يحكي الفيلم عن عائلة تتكون من أب وأم و3 أخوة و4 بنات تنحدر الإختين الذين هم الأكبر سنا للوقوع في الحب من شابان الشاب الأول يوسف شعبان والشاب الثاني حسن يوسف ومن هنا تنحدر المواقف لموافقة الأب لأن الأب لايملك أمولا ولأنه موظف على قدر نفسه وينفذ كل الأشياء ليسر ابنته. وهكذا فإن (حسين) رب الأسرة المصرية الكبيرة، يعاني من مشاكل تدبير تكاليف زيجة ابنته الكبرى، فيقرر اختلاس المبلغ من عهدته المالية في الشركة التي يعمل بها بنية رده فيما بعد. ويتعرض الفيلم للحياة الاجتماعية للأسرة المصرية في ذلك الوقت من هذه الزاوية.، حيث يحضر الأموال تحت ضغط المال والحاجة، وينفذ الفرح وفي نهاية الفيلم يطلب الشاب الثاني وهو حسن يوسف الزواج من ابنته الثانية ولكن يقول للوالد(أنا سأحضر المهر والشبكة وغيره من الأشياء ومن ثم يبتسم ويوافق. ينتهى عندها الفيلم، الذي كان قد دخل ضمن قوائم التصفية النهائية لجائزة الاوسكار فئة أفضل فيلم ناطق بلغة غير الإنجليزية في العام التالي لعرضة في مصر لكنه خرج من هذة التصفيات سريعا