علم السموم البيئية والكيمياء (مجلة)

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 13:44، 24 سبتمبر 2023 (بوت:نقل من تصنيف:نشرات دورية أكاديمية تأسست في 1982 إلى تصنيف:نشرات دورية أكاديمية أسست في 1982). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

علم السموم البيئية والكيمياء هي مجلة علمية شهرية متخصصة في علم السموم البيئية والكيمياء البيئية تصدر باللغة الإنجليزية ويكتبها متخصصون في علوم البيئة وعلم السموم البيئية وعلم كيمياء البيئة.

علم السموم البيئية والكيمياء
الاختصاص علم السموم البيئية، وعلم الكيمياء البيئية
اللغة اللغة الإنجليزية
المحررون ج. أ. بورتون الابن
تفاصيل النشر
الناشر ويلي بلاكويل
تاريخ النشر
1982 - وحتى الآن
مواعيد النشر شهريا
3.742
الفهرسة
الرقم التسلسلي المعياري الدولي (ISSN) 0730-7268 (مطبوعة)
1552-8618  (نسخة وِب)
رقم الضبط في مكتبة الكونغرس (LCCN) 2004213297
CODEN ETOCDK
مُعرِّف مركز المكتبة الرقمية على الإنترنت (OCLC)  609941643
روابط
الموقع

تأسست مجلة علم السموم البيئية والكيمياء في عام 1982 حين بدأ الناشر ويلي بلاكويل في نشرها بالاشتراك مع جمعية علم السموم البيئية والكيمياء.[1] كان س. وورد من جامعة رايس هو أول من ترأس تحرير المجلة فور تأسيسها في عام 1982، ويرأس تحرير المجلة حاليا ج. أ. بيرتون الابن من جامعة ميشيغان.[2]

وفقًا لتقارير Journal Citation Reports ، بلغ عامل تأثير مجلة علم السموم البيئية والكيمياء في عام 2020 وفقا لتقارير الاستشهاد بالمجلات 3.742، مما جعلها تحتل المرتبة 107 من بين 274 مجلة في فئة العلوم البيئية،[3] وتحتل المرتبة 37 من بين 93 مجلة متخصصة في فئة علم السموم.[4]

المراجع

  1. ^ "SETAC Journals". Society of Environmental Toxicology and Chemistry. مؤرشف من الأصل في 2021-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-31.
  2. ^ "Editorial Board". Environmental Toxicology and Chemistry. مؤرشف من الأصل في 2022-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-31.
  3. ^ "Journals Ranked by Impact: Environmental Sciences". 2020 Journal Citation Reports. شبكة العلوم (ط. Science). كلاريفيت. 2021.
  4. ^ "Journals Ranked by Impact: Toxicology". 2020 Journal Citation Reports. شبكة العلوم (ط. Science). كلاريفيت. 2021.