تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
الأرواح المتمردة
الأرواح المتمردة | |
---|---|
معلومات الكتاب | |
المؤلف | جبران خليل جبران |
اللغة | العربية |
تاريخ النشر | 1908 |
السلسلة | سلسلة وحي القلم |
النوع الأدبي | مجموعة قصصية |
التقديم | |
عدد الصفحات | 117 |
ترجمة | |
المواقع | |
جود ريدز | صفحة الكتاب على جود ريدز |
مؤلفات أخرى | |
تعديل مصدري - تعديل |
الأرواح المتمردة (1908) مجموعة قصصية صدرت بالعربية في عام 1908 م بنيويورك.[1] وقد نشرته جريدة (المهاجر) لصاحبها امين الغرّيب، وفي صدره التقدمة التالية:
«إلى الروح التي عانقت روحي. إلى القلب الذي سكب اسراره في قلبي إلى اليد التي اوقدت شعلة عواطفي ارفع هذا الكتاب».
وفيه يتحدث كما يدل عنوانه عنه ارواح تمردت على التقاليد والشرائع القاسية، ضمنه جبران اربع حكايات اجتماعية «وردة الهاني». «صراخ القبور» و«مضجع العروس» و«خليل الكافر» في «الأرواح المتمردة» كما في «عرائس المروج» يتخذ جبران من الاقاصيص الواقعية الظاهر، ثورته على الزواج القهري والاستبداد الإقطاعي، فالاشخاص عنده اجمالا دمى يحركها على هواه، وابواق تنقل صوته القوي الحاد.
القصص المذكورة في الكتاب
وردة الهاني:وهي قصة المرأة التي تخلت عن زوجها رشيد بك نعمان الذي لم تكن له أي مشاعر، لتلتقي بخليلها.
صراخ القبور: قصة ظلم الأمير والشرائع، وكيف أن العدل مازال محصورا بإرادة قلة آثمة، مجردة من الإنسانية، خالية من البصيرة. في هاته القصة، يتناول جبران مفهوم العدل في عالم ظالم.
مضجع العروس: قصة يسرد فيها الكاتب غباوة التقاليد وموت الفكر بازدهار التبعية العمياء للسابقين، وكيف يمكن للحياة أن تكون جحيما حقيقيا في كنف مجتمع ظالم، لايعرف سوى القيل والقال.
خليل الكافر: قصة تحكي فساد الدين واستخدامه كأداة لفرض الخضوغ على أتباعه بدلا كرحمة للعالمين.
روابط خارجية
المراجع
- ^ الأرواح المتمردة - موقع hellobooks.com نسخة محفوظة 6 أغسطس 2014 على موقع واي باك مشين.[وصلة مكسورة]