لاكتولوز

هذه هي النسخة الحالية من هذه الصفحة، وقام بتعديلها عبود السكاف (نقاش | مساهمات) في 06:11، 11 سبتمبر 2023 (استبدال وسائط مستغى عنها في الاستشهاد). العنوان الحالي (URL) هو وصلة دائمة لهذه النسخة.

(فرق) → نسخة أقدم | نسخة حالية (فرق) | نسخة أحدث ← (فرق)

لاكتولوز[3][4][5] أو لَكْتيُولوز[6] أو لكتولوز[4] (بالإنجليزية: Lactulose)‏ هو سكر لا يُمتَصّ يُستَخدم لمعالجة الإمساك والاعتلال الدِّماغيّ الكبديّ.[7][8] يؤخذ فمويًّا لمُعالجة الإمساك وعن طريق المُستقيم أو فمويًّا لمُعالجة الاعتلال الدِّماغيّ الكبديّ،[7] ويبدأ تأثيره بعد ثمانٍ إلى إثني عشر ساعة لكن قد يأخذ يومين لتخفيف الإمساك.[1][2]

لاكتولوز

الاسم النظامي
4-O-β-D-Galactopyranosyl-β-D-fructofuranose
OR
(2S,3R,4S,5R,6R)-2-((2R,3S,4S,5R)-4,5-Dihydroxy-2,5-bis(hydroxymethyl)tetrahydrofuran-3-yloxy)-6-(hydroxymethyl)tetrahydro-2H-pyran-3,4,5-triol
اعتبارات علاجية
اسم تجاري كولاك، دوفالاك، كونسولوز، جينيرلاك، سوفلاكس وغيرها
مرادفات 4-O-β-D-Galactosyl-D-fructose
ASHP
Drugs.com
أفرودة
مدلاين بلس a682338
فئة السلامة أثناء الحمل B (الولايات المتحدة)
طرق إعطاء الدواء إعطاء فموي (مَحلول فَمويّ)
بيانات دوائية
توافر حيوي عَسير الامتصاص
استقلاب (أيض) الدواء 100% في القولون بواسطة الجراثيم المِعَويَّة
عمر النصف الحيوي 7‚1–2 ساعة
إخراج (فسلجة) بِرازيّ (غائِطيّ)
معرّفات
CAS 4618-18-2 ☑Y
ك ع ت A06A06AD11 AD11
بوب كيم CID 11333
درغ بنك DB00581
كيم سبايدر 10856 ☑Y
المكون الفريد 9U7D5QH5AE ☑Y
كيوتو D00352 ☑Y
ChEBI CHEBI:6359 
ChEMBL CHEMBL296306 
ترادف 4-O-β-D-Galactosyl-D-fructose
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية C12H22O11 

من آثاره الجانبيّة الشَّائعة التَطَبُّل البَطنيّ والمَعَص،[7] وهناك احتمال لحدوث مَشاكل بالكهارِل كنتيجة للإسهال الَّذي يسبِّبه.[7] لم يُعثَر على دليل يُبيِّن أذيَّته على الجنين خلال الحمل،[7] ويعتبر آمنًا عُمومًا خلال الإرضاع.[9] ويُصَنَّف كمُليِّن تَناضُحيّ.[10]

صُنِع اللَّاكتولوز لأوَّل مَرَّة في عام 1929م وَاستُخدِم طبيًّا منذ الخمسينيَّات من القرن العشرين (~1950).[11][12] وأصبح ضمن قائمة الأدوية الأساسيَّة النَّموذجيَّة لمنظَّمة الصِّحَّة العالميَّة، وهي أكثر الأدوية أمانًا وفاعليَّة في نظام الرِّعاية الصِّحيَّة.[13] يتوفَّر كعلامة تجاريَّة وبأسماء تجاريَّة جَنيسة،[8] وقد بيع في بُلدان عديدة بحوالي 16‚0$ دولار أمريكي لكل 15مل من الشَّراب (10غرام من اللَّاكتولوز) في 2015م،[14][15] في حين يكون ثمنه في الولايات المتّحدة حوالي 63‚0$ دولار أمريكيّ.[16] يُصنَع اللَّاكتولوز من اللَّاكتوز (سُكَّر الحليب)، المُكوَّن من سُكَّرين بسيطَين هُما غالاكتوز وغلوكوز.[17][7]

الاستعمالات الطبية

الإمساك

استعمل اللَّاكتولوز لمُعالجة الإمساك المُزمِن عند المرضى بكلِّ الأعمار كعلاج طويل الأمد؛[18] لذلك استُعمِل لعلاج الإمساك المُزمن مَجهول السَّبَب (إمساكٌ مُزمنٌ يحدث دون أيِّ سببٍ واضح) ولمُعاكسة الإمساك النَّاجم عن أَفيونيَّات المَفعول وللمُعالجة الأعراضيَّة للبواسير باعتباره مُليِّنًا بِرازيًّا.

تُعَيَّن جرعة اللَّاكتولوز للإمساك المُزمن مَجهول السَّبَب اعتمادًا على شِدَّة الإمساك والتأثير المَرغوب؛ فيمكنه العمل كمُليِّن بِرازيّ خفيف وصولًا لإحداث الإسهال اعتمادًا على الجرعة. وتُقلَّل الجرعة في حالة وُجود الغالاكتوز في الدَّم كأغلب المُستحضرات الحاوية على السُّكَّر الأُحادي «غالاكتوز» نتيجة عمليَّة التصنيع.

يستعمل لعلاج الإمساك التالٍ للإنجاب بجرعة مبدئيَّة 15 مل/اليوم ثمَّ بجرعة يوميَّة مُقسَّمة 5~15مل/الوقت حسب الحاجة والحالة، ويعدُّ علاجًا آمنًا للإمساك التالٍ للإنجاب.[19] في حين تكون الجرعة الاعتياديَّة للبالغين 30مل كجرعة واحدة أو مُقسَّمة (15مل كل 12 ساعة أو 10مل كل 8 ساعات)،[20] وتكون بالنِّسبة للرُّضَّع 1–3 مل\كغ\يوم ÷ مرتين في اليوم والأطفال (حوالي 10غ/15مل في اليوم) 1–3 سم³\كغ\يوم ÷ مرتين في اليوم.[21]

فرط أمونيا الدم

يُفيد اللَّاكتولوز في عِلاج فرط أمونيا الدم (نسبة أمونيا (النَّشادَر) عالية في الدَّم) الَّتي قد تؤدِّي لاعتلال كبدي دماغي؛ بحيث يُساعِد اللَّاكتولوز في احتباس الأمونيا (NH3) في القولون والارتباط به،[22] يقوم بذلك باستعمال نَبيت الأمعاء لتحميض القولون وتحويل الأمونيا حُرَّة الانتشار إلى الأمونيوم (NH4+) الَّذي لا يستطيع الانتشار نحو الدَّم.[23] ويفيد أيضًا في منع فرط أمونيا الدَّم النَّاجم كأثر جانبيّ لإعطاء حمض الفالبرويك.[24]

يتطلَّب جرعات فمويَّة عالية نسبيًّا ثلاثة أو أربعة مَرَّات في اليوم من اللَّاكتولوز لعلاج الاعتلال الكبدي الدماغي، يترافق العلاج بحدوث نوبات من الإسهال تَطَبُّل البَطن كآثار جانبيَّة. ويحتاج الأشخاص اللذين يأخذون اللاكتولوز في هذه المرحلة لأن يلبسوا حِفاظ البالغين وبنطال بلاستيكي لأيّ نشاطٍ سيفعلونه خارج المنزل أو في اللَّيل (مع واقٍ للفراش لتغطية السَّرير) لأنَّ الإسهال قد يحدث بسرعة ودون أيّ سابق إنذار.

فرط نمو بكتيريا الأمعاء الدقيقة

يُستعمل اللَّاكتولوز لفحص فرط نمو جراثيم المِعَى الدقيق، وأصبحت الاعتماديَّة على هذا الفحص للتشخيص محلَّ سؤالٍ.[25][26][27][28] وتُعطى كمِّيَّات كبيرة منه عند اختبار جزيء غاز الهيدروجين في النَّفَس؛ فيكون الاختبار إيجابيًّا إذا ازداد الهيدروجين في الزَّفير قبل الوقت المتوقَّع لعمليَّة هضم طبيعي من قبل الخلايا المُستَعمِرة، وقد افترَضت نتيجة سابقة أنَّ الهضم يحدث ضمن المِعى الدَّقيق. التفسير البديل للاختلافات في النَّتائج هو التَّفاوُت في زمن عُبور الأجسام المَفحوصة للأمعاء الدَّقيقة.[28]

فئات خاصة من النَّاس

لا دليل على أذيَّة الطفل عند استخدامه خلال الحمل،[7] ويعتبر آمنًا عُمومًا خلال الإرضاع.[9]

الآثار الجانبية

الآثار الجانبيّة الأكثر شيوعًا هي مَعَص البطن والقرقرة وتطبُّل البطن، ولا تعدُّ الجرعة المُفرطة عند الأشخاص الطبيعيين مُهدِّدة للحياة.[29] ومن الآثار الجانبيّة غير الشَّائعة الغَثَيان والقُياء. وبالنسبة للأشخاص الحسَّاسين كالمُسنِّين أو ذوي الوظيفة الكُلْويَّة المُتراجِعة فإنَّ الجرعة المُفرطة من اللَّاكتولوز قد تؤدِّي للتَجفاف واضطِّرابات الكهارِل كنقص مغنيسيوم الدم. لا يسبِّب تناول اللَّاكتولوز زيادة في الوزن لأنَّه لا يُهضَم ولا قيمة غذائيَّة له، وقليلًا ما يسبِّب تَسوُّس الأسنان بعكس السكروز.

آلية العمل

اللاكتولوز هو سكر ثنائي، يتكون من جزيءٍ واحد من السُّكريات الأحاديّة الفركتوز والجالاكتوز. يتواجد بشكلٍ طبيعيّ في الحليب الخام ولكنهُ من نواتج العمليّات الحراريّة،[30] أي كُلما زادت الحرارة، زادت كمية هذه المادة (من 5‚3 ملغ/لتر في الحليب المُبستر ذي الحرارة المنخفضة إلى 744 ملغ/لتر في حاوية الحليب المُعقم).[31] يُنتج اللاكتولوز تجاريًّا عبر مصاوغة اللاكتوز.

لا يُمتص اللاكتولوز في الأمعاء الدقيقة ولا يتفكك بواسطة الإنزيمات البَشرية، وبالتالي يبقي في اللقمة الهضمية خلال مُعظم مساره، مما يُسبب احتباسًا للماء بواسطة الخاصية التناضُحيَّة، وبالتالي يَنتج بُراز لَين سَهل العبور. يمتلك اللاكتولوز تأثيرًا مُلينًا ثانويًا في القولون، حيثُ يتخمرُ اللاكتولوز في القولون بواسطة النبيتات الجرثومية المعوية، فينتِجُ مستقلباتٍ ذات قوة تناضُحيَّة وتأثيرٍ محفزٍ للحركة الدودية (مثلَ الأسيتات)، ولكن الميثان المُنتج يؤدي إلى إطلاق الريح.

يُستقلب اللاكتولوز في القولون (الأمعاء الغليظة) بواسطة مجهريات البقعة، فيتحول إلى أحماضٍ دهنية قصيرة السلسلة، وتتضمن حمض اللبنيك وحمض الخليك، والتي بدورها تُفكِك جزئيًا وتزيد من حموضة مُحتويات الأمعاء الغليظة (تزيد تركيز أيونات الهيدروجين (H+) في القناة الهضمية).[23] هذا يُساعد في تشكيل الأمونيوم (NH4+) غير القابل للامتصاص من الأمونيا (NH3)، وبالتالي حصر الأمونيا في الأمعاء الغلظية وتقليلُ تركيزها في البلازما بفعاليَّة، لذلك يُعتبر اللاكتولوز فعالًا في علاج الاعتلال الدماغي الكبدي،[32] وخصيصًا فهو فعال في الوقاية الثانوية من الاعتلال الدماغي الكبدي في الأشخاص المُصابين بتليف الكبد.[33] علاوةً على ذلك، فقد أظهرت دراساتٌ حديثة وجودَ تحسنٍ في الوظائف المعرفية لدى الأشخاص الذين يعانون من تليف الكبد مع حدٍ أدنى من الاعتلال الدماغي الكبدي، ويُعالجون باللاكتولوز.[34]

الثقافة والمجتمع

الاسم

لاكتولوز هو اسم دولي غير مسجل الملكية،[35] ويُباع تحتَ أسماء تجارية مختلفة.

التكلفة

يتوافر اللاكتولوز على شكلِ دواءٍ جَنِيسٍ (دواءٍ مُكافئ)، سعر الجُملة له حوالي 18‚0$ دولار أمريكي لكل جرعة 15 مل.[36] وتُباع في الولايات المتحدة 30 جرعة من الشكل السائل له بحوالي 20 دولار أمريكي.[16]

التوافرية

اللاكتولوز مُتاح دون وصفة طِبية في معظم البُلدان، ولكنُه بحاجة لوصفة طبية في الولايات المتحدة ونيجيريا والنمسا.

المضافات الغذائية

يشيع استعمال اللاكتولوز كمضافٍ غذائي، لتحسين الطَّعم وتعزيز الانتقال المعوي.

التخزين

يُخزَّن اللاكتولوز بدرجة حرارة 15—30°م (59—86°ف).[37]

المراجع

  1. ^ أ ب Goldman، edited by Ann؛ Hain، Richard؛ Liben، Stephen (2006). Oxford textbook of palliative care for children (ط. 2). Oxford: Oxford University Press. ص. 352. ISBN:9780198526537. مؤرشف من الأصل في 2017-09-08. {{استشهاد بكتاب}}: |الأول1= باسم عام (مساعدة)
  2. ^ أ ب Helms، Richard A. (2006). Textbook of therapeutics : drug and disease management (ط. 8). Philadelphia, Pa. [u.a.]: Lippincott Williams & Wilkins. ص. 1310. ISBN:9780781757348. مؤرشف من الأصل في 2017-09-08.
  3. ^ "Al-Qamoos القاموس - English Arabic dictionary / قاموس إنجليزي عربي". www.alqamoos.org. مؤرشف من الأصل في 2018-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-23.
  4. ^ أ ب "ترجمة و معنى lactulose بالعربي في قاموس المعاني. قاموس عربي انجليزي مصطلحات صفحة 1". www.almaany.com. مؤرشف من الأصل في 2018-07-07. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-23.
  5. ^ "المعجم الصيدلي الموحد". مكتبة لُبنان ناشِرون. مؤرشف من الأصل في 2018-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-23.
  6. ^ "القاموس الطبّي للجيب". مكتبة لُبنان ناشِرون. مؤرشف من الأصل في 2018-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-23.
  7. ^ أ ب ت ث ج ح خ "Lactulose". The American Society of Health-System Pharmacists. مؤرشف من الأصل في 2017-09-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-11. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  8. ^ أ ب Hamilton، Richard J. (2013). Tarascon pocket pharmacopoeia : 2013 classic shirt-pocket edition (ط. 27). Burlington, Ma.: Jones & Bartlett Learning. ص. 111. ISBN:9781449665869. مؤرشف من الأصل في 2017-09-08.
  9. ^ أ ب Jones، Wendy (2013). Breastfeeding and Medication. Routledge. ص. 127. ISBN:9781136178153. مؤرشف من الأصل في 2017-09-08.
  10. ^ Whitlow، Charles (2009). Improved Outcomes in Colon and Rectal Surgery. New York: Informa Healthcare. ص. 366. ISBN:9781420071535. مؤرشف من الأصل في 2017-09-08.
  11. ^ McSweeney، P.L.H.؛ Fox، P.F. (2009). Advanced dairy chemistry (ط. 3rd). New York: Springer-Verlag. ص. 236. ISBN:9780387848655. مؤرشف من الأصل في 2017-09-08.
  12. ^ Schumann، C (نوفمبر 2002). "Medical, nutritional and technological properties of lactulose. An update". European journal of nutrition. 41 Suppl 1: I17-25. DOI:10.1007/s00394-002-1103-6. PMID:12420112.
  13. ^ "WHO Model List of Essential Medicines (19th List)" (PDF). World Health Organization. أبريل 2015. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2016-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-08.
  14. ^ "Lactulose". mshpriceguide.org. مؤرشف من الأصل في 2017-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-26.
  15. ^ "Lactulose Solution 500ml". Weldricks Pharmacy (UK). مؤرشف من الأصل في 2017-03-31. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-31. A UK source of lactulose at £2.95 for 500ml ($0.11/15ml).
  16. ^ أ ب "Lactulose Prices, Coupons & Patient Assistance Programs". Drugs.com. مؤرشف من الأصل في 2017-03-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-25. Source gives cost for 473 ml as about $20.
  17. ^ Kuntz، Hans-Dieter (2008). Hepatology textbook and atlas : history, morphology, biochemistry, diagnostics, clinic, therapy (ط. 3). Heidelberg: Springer. ص. 887. ISBN:9783540768395. مؤرشف من الأصل في 2017-09-08.
  18. ^ "Lactulose". nih.gov. مؤرشف من الأصل في 2015-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-25.
  19. ^ Huang, P; Gou, WL; Wang, XT; Ding, YL; He, J; Wang, CH (2016 April-June). "Lactulose oral solution for the treatment of postpartum constipation" [محلول اللاكتولوز الفموي لعلاج الإمساك التالٍ للإنجاب]. J Biol Regul Homeost Agents. 30 (بEnglish). 2: 523–8. PMID:27358142. Archived from the original on 26 مايو 2020. Retrieved 23 أيار 2018. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help) and الوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله (help)صيانة الاستشهاد: التاريخ والسنة (link)
  20. ^ Mark Feldman؛ Lawrence S. Friedman؛ Lawrence J. Brand (2010). "18". Sleisenger and Fordtran's Gastrointestinal and Liver Disease: Pathophysiology, Diagnosis, Management, Expert Consult Premium Edition (ط. 9). Elsevier Health Sciences. ج. 1. ص. 277. ISBN:978-1-437727-67-8. مؤرشف من الأصل في 2016-05-02.
  21. ^ Karen Marcdante؛ Robert M. Kliegman (2014). "15". Nelson Essentials of Pediatrics (ط. 7). Elsevier Health Sciences. ص. 47. ISBN:978-1-4377-0755-7. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17.
  22. ^ Shukla، S؛ Shukla, A؛ Mehboob, S؛ Guha, S (مارس 2011). "Meta-analysis: the effects of gut flora modulation using prebiotics, probiotics and synbiotics on minimal hepatic encephalopathy". Alimentary pharmacology & therapeutics. ج. 33 ع. 6: 662–71. DOI:10.1111/j.1365-2036.2010.04574.x. PMID:21251030.
  23. ^ أ ب Patil DH، Westaby D، Mahida YR، Palmer KR، Rees R، Clark ML، Dawson AM، Silk DB (مارس 1987). "Comparative modes of action of lactitol and lactulose in the treatment of hepatic encephalopathy". Gut. ج. 28 ع. 3: 255–9. DOI:10.1136/gut.28.3.255. PMC:1432706. PMID:3570029.
  24. ^ Gerstner، Thorsten؛ Buesing، Deike؛ Longin، Elke؛ Bendl، Claudia؛ Wenzel، Dieter؛ Scheid، Brigitte؛ Goetze، Gisela؛ Macke، Alfons؛ Lippert، Gerhard؛ Klostermann، Wolfgang؛ Mayer، Geert؛ Augspach-Hofmann، Regine؛ Fitzek، Sabine؛ Haensch، Carl-Albrecht؛ Reuland، Markus؛ Koenig، Stephan A. (2006). "Valproic acid induced encephalopathy – 19 new cases in Germany from 1994 to 2003 – A side effect associated to VPA-therapy not only in young children". Seizure. ج. 15 ع. 6: 443–448. DOI:10.1016/j.seizure.2006.05.007. ISSN:1059-1311. PMID:16787750.
  25. ^ Vanner S (أبريل 2008). "The lactulose breath test for diagnosing SIBO in IBS patients: another nail in the coffin". Am. J. Gastroenterol. ج. 103 ع. 4: 964–5. DOI:10.1111/j.1572-0241.2008.01798.x. PMID:18371132.
  26. ^ Barrett JS، Irving PM، Shepherd SJ، Muir JG، Gibson PR (يوليو 2009). "Comparison of the prevalence of fructose and lactose malabsorption across chronic intestinal disorders". Aliment. Pharmacol. Ther. ج. 30 ع. 2: 165–74. DOI:10.1111/j.1365-2036.2009.04018.x. PMID:19392860.
  27. ^ Grover M، Kanazawa M، Palsson OS، Chitkara DK، Gangarosa LM، Drossman DA، Whitehead WE (سبتمبر 2008). "Small intestinal bacterial overgrowth in irritable bowel syndrome: association with colon motility, bowel symptoms, and psychological distress". Neurogastroenterol. Motil. ج. 20 ع. 9: 998–1008. DOI:10.1111/j.1365-2982.2008.01142.x. PMC:3856223. PMID:18482250.
  28. ^ أ ب Yu D، Cheeseman F، Vanner S (مارس 2011). "Combined oro-caecal scintigraphy and lactulose hydrogen breath testing demonstrate that breath testing detects oro-caecal transit, not small intestinal bacterial overgrowth in patients with IBS". Gut. ج. 60 ع. 3: 334–40. DOI:10.1136/gut.2009.205476. PMID:21112950.
  29. ^ "Safety Data Sheet Lactulose" (PDF). 2015. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-06-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-03.
  30. ^ M. Luzzana؛ D. Agnellini؛ P. Cremonesi؛ G. Caramenti؛ S. De Vita (سبتمبر–October 2003). "Milk lactose and lactulose determination by the differential pH technique" (PDF). Le Lait. ج. 83 ع. 5: 409–16. DOI:10.1051/lait:2003022. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2014-05-12. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  31. ^ E. Marconi؛ M. C. Messia؛ A. Amine؛ D. Moscone؛ F. Vernazza؛ F. Stocchi؛ G. Palleschi (2004). "Heat-treated milk differentiation by a sensitive lactulose assay" (PDF). Food Chemistry. ج. 84: 447–50. DOI:10.1016/S0308-8146(03)00268-1. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-06-16.
  32. ^ Gluud، Lise Lotte؛ Vilstrup، Hendrik؛ Morgan، Marsha Y. (18 أبريل 2016). "Non-absorbable disaccharides versus placebo/no intervention and lactulose versus lactitol for the prevention and treatment of hepatic encephalopathy in people with cirrhosis". The Cochrane Database of Systematic Reviews. ج. 4: CD003044. DOI:10.1002/14651858.CD003044.pub3. ISSN:1469-493X. PMID:27089005. مؤرشف من الأصل في 2017-09-08.
  33. ^ Sharma BC، Sharma P، Agrawal A، Sarin SK (سبتمبر 2009). "Secondary prophylaxis of hepatic encephalopathy: an open-label randomized controlled trial of lactulose versus placebo". Gastroenterology. ج. 137 ع. 3: 885–91, 891.e1. DOI:10.1053/j.gastro.2009.05.056. PMID:19501587.
  34. ^ Prasad S، Dhiman RK، Duseja A، Chawla YK، Sharma A، Agarwal R (مارس 2007). "Lactulose improves cognitive functions and health-related quality of life in patients with cirrhosis who have minimal hepatic encephalopathy". Hepatology. ج. 45 ع. 3: 549–59. DOI:10.1002/hep.21533. PMID:17326150.
  35. ^ "International Nonproprietary Names for Pharmaceutical Preparations. Recommended International Non-Proprietary Names (Rec. I.N.N.): List 7" (PDF). World Health Organization. 1967. ص. 8. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2016-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-09.
  36. ^ "Lactulose". International Drug Price Indicator Guide. مؤرشف من الأصل في 2018-01-22. اطلع عليه بتاريخ 2015-08-11.
  37. ^ Margaret Barton-Burke؛ Gail M. Wilkes (2013). "COMPLICATIONS". 2014 Oncology Nursing Drug Handbook (ط. 18). Jones & Bartlett Publishers. ص. 1249. ISBN:978-1-2840-4393-8. مؤرشف من الأصل في 2020-02-11.

روابط خارجيّة

  إخلاء مسؤولية طبية