أرابيكا:الميدان/أرشيف/تقنية/2009/يونيو

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

تفعيل امتداد النسخ المعلمة

تحياتي للجميع؛ في الفترة الأخيرة تجاوزنا حاجز المائة ألف مقالة، ولكن للأسف الكثير من هذه المقالات مازال دون المستوى؛ ولذا فأنا أقترح تفعيل امتداد النسخ المعلمة FlaggedRevs وهو ببساطة يتيح للمستخدمين التحكم في النسخ التي يتم عرضها لقراء المقالات، بدلا من عرض النسخة الأخيرة دوما (والتي ربما تحتوي على تخريب)؛ وكانت هناك نقاشات سابقة حول تفعيله في أرابيكا العربية، لكنني كنت أنتظر وصولنا إلى مائة ألف مقالة قبل تفعيله؛ هذا الامتداد من أكبر امتدادت برنامج ميدياويكي، لذا فمن الصعب تلخيص إعداداته لكنني أقترح استخدام الإعدادات الافتراضية مع القيام بالتعديلات التالية:

$wgFlaggedRevsWhitelist = array( 'الصفحة_الرئيسية' );

$wgFlaggedRevsAutopromote = array(
	'days'	 => 60, # days since registration
	'edits'	 => 150, # total edit count
	'excludeDeleted' => false, # exclude deleted edits from 'edits' count above?
	'spacing'	 => 3, # spacing of edit intervals
	'benchmarks' => 15, # how many edit intervals are needed?
	'recentContentEdits' => 0, # $wgContentNamespaces edits in recent changes
	// Either totalContentEdits reqs OR totalCheckedEdits requirements needed
	'totalContentEdits' => 300, # $wgContentNamespaces edits OR...
	'totalCheckedEdits' => 200, # ...Edits before the stable version of pages
	'uniqueContentPages' => 12, # $wgContentNamespaces unique pages edited
	'editComments' => 20, # how many edit comments used?
	'email'	 => false, # user must be emailconfirmed?
	'userpageBytes' => 0, # userpage is needed? with what min size?
	'uniqueIPAddress' => false, # If $wgPutIPinRC is true, users sharing IPs won't be promoted
	'neverBlocked' => true, # Can users that were blocked be promoted?
	'maxRevertedEdits' => 10, # Max edits the user could have had rolled back?
);

$wgAddGroups['reviewer'][] = 'editor';
$wgRemoveGroups['reviewer'][] = 'editor';
$wgAddGroups['bureaucrat'][] = 'reviewer';
$wgRemoveGroups['bureaucrat'][] = 'reviewer';

سيتم إنشاء مجموعتي مستخدم جديدتين: محرر editor ومراجع reviewer؛ ويمكن للإداريين منح أو سحب هاتين المجموعتين من أي مستخدم؛ المستخدمون العاديون ستتم ترقيتهم إلى محررين بعد استيفائهم عددا معينا من الشروط.

هذا النقاش يوضح رغبة المستخدمين في التحكم بجودة المقالات وهذا الامتداد هو خير وسيلة لذلك. --Meno25 (نقاشمساهمات) 17:59، 5 يونيو 2009 (UTC)

سبقتني بضغطة زر يا مينو، على الرغم من معارضتي السابقة للموضوع، إلا أني كنت سأقترح الشيء ذاته للتو. يبقى أن نضع قوانين للمحرر وللمراجع. أرى أن المحرر يحصل عليها حسب الشروط التلقائية في الأعلى وتسحب من إداري إن لم تحقق تعديلاته الشروط اللازمة أي بشكل مشابه ل لمجموعة الموثوقين حاليا، أما المراجعون فلربما احتجنا إلى شروط أقسى، مثل الحصول على عدد من أصوات الدعم. --سايفرز (نقاشمساهمات) 18:07، 5 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
نعم بالضبط يا سايفرز؛ صلاحية المحرر ستكون مثل صلاحية الautopatrol الحالية (كل الإداريين يحصلون عليها تلقائيا ويتم منحها للمستخدمين بشروط سهلة)؛ أما بالنسبة لصلاحية المراجع فكنت أفكر في أن تكون بانتخاب بسيط؛ أي أن يقوم أحد الإداريين بوضع إعلان في الميدان أنه سيمنح هذه الصلاحية لمستخدم معين، ولو لم تكن هناك اعتراضات لمدة أسبوع يتم منح الصلاحية، وأعتقد أنه يمكننا أن نقتصر على منح هذه الصلاحية لأربعة مستخدمين فقط في المرحلة الأولى: أنت و Alexnight12 لإشرافكما على أسبوع الويكي، وProducer لإشرافه على يوم أرابيكا العربية، وChaos نظرا لدوره التاريخي في ويكيبيدا العربية. --Meno25 (نقاشمساهمات) 18:17، 5 يونيو 2009 (UTC)
كنت أعتقد أن كل إداري هو مراجع، صحيح؟ وماذا عن البوتات هل سيكون لها صفة محرر أم هي مستثناة من الامتداد؟ --سايفرز (نقاشمساهمات) 18:26، 5 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
كل إداري هو editor لكن ليس reviewer؛ تعديلات البوتات ستكون مراجعة تلقائيا. --Meno25 (نقاشمساهمات) 18:33، 5 يونيو 2009 (UTC)
موضوع آخر، هل ستكون حالة المقالة هي حالة واحدة فقط (مراجعة، أو غير مراجعة) أو أننا سنضيف إليها علامة التدقيق أيضا للحصول على وثوقية أعلى؟ --سايفرز (نقاشمساهمات) 18:30، 5 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
الامتداد يوفر القدرة على تقييم كل مقالة بواحد من عدة مستويات للجودة؛ بل الأكثر من هذا فهو يوفر القدرة للمستخدمين على كتابة آرائهم feedback في مستوى المقالة. --Meno25 (نقاشمساهمات) 18:33، 5 يونيو 2009 (UTC)
إن كان التقييم من قبل المستخدمين (بالأرقام فقط) لا مشكلة، لكن رجاء أي شيء إلا التعليقات والآراء، أتوقع عند قراءة الآراء أننا سنتمنى لو أن الامتداد لم يفعل :( --سايفرز (نقاشمساهمات) 18:38، 5 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
أوافق الرأي حول التقييم الرقمي (إعطاء علامة حول مدى الجودة) وتجنب التعليق الكتابي. هل يحتاج هذا الامتداد إلى توصيت من أجل تفعيله في النسخة العربية؟ --§ سامي §-- (نقاش) 19:07، 5 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
أنا أعتقد أن تلك الامتدادات الجديدة سلاح ذو حدين، فبالإضافة إلى تقليل احتمالية ان تكون التعديلات المجهولة تخريبا، إلخ، وبالتالي يمنع نشرها الفوري، فمن الممكن جدا أن يكون العكس هو الحاصل، كأن يشهد قارئ ما عملية تخريب ويكون من الخبرة بحيث يزيلها وتعطله تلك الإجراءات، أعلم أنها حالة نادرة ولكنها ممكنة... ربما كان يجب تأخير نشر التعديلات المجهولة قليلا، ولكن أعتقد أن أي مستخدم حالي يجب أن تظل صلاحياته كما هي حتى لو كان جديدا، لأن أحد أهداف الموسوعة هو التشجيع على المشاركة الدائمة، وعندما يجد المستخدم الجديد أن تعديلاته وتحريراته لم يتم نشرها فمن الممكن جدا أن يصاب بإحباط أو تثبط عزيمته فيتوقف عن التعديل... خاصة في ويكيبيدا كالعربية عدد مستخدموها الفعالون قليل وعدد مقالاتها لا يزال بسيطا كلى أن تحظى بشعبية تغطي تلك الأمور

ما أتوقعه من كلامكم عن الإمتداد أنه سيقوم مثلاً بوضع العمليات التحريرية في طابور المراجعة قبل النشر فقط لو كانت العملية تحتوي على أحد الأمور الآتية:

  1. إزالة لجزء كبير من المقالة أو إفراغ أو تعديل جوهري من غير المستخدمين المسجلين.
  2. إضافة قسم جديد في المقالة ليحتوي فقط على عدد بسيط جدا من الأحرف أو الكلمات (لأن أغلب تعليقات التخريب تكون بهذا الشكل).

مثال:

==منقول من منتدى البيت السعيد==

بواسطة أحمد حسنين محمد 01877777777

  1. كلمات مميزة كعناوين البريد الإلكتروني أو أرقام المحمول، ومن السهل على أي بوت أو السكريبت نفسه أن يكتشفها ويقوم بتحويل المقالة للمراجعة قبل النشر.
  2. أن يتم إضافة عبارة ما أو كلمات في وسط جملة بدون إجراء تعديلات لغوية أو في السطور، لأن أغلب المجربين أوالمخربين يقومون بذلك

أمثلة:

  • محمد علي هو باني مصر الحديثة.
  • محمد علي هو نتلنتشلسيب باني مصر الحديثة.
  • محمد علي هو المجرم بتاع مدبحة القلعة باني مصر الحديثة.

القصد أنه لم يجر أي تعديل في الجمل المحيطة وإنما أضاف كلاما في الوسط وبدون فواصل أو علامات ترقيم، مما لا يتسق لغويا مع أي عبارة في الدنيا، وبالتالي من السهل كشفها أوتوماتيكيا.

أم أن الإمتداد سيقوم بتحويل جميع الصفحات للمراجعة بلا استثناء؟؟؟ مستخدم:Koraiem/توقيعي 00:32، 6 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

الامتداد ليس الهدف منه مكافحة التخريب، ولكن التحكم في الجودة؛ لو كانت هناك صفحة بدون أي تعديلات مراجعة فسيتم عرض أحدث نسخة، ونعم سيتم تحويل كل الصفحات للمراجعة بدون استثناء؛ أهمية هذا الامتداد تظهر مثلا في أنه سيمنع المجهولين من تخريب صفحات الأخبار المضمنة في الصفحة الرئيسية؛ كما يمكن استخدامه للمحافظة على مستوى جودة المقاللات المختارة (منع المستخدمين من تخريبها)؛ أيضا سيتم في المستقبل عمل dump للمقالات المراجعة بالنسخ المعلمة فقط؛ مما سيمكننا من الحصول على نسخة موثوقة من مقالات أرابيكا العربية لنطبعها على أقراص مدمجة ونوزعها كدعاية لنا. --Meno25 (نقاشمساهمات) 00:37، 6 يونيو 2009 (UTC)
نقاشك مهم جدا يا كريم فأنا كنت من رأيك فيما سبق. منذ عدة أشهر وأنا أتابع برج مراقبتي الذي يحوي التغييرات على مجموعة من المقالات الهامة والمقالات التي أهتم بها وسأحدثكم من خبرتي في المراجعة اليومية للتعديلات على المقالات. منذ مدة قبل تطبيق أرابيكا:مرشح الإساءة كان وضع التخريب سيئا فعلاً، لكن تم حصر معظم تلك الحالات والقضاء عليها. ما يبقى لدينا كما تعلمون هو التعديلات التخريبية التي لا يمكن وضعها في إطار (طرح رأي على شكل تهجم...الخ).

كريم أشار إلى نواحي هامة: مستخدم مجهول أو جديد ينظف مقال وهي ظاهرة ألاحظها يوميا (مثل هذه) لن يكلفني الموافقة على مثل هذا التعديل أكثر من عدة ثواني وسأكون شاكرا للذي قام به، ولكن لو كان نظام المراجعات المعلمة مطبق منذ زمن لما اضطر أصلا هذا المستخدم لتنظيف المقالة وبالتالي أخذ فكرة سيئة عن حال أرابيكا العربية، ولم اضطر أنا لإضاعة وقتي في مراجعة تعديله وبالتالي وفرنا الوقت مرتين، أما مع بقاء الوضع الحالي فليس من المستبعد أبدا أن تكرر مثل تلك العملية يوميا في نفس المقالة وسأكون قلقا بشكل دائم على وضع المقالات إن تغيبت ليوم عن مراجعة التخريب فيها. أنت نفسك يا عزيزي كريم إن لم تكن هنا اليوم فهل ستضمن أن هذه العبارة لن تبقى في أرابيكا إلى الأبد؟ (مثل هذا التعديل) نظام الويكي الحالي في فتح التعديل للجميع يشجع على "تعديلات سوء النية" لأن أي شخص سيء النية سيعدل وسيعلم أن تعديله سيظهر بكل الأحوال لكنه سيكون سيء الحظ إن ظهر شخص نيته حسنة وقام باسترجاع أو حذف تعديله. أما نظام المراجعات المعلمة فهو يشجع على "تعديلات حسن النية" أنا عندما أكون مستخدما جديدا وأعلم أني أحتاج إلى 250 تعديل للحصول على صلاحيات محرر سأستمر في كتابة المزيد من المواضيع الجيدة وتنسيق المقالات حتى تعترف بي الويكي. سأخبركم بصراحة ما شعرت به يوم أمس عندما ضغط على زر "مقالة عشوائية" لعدة عشرات من المرات وشاهدت المصائب، إن كانت المقالات التي أكتبها ستوضع جنبا إلى جنب مع "زبالة المعلومات" وسأكون قلقا كل يوم على سلامتها من ذي نفس دنيئة أحب "اللعب" بها متى شاء فستكون أيامي الباقية هنا معدودة. كنت سأكتب عبارة إلا أني لمحتها ذاتها للتو في ميدان السياسة لذلك سأسمح لنفسي باستعارتها من Abanima (ن)

«إذا طالبنا بمستوىً عالٍ وأصررنا على ذلك، نحصل على مستوىً عال. وإذا تراخينا وتساهلنا في موضوع الجودة فسيؤدي ذلك إلى تدني متوسط الجودة. وبالمناسبة، عندما يأتي مساهم جدي جديد فيتعرف على أرابيكا ويطلع على بضعة عشرات من مقالات عشوائية فيجدها متدنية وغير موسوعية ولامعلومة، قد يؤدي هذا إلى تثبيط همته وتركه المشاركة قبل أن يبدأ بها لأنه سيرى أن هذه ليست موسوعة، فنخسره قبل أن نكسبه، وهذه الخسارة قد تكون أسوأ من خسارة مئات المساهمين الذين لا يودون الكتابة سوى عن مقهى مدرستهم أو عن بنتهم الوليدة (مبارك وأطال الله عمرها، ولكن ما علاقة الموسوعة بهذا؟) أو عن جدهم الجليل.» بنظري، أتوقع أن تطبيق مرشح الإساءة والمراجعات المعلمة لمدة عامين (طبعا مع استمرار عمليات الصيانة والتنظيف للمصائب القديمة) سيعطينا أرابيكا غير التي نعرفها اليوم، أما إن بقي الوضع على حاله فسيزداد الوضع سوءا خاصة مع ظهور منافسين يعملون نحو الأفضل مثل نول وغيرها. --سايفرز (نقاشمساهمات) 01:26، 6 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

هذا التعليق من أفضل ما قرأت؛ فعلا يا سايفرز سر شهرة أرابيكا الألمانية مثلا هو إصرار المستخدمين هناك على تطبيق معايير صارمة للجودة حتى من قبل تفعيل النسخ المعلمة هناك. --Meno25 (نقاشمساهمات) 06:59، 8 يونيو 2009 (UTC)
السؤال هو: هل نحن مثل أرابيكا الألمانية؟--Alnokta (نقاش) 07:39، 25 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)
يبدو أن الغالبية موافقون على تجربة الامتداد. مجرد اقتراح لا أعلم إن كان قابل للتطبيق تقنيا أم لا، وهو جعل تغيير صلاحيات المحررين بيد المراجعين، أما تغيير صلاحيات المراجعين بيد البيروقراط. هذا سيعطي وثوقية أعلى لأن من لديه صلاحية المراجعة للتعديلات سيكون قادر أكثر على الحكم على صلاحية المحررين، أما المراجعين فعلى الغالب سيتطلب الأمر تصويت لذلك سيكون شبيه بالصلاحيات الإدارية. ما الرأي؟ --سايفرز (نقاشمساهمات) 01:55، 9 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

هذه أمنيتي منذ زمن ... التوجه ان نحو الجودة ..هذا هو الكلام الصحيح --كاوس (نقاش) 21:06، 10 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

بناء على هذا النقاش والنقاش السابق والنقاش على القائمة البريدية؛ فالمؤيدون لتفعيل الامتداد هم: Chaos و Meno25 و Ciphers و مبتدئ و Cyanos و Koraiem و Ahmad Al-rasheedan
في حين أن المعارضين هم: Bassem JARKAS و OsamaK و Alnokta
لم يحدد موقفه: Shipmaster و Histolo2
وهذا يعني أن عدد الموافقين على التفعيل أغلبية؛ وبما أنه لا توجد تعليقات جديدة حول الموضوع في الأيام الأخيرة فسأطلب تفعيل الامتداد. --Meno25 (نقاشمساهمات) 21:12، 21 يونيو 2009 (UTC)
طلبت تعديل على تغيير الصلاحيات أرجو أخذه بعين الاعتبار قبل تقديم طلب التفعيل. --سايفرز (نقاشمساهمات) 01:04، 22 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
لو أنك تقصد bugzilla:16298 المفتوحة منذ شهر نوفمبر الماضي، فلا داعي لها أصلا؛ لأن المستخدمين الذين يمتلكون صلاحية Editor سيمتلكون سماح rollback مثل الإداريين. --Meno25 (نقاشمساهمات) 01:15، 22 يونيو 2009 (UTC)
لا؛ ليس ذلك ما قصدته مع أنه خبر سار. ما قصدته هو ما ذكرت في الأعلى " وهو جعل تغيير صلاحيات المحررين بيد المراجعين، أما تغيير صلاحيات المراجعين بيد البيروقراط. هذا سيعطي وثوقية أعلى لأن من لديه صلاحية المراجعة للتعديلات سيكون قادر أكثر على الحكم على صلاحية المحررين، أما المراجعين فعلى الغالب سيتطلب الأمر تصويت لذلك سيكون شبيه بالصلاحيات الإدارية" --سايفرز (نقاشمساهمات) 01:21، 22 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
هذا موجود بالفعل في الإعدادات المكتوبة بالأعلى. --Meno25 (نقاشمساهمات) 01:24، 22 يونيو 2009 (UTC)
لأني أنا من غيرها --سايفرز (نقاشمساهمات) 01:31، 22 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
على بركة الله؛ bugzilla:19332۔ --Meno25 (نقاشمساهمات) 03:09، 22 يونيو 2009 (UTC)

مشكلة في قالب {{Coord}}

يبدو أنه يوجد مشكلة في قالب Coord، حيث أن الإحداثيات تظهر في جسم المقالة يفترض أن تظهر بأعلى المقالة، أرجو أن يجد أحدنا الوقت لتصحيح أو استخدام القالب {{إحداثيات 2}} بدلا منه. --مستخدم:Bassem JARKAS/توقيع 11:41، 6 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

أعتقد أنه تم حل المشكلة الآن--AhmadSherif (نقاش) 15:51، 8 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

شكرا لك يا أحمد :-) --مستخدم:Bassem JARKAS/توقيع 08:30، 10 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

جووجل تطلق خدمة "طقم أدوات المترجم من جوجل"

أطلقت جووجل خدمة لترجمة المعلومات العالمية إلى اللغة العربية، وذلك عن طريق "Google Translator Toolkit"، وتم تخصيصها بشكل أساسي للتعامل مع أرابيكا ونول، ولقد قمت بتجربة هذه الأداة لترجمة مقالة من الاتجليزية بحيث إني لم أعدل أي حرف من النتائج فقط قمت بالنسخ واللصق، والنتيجة كانت هذه المقالة. لمعرفة المزيد عن هذه الخدمة يمكن الإطلاع على مدونة جووجل.

أريد أن أسمع أرآئكم بالخدمة بإيجابياتها وسلبياتها. --مستخدم:Bassem JARKAS/توقيع 10:24، 10 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
يبدو أن البعض يسئ استخدام هذه الأداة. من المفترض عدم استبدال النص الصحيح بترجمة آلية بحجة أن الترجمة تحتوي على معلومات أكثر، دون الاهتمام بتصحيح الأخطاء الإملائية والنحوية الكثيرة. --MK (نقاش) 00:56، 27 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)
تمامًا، ما أخشاه أن يتساهل القادمون الجدد في إضافة نصوص لم تختفِ عنها آثار الترجمة التلقائية. لذا فإني لست مع الدعوة لاستخدام الأداة رسميًا (في صفحة في نطاق أرابيكا أو مساعدة مثلًا).--مستخدم:OsamaK/توقيعي 07:40، 27 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)
أفضل تعميم الأمر على كافة النطاقات، أي عدم دعم هذا الأمر في نطاق المقالات، إذ أن ترجمة مقالة كاملة من المقابل الإنكليزي مع ما تحتويه من أخطاء أحيانا (أرابيكا ليست مصدرا) لا يعد عملا موسوعيا من وجهة نظري، ويأتي على حساب عمل آخرين أحيانا، ولا روح فيه، مجرد عمل آلة، أخشى أن يتطور بنا الأمر إلى دعوة المستخدمين إلى كسر لوحات مفاتيحهم، ونزع أزرار الفأرة لديهم، فهناك من يقوم ببذل الجهد عنهم، وسيقوم لوحده بزيادة العمق المنشود، وتحقيق الحلم الموعود، بتجاوز عدد ما معدود، كلا، العجز عن دعوة الآخرين إلى تطوير الموسوعة لا ينبغي أن يصحح باستخدام آلة تكتب عنا. --C≡N- (نقاش) 21:19، 27 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)
ما عنيته بنطاقي المساعدة وأرابيكا ألا نوثّق الأداة في أيٍ منهما وألا ندعو المساهمين (ولاسيما الجدد) لاستخدامها حفاظًا على جودة محتوى الموسوعة.--مستخدم:OsamaK/توقيعي 21:38، 27 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)
أرجو أن يفهم البعض بإن الأداة تتيح تعديل النص المترجم , كذلك تساعد في تحسين خدمة الترجمة المقدمة من جوجل.

الرفض يكون بإستخدام الأداة فقط دون تعديل النصوص المترجمة منها, كما أرجو من الرافضين لهذه الأداة إستخدامها أولا قبل إدلاء أي أراء فيها حيث أنها تعتبر بداية ثورة في تسهيل ترجمة النصوصمستخدم:Ali1/توقيعي23:18، 27 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)

  • أنا أتابع أخبار الترجمة الآلية واختبرت أكثر من برنامج، كما عندي بعض الخبرة في الترجمة اليدوية. وأنا لا أكتفي بمعارضة تشجيع استخدام هذه الأداة، سواء في نطاق المقالات أو غيره، بل أدعو إلى حظر استخدامها هي وأمثالها حظراً قطعياً. الترجمة، سواء اليدوية أو الآلية، تحتاج إلى فهم جيد للموضوع، وإذا كان المترجم الإنسان قادراً على فهم الموضوع، ولو أحياناً، فإن البرنامج عاجز عن ذلك بالتعريف. ومن مساوئ البرنامج أنه يعطي أحياناً نصاً معقولاً لكنه خاطئ، وهذا يصعب كشف الأخطاء. مثلاً، كان تعليقي على إحدى المقالات المرشحة لمختارة أن فيها عبارة «بالإضافة إلى رئيس جامعة نيويورك جون قندلفت»، والمشكلة أن الشخص اسمه سيكستون، وهذه الكلمة تعني قندلفت بالعربية، ولم يتردد البرنامج في ترجمتها.
لذلك أعتقد أن علينا أن نذكر أن هناك عدداً من برامج الترجمة الآلية، وأنها لم تصل بعد إلى المستوى المقبول، لذا لا يجوز استخدام نتاجها في أرابيكا. ومن أراد ذلك رغم التحذير فعليه أن يراجع الترجمة قبل أن يستخدمها في أرابيكا، وأن يفترض النية السيئة من جهة البرنامج (أي يفترض أن البرنامج هدفه أن يضلل مستخدميه، وأن المطلوب هو كشف كافة الأكاذيب التي يضيفها المترجم الآلي) وأن يدقق الناتج كلمة كلمة وحرفاً حرفاً. --abanima (نقاش) 14:17، 28 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)
لأخذ العلم أثناء النقاش جيش كوانتونغ هي أحد المقالات العديدة التي أنشأتها باستخدام هذه الخدمة منذ إطلاقها، طبعا مع التدقيق اليدوي للنص. الخدمة تسهل العمل كثيرا خاصة في التنسيق. --سايفرز (نقاشمساهمات) 14:24، 28 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)

للعلم بالشئ يا أبانيما، فتلك الخدمة الجديدة بالذات تتيح للمستخدم إجراء مقارنة حية بين النص الأصلي والنص المترجم، وإجراء التعديلات عليه جملة جملة، مما يسهل على مستخدمه عملية كشف الكلمات المترجمة بالخطأ إلى حد كبير، بل وإنه يقوم بترجمة وصلات الإنترويكي أيضا، ويمكن للمستخدم أيضا اختيار وضعها كما هي لاسيما القوالب أو عدم وضعها في حالة عدم وجودها مثلا في اللغة العربية.. لا أقصد المديح، ولكن الأداة مفيدة بالفعل بشكل كبير، كما أنها تتعلم تلقائيا من تعديلات المستخدم على النصوص المترجمة، وبالتالي لن ترتكب نفس الخطأ مرتين.. أرى إعطاء مثل تلك الأدوات والابتكارات فرصة، خاصة وإنها ستشجع العديد من المستخدمين الذين يتكاسلون عن القيام بترجمة مقالة بكاملها منذ البداية، والبحث في القواميس عن المرادفات الدقيقة لكل كلمة.. بينما تستخرجها أداة الترجمة بسهولة، ولو كان على حساب بعض التعبيرات الأخرى التي يسهل على البشر تمييزها.. مستخدم:Koraiem/توقيعي 15:52، 28 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)

أنا لست ضد استخدام الترجمة الآلية كمسودة ومن ثم تعديلها، ولكن ما أقصده هو القيام بمثل هذا. --MK (نقاش) 15:55، 28 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)

مقالة يوتيوب ليست نتاجًا لترجمة آلية بل ترجمها مترجمون متخصصون وظّفتهم غوغل لهذا الغرض. لعل المقالة تحتاج القليل من التعديل، لكنها ليست سيئة، بل أعتبرها ممتازة، هذه المقالة جزء من سلسلة مقالات رائعة عمل عليها مترجمو غوغل، سوف أكتب عن هذا الموضوع بعد قليل.--مستخدم:OsamaK/توقيعي 21:47، 28 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)
ربما انتابني الحنق عندما كتبت مداخلتي السابقة، وذلك لأنني وكما ذكر الأخ محمد خليل ضد نسف جهد الآخرين، خاصة أن مقالات صاحبنا Michaelcg من هذا النمط، لكن إن كان الأمر يقوم به مستخدمون موثوقون مثل سايفرز والنكتة وتظهر مقالاتهم كما ينبغي فلم لا، إن كانت العملية تسهل على الآخرين قضية الترجمة فلا بأس أن يستخدموها، لكن على العموم الترجمة تتضمن ثلاثة شروط أساسية أن يتقن المترجم كلا اللغتين المترجم منها وإليها وأن يكون لديه علم أو اهتمام بشكل أن يحيط بالموضوع من أغلب جوانبه، أما أن نترك الباب مفتوحا على مصراعيه، دون وضع أسس وأن لا يتم تدقيق الترجمة قبل نشرها فهي الطامة الكبرى، خاصة أن بعض التعابير قد لا تترجم على الشكل المطلوب وربما قد تؤدي إلى تغيير في المعنى. في نقطة أخرى ومن ومنطلق شخصي أرى أنه عندما تكون الترجمة في أرابيكا متعة وفرصة للتعلم، عندها تتحقق في نفس الوقت فائدتين شخصية وعامة، فالبحث في القواميس عن المرادف الدقيق هو الذي يبني، وهو الذي يعلم، لا مجرد استيراد جمل جاهزة، تضيق كنوز مرادفات اللغة العربية الواسعة. --C≡N- (نقاش) 20:19، 28 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)
Michaelcg مدير إنتاج في شركة غوغل وهو المسؤول عن مشروع طقم الترجمة (الذي ننقاشقه الآن) وإضافة الترجمات المُترجمة من مختصين. بالمناسبة، هو لا يتحدث العربية.--مستخدم:OsamaK/توقيعي 21:47، 28 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)
  • أخي كريّم، إتاحة شيء لا يعني أنه سوف يُستخدَم. ما أقصده هو تحديداً منع إدراج أي ترجمة آلية في أي مكان من أرابيكا (ربما يمكن أن نستثني النطاق الشخصي، ولكن حتى النطاق الشخصي يجب أن توضع لاستخدامه حدود، مثلاً، ليس أكثر من ثلاث صفحات ولمدة لا تتجاوز كذا). إذا كانت النتيجة بعد المراجعة مقالة مكتوبة بلغة عربية بشرية فلن يمانع أحد، ولن يمكن أصلاً كشف أنها كانت يوماً ما ترجمة آلية.
أما بخصوص تعلّم مترجم جوجل من التجربة، فهذا لن يحدث إلا إذا تم تحديد التعلم بمترجمين أكفاء، وحتى هذا لن يؤدي إلى تحسن حذري في النصوص باستثناءات نادرة، مثل ترجمة نصوص قانونية أو دلائل استخدام لأدوات إلكترونية أو ملفات مساعدة لبعض البرمجيات وليس جميعها، بشرط توافر نصوص معيارية فيها عبارات محدودة جداً. أما لكافة المواضيع الأخرى فستكون النتيجة هراء لأن البرنامج لا يفهم. ولن يتعلم شيئاً من مساهمات المستخدمين لأنني أتصور ما هو مستوى هذه المساهمات: في أرابيكا توجد على الأقل ضوابط للجودة، ولو أنها قليلة وغير كافية، أما في جوجل فلا ضابط مطلقاً. لهذا يمكن توقع ظهور أخطاء مفاجئة صعبة المتابعة.
أعود فأقول أنني عندي معرفة ليس فقط بالبرمجيات الموجودة بل كذلك أعرف شيئاً ما عن نظرية الترجمة الآلية ككل ومشاكلها. وأعتقد لو كان هناك ثورة في تقنيات الترجمة الآلية لسمعت بها. وفي رأيي في حال ظهور أي ترجمة آلية خارج الصفحات الفرعية لنطاق المستخدم يجب شطبها فوراً، بل أعتقد أن على من يحب استخدامها فليستخدمها على جهازه المنزلي حتى تصبح ترجمة بشرية، وبعد ذلك، وليس قبل ذلك، يمكنه أن يلصقها في أرابيكا: أي عندما يتعذر التفريق بين هذه الحصيلة وبين عمل إنسان عاقل. وأصرح بأنني أحترم جهد الناس لكني لا أعتبر الترجمة الآلية والنسخ واللصق جهداً يستحق أي احترام بل أعتبره استخفافاً بنا جميعاً، ولا أعتبره مساهمة أصلاً. من يحب المساهمة في بناء الموسوعة فليبذل جهداً. أما من كان متكاسلاً ولا يحب تشغيل عقله عليه فليجد مكاناً آخر للتسلية.
وطبعاً أنا أعارض استبدال نص مقالة عندنا ولو ناقصة (إلا إذا كانت ردئية) بترجمة المقالة الإنكليزية (أو من أي لغة أخرى)، سواء الآلية أو غيرها.
--abanima (نقاش) 20:41، 28 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)
  • أنا لا أريد أن أتحول في النقاش إلى مدافعا عن جوجل ، ولكن صدقني، لقد وضع صانعوا الأداة العديد من الضوابط لضمان عدم تأثير التصحيحات الخرقاء من قبل المستخدمين قليلي الخبرة، وضوابط الجودة كثيرة، أولها أنهم يقومون حاليا بتعيين مترجمين متخصصين ليقوموا باستخدام الأداة بمقابل مادي، وذلك كي تساهم تعديلاتهم في تحسين الذكاء الاصطناعي وأسلوب ترجمة الأداة، وقد تجد بعضا منهم يقوم بالتعديل في أرابيكا من خلالها في الأشهر القادمة بالفعل..
كما أريدك أن تلاحظ أننا نتحدث عن جوجل هنا، لا يمكنك أن تزعم أن أداتهم الجديدة ستكون غبية وغير قادرة على القيام بعمل ما بدون إثبات لذلك، لأن أولئك القوم يعرفون جيدا ما يفعلونه، ونجاحات الشركة تسبق اسمها بالفعل وفي مشاريع وبرامج لم يتخيل البعض أن تتواجد أساسا.
هناك أيضا أمر آخر لكني لا أعلم إن كان يجب أن يذكر هنا أم أن له موضع آخر، خاصة وأن له علاقة ببعض الزملاء الويكيبيدين، ولكنه ليس سرا على أي حال، وهو أن جوجل قد اتصلت ببعض منا بالفعل كي نقوم بأمرين (أو أحدهما فقط لمن يريد).. الأول أن يقوم بعض الإداريين والمستخدمين ذوي الخبرة العالية في أرابيكا بالإشراف على عمليات الترجمة التي سيقوم بها أولئك المترجمون.. وذلك كي يتأكدوا من ملائمتها لمعايير الجودة في أرابيكا، إلخ.. والأمر الأخر هو أن نقوم نحن أيضا باستخدام الأداة للترجمة، وذلك لتحسينها، وفي نفس الوقت نكون واثقين من أن تلك التعديلات سليمة لأننا نحن من يقوم بها في الأساس.

خلاصة: أداة أرابيكا للترجمة ليست كخدمة جوجل للترجمة المعتادة، ولكن الهدف الأساسي منها هو قيام الناس بالترجمة بأنفسهم ولكن بعد الحصول على دفعة مساعدة مبدأية عن طريق الترجمة الآلية، وهي لم تصنع كي تنتج عملا مترجما في صورته النهائية وإنما فقط "Draft" يقوم المترجمون بتعديله وتنسيقه كيفما شاءوا حتى يصبح في النهاية نصا مترجماً ترجمة سليمة بالفعل. مستخدم:Koraiem/توقيعي 21:13، 28 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)

  • رجاء ألقوا نظرة على فيضانات كراتشي 2009، لقد أنشأتها باستخدام الأداة.. المقالة تسرد الأحداث كنشرة أخبار، ولكن هذا لأن المقالة الإنجليزية الأصلية كانت كذلك، وليس عيباً في أداة الترجمة.. مستخدم:Koraiem/توقيعي 21:39، 28 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)


بجميع الأحوال لن تكون هناك سياسة توجه لاستخدام طقم الترجمة هذا أو تمنعه .. الموضوع يعود للمستخدمين .. لو قرر مستخدم أو مجموعة مستخدمين استخدام ترجمة جوجل و وضع المقالات على مسؤوليتهم من ناحية الصحة العلمية و اللغوية فلا أحد يمكنه منعهم... كل ما أتمناه أن يتم التوجيه لوضع مقالات ذات أهمية ..أسامة أعطى أمثلة ممتازة في ميدان المنوعات ... علينا توجيه حملات كهذه .. مثلا حملة لورد أنوبيس (جهده مشكور) التي حذفت مؤخرا كانت ستكون أكثر فائدة لو تناولت سير علماء بدل من قرى بلغارية --كاوس (نقاش) 22:15، 28 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)

  • بل يمكنني أن أزعم كل شيء. طيب، بخصوص استخدام أي طريقة للترجمة الشرط الرئيسي هو أن يكون الناتج مقبولاً، ولا أدعو إلى مراقبة كمبيوترات المساهمين لكشف ما إذا كانوا يستعينون ببرمجيات ترجمة آلية فما يهمنا هو النتيجة النهائية. وأقصد أن الترجمة الخام، سواء الآلية أم اليدوية، يجب ألا تظهر في أرابيكا في كل الأحوال.
بخصوص المقالات المترجمة آلياً سأناقشها على مراحل في مكانها المناسب في المنوعات.
--abanima (نقاش) 11:18، 29 يوليو 2009 (ت‌ع‌م)

ما المشكلة؟

لقد كتبت موضوع ما وحصلت على هذه الرسالة:

تحذير: هذا الفعل تم التعرف عليه تلقائيا كضار. التعديلات غير البناءة سيتم استرجاعها سريعا، والتعديل غير البناء المتكرر أو المستمر سيؤدي إلى منع حسابك أو حاسوبك. لو كنت تعتقد أن هذا التعديل بناء، يمكنك أن تضغط تنفيذ مرة أخرى لتأكيده. وصف مختصر لقاعدة الإساءة التي طابقها فعلك هو: إضافة النصوص المشكوك في أنها منسوخة من مواقع أخرى

بالطبع أنا لم أنسخ حرفاً واحداً فما سبب هذه المشكلة يا ترى؟ --MK (نقاش) 13:11، 15 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

خاص:مرشح الإساءة/18؛ قمت بقصره على غير المؤكدين تلقائيا. --Meno25 (نقاشمساهمات) 13:36، 15 يونيو 2009 (UTC)

مشروع نقل سوريا إلى سورية

بناءً على دستور الجمهورية العربية السورية والمادة المائة والرابعة والثلاثون والتي تقول: تصدر الأحكام باسم الشعب العربي في سورية. فلقد حان الوقت لتغيير وتصحيح الخطأ الوارد في موسوعة أرابيكا العربية وتعديل كل "سوريا" إلى "سورية"، بعد أن ظل الموضوع مغلق لعدة سنوات، التأخير كان بسبب مجتمع أرابيكا الذي رفض التغيير لأسباب تقنية ولأسباب أخرى غير مقنعة مثل أن نتائج جووجل تعطي أكثرية لكلمة سوريا، ولكن أرابيكا ليست مكاناً لتكريس الأخطاء، ولذلك وجب تصحيح الخطأ وذلك بطلب وموافقة أغلب المساهمين السوريين بالموسوعة. سيتم استخدام البوت لعمل أغلب التعديلات وقليلا من الجهد اليدوي. بناء على الأسس التالية:

الأساسيات

  1. تغيير الكلمات المستقلة فقط، كلمة سوريا فقط، وذلك لا يشمل ال التعريف ولا الكلمات المنونة ولا التي تنتهي بحروف الجمع أو التثنية أو أي لاحقة أخرى.
  2. التغيير لن يشمل تحويلات الانترويكي لباقي اللغات بأي حال من الأحول.
  3. صفحات النقاش للنطاقات يتم تغيير العنوان فقط ولا يتم تغيير المحتوى، لأن المحتوى بالأساس غير موسوعي وهو عبارة عن آراء شخصية.
  4. نطاق مقالات: ويشمل ثلاث حالات، المقالات والتحويلات وصفحات التوضيح، بكل الحالات سيتم تغيير العنوان والمحتوى بكل أشكاله، وذلك يعني النصوص والتصنيفات وأسماء القوالب والوصلات الداخلية وأسماء الملفات.
  5. نطاق ملفات: سيتم التعديل فقط على المحتوى، أما بالنسبة للعنوان فيوجد فقط صورة واحدة ويمكن العمل على ذلك يديويا.
  6. نطاق مستخدم: لا يسمح بالتغيير، لان العنوانين هي عبارة عن أسماء المستخدمين والمحتوى هو مساحة خاصة للمستخدم.
  7. نطاق تصنيف: تغيير العنوان مع المحتوى لأنه مرتبط بباقي المقالات.
  8. نطاق بوابة: تتم معاملته مثل معاملة نطاق المقالات.
  9. نطاق قالب: العنوان مع المحتوى.
  10. نطاق أرابيكا: لم يحدد بعد!
  11. نطاق مساعدة: لا يوجد صفحات.
  12. نطاق ميدياويكي: لا يوجد صفحات.

المشكلات التي ستاوجهنا:

  1. أسماء استئنائية مثل: سوريا (إله)
  2. مدن أجنبية مثل: سوريا، برشلونة
  3. أسماء أعلام مثل: سباستيان سوريا
  4. أخطاء عدم وضع حركة التنوين، مثل كاتبا سوريا
  5. تغيير عناوين القوالب سيسبب مشكلة في النطاقات التي لن يتغير محتواها مثل النقاشات وصفحات المستخدمين وصفحات أرابيكا.
  6. تغيير عناوين التصنيفات سيسبب مشكلة في النطاقات التي لن يتغير محتواها مثل النقاشات وصفحات المستخدمين وصفحات أرابيكا.
  7. صفحات أرابيكا، احتوائها على نقاشات وترشيحات وقوائم وأمور مختلفة يجعل من الصعب تحديد ما سيتم نقله أو لا، أرى أن يتم تقسيم الموضوع إلى فرعين، عنوان ومحتوى و فعل ذلك يدويا حيث أنه يوجد أقل من 200 صفحة في نطاق ويكيبديا انظر هنا

بعد نقاش الأساسيات والمشكلات يمكن لأي مساهم يملك بوت بصلاحيات مناسبة أن يقوم بالعمل.

النقاش

هل يوجد مشكلات أخرى؟ كيف سيتم معالجة هذه المشكلات؟ أرائكم !!! --مستخدم:Bassem JARKAS/توقيع 09:56، 16 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

المشاكل تعيق استخدام البوت بشكل واضح، لذا فلا حاجة لاستخدامه. يجب أن يتم التغيير يدويًا بمساعدة البوت في نقل التصانيف وتصحيح الوصلات فقط (أي وصلة إلى "[[سوريا]]" يجب أن تكون "[[سورية]]") فقط. لا أظن أن حلًا آخرًا متاح أمامنا.--مستخدم:OsamaK/توقيعي 10:14، 16 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
الأخطاء 1 و 2 و 3 لا يتجاوز عددها أصابع اليد، الخطأ رقم 4 لا يتجاوز العدد بضع عشرات، الأخطاء 5 و 6 و7 يمكن عملها يديويا أو آليا ياستخدام صيغ وطرق معينة. لن أوقف المشروع لأسباب تقنية قد تأثر على 1% من المقالات المستهدفة، يمكن حل كل شيء بالاجتهاد والنقاش. --مستخدم:Bassem JARKAS/توقيع 10:26، 16 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
إذا أمكن فرز عناوين تلك المقالات في قائمة في ملف واسثنائها عند تشغيل بوت الاستبدال فلا مشكلة. لن يوقف أحد المشروع :)، بل سيحاول الجميع تطبيقه بشكل أفضل أيضًا لاحظ أن تطبيق "المشروع" لا يستند على استخدام البوت من عدمه. أتفق معك في أن 5،6،7 قضايا ثانوية يمكن حلها فيما بعد (التركيز على نطاق المقالات وما فيه).--مستخدم:OsamaK/توقيعي 10:41، 16 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
سأفكر بالأمر قليلا ولكني أفضل أن نضع موضوع سرعة إنجاز المهمة في المرتبة الأولى فكلما تم إنجاز المهمة بطريقة أسرع كلما كان ذلك أفضل وأقل تخبطا وشوشرة للمحررين وإن اطلاق العنان للبوتات في تصحيح ما سبق ذكره لفترة معينة أفضل من أن يبقى الأمر معلقا بين ما هو معدل وبين ما هو غير معدل ...يتبع.... تحياتي German arabic teaching sami (نقاش) 10:39، 16 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
عندما نعتمد الأساسيات، يمكن تصحيح كل شيء بأقل من 24 ساعة، وإذا ساهم أثر من شخص بالموضوع فيمكن إنجازها بساعات قليلة. --مستخدم:Bassem JARKAS/توقيع 11:44، 16 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
فكرة النقل مهمة جدا، وليس من المنطقي اعتماد الخطأ لشيوعه، وحان الوقت لتصحيح الخطأ. أنا جاهز لأي مساعدة، فلست مطلعا على طريقة عمل البوت، ولكني جاهز لأي مساعدة في الأعمال اليدوية. تحياتي.--باسم بلال نقاش 10:56، 16 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
ليس مطلوب من الكل معرفة طريقة عمل البوت، ولكن يفضل مناقشة العملية قبل البدء بها، وباختصار شديد البوت يقوم باستبدال كل كلمة سوريا بـ سورية --مستخدم:Bassem JARKAS/توقيع 11:44، 16 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
وأخيراً تم حل المشكلة! متى سيتم إعتماد التغيير؟ أنا معكم في هذه الخطوة، حالياً لايوجد لدي إقتراحات، وإن وجد سأذكرها إن شاء الله! ولكن لما لا تبدأوا في التغيير الآن وسنكتشف الأخطاء حينها! وشكراً لكم. --أمير سورية (نقاش) 13:32، 18 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
لا نريد أن نفسح المجال لمعارضي النقل بسبب المشاكل التقنية --مستخدم:Bassem JARKAS/توقيع 17:07، 18 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

{{رسالة توضيح}}

لسبب ما يصر البعض على لون الخلفية الأصفر للقالب بحجة أنه أظهر، متناسين أن القالب قالب توضيحي بسيط لا يفترض أن يفسد منظر المقالة مثل قوالب التنظيف وغيرها. القالب بشكله المنفر الحالي يشتت القارئ، قل مرة أقرأ مقالة بها رسالة توضيح أحس أن المقالة تحتوي خطأ ما بسبب منظر القالب. لذا أقترح رد القالب إلى حالته الأصلية التي كان عليها لسنوات بدلا من حمى الألوان هذه التي تذكرني بصفحات جيوسيتس في التسعينات! نظرت الآن في عدة موسوعات، ولا واحدة تلون هذا القالب ولا أظنها مصادفة. --خالد حسني (نقاش) 13:34، 24 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

تصنيفات البذور

الأسبوع الماضي راسلني Elmondo21st في صفحة نقاشي حول إمكانية تأخير تصنيفات البذور إلى ما بعد التصنيفات العادية، ولكن كان ردي أن هذا غير ممكن لأن معظم البوتات تقوم بترتيب القوالب قبل التصنيفات وبالتالي تظهر تصنيفات البذور قبل تصنيفات التصفح. كان من أحد الحلول التي طرحتها هو إخفاء تصنيفات البذور. في الواقع تصنيفات البذور ليس لها أهمية كبرى للقارئ العادي ونص البذرة سيكون دعوة كافية له إن أراد تطوير المقالة. هل من آراء معارضة قد تكون خفيت علي لموضوع إخفاء تصنيفات البذور؟ --سايفرز (نقاشمساهمات) 16:49، 25 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

  • موافق. وفي حال كان هناك اعتراضات على إخفاء التصنيف، يمكن اقتراح حل إضافي، وهو توفير وصلة إلى تصنيف البذرة في إطار القالب نفسه. مثلاً: الأصل الآن «هذه بذرة مقالة عن علم الأحياء الدقيقة تحتاج للنمو والتحسين، ساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها»، ويصبح مثلاً: «هذه بذرة مقالة عن علم الأحياء الدقيقة تحتاج للنمو والتحسين، ساهم في إثراء الموسوعة بالمشاركة في تحرير هذه المقالة وأخواتها.» ما رأيكم؟ --abanima (نقاش) 17:41، 25 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
هذه الرسالة جميلة أيضا ولكن دعونا نربط الكلمات ((تحتاج للنمو والتحسين )) بالرابط الواصل لتحرير المقالة نفسها وأخواتها للتصنيف كما قال أبانيما بالنسبة لظهور بذرة أو لا فأنا أتفق مع سايفرز German arabic teaching sami (نقاش) 00:52، 26 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
no ضد أنا أعارض هذه الخطوة، أصبح التنقل بين تصانيف البذور خلال الصيانة أصعب، لم أرى من يشتكي من هذا الموضع من أحد المستخدمين العاديين. أرجو إعادة التفكير في الأمر. --محمد سلام (نقاشمساهمات) 07:38، 27 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
سلام على اعتبارك مساهم مسجل بإمكانك عرض التصنيفات المخفية (من التفضيلات)، أما القارئ العادي بشكل عام فلا يهمه التنقل عبر تصنيفات البذور، أي باختصار الإخفاء لن يؤثر على أعمال الصيانة. --سايفرز (نقاشمساهمات) 07:41، 27 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
لم أنتبه لهذا الخيار ليس لدي اعتراض آخر .--محمد سلام (نقاشمساهمات) 08:03، 27 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

ريال

يتكرر في بعض عناوين المقالات التي تحتوي على هذه الأحر ف ر ي ا ل متتالية تظهر مثل رمز الريال السعودي مثل مقالة نادي فياريال وهذا مزعج للنظر. أعلم أنها ليست مشكلة كبيرة لكن هل هناك حل. --محمد سلام (نقاشمساهمات) 19:47، 25 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

ما هي المشكلة بالضبط؟ على أي متصفح ونظام تشغيل أنت؟--مستخدم:OsamaK/توقيعي 21:37، 25 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
أنا أستخدم الفايرفوكس عل نظام الفيستا والمشكلة هي أن الرمز العملة يظهر داخل الكلمة. وكذلك في أيضا في الويندوز إكسبلورر 7. --محمد سلام (نقاشمساهمات) 23:34، 25 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
أولا هذا ليس رمز الريال السعودي (الريال السعودي لا رمز له) بل الريال الإيراني، ثانيا هذه مشكلة من عندك، استخدم خطا آخر وأبلغ الأحمق/الشركة الحمقاء التي برمجت هذا الخط أن ريال يمكن أن تأتي في أي كلمة عربية. --خالد حسني (نقاش) 01:04، 26 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
نفس المشكلة تواجهني، وأنا أيضاً أعمل على فيستا وفيرفوكس، وأعتقد أنها واجهتني أيضاً عندما كنت أجرب ويندوز 7... مستخدم:Koraiem/توقيعي 01:01، 26 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
لم تواجهني هذه المشكلة أبداً، وأنا لا استخدم الأحمق ويندوز! --مستخدم:Bassem JARKAS/توقيع 06:11، 28 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

التقويم الهجري

ظهرت عدة مؤشرات على الانزعاج من استخدام التقويم الهجري المبني على الحسابات الفلكية و التوجه إلى أحد التقاويم المحلية سواء مصر أو السعودية. يمكننا دائما التحويل و بسهولة و لكن لا يمكننا تغير كل شهر على حدة لإن ذلك سيحدث خللا في الشهر اللاحق. هل يود أحد إقتراح طريقة حساب مغايرة عن الفلكية؟ --Tarawneh (نقاش) 22:49، 25 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

هذه المشكلة للأسف لن تنتهي سواء في أرابيكا أو خارجها وسيبقى هناك اعتراضات كل فترة على اليوم الذي يظهر على الصفحة الرئيسية بسبب اختلاف الدول (قلبا وقالبا) أو على وجود التاريخ الهجري نفسه (خاصة أنه يصل إلى صفحات فارغة). أعلم أني إن اقترحت إزالته سيعارض الكثير ولذلك سأكتفي بسرد رأيي فقط. --سايفرز (نقاشمساهمات) 23:59، 25 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
صحيح، لا يمكن إيجاد طريقة ترضي الجميع. لا أطالب بإزالة التقويم الهجري، ولكني أحب التأكيد على ضرورة استخدام المقابلات الميلادية في كل المقالات، أي لا يجوز استخدام التاريخ الهجري بمفرده لأنه غير مفهوم بالنسبة للكثيرين. --abanima (نقاش) 12:59، 26 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
التاريخ الميلادي ليس مقابلا دقيقا دائما للتقويم الهجري، لا تنس أن التقويم الميلادي تغير عدة مرات منذ البعثة وما سنقول عنه الآن مثلا سنة ١٣٠٠ ميلادي قد لا يكون هذا ما كانت عليه وقتها. --خالد حسني (نقاش) 13:09، 26 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
التقويم الميلادي بكل أشكاله مربوط بالأيام الفلكية. ثم أنني لا أعرف إلا تقويمين: الشرقي أو اليولياني والتقويم الغربي (الغريغوري)، ويمكن تحويل التواريخ بينهما بدقة كاملة، أليس كذلك؟ --abanima (نقاش) 16:24، 26 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
هذا ما قصدته، عندما يكون لدينا التاريخ الهجري لحادثة (المصادر العربية لا تذكر تواريخ ميلادية) هل نستخدم التقويم الميلادي المستخدم وقت حدوث الحادثة أم التقويم الجديد، وإذا استخدمنا أحدهما فكيف يعرف القارئ؟ أرى أن إيجاب وضع المقابل الميلادي لا معنى له حينها، إن وجد اتفاق معروف عليه كان بها وإلا فلا. --خالد حسني (نقاش) 17:38، 26 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
علينا التأكد من طريقة الانتقال بين التقاويم، أظن أنه لو وجدت جداول فإنها قد أخذت في الحسبان التعديلات. التعديلات ليست معقدة وهي موثقة ومعروفة وتم في ٤ أكتوبر ١٥٨٢ تبعه بعدها ١٥ أكتوبر ١٥٨٢ (في إيطاليا، باقي دول أوروبا تبنته لاحقا خلال نفس العام والعام الذي يليه). قبل هذا التعديل لم يكن هنالك سنة كبيسة. لكنني أعتقد أن من بنى جداول التقاويم حسب لهذا حسابا. على كل يمكن برمجة بريمجا ليقوم بالحساب... برأيي المسألة "التقنية" ليست المشكلة بل هل هنالك حاجة حقا لوضع التاريخ الميلادي مع كل تاريخ هجري؟ برأيي في مواضيع التاريخ الإسلامي "المبكر" يمكن الاكتفاء بوضع السنين الميلادية وليس تاريخ اليوم ولكن منذ حروب الفرنجة (أو كما يسميها الغربيون الحروب الصليبية) ولاحقا قد تكون هنالك حاجة للتاريخ الكامل بحسب السياق وتزداد أهمية التاريخ الميلادي في العصر العثماني. المقياس برأيي هو وجود أحداث مشتركة بين الغرب والشرق. --Histolo2 (نقاش) 18:05، 26 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)
التفاعل بين الغرب والشرق لم ينقطع منذ بداية الإسلام وفتح الأندلس، أي عملياً منذ ظهور التقويم الهجري. لذلك يجب أن يورد التاريخ الميلادي (سواء السنة أو، في بعض الحالات، اليوم) في أغلب الأحيان، ربما باستثناء السنوات الأولى للهجرة. أما بخصوص التقويم اليوليوسي، فحساب الفرق سهل نسبياً، حيث أنه يزداد ثلاثة أيام كل أربعمئة سنة، والفرق حالياً 13 يوماً. --abanima (نقاش) 18:10، 26 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)

علامات الترقيم في حقل المقالة/البحث

  • يبدو أن أرابيكا الإنكليزية تتجاهل علامات الترقيم والفراغات في القائمة المنسدلة من صندوق البحث. ألا يمكن تطبيق الشيء نفسه هنا؟ وحبذا لو يتم كذلك تجاهل الهمزات والهاء/التاء المربوطة، كي تظهر عناوين جميع المقالات المشابهة؟ --abanima (نقاش) 14:34، 30 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)