علم الأورام

من أرابيكا، الموسوعة الحرة

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها 2001:16a2:c15d:aaa9:0:4c:3c82:4901 (نقاش) في 16:50، 30 يناير 2023. العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
علم الأورام
صورة بالأشعة المقطعية تظهر ورم المتوسطة الخبيث، مؤشر بالأسهم.
مجالات الاهتمام الأورام السرطانية
التقسيمات طب الأورام، علم الأورام الشعاعي، جراحة الأورام
الفحوص المهمة واسمات الورم، تصنيف الورم والعقد والنقائل، الأشعة المقطعية، الرنين المغناطيسي
المختص طبيب أورام
صورة بالاشعة لسرطان بالرئة

علم الأورام أو طب الأورام هو الفرع العلمي المختص بدراسة الأورام ويهدف للتعرف على نموها وتطورها وعلاجها وكيفية الوقاية منها، يأتي أصل كلمة الورم من الكلمة اليونانية ὄγκος (ökk)، وتعني «ورم»، «حجم» أو «كتلة».[1][2]

المكونات الثلاثة الأساسية التي قللت من خطر السرطان على الإنسان هي:

  1. الوقاية - عن طريق الحد من عوامل الخطر مثل التدخين وشرب الكحوليات.[3]
  2. التشخيص المبكر والتشخيص الشامل.[4]
  3. العلاج - وذلك في مراكز مختصة ومتطورة لعلاج مرضى السرطان.[5][6]

من أحد العوامل الهامة للحد من خطر الأورام كانت بإقامة مؤتمرات لمناقشة تلك الأورام في التخصصات المختلفة، حيث يجتمع أطباء الأورام وأخصائيي الأورام الجراحية وأخصائيي الأورام الإشعاعية وأخصائيي الأمراض وأخصائيي الأشعة للحصول على أفضل إدارة ممكنة للمريض. ومن أهم مميزات تلك المؤتمرات هي مناقشة التطورات في علم الأورام، حيث أن التغيرات في علم الأورام شائعة جدا.[7]

عوامل الخطر

التدخين
يعتبر التدخين أحد الأسباب الرئيسية التي تؤدي لحدوث السرطان. حيث يرتبط التدخين بزيادة خطر الإصابة ب سرطان الرئة والحنجرة والفم والمريء والحلق والمثانة والكلى والكبد والمعدة والبنكرياس والقولون والمستقيم وعنق الرحم وسرطان الدم النخاعي الحاد.[8]
الكحول
يزيد شرب الكحول من خطر الإصابة بسرطان الفم والحلق والمريء والحنجرة والكبد والثدي. يعتبر خطر الإصابة بالسرطان أعلى بكثير بالنسبة لأولئك الذين يدخنون ويشربون الكحوليات.[9]
السمنة
تزيد السمنة من خطر الإصابة بسرطان الثدي والقولون والمستقيم، بطانة الرحم والمريء والكلى والبنكرياس والمرارة.[10]
تقدم السن
تقدم العمر هو أحد عوامل الخطر للإصابة بالسرطان حيث يصل متوسط عمر تشخيص السرطان 66 عاما.[11]

الفحص

يوصى الفحص لبعض أنواع السرطان منها: سرطان الثدي[12]، عنق الرحم[13][14]، القولون والرئة.[15]

الأعراض

تعتمد الأعراض عادة على نوع ومكان السرطان في الجسم.

سرطان الثدي
وجود كتلة ضمن أنسجة الثدي تختلف عن النسيج الطبيعي له. بالإضافة إلى زيادة قساوة منطقة معينة في نسيج الثدي نسبة للنسيج الطبيعي، كبر أو صغر حجم ثدي عن الآخر، تغير في شكل أو موقع الحلمة أو تصبح الحلمة مسحوبة للداخل، تغير في جلد الثدي إلى مجعد أو منقر المظهر، ظهور طفح جلدي حول الحلمة أو عليها، خروج سائل من الحلمة، الشعور بألم متواصل في جزء من الثدي أو في منطقة الإبط، وظهور تورم تحت منطقة الإبط أو حول الترقوة.[16]
سرطان بطانة الرحم
نزيف المهبل.[17]
سرطان عنق الرحم
نزيف يحدث بعد الجماع.[18]
سرطان المبيض
أعراض غير محددة مثل انتفاخ البطن، وعسر الهضم.[19]
سرطان الرئة
السعال المستمر، ضيق التنفس، بلغم به دم، بحة الصوت.[20]
سرطان الرأس والعنق
تورم في الرقبة.[21]
ورم الدماغ
صداع مستمر، تقيؤ، فقدان الوعي، والرؤية المزدوجة.[22]
سرطان الغدة الدرقية
تورم في الرقبة.[23]
سرطان المريء
صعوبة في البلع مع فقدان الوزن.[24]
سرطان المعدة
قيء، عسر الهضم، وفقدان الوزن.[25]
سرطان القولون & سرطان القولون
نزيف في المستقيم.[26]
سرطان الكبد
التعرق، الاصفرار، ألم في البطن، فقدان الوزن وتضخم الكبد.[27]
سرطان البنكرياس
الاصفرار، فقدان الوزن.[28]
سرطان الجلد
وجود تقرحات وتغير في لون الجلد.[29]
سرطان الكلية
دم في البول، وتورم في البطن.[30]
سرطان المثانة
دم في البول.[31]
سرطان البروستاتا
كثرة التبول، كثرة التبول أثناء الليل، وصعوبة في بداية التبول وصعوبه في الحفاظ على تدفق مستمر من البول، دم في البول أو تبول مؤلم.[32]
سرطان الخصية
وجود تورم في خصية واحدة أو حدوث تصلب في واحدة من الخصيتين، حساسية غير طبيعية (إما خدر أو ألم)، فقدان النشاط الجنسي أو الاهتمام، انسحاب الرغبة الجنسية، الإحساس بحرقان، خاصة بعد ممارسة نشاط بدني.[33]
سرطان العظم
ألم وتورم في العظام.[34]
لمفوما
تورم الغدد الليمفاوية، حمى مجهولة السبب، تعرق ليلي، فقدان الوزن.[35]
أورام الأنسجة المكونة للدم والأنسجة الليمفاوية
نزيف اللثة، والنزيف من الأنف، قيء مليء بالدم، دم في البول، البراز الأسود الملون، والحمى.[20]

التشخيص

يعتمد تشخيص الأورام على نوع ومكان الورم في الجسم.

سرطان الدم

  1. العد الكامل لمكونات الدم (Complete Blood Count CBC) ومن خلال هذا الفحص يمكن إعطاء إشارات أولية باحتمال الإصابة بأبيضاض الدم.[36]
  2. الفحص السريري للكشف عن وجود تضخم في الكبد أو الطحال أوالعقد اللمفاوية.[37]
  3. خزعة من نخاع العظم وذلك بفحص تلك الخزعة تحت المجهر بعد صبغها ببعض الصبغات الخاصة التي تشير إلى وجود أبيضاض في الدم.[38]

سرطان الغدد الليمفاوية

أخذ خزعة من العقدة الليمفاوية، وهذا يعني الاستئصال الجزئي أو الكلي للعقدة الليمفاوية التي تم فحصها تحت المجهر.[39][40] هذا الفحص يكشف المظاهر التشريحية المرضية التي قد تشير إلى سرطان الغدد الليمفاوية.[41][42] وبعد تشخيص سرطان الغدد الليمفاوية، يمكن تنفيذ مجموعة مختلفة من الاختبارات لتحديد الأنواع المختلفة من سرطان الغدد الليمفاوية مثل:

  1. الاختبار المناعي
  2. وقياس التدفق الخلوي[43]
  3. والتهجين الموضعي المتألق.[44]

الأورام الصلبة

اختبارات التصوير مثل رونتجينوغرام (الأشعة السينيةالموجات فوق الصوتية، التصوير المقطعي المحوسب (CT)، التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) وPET CT.[45][46]

التنظير بما في ذلك تنظير البلعوم الأنفي، التنظير الحنجري المباشر وغير المباشر، التنظير الهضمي العلوي، تنظير القولون، تنظير المثانة.

العلاج

يعتمد علاج السرطان على نوع ومكان السرطان في الجسم.

الأورام الصلبة

سرطان الثدي
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي، العلاج الهرموني والعلاج المستهدف.[47]
سرطان عنق الرحم
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي.[48]
سرطان بطانة الرحم
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي.[49]
سرطان المبيض
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي، العلاج الموجه (مثبطات VEGF).[50]
سرطان الرئة
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي، العلاج الموجه (مثبطات: EGFR & ALK).[51]
سرطان الرأس والرقبة
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي، العلاج الموجه (مثبطات: EGFR)[52]
سرطان الدماغ
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي، العلاج الموجه (مثبطات VEGF).[47]
سرطان الغدة الدرقية
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، نظائر اليود.[53]
سرطان المريء
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي.[54]
سرطان المعدة
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي، العلاج الموجه (مثبطات Her 2 neu).[55][56]
سرطان القولون
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي، العلاج الموجه (مثبطات EGFR & VEGF).[57]
سرطان المستقيم
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي.[58]
سرطان الكبد
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، العلاج الكيميائي عبر الشرايين (TACE)، ومتعددة كيناز (Sorafenib).[59]
سرطان البنكرياس
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي.[60]
سرطان الجلد
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي والعلاج الموجه (مثبطات BRAF & MEK)، والعلاج المناعي (مثبطات CTLA 4 & PD 1).[61]
سرطان الكلى
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، مثبطات متعددة كيناز والعلاج الموجه (مثبطات mTOR & VEGF).[62]
سرطان المثانة
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي.[63]
سرطان البروستات
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي، مضاد الاندروجين والعلاج المناعي.[64]
سرطان الخصية
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي.[65]
سرطان العظام
تشمل خيارات العلاج: الجراحة، العلاج الكيميائي، العلاج الإشعاعي.[66]

سرطان الغدد الليمفاوية

أنواعها: لمفوما هودجيكنية نسبتها 15% - لمفوما لاهودجكينية نسبتها 85%

لمفوما هودجيكنية
تشمل خيارات العلاج: العلاج الكيميائي (ABVD أو BEACOPP) والعلاج الإشعاعي (IFRT).[67]
لمفوما لاهودجكينية
تشمل خيارات العلاج: العلاج المناعي الكيميائي (R-CHOP) والعلاج الكيميائي (CHOP).[68]

سرطان الدم

أنواعه: لوكيميا الأرومة اللمفاوية الحادة، لوكيميا نخاعية حادة، ابيضاض الدم الليمفاوي المزمن وابيضاض المحببات المزمن.

لوكيميا الأرومة اللمفاوية الحادة
تشمل خيارات العلاج: العلاج الكيميائي والعلاج بالأشعة وزراعة نخاع العظم الخيفي واستخدام الأضداد وحيدة النسيلة (Monoclonal Antibodies).[69]
لوكيميا نخاعية حادة
تشمل خيارات العلاج: العلاج الكيميائي، ويتم استخدام العلاج بالأشعة للمحاولة للسيطرة على المرض وعدم انتقاله للأعضاء الأخرى والعلاج المناعي لدعم المريض مناعيا وجعله مقاوما للأمراض المعدية ومرض السرطان.[70]: من أمثلة العلاج الكيميائي: (Cytrabine (Ara-C في 7 جرعات يومية في الوريد مع Anthracycline على شكل 3 جرعات يومية.[71]
ابيضاض المحببات المزمن
إيماتينب: مثبط لنطاق أدينوسين ثلاثي الفوسفات الموجود في الاتحاد الجيني ABL-BCR لمنع فسفرة أو نقل إشارة للجزيئات الأخرى.[72]

التخصصات

  • ثلاثة تخصصات رئيسية:
    • الأورام الطبية: يركز على علاج السرطان بالعلاج الكيميائي، العلاج الموجه، العلاج المناعي والعلاج الهرموني.[73]
    • جراحة الأورام: يركز على علاج السرطان بالجراحة.[74]
    • علاج بالأشعة: يركز على علاج السرطان بالإشعاع.[74]
  • التخصصات الفرعية في علم الأورام:
    • الأورام العصبية: يركز على سرطان الدماغ.
    • أورام العيون: يركز على سرطانات العيون.[75]
    • أورام الرأس والرقبة: يركز على سرطان تجويف الفم، تجويف الأنف، البلعوم، والحنجرة.[76]
    • أورام الصدر: يركز على سرطان الرئة، المريء والغشاء الجنبي.[77]
    • أورام الثدي: يركز على سرطان الثدي.
    • أورام الجهاز الهضمي: يركز على سرطان المعدة والقولون والمستقيم والقناة الشرجية والكبد والمرارة والبنكرياس.[78]
    • أورام العظام والجهاز العضلي الهيكلي: يركز على سرطان العظام والأنسجة الرخوة.[79]
    • الأورام الجلدية: يركز على العلاج الطبي والجراحي للجلد والشعر والغدة العرقية وسرطان الأظافر.
    • أورام الجهاز البولي والتناسلي: يركز على سرطان الجهاز التناسلي والبولي.[80]
    • علم الأورام النسائي: يركز على سرطانات الجهاز التناسلي للأنثى.[81]
    • سرطان الأطفال: يهتم بمعالجة السرطان لدى الأطفال.[82]
    • أورام الدم: يركز على سرطان الدم وزرع الخلايا الجذعية.
    • علم الأورام الوقائي: يركز على علم الأوبئة والوقاية من السرطان.[83]
    • أورام الشيخوخة: يركز على السرطان لدى الأشخاص المسنين.[84]
    • علم الأورام الجزيئي: يركز على طرق التشخيص الجزيئي في علم الأورام.[85]
    • أورام الطب النووي: يركز على تشخيص وعلاج السرطان مع بالإشعاع.
    • علم الأورام النفسية: يركز على القضايا النفسية والاجتماعية في تشخيص وعلاج مرضى السرطان.
    • علم الأورام البيطرية: يركز على علاج السرطان في الحيوانات.[86]

مستقبل علم الأورام

  • أصبحت الأورام الخبيثة مثل اللوكيميا، سرطان الغدد الليمفاوية، وأورام الخلايا الجرثومية والأورام الصلبة قابلة للعلاج الآن. حيث أثبتت العلاجات المناعية كفاءة في سرطان الدم، وسرطان المثانة ومختلف سرطانات الجلد.[87][88][89]
  • نجح الأطباء بخفض عدد الوفيات من السرطان بشكل ملحوظ على مدى السنوات الماضية بسبب تحسن الفحص، وأساليب التشخيص وخيارات العلاج.
  • تم إجراء تجارب سريرية كبيرة متعددة المراحل من خلال المشروع السريري الوطني لأمراض الثدي والأمعاء (NSABP)، ومجلس البحوث الطبية (المملكة المتحدة)، والمعهد الوطني للسرطان (NCI) حيث ساهمت تلك التجارب بشكل كبير في تحسين البقاء على قيد الحياة.[90][91][92]

انظر أيضا

مراجع

  1. ^ Types of Oncologists, American Society of Clinical Oncology (ASCO). نسخة محفوظة 26 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ Maureen McCutcheon. Where Have My Eyebrows Gone?. Cengage Learning, 2001. (ردمك 0766839346). Page 5.
  3. ^ Stein، C. J.؛ Colditz، G. A. (26 يناير 2004). "Modifiable risk factors for cancer". British Journal of Cancer. ج. 90 ع. 2: 299–303. DOI:10.1038/sj.bjc.6601509. ISSN:0007-0920. PMC:2410150. PMID:14735167.
  4. ^ Hristova، L.؛ Hakama، M. (1 يناير 1997). "Effect of screening for cancer in the Nordic countries on deaths, cost and quality of life up to the year 2017". Acta Oncologica. 36 Suppl 9: 1–60. ISSN:0284-186X. PMID:9143316.
  5. ^ Bristow، Robert E.؛ Chang، Jenny؛ Ziogas، Argyrios؛ Campos، Belinda؛ Chavez، Leo R.؛ Anton-Culver، Hoda (1 مايو 2015). "Impact of National Cancer Institute Comprehensive Cancer Centers on ovarian cancer treatment and survival". Journal of the American College of Surgeons. ج. 220 ع. 5: 940–950. DOI:10.1016/j.jamcollsurg.2015.01.056. ISSN:1879-1190. PMID:25840536.
  6. ^ Forbes، J. F. (1 أغسطس 1982). "Multimodality treatment of cancer". The Australian and New Zealand Journal of Surgery. ج. 52 ع. 4: 341–346. DOI:10.1111/j.1445-2197.1982.tb06005.x. ISSN:0004-8682. PMID:6956307.
  7. ^ Croke، J.M.؛ El-Sayed، S. (1 أغسطس 2012). "Multidisciplinary management of cancer patients: chasing a shadow or real value? An overview of the literature". Current Oncology. ج. 19 ع. 4: e232–e238. DOI:10.3747/co.19.944. ISSN:1198-0052. PMC:3410834. PMID:22876151.
  8. ^ "Tobacco". National Cancer Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-18.
  9. ^ "Alcohol". National Cancer Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-18.
  10. ^ "Obesity". National Cancer Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-18.
  11. ^ "Age". National Cancer Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-18.
  12. ^ Gøtzsche، Peter C.؛ Jørgensen، Karsten Juhl (1 يناير 2013). "Screening for breast cancer with mammography". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 6: CD001877. DOI:10.1002/14651858.CD001877.pub5. ISSN:1469-493X. PMID:23737396.
  13. ^ Behtash، Nadereh؛ Mehrdad، Nili (1 ديسمبر 2006). "Cervical cancer: screening and prevention". Asian Pacific Journal of Cancer Prevention. ج. 7 ع. 4: 683–686. ISSN:1513-7368. PMID:17250453.
  14. ^ Winawer، Sidney؛ Fletcher، Robert؛ Rex، Douglas؛ Bond، John؛ Burt، Randall؛ Ferrucci، Joseph؛ Ganiats، Theodore؛ Levin، Theodore؛ Woolf، Steven (1 فبراير 2003). "Colorectal cancer screening and surveillance: clinical guidelines and rationale-Update based on new evidence". Gastroenterology. ج. 124 ع. 2: 544–560. DOI:10.1053/gast.2003.50044. ISSN:0016-5085. PMID:12557158.
  15. ^ Humphrey، Linda L.؛ Deffebach، Mark؛ Pappas، Miranda؛ Baumann، Christina؛ Artis، Kathryn؛ Mitchell، Jennifer Priest؛ Zakher، Bernadette؛ Fu، Rongwei؛ Slatore، Christopher G. (17 سبتمبر 2013). "Screening for lung cancer with low-dose computed tomography: a systematic review to update the US Preventive services task force recommendation". Annals of Internal Medicine. ج. 159 ع. 6: 411–420. DOI:10.7326/0003-4819-159-6-201309170-00690. ISSN:1539-3704. PMID:23897166.
  16. ^ "Symptoms of Breast Cancer | Breastcancer.org". Breastcancer.org. مؤرشف من الأصل في 2018-01-13. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.
  17. ^ Information، National Center for Biotechnology؛ Pike، U. S. National Library of Medicine 8600 Rockville؛ MD، Bethesda؛ Usa، 20894. "Endometrial Cancer: Symptoms – National Library of Medicine". PubMed Health. مؤرشف من الأصل في 2020-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  18. ^ Information، National Center for Biotechnology؛ Pike، U. S. National Library of Medicine 8600 Rockville؛ MD، Bethesda؛ Usa، 20894. "Cervical Cancer: Symptoms – National Library of Medicine". PubMed Health. مؤرشف من الأصل في 2020-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  19. ^ Olson، S. H.؛ Mignone، L.؛ Nakraseive، C.؛ Caputo، T. A.؛ Barakat، R. R.؛ Harlap، S. (1 أغسطس 2001). "Symptoms of ovarian cancer". Obstetrics and Gynecology. ج. 98 ع. 2: 212–217. DOI:10.1016/s0029-7844(01)01457-0. ISSN:0029-7844. PMID:11506835.
  20. ^ أ ب Information، National Center for Biotechnology؛ Pike، U. S. National Library of Medicine 8600 Rockville؛ MD، Bethesda؛ Usa، 20894. "Lung Cancer: Symptoms - National Library of Medicine". PubMed Health. مؤرشف من الأصل في 2020-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  21. ^ Mehanna، H.؛ Paleri، V.؛ West، C. M. L.؛ Nutting، C. (1 يناير 2010). "Head and neck cancer—Part 1: Epidemiology, presentation, and prevention". BMJ (Clinical research ed.). ج. 341: c4684. DOI:10.1136/bmj.c4684. ISSN:1756-1833. PMID:20855405.
  22. ^ Snyder، H.؛ Robinson، K.؛ Shah، D.؛ Brennan، R.؛ Handrigan، M. (1 يونيو 1993). "Signs and symptoms of patients with brain tumors presenting to the emergency department". The Journal of Emergency Medicine. ج. 11 ع. 3: 253–258. DOI:10.1016/0736-4679(93)90042-6. ISSN:0736-4679. PMID:8340578.
  23. ^ Information، National Center for Biotechnology؛ Pike، U. S. National Library of Medicine 8600 Rockville؛ MD، Bethesda؛ Usa، 20894. "Thyroid Cancer: Symptoms - National Library of Medicine". PubMed Health. مؤرشف من الأصل في 2020-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  24. ^ Information، National Center for Biotechnology؛ Pike، U. S. National Library of Medicine 8600 Rockville؛ MD، Bethesda؛ Usa، 20894. "Esophageal Cancer: Symptoms – National Library of Medicine". PubMed Health. مؤرشف من الأصل في 2020-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  25. ^ Information، National Center for Biotechnology؛ Pike، U. S. National Library of Medicine 8600 Rockville؛ MD، Bethesda؛ Usa، 20894. "Stomach Cancer (Gastric Cancer): Symptoms – National Library of Medicine". PubMed Health. مؤرشف من الأصل في 2020-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  26. ^ Information، National Center for Biotechnology؛ Pike، U. S. National Library of Medicine 8600 Rockville؛ MD، Bethesda؛ Usa، 20894. "Colon Cancer: Symptoms – National Library of Medicine". PubMed Health. مؤرشف من الأصل في 2020-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  27. ^ Information، National Center for Biotechnology؛ Pike، U. S. National Library of Medicine 8600 Rockville؛ MD، Bethesda؛ Usa، 20894. "Adult Primary Liver Cancer: Symptoms – National Library of Medicine". PubMed Health. مؤرشف من الأصل في 2020-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  28. ^ Holly، Elizabeth A.؛ Chaliha، Indranushi؛ Bracci، Paige M.؛ Gautam، Manjushree (1 يونيو 2004). "Signs and symptoms of pancreatic cancer: a population-based case-control study in the San Francisco Bay area". Clinical Gastroenterology and Hepatology. ج. 2 ع. 6: 510–517. DOI:10.1016/s1542-3565(04)00171-5. ISSN:1542-3565. PMID:15181621.
  29. ^ Information، National Center for Biotechnology؛ Pike، U. S. National Library of Medicine 8600 Rockville؛ MD، Bethesda؛ Usa، 20894. "Nonmelanoma Skin Cancer: Symptoms - National Library of Medicine". PubMed Health. مؤرشف من الأصل في 2020-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  30. ^ Information، National Center for Biotechnology؛ Pike، U. S. National Library of Medicine 8600 Rockville؛ MD، Bethesda؛ Usa، 20894. "Renal Cell Cancer: Symptoms – National Library of Medicine". PubMed Health. مؤرشف من الأصل في 2020-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  31. ^ Shephard، Elizabeth A.؛ Stapley، Sally؛ Neal، Richard D.؛ Rose، Peter؛ Walter، Fiona M.؛ Hamilton، William T. (1 سبتمبر 2012). "Clinical features of bladder cancer in primary care". The British Journal of General Practice: The Journal of the Royal College of General Practitioners. ج. 62 ع. 602: e598-604. DOI:10.3399/bjgp12X654560. ISSN:1478-5242. PMC:3426598. PMID:22947580.
  32. ^ Information، National Center for Biotechnology؛ Pike، U. S. National Library of Medicine 8600 Rockville؛ MD، Bethesda؛ Usa، 20894. "Prostate Cancer: Symptoms – National Library of Medicine". PubMed Health. مؤرشف من الأصل في 2020-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  33. ^ Information، National Center for Biotechnology؛ Pike، U. S. National Library of Medicine 8600 Rockville؛ MD، Bethesda؛ Usa، 20894. "Testicular Cancer: Symptoms – National Library of Medicine". PubMed Health. مؤرشف من الأصل في 2020-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  34. ^ Clohisy، Denis R.؛ Mantyh، Patrick W. (1 أكتوبر 2003). "Bone cancer pain". Clinical Orthopaedics and Related Research ع. 415 Suppl: S279-288. DOI:10.1097/01.blo.0000093059.96273.56. ISSN:0009-921X. PMID:14600620.
  35. ^ Vuckovic، J.؛ Zemunik، T.؛ Forenpoher، G.؛ Knezevic، N.؛ Stula، N.؛ Dubravcic، M.؛ Capkun، V. (1 أبريل 1994). "Prognostic value of B-symptoms in low-grade non-hodgkin's lymphomas". Leukemia & Lymphoma. ج. 13 ع. 3–4: 357–358. DOI:10.3109/10428199409056302. ISSN:1042-8194. PMID:8049656.
  36. ^ Bacher، Ulrike؛ Schnittger، Susanne؛ Haferlach، Claudia؛ Haferlach، Torsten (1 يناير 2009). "Molecular diagnostics in acute leukemias". Clinical Chemistry and Laboratory Medicine. ج. 47 ع. 11: 1333–1341. DOI:10.1515/CCLM.2009.324. ISSN:1437-4331. PMID:19817644.
  37. ^ Mrózek، Krzysztof؛ Heerema، Nyla A.؛ Bloomfield، Clara D. (1 يونيو 2004). "Cytogenetics in acute leukemia". Blood Reviews. ج. 18 ع. 2: 115–136. DOI:10.1016/S0268-960X(03)00040-7. ISSN:0268-960X. PMID:15010150.
  38. ^ Givan، Alice L. (1 يناير 2011). "Flow cytometry: an introduction". Methods in Molecular Biology (Clifton, N.J.). ج. 699: 1–29. DOI:10.1007/978-1-61737-950-5_1. ISSN:1940-6029. PMID:21116976.
  39. ^ Kumar، Suneet؛ Rau، Aarathi R.؛ Naik، Ramadas؛ Kini، Hema؛ Mathai، Alka M.؛ Pai، Muktha R.؛ Khadilkar، Urmila N. (1 سبتمبر 2009). "Bone marrow biopsy in non-Hodgkin lymphoma: a morphological study". Indian Journal of Pathology & Microbiology. ج. 52 ع. 3: 332–338. DOI:10.4103/0377-4929.54987. ISSN:0974-5130. PMID:19679954.
  40. ^ Eberle، Franziska C.؛ Mani، Haresh؛ Jaffe، Elaine S. (1 أبريل 2009). "Histopathology of Hodgkin's lymphoma". Cancer Journal (Sudbury, Mass.). ج. 15 ع. 2: 129–137. DOI:10.1097/PPO.0b013e31819e31cf. ISSN:1528-9117. PMID:19390308.
  41. ^ D'souza، Maria M؛ Jaimini، Abhinav؛ Bansal، Abhishek؛ Tripathi، Madhavi؛ Sharma، Rajnish؛ Mondal، Anupam؛ Tripathi، Rajendra Prashad (1 يناير 2013). "FDG-PET/CT in lymphoma". The Indian Journal of Radiology & Imaging. ج. 23 ع. 4: 354–365. DOI:10.4103/0971-3026.125626. ISSN:0971-3026. PMC:3932580. PMID:24604942.
  42. ^ Hande، K. R.؛ Garrow، G. C. (1 فبراير 1993). "Acute tumor lysis syndrome in patients with high-grade non-Hodgkin's lymphoma". The American Journal of Medicine. ج. 94 ع. 2: 133–139. DOI:10.1016/0002-9343(93)90174-n. ISSN:0002-9343. PMID:8430709.
  43. ^ Rao، I. Satish (1 يناير 2010). "Role of immunohistochemistry in lymphoma". Indian Journal of Medical and Paediatric Oncology. ج. 31 ع. 4: 145–147. DOI:10.4103/0971-5851.76201. ISSN:0971-5851. PMC:3089924. PMID:21584221.
  44. ^ Arber، Daniel A. (1 نوفمبر 2000). "Molecular Diagnostic Approach to Non-Hodgkin's Lymphoma". The Journal of molecular diagnostics : JMD. ج. 2 ع. 4: 178–190. DOI:10.1016/s1525-1578(10)60636-8. ISSN:1525-1578. PMC:1906917. PMID:11232108.
  45. ^ Franzius، C. (1 أغسطس 2010). "FDG-PET/CT in pediatric solid tumors". The Quarterly Journal of Nuclear Medicine and Molecular Imaging. ج. 54 ع. 4: 401–410. ISSN:1824-4785. PMID:20823808.
  46. ^ Pillai، R.؛ Kannan، S.؛ Chandran، G. J. (1 أبريل 1993). "The immunohistochemistry of solid tumours: potential problems for new laboratories". The National Medical Journal of India. ج. 6 ع. 2: 71–75. ISSN:0970-258X. PMID:8477213.
  47. ^ أ ب Breast Cancer Treatment (PDQ®): Patient Version. Bethesda (MD): National Cancer Institute (US). 1 يناير 2002. PMID:26389406. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16.
  48. ^ Cervical Cancer Treatment (PDQ®): Health Professional Version. Bethesda (MD): National Cancer Institute (US). 1 يناير 2002. PMID:26389493. مؤرشف من الأصل في 2020-01-10.
  49. ^ Endometrial Cancer Treatment (PDQ®): Patient Version. Bethesda (MD): National Cancer Institute (US). 1 يناير 2002. PMID:26389334. مؤرشف من الأصل في 2020-01-10.
  50. ^ Aletti، Giovanni D.؛ Gallenberg، Mary M.؛ Cliby، William A.؛ Jatoi، Aminah؛ Hartmann، Lynn C. (1 يونيو 2007). "Current management strategies for ovarian cancer". Mayo Clinic Proceedings. ج. 82 ع. 6: 751–770. DOI:10.4065/82.6.751. ISSN:0025-6196. PMID:17550756.
  51. ^ Non-Small Cell Lung Cancer Treatment (PDQ®): Patient Version. Bethesda (MD): National Cancer Institute (US). 1 يناير 2002. PMID:26389355. مؤرشف من الأصل في 2020-01-10.
  52. ^ Argiris، Athanassios؛ Karamouzis، Michalis V.؛ Raben، David؛ Ferris، Robert L. (17 مايو 2008). "Head and neck cancer". Lancet. ج. 371 ع. 9625: 1695–1709. DOI:10.1016/S0140-6736(08)60728-X. ISSN:1474-547X. PMID:18486742.
  53. ^ Regalbuto، Concetto؛ Frasca، Francesco؛ Pellegriti، Gabriella؛ Malandrino، Pasqualino؛ Marturano، Ilenia؛ Di Carlo، Isidoro؛ Pezzino، Vincenzo (1 أكتوبر 2012). "Update on thyroid cancer treatment". Future Oncology (London, England). ج. 8 ع. 10: 1331–1348. DOI:10.2217/fon.12.123. ISSN:1744-8301. PMID:23130931.
  54. ^ Esophageal Cancer Treatment (PDQ®): Health Professional Version. Bethesda (MD): National Cancer Institute (US). 1 يناير 2002. PMID:26389338. مؤرشف من الأصل في 2020-01-10.
  55. ^ Gastric Cancer Treatment (PDQ®): Patient Version. Bethesda (MD): National Cancer Institute (US). 1 يناير 2002. PMID:26389328. مؤرشف من الأصل في 2020-01-10.
  56. ^ Wagner, Anna Dorothea; Syn, Nicholas LX; Moehler, Markus; Grothe, Wilfried; Yong, Wei Peng; Tai, Bee-Choo; Ho, Jingshan; Unverzagt, Susanne (29 Aug 2017). Cochrane Database of Systematic Reviews (بEnglish). John Wiley & Sons, Ltd. DOI:10.1002/14651858.cd004064.pub4/full. Archived from the original on 2017-09-01.
  57. ^ Colon Cancer Treatment (PDQ®): Patient Version. Bethesda (MD): National Cancer Institute (US). 1 يناير 2002. PMID:26389319. مؤرشف من الأصل في 2020-01-10.
  58. ^ Rectal Cancer Treatment (PDQ®): Health Professional Version. Bethesda (MD): National Cancer Institute (US). 1 يناير 2002. PMID:26389402. مؤرشف من الأصل في 2020-01-10.
  59. ^ Adult Primary Liver Cancer Treatment (PDQ®): Patient Version. Bethesda (MD): National Cancer Institute (US). 1 يناير 2002. PMID:26389251. مؤرشف من الأصل في 2020-01-10.
  60. ^ Pancreatic Cancer Treatment (PDQ®): Patient Version. Bethesda (MD): National Cancer Institute (US). 1 يناير 2002. PMID:26389396. مؤرشف من الأصل في 2020-01-10.
  61. ^ Skin Cancer Treatment (PDQ®): Patient Version. Bethesda (MD): National Cancer Institute (US). 1 يناير 2002. PMID:26389265. مؤرشف من الأصل في 2020-01-10.
  62. ^ Jonasch، Eric (1 مايو 2015). "Kidney cancer: current and novel treatment options". Journal of the National Comprehensive Cancer Network: JNCCN. ج. 13 ع. 5 Suppl: 679–681. ISSN:1540-1413. PMID:25995429.
  63. ^ Bladder Cancer Treatment (PDQ®): Health Professional Version. Bethesda (MD): National Cancer Institute (US). 1 يناير 2002. PMID:26389399. مؤرشف من الأصل في 2020-01-10.
  64. ^ Prostate Cancer Treatment (PDQ®): Patient Version. Bethesda (MD): National Cancer Institute (US). 1 يناير 2002. PMID:26389353. مؤرشف من الأصل في 2020-01-10.
  65. ^ Testicular Cancer Treatment (PDQ®): Health Professional Version. Bethesda (MD): National Cancer Institute (US). 1 يناير 2002. PMID:26389220. مؤرشف من الأصل في 2020-01-10.
  66. ^ "Osteosarcoma and MFH of Bone Treatment". National Cancer Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.
  67. ^ Adult Hodgkin Lymphoma Treatment (PDQ®): Health Professional Version. Bethesda (MD): National Cancer Institute (US). 1 يناير 2002. PMID:26389473. مؤرشف من الأصل في 2020-01-10.
  68. ^ "Adult Non-Hodgkin Lymphoma Treatment". National Cancer Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.
  69. ^ "Adult Acute Lymphoblastic Leukemia Treatment". National Cancer Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.
  70. ^ "Adult Acute Myeloid Leukemia Treatment". National Cancer Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.
  71. ^ "Chronic Lymphocytic Leukemia Treatment". National Cancer Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.
  72. ^ "Chronic Myelogenous Leukemia Treatment". National Cancer Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-07-23. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.
  73. ^ Kennedy، B. J. (1 ديسمبر 1997). "Medical oncology as a discipline". Oncology. ج. 54 ع. 6: 459–462. ISSN:0030-2414. PMID:9394841.
  74. ^ أ ب "Types of Oncologists". Cancer.Net : American Society of Clinical Oncology (ASCO). مؤرشف من الأصل في 2014-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-25.
  75. ^ Natarajan، Sundaram (1 فبراير 2015). "Ocular oncology – A multidisciplinary specialty". Indian Journal of Ophthalmology. ج. 63 ع. 2: 91. DOI:10.4103/0301-4738.154364. ISSN:0301-4738. PMC:4399140. PMID:25827536.
  76. ^ Manganaris، Argyris؛ Black، Myles؛ Balfour، Alistair؛ Hartley، Christopher؛ Jeannon، Jean-Pierre؛ Simo، Ricard (1 يوليو 2009). "Sub-specialty training in head and neck surgical oncology in the European Union". European Archives of Oto-Rhino-Laryngology. ج. 266 ع. 7: 1005–1010. DOI:10.1007/s00405-008-0832-4. ISSN:1434-4726. PMID:19015865.
  77. ^ Harish، Krishnamachar؛ Kirthi Koushik، Agrahara Sreenivasa (1 مايو 2015). "Multidisciplinary teams in thoracic oncology-from tragic to strategic". Annals of Translational Medicine. ج. 3 ع. 7. DOI:10.3978/j.issn.2305-5839.2015.01.31. ISSN:2305-5839. PMC:4430737. PMID:26015931.
  78. ^ Mulder، Chris Jacob Johan؛ Peeters، Marc؛ Cats، Annemieke؛ Dahele، Anna؛ Droste، Jochim Terhaar sive (7 مارس 2011). "Digestive oncologist in the gastroenterology training curriculum". World Journal of Gastroenterology. ج. 17 ع. 9: 1109–1115. DOI:10.3748/wjg.v17.i9.1109. ISSN:1007-9327. PMC:3063902. PMID:21556128.
  79. ^ Weber، Kristy L.؛ Gebhardt، Mark C. (1 أبريل 2003). "What's new in musculoskeletal oncology". The Journal of Bone and Joint Surgery. American Volume. ج. 85-A ع. 4: 761–767. ISSN:0021-9355. PMID:12672857.
  80. ^ Bukowski، Ronald M. (10 أكتوبر 2011). "Genitourinary Oncology: Current Status and Future Challenges". Frontiers in Oncology. ج. 1. DOI:10.3389/fonc.2011.00032. ISSN:2234-943X. PMC:3355990. PMID:22649760.
  81. ^ Benedetti-Panici، P.؛ Angioli، R. (1 يناير 2004). "Gynecologic oncology specialty". European Journal of Gynaecological Oncology. ج. 25 ع. 1: 25–26. ISSN:0392-2936. PMID:15053057.
  82. ^ Wolff، J. A. (1 يونيو 1991). "History of pediatric oncology". Pediatric Hematology and Oncology. ج. 8 ع. 2: 89–91. ISSN:0888-0018. PMID:1863546.
  83. ^ Mkrtchyan، L. N. (1 يونيو 2010). "On a new strategy of preventive oncology". Neurochemical Research. ج. 35 ع. 6: 868–874. DOI:10.1007/s11064-009-0110-x. ISSN:1573-6903. PMID:20119639.
  84. ^ Vijaykumar، D. K.؛ Anupama، R.؛ Gorasia، Tejal Kishor؛ Beegum، T. R. Haleema؛ Gangadharan، P. (1 يناير 2012). "Geriatric oncology: The need for a separate subspecialty". Indian Journal of Medical and Paediatric Oncology. ج. 33 ع. 2: 134–136. ISSN:0971-5851. PMC:3439792. PMID:22988358.
  85. ^ Jenkins، Robert (1 أبريل 2001). "Principles of Molecular Oncology". American Journal of Human Genetics. ج. 68 ع. 4: 1068. DOI:10.1086/319526. ISSN:0002-9297. PMC:1275628.
  86. ^ Breen، Matthew (1 أغسطس 2009). "Update on genomics in veterinary oncology". Topics in Companion Animal Medicine. ج. 24 ع. 3: 113–121. DOI:10.1053/j.tcam.2009.03.002. ISSN:1938-9736. PMC:2754151. PMID:19732729.
  87. ^ Armitage، James O. (1 فبراير 2012). "My Treatment Approach to Patients With Diffuse Large B-Cell Lymphoma". Mayo Clinic Proceedings. ج. 87 ع. 2: 161–171. DOI:10.1016/j.mayocp.2011.11.007. ISSN:0025-6196. PMC:3497705. PMID:22305028.
  88. ^ Masters، John R. W.؛ Köberle، Beate (1 يوليو 2003). "Curing metastatic cancer: lessons from testicular germ-cell tumours". Nature Reviews. Cancer. ج. 3 ع. 7: 517–525. DOI:10.1038/nrc1120. ISSN:1474-175X. PMID:12835671.
  89. ^ Hill، J. M.؛ Meehan، K. R. (1 سبتمبر 1999). "Chronic myelogenous leukemia. Curable with early diagnosis and treatment". Postgraduate Medicine. ج. 106 ع. 3: 149–152, 157–159. DOI:10.3810/pgm.1999.09.686. ISSN:0032-5481. PMID:10494272.
  90. ^ "National Surgical Adjuvant Breast and Bowel Project (NSABP)". www.nsabp.pitt.edu. مؤرشف من الأصل في 2018-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-17.
  91. ^ EORTC نسخة محفوظة 02 أكتوبر 2011 على موقع واي باك مشين.
  92. ^ Home – Medical Research Council نسخة محفوظة 12 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.

فهرس

وصلات خارجية