشف من الأصل في 2022-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2022-01-01.
وصلات خارجية
- الموقع الرسمي
- Ping.fm - تطبيق إرسال لتويتر
تويتر في المشاريع الشقيقة: | |