تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة الزملاء/أحمد بن زين الدين الأحسائي
هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 04:36، 2 يوليو 2023 ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.
أحمد بن زين الدين الأحسائي
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
- المقالة (عدّل | تعديل مرئي | التاريخ) · نقاش المقالة (عدّل | التاريخ) · راقب · راقب هذه المراجعة · آخر تعديل على المقالة: منذ 10 أشهر
مقدم الطلب: Ruwaym (نقاش) | تاريخ الطلب: 21 أكتوبر 2020، 20:33 |
نوع الترشيح: مقالة جيدة (المعايير) | حالة المراجعة: مراجعة ناجحة (الترشيح) |
- هذا أول محاولتي وركزت على تطوير هذه المقالة المتعلقة بمسابقة الأحساء واحة العطاء. --Ruwaym (نقاش) 20:35، 21 أكتوبر 2020 (ت ع م)
التعليقات
@Ruwaym: من نظرة سريعة البارحة واليوم المقالة تبدو لي جيِّدة. رجاءً حدِّد نوع الوسم المطلوب في الطلب أعلاه، واستبدل قالب {{معلومات شخص}} بقالب {{معلومات عالم مسلم}} كون الأخير هو المُستخدم في مقالات عُلماء التُراث الحضاري الإسلامي--باسمراسلني (☎) 10:03، 22 أكتوبر 2020 (ت ع م)
مرحبًا @Ruwaym:، هذه الصورة ربما تظهر قبرهُ قبل الهدم ويظهر كذلك بيت الأحزان وقبرهُ بجانب البيت، أرجو وضع الصورة للمقالة، والمقالة جيدة، شكرًا على جهدك، تحياتي.--السيد الحسن راسلني (☎) 20:04، 22 أكتوبر 2020 (ت ع م) @Ruwaym: مرحبًا، لدي ملاحظة أخرى حول المقالة، وهي أن يتم تخصيص قسم للآراء حوله، بمعنى أوضح حول مدحه وذمه...، تحياتي.--السيد الحسن راسلني (☎) 20:25، 22 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- @السيد الحسن: مرحبًا وشكرا للاقتراحات. قمت بالتوسيع قسم آراء حوله، أما لو تقصد أن أضع نص أصلي في "مدح وذم"، أظن هذا الأمر لا يصلح للموسوعة، ويفتح الباب الذي لا يسد! ثم، أغلبهم نص أدبي بأسلوب الخاص المذهبي لا يفهمه غير شيعي. وبالتالي، هناك آراء حول "الشيخية" كطريقة، وليست حول نفسه، وهذا يتعلق ببعض تلاميذه وأتباعه، فالأحسائي نفسه عمومًا لا يعتبر مؤسسًا للمدرسة أو طريقة. --Ruwaym (نقاش) 22:28، 22 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- مرحبًا ◀ Ruwaym، صباح الخير، ربما يمكننا تقسيم الآراء مثلاً شاهد ملعبي، وذلك لكي يكون واضحًا للقارىء، تحياتي لك. --السيد الحسن راسلني (☎) 06:26، 23 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- @السيد الحسن: لا طبعًا، ما هذه الفقرات الجديدة؟ المادحون والذامون! أنا ضد إضافة هذه الفقرة بالكامل، وأتمنى يا أخ الحسن عدم توجيه نصائح غير صحيحة للزملاء، ونصيحتي لك، أتمنى أن تهتم بنفسك وتطوير مُساهماتك حتى تحصل على الصلاحيات بدلاً من النقاشات الكثيرة في كل مكان وطرح نصائح غير صحيحة وغير موسوعية للزملاء.--فيصل (راسلني) 07:56، 23 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- أخ ◀ فيصل حسنًا ولاكني لا اقصد هكذا، في المقالة هناك قسم (آراء حولهُ) فهناك من ذم الشيخ وهناك من مدح الشيخ، شكرًا لك ولجهدك، تحياتي لجنابك الكريم. --السيد الحسن راسلني (☎) 08:32، 23 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- كنت أقصد تنسيق وترتيب الفقرة وليس أكثر لكي تكون واضحًا للقارىء. --السيد الحسن راسلني (☎) 08:34، 23 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- شكرًا @السيد الحسن:، أنا عمومًا في أسلوبي أميل إلى اقتصار ولو للكبار! وأجتنب عن اكتثار بعناوين وذيول، وبالتالي هناك ذامون ومادحون كثير حول الأحسائي وشخصيته مثيرة للجدل حتى يومنا هذا، والآن ذكرت ما قاله أغا بزرك حوله، كنص محايد وله علاقة بهذه القضية. وعن ذامون، لو نقصد بمعارضيه، سوف أهتم بها، وحاليا ابحث. أما أخ فيصل، أنا كنت أفكر مثلك حتى البارحة، لكن اليوم غيرت وجهة نظري. لا نستطيع نغيّر التاريخ، وهناك الراديكالية في تراثنا، إما مدح إما ذم، إما أسود إما أبيض، لا نقد ولا تحاليل ولا شيء أكثر إلا رفض تمامًا أو قبول عميقًا. فالأحسائي أمره مثل الآخرون، كثير من العلماء اقتصروه بمدحه أو ذمه، حتى استطاع بعض تلاميذه أن ينسبوا كل ما شاءوا إليه. وأخيرًا، حول التنسيق بطريقتين تم اقتراحه من قبل الزميل حسن، أنا رفضتُ، فقط تنسيقه وتقسيم عناوين بهذا الشكل "مدح وذم"، لكن في نص سأذكرها بدون عناوين فوقه بمستوى الرقم 3. --Ruwaym (نقاش) 12:57، 23 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- كنت أقصد تنسيق وترتيب الفقرة وليس أكثر لكي تكون واضحًا للقارىء. --السيد الحسن راسلني (☎) 08:34، 23 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- أخ ◀ فيصل حسنًا ولاكني لا اقصد هكذا، في المقالة هناك قسم (آراء حولهُ) فهناك من ذم الشيخ وهناك من مدح الشيخ، شكرًا لك ولجهدك، تحياتي لجنابك الكريم. --السيد الحسن راسلني (☎) 08:32، 23 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- @السيد الحسن: لا طبعًا، ما هذه الفقرات الجديدة؟ المادحون والذامون! أنا ضد إضافة هذه الفقرة بالكامل، وأتمنى يا أخ الحسن عدم توجيه نصائح غير صحيحة للزملاء، ونصيحتي لك، أتمنى أن تهتم بنفسك وتطوير مُساهماتك حتى تحصل على الصلاحيات بدلاً من النقاشات الكثيرة في كل مكان وطرح نصائح غير صحيحة وغير موسوعية للزملاء.--فيصل (راسلني) 07:56، 23 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- مرحبًا ◀ Ruwaym، صباح الخير، ربما يمكننا تقسيم الآراء مثلاً شاهد ملعبي، وذلك لكي يكون واضحًا للقارىء، تحياتي لك. --السيد الحسن راسلني (☎) 06:26، 23 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- @السيد الحسن: مرحبًا وشكرا للاقتراحات. قمت بالتوسيع قسم آراء حوله، أما لو تقصد أن أضع نص أصلي في "مدح وذم"، أظن هذا الأمر لا يصلح للموسوعة، ويفتح الباب الذي لا يسد! ثم، أغلبهم نص أدبي بأسلوب الخاص المذهبي لا يفهمه غير شيعي. وبالتالي، هناك آراء حول "الشيخية" كطريقة، وليست حول نفسه، وهذا يتعلق ببعض تلاميذه وأتباعه، فالأحسائي نفسه عمومًا لا يعتبر مؤسسًا للمدرسة أو طريقة. --Ruwaym (نقاش) 22:28، 22 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- أنا ما زلت ضد فكرة تخصيص فقرات كاملة للمدح! وفقرات كاملة للذم! أرابيكا ليست مكانًا لمدح شخص ما أو ذم شخص ما. نحنُ نذكر المعلومات بشكل موسوعي وحيادي، لو كانت هُناك انتقادات كثيرة نذكرها تحت قسم "انتقادات" فقط. لا أكثر ولا أقل.--فيصل (راسلني) 13:02، 23 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- @فيصل: عدّلت قسم آراء حوله. @باسم: ما رأيك في تسمية "مشرقي" بدلًا من "أحسائي" كوصف بديل للمواطنة له، إذ لم يرد ذكرها في المصادر تحديدًا، لا عثمانيًا ولا قاجاريًا وإمارة بنو خالد لا تعتبر "بلد". --Ruwaym (نقاش) 16:29، 26 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- @Ruwaym: حينذاك لم يكن هُناك من مُواطنة في العالم الإسلامي، ولم تُطبَّق هذه الفكرة إلَّا حوالي سنة 1867م عندما اعتمدت الدولة العُثمانيَّة الكثير من النُظم الغربيَّة بِهدف التحديث. قبل ذلك كان المرء يُلقَّب حسب المكان الذي وُلد فيه أو استوطنه. فالأنسب إزالة المواطنة ككُل إلَّا لمن وُلد بعد سنة 1867م أو عاش فترة اعتماد مبدأ المواطنة-- باسمراسلني (☎) 17:03، 26 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- @فيصل: عدّلت قسم آراء حوله. @باسم: ما رأيك في تسمية "مشرقي" بدلًا من "أحسائي" كوصف بديل للمواطنة له، إذ لم يرد ذكرها في المصادر تحديدًا، لا عثمانيًا ولا قاجاريًا وإمارة بنو خالد لا تعتبر "بلد". --Ruwaym (نقاش) 16:29، 26 أكتوبر 2020 (ت ع م)
ميشيل
مرحباً، اطلعت على المقالة وهي جيدة جداً، ولكن فيها مشكلتان:
- المراجع في المقدمة وفي الفقرة الأولى بحاجة إلى تجميع، ولا يصح وضع هذا العدد من المراجع على فقرة واحدة.
- المراجع في الموضوعة في الأٍفل بحاجة لتنسيق، لم أفهم الهدف من إضافتها بهذا الشكل؟--Michel Bakni (نقاش) 19:43، 12 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- تم Ruwaym (نقاش) 20:24، 13 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- مرحباً مجدداً @Ruwaym:،
- المشكلة الأولى ما تزال موجودة، أرجو أن تتطلع جيداً على كيفية تجميع المراجع لتفهم ما هي المشكلة ثم تحلَّها في المقالة.
- باستثناء ذلك المقالة مستوفية، فأرجو ان تصلح هذه المشكلة لأقوم بإغلاقها أصولاً.--Michel Bakni (نقاش) 09:26، 14 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- @Michel Bakni: حاولت أصلحها. انظر مجددًا. --Ruwaym (نقاش) 10:32، 14 نوفمبر 2020 (ت ع م)
طلب رأي
إشارة إلى كُلٍ من @إسلام، القلموني، وأبو حمزة: لإبداء الرأي أيضًا--باسمراسلني (☎) 21:45، 16 نوفمبر 2020 (ت ع م)
- خلاصة المراجعة
وضع المراجعة: المراجعة مقبولة، وستُنقل المقالة إلى مرحلة التصويت.
- المراجع الأوّل: --Michel Bakni (نقاش) 13:33، 25 أكتوبر 2020 (ت ع م)
- خلاصة: المقالة مستوفية والزميل المرشح تفاعل بشكل إيجابي مع ملاحظات الزملاء، وسيصار إلى إغلاق المراجعة ونقل المقالة إلى مرحلة التصويت أصولاً بعد يومين ما لم يعترض أحد الزملاء.--Michel Bakni (نقاش) 12:28، 14 نوفمبر 2020 (ت ع م)