تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
يوم صنيبعات
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
هذه مقالة غير مراجعة.(يوليو 2023) |
يوم صنيبعات | |||||
---|---|---|---|---|---|
جزء من تاريخ العرب قبل الإسلام | |||||
معلومات عامة | |||||
| |||||
تعديل مصدري - تعديل |
يوم صننيبعات هو أحد أيام العرب خلال عصر ما قبل الإسلام وهي عن ابنًا للحارث بن عمرو بن حجرٍ كان مسترضعًا من بني تميم ونزل على موضع ماء يدعى صنيبعات في أقليم اليمامة و كان فيه حيين من العرب وهما تميم وبكر، فمات بسبب حية قد لدغته، فقام والده باتهام كلا الحيين بقتله لكن أتوا إليه للاعتذار ونفي تهمة القتل، إلا أنه أخذ خمسين رجلًا من بكر وتميم فقتلهم بذلك فهذه هي الغدرة.[1] وذكر أنه قال لهم : ائتوني بأمان حتى أسألكم عن ابني وما حاله. فأتاه من هؤلاء وهؤلاء نفر فقتلهم فهذه هي الغدرة[2]
في الشعر
ذكرها أبو حنش في قصيدة شعرية قال فيها
أحاذر أن اجيئك ثم تحبو
حباء أبيك يوم صنيبعات
وكانت غدرة شنعاء سارت
تقليدها أبوك غلى الممات
تتباع سبعة كانوا لامم
كاجرام النعام الحائرات
انظر أيضًا
المراجع
- ^ أبي عبيدة التيمي. أيام العرب قبل الإسلام (PDF). ص. 410.
- ^ "قصيدة جابر بن حُني التغلبي: أَلاَ يَا لَقوْمي لِلْجدِيد المصَرّمِ = ولِلحِلْمِ، بعدَ الزلّةِ، المُتَوَهّمِ". 25 جمادى الآخرة 1431هـ/7-06-2010م, 04:09 PM. مؤرشف من الأصل في 2023-07-11.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة)