هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

سيدهارتا موكرجي

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
سيدهارتا موكرجي
معلومات شخصية
تعديل مصدري - تعديل  طالع توثيق القالب

سيدهارتا موكرجي (مواليد 21 يوليو 1970)[1] (بالإنجليزية: Siddhartha Mukherjee)‏ هو طبيب هندي أمريكي وعالم أحياء وطبيب أورام ومؤلف. اشتهر بكتابه الصادر سنة 2010، الذي فاز بجوائز أدبية بارزة بما في ذلك جائزة بوليتزر عن فئة الأعمال غير الخيالية سنة 2011،[2] و،[3] وغيرها. تم إدراج الكتاب ضمن أكثر 100 كتاب مؤثر في القرن الماضي، من قبل مجلة تايم في عام 2011.[4] جاء كتابه الصادر سنة 2016 في المرتبة الأولى ضمن قائمة نيويورك تايمز لأكثر الكتب مبيعا،[5] وكان من بين أفضل 100 كتاب في نيويورك تايمز سنة 2016.[6]

بعد الانتهاء من تعليمه المدرسي في الهند، درس موكرجي علم الأحياء في جامعة ستانفورد وحصل على درجة الدكتوراه. حصل على درجة الدكتوراه بجامعة ستانفورد بصفته باحثا حاصلا على منحة رودس، ودكتوراه في الطب من جامعة هارفارد. التحق بمستشفى نيويورك-بريسبيتيريان في نيويورك سنة 2009. واعتبارًا من عام 2018، أصبح أستاذًا مشاركًا في الطب في قسم أمراض الدم والأورام.[7]

ظهر موكرجي في قائمة تايم 100 لأكثر الأشخاص تأثيرا، وهو يكتب في النيويوركر، وكاتب عمود في نيويورك تايمز. وُصِف بأنه جزء من مجموعة مختارة من الكتاب الأطباء (مثل أوليفر ساكس وأتول قواندي) الذين «وجّهوا الخطاب العام نحو صحة الإنسان»،[8] وسمحوا لجيل من القُرّاء بلمحة نادرة وحميمة في حياة العلم والطب.[9] تتعلق أبحاثه بفسيولوجيا الخلايا السرطانية، والعلاج المناعي لسرطانات الدم، واكتشاف الخلايا الجذعية المكونة للعظام والغضاريف في الهيكل العظمي للفقاريات.[10]

منحته حكومة الهند جائزة بادما شري سنة 2014، وهي رابع أعلى جائزة مدنية تكريمية.[11]

الحياة المبكرة والتعليم

ولد سيدهارتا موكرجي لعائلة بنغالية في نيودلهي بالهند. كان والده سيبسوار موكرجي، مديرًا تنفيذيًا في شركة ميتسوبيشي، وكانت والدته تشاندانا موكرجي معلمة مدرسة سابقة من كلكتا. التحق بمدرسة سانت كولومبا في دلهي، حيث حصل على أعلى جائزة في المدرسة، وهي «سيف الشرف» في عام 1989. بصفته متخصصًا في علم الأحياء في جامعة ستانفورد، عمل في مختبر بول برغ الحائز على جائزة نوبل، حيث قام بتعريف الجينات الخلوية التي تغير سلوك الخلايا السرطانية. حصل على عضوية في فاي بيتا كابا[12] في عام 1992، وأكمل درجة بكالوريوس العلوم في عام 1993.[13]

حصل موكرجي على منحة رودس لأبحاث الدكتوراه في كلية المجدلية بجامعة أكسفورد. عمل على آلية تجلية المستضد بواسطة مولدات الضد. حصل على درجة الدكتوراه. في عام 1997.[14] بعد التخرج، التحق مدرسة طب هارفارد، حيث حصل على درجة الدكتوراه في الطب عام 2000.[15] بين عامي 2000 و 2003 عمل كمقيم في الطب الباطني في مستشفى ماساتشوستس العام. من عام 2003 إلى عام 2006 تدرب في علم الأورام كزميل في معهد دانا-فاربر للسرطان (التابع لكلية الطب بجامعة هارفارد) في بوسطن، ماساتشوستس.[16] [17]

الحياة المهنية

في عام 2009، انضم موخيرجي إلى هيئة التدريس في قسم الطب في قسم أمراض الدم / الأورام في المركز الطبي بجامعة كولومبيا كأستاذ مساعد.[13] [18] المركز الطبي ملحق بمستشفى نيويورك-بريسبيتيريان في مدينة نيويورك.[19]

كان سابقًا تابعًا لمعهد هارفارد للخلايا الجذعية ومستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن. وقد عمل كأستاذ زائر بلامر في مايو كلينك في روتشستر ، مينيسوتا، ومحاضرًا جوزيف جارلاند في جمعية ماساتشوستس الطبية، وأستاذًا فخريًا زائرًا في مدرسة طب جامعة جونز هوبكنز.[20] يقع مختبره في مركز هربرت إيرفينغ الشامل للسرطان بجامعة كولومبيا.[21]

المساهمات

أبحاث السرطان

موكرجي اختصاصي في علم الدم والأورام وتركز أبحاثه على الروابط بين الخلايا الجذعية الطبيعية والخلايا السرطانية. من خلال النتائج التي توصل إليها، أظهر دور الخلايا في علاج السرطان.[22] لقد كان يدرس البيئة الدقيقة («المثوى البيئي») للخلايا الجذعية، وخاصة الخلايا الجذعية المكونة للدم. توجد الخلايا الجذعية المكونة للدم في نخاع العظام في بيئات دقيقة محددة للغاية. بانية العظم، والخلايا التي تشكل العظام، هي واحدة من المكونات الرئيسية في هذه البيئة. تنظم هذه الخلايا عملية تكوين خلايا الدم وتطورها من خلال تزويدها بإشارات للانقسام أو البقاء هادئة أو الحفاظ على خصائص الخلايا الجذعية.[23] يؤدي التشوه في نمو هذه الخلايا إلى الإصابة بسرطانات الدم الشديدة، مثل متلازمة خلل التنسج النقوي وسرطان الدم.[24] تم الاعتراف بأبحاث موكرجي من خلال العديد من المنح المقدمة من المعاهد الأمريكية للصحة ومن المؤسسات الخاصة.[25] [26] [27]

حدّد موكرجي وزملاؤه العديد من الجينات والمواد الكيميائية التي يمكن أن تغير البيئة المكروية، أو مكانة معينة، وبالتالي تغير سلوك الخلايا الجذعية الطبيعية، وكذلك الخلايا السرطانية.[28] [29] [30] [31] [32] [33] اثنين من هذه المواد الكيميائية - مثبطات البروتوزوم ومثبطات أكتيفين[34] - تحت التجارب السريرية.[35] [36] حدد مختبر موكرجي أيضًا طفرات جينية جديدة في متلازمة خلل التنسج النخاعي ولوكيميا نخاعية حادة ولعب دورًا رئيسيًا في إيجاد علاجات لهذه الأمراض.[37] [38]

تكوين العظام

يُعرف فريق موكرجي أيضًا بتعريف الخلايا الجذعية / الخلايا السلفية وتوصيفها (وتسمى أيضًا الخلايا العظمية الغضروفية أو خلايا OCR). في عام 2015، حددوا مستقبليًا هذه الخلايا السلفية من العظام، وأظهروا، باستخدام تتبع السلالة، أن هذه الخلايا يمكن أن تؤدي إلى تكوين العظام والغضاريف والخلايا الشبكية (ومن هنا جاء مصطلح خلايا "OCR"). لقد أثبتوا أن هذه الخلايا تشكل جزءًا من الهيكل العظمي للبالغين في الفقاريات، وأنها تحافظ على الهيكل العظمي وتصلحه.[39]

تعد خلايا "OCR" من بين أحدث الخلايا السلفية التي تم تحديدها في الفقاريات.[40] أثار العمل اهتمامًا واسعًا ووصف في المجلات البارزة بأنه تقدم كبير لفهم علم الأحياء وفهم الأمراض مثل هشاشة العظام والفصال العظمي.[41] [42] أظهر فريق موكرجي أنه يمكن زرع خلايا "OCR" في الحيوانات، ويمكنها تجديد الغضاريف والعظام بعد الكسور.[43] مع فريق (Daniel L. Worthley) في جامعة أديلايد ومعهد جنوب أستراليا للأبحاث الصحية والطبية، عملوا على بحوث مترجمة حول هشاشة العظام والسرطان.[44]

علاجات التنميط الأيضي للسرطان

قام مختبر موكرجي أيضًا بالتحقيق في التفاعل بين جينات السرطان والبيئة المكروية، بما في ذلك البيئة الأيضية. لقد ثبت جيدًا أن التنميط الأيضي في السرطان يتغير بشكل أساسي،[45] وقد وجد فريق موكرجي دور نظام غذائي عالي الدهون، وكافٍ من البروتين، ومنخفض الكربوهيدرات (نظام غذائي كيتوني) في علاج السرطان. لقد أظهروا أن النظام الغذائي الكيتون يثبط إنتاج الأنسولين في الجسم، وهذا بدوره يعزز التثبيط الصيدلاني لـ (PIK3CA)، وهو جين متحور وعادة ما يكون مفرط النشاط في السرطانات.[46]

العلاجات المناعية لسرطان الدم الحاد

قام مختبر موكرجي، بمساعدة شركة (PureTech Health)، بالتحقيق في مستقبلات المستضد الخيمرية (CAR-T) في مشروع مشترك يسمى (Vor BioPharma) منذ عام 2016.[47] لقد قاموا بدمج علاجات (CAR-T) مع الخلايا الجذعية المكونة للدم المعدلة وراثيًا لاستهداف الأنساب الخبيثة المكونة للدم على وجه التحديد، بينما تجدد الخلايا الجذعية المزروعة السلالة ولكنها تظل مخفية من الناحية المستضدية. تم تطوير هذه التقنية بحيث يمكن، بالإضافة إلى الأورام الخبيثة للخلايا البائية، استهداف سرطانات أخرى محددة النسب.[48] يوفر هذا نهجًا جديدًا مهمًا لإدارة اللوكيميا النخاعية الحادة.[49]

الكتب

في عام 2010، نشرت شركة سايمون وشوستر كتابه ،[50] الذي يشرح فيه بالتفصيل تطور تشخيص وعلاج السرطانات البشرية من مصر القديمة إلى أحدث التطورات في العلاج الكيميائي والعلاج الموجه.[51] في 18 أبريل 2011، حصل الكتاب على جائزة بوليتزر عن فئة الأعمال غير الخيالية.[52] تم إدراج الكتاب ضمن «أكثر 100 كتاب مؤثر في القرن الماضي»،[53] وضمن أفضل «10 كتب غير روائية لعام 2010» حسب مجلة تايم في عام 2011.[54] تم إدراجه أيضًا في «أفضل 10 كتب لعام 2010» من قبل صحيفة نيويورك تايمز،[55] وأفضل «10 كتب لعام 2010» من قبل مجلة أوبرا.[56] في عام 2011، تم ترشيحه كمرشح نهائي لجائزة دائرة نقاد الكتاب الوطنية.[57]

استنادًا إلى الكتاب، قدم المخرج كين بيرنز فيلمًا وثائقيًا على تلفزيون بي بي إس بعنوان في عام 2015،[58] وقد تم ترشيحه لجائزة إيمي.[59]

يُقدّم كتاب موكرجي الصادر عام 2016 تاريخًا من الأبحاث الجينية، ويتعمق أيضًا في التاريخ الوراثي الشخصي لعائلة المؤلف، بما في ذلك المرض العقلي. يناقش الكتاب قوة علم الوراثة في تحديد صحة الناس وصفاتهم، لكن له أيضًا نبرة تحذيرية لعدم السماح للميول الجينية بتحديد القدر، وهي عقلية أدت إلى ظهور تحسين النسل في التاريخ وهو شيء يعتقد أنه يفتقر إلى الفروق الدقيقة المطلوبة لفهمه. هو شيء معقد مثل البشر. تم ترشيح كتابه لجائزة كتب العلوم للجمعية الملكية سنة 2016،[60] كما حصل الكتاب أيضًا على جائزة فاي بيتا كابا سنة 2017.[61]

النقد والاستجابة

في مقالته عام 2016 بعنوان `«الشيء نفسه لكن مختلف» (بالإنجليزية: Same but different)‏ في النيويوركر، أرجع موكرجي أهم الوظائف الجينية إلى علم التخلق (مثل تعديل هستون ومثيلة الحمض النووي الريبوزي المنقوص الأكسجين).

المقال مقتطف من فصل «المشتق الأول للهوية» من كتابه «الجين: تاريح حميم»،[62] تم انتقاده من قبل علماء الوراثة مثل مارك بتاشني، في مركز ميموريال سلون كيترينج للسرطان، وجون غريلي، في كلية ألبرت أينشتاين للطب، بسبب التركيز المفرط على تعديل الهيستون ومثيلة الحمض النووي، مع تجاهل العوامل المهمة الأخرى. وعلقوا على أن هاتين العمليتين لهما تأثيرات طفيفة فقط في الوظيفة الجينية الشاملة. رأى ستيفن هينكوف، من مركز فريد هاتشينسون لأبحاث السرطان، أن «موكرجي لم يدرك على ما يبدو أن عوامل النسخ تحتل قمة التسلسل الهرمي للمعلومات اللاجينية»، وقال: «تعد تعديلات الهيستون في الغالب بمثابة تروس في الآلية». يُعتقد الآن عمومًا أن تعديل الهيستون ومثيلات الحمض النووي هي عوامل رئيسية للوظائف اللاجينية والشيخوخة وأمراض معينة،[63] ولديها القدرة على التأثير على عوامل النسخ.[64] ومع ذلك، فإنها لا تساهم إلا قليلاً في التنمية.[65] [66] رداً على ذلك، اعترف موكرجي بأن إغفال عوامل النسخ «كان خطأ» من جانبه.[67]

ينتقد موكرجي أيضًا اختبار الذكاء باعتباره مقياسًا للذكاء، ويؤيد نظرية الذكاءات المتعددة (التي قدمها هوارد غاردنر) على الذكاء العام. يعتبر موكرجي أن نتائج اختبارات معدل الذكاء لتحديد الذكاء العام لا تمثل الذكاء في العالم الحقيقي. اعتبر ستيوارت ريتشي، عالم النفس بجامعة إدنبرة، أن نظرية غاردنر قد «كُشف زيفها»، وأن «الذكاء العام هو على الأرجح الظاهرة الأكثر تكرارًا في كل العلوم النفسية.»[68]

قائمة الكتب المنشورة

الجوائز والتكريمات

سيدهارتا موكرجي يستلم جائزة بادما شري من الرئيس الهندي براناب مخرجي، في راشتراباتي بهافان في نيودلهي، بتاريخ 26 أبريل 2014.

حصل موكرجي على عدة جوائز منها:

  • 1993: منحة رودس، 1993-1996.
  • 2010: جائزة مؤسسة (Gabrielle Angel's Leukemia) لعام 2010.
  • 2010: «أفضل 10 كتب لعام 2010» من قبل صحيفة نيويورك تايمز، عن كتابه «إمبراطور الأمراض: سيرة ذاتية للسرطان».[6]
  • 2011: جائزة لوس أنجلوس تايمز للكتاب، تأهل للتصفيات النهائية في فئة العلوم والتكنولوجيان عن كتابه «إمبراطور الأمراض».[72]
  • 2011: جائزة أو.ويلسون للكتابة العلمية الأدبية عن كتابه «إمبراطور الأمراض».[73]
  • 2011: جائزة القيادة لمكافحة السرطان (مشتركة مع كاثلين سيبيليوس وأورين هاتش).[74]
  • 2011: جائزة دائرة نقاد الكتاب الوطنية، المرشح النهائي عن كتابه «إمبراطور الأمراض».[57]
  • 2011: مجلة تايم، أفضل 100 كتاب غير خيالي في كل العصور عن كتابه «إمبراطور الأمراض».[4]
  • 2011: القائمة المختصرة لجائزة كتاب ويلكوم ترست عن كتابه «إمبراطور الأمراض».[76]
  • 2011: جائزة الغارديان للكتاب الأول عن كتابه «إمبراطور الأمراض».[3]
  • 2012: أضواء مكتبة بوسطن العامة الأدبية 2012.[77]
  • 2016: جائزة الجمعية الملكية إنسايت للاستثمار العلمي لعام 2016 (القائمة المختصرة) عن كتابه «الجين: تاريخ حميم:».[79]
  • 2016: القائمة الطويلة لجائزة بيلي جيفورد غير الخيالية عن كتابه «الجين: تاريخ حميم:».[80]
  • 2017: جائزة ويلكوم للكتاب (القائمة المختصرة) عن كتابه «الجين: تاريخ حميم:».[82]
  • 2018: درجة الدكتوراه الفخرية في الطب من الكلية الملكية للجراحين بأيرلندا،[83] ومن جامعة جنوب كاليفورنيا.[84]

الحياة الشخصية

يعيش موكرجي في نيويورك وهو متزوج من الفنانة ، الحائزة على زمالة ماك آرثر وممثلة الولايات المتحدة في بينالي البندقية 2013. ولديهما ابنتين.[85]

مراجع

  1. ^ Rogers، Kara. "Siddhartha Mukherjee: Indian-born American physician, scientist, and writer". www.britannica.com. Encyclopædia Britannica, Inc. مؤرشف من الأصل في 2021-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-08.
  2. ^ "Pulitzer for US-Indian Siddhartha Mukherjee's book". BBC. 19 أبريل 2011. مؤرشف من الأصل في 2020-09-02. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25.
  3. ^ أ ب Flood، A. (1 ديسمبر 2011). "Biography of cancer wins Guardian First Book award". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2021-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25.
  4. ^ أ ب Cruz، Gilbert (17 أغسطس 2011). "All-TIME 100 Nonfiction Books". Time. مؤرشف من الأصل في 2021-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-28.
  5. ^ "The New York Times Best Sellers". The New York Times. 12 يونيو 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-02-26. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25.
  6. ^ أ ب New York Times Sunday Book Review Editorial Staff (24 نوفمبر 2010). "100 Notable Books of 2010". New York Times Magazine. مؤرشف من الأصل في 2020-12-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-28.
  7. ^ "Siddhartha Mukherjee, author-doctor, is guest at Express Adda today". The Indian Express. 27 مارس 2018. مؤرشف من الأصل في 2021-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25.
  8. ^ Mackovich، Ron (8 مارس 2018). "Renowned oncologist Siddhartha Mukherjee named USC's 2018 commencement speaker". USC News. مؤرشف من الأصل في 2021-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25.
  9. ^ Solomon، Andrew (22 فبراير 2018). "Literature about medicine may be all that can save us". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2021-04-20. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25.
  10. ^ "Siddhartha Mukherjee, MD, DPhil". Columbia Stem Cell Initiative (CSCI). مؤرشف من الأصل في 2020-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25.
  11. ^ أ ب "Indo-American Siddhartha Mukherjee calls Padma Shri a great Honor". IANS. Biharprabha News. مؤرشف من الأصل في 2021-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-27.
  12. ^ "'The Gene,' by Siddhartha Mukherjee" (بEnglish). Archived from the original on 2021-07-07. Retrieved 2021-07-07.
  13. ^ أ ب Rogers، Kara. "Siddhartha Mukherjee: Indian-born American physician, scientist, and writer". www.britannica.com. Encyclopædia Britannica, Inc. مؤرشف من الأصل في 2021-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-08.Rogers, Kara. "Siddhartha Mukherjee: Indian-born American physician, scientist, and writer". www.britannica.com. Encyclopædia Britannica, Inc. Retrieved 8 May 2017.
  14. ^ Mukherjee، Siddhartha (1997). The processing and presentation of viral antigens (DPhil thesis). University of Oxford. مؤرشف من الأصل في 2016-12-20.
  15. ^ "Medical Alumnus Wins Pulitzer Prize for Nonfiction". Harvard Magazine. 18 أبريل 2011. مؤرشف من الأصل في 2021-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-07.
  16. ^ Levin، Ann. "Cancer's Biographer". The Record (Columbia University). مؤرشف من الأصل في 2015-06-25. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-06.
  17. ^ "Siddhartha Mukherjee, MD, DPhil". www.columbiadoctors.org. Columbia University. مؤرشف من الأصل في 2021-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-08.
  18. ^ McGrath، Charles (8 نوفمبر 2010). "How Cancer Acquired Its Own Biographer". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2021-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-06.
  19. ^ "Siddhartha Mukherjee, MD, DPhil". NewYork-Presbyterian. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-10.
  20. ^ "Siddhartha Mukherjee, M.D., Ph.D." ACT for NIH. مؤرشف من الأصل في 2018-03-13. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25.
  21. ^ "Physician's Profile: Siddhartha Mukherjee, MD, DPhil". Columbia University Medical Center, Herbert Irving Comprehensive Cancer Center. مؤرشف من الأصل في 2021-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-27.
  22. ^ Mukherjee، Siddhartha (2015). "Soon we'll cure diseases with a cell, not a pill". Ted Talks. مؤرشف من الأصل في 2021-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-26.
  23. ^ Morrison، Sean J.؛ Scadden، David T. (2014). "The bone marrow niche for haematopoietic stem cells". Nature. ج. 505 ع. 7483: 327–334. DOI:10.1038/nature12984. PMID:24429631. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  24. ^ Raaijmakers، Marc H. G. P.؛ Mukherjee، Siddhartha؛ Guo، Shangqin؛ Zhang، Siyi؛ Kobayashi، Tatsuya؛ Schoonmaker، Jesse A.؛ Ebert، Benjamin L.؛ Al-Shahrour، Fatima؛ وآخرون (2010). "Bone progenitor dysfunction induces myelodysplasia and secondary leukaemia". Nature. ج. 464 ع. 7290: 852–857. DOI:10.1038/nature08851. PMID:20305640. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  25. ^ "Siddhartha Mukherjee, MD, DPhil". Columbia Stem Cell Initiative (CSCI). مؤرشف من الأصل في 2020-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25."Siddhartha Mukherjee, MD, DPhil" نسخة محفوظة 11 يوليو 2020 على موقع واي باك مشين.. Columbia Stem Cell Initiative (CSCI). Retrieved 25 June 2018.
  26. ^ "Insight". The Rockefeller University. مؤرشف من الأصل في 2017-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-08.
  27. ^ "Siddhartha Mukherjee, MD, DPhil". ColumbiaDoctors. Columbia University Medical Center. مؤرشف من الأصل في 2021-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-27.
  28. ^ Mukherjee، Siddhartha؛ Raje، Noopur؛ Schoonmaker، Jesse A.؛ Liu، Julie C.؛ Hideshima، Teru؛ Wein، Marc N.؛ Jones، Dallas C.؛ Vallet، Sonia؛ وآخرون (2008). "Pharmacologic targeting of a stem/progenitor population in vivo is associated with enhanced bone regeneration in mice". Journal of Clinical Investigation. ج. 118 ع. 2: 491–504. DOI:10.1172/JCI33102. PMID:18219387. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  29. ^ Raje، N؛ Hideshima، T؛ Mukherjee، S؛ Raab، M؛ Vallet، S؛ Chhetri، S؛ Cirstea، D؛ Pozzi، S؛ وآخرون (2009). "Preclinical activity of P276-00, a novel small-molecule cyclin-dependent kinase inhibitor in the therapy of multiple myeloma". Leukemia. ج. 23 ع. 5: 961–970. DOI:10.1038/leu.2008.378. PMID:19151776.
  30. ^ Jones، M. D.؛ Liu، J. C.؛ Barthel، T. K.؛ Hussain، S.؛ Lovria، E.؛ Cheng، D.؛ Schoonmaker، J. A.؛ Mulay، S.؛ وآخرون (2010). "A Proteasome Inhibitor, Bortezomib, Inhibits Breast Cancer Growth and Reduces Osteolysis by Downregulating Metastatic Genes". Clinical Cancer Research. ج. 16 ع. 20: 4978–4989. DOI:10.1158/1078-0432.CCR-09-3293. PMID:20843837. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  31. ^ Sykes، David B.؛ Kfoury، Youmna S.؛ Mercier، François E.؛ Wawer، Mathias J.؛ Law، Jason M.؛ Haynes، Mark K.؛ Lewis، Timothy A.؛ Schajnovitz، Amir؛ وآخرون (2016). "Inhibition of Dihydroorotate Dehydrogenase Overcomes Differentiation Blockade in Acute Myeloid Leukemia". Cell. ج. 167 ع. 1: 171–186.e15. DOI:10.1016/j.cell.2016.08.057. PMID:27641501. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  32. ^ Bhagat، Tushar D.؛ Chen، Si؛ Bartenstein، Matthias؛ Barlowe، A. Trevor؛ Von Ahrens، Dagny؛ Choudhary، Gaurav S.؛ Tivnan، Patrick؛ Amin، Elianna؛ وآخرون (2017). "Epigenetically Aberrant Stroma in MDS Propagates Disease via Wnt/β-Catenin Activation". Cancer Research. ج. 77 ع. 18: 4846–4857. DOI:10.1158/0008-5472.CAN-17-0282. PMID:28684528. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  33. ^ Chen، X.؛ Takemoto، Y.؛ Deng، H.؛ Middelhoff، M.؛ Friedman، R. A.؛ Chu، T. H.؛ Churchill، M. J.؛ Ma، Y.؛ وآخرون (2017). "Histidine decarboxylase (HDC)-expressing granulocytic myeloid cells induce and recruit Foxp3+ regulatory T cells in murine colon cancer". OncoImmunology. ج. 6 ع. 3: e1290034. DOI:10.1080/2162402X.2017.1290034. PMID:28405523. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  34. ^ Vallet، S.؛ Mukherjee، S.؛ Vaghela، N.؛ Hideshima، T.؛ Fulciniti، M.؛ Pozzi، S.؛ Santo، L.؛ Cirstea، D.؛ وآخرون (2010). "Activin A promotes multiple myeloma-induced osteolysis and is a promising target for myeloma bone disease". Proceedings of the National Academy of Sciences. ج. 107 ع. 11: 5124–5129. DOI:10.1073/pnas.0911929107. PMID:20194748. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  35. ^ Dimopoulos، Meletios A؛ Goldschmidt، Hartmut؛ Niesvizky، Ruben؛ Joshua، Douglas؛ Chng، Wee-Joo؛ Oriol، Albert؛ Orlowski، Robert Z؛ Ludwig، Heinz؛ وآخرون (2017). "Carfilzomib or bortezomib in relapsed or refractory multiple myeloma (ENDEAVOR): an interim overall survival analysis of an open-label, randomised, phase 3 trial". The Lancet Oncology. ج. 18 ع. 10: 1327–1337. DOI:10.1016/S1470-2045(17)30578-8. PMID:28843768.
  36. ^ Komrokji، Rami؛ Garcia-Manero، Guillermo؛ Ades، Lionel؛ Prebet، Thomas؛ Steensma، David P؛ Jurcic، Joseph G؛ Sekeres، Mikkael A؛ Berdeja، Jesus؛ وآخرون (2018). "Sotatercept with long-term extension for the treatment of anaemia in patients with lower-risk myelodysplastic syndromes: a phase 2, dose-ranging trial". The Lancet Haematology. ج. 5 ع. 2: e63–e72. DOI:10.1016/S2352-3026(18)30002-4. PMID:29331635.
  37. ^ Raaijmakers، Marc H. G. P.؛ Mukherjee، Siddhartha؛ Guo، Shangqin؛ Zhang، Siyi؛ Kobayashi، Tatsuya؛ Schoonmaker، Jesse A.؛ Ebert، Benjamin L.؛ Al-Shahrour، Fatima؛ وآخرون (2010). "Bone progenitor dysfunction induces myelodysplasia and secondary leukaemia". Nature. ج. 464 ع. 7290: 852–857. DOI:10.1038/nature08851. PMID:20305640. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  38. ^ Guryanova، O A؛ Lieu، Y K؛ Garrett-Bakelman، F E؛ Spitzer، B؛ Glass، J L؛ Shank، K؛ Martinez، A B V؛ Rivera، S A؛ وآخرون (29 ديسمبر 2015). "Dnmt3a regulates myeloproliferation and liver-specific expansion of hematopoietic stem and progenitor cells". Leukemia. ج. 30 ع. 5: 1133–1142. DOI:10.1038/leu.2015.358. PMID:26710888. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  39. ^ Worthley، Daniel L.؛ Churchill، Michael؛ Compton، Jocelyn T.؛ Tailor، Yagnesh؛ Rao، Meenakshi؛ Si، Yiling؛ Levin، Daniel؛ Schwartz، Matthew G.؛ Uygur، Aysu (2015). "Gremlin 1 Identifies a Skeletal Stem Cell with Bone, Cartilage, and Reticular Stromal Potential". Cell. ج. 160 ع. 1–2: 269–284. DOI:10.1016/j.cell.2014.11.042. PMID:25594183. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |إظهار المؤلفين=9 غير صالح (مساعدة) والوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  40. ^ McGonagle، Dennis؛ Jones، Elena A. (2015). "A new in vivo stem cell model for regenerative rheumatology". Nature Reviews Rheumatology. ج. 11 ع. 4: 200–201. DOI:10.1038/nrrheum.2015.21. PMID:25734973.
  41. ^ Kassem، Moustapha؛ Bianco، Paolo (2015). "Skeletal Stem Cells in Space and Time". Cell. ج. 160 ع. 1–2: 17–19. DOI:10.1016/j.cell.2014.12.034. PMID:25594172.
  42. ^ Osório، Joana (2015). "Back to the origins—identifying the skeletal stem cell". Nature Reviews Endocrinology. ج. 11 ع. 3: 132. DOI:10.1038/nrendo.2015.14. PMID:25645704.
  43. ^ Worthley، Daniel L.؛ Churchill، Michael؛ Compton، Jocelyn T.؛ Tailor، Yagnesh؛ Rao، Meenakshi؛ Si، Yiling؛ Levin، Daniel؛ Schwartz، Matthew G.؛ Uygur، Aysu (2015). "Gremlin 1 Identifies a Skeletal Stem Cell with Bone, Cartilage, and Reticular Stromal Potential". Cell. ج. 160 ع. 1–2: 269–284. DOI:10.1016/j.cell.2014.11.042. PMID:25594183. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |إظهار المؤلفين=9 غير صالح (مساعدة) والوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)Worthley, Daniel L.; Churchill, Michael; Compton, Jocelyn T.; Tailor, Yagnesh; Rao, Meenakshi; Si, Yiling; Levin, Daniel; Schwartz, Matthew G.; Uygur, Aysu; et al. (2015). "Gremlin 1 Identifies a Skeletal Stem Cell with Bone, Cartilage, and Reticular Stromal Potential". Cell. 160 (1–2): 269–284. doi:10.1016/j.cell.2014.11.042. PMC 4436082. PMID 25594183.
  44. ^ Lannagan، Tamsin R M؛ Lee، Young K؛ Wang، Tongtong؛ Roper، Jatin؛ Bettington، Mark L؛ Fennell، Lochlan؛ Vrbanac، Laura؛ Jonavicius، Lisa؛ وآخرون (2018). "Genetic editing of colonic organoids provides a molecularly distinct and orthotopic preclinical model of serrated carcinogenesis". Gut. ج. 68 ع. 4: gutjnl–2017–315920. DOI:10.1136/gutjnl-2017-315920. PMID:29666172. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  45. ^ Hammoudi، Naima؛ Riaz Ahmed، Kausar Begam؛ Garcia-Prieto، Celia؛ Huang، Peng (2011). "Metabolic alterations in cancer cells and therapeutic implications". Chinese Journal of Cancer. ج. 30 ع. 8: 508–525. DOI:10.5732/cjc.011.10267. PMID:21801600. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  46. ^ Cantley، Lewis C. (2018). "Abstract KN01: Keynote Lecture: PI 3-kinase links obesity, insulin resistance, and cancer". Molecular Cancer Therapeutics. ج. 17 ع. 1: KN01. DOI:10.1158/1535-7163.TARG-17-KN01. مؤرشف من الأصل في 2021-01-21.
  47. ^ Craig، Jessica (10 مايو 2016). "CAR T-cell start-up launched". mdedge.com. Frontline Medical Communications Inc. مؤرشف من الأصل في 2018-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-26.
  48. ^ "About VOR". Vor Biopharma. مؤرشف من الأصل في 2020-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-26.
  49. ^ Walters، Jenny (18 مايو 2018). "Beyond B cells". Biocentury. مؤرشف من الأصل في 2019-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-26.
  50. ^ Mukherjee، Siddhartha (16 نوفمبر 2010). The Emperor of All Maladies: A Biography of Cancer. Simon and Schuster. ISBN:978-1-4391-0795-9. مؤرشف من الأصل في 2020-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-06.
  51. ^ Roy، Amit (10 نوفمبر 2009). "Chronicler of cancer, emperor of maladies". The Telegraph – Calcutta (Kolkata). مؤرشف من الأصل في 2018-06-27. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-06.
  52. ^ أ ب "The 2011 Pulitzer Prize Winners: General Non-Fiction". The Pulitzer Prizes. Retrieved 12 November 2013. نسخة محفوظة 2015-12-24 على موقع واي باك مشين.
  53. ^ Cruz، Gilbert (17 أغسطس 2011). "All-TIME 100 Nonfiction Books". Time. مؤرشف من الأصل في 2021-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-28.Cruz, Gilbert (17 August 2011). "All-TIME 100 Nonfiction Books". Time. Retrieved 28 September 2014.
  54. ^ "The Top 10 Everything of 2010". Time. 9 ديسمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2013-08-26. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-06.
  55. ^ "The 10 Best Books of 2010". The New York Times. 1 ديسمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2021-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-06.
  56. ^ Sehgal، Parul. "The Emperor of All Maladies (Book Review)". Oprah.com. مؤرشف من الأصل في 2014-03-18. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-06.
  57. ^ أ ب "All Past National Book Critics Circle Award Winners and Finalists". National Book Critics Circle. مؤرشف من الأصل في 2019-10-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25.
  58. ^ Genzlinger، Neil (27 مارس 2015). "Review: In 'Cancer: The Emperor of All Maladies,' Battling an Opportunistic Killer". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2021-05-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-03-31.
  59. ^ "Siddhartha Mukherjee's Touching Cancer Docu Nominated at the Emmys". The Quint. 24 أغسطس 2015. مؤرشف من الأصل في 2018-06-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-08.
  60. ^ Flood, Alison (4 Aug 2016). "Bill Bryson hails 'thrilling' Royal Society science book prize shortlist". The Guardian (بBritish English). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2021-04-10. Retrieved 2016-09-22.
  61. ^ أ ب DeSimone، Bailey (1 ديسمبر 2017). "The Key Reporter - Siddhartha Mukherjee". www.keyreporter.org. The Phi Beta Kappa Society. The Key Reporter. مؤرشف من الأصل في 2017-12-22.
  62. ^ Mukherjee، S. (17 مايو 2016). The Gene: An Intimate History. UK: Penguin. ISBN:978-1-4767-3352-4. مؤرشف من الأصل في 2021-07-07.
  63. ^ López، V.؛ Fernández، A.F.؛ Fraga، M.F. (2017). "The role of 5-hydroxymethylcytosine in development, aging and age-related diseases". Ageing Research Reviews. Online: 28–38. DOI:10.1016/j.arr.2017.05.002. PMID:28499883.
  64. ^ Yin، Yimeng؛ Morgunova، Ekaterina؛ Jolma، Arttu؛ Kaasinen، Eevi؛ Sahu، Biswajyoti؛ Khund-Sayeed، Syed؛ Das، Pratyush K.؛ Kivioja، Teemu؛ وآخرون (2017). "Impact of cytosine methylation on DNA binding specificities of human transcription factors". Science. ج. 356 ع. 6337: eaaj2239. DOI:10.1126/science.aaj2239. PMID:28473536. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  65. ^ Edwards، John R.؛ Yarychkivska، Olya؛ Boulard، Mathieu؛ Bestor، Timothy H. (2017). "DNA methylation and DNA methyltransferases". Epigenetics & Chromatin. ج. 10 ع. 1: 23. DOI:10.1186/s13072-017-0130-8. PMID:28503201. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  66. ^ Shen، Hongjie؛ Xu، Wenqi؛ Lan، Fei (2017). "Histone lysine demethylases in mammalian embryonic development". Experimental & Molecular Medicine. ج. 49 ع. 4: e325. DOI:10.1038/emm.2017.57. PMID:28450736. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  67. ^ Woolston، Chris (2016). "Researcher under fire for New Yorker epigenetics article". Nature. ج. 533 ع. 7603: 295. DOI:10.1038/533295f.
  68. ^ Ritchie، Stuart (28 مايو 2016). "How Siddhartha Mukherjee gets it wrong on IQ, sexuality and epigenetics". The Spectator. مؤرشف من الأصل في 2019-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-08.
  69. ^ Suh, Dong Hoon (أكتوبر 2012). "Book Review: The emperor of all maladies: a biography of cancer by Siddhartha Mukherjee". J Gynecol Oncol. ج. 23 ع. 4: 291–292. DOI:10.3802/jgo.2012.23.4.291. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |PMCID= تم تجاهله يقترح استخدام |pmc= (مساعدة)
  70. ^ Siddhartha Mukherjee, The Laws of Medicine: Field Notes from an Uncertain Science, سايمون وشوستر, 2015 (page visited on 10 December 2015). نسخة محفوظة 2016-04-23 على موقع واي باك مشين.
  71. ^ James Gleick, "The Gene, by Siddhartha Mukherjee, New York Times May 15, 2016 review نسخة محفوظة 7 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  72. ^ Los Angeles Times Book Review Editorial Staff (2011). "2010 Los Angeles Times Book Prizes Winners & Finalists". Los Angeles Times Festival of Books. مؤرشف من الأصل في 2011-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2014-09-28.
  73. ^ "PEN/E. O. Wilson Literary Science Writing Award Winners". Pen America. مؤرشف من الأصل في 2021-01-21. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25.
  74. ^ "Annual Cancer Leadership Awards Reception". Friends of Cancer Research. مؤرشف من الأصل في 2018-06-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25.
  75. ^ "The 2011 TIME 100 Poll Results". Time. مؤرشف من الأصل في 2020-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25.
  76. ^ Bourke، Joanna (2011). "2011 Wellcome Trust Book Prize shortlist". The Lancet. ج. 378 ع. 9801: 1454. DOI:10.1016/S0140-6736(11)61585-7. S2CID:54401744.
  77. ^ Farrington، Roger (25 أبريل 2012). "The Associates of the Boston Public Library's "Literary Lights" Dinner". Wellesley Patch. مؤرشف من الأصل في 2018-06-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-25.
  78. ^ "Padma Awards Announced". Press Information Bureau, Ministry of Home Affairs, Government of India. 25 يناير 2014. مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2014.
  79. ^ "Shortlist for The Royal Society Insight Investment Science Book Prize 2016 unveiled". The Royal Society. 6 أغسطس 2016. مؤرشف من الأصل في 2021-05-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-17.
  80. ^ "Nobel laureate Svetlana Alexievich heads longlist for UK's top nonfiction award". 20 سبتمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08.
  81. ^ "10 Best Books of 2016". The Washington Post. 17 نوفمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2021-03-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-17.
  82. ^ GrrlScientist (15 مارس 2017). "Wellcome Book Prize 2017 Shortlist Revealed". مؤرشف من الأصل في 2021-01-21.
  83. ^ NUI (31 مايو 2018). "Conferring of NUI degrees in RCSI, Dublin – May 2018". National University of Ireland. مؤرشف من الأصل في 2021-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-27.
  84. ^ Mackovich، Ron (6 أبريل 2018). "USC announces five honorary degree recipients for 2018 commencement". USC News. مؤرشف من الأصل في 2020-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-27.
  85. ^ Kazanjian، Dodie (11 مايو 2016). "Meet the Most Brilliant Couple in Town". Vogue. مؤرشف من الأصل في 2021-02-26.
مجلوبة من «https://3rabica.org/index.php?title=سيدهارتا_موكرجي&oldid=3367563»