يتعطل مصعد به مجموعة من الأشخاص لا يعرفون بعضهم البعض تعساء ولكل منهم قصة وهدف مختلف في الحياة، بينهم ممثلة سينمائية (هند رستم) وشخص مجنون (عبد المنعم إبراهيم) وغيرهم من الأشخاص الذين يشعرون بتعاسة في الحياة وعندما يبدأوا في إدراك أن هناك أمل ضعيف في خروجهم أحياء من المصعد يتعظوا ويبدأوا في رؤية الحياة بصورة إيجابية وينشأ بداخلهم الأمل وحب الحياة وذلك بسبب اقترابهم من الموت وإدراكهم أنهم لم يقدروا الحياة حق تقدير، وفي نفس الوقت يوجد هناك شخص خارج المصعد ولكنه تعيس أيضا ويحاول الانتحار بالقفز من سطح المبنى الذي يوجد به المصعد، حتى تصل النجدة وتنقذ من تستطيع إنقاذه.