تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:الوجود ≠ الملحوظية
هذه الصفحة خاطرة في أرابيكا العربية. قد تحتوي هذه الصفحة على نصائح أو آراء شخصية لمحرري أرابيكا، وقد تشرح ممارساتٍ شائعة أو تفسِّر أخطاءً متكررةً. هذه الصفحة ليست مقالةً موسوعية، وليست من سياسات وإرشادات أرابيكا؛ أي أنها لم تخضع لمراجعة وتدقيق المجتمع، وقد لا يكون هناك توافق حولها. تعرض بعض الخواطر ممارسات مقبولة على نطاق واسع في أرابيكا، وبعضها يعرض وجهات نظر لا تحظى بقبولٍ واسع.
|
خلاصة الموضوع: الوجود وحده ليس معيارا كافيا للكتابة عن موضوع ما. |
"إنها ليست خدعة. هناك الكثير من الأدلة على أنها موجودة. كانت صورتها منشورة في ثلاثة مواقع محلية. لذلك، يجب أن يكون لدينا مقال حولها".
لا.
واحدة من أكبر المفاهيم الخاطئة حول أرابيكا هي أن أرابيكا يجب أن تحتوي على كل شيء. عندما نتحدث عن مهمة أرابيكا الحقيقية، هذا ببساطة غير صحيح. أرابيكا تتمحور حول الموضوعات التي تتوافق مع إرشادات وسياسات الملحوظية. أي مقالة تعجز عن تلبية هذه الشروط المتفق عليها ليس من المفترض الكتابة عنها.
تحتوي أرابيكا على العديد من المحررين الذين هم بشر مثلك تمامًا، لذلك إذا كان هناك شيء شائع، ولا يوجد محتوى حوله على أرابيكا، فمن المحتمل أنه لم يفكر أحد في إنشائه من قبل. ولكن أيضا، قد يكون هناك سبب وجيه لعدم وجوده. لذا قبل الإنشاء، فكر.
ما لا يجب إنشاؤه
إذا كنت تعتقد أن لديك فكرة عظيمة ليست على أرابيكا، فقد تكون متلهفًا إلى إنشائها وحفظها في أسرع وقت ممكن، وعدم البحث إذا كان هناك حتى مقال حول الموضوع. هناك أنواع مختلفة من المقالات التي قد يعتقد البعض أنها تستحق الإنشاء ولكنها لا ينبغي إنشاؤها. فيما يلي بعض الأمثلة:
لا تكتب مقالة عن نفسك
وبالمثل، لا تقم بإنشاء مقال عن أحد أفراد عائلتك أو صديق مقرب أو حتى أحد معارفك الذين بالكاد تعرفهم. لا تُنشئ مقالة عن شركة أو منظمة ينتمي إليها أي من المذكور بالسابق. نعم، يُسمح بكتابة مقالات عن الأشخاص والشركات والمنظمات. واهتمامك في الموضوع يساعد. لكن قدرتك على كتابة مقالة تتوافق مع إرشادات أرابيكا عن نفسك أو شخص تعرفه أو شركة أو مؤسسة هي أمر صعب لأن في الغالب يكون المنشئ لديه معلومات غير منشورة في المصادر.