تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:المزيد من التعديل لن يعالج عدم الملحوظية
هذه نسخة قديمة من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 17:31، 1 يوليو 2023 ( بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة، وقد تختلف اختلافًا كبيرًا عن النسخة الحالية.
هذه الصفحة خاطرة في أرابيكا العربية. قد تحتوي هذه الصفحة على نصائح أو آراء شخصية لمحرري أرابيكا، وقد تشرح ممارساتٍ شائعة أو تفسِّر أخطاءً متكررةً. هذه الصفحة ليست مقالةً موسوعية، وليست من سياسات وإرشادات أرابيكا؛ أي أنها لم تخضع لمراجعة وتدقيق المجتمع، وقد لا يكون هناك توافق حولها. تعرض بعض الخواطر ممارسات مقبولة على نطاق واسع في أرابيكا، وبعضها يعرض وجهات نظر لا تحظى بقبولٍ واسع.
|
خلاصة الموضوع: عندما يتم طرح مقالة للحذف بسبب قلة أو انعدام الملحوظية، من الطبيعي أن المزيد من التحرير بهدف التحسين لن يكون ذا فائدة. |
عندما يتم ترشيح مقالة لنقاش الحذف بسبب افتقار موضوعها للملحوظية، كثيرا ما يسأل منشئ المقال كيف بإمكانه تحسينها لتجنب الحذف. لكنه، في الواقع يسأل السؤال الخطأ. هناك العديد من إرشادات الملحوظية للأنواع المختلفة من المقالات. لذا، عندما يقوم المرشح للحذف بإدعاء افتقار المقالة للملحوظية، يكون هذا السؤال هو الأهم: هل يجب أصلا أن يكون لدينا مقال حول هذا الموضوع؟
وهذا يعني أنه ما لم تتم إضافة معلومات إلى المقالة لإثبات أن موضوعها يفي بمبدأ الملحوظية ذي الصلة، أو تم إثبات أن إدعاء عدم الملحوظية صحيح، فلا يوجد ما يمكن فعله للإبقاء على المقال. ليس أسلوب كتابة أفضل. ليس صيغة أكثر حيادية. ليس التنازل عن التنقيح لشخص آخر للتحايل على إرشادات تضارب المصالح. ليس إزالة المواد التي يُحتمل اعتبارها ترويجية. ليس مرجعا أكثر وضوحا من المصادر الأولية. ولا حتى الوعد بأنه قريبا سيحقق هذا الموضوع المبادئ التوجيهية للملحوظية. لا شيء من هذه الأشياء تعالج المشكلة، هي ليست في المقالة نفسها بل في الموضوع الذي تتناوله المقالة.