هذه المقالة اختصاصية وهي بحاجة لمراجعة خبير في مجالها.

ماستودون (برنامج)

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
  لمعانٍ أخرى، طالع ماستودون (توضيح).
ماستودون (برنامج)

تعديل - تعديل مصدريحول القالب

تميمة كارتون لِماستودون
تميمة شبكة ماستودون الاجتماعية.

ماستودون (بالإنجليزية: Mastodon) هو برنامج حُر ومفتوح المصدر لتشغيل خدمات الشبكات الاجتماعية ذاتية الاستضافة. يوفر ميزات التدوينات المصغرة المشابهة لخدمة تويتر، يتم تقديم ماستودون من قبل عدد كبير من عقد ماستودون التي يتم تشغيلها بشكل مستقل (معروفة باسم «المثيلات»)، لكل منها قواعد السلوك الخاصة بها، شروط الخدمة [English]، خيارات الخصوصية وسياسات الإشراف [English].[1][2]

كل مستخدم هو عضو في مثيل ماستودون مُحدَّد، وكل مثيل يمكن أن يعمل كجزء من شبكة اجتماعية مُتحدة، مما يسمح للمستخدمين في العقد المختلفة بالتفاعل مع بعضهم البعض. يهدف هذا إلى منح المستخدمين المُرونة في اختيار الخادم الذي يفضلون سياساته، مع الاحتفاظ بالوصول إلى شبكة اجتماعية كبيرة. تُعَد ماستودون أيضًا جزءًا من مجموعة فيديفرس [English] لمنصات الخوادم، التي تستخدم بروتوكولات مشتركة تتيح أيضًا للمستخدمين التفاعل مع المستخدمين الآخرين على منصات أخرى متوافقة، [3] مثل بريتيوب، فرانديكا [English] وبكسل فيد.

تميمة ماستودون هي حيوان لَهُ خُرطُوم يُشبِه حيوان الماستودون أو الماموث، يُصوَّر أحيانًا باستخدام جهاز لَوحي أو هاتِف ذكي. تُعرف الرسائل المنشورة باستخدام البرنامج باسم «تبويقات».

وظائف وميزات

تعمل خوادم ماستودون على تشغيل برنامج شبكة اجتماعية قادر على الاتصال باستخدام معيار اكتفتي بوب [English]، الذي تم العمل به منذ الإصدار 1.6.[4] يمكن لمستخدم ماستودون أن يتفاعل مع المستخدمين على أي خادم آخر يدعم اكتفتي بوب [English] في فيديفرس [English].

منذ الإصدار 2.9.0 يُقدِّم ماستودون نمط العمود الواحد للمستخدمين الجدد بشكل افتراضي.[5] في الوضع المتقدم، تقترب تجربة المستخدم في ماستودون من تجربة مستخدم التدوينات المصغرة تويت ديك. ينشر المستخدمون رسائل حالة مختصرة ليراها الآخرون. في مثيل ماستودون القياسي، يمكن أن تتضمن هذه الرسائل ما يصل إلى 500 حرفًا نصيًا، وهو توسع لحد الـ280 حرفًا في تويتر، [6][7] على الرغم من أن العديد من خوادم ماستودون قد انشأت تفرعات لِنُصوص المصدر البرمجيَّة للسماح بعدد أكبر من الأحرف. تُدعى المنشورات بـ «تبويقات» بدلاً من «تغريدات» كما هو الحال على تويتر.

ينضم المستخدمون إلى خادم ماستودون مُحدَّد، بدلاً من موقع ويب أو تطبيق مركزي واحد. تتصل الخوادم بعضها ببعض كَعُقد في الشبكة، يمكن لكل خادم إدارة قواعده الخاصة، صلاحيات الحساب وتمكين مشاركة الرسائل من وإلى الخوادم الأخرى. العديد من الخوادم لها سمة وتستند إلى اهتمامات معينة. من الشائع أيضًا أن تتمحور الخوادم حول منطقة محلية أو إقليم أو دولة معينة.[8][9]

يتضمن ماستودون عددًا من الميزات التي تُعَزِّز الخصوصية. تحتوي جميع الرسائل على مجموعة متنوعة من خيارات الخصوصية المتاحة، يمكن للمستخدمين اختيار ما إذا كانت الرسالة عامة أو خاصة. يتم عرض الرسائل العامة على موجز عالمي، يُعرف باسم الخط الزمني، لا تتم مشاركة الرسائل الخاصة إلا على الخطوط الزمنية لمتابعيّ المستخدم. يمكن أيضًا وضع علامة على الرسائل أنها غير مدرجة على الخطوط الزمنية أو مباشرة بين المستخدمين. يمكن للمستخدمين أيضًا تعيين حساباتهم على أنها خاصة بالكامل. في الخط الزمني، يمكن عرض الرسائل مع ميزة «تحذير المحتوى» الاختيارية، التي تتطلب من القراء النقر فوق المحتوى للكشف عن بقية الرسالة. استخدمت خوادم ماستودون هذه الميزة لإخفاء السبويلرات [English]، المحتوى المزعج والمحتوى غير الآمن للعمل (NSFW)، على الرغم من أن بعض الحسابات تستخدم الميزة لإخفاء الروابط والأفكار التي قد لا يرغب الآخرون في قراءتها.[1]

يجمع ماستودون الرسائل في الخطوط الزمنية المحلية والمتحدة في الوقت الفعلي. يعرض الخط الزمني المحلي الرسائل من المستخدمين على خادم منفرد، بينما يعرض المخطط الزمني الموحد الرسائل عبر جميع خوادم ماستودون المُشارِكَة. يمكن للمستخدمين التواصل عبر خوادم ماستودون المتصلة باستخدام أسماء مستخدمين مماثلة لتنسيق عناوين البريد الإلكتروني تتضمن اسم المستخدم واسم نطاق مُزَوِّد الخدمة.[7]

في أوائل عام 2017، بعض الصحفيون [10] ميَّزوا ماستودون أكثر من تويتر لنهجهم في مكافحة التحرش، وهي إحدى أكبر مشكلات تويتر.[محل شك] يستخدم ماستودون أسلوب الإشراف القائم على المجتمع، حيث يمكن لكل خادم تقييد أو تصفية أنواع المحتوى غير المرغوب فيه. على سبيل المثال: mastodon.social والعديد من الخوادم الأخرى تحظر المحتوى الذي يُعتَبَر غير قانوني في ألمانيا أو فرنسا، بما في ذلك رمزية النازية، إنكار المحرقة والتمييز. يمكن للخوادم أيضًا اختيار تقييد أو تصفية للرسائل ذات المحتوى المسيء. يعتقد يوجين روشكو، مؤسس ماستودون، أن المجتمعات الصغيرة ذات الصِّلات الوثيقة تتعامل مع السلوك غير المرغوب فيه بشكل أكثر فاعلية من فريق الوقاية الصغير لشركة واحدة كبيرة.[11] يمكن للمستخدمين أيضًا حظر الآخرين والإبلاغ عنهم للمسؤولين، تمامًا كما هو الحال في تويتر.[12]

في سبتمبر 2018، مع إطلاق الإصدار 2.5 وإعادة تصميم صفحات الملف الشخصي العامة، احتفلت ماستودون بإصدارها رقم 100.[13] بعد ذلك، في نهاية أكتوبر، ظهر ماستودون 2.6، حيث قدَّم إمكانيات توثيق الملفات الشخصية ومعاينات الروابط المباشر للصور والمقاطع المرئية.[14] منذ يناير 2019، أصبح من الممكن البحث عن أوسمه متعددة دفعتًا واحدة، بدلاً من البحث عن وسم واحدة فقط، كما كان الحال قبل إطلاق الإصدار 2.7. يحتوي الإصدار 2.7 أيضًا على إمكانيات تعديل أكثر قوة لمسؤولي الخادم والمشرفين، بينما تمَّ أيضًا تحسين إمكانيات الوصول، مثل التباين للمستخدمين الذين يعانون من مشاكل في الرؤية.[15] قدرة المستخدمين على إنشاء استطلاعات الرأي والتصويت، بالإضافة إلى نظام دعوة جديد لإدارة التسجيلات أُطلقت في أبريل 2019.[16] منذ إطلاق ماستودون 2.8.1 في مايو 2019، أصبحت الصور المتضمنة لتحذيرات المحتوى غير واضحة بشكل افتراضي بدلاً من إخفاءها تمامًا.[17] كانت الإضافة الأكثر أهمية لوظائف ماستودون في يونيو 2019 هي عرض العمود الواحد الاختياري في الإصدار 2.9.[18] الآن يتم تقديم هذا العرض افتراضيًا لجميع المستخدمين الجدد، على الرغم من إمكانية تغييره إلى العرض الأصلي من إعدادات ماستودون.

في أغسطس من عام 2020، تمَّ إطلاق ماستودون 3.2. إنه يتضمن الآن مشغل صوت مُعاد تصميمه مع صور مصغرة مخصصة والقدرة على إضافة ملاحظات شخصية إلى الملف الشخصي لأحد المستخدمين.[19]

في الثلاثين من يوليو عام 2021، وفي الصيف كما وعدت ماستودون، تمَّ إعلان موافقة النشر لتطبيق ماستودون الرسمي على متجر آب ستور وأصبح متاحًا لجميع المستخدمين على منصة آي.أو.إس بعدَ أشهرٍ من العمل.

التقنيات

كُتِبَ ماستودون باعتباره برنامج حُر، مبني على الويب للتدوينات المصغرة الإتحادية، يمكن لأي شخص أن يُساهِم في النص البرمجي، يمكن لأي شخص أن يشغله على البنية التحتية الخاصة به للخادم إذا رغب في ذلك أو يمكنه الانضمام إلى خوادم يُديرها أشخاص آخرين [20] داخل شبكة فيديفرس.[21] يتم تشغيل تقنيته على جانب الخادم بواسطة روبي أون ريلز ونود.جي إس، تُكتَب الواجهة الأمامية بواسطة ريأكت وريدوكس.[22] النظام المستخدم لقاعدة البيانات هو بوستجري إس كيو إل.[23] الخدمة قابلة للتشغيل المتبادل مع الشبكات الاجتماعية اللامركزية والأنظمة الأساسية التي تستخدم بروتوكول اكتفتي بوب [English] بين بعضها البعض.[24] منذ الإصدار 3.0، أسقطت ماستودون الدعم المُسبَق لِـ OStatus.[25][26]

تمَّ إصدار تطبيقات لطرف العميل على الأجهزة المحمولة وأجهزة الكمبيوتر المكتبية ومتصفحات الويب التي تتفاعل مع واجهة برمجة التطبيقات(API) الخاصة بماستودون التي تمَّ اصدارها لمجموعة من أنظمة التشغيل، بما في ذلك ويندوز، ماك أو إس، لينكس، أندرويد، آي أو إس.[7][27] باِستثناء واجهة الويب، حاليًا لا يوجد أي تطبيق رسمي لِماستودون إلا على نظام آي.أو.إس أما بالنسبة لبقية المنصات فتطبيقات ماستودون هي عبارة عن تطبيقات طرف ثالث أنشأها مبرمجين باستخدام واجهة برمجة التطبيقات(API) الخاصة بماستودون، أوضحت ماستودون أنها ركزت في البداية على برمجة تطبيق لِمنصة آي.أو.إس بسبب شُح تطبقات الطرف الثالث ذات الجودة والَّتي تدعم كافة الميزات، وبعد أن انتهت منه سوف تستكمل طريقها في توفير تطبيقات رسميَّة لكافة المنصات وذلك لتسهيل عملية الإنضمام للمجتمع بالنسبة للمستخدمين الجُدُد.[28]

التبنيات

مقطع مرئي تمهيدي يشرح ماستودون

بينما تم إطلاق ماستودون لأول مرة في أكتوبر 2016، بدأت الخدمة بالتوسع في أواخر مارس وأوائل أبريل 2017.[29] كتب The Verge أن المجتمع في ذلك الوقت كان صغيرًا ولا زال يتعين عليه جذب الشخصيات التي تُبقي المستخدمين على تويتر. ارتفع الاستخدام العالمي من 766500 مُستخدم اعتبارًا من 1 أغسطس 2017، [30] إلى مليون مستخدم في 1 ديسمبر 2017. في نوفمبر 2017، انضم إليه فنانون وكُتَّاب ورجال أعمال مثل تشاك وينديج، جون سكالزي، ميلاني جيلمان ولاحقًا جون أونولان.[10][31][32][33][34] حدث تصاعد آخر للشعبية في مارس، حتى أبريل 2018، بسبب المخاوف بشأن خصوصية المستخدم التي أثارتها مُحاولة #أحذف_فيسبوك (deletefacebook#). [35]

شهدت ماستودون، جنبًا إلى جنب مع عدد من مواقع التواصل الاجتماعي البديلة الأخرى، زيادة كبيرة في الأعضاء، واكتسبت آلافًا من الأعضاء الجدد خلال بضع ساعات مُقارنة بالعشرات في الأيام السابقة، [36] بعد إعلان تمبلر في أوائل ديسمبر 2018 عن النية لحظر جميع المحتويات الحساسة من موقعهم.[37]

انتقل العديد من المستخدمين الهنود ذوي الميول اليسارية من تويتر إلى ماستودون بعد أن اشتكوا من أن تويتر يدير فقط حسابات الطبقات الدنيا.[38]

التفرعات

في عام 2017، أطلقت بكسيف شبكة اجتماعية قائمة على ماستودون تسمى "Pawoo".[39] مع ذلك، تم الحصول على الخدمة من قبل شركة يابانية أخرى، Russell، في عام 2019.

في أبريل 2019، الشركة المصنعة للحواسيب بيورسم أصدرت تفرع من ماستودون اسمته ليبريم الاجتماعية.[40][41]

غاب، شبكة اجتماعية مثيرة للجدل مع قاعدة مستخدمين من اليمين المتطرف، غيرت منصة برمجياتها إلى تفرع ماستودون وأصبحت أكبر عقدة لِشبكة ماستودون في يوليو 2019.[42] سمح تبني غاب لِماستودون بالوصول إليها من تطبيقات ماستودون التابعة لجهات خارجية، على الرغم من أن أربعة منهم حجبوا غاب بعد التغيير بوقت قصير.[43] رداً على ذلك، ذكر المساهمون الرئيسون في ماستودون على مدونتهم أنهم «يعارضون تمامًا مشروع غاب وفلسفته»، وانتقدوا غاب لمحاولته «تحقيق الدخل من المحتوى العنصري وعرضه أثناء الاختباء خلف راية حرية التعبير» و" استخدام جدار الدفع للميزات الأساسية المتوفرة مجانًا على ماستودون ".[44]

في أكتوبر 2019، أصدرت مؤسسة المنفعة العامة الرابعة [English] تفرع ماستودون باسم Civiq.social .[45]

تووتر (بالإنجليزية: Tooter) هو منتج هندي للتواصل الاجتماعي تمَّ إطلاقه في سبتمبر 2020. تووتر متفرع أو مشتق من مشروع ماستودون.[46]

مراجع

  1. ^ أ ب Farokhmanesh, Megan (7 Apr 2017). "A beginner's guide to Mastodon, the hot new open-source Twitter clone". The Verge (بEnglish). Archived from the original on 2021-04-02. Retrieved 2021-02-04.
  2. ^ Wong, Joon Ian. "How to use Mastodon, the Twitter alternative that's becoming super popular". Quartz (بEnglish). Archived from the original on 2021-04-02. Retrieved 2021-02-04.
  3. ^ "Mastodon launches their ActivityPub support, and a new CR!". ActivityPub.rocks. مؤرشف من الأصل في 2021-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-20.
  4. ^ "ActivityPub IndieWeb". indieweb.org. مؤرشف من الأصل في 2021-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-12.
  5. ^ "Mastodon 2.9". Official Mastodon Blog (بEnglish). Archived from the original on 2021-03-16. Retrieved 2019-06-16.
  6. ^ "Twitter just doubled the character limit for tweets to 280". Theverge.com. 26 سبتمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2021-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-03.
  7. ^ أ ب ت "How To Get Started on Mastodon and Leave Twitter Behind". PCMAG (بEnglish). Archived from the original on 2021-02-19. Retrieved 2021-02-04.
  8. ^ "Ditt lokale sosiale nettverk — oslo.town". Mastodon hosted on oslo.town (بEnglish). Archived from the original on 2021-03-10. Retrieved 2020-10-19.
  9. ^ "Tŵt Cymru | Toot Wales". Mastodon hosted on toot.wales (بEnglish). Archived from the original on 2021-04-01. Retrieved 2020-10-19.
  10. ^ أ ب "Mastodon Is Like Twitter Without Nazis, So Why Are We Not Using It?". Motherboard. 4 أبريل 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-09-04. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-21.
  11. ^ "One Mammoth of a Job: An Interview with Eugen Rochko of Mastodon". medium.com/we-distribute. 9 يوليو 2018. مؤرشف من الأصل في 2021-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-05.
  12. ^ Rochko، Eugen. "Learning from Twitter's mistakes". Medium.com. مؤرشف من الأصل في 2018-12-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-07.
  13. ^ "Mastodon 2.5 released: Highlights from the changelog". blog.joinmastodon.org. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-03.
  14. ^ "Mastodon 2.6 released: Highlights from the changelog". Blog.joinmastodon.org. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-03.
  15. ^ "Mastodon 2.7 released: Highlights from the changelog". Blog.joinmastodon.org. مؤرشف من الأصل في 2021-04-09. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-20.
  16. ^ "Mastodon 2.8 Highlights from the changelog". blog.joinmastodon.org. مؤرشف من الأصل في 2021-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-11.
  17. ^ "Improving support for adult content on Mastodon". blog.joinmastodon.org. مؤرشف من الأصل في 2021-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-06.
  18. ^ "Introducing the single-column layout". blog.joinmastodon.org. مؤرشف من الأصل في 2021-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-15.
  19. ^ "Mastodon 3.2". Official Mastodon Blog (بEnglish). Archived from the original on 2021-04-09. Retrieved 2020-08-21.
  20. ^ "Mastodon Instances — The Fediverse Network". مؤرشف من الأصل في 2020-11-12.
  21. ^ Rochko، Eugen (1 أبريل 2017). "Welcome to Mastodon". Hacker Noon. مؤرشف من الأصل في 2018-09-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-03.
  22. ^ "Installation". joinmastodon.org. مؤرشف من الأصل في 2018-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-26.
  23. ^ tootsuite/mastodon، Mastodon، 4 فبراير 2021، مؤرشف من الأصل في 2021-04-19، اطلع عليه بتاريخ 2021-02-04
  24. ^ "Release v1.6.0". GitHub. مؤرشف من الأصل في 2020-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-20.
  25. ^ Your self-hosted, globally interconnected microblogging community: tootsuite/mastodon، TootSuite، 4 أكتوبر 2019، مؤرشف من الأصل في 2021-02-05، اطلع عليه بتاريخ 2019-10-04
  26. ^ "Mastodon to drop OStatus support". wedistribute.org. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-05.
  27. ^ "List of apps". joinmastodon.org. مؤرشف من الأصل في 2021-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-21.
  28. ^ "Developing an official iOS app for Mastodon". Official Mastodon Blog (بEnglish). Archived from the original on 2021-03-01. Retrieved 2021-07-30.
  29. ^ Steele، Chandra (6 أبريل 2017). "What Is Mastodon and Will It Kill Twitter?". PCMag Australia. مؤرشف من الأصل في 2018-07-10.
  30. ^ "dynamic status of mastodon". Eliotberriott.com. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-16.[وصلة مكسورة]
  31. ^ "Mastodon Users (bot), December 1, 2017, 4:00 PM". Mastodon.social. مؤرشف من الأصل في 2021-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-01.
  32. ^ Bonnington، Christina (22 نوفمبر 2016). "Mastodon is an open source, decentralized version of Twitter". ذا ديلي دوت. مؤرشف من الأصل في 2021-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-11.
  33. ^ Tidey، Jimmy (6 يناير 2017). "What would Twitter be if it adopted Wikipedia's politics?". openDemocracy. مؤرشف من الأصل في 2018-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-11.
  34. ^ "Are You on Mastodon Yet? Social Network of Our Own – ProfHacker - Blogs - The Chronicle of Higher Education". Chronicle.com. 28 نوفمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-21.
  35. ^ POST، Brian Fung, WASHINGTON. "Facebook's poor care of customer data is driving users to social networks such as Mastodon". www.philly.com. مؤرشف من الأصل في 2019-04-13.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
  36. ^ "User Count Bot". Mastodon.social. مؤرشف من الأصل في 2021-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-03.
  37. ^ Gibson، Kate (3 ديسمبر 2018). "Tumblr banning adult content starting Dec. 17, citing porn concerns". CBS News. مؤرشف من الأصل في 2021-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-03.
  38. ^ Kapur, Manavi. "This chart from Mastodon's creator shows just how angry some Indian Twitter users are". Quartz India (بEnglish). Archived from the original on 2021-01-09. Retrieved 2019-11-14.
  39. ^ "Mastodon hosted on pawoo.net". Pawoo (بEnglish). Archived from the original on 2021-04-17. Retrieved 2020-01-17.
  40. ^ Lunduke، Bryan (30 أبريل 2019). "Purism Launches Librem One, a Suite of Privacy-Protecting, No-Track, No-Ad Apps and Services". لينكس جورنال. مؤرشف من الأصل في 2021-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-17.
  41. ^ Kißling, Kristian; Linux Magazin; Grüner, Sebastian (2 May 2019). "Librem One: Purism startet Angebot für sichere Online-Dienste" [Purism Launches Secure Online Services Offering]. Golem.de (de) (بDeutsch). Archived from the original on 2021-03-10. Retrieved 2019-07-17.
  42. ^ Makuch، Ben؛ Koebler، Jason؛ Mead، Derek (11 يوليو 2019). "Mastodon Was Designed to Be a Nazi-Free Twitter—Now It's the Exact Opposite". Vice. مؤرشف من الأصل في 2020-09-04. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-17.
  43. ^ Robertson، Adi (12 يوليو 2019). "How the biggest decentralized social network is dealing with its Nazi problem". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2021-04-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-17.
  44. ^ Eleanor (4 يوليو 2019). "Statement on Gab's fork of Mastodon". Official Mastodon Blog. مؤرشف من الأصل في 2021-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-07-17.
  45. ^ "Announcing the launch of Project Civiq". Fourth Estate. 24 أكتوبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2021-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-24.
  46. ^ "How "Swadeshi" is Tooter If It Clones Far-Right Platforms Like Gab?". arre.co.in. 27 نوفمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-03-10. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-19.

وصلات خارجية


مجلوبة من «https://3rabica.org/index.php?title=ماستودون_(برنامج)&oldid=3348828»