تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:الميدان/إدارة/2018/يونيو
معايير شطب المقالات
السلام عليكم، وطابت أوقاتكم بخير، لاحظت تساهل عدد من الزملاء الإداريين في شطب المقالات بحجة أنها تخالف معايير السيرة الشخصية إلا أنني أظن أن عمليات الحذف تعتمد على الاجتهاد الشخصي أكثر من اعتمادها على أسس سليمة وواضحة وأجد أن الوضع تعدى مبدأ الحذفية.
كمثال: رفض الزميل باسم حذف صفحة ديمة بشار لتأتي الزميلة ولاء (ن) لاحقا وتحذفها بعد ترشيحها للشطب، وحذف الزميل فيصل مقالة شفيقة القبطية التي سبق وأن رشحتها لنقاش الحذف وتم إنقاذها من قبل الزميل Faris knight (ن)، وكذلك قام إسلام سابقا بحذف مقالة زهرة مصباح التي أعتقد أنها سليمة.
يفترض أن الفيصل في مثل هذه الحالات هو السياسات فقط ونبتعد كلياً عن وجهة النظر الشخصية، خصوصا إذا كانت المقالة مكتوبة بأسلوب موسوعي ومدعومة بمصادر، لأن الأمر مربك لنا كمحررين وأتمنى في حال أن الشخصية مشكوك بملحوظيتها طرحها في نقاش الحذف وفي حال التوصل لاتفاق لإبقائها فيجب عدم حذفها لاحقا.
ومن المقالات التي أراها لم تخالف معايير السير هي مقالة سارة الودعاني المحمية بشكل مبالغ فيه بحجة أنه لا يصح إنشائها مع أنها شخصية مشهورة وتحظى بملحوظية عالية في دول الخليج. وقدمت طلب لاسترجاع المقالة ليأتي بوت بعد ساعة ويرفض طلبي، عجيب! حيث أصبح لدينا الان بوت يرفض الطلبات بشكل آلي.
تفسير البند السابع من سياسة الشطب هو النظر إلى المعلومات المقدمة في المقالة وليس التوثيق أو لغة الكتابة. التصرف الصحيح للإداري عند الحكم على مقالة مرشحة للشطب هو التحقق مما إذا كان فيها رمق أو نبضة ملحوظية، إن ظهرت فيها لمحة الملحوظية هذه، لا يصح الشطب. البند السابع من سياسة شطب المقالات يقول: "أي سيرة ذاتية لشخص واضح (جليًا) أنه لا يحقق معايير السير الشخصية". أضفت الخط السفلي والقوسين للتوضيح. وسياسة الشطب الإنجليزية توضح أكثر، بندها السابع في المقالات عنوانه: "لا إشارة إلى الأهمية (الأشخاص، والحيوانات، والمنظمات، ومحتوى الوب، والأحداث)، والتفصيل يقول: "أي مقالة عن شخص حقيقي، أو حيوان(ات) بعينها، أو منظمات، أو محتوى وب، أو حدث منظم لا تشير إلى ما يجعل موضوعها مهمًا. وهذا يختلف عن إمكانية التوثيق، والمصادر الموثوق بها، وهو معيار أقل من الملحوظية. هذا المعيار ينطبق فقط على مقالات محتوى الوب، ومقالات الأشخاص، والمنظمات، والحيوانات المعينة، وليس المقالات عن كتبهم، وألبوماتهم، وبرمجياتهم، وأعمالهم الإبداعية الأخرى. هذا المعيار لا ينطبق على أجناس الحيوانات، ينطبق فقط على حيوانات بعينها. هذا المعيار لا ينطبق على أي مقالة بها أي ادعاء قابل للتصديق للأهمية، حتى لو كان الادعاء غير مدعوم بمصدر موثوق، أو لا يستوفي إرشادات محلوظية أرابيكا. هذا المعيار ينطبق إذا كان ادعاء الأهمية غير قابل للتصديق. إذا كانت قابلية المصداقية في الادعاء غير واضحة، يمكنك تطوير المقالة بنفسك، أو اقتراح حذف المقالة، أو إضافة المقالة إلى قائمة المقالات المرشحة لنقاش الحذف." انتهى الاقتباس. أوضح أن اقتراح حذف المقالة غير موجود عندنا.--محمد الجطيلي راسلني 12:30، 30 يونيو 2018 (ت ع م)
- أتفق، قلبًا وقالبًا. والخلاف حول ملحوظية شخصية حذفت بالشطب السريع قد يؤدي إلى نقاش في طلبات الاسترجاع في حين أن هذا النقاش كان يجب أن يجري قبل حذف المقالة؛ لأنها كانت يجب أن تمر بنقاش حذف وليس شطب فوري.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 12:42، 30 يونيو 2018 (ت ع م)
- لاحظت مؤخرًا أن صفحة معايير السير الشخصية بها قالب مشروع سياسة، وهذا القالب موجود بالصفحة منذ 3 سنوات! والفقرة الثانية في المقدمة أضيفت دون نقاش سابق لإضافتها في الصفحة.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 13:23، 30 يونيو 2018 (ت ع م)
- تماما في الواقع هناك عدة جوانب للمشكلة (من وجهة نظري على الأقل)، السياسة الإنجليزية كما قال الزميل محمد تشرح هذه النقطة بوضوح أكبر وأرى الوضع سيكون أفضل بكثير لو مشينا وراءها. نقاش الحذف يجب تفعيل دوره أكثر من ذلك، لا يوجد أي مشكلة في نقاش حذف مقالة بسبب شك بنسبة 1% أنها قد تحقق ملحوظية ما (لا يجب الحكم على المقالة بالشطب بسبب تنسيقها أو قلة توثيقها أو حتى رؤية الإداري أو المحرر الذي راجعها أن المصادر المذكورة غير موثوقة أو غير كافية). هذا الموضوع ليس خاصا بالإداريين فقط حقيقة، أجد الكثير من الزملاء يرشحون مقالات للشطب دون تحقق بسيط قد يأخذ 10 ثوان في جوجل. هناك أيضا حل آخر وهو متوفر ولا أعلم لم لا يستخدم إلا نادرا: وهو قالب "حذف سيرة" الذي يمهل المنشئ فترة للتوثيق (ويمكن بعد انتهاء الفترة رؤية النتيجة سواء عرضها لنقاش الحذف أو الإبقاء إذا تم التحسين بشكل كاف). وجدت منذ فترة خريطة تدفق رائعة توضح مراحل عملية مراجعة الصفحات الجديدة أعتقد لو تطوع أحد بترجمتها لنا ستكون مفيدة ([1]). 'محمد'راسلني 15:05، 30 يونيو 2018 (ت ع م)