تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
ميمونة بنت الحارث
أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث | |
---|---|
ميمونة بنت الحارث بن حزن بن بجير | |
تخطيط أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث
| |
معلومات شخصية | |
تاريخ الميلاد | 29 ق.هـ / 594م |
الوفاة | 51 هـ / 673م بسرف بعد عودتها من الحج |
مكان الدفن | دفنت حيث أوصت في موضع قبتها بين مكة والمدينة |
اللقب | أم المؤمنين |
الزوج/الزوجة | رسول الله محمد بن عبد الله عام 7 هـ |
أقرباء | أبوها: الحارث بن حزن بن بجير بن هزم أمها:هند بنت عوف بن زهير |
الحياة العملية | |
النسب | الهلالية العامريّة |
تعديل مصدري - تعديل |
جزء من سلسلة مقالات حول |
أمهات المؤمنين |
---|
بوابة صحابة |
أم المؤمنين ميمونة بنت الحارث آخر زوجات الرسول محمد.
نسبها
- أبوها: الحارث بن حزن بن بجير بن هزم بن رؤيبة بن عبد الله بن هلال بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.
- أمها: هند بنت عوف بن زهير بن حماطة بن جرش بن أسلم بن زيد بن سهل بن عمرو بن قيس بن معاوية بن جشم بن عبد شمس بن وائل بن الغوث بن حيدان بن قطن بن عريب بن زهير بن الغوث بن أيمن بن الهميسع بن حمير بن سبأ بن يشجب بن بن يعرب بن قحطان. التي توصف بأنها أكرم عجوز في الأرض أصهاراً.
فهند بنت عوفٍ هذه أم كل من:
- أم المؤمنين زينب بنت خزيمة الهلالية زوج النبي محمد ﷺ.
- أسماء بنت عميس الخثعمية، تزوجت من جعفر بن أبي طالب، ثم تزوجها أبي بكر الصديق ثم تزوجها علي بن أبي طالب.
- سلمى بنت عميس الخثعمية، زوج حمزة بن عبد المطلب.
- أم الفضل لبابة الكبرى بنت الحارث الهلالية، زوج العباس بن عبد المطلب.
- لبابة الصغرى بنت الحارث الهلالية، زوجة الوليد بن المغيرة وأم خالد بن الوليد.
زواجها
تزوجها النبي ﷺ في عمرة القضاء سنة 7 هـ في ذي القعدة، وقد كان العباس بن عبد المطلب من عرض السيدة ميمونة على رسول الله أثناء عمرة القضاء، وذكرت روايات أخرى أن النبي أرسل للعباس ليزوجه إياها، ولم تسمح قريش بالبناء بها في مكة، بنى بها وهو حلالٌ بسرف بطريق مكة.
توفيت بعد عودتها من الحج بسرف ودفنت حيث أوصت في موضع قبتها هناك سنة 51 هـ وصلى عليها ابن أختها عبد الله بن العباس. تقول عنها عائشة: «ذهبت والله ميمونة.. أما إنها كانت من أتقانا الله وأوصلنا للرحم».
وفاتها وموضع قبرها
توفيت في الموضع الذي زفت فيه إلى النبي محمد، ويقع على طريق المدينة المنورة - مكة المكرمة قبل الوصول إلى مسجد التنعيم بعشرة كيلومترات، عن يزيد بن الأصم قال: «دفنا ميمونة بسرف في الظلة التي بنى بها فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد كانت حلقت في الحج. نزلت في قبرها، أنا وابن عباس.»، وكان ذلك في خلافة يزيد سنة إحدى وستين ولها ثمانون سنة.[1]
مراجع
- بوابة أعلام
- بوابة المرأة
- بوابة التاريخ الإسلامي
- بوابة الإسلام
- بوابة صحابة
- بوابة شبه الجزيرة العربية
- بوابة محمد
- بوابة العرب
ميمونة بنت الحارث في المشاريع الشقيقة: | |