ببر: الفرق بين النسختين

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف البَبْر; العصر: البليستوسين المبكر-الآن قك ك أ س د ف بر ث ج ط ب ن ↓
	البَبْر المعروف خطأ بالنمر أو أحياناً بالنمر المخطط
حالة الحفظ
	; أنواع مهددة بالانقراض (خطر انقراض متوسط)
	سايتس الملحق الأول (سايتس)
التصنيف العلمي
النطاق:	حقيقيات النوى
المملكة:	الحيوانات
الشعبة:	الحبليات
الطائفة:	الثدييات
الرتبة:	اللواحم
الرتيبة:	سنوريات الشكل
الفصيلة:	السنوريات
الأسرة:	النمرية
الجنس:	النمر
النوع:	الببر
الاسم العلمي
	Panthera tigris ; لينيوس، [[1758 ]]
النويعات
	ببر البر الرئيسي الآسيوي (P. t. tigris); ببر جزر السوندا (P. t. sondaica); †ببر وانشين (P. t. acutidens); †ببر نغاندونغ (P. t. soloensis); †ببر ترينل (P. t. trinilensis);
	نطاق الانتشار التاريخي للببور، تقريباً في سنة 1850 (باللون الأصفر الباهت)، باستثناء نطاق الببر القزويني، مع نطاق انتشار الببور سنة 2006 (باللون الأخضر).
مرادفات
	Felis tigris لينيوس، 1758 ; Tigris striatus سيفيرتسوف، 1858 ; Tigris regalis غراي، 1867 ;
	تعديل مصدري - تعديل

مرئينص الويكي

النسخة الحالية 09:42، 17 فبراير 2024

البَبْر^[5] (الجمع: بُبُور) (الاسم العلمي: Panthera tigris) حيوان لبون لاحم ضخم من فصيلة السنوريّات وهو أكبر الأعضاء الحية لفصيلة السنوريات والأفراد المنتمية لجنس النمر. يمكن التعرف عليه إلى حد كبير لخطوطه العمودية الداكنة على فراؤه البرتقالي وجانبه السفلي الأبيض. تُعتبر شبه القارة الهندية موطن أكثر من 80% من الببور البريّة في العالم، وتقطن الببور الغابات أو الأراضي العشبيّة حيث يساعدها فراؤها المخطط على التموّه بدرجة كبيرة وبذلك تصطاد فرائس تكون في العادة أكثر رشاقة وسرعةً منها. تحب الببور أن تنزل في الماء نزولاً مستمراً في الأيام الحارّة، لكنها على عكس اليغاور (نوع من السنوريّات شبيه بالنمر) لاتُعتبر سَبّاحة قويّة بل مجرّد محبة للاستحمام حيث تُشاهد في البرك والأنهار والمستنقعات.

تصطاد الببور بالدرجة الأولى بأسلوب منفرد حافريات وحيوانات عاشبة متوسطة أو كبيرة الحجم من شاكلة: الأيائل، الخنازير البريّة، الغور (نوع من الثيران البريّة)، وجواميس الماء، كما أنها قد تصطاد طرائد أصغر حجمًا أحيانًا. يعدّ الإنسان الخطر الأساسيّ على الببر، فغالبًا ما تحصل عمليّات قنص غير شرعيّة للببور من أجل الحصول على فرائها وعظامها وكل عضوٍ من جسمها تقريبًا للاستخدام في الطب الصيني التقليديّ لإنتاج عقاقير يُزعم أنها مسكنة للآلام ومنشطة، والأسباب الرئيسية الأخرى لإنخفاض الجمهرة هي تدمير البيئة وتجزؤ الموطن والصيد غير القانوني. الببور هي أيضاً ضحايا الصراع بين الإنسان والحياة البرية، بسبب التعدي على موطنها في بلدان ذات الكثافة السكانية البشرية العالية. فقد تراجعت أعداد الببور تراجعاً كبيراً في البريّة، فاعتباراً من عام 2015، قُدِّرَتْ جُمهرة الببور البرية العالمية بما يتراوح بين 3062 و3948 فرداً ناضجاً، وتَعِيشُ معظم الجُمهرة في جيوب معزولة صغيرة. تحتظن الهند حالياً أكبر جمهرة من الببور. وجميع نويعات الببر وُضِعَتْ على لائحة الحيوانات المهددة بالانقراض.

يستوطن الببر معظم آسيا الشرقية والجنوبية، وهو يعدّ مفترساً رئيسيّاً وضارياً كبيراً. يصل طول الببر إلى 4 أمتار (13 قدماً) بما فيه الرأس والجسد والذيل، ويزن حتى 300 كيلوغراماً (660 رطلاً). تُماثل أضخم نويعات الببر في الحجم بعض السنوريات المنقرضة،^[6]^[7] والببور حيوانات متأقلمة بشكل كبير فهي تنتشر من التايغا السيبيريّة إلى الأراضي العشبية المفتوحة ومستنقعات القرم (المنغروف) الاستوائية. الببور حيوانات مناطقية وانفرادية في العادة لكنها اجتماعية أيضاً، وهي تحتاج إلى مساحات شاسعة من الأراضي لتأمين حاجتها من الطرائد وتربية ذريتها؛ وقد أدى هذا بالإضافة إلى تواجدها في بعض الأماكن الأكثر كثافة سكانية على سطح الأرض، تسبب في صراعات خطيرة مع البشر. تبقى صغار الببور مع أمهاتها مدة عامين تقريباً، ثم تُصبح مستقلة وتغادر حدود مسكن أمهاتها لتُؤَسِّسَ المسكن الخاص بها.

للببر نويعتين تضم تسعة جُمهرات معروفة، ثلاثة منها تصنّف على أنها منقرضة والستة الباقية تعتبر مهددة بالانقراض والبعض منها مهدد بصورة حرجة، ويعود السبب وراء تناقص أعداد هذا النوع إلى تدمير المسكن، تجزئة الجمهرات، والصيد.

وُصِفَ الببر علمياً أول مرة في سنة 1758. وكان الموطن الأصلي للببر يمتد من بلاد ما بين النهرين والقوقاز عبر معظم آسيا الجنوبية والشرقية. وقد تراوح موطنها سابقاً على نطاق واسع من منطقة الأناضول الشرقية في الغرب إلى حوض نهر آمور في الشرق، وفي الجنوب من سفوح جبال الهِمَلايا إلى جزيرة بالي في جزر السُوندا. إلا إنه تقلّص الآن تقلصاً كبيراً جداً، فمنذ أوائل القرن العشرين، فقدت جمهرة الببور ما لا يقل عن 93% من امتدادها التاريخي وأُبيدت من غرب ووسط آسيا، وجزر جاوة وبالي، وفي مناطق واسعة من جنوب شرق وجنوب آسيا والصين. ما تبقى من النطاق الذي لا تزال الببور تتجول فيه بحرية مجزء، ويمتد في مواقع من الغابات المعتدلة في سيبيريا إلى الغابات شبه الاستوائية والاستوائية في شبه القارة الهندية والهند الصينية، وجزيرة إندونيسية واحدة هي سومطرة.

أُدْرِجَ الببر على أنه مهدد بالانقراض في القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. وعلى الرغم من أن جميع النويعات الباقية على قيد الحياة اليوم تحظى بالحماية إلا أن القنص اللاشرعي، بالإضافة لتدمير المسكن والتناسل الداخلي لا يزال يهدد الجمهرات الباقية.

إن الببور من بين الحيوانات الضخمة الجذابة الأكثر شهرة وشعبية في العالم، إذ ظهرت في العديد من الميثولوجيات والفلكلورات القديمة للثقافات في جميع أنحاء نطاقها التاريخي ولا تزال تُصَوِّرْ حتى اليوم في العديد من الأفلام والروايات الأدبيّة. تظهر الببور على أعلام وشعارات النبالة لكثير من الدول الآسيوية حالياً، وتعتبر رمزاً وطنياً بالنسبة للبعض منها، والحيوان الوطني بالنسبة للبعض الآخر.^[8] يُعتبر الببر جالب حظاً للعديد من الفرق الرياضية. وهو الحيوان الوطني للهند وبنغلاديش وماليزيا وكوريا الجنوبية.

التسمية

كلمة ببر فارسية الأصل،^[9] والببر يختلف عن النمر، فالأخير مبقع الجلد (ومن هنا اشتق اسمه أي من صفة «أنمر» أي مرقط) بينما الببر مخطط، وورد بهذا الاسم في أمهات الكتب العربية مثل الحيوان للجاحظ و«حياة الحيوان» للدميري، وبه أخذ أمين المعلوف في معجمه معجم الحيوان. وقد جاء في إحدى الكتب أن هوية «ببر» تفرض على الهر أن يتمتع بقبضة «ببرية»، وأن يكون أضخم من «هر متنمّر».^[10]

يُطلق أكثر العامّة على هذه الحيوانات اسم «نمر» في اللغة العربية، وذلك عائد إلى الاختلاط الذي حصل بين اللغتين العربية والفارسية خلال العصور الوسطى عندما اقتبس كل من العرب والفرس ألفاظا من الحضارة الأخرى. فكلمة «ببر» تعني في الواقع «نمر» باللغة الفارسية، أما «نمر» في العربية فهي صفة تطلق على الحيوان «الأنمر» أي ذي النُمر أو العلامات،^[11] والعرب لم يعرفوا حيوانا «أنمر» سوى النمر الأرقط الذي كان يعيش في جميع أنحاء شبه الجزيرة العربية وبلاد الشام، أما الببر فلم يعرفه العرب إلا عند فتح العراق وإيران، وعندها اقتبسوا اسمه الفارسي من سكان تلك البلاد. وخلال العصر الذهبي للإسلام دوّن العلماء الفرس اسم هذه الحيوانات باللغة المحلية، وكذلك فعل العلماء العرب، فعلى الرغم من أن الببر حيوان «أنمر» أي ذو علامات على جسده، إلا أنهم استعملوا اسمه الفارسي كي لا يحصل لغط بين الحيوانين،^[12] أما العامّة من الناس فاستمرت بإطلاق لفظ «نمر» على هذه الحيوانات للإشارة إلى هيئتها، وبهذا استمر اللغط بين الحيوانين حتى اليوم. هناك البعض من الناس أيضا يطلقون على هذه الحيوانات اسم النمر المخطط على الرغم من عدم دقة التسمية باللغة العربية.^[13]

يُشتق اسم ببر في معظم اللغات الأوروبية من اسمه اليوناني "tigris"، المأخوذ من كلمة فارسيّة على الأرجح بمعنى «سهم»، للدلالة على سرعة الحيوان، وتُشكّل أيضا أصل اسم نهر دجلة "Tigris" في اللغات اللاتينية.^[14]^[15] كان الببر أحد أول الحيوانات التي وصفها عالم الحيوان السويدي كارولوس لينيوس في مؤلفه من القرن الثامن عشر «النظام الطبيعي» (باللاتينية: Systema Naturae)، وأعطاها اسم الجنس Felis قبل أن تُصنّف بدقة أكثر وتُعطى اسم جنس النمر.^[2]^[16] يُفترض غالبا اسم الجنس الحالي للببر يُشتق من اليونانية «بان، pan» (بمعنى جميع) و«ثير، ther» (بمعنى وحش)، إلا أن هذا قد لا يكون سوى اعتقاد سائد لدى العامّة وليس له أي برهان قاطع. والاحتمال الأقوى لأصل كلمة Panthera هو أنها ذات جذور شرق آسيوية، بمعنى «الحيوان المصفر» أو «الضارب إلى الصفار».^[17] وفي اللغة الإنكليزية يُطلق على مجموعة من الببور، بحال تمت رؤيتها معاً، تسمية «سلسلة» أو «كمين» (بالإنجليزية: streak أو ambush)‏.^[18]

تأثيل

تُشتق كلمتي tigre في اللغة الإنجليزية الوسطى وtigras في اللغة الإنجليزية القديمة من كلمة tigre (تلفظ تيگغر) من اللغة الفرنسية القديمة، ومن كلمة tigris اللاتينية. كان هذا اقتباس من كلمة τίγρις «لفظها الإنجليزي tígris واللفظ العربي تيغريس» اليونانية الكلاسيكية، واقتباس أجنبي من أصل غير معروف بمعنى «الببر» ونهر دجلة.^[19] قد يكون الأصل هو الكلمة الفارسية tigra ('منقط أو عنيف') والكلمة الأفستية tigrhi ('السهم')، ربما تشير إلى سرعة قفزة الببر، على الرغم من إن هذه الكلمات ليست معروفة بأي المعاني مرتبطة بالببور.^[20]

الاسم العام Panthera مشتق من الكلمة اللاتينية panthera والكلمة اليونانية القديمة "πάνθηρ (تلفظ 'panther').^[21]

الوصف

الببر له جسم عضلي بأطراف أمامية قوية، ورأس كبير وذيل يبلغ نصف طول جسمه تقريباً. ويتنوع لون فرائها ما بين درجات اللون البرتقالي مع جانب سفلي أبيض وخطوط سوداء عمودية مميزة؛ الأنماط لا نظير لها في بَقِيّة الأفراد.^[22]^[23] من المحتمل أن تكون الخطوط مفيدة للتمويه في الغطاء النباتي مثل العشب الطويل ذي الأنماط الرأسية القوية للضوء والظل.^[24]^[25] الببر هو أحد الأنواع القليلة من القطط المخططة، ومن غير المعروف لما النمط المنقط والنمط الوردي أكثر أنماط التمويه شيوعاً بين السنوريات.^[26] قد يساعد اللون البرتقالي أيضاً في التمويه لأن فرائس الببور هي ثنائية اللون، وهكذا قد تعتبر القط كأخضر وممزوج بالغطاء النباتي.^[27]

يبقى نمط فراء الببر مرئياً عند حلاقته، وهذا ليس بسبب تلون الجلد بل بسبب جذامات وبصيلات الشعر المنغرسة في الجلد.^[28] فهي تملك نمو فرو كثيف يشبه اللبدة حول العنق والفكين وكُلْبٍ طويلةٍ، خاصة لدى الذكور. الحدقة دائرية مع قُـزَحِيَّة صفراء. الآذان صغيرة مستديرة لها بقعة بيضاء بارزة في الخلف، محاطة باللون الأسود.^[23] يعتقد إن هذه البقع تلعب دوراً مهماً في التواصل بين الأنواع.^[29]

يعتمد النمط الطبيعي لتَلَوُّن ذيل الببر إلى حدّ بعيد على النويعات. كان للببر القزويني المنقرض أنماط زاوية أقل تطوراً في أسفَل ذيله بالمقارنة مع النويعات في الشرق الأقصى.^[30] يتفاوت طول الذيل أيضاً بين النويعات. ذيول الببور البنغالية أقصر من الببور السيبيرية،^[31] والتي يبلغ طولها حوالي متر واحد (39 بوصة) عند الذكور الناضِجين.^[32]

تشبه جمجمة الببر جمجمة الأسد، حيث عادة ما تكون المنطقة الأمامية أقل إنخفاظاً أو مسطحة، والمنطقة خلف محجر العين أطول بعض الشيء. تظهر جمجمة الأسد فتحات أنفية أوسع. نظراً للإختلاف في أحجام الجمجمة للنوعين، فإن بنية الفك السفلي هي مؤشر موثوق به لكشف هويتهما.^[33] الببر لديه أسنان قوية بوضوح. أنيابها المقوسة قليلاً هي الأطول بين السنوريات الحية التي يصل إرتفاع تاجها إلى 90 مليمتر (3.5 بوصة).^[23]

الصفات الجسديّة الخارجيّة

الببور هي أضخم السنّوريات حجمًا وأثقلها وزنًا،^[34] توجد مثنوية شكل جنسي بارزة بين الببور الذكور والإناث، مع كون الأخيرة أصغر بإستمرار. يكون الفرق في الحجم بينهما أكبر بشكل متناسب في نويعات الببور الكبيرة، حيث تزن الذكور نحو 1.7 مرة أكثر من الإناث. وقد تم الإفتراض إن حجم جسم جمهرات الببور المختلفة قد يكون مرتبطاً بالمناخ ويمكن تفسيره عن طريق التنظيم الحراري وقاعدة بيرجمان، أو عن طريق توزيع وحجم أنواع الفرائس المتيسرة.^[23]^[35] وبالرغم من أن نويعات الببور المختلفة تمتلك خصائص تميزها عن بعضها البعض، إلا أن ذكر الببر يبقى يزن بين 180 و320 كيلوغرام بينما تزن الأنثى بين 120 و180 كيلوغرام، ويبلغ متوسط طول الذكور بين 2.6 و3.3 أمتار بينما تصل الإناث في طولها إلى ما بين 2.3 و2.75 متراً، ومن بين النويعات الحيّة اليوم تعد النويعة السومطريّة (الببر السومطري - Panthera tigris sumatrae) أصغرها حجمًا حيث يصل وزن الذكور إلى ما بين 100 و140 كيلوغرام فقط، بينما يصل وزن الإناث إلى ما بين 75 و110 كيلوغرامات؛^[36] وتعد النويعة السيبيريّة (الببر السيبيري - Panthera tigris altaica) أكبرها حجمًا حيث يمكن أن يصل طول الذكور الضخمة منها إلى 3.5 أمتار وتزن قرابة 306 كيلوغراماً،^[36] أما الذكور العاديّة من هذه النويعة فإن طول جسدها بما فيه الرأس يصل إلى ما بين 190 و220 سنتيمتراً وتزن حوالي 227 كيلوغراماً، بينما يصل طول الذيل لما بين 60 و110 سنتيمترات.^[36]^[37]^[37] أما أضخم ببر سيبيري بريّ تمّ توثيق وجوده يوماً فقد بلغ وزنه حوالي 384 كيلوغراماً،^[38] ولكن يرى أحد العلماء أن هذه الأفراد الضخمة لم يوثّق وجودها من قبل مراجع يمكن الوثوق بها والاعتماد عليها.^[39] تكون إناث الببر أصغر حجما من الذكور دائماً، وحتى إناث النويعات الكبيرة كالإناث البنغالية والسيبيريّة لا يزيد وزنها على ما بين 100 و181 كيلوغرام.^[40] وبشكل عام، تتباين الذكور في الطول الإجمالي من 250 إلى 390 سنتيمتر (98 إلى 154 بوصة) وتزن ما بين 90 و300 كيلوغرام (200 و660 رطل) مع طول جمجمة يتراوح من 316 إلى 383 مليمتر (12.4 إلى 15.1 بوصة). تتباين الإناث في الطول الإجمالي من 200 إلى 275 سنتيمتر (79 إلى 108 بوصة)، وتزن 65 إلى 167 كيلوغرام (143 إلى 368 رطل) مع طول جمجمة يتراوح من 268 إلى 318 مليمتر (10.6 إلى 12.5 بوصة). في كلا الجنسين، يمثل الذيل حوالي 0.6 إلى 1.1 متر (2 قدم إلى 3 أقدام و7 بوصات) من الطول الإجمالي. الببور البنغالية والسيبيرية من بين القطط الأطول في إرتفاع الكتف. كما إنها مصنفة من بين أكبر القطط الموجودة على الإطلاق والتي تصل إلى أوزان تزيد عن 300 كيلوغرام (660 رطل).^[23] إن الببور من جزر السوندا أصغر وأقل ثقلاً من الببور في البر الرئيسي الآسيوي، ونادراً ما يفوق وزنها 142 كيلوغرام (313 رطل).^[41]

يتراوح لون فراء الببور من المحمرّ الصدئ إلى البني الصدئ، كما وتمتلك مساحات بيضاء على وجنتها بالإضافة لقسم سفلي أبيض بالكامل، وتختلف ألوان خطوطها من البنّي الفاتح إلى الداكن أو الأسود الصافي، كما أنها قد تختفي أحيانًا عند الببور البيضاء، التي لا تعتبر نويعة منفصلة بل مجرّد ببور بنغاليّة بلونٍ مختلف. تختلف كثافة وشكل الخطوط بين النوعيات المختلفة، ولكن يظهر أن معظم الببور تمتلك أكثر من 100 خطّ ولعلّ أن النويعة الجاويّة (نويعة جزيرة جاوة، الببر الجاوي) كانت تمتلك خطوطًا أكثر من هذا. تختلف أنماط الخطوط بين كل فردٍ من هذا النوع، بالتالي يمكن تعريف الأفراد حسب نمط خطوطها كما تستعمل البصمات لدى الإنسان،^[42] إلا أن هذه الطريقة لا تعتبر المفضّلة لدى العلماء بسبب صعوبة تسجيل النمط الخطّي لببر برّي. يبدو بأن وظيفة الخطوط هي للتمويه فقط حيث تعمل على تخبئة الببر عن أعين الطرائد، وتظهر الخطوط ليس فقط على الفراء بل على الجلد أيضًا. تمتلك الببور عدسة عاكسة في أعينها يعتقد أنها تساعدها على تحسين رؤيتها في النهار بدلًا من تحسين قدرتها على رؤية الألوان كما كان يعتقد في السابق. لذكور الببر بطانات على قوائمها الأمامية أوسع من تلك التي للإناث، ويساعد هذا الاختلاف علماء الأحياء على تحديد جنس الببر عند تتبع أثاره في البريّة.^[42]^[42]

الأنماط اللونية

هناك ثلاثة أنماط أخرى مختلفة من الألوان -الأبيض والذهبي والثلجي الأبيض غير المخطط تقريباً- وهي الآن تكاد تكون منعدمة في البرية بسبب انخفاض جُمهرة الببور البرية، ولكنها باقية في الجُمهرات الأسيرة.

الببور البيضاء

تظهر لدى بعض الببور طفرة معروفة جداً تؤدي إلى ولادتها بلون أبيض، وتعرف هذه الطفرة باسم «الفراء الأبيض» (باللاتينية: chinchilla albinistic)،^[43] الببر الأبيض لديه فراء أبيض وخطوط بنية داكنة. والببر الأبيض حيوان نادر في البرية لكنه يُستولد بشكل واسع في حدائق الحيوان بسبب شعبيته الكبيرة. وقد أدى تزويج الببور البيضاء في الأسر إلى عدة مشاكل بسبب التناسل الداخلي، منها ولادة العديد من الجراء بحنك مشقوق أو بجنف في العمود الفقري أو مصابة بالحول.^[44]^[45] ولحلّ هذه المشكلة قام العديد من الأشخاص بتزويج الببور البيضاء مع تلك البرتقالية وغالبا ما قاموا بدمج النويعات المختلفة مع بعضها. تمّ توثيق وجود الببور البيضاء لأول مرة في أوائل القرن التاسع عشر،^[46] وقد أظهرت الفحوص العلميّة أن الببر يولد بهذا اللون عندما يحمل كلا الوالدين جينة نادرة، وتبيّن أن هذه الجينة لا تظهر إلا في فرد واحد من ولادة واحدة من أصل 10,000 ولادة. ولا يعدّ الببر الأبيض نويع مستقل كباقي النويعات كما يسود الاعتقاد، بل مجرّد نمط لونيّ مختلف؛ كما لا يعدّ مهدداً بشكل أكبر من النويعات المختلفة عامة، ومن المعتقدات الخاطئة الأخرى أن الببر الأبيض أمهق على الرغم من أن صباغ اللون الأسود يظهر جليّاً في خطوط هذه الحيوانات. تتميز الببور البيضاء بالإضافة لفرائها الأبيض أعينها الزرقاء وأنوفها الوردية.

الببر الأبيض يفتقر إلى الفيوميلانين (الذي ينتج اللون البرتقالي)، وله خطوط بنية داكنة قاتمة وعيون زرقاء. يحدث هذا التصبغ المتغير بسبب جين طافر موروث كصفة صبغية ذاتية متنحيّة تحدد بواسطة موقع كروموسومي أبيض. وهو ليس بالمهق حيث إن الصبغات الداكنة لا تتأثر بالكاد.^[47]^[48] تغيير طفرة حمض أميني واحد في البروتين الناقل SLC45A2. يحتاج كلا الوالدين إلى أن يكون له أليل للبياض للحصول على فِزَرَة (صغار الببر) بيضاء.^[49] بين أوائل ومنتصف القرن العشرين، تم توثيق ببور بيضاء وإطلاق النار عليها في الولايات الهندية أوديشا، بِهَار، آسام وفي منطقة ريوا في ماديا براديش. بدأ المهراجا المحلي بإكثار الببور في أوائل الخمسينات من القرن الماضي، واحتفظ بِبَبْر أبيض ذكر مع ابنته ذات اللون الطبيعي. كان لديهم فِزَرَة بيضاء.^[50] للحفاظ على هذه الصفة المتنحية، تم استخدام عدد قليل من الأفراد البيض في التكاثر بالأسر، مما أدى إلى درجة عالية من التوالد الداخلي. انحدار زواج الأقارب هو السبب الرئيسي للعديد من المشاكل الصحية للببور البيضاء الأسيرة، بما في ذلك الحول، والموت الجنيني، والتشوهات والموت المبكر.^[51] تشمل العيوب الجسدية الأخرى الحنك المشقوق وانحراف العمود الفقري جانبياً.^[52]

أدانت خطة بقاء أنواع الببر تكاثر الببور البيضاء، مدعية إنها من أصل مختلط ومن نسب غير معروف. الجينات المسؤولة عن التلون بالأبيض تمثل بنسبة 0.001% من الجمهرة. يشير النمو غير المتجانس في أعداد الببور البيضاء إلى التوالد الداخلي بين الأفراد المتنحيين متماثلة الزيجوت. سيؤدي ذلك إلى إنحدار زواج الأقارب في التكاثر وفقدان التباين الوراثي.^[53]

الببور العتابيّة الذهبيّة

بالإضافة للجينة التي تجعل لون الببور يكون أبيض، فهناك جينة أخرى تظهر في بعض الأحيان وتسبب طفرة للون الحيوان مما يجعله يظهر بلون «عتابي ذهبي» أو «فراولي» كما يسميه العامّة، وتمتلك هذه الببور فراء ذهبي باهت بالإضافة لقوائم وخطوطه بنية محمرة. كما ويميل فرائها أن يكون أسمك من العادة.^[54] الببر الذهبي له لون جلد أشقر. هناك القليل جداً من الببور العتابية الذهبية في الأسر، حيث يبلغ عددها كلها قرابة 30 فقط، وكما الببور البيضاء فإن هذه الببور تكون دائماً نصف بنغالية على الأقل، ودائماً ما تكون هي وتلك البيضاء أكبر حجماً بقليل من الببر البنغالي الصافي.

أنماط لونية أخرى

الببر الأبيض الثلجي هو نمط ظاهري بخطوط باهتة جداً وحلقات الذيل بنية محمرة شاحبة.

الببور البيضاء الثلجية والببور الذهبية على حد سواء متماثلة الزيجوت في طفرات جينات كورين.^[48]

هناك أيضاً تقارير عن ببور ميلانية زائفة أو سوداء لها خطوط غليظة مندمجة. في متنزه سيملبال الوطني، يعاني 37% من جُمهرة الببور من هذه الحالة، التي رُبطت بانعزال الجمهرة وتوالدها الداخلي.^[55]

تفيد بعض التقارير الغير مؤكدة أيضاً عن وجود ببور أردوازيّة اللون أو «زرقاء» كما يسميها العامّة، بالإضافة لببور سوداء بشكل كبير أو كامل، ويفترض العلماء أنه بحال كانت هذه الحيوانات حقيقية فإنها لا تعتبر نويعات مستقلة أيضاً بل مجرّد طفرات كالببر الأبيض.^[43]

السلوك والبيئة

الصيد والحمية

1. قواطع؛ 2. أنياب؛ 3. ضواحك؛ 4. أضراس؛
عدد الأسنان
الفك العلوي
1	3	1	3	3	1	3	1
1	2	1	3	3	1	2	1
الفك السفلي
المجموع: 30

تصطاد الببور أثناء الليل غالباً^[56] عبر إنشاء كمين في الغالب لطريدتها كما تفعل بقيّة السنوريّات حيث تقوم باستخدام حجمها الكبير وقوتها لإسقاط فريسها على الأرض ومن ثمّ قتلها عبر عضّ مؤخرة العنق مما يتسبب بتحطيم العمود الفقري للطريدة أو ثقب قصبتها الهوائيّة أو قطع الشراين الحيويّة، أما بالنسبة للطرائد الكبيرة فهي تفضّل بالغالب قتلها بعضّةٍ في الرقبة.^[57]^[58] يقوم الببر بعد إسقاط الطريدة بتثبيتها على الأرض والتمسّك بعنقها بشكلٍ ثابت حتى موتها، كما يعرف عن الببور أنها تصطاد في الماء فقد سُجلت بعض الحالات التي قامت فيها بعض الببور بمهاجمة صيادي السمك على متن قواربهم أو انتزعت منهم صيدهم.

إن معظم الببور لا تصطاد الإنسان سوى بحال يأسها الشديد للقبض على طريدة، ولعلّ أن مجرّد 3 أو 4 ببور من أصل 1000 تقتل إنسانًا خلال حياتها بأكملها، فالببور أكلة الإنسان تكون في الغالب جريحة أو مريضة أو طاعنة في السن ولا تقوى على صيد طريدة طبيعّة لها لذلك تلجأ إلى طرائد أصغر حجمًا وأبطأ حركةً. كما باقي السنوريّات، فإن الببور في الغالب لا تنظر إلى الإنسان كطريدة طبيعيّة لها بسبب خوفها الغريزيّ منه واعتباره خطرًا عليها، إلا أن هذا الأمر لا يصح في منطقة مستنقعات «سونداربانس» في خليج البنغال التي أظهرت ارتفاعًا في عدد الببور أكلة الإنسان والتي كانت بمعظمها سليمة وتعتبر الإنسان فريسة لها.^[59]

تستطيع الببور في البريّة أن تقفز إلى ارتفاع 5 أمتار وإلى بعد 9 أو 10 أمتار مما يجعلها أحد أكثر الحيوانات القادرة على القفز العالي، وقد تم توثيق حالات قامت فيها ببور بقتل مواشٍ تزن 50 كيلوغراماً والقفز بها من فوق سياجٍ علّوه مترين، ويساعدها على التشبث بالطريدة قوائمها القويّة المعدّة للتمسّك بالفريسة المقاومة من دون إفلاتها والتعرّض لإصابة خاصةً مع الطرائد الكبيرة من شاكلة الغور، وتكفي في العادة ضربة واحدة من هذه القوائم لقتل ذئبٍ بالغ أو تصيب أيل الصمبر البالغ وزنه 150 كيلوغراماً بجراح بالغة.

تقتات الببور غالبًا في البريّة على الأيائل، الخنازير البريّة، والماشية البريّة مثل الغور وجواميس الماء، بالإضافة إلى صغار وحيد القرن والفيلة، كما أنها قد تفترس النمور والدببة.^[60]^[61]^[62] تعتبر أيائل الصمّبر والخنازير البريّة والغور طرائد الببر المفضلة في الهند، أما صغار الفيلة ووحيد القرن فلا يقربها الببر إلا بحال شردت عن والدتها أو القطيع، وقد تمّ تسجيل حالة واحدة فقط قام فيها ببر بقتل أنثى وحيد قرن هندي بالغة.^[63] تفضّل الببور في العادة الطرائد كبيرة الحجم مثل: أيائل الصمّبر والغور وجواميس الماء لأنها تؤمّن لها طعامًا لعدّة أيام مما يجنبها الحاجة إلى الصيد مجددًا، وتعتبر الببور المفترسات الرئيسيّة عبر موطنها بأكمله حيث لاينافسها على الطرائد أي مفترس آخر غير الكلاب البريّة الهنديّة، المعروفة «بالدّول»، والتي تعوّض عن حجمها بأعدادها الكبيرة. قد تهاجم الببور الحيوانات الكبيرة مثل الفيلة ووحيد القرن، لكنها تفضل دومًا الصغار منها بدلًا من البالغة متى سنحت لها الفرصة، غير أن الببر الجائع قد يهاجم أي شيء يعدّه فريسة محتملة له بما في ذلك الإنسان، ويعرف عن الببور بأنها تفترس التماسيح متى كانت الأخيرة على اليابسة.

في البرية، تتغذى الببور غالباً على الثدييات الكبيرة ومتوسطة الحجم، وخاصةً الحافريات التي تزن 60-250 كيلوغرام (130-550 رطل). الفرائس الأكثر شيوعاً على نطاق واسع هي: أيل الصمبر، الإلكة المنشوري، أيل المستنقع، والخنزير البري. الببور قادرة على إنزال فرائس أكبر مثل: بالغات الالغور وجاموس الماء البري^[64] ولكنها ستأكل أيضاً بانتهازية فرائس أصغر بكثير، مثل: السعادين والطاووس والطيور الأرضية الأخرى والقُوَاع والنيص والسَّمَك.^[24] كما إنها تفترس الحيوانات المفترسة الأخرى، بما في ذلك: الكلاب والنمور والحفاثيات والدببة والتماسيح.^[65] الببور عموماً لا تفترس الفيلة الآسيوية ووحيدات القرن الهندية ولكن تم الإبلاغ عن حوادث.^[66]^[67]^[68] في كثير من الأحيان، تقوم بإمساك العجول الصغيرة الأكثر ضعفاً.^[69] عندما تكون على مقربة من البشر، فإن الببور ستفترس أحياناً الماشية المستأنسة مثل: الأبقار والخيول والحمير. على الرغم من أنه لاحم بشكل حصري تقريباً، إلا أن الببور سوف تأكل النباتات من حين لآخر للألياف الغذائية مثل: فاكهة نبتة كاري الشجرية.^[65]

أسنان الببر أعلاه، والدب الأسود الآسيوي أدناه. تُستخدم الأنياب الكبيرة للقتل، بينما تُستخدم القواطع لتمزيق اللحم.

يُعتقد إن الببور من الحيوانات المفترسة الليلية بشكل رئيسي، ولكن في المناطق التي يكون فيها البشر غائبين، فإن الكاميرا الفخية المستترة التي يتم التحكم فيها عن بعد سجلتهم وهم يصطادون في وضح النهار.^[70] عادةً ما يصطادون بمفردهم ويتربصون لفرائسهم كما تفعل معظم القطط الأخرى، تخنقها من أي زاوية، باستخدام حجم جسمهم وقوتهم لإفقاد توازن الفريسة. عادةً ما تتطلب عمليات الصيد الناجحة من الببر أن يقفز في نفس الوقت تقريباً إلى صيده، ويضربه بعنف، ويقبض على الحلق أو القفا بأسنانه.^[71] على الرغم من حجمها الكبير، يمكن أن تصل سرعة الببور إلى حوالي 49-65 كيلومتر في الساعة (30-40 ميل في الساعة) ولكن في دفعات قصيرة فقط؛ وبناءً على ذلك، يجب أن تكون الببور قريبة من فريستها قبل أن تجفل. إذا شعرت الفريسة بوجود الببر قبل ذلك، فعادة ما يتخلى الببر عن الصيد بدلاً من مطاردة أو مقاتلة الفريسة التي تنبهت مسبقاً. تم الإبلاغ عن قفزات أفقية تصل إلى 10 أمتار (33 قدماً)، على الرغم من أن القفزات التي تبلغ حوالي نصف هذه المسافة هي أكثر نموذجية. واحد من 2 إلى 20 عملية صيد، بما في ذلك المطاردة بالقرب من الفريسة المحتملة، ينتهي بقتل ناجح.^[71]

عند صيد الحيوانات الكبيرة، تفضل الببور عض الحلق واستخدام مقدمتها القوية للإمساك بالفريسة بقوة، وكثيراً ما تصرعها بقائمتيها على الأرض. يظل الببر مثبتاً فوق العنق حتى يموت هدفه من الخنق.^[72] بهذه الطريقة، قُتِلَت ثيران الغور وجواميس الماء التي تزن أكثر من طن من قبل الببور التي تزن حوالي سدس وزنهم.^[73] على الرغم من إنها يمكن أن تقتل البالغين السليمة، إلا إن الببور غالباً ما تختار العجول أو العجزة من الأنواع الكبيرة جداً.^[74] يمكن أن تكون الفرائس البالغة السليمة من هذا الأنواع خطرة في التعامل معها، حيث إن القرون والساقين والأنياب الطويلة والقوية كلها يحتمل أن تكون قاتلة للببر. لا يوجد مفترس أرضي موجود يمسك بشكل روتيني فرائس بهذا الحجم من تلقاء نفسه.^[75]

مع الفرائس الصغيرة مثل: السعادين والقواع، يعض الببر القفا، وغالباً ما يخترق النخاع الشوكي، أو يثقب القصبة الهوائية، أو يقطع الوريد الوداجي أو الشريان السباتي الشائع.^[76] نادراً ما لوحظ أن الببور تقتل الفريسة عن طريق الضرب بمخالبها، التي هي قوية بما يكفي لتهشيم جماجم الماشية المنزلية،^[65] وكسر ظهر دببة الكسلان.^[77]

بعد قتل فرائسها، تسحبها الببور أحياناً لإخفائها في غطاء نباتي، وتمسكها بأفواهها في موضع العضة القاتلة. هذا، أيضاً، يمكن أن يتطلب قوة بدنية كبيرة. في حالة واحدة، بعد أن قتل غوراً بالغاً، لوحظ إن الببر سحب الذبيحة الضخمة خلال مسافة 12 متراً (39 قدماً). عندما حاول 13 رجلاً معاً سحب الذبيحة نفسها لاحقاً، لم يتمكنوا من تحريكها.^[71] يمكن للببر البالغ أن يستمر لمدة تصل إلى أُسبوعين دون تناول الطعام، ثم يلتهم 34 كيلوغرام (75 رطل) من اللحم مرة واحدة. في الأسر، يتم إطعام الببور البالغة من 3 إلى 6 كيلوغرام (6.6 إلى 13.2 رطل) من اللحوم يومياً.^[71]

الأنشطة الاجتماعيّة واليومية

الببور حيوانات تعيش منفردة وهي أيضًا إقليميّة تدافع عن حوزها بشراسة، ويختلف حجم حوز الببر بحسب توافر الطرائد بشكل رئيسي، وبحسب وفرة الإناث بالنسبة للببور الذكور. تبلغ مساحة حوز الإناث في الغالب حوالي 20 كلم² بينما تكون مساحة حوز الذكور أكبر بكثير، إذ تغطّي ما بين 60 و 100 كلم²، وتتقاطع حوزة الذكور مع حوزة العديد من الإناث، ولا تتحمّل الذكور وجود ذكورٍ أخرى في منطقتها، وبسبب طبيعتها العنيفة فإن النزاعات الإقليميّة غالبًا ما تنتهي بمقتل أحد الذكرين.^[78]^[79] يقوم الذكر برشّ البول على الأشجار ليعلّم حدود منطقته كما يترك إفرازات من غدة شرجيّة بالإضافة إلى تعليم الطرقات بالبراز.

عندما لا يتعرض لإزعاج البشر، يكون الببر نهاري بشكل أساسي.^[80] لا تتسلق الأشجار في كثير من الأحيان ولكن سُجلت حالات.^[24] إنه سباح قوي وغالباً ما يستحم في البرك والبحيرات والأنهار، وبالتالي يحافظ على برودته في حرارة النهار.^[81] يمكن للأفراد عبور الأنهار بعرض يصل إلى 7 كيلومتر (4.3 ميل) ويمكنهم السباحة حتى 29 كيلومتر (18 ميل) في اليوم.^[71] خلال الثمانينيات، لوحظ ببر يصطاد فريسة بشكل متكرر من خلال مياه البحيرة العميقة في متنزه رانثامبور الوطني.^[80]

الببر هو نوع يجوب طويلاً، ويتفرق الأفراد على مسافات تصل إلى 650 كيلومتر (400 ميل) للوصول إلى جمهرات الببور في المناطق الأخرى.^[82] بدأت الببور المطوقة بالراديو في منتزه شيتوان الملكي الوطني في الانتشار من مناطق ولادتها في سن 19 شهراً. انتشرت أربع إناث بين 0 و43.2 كيلومتر (0.0 و26.8 ميل)، و10 ذكور بين 9.5 و65.7 كيلومتر (5.9 و40.8 ميل). لم يعبر أي منها المناطق المزروعة المفتوحة التي يزيد عرضها عن 10 كيلومتر (6.2 ميل)، ولكن إنتقلت عبر موائل الغابات.^[83] الببور البالغة تعيش حياة إنفرادية إلى حد كبير. إنهم يأسسون ويبقون على مناطق ولكن لديهم نطاقات مسكن أوسع بكثير يجوبون فيها. بشكل عام، يقتصر البالغون المقيمون من كلا الجنسين تحركاتهم في نطاقات مسكنهم، حيث يلبون احتياجاتهم واحتياجات صغارهم المتزايدة. الأفراد الذين يشتركون في نفس المنطقة يَعرفون بحركات وأنشطة بعضهم البعض.^[84] يعتمد حجم نطاق المسكن في الأساس على وفرة الفرائس والمنطقة الجغرافية وجنس الفرد.^[23]^[24] يبدو إن نطاقات المسكن في الهند تتراوح بين 50 و1000 كيلومتر مربع (19 إلى 386 ميل مربع) بينما في منشوريا، تتراوح بين 500 إلى 4000 كيلومتر مربع (190 إلى 1540 ميل مربع). في النيبال، سُجِلَتْ تُدافِعُ عن مناطق تتراوح بين 19 إلى 151 كيلومتر مربع (7.3 إلى 58.3 ميل مربع) للذكور و10 إلى 51 كيلومتر مربع (3.9 إلى 19.7 ميل مربع) للإناث.^[71] الببرات الشابة تؤسس مناطقها الأولى بالقرب من والداتها. يتقلص التداخل بين منطقة الأنثى ووالدتها على مر الوقت. بينما، الذكور ترتحل أكثر من نظرائهم الإناث وينطلقون في سن أصغر ليُعَلِمُوا على منطقتهم. يكتسب الذكر الشاب منطقة إما من خلال البحث عن منطقة خالية من الببور الذكور الأخرى، أو عن طريق العيش كعابر في منطقة ذكر آخر حتى يصبح أكبر سناً وقوياً بما يكفي لتحدي الذكر المقيم. وبذلك فإن الذكور الشباب الذين يسعون إلى تأسيس أنفسهم يشكلون أعلى معدل للوفيات (30-35٪ سنوياً) بين الببور البالغة.

لتحديد منطقته، يقوم الذكر بتعليم الأشجار عن طريق رش البول،^[85]^[86] وإفرازات الغدة الشرجية، وتعليم الممرات بالبِرَاز وتعليم الأشجار أو الأرض بمخالبها. تستخدم الإناث أيضاً علامات «الخدوش» والبول والبراز. يسمح التعليم بالرائحة من هذا النوع للفرد بإلتقاط معلومات عن هوية الآخر وجنسه وحالته التناسلية. سوف تشير الإناث في الشبق لجاهزيتها عن طريق التعليم بالرائحة بشكل متكرر وزيادة أصواتها.^[24]

على الرغم من تجنب الببور لبعضها البعض في معظم الأحيان، إلا أن الببور ليست دائماً إقليمية ويمكن أن تَكون العلاقات بين الأفراد معقدة. يشارك الكبار من كلا الجنسين أحياناً ما يقتلونه مع الآخرين، حتى مع الببور التي لا تربطها صلة قرابة. لاحظ جورج شالر مشاركة ذكراً ذبيحة مع أنثيين وأربعة فِزرة. على عكس الأسود الذكور، تسمح الببور الذكور للإناث والصغار بالتغذي على الصيد قبل أن ينتهي الذكر منها؛ يبدو إن جميع المتشاركين يتصرفون بشكل سلمي، مناقض للسلوك التنافسي الذي يظهره قطيع الأسد.^[72] وصف ستيفن ميلز حدثاً للتغذية الإجتماعية في متنزه رانتامبور الوطني:

«الفزارة المهيمنة التي أطلقوا عليها اسم بادميني قَتلت ذكر نلجاي وزنه 250 كيلوجراماً (550 رطلاً)- وهو ظبي كبير جداً. وِجدت عند الصيد مباشرةً بعد الفجر مع صغارها الثلاث البالغة من العمر 14 شهراً، وشوهدت دون إنقطاع للساعات العشر التالية. خلال هذه الفترة إنضمت إلى الأسرة أنثيان بالغتان وذكر بالغ، كلهم من نسل بطون بادميني السابقة، وببران لا صلة لهما بها، إحداهما أنثى والآخر مجهول الهوية. بحلول الساعة الثالثة، كان هناك ما لا يقل عن تسعة ببور حول الصيد.^[87]»

تكون ذكور الببور عموماً أقل تسامحاً مع الذكور الأخرى داخل منطقتها بالمقارنة مع الإناث مع الإناث الأخرى. عادة ما تُحل النزاعات حول المناطق عن طريق التخويف بدلاً من العنف المباشر. وقد لوحظت العديد من هذه الحوادث التي استسلم فيها الببر الخاضع بالتدحرج على ظهره وإظهار بطنه في وضع خاضع.^[88] بمجرد إثبات الهيمنة، يمكن للذكر أن يتسامح مع المنقاد في نطاقه، طالما إنه لا يعيش في مساكن قريبة جداً. تميل أخطر النزاعات إلى أن تحدث بين ذكرين يتنافسان على أنثى في الشبق، وأحياناً يتقاتلان حتى الموت.^[88]

تشمل تعابير الوجه «التهديد الدفاعي»، حيث يكشف الفرد عن أسنانه ويسطح أذنيه وتتسع بؤبؤ العين. يظهر كل من الذكور والإناث استجابة فليمن، تكشيرة مميزة، عند شم علامات البول، ولكن ردة فعل فليهمن غالباً ما يرتبط بالذكور الذين يشمون العلامات التي تصنعها الببرات في الدورة النزوية.

قد تختلط الذكور بسهولة مع الإناث الموجودة في منطقتها وقد تشاطرها الفرائس حتى، كما أفاد عالم البيئة جورج شالر الذي شاهد ببر ذكر يتشاطر الفريسة مع أنثى وأربعة جراء. وغالباً ما تكون الإناث مترددة بإظهار جرائها أمام الذكر، إلا أن شالر رأى بأن تلك الإناث لم تقم بأي محاولة لإبعاد الذكر عن صغارها أو حتى منعها من الاقتراب منه مما يعني بأن ذلك الذكر هو على الأرجح والد الصغار. وتسمح ذكور الببور للإناث والجراء بالأكل أولا من الطريدة على العكس من ذكور الأسود، كما أن الإناث بدورها تشاطر طرائدها مع ببور أخرى بنسبة أعلى من نسبة الذكور حتى، كما وتتحمل الأفراد المنتمية لذات الجنس والتي تشاطرها الغذاء أكثر من الذكور.^[89]

أنياب الببر الكبيرة بالإضافة إلى قوّة فكّيه تجعل منه مفترسًا فائقًا.

تسيطر الإناث في الغالب على حوز بجانب حوز والدتها بينما تبتعد الذكور إلى مناطق أبعد لتسيطر على مناطق خاصة بها عبر التقاتل والإطاحة بذكرٍ مسيطر.

الأصوات

ملف:439280 schots angry-tiger.wav مثل غيرها من جنس النمور، تزأر الببور، خاصة في المواقف العدوانية خلال موسم التزاوج أو عندما تَقتل. هناك زئيران مختلفان: الزئير «الحقيقي» الذي يحُدَث باستخدام الجهاز اللامي ويُدفع بقوة من خلال فتح الفم كما يغلق تدريجياً، والزئير السُعالي الأقصر والأقسى يُحدَث عند فتح الفم وكشف الأسنان. يمكن سماع الزئير «الحقيقي» على مسافة تصل إلى 3 كيلومترات (1.9 ميل) ويبعثه أحياناً ثلاث أو أربع مرات متتالية. عندما تتوتر الببور، تئن بصوتاً يشبه الزئير ولكنه أكثر هدوءاً ويُحدَث عندما يكون الفم مغلقاً جزئياً أو كلياً. يمكن سماع الأنين من مسافة 400 متر (1300 قدم).^[23] النعير الخافت، شخير منخفض التردد يشبه الخرخرة في القطط الصغيرة يُسمع في مواقف أكثر ودية.^[90] تشمل الأصوات الأخرى: القُباع أو النخر، والنباح الأجش، والزمجرة، والمواء، والهسهسة، والهدير.^[23]

الذيل

للببور مجموعة متنوعة من الاستخدامات لذيولها. عندما تقفز، تستخدم ذيولها كدفة. ذيولها تساعدها على التوازن عندما تتسلق. كما تستخدم الببور ذيولها للتواصل مع بعضها البعض.^[91] يشير الذيل المستقيم الذي يهتز ببطء إلى اللطافة، بينما يشير الذيل الممدود سريع الهز إلى الإثارة، ويشير الذيل الذي بالكاد يتحرك ويميل بزاوية نحو الأرض إلى التوتر.^[92]

الأعداء والمنافسون

تفضل الببور عادة أكل الفرائس التي تقتلها بنفسها، ولكنها تأكل الجيف في أوقات الندرة وأيضاً تسرق الفرائس من آكلات اللحوم الكبيرة الأخرى. على الرغم من أن الحيوانات المفترسة تتجنب عادة بعضها البعض، إذا كانت الغنيمة محل نزاع أو واجهت منافساً خطيراً، فإن إظهار العدوانية أمراً شائع. إذا فشلت هذه، فقد تتحول النزاعات إلى العنف؛ قد تقتل الببور أو حتى تفترس المنافسين مثل: النمور، كلاب الدول، الضباع المخططة، الذئاب، الدببة، الحفاثيات، وتماسيح المَجّار في بعض الأحيان.^[93]^[94]^[95]^[96] قد تنتصر التماسيح والدببة ومجموعات كلاب الدول الكبيرة في القتال ضد الببور، ويمكن حتى أن تقتلها التماسيح والدببة.^[36]^[97]^[98] يتفادى النمر الأصغر بكثير المنافسة من الببور عن طريق الصيد في أوقات مختلفة من اليوم وصيد فريسة مختلفة.^[99] في متنزه ناغارهول الوطني بالهند، كانت معظم الفرائس التي إنتقتها النمور تتراوح من 30 إلى 175 كيلوغرام (66 إلى 386 رطلاً) مقابل تفضيل الببور للفرائس الأثقل. كان متوسط وزن الفريسة لكلا القطتين الكبيرتين في الهند 37.6 كيلوغرام (83 رطلاً) مقابل 91.5 كيلوغرام (202 رطلاً).^[100]^[101] مع الفرائس الوفيرة نسبياً، شوهدت الببور والنمور تتعايش بنجاح دون الإستبعاد تنافسي أو التسلسل الهرمي بين الأنواع المهيمنة التي قد تكون أكثر شيوعاً في السافانا الأفريقية، حيث يعيش النمر بجانب الأسد.^[100] بنات آوى الذهبية قد تَتَقَمَّم على صيد الببر.^[102] يبدو إن الببور تقطن في الأجزاء العميقة من الغابة بينما دُفِعَت الحيوانات المفترسة الأصغر مثل النمور وكلاب الدول أقرب إلى الأطراف.^[103]

يعرف أن الببور السيبيريّة والدببة البنيّة تشكل خطرًا على بعضها البعض وتقوم في الغالب بتجنّب بعضها، إلا أن بعض الإحصائيات تظهر أن الببور السيبيريّة غالبًا ماتنجح في قتل دببة بنيّة أصغر حجمًا منها بحال التقيا، كما يظهر بأن هذه الببور تقوى على قتل الدببة البنيّة الكبيرة في بعض الأحيان.^[36]

التناسل ودورة الحياة

عائلة ببر في محمية كانها للببور

عائلة ببر في محمية تادُبا أنداري للببور

تبدي الذكور تعبيرًا مميزًا لشكل وجهها عندما تشم رائحة بول الإناث لتحديد مدى جاهزيتها للتزاوج، ويعرف هذا التعبير باسم «ردة فعل فليهمن». تتناسل الببور طيلة أيام السنة، إلا أن الذروة تكون في الفترة الممتدة بين شهريّ نوفمبر وأبريل^[104] تكون الأنثى متقبّلة للتزاوج لبضعة أيامٍ فقط، وخلال هذه الفترة يحصل الجماع بشكلٍ متواتر ومستمر، وتمتد فترة الحمل 103 أيام يولد بعدها 3 أو 4 جراء يزن كل منها حوالي كيلوغرامًا واحدًا.^[104] تقوم الأنثى بتربية صغارها وحدها، فالذكور المتجوّلة قد تقتل الجراء لجعل الأنثى متقبّلة للتزاوج من جديد، وفي عمر الثمانية أسابيع تصبح الجراء مستعدّة لمغادرة العرين مع والدتها ثم تصبح مستقلّة بحلول شهرها الثامن عشر إلا أنها لا تترك والدتها حتى تبلغ عامها الثاني أو الثاني والنصف،^[104] وتبلغ النضوج الجنسي بحلول عامها الثالث أو الرابع.^[104] يتزاوج الببر على مدار السنة، ولكن معظم الفِزَرَة تولد بين مارس ويونيو، مع ذروة ثانية في سبتمبر. تتراوح فترة الحَبَل من 93 إلى 114 يوماً، بمتوسط 103 إلى 105 أيام. الأنثى تكون متقبلة فقط لمدة ثلاثة إلى ستة أيام.^[105] التزاوج متواتر ومفعم بالضجيج خلال تلك الفترة.^[22] تلد الأنثى في موقع مستور مثل العشب طويل القامة، في أجمة كثيفة أو كهف أو صدع صخري. لا يشارك الأب بشكل عام في التربية. يتألف البطن من إثنين أو ثلاثة من الفِزَرَة، ونادراً ما يصل إلى ستة. تزن الفِزَرَة من 780 إلى 1600 غرام (28 إلى 56 أونصة) لكل واحداً منها عند الولادة، ويولدون بعينين مغلقتين. تتفتح أعينهم عندما يبلغون من العمر من ستة إلى 14 يوماً. تُستَبدل أسنانهم اللبنية مباشرةً في سن يناهز الأسبوعين. يبدأون بتناول اللحوم في عمر ثمانية أسابيع. في هذا الوقت تقريباً، تنقلها الإناث عادةً إلى عرين جديد.^[22] يقومون بمغامرة قصيرة مع والدتهم، على الرغم من إنهم لا يرتحلون معها لأنها لا تجوب أراضيها إلى أن تكبر. الإناث تُرضعن لمدة خمسة إلى ستة أشهر. في الوقت الذي يفطمون فيه، يبدأون بمرافقة والدتهم في نزهات إقليمية ويتعلمون كيفية الصيد.^[80]

يظهر فِزْر (صغير الببر) مهيمن في أغلب البطن، عادة من الذكور. الفِزر المهيمن أكثر نشاطاً من أشقائه ويأخذ زمام المبادرة في لعبهم، تاركاً والدته في النهاية وأصبح مستقلاً في وقت سابق.^[80] تبدأ الفِزَرَة بالصيد من تلقاء نفسها في سن 11 شهراً، وتصبح مستقلةً بعد سن 18 إلى 20 شهراً.^[72] ينفصلون عن والداتهم في عمر سنتين إلى سنتين ونصف، لكن يستمرون في النمو حتى سن الخامسة.^[22] تبلغ الجروات الإناث النضج الجنسي في عمر ثلاث إلى أربع سنوات، بينما الذكور في سن أربع إلى خمس سنوات. غالباً ما تقتل الببور الأجنبية المترحلة الفِزَرَة لتجعل الأنثى متقبلةً، لإن الببرة قد تلد بطن آخر في غضون خمسة أشهر إذا فقدت فِزَرَة البطن السابق. يبلغ معدل وفيات فِزَرَة الببور حوالي 50٪ في العامين الأولين. يهاجم عدد قليل من الحيوانات المفترسة الأخرى صغار الببور بسبب إحتراز وضراوة الأم. وبصرف النظر عن البشر والببور الأخرى، فإن الأسباب الشائعة لوفيات الفِزَرَة هي الموت جوعاً والتجمد والحوادث.^[75] طول جيل الببر حوالي ثماني سنوات.^[106] عاش أكبر ببر أسير موثق لمدة 26 عاماً.^[71] وتنجب إناث الببور خلال حياتها في العادة عددًا مماثلاً من الذكور والإناث، كما تتناسل الببور بشكلٍ جيّد في الأسر حيث يظهر أن الجمهرة الأسيرة في حدائق الحيوان في الولايات المتحدة تضاهي الجمهرة البريّة العالميّة من حيث العدد.^[107]

في بعض الأحيان، تساهم الببور الذكور في تربية الفِزَرَة، وعادة ما تكون الخاصة بها، ولكن هذا نادر للغاية ولا تعرف ذلك جيداً دائماً. في آيار عام 2015، صُورت ببور آمور بواسطة الكاميرات الفخية في محمية سيخوت ألين الطبيعية. تُظهر الصور مرور ببر آمور ذكر، تليه أنثى وثلاثة فِزَرَة خلال فترة دقيقتين تقريباً.^[108] في رانتامبور، ربى ببر بنغالي ذكر وحمى اثنين من الفِزَرَة الإناث اليتامى بعد وفاة والدتها بسبب المرض. بقيت الفِزْرَتان تحت رعايته، وزودها بالطعام، وحماها من منافسه وأخته، كما دربها على ما يبدو.^[109]

تطوّر النوع ونويعاته

النُشوء والتطوُّر

النمرية

	Neofelis nebulosa - النمر الملطخ

	Neofelis diardi - نمر سوندا الملطخ

النمر

	Panthera tigris - الببر

	Uncia uncia - نمر الثلوج

	Panthera leo - الأسد

	Panthera onca - اليغور

	Panthera pardus - النمر

شجرة تاريخيعرقية للأسرة النمرية.^[110]

إن أقدم المستحثات لسنّور يشابه الببر تم العثور عليها في الصين وجزيرة جاوة، وقد عاش هذا النوع المسمّى بالنمر البائد أو النمر القديم (Panthera palaeosinensis) منذ حوالي مليوني سنة في بداية العصر الحديث الأقرب (البليستوسين) وكان أصغر حجماً من الببر المعاصر. أما أقدم الأحافير للببور الحقيقية فقد عثر عليها في جاوة، وقد تراوح عمرها بين 1.6 و1.8 مليون سنة، وبالإضافة لذلك فقد تم العثور على مستحثات أخرى من أوائل وأواسط العصر الحديث الأقرب في بعض المواقع في الصين وسومطرة، كما كان هناك نويعة تدعى ببر ترينل والتي عاشت منذ 1.2 مليون سنة عُثر على مستحثاتها في منطقة ترينيل في جاوة.^[111]

ظنَّ العلماء في السابق أن أقرب الحيوانات نَسَباً إلى البَبْر هي الأسد والنمر واليغور (وكلّها من جنس النمر)، لكن الدراسات الوراثية توحي بأنَّ نَسَبَهُ هو ونمرَ الثلوج انفصل عن سائر أنواع جنس النمر منذ نحو 2.88 مليون سنة، ولهذا فإن صلتهما ببعضهما أقربُ من صلتهما بالأسد والنمر واليغور.^[112]^[113] نشأ جنس النمر -غالباً- في النواحي الشمالية من آسيا الوسطى. وأما أسلاف الببر ونمر الثلوج فانتقلا إلى جنوب شرقي آسيا أثناء العصر الميوسيني وتطوَّر عنهما هذان النوعان فيما بعد.^[114]

يعتبر ببر لونغدان من الأصنوفات الشقيقة للببر الحديث. عاش في بداية العصر الحديث الأقرب قبل حوالي مليوني عام، وأُستخرجت بقاياه الأحفورية في مقاطعة قانسو شمال غربي الصين. كان أصغر وأكثر «بدائية»، ولكنه يشابه الببر الحديث وظيفياً وبيئياً. وهناك محل خلاف حول ما إذا كان لديه نمط خطوط. يُعتقد إن شمال غربي الصين هو أصل نسب الببر. ربما الببور نمت في الحجم إستجابةً للتشعبات التكيفية لأنواع فرائسها مثل الأيل والبقريات، والتي ربما قطنت في جنوب شرق آسيا خلال العصر البليستوسيني المبكر.^[115]

عاش ببر ترينل منذ حوالي 1.2 مليون سنة وهو معروف من الحفريات المستخرجة بالقرب من ترينل في جاوة.^[116] إنقرضت ببور وانشين ونغاندونغ وترينل واليابانية في عصر ما قبل التاريخ.^[117] وصلت الببور إلى الهند وشمالي آسيا في أواخر العصر الحديث الأقرب، حيث بلغت شرقي بيرنجيا (لكنها لم تبلغ الأميركيتين) واليابان وجزيرة سخالين، وتدل الأحافير التي عثر عليها في اليابان إن الببور هناك كانت أصغر حجماً من الببور على البر الرئيسيّ كما هي الحالة في باقي النويعات القاطنة للجزر، ولعلّ هذا يُفَسّر بسبب ضيق مساحة البلد أو بسبب حجم الطرائد الصغير. بعض الجماجم الأحفورية متميزة شكلياً عن جماجم الأسد، والتي يمكن أن تشير إلى وجود الببور في ألاسكا خلال العصر الجليدي الأخير، منذ حوالي 100000 سنة.^[118]

في كهف إيل في جزيرة بالاوان، عُثِرَ على سلامية مفصلية وسط مجموعة من عظام الحيوانات والأدوات الحجرية الأخرى. كانت أصغر من أحافير ببور البر الرئيسي، ربما بسبب التقزم الجزري.^[119] خُمِّنَ بأن أعضاء الببر إما جُلِبَتْ من مكان آخر، أو أن الببر استعمر بالاوان من بورنيو قبل العصر الهولوسيني.^[120]^[121] كما تم استخراج بقايا الببور الأحفورية في سريلانكا والصين واليابان وسراوق حدد تاريخها إلى العصر البليوسيني المتأخر والعصر الحديث الأقرب وبدايات العصر الهولوسيني.^[118]^[122] يبدو إن الببر البورنيوي كان موجوداً في بورنيو بين العصر البليستوسيني المتأخر والعصر الهولوسيني، ولكن ما إذا كان قد إنقرض في عصور ما قبل التاريخ أو في الآونة الأخيرة لم يتم حله.^[123]

تشير نتائج دراسة جغرافية عرقية إلى إن جميع الببور الحية كان لديها سلف مشترك قبل 108000 إلى 72000 سنة.^[124] تُوُقِّعَ إمتداد الببر المحتمل خلال العصر البليستوسيني المتأخر والعصر الهولوسيني بتطبيق النمذجة البيئية الملائمة إستناداً إلى أكثر من 500 سجل منطقة ببر مقترنة ببيانات مناخية بيولوجية. يُظهر النموذج الناتج إمتداد متجاور للببور عند الذروة الجليدية الأخيرة، مما يشير إلى إنسياب المورثات بين جمهرات الببور في البر الرئيسي الآسيوي. من المحتمل أن تكون جمهرة الببر القزويني متصلة بجمهرة الببر البنغالي من خلال ممرات تحت إرتفاعات تبلغ 4000 متر (13000 قدم) في هندوكوش. ربما عزلت جمهرات الببور في جزر السوندا والبر الرئيسي الآسيوي خلال المدة بين الدورين الجليديين.^[125]

نُشِرَ تسلسل الجينوم الكامل للببر في عام 2013. وتبين إنه يحتوي على تركيبة متكررة مماثلة لجينوم القطط الأخرى وتصاحب جيني محفوظ بشكل ملحوظ.^[126]

هناك نويعتين من الببور تَتَضَمَّنْ 9 جُمهرات، اثنتين منها منقرضة وواحدة يكاد يؤكد انقراضها في المستقبل القريب، كان موطن الببور يشمل عبر التاريخ: روسيا بما فيها سيبيريا، إيران، أفغانستان، الهند، الصين، أجزاء من شماليّ العراق، تركيا، جنوب شرق آسيا بما فيها الجزر الإندونيسيّة.

يعتقد العلماء إن جُمهرة جنوب الصين (ببر جنوب الصين) كانت الجُمهرة الأولى التي تحدرت منها البقيّة، ويصنفون النويعات الحيّة اليوم حسب الترتيب التنازلي بالنسبة لأعدادها في البرية.

التصنيف

جنس النمر

	Panthera leo - الأسد

	Panthera pardus - النمر

Panthera onca - اليغور

	Panthera tigris - الببر

	Panthera uncia - نمر الثلوج

في عام 1758، وصف كارولوس لينيوس الببر في كتابه نظام الطبيعة وأعطاه الاسم العلمي Felis tigris.^[127] في عام 1929، قام عالم التصنيف البريطاني ريجنالد إنس بوكوك بإخضاع النوع تحت جنس النمر باستخدام الاسم العلمي Panthera tigris.^[128]^[129]

النويعات والجُمهرات

بعد وصف لينيوس الأولي للنوع، وُصِفَتْ العديد من عينات الببر وأُقتُرِحت على أنها نويعات.^[131] بدايةً من سنة 1999، أخذ بعض العلماء يُشكِّكون في صحَّة تصنيف جميع نُويعات البُبُور، التي وُصفت في القرنين التاسع عشر والعشرين، إذ أنَّ العُلماء الأولين اعتمدوا على بضعة مظاهر خارجيَّة للتفريق بينها، ومن تلك المظاهر: طول فرائها ولونه، وأنماط خُطُوطها، وأحجامها، على اعتبار أنها خصائص تختلف من جُمهرةٍ لِأُخرى. وفي الحقيقة فإنَّ البُبُور قاطنة الأقاليم المُختلفة تتباينُ قليلاً، ويُعتقد بأنَّ انسياب المورثات بين الجُمهرات في تلك المناطق كان خلال العصر الحديث الأقرب (البليستوسيني). لذلك، اقترح العُلماء وُجُود نويعتين صحيحتين فقط من البُبُور هما: نُويعة ببر البر الرئيسي الآسيوي قاطنة البر الرئيسي لآسيا، ونويعة ببر جزر السوندا قاطنة جزر السوندا الكبرى.^[132]

تشير نتائج تحليل علم الجماجم لجمجمة 111 ببراً من نطاق دول جنوب شرق آسيا إلى إن جماجم الببر السومطري تختلف عن جماجم ببور الهند الصينية والجاوية، بينما تتشابه جماجم ببر بالي في الحجم مع جماجم الببر الجاوي. اقترح المؤلفون تصنيف ببري السومطري والجاوي نوعان مختلفان، اسمهما العلمي على التوالي Panthera sumatrae وPanthera sondaica مع تصنيف ببر بالي نويعاً اسمه العلمي Panthera sondaica balica.^[133]

وفي سنة 2015، أُجريت دراسات تحليليَّة للسمات الشكليَّة والبيئيَّة والجُزيئيَّة لِجميع نُويعات البُبُور المُفترضة، وجاءت النتائج لِتدعم النظريَّة القائلة بِوُجُود نُويعيتين فقط، إذ لم يظهر تباينٍ واضح سوى بين البُبُور قاطنة البر الآسيوي الرئيسي وتلك قاطنة الجُزر، وبناءً عليه، اقترح العُلماء جمع كُل الجُمهرات التي اعتُبرت نُويعات مُنفصلة في نويعتين هما: نويعة ببر البر الرئيسي الآسيوي التي أصبحت تشمل البُبُور البنغاليَّة والملاويَّة والهند الصينيَّة والجنوب صينيَّة والسيبيريَّة والقزوينيَّة، ونُويعة ببر جُزر السوندا، التي أصبحت تشمل البُبُور الجاويَّة والباليَّة والسومطريَّة. لاحظ المؤلفون أيضاً إن إعادة التصنيف هذه ستؤثر على تدابير انحفاظ الببور. وقُسِّمت نويعة ببر البر الرئيسي الآسيوي إلى فرعين حيويين:^[134]

الفرع الشمالي المُشتمل على البُبُور السيبيريَّة والقزوينيَّة
الفرع الجنوبي المُشتمل على جميع الجُمهرات البريَّة الباقية.

ورحب أحد اختصاصيي الانحفاظ بهذا الاقتراح لإنه سيجعل من برامج التربية في الأسر وإعادة الببور المولودة في حديقة الحيوان إلى البرية في المستقبل أسهل. شكك أحد علماء الوراثة في هذه الدراسة وأكد إن النويعات التسعة المعترف بها حالياً يمكن تمييزها وراثياً.^[135]

في سنة 2017، قامت فرقة العمل المعنية بتصنيف السنوريات في الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة مجموعة اختصاصيي السنوريَّات بِمُراجعة تصنيفات السنوريات وأقرَّت بانتماء جُمهرات الببر قاطنة آسيا القارية إلى نويعة ببر البر الرئيسي الآسيوي، وتلك القاطنة في جزر سوندا إلى نويعة ببر جزر السوندا.^[136] رُفِضَتْ فكرة هذين النويعتين إلى حد كبير من قبل الباحثين. خلُصت نتائج السلسلة الجينومية الكاملة لسنة 2018 المكونة من 32 عينة إلى وُجُود ستة أفرع حيويَّة أُحاديَّة النمط الخلوي للببر متماثلة مع النويعات الحية وأنَّ آخر سلف مُشترك عاش مُنذُ حوالي 110،000 سنة.^[137] تستند الجداول التالية إلى تصنيف نوع الببر المقدم في أنواع الثدييات في العالم.^[131] كما يعكس التصنيف الذي تستعمله مجموعة اختصاصيي السنوريات في سنة 2017:

ببر البر الرئيسي الآسيوي (كارلوس لينيوس، 1758)^[2]
الجُمهرات	الوصف	نبذة عن الجمهرة
الببر البنغالي أو الببر البنغالي الملكيّ	إرتكز وصف لينيوس العلمي للببر على أوصاف علماء الطبيعة الأوائل مثل كونراد غيسنر وأوليسي ألدروفاندي.^[2] جلود الببر البنغالي في مجموعة متحف التاريخ الطبيعي في لندن تختلف من الأصفر الفاتح إلى الأصفر المحمر مع خطوط سوداء.	تتواجد في أجزاء من الهند وبنغلاديش والنيبال وبوتان.^[138] تعيش هذه النويعة في مساكن مختلفة مثل الأراضي العشبيّة، غابات الأمطار الاستوائيّة وشبه الاستوائيّة، الأحراج، الغابات النفضيّة الرطبة والجافّة، وغابات القرم. إن هذه النويعة تتعرّض لضغوط شديدة مع إنها أكثر النويعات شيوعاً وذلك بسبب تدمير المسكن والصيد غير الشرعيّ. في سنة 1973 أطلقت الهند مشروعًا ضخمًا للحفاظ على أعداد الببور يسمّى "مشروع الببر"، وقد نجح هذا المشروع في رفع أعداد الببور من 1,200 ببر في السبعينات إلى 3,000 في التسعينيات، وأصبح يعدّ من أنجح مشاريع الحفاظ على الحياة البريّة، إلا إن هذه الأعداد أخذت تظهر انخفاضًا مجددًا مؤخرًا بسبب الصيد الغير الشرعيّ حتى إن إحدى المحميّات، وهي محميّة "ساريسكا"، فقدت لفترة قصيرة جميع ببورها.^[139] تزن الذكور البنغاليّة بين 200 و295 كلغ والإناث ما بين 120 و180 كلغ،^[140]^[140] وفي البريّة تزن معظم الذكور عادةً 205 إلى 227 كلغ بينما تزن الإناث حوالي 140 كلغ، كما أن هناك بضع حالات وصل فيها وزن بعض الذكور المصطادة إلى أكثر من 300 كلغ مثل حالة أحد الذكور الذي قتل في النيبال في سنة 1942 والذي بلغ وزنه 318 كلغ، بينما بلغ وزن ذكر آخر قتل في الهند في سنة 1910 317 كلغ، أما أضخم ببر قتل يومًا كان ذكرًا يبلغ طوله 3.3 أمتار وبلغ وزنه قرابة 390 كلغ، وقد قتل في سنة 1967
†ببر قزويني سابقاً كان اسمه العلمي Panthera tigris virgata (وضعه إيليجر في عام 1815)^[141]	لم يرتكز وصف إيليجير على عينة معينة، لكنه إفترض فقط إن الببور في منطقة بحر قزوين تختلف عن تلك الموجودة في أماكن أخرى.^[141] تم وصفه لاحقاً بإنه يحتوي على خطوط ضيقة وقريبة من الحدود. لم يختلف حجم جمجمتها بشكل كبير عن حجم الببر البنغالي.^[132] وفقاً للتحاليل الجينية، فإنه يرتبط إرتباطاً وثيقاً بالببر السيبيري.^[130] تم تسجيله في البرية حتى أوائل سبعينيات القرن الماضي ويعتبر منقرضاً منذ أواخر القرن العشرين.^[142]	كانت هذه الببور تعتبر نويعة مستقلة حتى سنة 2009 عندما أظهرت الأبحاث الجينية أنها مجرّد جمهرة غربيّة للببر السيبيري
الببر السيبيريّ، الببر الشماليّ، الببر المنشوريّ، أو ببر شمال الصين سابقاً كان اسمه العلمي Panthera tigris altaica (وضعه تمينك في عام 1844)^[143]	إستند وصف تمينك إلى عدد غير محدد من جلود الببر ذات الشعر الطويل والمعاطف الكثيفة التي تم تداولها بين كوريا واليابان. إفترض إنها ولدت في جبال ألتاي.^[143] فيما بعد، وُصِفَ الببر السيبيري بإنه يمتلك معاطف شاحبة مع خطوط قليلة بنية داكنة.	تتواجد تقريبًا فقط في سيبيريا حيث تعتبر هناك محميّة الآن. تعتبر هذه النويعة أكبر النويعات إذ وصل وزن أكبر ببر سيبيريّ برّي تم قياسه إلى 384 كلغ، بينما بلغ وزن أحد الببور السيبيريّة الأسيرة 423 كلغ، وتنمو بعض الببور البنغاليّة لتبلغ نفس طول السيبيريّة لكنها تكون أقل امتلاءً. يبلغ وزن ذكر هذه السلالة حوالي 227 كلغ ولكنه قد يزن أيضًا من 205 إلى 364 كلغ،^[140] ويتميّز الببر السيبيريّ بفرائه الكثيف وبلونه الذهبيّ الباهت وبعدد خطوطه القليل، يعد الببر السيبيريّ أكبر السنّوريّات الحيّة جميعها فقد يبلغ حجم أحدها البالغ من العمر ستة أشهر حجم نمر. أظهرت الأبحاث الوراثيّة في سنة 2009 أن الببر السيبيري والببر القزويني هما في الواقع نويعة واحدة، بعد أن كان القزويني يعدّ نويعة مستقلة تحمل الاسم العلمي "Panthera Tigris Virgata"، وبعد أن ظهر أن الانفصال في موطن كل من الببرين لم يحصل إلا في القرن العشرين وبفضل تدخل الإنسان. لذا فإن القزويني لا يعدّ اليوم إلا مجرد جمهرة غربيّة للنويعة السيبيرية.^[144]^[145]
ببر جنوب الصين سابقاً كان اسمه العلمي Panthera tigris amoyensis (وضعه هيلزيمر في عام 1905)^[146]	إعتمد وصف هيلزيمر على خمسة جماجم ببور تم شراؤها في هانكو، جنوبي الصين. إختلفت هذه الجماجم في حجم الأسنان وعظام الفك ببضعة سنتيمترات عن جماجم الببور من الهند.^[146] قيل إن جلود الببور من جنوبي الصين في تجارة الفراء كانت برتقالية متوهجة في اللون مع خطوط تشبه المعين. بسبب الإختلافات في شكل الجماجم، كان يُعتقد منذ فترة طويلة إنها تشكل الصنف الأكثر قدماً.^[23] وقد لوحظ إن لديهم نمط فرداني فريد من نوعه للحمض النووي للمتقدرات.^[136]	تعتبر هذه النويعة أكثر نويعات الببور المهددة بالانقراض حيث يعدّ من المؤكد تقريبًا انقراضها في المستقبل القريب،^[147] كما أنها تعتبر النويعة الأولى من الببور والتي تحدرت منها باقي النويعات، كما أنها من أصغر النويعات، يتراوح طول ببر جنوب الصين بين 2.2 و2.6 أمتار (للإناث والذكور)، بينما تزن الذكور بين 127 و177 كلغ والإناث بين 100 و118 كلغ، ويظهر أن آخر ببر بريّ من هذه النويعة قتل في سنة 1994 ولم تعد تشاهد هذه الببور في مؤلها الطبيعيّ منذ السنوات الاخيرة.^[148] أصدرت الحكومة الصينيّة في سنة 1977 قانونًا يمنع صيد الببور البريّة ولكن يبدو أن القانون صدر متأخرًا لإنقاذ النويعة، وهناك حاليًا بضعة ببور أسيرة من هذه النويعة فقط وجميعها في الصين ولكن يعرف بأنها تتحدّر من ستة حيوانات فقط، لهذا فإن التنوّع الجيني لديها والمطلوب للحفاظ على جمهرة سليمة منها لم يعد موجودًا مما يرجّح انقراضها القريب، وهناك حاليًا جهود لمحاولة إطلاق سراح هذه الببور في البريّة.
ببر الهند الصينية أو ببر كوربت سابقاً كان اسمه العلمي Panthera tigris corbetti وضعه مازاك في عام 1968^[149]	إستند وصف مازاك إلى 25 عينة في مجموعات المتاحف التي كانت أصغر من الببور في الهند وكان بها جماجم أصغر.^[149]	تتواجد في لاوس، ميانمار، تايلاند وفيتنام. إن الجمهرة بأكملها لا تزال مهددة بشكلٍ كبير بسبب هشاشة مسكنها والتناسل الداخليّ، كما أنه في فيتنام يتم قتل هذه الببور لتأمين طلب الصيدليّات الصينيّة على الأدوية التقليديّة المشتقة من أعضائها، ويراها المحليّون الفقراء كوسيلة لتخفيف ضيق الفقر عنهم. ببور الهند الصينية أصغر حجمًا وأقتم لونًا من الببور البنغاليّة ويبلغ حجمها حجم الأسود الإفريقيّة تقريبًا، حيث تزن الذكور بين 150 و190 كلغ بينما تزن الإناث بين 110 و140 كلغ.
الببر الملاويّ سابقاً كان اسمه العلمي Panthera tigris jacksoni وضعه لوه وآخرون.، عام 2004^[124]	تم إقتراحه كنويع متميز على أساس الحمض النووي للمتقدرات وتسلسل الحمض النووي التي تختلف عن ببر الهند الصينية.^[124] في لون الفراء أو حجم الجمجمة، لا يختلف بشكل كبير عن ببور الهند الصينية.^[41] لا يوجد حاجز جغرافي واضح بين جمهرات الببور في شمالي ماليزيا وجنوبي تايلاند.^[1]	تتواجد هذه النويعة بشكلٍ حصريّ في الجزء الماليزيّ الجنوبي من شبه الجزيرة الملاويّة ولم تكن تعتبر نويعة منفردة حتى عام 2004.^[150] يعدّ الببر الملاويّ رمزًا وطنيًا في ماليزيا حيث يظهر على شعار القوات المسلّحة وعلى بعض المؤسسات الماليزيّة.

ببر جزر السوندا (تمينك، 1844)^[136]
الجمهرات	الوصف	نبذة عن الجمهرة
†ببر جاوي	إستند تمينك في وصفه على عدد غير محدد من جلود الببر ذات شعر قصير وناعم.^[143] كانت الببور من جاوة صغيرة مقارنة بالببور في البر الرئيسي الآسيوي.^[41]	كانت هذه النويعة محصورة في جزيرة جاوة الإندونيسيّة حيث يبدو أنها انقرضت في عقد الثمانينات من القرن العشرين بسبب الصيد وتدمير المسكن، ولكن يظهر بأن انقراضها وتدهورها كان متوقعًا منذ الخمسينات، عندما كان يُعتقد أن هناك أقل من 25 ببرًا في البريّة. تمّت مشاهدة آخر عينة بريّة في عام 1979. ووردت عدة تقارير تفيد ببعض المشاهدات العينية خلال التسعينات.^[151]^[152]
†ببر بالي سابقاً كان اسمه العلمي Panthera tigris balica (وضعه شفارتز، في عام 1912)^[153]	إستند شفارتز في وصفه على جلد وجمجمة أنثى ببر بالغة من بالي. وقال إن لون فرائه أكثر إشراقاً وجمجمته أصغر من الببور من جاوة.^[36]^[153] السمة النموذجية من جماجم ببر بالي هي العظم القذالي، التي تشبه شكل جماجم الببور الجاوية.^[154]	كانت هذه النويعة محصورة دومًا في جزيرة بالي، وقد تم صيدها حتى الانقراض، يعتقد أن آخر فرد من هذه النويعة تم قتله في غرب بالي في 27 سبتمبر سنة 1937 وقد كانت أنثى بالغة، لم يتم الاحتفاظ بأي من هذه النويعة في الأسر. لا تزال هذه النويعة تلعب دورًا في الاحتفالات الهندوسية الباليّة. تراوح وزن الذكور من هذه النويعلة بين 90 و100 كيلوغرام، والإناث بين 65 و80 كيلوغراماً.^[36]
الببر السومطريّ سابقاً كان اسمه العلمي Panthera tigris sumatrae وضع الإسم بوكوك في عام 1929^[155]	وصف بوكوك الجلد الداكن لببر من سومطرة على أنه عينة من النوع الذي يحتوي على العديد من الخطوط العريضة الكثيفة. كانت جمجمته أكبر قليلاً من جمجمة ببر بالي.^[155] إنها أصغر من جميع الببور الحية.^[23] أسباب صغر حجمها مقارنة بِبُبُور البر الرئيسي غير واضحة، ولكن ربما تكون نتيجة التقزم الجزري، وبصورة خاصة المنافسة على فرائس محدودة وصغيرة.^[132] ويُعتقد أن الجمهرة هي من أصل بر رئيسي آسيوي وقد عُزِلَتْ منذ حوالي 6000 إلى 12000 سنة بعد ارتفاع مستوى سطح البحر الذي تكون في سومطرة.^[41]^[156]	تتواجد هذه النويعة على جزيرة سومطرة الإندونيسيّة فقط وتقطن في المنتزهات القوميّة الخمسة في الجزيرة. أظهرت بعض الأدلة الجينيّة مؤخرًا أن هذه النويعة تمتلك خصائص فريدة بها فقط مما يعني أنها قد تتطوّر لتصبح نوعاً منفرداً إذا لم تتعرّض للانقراض^[157] مما جعل البعض يفترض أن على الببور السومطريّة أن تحظى بحمايةٍ أكبر من النويعات الأخرى. يعدّ تدمير المسكن الخطر الأساسي على هذه النويعة حيث أن التحطيب يتواصل دائمًا حتى بداخل المنتزهات الوطنيّة المحميّة، كما قُتل 66 ببرًا، أي 20% من المجموعة الأساسيّة بين سنتيّ 1998 و2000، وتعتبر النويعة السومطريّة أصغر النويعات الحيّة اليوم إذ يتراوح وزن الذكور البالغة بين 100 و130 كلغ والإناث بين 70 و90 كلغ، ويرجّح صغر حجمها إلى الغابات الكثيفة التي تقطنها في جزيرة سومطرة، بالإضافة إلى حجم الطرائد الصغير.^[158]

النويعات المنقرضة

تعتبر الببور غير مألوفة في سجلات الأحافير، فأقدم الأحافير التي وجدت للببور تعود إلى العصر الحديث الأقرب «البليستوسين» في آسيا، كما تم اكتشاف أحافير أخرى تبلغ 100,000 سنة في ألاسكا ولعلّ هذا يفسّر بسبب ارتباط ألاسكا بروسيا بواسطة جسرٍ بري خلال العصور الجليديّة، ولعلّ هذا الببر الألاسكيّ هو من جمهرةٍ للببور السيبيريّة التي قطنت أمريكا الشمالية، بالإضافة إلى ذلك فقد اكتشف بعض العلماء بعض التشابه بين عظام الببور وعظام الأسد الأمريكيّ (Panthera leo atrox) مما جعلهم يفترضون أن الأسد الأمريكيّ كان صنفًا من الببور التي قطنت العالم الجديد.

تهجين الببر مع أنواع أخرى من السنوريات الكبيرة

الأسدبر هو حيوان هجين ناتج من تزاوج الأسد مع الفزارة أنثى الببر

بدأ تهجين أنواع السنوريات الكبيرة فيما بينها (بما فيها الببر) خلال القرن التاسع عشر، عندما أخذت حدائق الحيوانات تقوم بتزويج الأنواع المختلفة مع بعضها رغبة منها بعرض أنواع غريبة لتزيد من نسبة أرباحها.^[159] يعرف عن الأسود بإنها تتزاوج والببور (من النويعتين البنغالية والسيبيرية غالباً) وتنتج ما يسمّى بالأَسَدْبَر والبَبْرَسَد،^[160] وهي تشترك في الصفات الجسدية والسلوكية لكلا النوعين الوالدين.^[161] وقد كانت هذه الحيوانات الهجينة تعرض غالباً في حدائق الحيوانات، إلا إن التهجين حالياً لا يُشجّع عليه بسبب تأثيره السلبي على برامج الإكثار وحفظ الأنواع والنويعات المختلفة، إلا إنه لا يزال يتم التهجين بين الأسود والببور في الممتلكات الخاصة وحدائق الحيوان في الصين. الأَسَدْبَر هو نتاج أسد ذكر وفَزَارة (أنثى الببر)^[162] وهو ينمو ليصبح أكبر حجما من كلا الوالدين، وذلك عائد لأسباب بيولوجيّة حيث إن الأسد يطلق هرموناً يحثّ على النموّ في حين تطلق اللبوة هرموناً يكبح النمو فيؤدي ذلك إلى ولادة الشبل بحجم مماثل لحجم والديه، إلا إن هذا الهرمون لا تمتلكه الفَزَارة مما يؤدي إلى نموّ الشبل الهجين بشكل يفوق حجم والديه.^[163] يمتلك الأَسَدْبَر عدة صفات وخصائص مشتركة من كلا الوالدين حيث يكون رمليّ اللون كالأسد ومخطط كالببر، وذكور هذه الحيوانات عقيمة بينما تكون الإناث غالباً قادرة على الإنجاب. تمتلك الذكور حوالي نسبة 50% كي تنمو لها لبدة، إلا إنه حتى بحال نمت لها فإن حجمها يكون نصف حجم لبدة الأسد الحقيقي، ويبلغ طول هذه الحيوانات عادةً ما بين 10 و12 قدماً (3.0 و3.7 متر)، ويزن ما بين 800 و1000 رطل (360 و450 كيلوغرام) أو أكثر.^[162]

أما البَبْرَسَد فأقل شهرة، وهو نتاج ببر ذكر ولبوة،^[161]^[164] وبما إن الببر الذكر لا يطلق هرموناً يحث على النمو بينما تطلق اللبوة هرموناً يكبحه، فإن هذه الحيوانات غالباً ما تكون صغيرة الحجم حيث يصل وزنها إلى 150 كيلوغراماً (350 رطلاً) فقط، أي إنها تكون أصغر من الأسود بحوالي 20%،^[163] وكما الأسدبر فإنها تمتلك صفات وخصائص مشتركة من كلا الوالدين، وتكون الذكور منها عقيمة. بينما بعض الإناث تكون خصبة وتُنجب في بعض الأحيان هجين يدعى أسد ببرسدي^[ب] وذلك عندما تتزاوج مع أسد آسيوي ذكر.^[165]

الببرسد سنور هجين ناتج من تزاوج الببر مع اللبؤة

هناك هجائن آخرى وهي: الببر الأسدبري^[ج] الذي ينتج من تزاوج الببر مع أنثى الأسدبر.^[166]^[167]^[168] والببر الببرسدي^[د] الذي ينتج من تزاوج الببر مع أنثى الببرسد.^[169]

هناك تقارير عن هجائن ناتجة من تزاوج الببور مع جميع إناث أنواع جنس النمر (الأسد والنمر واليغور). الهجين الناتج من تزاوج الببر مع النمرة يسمى ببر نمري^[ه]^[170]، والهجين الناتج من تزاوج الببر مع أنثى اليغور يسمى ببر يغوري^[و].^[171]^[172]

وهناك تقارير أيضاً عن تزاوج ذكور جنس النمور مع الفزارة. الهجين الناتج من تزاوج النمر والفزارة يسمى نمر ببري^[ز]^[173]، والهجين الناتج من تزاوج اليغور مع الفزارة يسمى يغور ببري^[ح].^[174]

الانتشار والموائل

تراوحت الببور تاريخياً من شرقي تركيا وجنوب القوقاز إلى ساحل بحر اليابان، ومن جنوب آسيا عبر جنوب شرق آسيا إلى جزر سومطرة وجاوة وبالي الإندونيسية.^[22] منذ نهاية العصر الجليدي الأخير، ربما كانت مقيدة بفترات من الثلج العميق تدوم لفترة أطول من ستة أشهر.^[175]^[176] حالياً، الببور توجد في أقل من 6% من نطاقها التاريخي، حيث تم إبادتها من جنوب غرب وآسيا الوسطى، وأجزاء كبيرة من جنوب شرق وشرق آسيا. وتوجد الآن بشكل رئيسي في شبه القارة الهندية وشبه جزيرة الهند الصينية وسومطرة والشرق الأقصى الروسي. في الصين وميانمار، يبدو إن تكاثر الجمهرات يعتمد على الهجرة من الدول المجاورة بينما وضعها في شبه الجزيرة الكورية غير معروف.^[1]^[177]

رسم خارطة شبه الجزيرة الكورية -وهي موطن سابق للببور- على شكل ببر؛ بناءً على رأي يقول إن شكل شبه الجزيرة الكورية يشبه الببر

يرتبط الببر بشكل أساسي بموائل الغابات.^[178] تزدهر جمهرات الببور أينما تكون جمهرات كل من الأيائل والبقريات والخنزيريات مستقرة.^[179] تشير السجلات في آسيا الوسطى إلى إنها تواجدت في المقام الأول في غابات التوغاي النهرية على طول أنهار أترك وآمو داريا وسير داريا وهري وتشو وإيلي وروافدها. في القوقاز، قطنت غابات التلال والأراضي المنخفضة. وعرفت على الوثائق التاريخية في إيران فقط من الساحل الجنوبي لبحر قزوين وجبال ألبرز المجاورة.^[180] في منطقة آمور-أوسوري، تعيش في الصنوبر الكوري والغابات المعتدلة عريضة الأوراق والمختلطة، حيث تزود الغابات الشطئية الطعام والماء، وتعمل كممرات لإنتشار كل من الببر والحافريات.^[181]^[182] في شبه القارة الهندية، تقطن بشكل رئيسي غابات رطبة عريضة الأوراق إستوائية وشبه إستوائية، والغابات الرطبة دائمة الخضرة والغابات الاستوائية الجافة وغابات المستنقعات في سونداربانس.^[183] في الهيمالايا الشرقية، وثقت الببور في غابة معتدلة يصل ارتفاعها إلى 4200 متر (13800 قدم) في بوتان و3630 متراً (11910 قدماً) في تلال ميشمي.^[184]^[185] في ميانمار، انتشرت الببور في جميع أنحاء البلاد وبين كل المقاطعات. البلد موطن لجُمهرتين من الببور، الببر البنغالي وببر الهند الصينية. في سنة 1996، كان تكوين الجمهرتين 60% ببور بنغالية و40% ببور هند صينية. يُفترض أن الانقسام البيئي الطبيعي لهاتين الجُمهرتين هو نهر إيراوادي، لكن لا يوجد دليل علمي على هذه الفرضية. هناك حاجة لدراسات الحمض النووي لتأكيد ذلك.^[186] في الوَقْتِ الحاضِر، تَأَكَّدَ وجود الببور في وادي هوكاونغ ومحمية هتاماناثي للحياة البرية، وفي منطقتين صغيرتين في منطقة تانينثاري. تعد تلال تَناسِرِيْم موطناً مهماً، ولكن تُقطع أشجار الغابات هناك.^[187] في سنة 2015، سجلت الببور بواسطة الكاميرات الفخية أول مرة في غابات التلال بولاية كايين.^[188] في تايلاند، تعيش في الغابات النفضية ودائمة الخضرة.^[189] في لاوس، وثِقَ 14 ببراً في الغابات شبه دائمة الخضرة ودائمة الخضرة تتخللها الأراضي العُشبيّة في منطقة نام إت فو لوي المحمية الوطنية خلال عمليات مسح بين عامي 2013 إلى 2017.^[190] في سومطرة، تتراوح جمهرات الببور من غابات مستنقعات الخث الواطئة إلى الغابات الجبلية الوعرة.^[191]

الحفاظ على النوع

أعداد جُمهرة الببور البرية العالمية
الدولة	السنة	التقدير
الهند	2023	3167^[192]
روسيا	2016	433^[193]
إندونيسيا	2016	371^[193]
بنغلاديش	2014	300-500^[1]
النيبال	2022	355^[194]
تايلاند	2016	189^[193]
بوتان	2015	89-124^[195]
ماليزيا	2014	80-120^[196]
الصين	2018	55^[197]
ميانمار	2018	22^[198]
لاوس	2016	14^[190]
فيتنام	2016	<5^[193]
كمبوديا	2016	0^[1]
المجموع		4،744-5،074

في التسعينيات، تم تطوير نهج جديد لحفظ الببور: وحدات حفظ الببور (تي سي يو أس)، وهي مجموعة من الموائل التي لديها القدرة على إستضافة جمهرات الببور في 15 نوعاً من الموائل داخل خمسة مناطق بيولوجية. تم تحديد 143 وحدة حفظ الببور بالإجمال وإعطائها الأولوية بناءً على حجم وسلامة الموائل وضغط الصيد غير القانوني وحالة الجمهرات. وتتراوح في الحجم من 33 إلى 155829 كيلومتر مربع (13 إلى 60166 ميل مربع).^[199]

في عام 2016، تم تقديم تقدير لجمهرة الببور البرية العالمية بحوالي 3890 فرداً تقريباً خلال المؤتمر الوزاري الثالث لآسيا فيما يتعلق بحفظ الببور.^[200]^[201] أعلن الصندوق العالمي للطبيعة فيما بعد إن عدد الببور البرية في العالم قد إرتفع لأول مرة منذ قرن.^[202]

تشمل التهديدات الرئيسية للببور تدمير البيئة وتجزؤ الموطن والصيد غير القانوني لأجل الفراء وأجزاء الجسم، والتي أدت معاً إلى تراجع أعداد الببور بشكل كبير في البرية.^[1] فمنذ قرن مضى كانت أعداد الببور تصل إلى ما يزيد عن 100,000 حيوان في العالم أما الآن فقد تناقصت لتصل إلى حوالي من 4593 إلى 5515 ببر بري،^[203] في الهند، بقي 11٪ فقط من موطن الببور التاريخي بسبب تجزؤ الموطن.^[204] كما تم التنويه بالطلب على أجزاء الببر لإستخدامها في الطب الصيني التقليدي كتهديد رئيسي لجمهرات الببور.^[205]^[206]^[207] ويقدّر البعض بأن الجمهرة الكليّة للببور أدنى من ذلك حيث لايزال هناك أقل من 2,500 زوج متناسل في البريّة، وأنه لا يزيد عدد الأزواج المتناسلة في كل نويعة عن 250 زوج بالغ قادر على التناسل.^[1]^[208] إن وجود قرابة 20,000 ببر في الأسر حاليّا يخفف من خطر الانقراض لدرجة معينة، على الرغم من أن بعض الجمهرات الأسيرة كتلك الموجودة في مزارع الببور التجارية في الصين والبالغ عددها ما بين 4000 و5000 ببر تعاني من نقص في التنوع الجيني.

في الهند

تحوي الهند أكبر جمهرة للببور البرية في العالم إلى جانب إحدى أكبر التجمعات البشرية،^[209] قدر إحصاء عام 2014 الجمهرة بـ2226، بزيادة 30٪ منذ عام 2011.^[210] في اليوم العالمي للببور لعام 2019، نشر رئيس الوزراء ناريندرا مودي «تقرير تقدير الببر لعام 2018». ويقدر التقرير إن جمهرة الببور في الهند تبلغ 2967 ببراً بزيادة 25٪ منذ عام 2014. وصرح مودي: «الهند هي واحدة من أكثر موائل الببور أماناً حيث حققت هدف مضاعفة جمهرة الببور من 1411 في عام 2011 إلى 2967 في عام 2019».^[211] اعتباراً من سنة 2022، الهند تُعتبر موطن 75 في المائة من جمهرة الببور العالمية.^[212]

يُطبّق في الهند إحدى أهم مشاريع الحفاظ على الحياة البرية المختصة بإنقاذ الببر والمسمّى «بمشروع الببر» الذي أطلق منذ عام 1973 وبدأته أنديرا غاندي. وقد حقق هذا المشروع إنجازات أساسيّة تجسدت في إنشاء ما يزيد على 25 محميّة مراقبة بشكل جيّد، في أراض زراعية تم شرائها من الفلاحين وأعيدت زراعتها بأشجار ونباتات بريّة، وأصبح النشاط الإنساني فيها محرّما بكافة أشكاله. يتميّز هذا المشروع بزيادته لأعداد الببور البنغالية البرية عمّا كانت عليه بثلاثة أضعاف، فعند إطلاقه عام 1973 كان عدد الببور لا يتجاوز 1,200 حيوان وبحلول التسعينات كانت الأعداد قد فاقت 3,500 ببر، إلا أنه يُشك بمصداقية هذه الإحصاءات التي قدمتها الحكومة الهندية. سمحت حكومة الهند مؤخراً للقبائل بالاستيطان مجدداً بداخل المناطق المخصصة لحماية الببور، ويعتقد البعض أن هذا القرار قد يكون له تأثيرات على النجاح المتواتر لهذا البرنامج.

تمّ إجراء تعداد للببور خلال عام 2007، ومن ثم نُشر التقرير في 12 فبراير 2008 الذي أفاد بأن جمهرة الببور البريّة في الهند قد تراجعت إلى ما يقارب 1,411 ببر،^[213] ويعزى ذلك مباشرة إلى القنص اللاشرعي.^[214]^[215]^[216] بعد التقرير، تعهدت الحكومة الهندية بتقديم 153 مليون دولار للمبادرة، وإتخاذ إجراءات لمكافحة الصيد غير القانوني، ووعدت بتقديم أموال لنقل ما يصل إلى 200000 قروي من أجل الحد من التفاعلات بين البشر والببور،^[217] وإنشاء ثمانية محميات جديدة للببور.^[218] أعادت الهند أيضاً توطين الببور إلى محمية ساريسكا للببور^[219] ومن المحميات الهندية المشهورة بحماية ببورها وبمقاومة الصيد غير الشرعي بنجاح، هي منتزه رنتامبور الوطني، المعروف في أنحاء مختلفة من العالم.^[220] وبحلول عام 2009 زُعِمَ إن الصيد غير القانوني قد تم التصدي له بشكل فعال في متنزه رانتامبور الوطني.^[221]

في روسيا

كان الببر السيبيري يشارف على الانقراض في الأربعينيات من القرن العشرين حيث كان لم يتبق منه سوى 40 حيوانا فقط في البرية. وقد إزدادت أعداد هذه الحيوانات خلال فترة ازدهار الإتحاد السوفيتي إلى بضعة مئات بسبب قوانين الحماية من القنص الصارمة، والدوريات المسيّرة بشكل دائم لحماية المناطق التي تقطنها الببور، بالإضافة لشبكات المناطق المحميّة (الزابوفيدنيكات) التي أنشأتها الحكومة. إلا أن القنص اللاشرعي عاد ليصبح مشكلة من جديد خلال التسعينات عندما إنهار الإقتصاد الروسي، وأصبح للصيادين القدرة على دخول الأسواق الصينيّة المربحة التي كانت مغلقة عليهم سابقا، وازدياد نسبة التحطيب في المنطقة. وعلى الرغم من أن ارتفاع نسبة النمو الاقتصادي قد أدّت إلى استثمار المزيد من المواد الأولية في الحفاظ على هذا النوع، إلا أنه بالمقابل أدّت زيادة معدّل النشاط الاقتصادي إلى ارتفاع معدل استغلال المناطق البريّة والتحطيب. تعتبر مساحة الحوز الشاسعة التي يحتاجها كل ببر على حدى العقبة الأساسية في الحفاظ عليها في روسيا، إذ أن الأنثى الواحدة منها تحتاج إلى حوز تبلغ مساحته 450 كيلومتر (280 ميل) والذكر الواحد يحتاج لمساحة أكبر.^[222] تقوم العديد من المنظمات حالياً ببذل مجهود للحفاظ على الببور في روسيا، ومن هذه المنظمات: المنظمات الحكومية وغير الحكومية بالتعاون مع المنظمات العالمية مثل الصندوق العالمي للطبيعة وجمعية المحافظة على الحياة البرية.^[223]^[224] لجأ المحافظون على البيئة الروس إلى عادة الببر في قتل الذئاب لإقناع الصيادين في الشرق الأقصى بتحمل هذه السنوريات، إذ أنها تقتل الحافريات التي يرغب بها الصيادون، بوتيرة أخف من تلك التي تقوم بها الذئاب، وكذلك فإنها تتحكم بأعداد الأخيرة.^[225]^[226] في عام 2005، كان يُعتقد إن هناك حوالي 360 حيواناً في روسيا، على الرغم من إنها أظهرت القليل من التنوع الجيني.^[227] ومع ذلك، بعد عقد من الزمن، تم تقدير تعداد الببر السيبيري من 480 إلى 540 فرداً.^[228]

في التبت

تستخدم جلود النمور والببور في التبت في العديد من الاحتفالات التقليدية ولخياطة الملابس المختلفة. وشكلت تجارة شعب التبت هذه في جلود الببور أيضاً تهديداً للببور. حيث يتم استخدام الجلود في الملابس، وكانوا يرتدون جلد الببر التشوبا كموضة. في يناير 2006 تم إقناع الدالاي لاما الرابع عشر بتولي هذه القضية وقام بإلقاء موعظة دعا فيها إلى عدم استعمال، بيع، أو شراء أي حيوان بريّ أو منتجاتها ومشتقاتها، ولا يزال يجب الانتظار لمعرفة ما إذا كان هذا سيؤدي إلى وقف الطلب على جلود الببور والنمور لفترة طويلة أم لا.^[229]^[230]^[231] ولكن منذ ذلك الحين، حدث تغير في الموقف، حيث قام بعض التبتيين بإحراق التشوبا الخاصة بهم علانية.^[232]

في الصين

في الصين، أصبحت الببور هدفاً لحملات «مكافحة الآفات» واسعة النطاق في أوائل الخمسينيات من القرن الماضي، حيث تم تجزئة الموائل الملائمة بعد إزالة الغابات وإعادة توطين الناس إلى المناطق الريفية، والذين إصطادوا الببور وأنواع الفرائس. على الرغم من حظر صيد الببور في عام 1977، استمرت الجمهرة في الإنخفاض وأُعتقدَ إنه إنقرض في جنوبي الصين منذ سنة 2001.^[233]^[234] بعد أن رفضت في وقت سابق حركة دعاة حماية البيئة التي يقودها الغرب، غيرت الصين موقفها في الثمانينيات وأصبحت طرفاً في معاهدة سايتس. بحلول عام 1993 كانت قد حظرت تجارة أجزاء الببور، مما قلل من استخدام عظام الببر في الطب الصيني التقليدي.^[235]

في إندونيسيا

في عام 1994، عالجت خطة حفظ الببر السومطري الإندونيسية الإستراتيجية الأزمة المحتملة التي واجهتها الببور في سومطرة. بدأ مشروع الببور السومطرية (أس تي بي) في حزيران عام 1995 في وَحولَ متنزه واي كامباس الوطني لضمان بقاء الببور السومطرية البرية على المدى الطويل وتجميع البيانات عن خصائص تاريخ حياة الببر الحيوية لإدارة الجمهرات البرية.^[236] بحلول أغسطس سنة 1999، قامت فرق مشروع الببر السومطري بتقييم 52 موقعاً لموائل الببور المحتملة في إقليم لامبونغ، منها 15 موقعاً فقط كانت سليمة بما يكفي لإحتواء الببور.^[237] في إطار مشروع الببر السومطري تم الشروع في برنامج حِفظ قائم على المجتمع المحلي لتوثيق البعد الببري الإ‌نساني في المتنزه لتمكين سلطات الحفظ من حل الصراعات الببرية البشرية بناءً على قاعدة بيانات شاملة بدلا‌ً من الحكايات والآ‌راء.^[238]

في ميانمار

شكلت جمعية المحافظة على الحياة البرية ومؤسسة بانثيرا تعاوناً مع «الببور إلى الأبد»، مع مواقع ميدانية بما في ذلك أكبر محمية للببور في العالم، وادي هوكاونغ في ميانمار البالغ مساحته 21756 كيلومتراً مربعاً (8400 ميل مربع). كانت المحميات الأخرى في غاتس الغربية في الهند، وتايلاند، ولاوس، وكمبوديا، والشرق الأقصى الروسي تغطي في الإجمال حوالي 260,000 كيلومتر مربع (100,000 ميل مربع).^[239]

دراسة الببور في البرية

دُرست الببور في البريّة باستخدام مجموعة متنوعة من التقنيات. قُدرت جُمهرة الببور باستخدام قوالب الجصّ لآثار أقدامها،^[240] على الرغم من إن هذه الطريقة أُنتقدت لكونها غير دقيقة.^[241] تشمل التقنيات الأكثر حداثة استخدام الكاميرات الفخيّة ودراسات الحمض النووي من براز الببر، بينما تُستخدم أطواق الراديو لتتبع الببور في البرية.^[242] وجِدَ إن رذاذ الببر يكون جيداً، أو أفضل، كمصدر للحمض النووي من البراز.^[243]

إعادة الدمج في البرية

تمّت أولى محاولات إعادة دمج ببر مولود بالأسر في البريّة في الهند من قبل محافظ على الحياة البرية يدعى بيلي آرجان سن، حيث كان قد قام بتربية ببرة تدعى تارا مولودة في حديقة حيوانات، ومن ثم أطلق سراحها في براري منتزه دودهوا القومي عام 1978. وقد تلا ذلك العديد من الحالات التي تم فيها قتل بعض الناس والتهامهم من قبل ببرة، قتلت بعد ذلك بفترة؛ وقد زعم المسؤولون الحكوميون بأن هذه الببرة لم تكن سوى تارا، وقد أكد سن هذا الإدعاء كما فعل غيره من المحافظين على الحياة البرية. وبعد ذلك بفترة تعرّضت هذه المحاولة للمزيد من الانتقاد بعدما اكتشف أن المجموعة الجينيّة في المحمية قد تلوّثت بفعل إدخال تارا التي ظهر بأنها كانت نصف سيبيرية، ولم يكن الأخصائيون على علم بهذه المسألة عندما أقدموا على إطلاق سراحها بسبب التصنيف الغير ملائم الذي إتبعته حديقة حيوانات توايكروس التي عاشت فيها الببرة.^[244]^[245]^[246]^[247]^[248]^[249]^[250]^[251]^[252]^[253] شرع المحافظون الهنود بمشروع إعادة إدخال الببور إلى محمية ساريسكا،^[254] التي سبق وفقدت جميع ببورها بسبب القنص غير الشرعي، وقد تم إدخال أول ببرين بنجاح في شهر يوليو من عام 2008.^[255]

إنقاذ ببور الصين

قامت منظمة «أنقذوا ببور الصين» بالتعاون مع مركز أبحاث الحياة البرية لإدارة الحراجة في الصين، وصندوق الببور الصينية في جنوب أفريقيا بالتوقيع على اتفاق في بكين بتاريخ 26 نوفمبر 2002 والذي ينص على إعادة إدخال الببور الصينية إلى مؤلها الطبيعي في البريّة. ويدعو هذا الاتفاق إلى جعل مشروع الحفاظ على هذه الحيوانات نموذجا يقتدى به، وذلك عن طريق إنشاء محميّات رئيسيّة في الصين يُعاد توطين الحيوانات البلديّة فيها بما فيها ببور جنوب الصين؛ وسيتم اختيار عدد معين من الجراء من حدائق حيوانات مختلفة في الصين ومن ثم سيتم إرسالها إلى محميّة تبلغ مساحتها 300 كيلومتر مربّع تقع بالقرب من بلدة فيليبوليس في جنوب إفريقيا حيث ستُلقن أساليب الصيد. وفي مرحلة لاحقة سيتم إرسال جراء هذه الببور إلى المحميّات الرئيسيّة في الصين بينما ستبقى الحيوانات الأصلية في جنوب أفريقيا لتستمر بالتناسل.^[256] وبالإضافة لهذا المشروع فهناك مشروع آخر لإعادة تأهيل ببور جنوب الصين يتم العمل به في فوجيان بالصين.^[257]

تأخذ الصين على عاتقها مهمة تأمين الأراضي اللازمة لإنشاء هذه المحميات، وإعادة تأهيل المساكن وفصائل الطرائد فيها، وقد كان من المقرر إطلاق أول الببور الصينية إلى البرية خلال فترة ملازمة لفترة بداية الألعاب الأولمبية الصيفية لعام 2008 في بكين، لكن هذا الأمر لم يتحقق. يعدّ هذا المشروع ناجحا بدرجة كبرى، إذ أن 5 جراء ولدت في المحمية المخصصة في جنوب أفريقيا، وهي، على العكس من أهلها، ولدت برية تماما وتعلمت أصول الصيد والبقاء في البرية من أهلها التي تلقنت ذلك على أيدي البشر.^[258] يأمل المسؤولون أن تتم إعادة إدخال أول مجموعة من الببور الصينية إلى موطنها الأم خلال عام 2010، أي سنة الببر الصينية.^[259]

علاقة النوع بالإنسان

صيد الببور

كان الببر أحد أكثر حيوانات الطرائد المطلوبة في آسيا. وكان صيد الببور يتم على مقياس كبير في أوائل القرن التاسع عشر والعشرين، حيث كانت هذه الرياضة تعد مشهورة ورائجة بين البريطانيين خلال فترة إستعمار الهند، والمهراجات وأفراد الطبقة الأرستقراطية في الولايات الهنديّة قبل استقلال البلاد. كان يستطيع صياد مهراجا أو إنجليزي واحد أن يطالب بقتل أكثر من مائة ببر في مسيرته في الصيد.^[71] ذُبح أكثر من 80،000 ببر في 50 سنة فقط امتدت من سنة 1875 إلى سنة 1925 في الهند التي كانت تحت حُكم البريطانيين.^[260] كان بعض الأفراد يقومون بصيد الببور مشياً على الأقدام، بينما كان البعض الآخر يقيم عرزالاً ليربض فيه بعد أن يقوم بربط ماعز أو جاموس كطعم ليجذب بواسطته الببر، أما أخرون فكانوا يقومون بالصيد من على ظهور الفيلة،^[261] بل أنه في بعض الأحيان كان بعض القروين يقومون بضرب الطبول لدفع الببر نحو المنطقة التي يربض فيها الصيادون. وكان يتم تأمين تعليمات مكتوبة عن كيفيّة سلخ الببر، كما كان هناك أشخاص مختصين في سلخ وتنظيف ودباغة جلود الببور. قتل الملك جورج الخامس أثناء زيارته لمستعمرة الهند سنة 1911 39 ببراً في غضون 10 أيام^[262] أحد هذه الببور معروض في متحف ألبرت الملكي التذكاري.^[263]

أنواع مختلفة من مصائد الببور

تاريخياً، إصطيدت الببور على نطاق واسع حتى يستيطعوا جمع جلودها المخططة الشهيرة. بلغت التجارة في جلود الببور ذروتها في ستينيات القرن العشرين، بالضبط قبل سريان مفعول جهود الحفظ الدولية. في سنة 1977، اعتبر جلد الببر في السوق الإنجليزية بقيمة 4250 دولاراً أمريكياً.^[71]

الببور آكلة الإنسان

لا يعدّ الإنسان إحدى طرائد الببور الطبيعيّة، فهي دوما تتحاشاه، إلا أنه على الرغم من ذلك فقد قتلت الببور أعداد كبيرة من البشر تفوق العدد الذي قتلته أي من أنواع السنوريات الكبيرة الأخرى وخصوصا في المناطق التي تعاني من الاكتظاظ السكاني حيث كان للتحطيب والزراعة تأثير سلبي على مسكن الببور وطرائدها الطبيعية.^[265] تكون معظم أكلة البشر حيوانات طاعنة في السن وقد فقدت معظم أسنانها، وتكتسب هذه الببور حباً للحم الإنسان بسبب أنها لا تعود قادرة على إصطياد فرائسها الطبيعية الأكثر سرعة ورشاقة منها في العادة، فتلجأ إلى مخلوقات أبطأ منها وهي في هذه الحالة البشر.^[266] وفي العادة فإن جميع الببور التي تعتبر آكلة للإنسان يتم الإمساك بها، قتلها، أو تسميمها؛ وعلى العكس من النمور آكلة الإنسان فإن الببور، حتى تلك التي إعتادت صيد البشر بشكل متواصل، لا تدخل المستوطنات البشرية عادة بل تبقى تجول حول القرى أو في مشاعها،^[267] إلا أنه على الرغم من ذلك فإن بعض الببور تهاجم الناس بداخل القرى.^[268] إن آكلة الإنسان تعد مشكلة رئيسيّة في الهند وبنغلاديش، وبخاصة في مناطق كومون، غارهوال، ومستنقعات السوندرباندس في البنغال حيث قامت بعض الببور المعافاة بقتل البشر، ويقول العلماء أن السبب وراء ذلك هو التغير السريع في حالة المناخ، الذي أدى إلى فقدان أقسام كبيرة من مساكن الببور بما فيها من طرائد، الأمر الذي جعلها تتجه نحو مصدر غذائي أخر.^[269]

الببور البرية التي لم يكن لها اتصال سابق مع البشر تتجنب بفعالية التفاعل معهم. ومع ذلك، فإن الببور تسبب أكثر وفيات البشرية من خلال الهجوم المباشر بالمقارنة مع أي حيوان ثديي بري آخر.^[71] الهجمات في بعض الأحيان تكون مستفزة، حيث تهاجم الببور بعد إصابتها بينما هم أنفسهم مُطارَدون. يمكن أن تحدث الهجمات عن طريق الخطأ، مثلاً عندما يفاجئ الإنسان ببراً أو يقع عن غير قصد بين أم وجرائها،^[270] أو كما هو الحال في المناطق الريفية في الهند عندما أجفل ساعي البريد ببراً، إعتاد على رؤيته سيراً على الأقدام، بركوب الدراجة الهوائية.^[271] من حين لآخر، تأتي الببور لرؤية الناس على أنهم فرائس. مثل هذه الهجمات هي أكثر شيوعاً في المناطق التي أدى فيها النمو السكاني وقطع الأشجار والعمل بالزراعة إلى الضغط على موائل الببور والحد من فرائسها البرية. تكون معظم الببور الآكلة للبشر طاعة في السن، فاقدة أسنانها، وغير قادرة على القبض على فرائسها المفضلة.^[24] فمثلاً، ببر تشامباوات، فوجدت في النيبال ثم الهند، كان لديها نابان مكسوران. كانت مسؤولة عن ما يقدر بنحو 430 حالة وفاة بشرية، وهي أكبر الهجمات المعروفة بإرتكابها من قبل حيوان بري واحد، وبمرور الوقت أطلق عليها جيم كوربت النار عام 1907.^[272] وفقاً لكوربت، فإن هجمات الببر على البشر تكون عادة في النهار، عندما يعمل الناس في العراء ولا يراقبون.^[273] تميل الكتابات المبكرة إلى وصف الببور آكلة الإنسان بإنها جبانة بسبب تكتيكاتها في التربص.^[274]

كانت أكلة البشر مشكلة خاصة في العقود الأخيرة في الهند وبنغلاديش، وخاصة في كومون وغارهوال ومستنقعات أيكة سونداربانس الساحلية في البنغال، حيث إصطادت بعض الببور السليمة البشر. بسبب فقدان الموائل السريع المنسوب إلى تغير المناخ، زادت هجمات الببور في سونداربانس.^[275] شهدت منطقة سونداربانس 129 حالة وفاة بشرية من الببور من عام 1969 إلى عام 1971. في السنوات العشر السابقة لتلك الفترة، كان هناك حوالي 100 هجوم سنوياً في سونداربانس، مع إرتفاع بلغ حوالي 430 شخصاً في بعض سنوات الستينيات.^[71] بشكل غير عادي، في بعض السنوات في السونداربانس، قتل بشر على يد الببور أكثر من العكس.^[71] في عام 1972، إنخفض إنتاج الهند من العسل وشمع العسل بنسبة 50٪ عندما أُفتُرِسَ ما لا يقل عن 29 شخصاً ممن جمعوا هذه المواد.^[71] في عام 1986، في سونداربانس، نظراً لإن الببور تهاجم دائماً تقريباً من الخلف، إرتدوا أقنعة بوجوه بشرية على قفا الرأس، بناءً على النظرية القائلة بإن الببور لا تهاجم عادةً إذا شوهدت من قبل فريستها. هذا قلل من عدد الهجمات مؤقتاً فقط. جميع الوسائل الأخرى لمنع الهجمات، مثل تزويد المزيد من الفرائس أو استخدام دمى بشرية مكهربة، لم تنجح أيضاً.^[276]

في السوق السوداء والطبّ التقليدي الصيني

تُستخدم أعضاء الببر بشكل شائع كتمائم في جنوب وجنوب شرق آسيا. في الفلبين، تم العثور على حفريات في بالاوان إلى جانب أدوات حجرية. هذا، بالإضافة إلى أدلة على شقوقاً في العظام، واستخدام النار، يشير إلى إن البشر الأوائل قد جمعوا العظام،^[119] وحالة أحافير الببر المجزأة، التي يعود تاريخها إلى ما يقرب من 12000 إلى 9000 عام، تختلف عن الحفريات الأخرى في المجموعة، المؤرخة في العصر الحجري القديم الأعلى. أظهرت أحافير الببر المجزأة كسراً طولياً في العظم القشري بسبب التجوية، مما يشير إلى إنها تعرضت بعد الوفاة للضوء والهواء. تم العثور على أنياب ببر في مواقع أمبانغان التي يعود تاريخها إلى القرنين العاشر والثاني عشر في بوتوان، مينداناو.^[120]^[121]

تستخدم أعضاء الببر المختلفة في الطبّ التقليدي الصينيّ حيث يعتقد العديد من سكان الصين وأجزاء أخرى من آسيا أن لها خصائص طبيّة متعددة بما فيها مسكنات للألام ومنشطات جنسية،^[277]^[278] في الطب الصيني التقليدي، يُزعم أن ذيول الببور تُعالج الأمراض الجلدية^[279] والروماتزم.^[280] إلا أنه ليس هناك من تأكيد علميّ على هذه الأمور التي تشمل:

طحن ذيل الببر ومزجه مع الصابون لإنتاج مرهم يشفي من سرطان الجلد.
يقال بأن العظام على طرف ذيل الببر تساهم في طرد الأرواح الشريرة.
عظام الببر المطحونة والممزوجة مع النبيذ تنتج مشروبًا تايوانيًا يمنع العطش.
يقال بأن جلد الببر يشفي حمّى تسببها الأشباح إذا جلس عليه الشخص المصاب.
إحراق شعر الببر يبعد الديدان المئويّة (أم أربع وأربعين).
خلط دماغ الببر مع الزيت وفركهما على الجسد يؤدّي للتخلّص من الكسل والبثور.
معالجة عيون الببر إلى حبوب يؤدّي إلى منع الخفقان.
إن إبقاء الشوارب كتعويذة سحريّة تؤدي حسب الأسطورة إلى الحماية من الرصاص وإلى زيادة الشجاعة.
يمتلك المرء شجاعة كبيرة ويحمى من قتالٍ فجائي إذا ارتدى مخلب ببر للزينة أو حمل واحدًا في جيبه.
يمكن الحصول على القوّة والدّهاء والشجاعة عبر أكل قلب الببر.
أضلاع الببر تعد طلسم للحظ السعيد.
الأعضاء التناسلية تعدّ منشطة جنسيّة.^[281]
إن ربط العظام الصغيرة في قوائم الببر إلى معصم الأطفال تعتبر علاج حقيقيّ لمنع الخفقان.

وقد قامت الحكومة الصينيّة بمنع الإتجار بأعضاء الببر لغرض تصنيع الأدوية الصيدلانية، كما إرتكبت الحكومة بعض الجرائم فيما يتعلق بالصيد غير القانوني للببور حيث وضعت عقوبات على القنّاصين الغير شرعيين تصل إلى حد الإعدام،^{[أي منها؟]} وبالإضافة لذلك فإن التجارة بأي عضو من أعضاء الببور يعد غير قانوني اليوم بفضل معاهدة التجارة العالمية لأصناف الحيوان والنبات البري المهدد بالانقراض، كما تم فرض حظر تجاري محلي في الصين منذ عام 1993.^[282]

ومع ذلك، فقد أصبحت تجارة أعضاء الببور في آسيا صناعة رئيسية في السوق السوداء، ولم تكن المساعي الحكومية ومساعي الحفظ لإيقافها فعالة حتى الآن.^[71] يقع مقر جميع المسوقين السود المتورطون في هذه التجارة تقريباً في الصين، وقد تم شحنهم وبيعهم داخل بلدهم أو إلى تايوان أو كوريا الجنوبية أو اليابان.^[71] هلكت النويعة الصينية بالكامل تقريباً عن طريق القتل من أجل التجارة بسبب تجارة الأعضاء والجلد في خمسينيات وحتى سبعينيات القرن العشرين.^[71] ومما يساهم في التجارة غير القانونية، إن هناك عدد من مزارع الببور في الصين، والتي تقوم بتزويج هذه الحيوانات وتختص بتربيتها في سبيل الحصول على أرباح، ويقدر عدد هذه الببور المولودة في الأسر والشبه مروضة اليوم بما بين 5,000 و10,000 ببر تعيش جميعها في مزارع من هذا النوع.^[283]^[284]^[285]^[286]^[287] ومع ذلك، فإن العديد من الببور المستخدمة في السوق السوداء للطب التقليدي هي أفراد برية أطلق عليها الصيادون غير القانونيين النار أو وقعت في شراكهم وقد يتم القبض عليها في أي مكان في النطاق المتبقي للببور (من سيبيريا إلى الهند إلى شبه جزيرة الملايو إلى سومطرة). في السوق السوداء الآسيوية، يمكن أن تعادل قيمة قضيب الببر حوالي 300 دولار أمريكي. في السنوات من 1990 حتى 1992، تم العثور على 27 مليون منتج بمشتقات الببر.^[71] في تموز عام 2014، في مؤتمر دولي بشأن الأنواع المهددة بالانقراض في جنيف، سويسرا، إعترف ممثل صيني لأول مرة إن حكومته تدرك أن تجارة جلد الببر كانت تحدث في الصين.^[288]

الببر في الأَسر وكحيوان أليف

في العصور الرومانية القديمة، كانت الببور تُحفظ في معارض الوحوش والمدرجات لعرضها وتربيتها والتباهي، وغالباً ما يثار غضبها لمقاتلة الغلاديَيْتِر^[ط] والوحوش المَجْلُوبة الأخرى.^[289]^[290] منذ القرن السابع عشر، طُلبت الببور، كونها نادرة وشرسة، بعد أن تحتفظ في القلاع الأوروبية كرموز لقوة أصحابها. أصبحت الببور معروضة وسط حدائق الحيوان والسيرك في القرن الثامن عشر: كان من الممكن أن يصل سعر الببر إلى 4000 فرنك في فرنسا (بالمقارنة، حصل أستاذ فنون جميلة في ليون على 3000 فرنك فقط في السنة)،^[291] أو ما يصل إلى 3500 دولار في الولايات المتحدة، بينما لم يكلف الأسد أكثر من 1000 دولار.^[292]

في عام 2007، كان يعيش أكثر من 4000 ببر أسير في الصين، منها 3000 ببر يحتفظ بها في 20 قسم أكبر، والباقي يحتفظ بها في حوالي 200 أقسام أصغر.^[293] في عام 2011، إحتفظ 468 قسماً في الولايات المتحدة بـ2884 ببراً.^[294] أظهر الأصل الجيني لـ105 ببور أسيرة من أربعة عشر دولة ومنطقة أن 49 حيواناً ينتمي بوضوح إلى خمسة نويعات. واثنان وخمسون حيواناً له أصول نويعات مختلطة.^[295] إن الكثير من الببور السيبيرية الموجودة في حدائق الحيوان اليوم هي في الحقيقة نشأت عن التهجين مع الببور البنغالية^[296] تقدر جمعية حدائق الحيوان والمعارض المائية أن ما يزيد على 12,000 ببر يحتفظ بها بعض الأشخاص كحيوانات أليفة في الولايات المتحدة، وهذا العدد أكبر من الجمهرة البرية كلها حالياً،^[297] ويعتقد بأن 4000 ببر يحتفظ بها في ولاية تكساس وحدها.^[297]

وقد ظهرت مسألة شيوع الببور كحيوانات أليفة في الولايات المتحدة في بعض الأفلام مثل فيلم «الوجه ذو الندبة» للمخرج براين دي بالما، من بطولة آل باتشينو، حيث تطمح شخصية الأخير في الفيلم (المسمّى طوني مونتانا) إلى إمتلاك جميع مظاهر القوّة والرموز التي يمتلكها الأميركيون ذوو المكانة الاجتماعية العالية، والتي تضمنت بحسب رأيه الإحتفاظ بِبَبْر مستأنس في حديقته.

إن إحدى الأسباب وراء ارتفاع عدد الببور المستأنسة في الولايات المتحدة يعود إلى مسائل تشريعيّة، فقد قامت تسعة عشر ولاية فقط بحظر امتلاك الببور من قبل العامّة، بينما تتطلّب خمسة عشر ولاية أخرى مجرّد رخصة كي يتمكن الفرد من تربية ببر، أما الستة عشر ولاية الباقية فلم تُسنّ أيّة قوانين بخصوص هذه المسألة.^[297]^[298]

وقد أدى نجاح برامج الإكثار في حدائق الحيوانات والسيركات إلى وجود فائض في إعداد الجراء خلال الثمانينات والتسعينات مما أدّى إلى خفض أثمانها.^[297] وتقدّر جمعية منع الإساءة إلى الحيوانات (SPCA) أن هناك قرابة 500 أسد، ببر، وغيرها من أنواع السنوريات الكبيرة اليوم والمملوكة ملكيّة خاصة في المنطق المحيطة بمدينة هيوستن وحدها.^[297]

التمثيل الثقافي للنوع في الحضارة الإنسانية

لطالما كانت الببور وخصائصها الفائقة مصدر إفتتان للبشرية منذ العصور القديمة، وهي تظهر بشكل روتيني على إنها عناصر ثقافية وإعلامية مهمة. كما إنها تعتبر واحدة من الحيوانات الضخمة الجذابة، وتستخدم كمظهر لحملات الحفظ في جميع أنحاء العالم.

الميثولوجيا والأساطير

يعدّ الببر ملك الوحوش بدلاً من الأسد في حضارات آسيا الشرقية،^[299] حيث يرمز إلى الملكيّة، الشجاعة، والقوة،^[300] ويستند سكان تلك الدول إلى هذا الادعاء لكون الببر يمتلك علامة على جبهته تشابه الكلمة أو الصفة الصينية التي تعني «ملك» (بالصينية: 王 تلفظ Wáng)، وبالتالي فإن العديد من الرسوم المتحركة في الصين وكوريا التي تمثل ببوراً، ترسم بعلامة 王 على جبهتها.

للببر أهميّة كبرى في الميثولوجيا والحضارة الصينية، ويعد واحداً من 12 حيواناً تمثل الأبراج الصينيّة، كما ويظهر الببر في العديد من الفنون الصينية وفنون القتال ويُجسد على أنه رمزٌ للأرض ومنافس متساوٍ للتنين الصيني، حيث يمثل الأول المادّة بينما يمثل الثاني الروح. ويستند فن القتال المعروف بالهونغ جا من جنوب الصين إلى حركات الببر وطائر الكركي، وفي الإمبراطورية الصينية كان الببر يعدّ تجسيداً للحرب وغالباً ما كان يمثّل رمز الببر أعلى قائد للجيش أي أعلى الجنرالات مَرتبة (ما يعرف اليوم بوزير الدفاع)،^[300] بينما كان الإمبراطور والإمبراطورة يمثلهما التنين وطائر العنقاء على التوالي. يعدّ الببر الأبيض (بالصينية: 白虎؛ بينيين: Bái Hǔ) أحد الرموز الأربعة للكوكبات الصينية، وهو يدعى في بعض الأحيان «ببر الغرب الأبيض» (بالصينية: 西方白虎 يلفظ Xīfāng bái hǔ) حيث يمثّل الغرب وفصل الخريف.^[300]

في كوريا القرن التاسع عشر، كانت وحدة عسكرية تخدم تحت قيادة هنغسون دايوونغن تستخدم ببراعة الرماح التي ربطوا حولها ذيول الببور.^[301] تتضمن الأمثال الكورية: «إذا دُستَ على ذيل ببر، فستعرف ذلك» و«من الصعب ترك ذيل الببر.»^[302] فكرة الدوس على ذيل الببر هي شائعة في شرق آسيا، وغالباً ما تستخدم للإشارة إلى حالة خطرة.^[303]^[304]^[305] يظهر ذيل الببر في قصص من دول تشمل الصين وكوريا، ومن غير المستحسن عموماً الإمساك بالببر من ذيله.^[304]^[305] في الأساطير والثقافة الكورية، يُنظر إلى الببر على إنه الوصي الذي يبعد الأرواح الشريرة ومخلوقاً مقدساً يجلب الحظ السعيد- رمز الشجاعة والقوة المطلقة. بالنسبة للأشخاص الذين يعيشون في غابات كوريا وحولها، يعتبر الببر رمزاً لروح الجبل أو ملك حيوانات الجبال. لذلك، أطلق الكوريون أيضاً على الببور اسم «سان غون» (بالكورية: 산군) وتعني سيد الجبل.^[306]

وفي البوذية يعدّ الببر أحد المخلوقات الثلاثة العديمة الإحساس، حيث يمثل الغضب، بالإضافة إلى السعدان الذي يمثل الجشع، والأيل الذي يمثل الهوى الجامح.^[307]^[308] كانت الشعوب التنغستيّة من روسيا تعتبر الببر السيبيري شبه مؤلّه، وكانت تدعوه «بالجد» أو «الرجل العجوز»، كما قامت شعوب الأودج والناناي بتسميته «أمّبا»، بالإضافة لشعب المانشو الذي يسمّيه «هو لين» أي الملك.^[309] وفي الهندوسية، يرتدي الإله شيفا ويجلس على جلد ببر.^[310] وتظهر الإلهة المعروفة دورجا^[ي] وهي محاربة ذات عشرة أذرع وهي تمتطي فزارة (أو لبوة) مروضة عندما تتجه إلى المعركة، وفي جنوب الهند يُربط الإله آيَّابَّا بِبَبْر على الدوام.^[311]^[312] دينغو أنيني هو إله في شمال شرق الهند يُرْبَطْ أيضاً بالببر.^[313] يحلّ الببريّون مكان المستذئبون في الفلكلور الآسيوي المرتبط بقصص انقلاب الإنسان إلى وحش،^[314] وفي الهند كان هؤلاء الأشخاص يعدّون على أنهم سحرة أشرار بينما كانو يعدّون في إندونيسيا وماليزيا على أنهم يتمتعون بصفات حميدة نوعا ما.^[315]^[316] في التراث اليوناني الروماني، يُصَوَر الببر وهو يمتطى من قبل الإله ديونيسوس.^[317]

وفي اللغة العربية يقال بأن للشخص قبضة أو يد ببرية، أي قويّة، وقد كانت هذه الصفة إحدى الأسباب التي جعلت العرب يطلقون على هذا الحيوان اسم ببر بما أنهم رؤا بأنه يتمتع بقبضة قاتلة.

الأدب والإعلام

في الملحمة الهندوسية مهابهاراتا، الببر هو أعنف وأقسى من الأسد.^[318] ويظهر الببر في العديد من الروايات الأدبية والأشعار، ويُظهر كل من روديارد كبلينغ في كتاب الأدغال سنة 1894، ووليم بليك في قصيدة له في سنة 1794 بعنوان الببر في أغاني الخبرة، الببر على أنه حيوان خطر ومخيف؛^[319] ففي كتاب الأدغال مثلاً: يظهر الببر شيريخان بصورة العدو اللدود الشرير لبطل القصة الفتى البشري ماوكلي.^[319] وبالمقابل فإن البعض الآخر يظهر الببر بصفات حميدة: كالكاتب آلان ألكسندر ميلن في قصص ويني-ذا-بوه (بالإنجليزية: Winnie-the-Pooh) التي ترجمت في العربية إلى «ويني الدبدوب»، حيث يظهر فيها الببر «تيغرّ» (بالإنكليزية: Tigger) الذي ترجم في العربية إلى نمّور بمظهر اللطيف والجدير بالمعانقة. وفي رواية أخرى للكاتب يان مارتل حازت على جائزة مان بوكر سنة 2001 والمسمّاة: حياة باي، يقوم شخصية بطل الرواية المدعو «بي باتال» الناجي الوحيد من تحطم سفينة في المحيط الهادئ عبر بقاءه لأشهر على متن قارب صغير بمصادقة ناجي آخر وهو ببر بنغالي ضخم وقد تفادى البطل أن يؤكل من قبل الببر. اِقْتُبِسَت القصة في فيلم طويل يحمل نفس الاسم للمخرج أنغ لي سنة 2012.^[320]

ويظهر الببر كذلك الأمر في إحدى القصص المصورة الخاصة بالأطفال المعروفة باسم كالفن وهوبز التي تبرز كالفين وببره الدمية المدعو هوبز. الببران الودودان هوبز وتيغير كلاهما يمثلان شخصيات حيوانات محشوة تنبض بالحياة.^[321] توني الببر هو جالب الحظ المشهور جداً والذي يظهر على علب حبوب ذرة فروستد فلايكس (بالإنجليزية: Frosted Flakes) لشركة كلوقز، والمعروفة بشعارها «They're Gr-r-reat!».^[322]

شعارات النبالة والشعارات

الببر هو أحد الحيوانات المعروضة في ختم باشوباتي من حضارة وادي السند. كان الببر شعاراً لسلالة تشولا الحاكمة وقد صُوِرَ على العملات المعدنية والأختام واللافتات.^[323] تظهر أختام العديد من عملات تشولا النحاسية الببر، والسمك شعار بانديا، والقوس شعار تشيرا، مما يشير إن التشولائيين حققوا تفوقاً سياسياً على السلالتين الحاكمتين السابقتين. العملات الذهبية الموجودة في كافيلايادافالي في مقاطعة نيرول في أندرا برديش لها زخارف ببر، قوس وبعض العلامات غير الواضحة.^[324] تم إعتماد رمز الببر لإمبراطورية تشولا لاحقاً من قبل ببور تحرير إيلام التاميلية وأصبح الببر رمزاً لدولة إيلام التاميلية غير المعترف بها وحركة استقلال التاميل.^[325] الببر هو الحيوان القومي لبنغلاديش والهند^[326] (النويعة البنغالية، الببر البنغالي)،^[326]^[327] ماليزيا (النويعة الملاوية، الببر الملاوي)،^[328] كوريا الجنوبية (النويعة السيبيرية، الببر السيبيري). يظهر الببر على شعار فريق دلهي كابيتالس من الدوري الهندي الممتاز.

في علم شعارات النبالة الأوروبية، يُعتبر تايغر، وهو رسم للببر كما تخيله الفنانون الأوروبيون، من بين المخلوقات المستخدمة في الحمولات والمؤيدين. يحتوي هذا المخلوق على العديد من الإختلافات الملحوظة عن الببور الحقيقية، حيث يفتقر إلى الخطوط، وله ذيل معنقد مثل ذيل الأسد ورأسه ينتهي بفكين كبيرين مدببين. دخل ببر أكثر واقعية إلى علم شعارات نبالة مستودع الأسلحة من خلال توسع الإمبراطورية البريطانية في آسيا، ويشار إليه باسم الببر البنغالي لتمييزه عن نظيره الأقدم. الببر البنغالي ليس مخلوقاً شائعاً في شعارات النبالة، ولكنه يُستخدم داعماً لأذرع مدينة بومباي ومزين بدرع لجامعة مدراس.^[329]

علم إيلام التاميلية
ببر في شعار نبالة
شعار نادي هال سيتي الإنجليزي، يعرف النادي بلقب «الببور»
رأس ببراً في شعار تامبيره تايغرز^[م]، فريق كرة القاعدة المحترف في تامبيره^[ن]
دمية تظهر ببراً يفترس جندياً بريطانياً، وقد كانت هذه القطعة الأثرية ملك السلطان فاتح تيبو الملقب بِبَبْر منسوري.

الحيوان المفضّل في العالم

في تصويت عبر الإنترنت أجرته قناة أنيمال بلانت التلفزوينة عام 2004 لتحديد أكثر حيوان يحظى بشعبية في العالم، حصل الببر على أعلى نسبة تصويت من قبل المشاهدين، وتفوّق على الكلب بفارق بسيط جداً؛ وقد صوّت أكثر من 50,000 مشاهد ينتمون إلى 73 دولة في هذا التصويت، وحصل الببر على 21% من الأصوات، والكلب 20%، الدلفين 13%، الحصان 10%، الأسد 9%، الأفعى 8%، ثم تلاهم كل من الفيل، الشمبانزي، السِعلاة (الأورانغوتان)، والحوت على التوالي.^[330]^[331]^[332]^[333]^[334]

وتقول العالمة بتصرفات الحيوانات ساندي ساد، والتي عملت مع القناة في إعداد وتحليل لائحة الحيوانات:

«أننا نشعر بإرتباط مع الببر، فهو حيوان شرس ومهيب من الخارج إلا أنه نبيل وجذاب من الداخل.^[330]»

كما ويقول كلّوم رانكين، الضابط المسؤول في المؤسسة الخيريّة الفدراليّة للحفاظ على الحياة البرية العالميّة، بأن نتيجة التصويت هذه قد منحته الأمل:

«فإذا كان الناس يصوتون للببور على أنها حيواناتهم المفضلة، فهذا يعني أنهم يعرفون مدى أهميتها، وأنهم قد يقوموا بما يقدرون عليه لتأمين بقائها وإستمرارها»

كما ورد على لسانه.^[330]

عمل معدني لبلاد الصغد بنقش ببر بارز
رسمة للإلهة دورغا ممتطية ببر
غلاف كتاب كنت رجل الببر البورمي يظهر الكائن المتحول إلى الببر
الطبعة الأولى لقصيدة وِليَم بلَيك الببر في سنة 1794.
زوج من الببور يدفعان عجلة ديونيسوس الحربية-فسيفساء، هسبانيا (إسبانيا الرومانية).

معرض الصور

صورة للببر السيبيري
ببر عتابي ذهبي في حديقة حيوانات بوفالو في نيويورك
البَبْر
ببر في الهند
الببر البنغاليّ
ببر الهند الصينية
الببر الملاوي
الببر السومطري
الببر السيبيري
ببر جنوب الصين
الببر جاوي
ببر قزوينيّ في حديقة حيوان برلين عام 1899
ببر بنغالي في ولاية ماديا براديش في الهند
الهيكل العظمي للببر
فِزْرَان يلعبان بكرة القدم في حديقة حيوان فرانكفورت
ببر يستريح على العشب
ببر يستعد للصيد
ببر في حديقة حيوان مكسيكية
ببر يستعد للدخول في الماء
ببر يهاجم قنطور في لوحة «معركة القناطر والوحوش البرية» صُنعت لغرفة الطعام في فيلا هادريان ويقدر أنها صنعت بين 120-130 بعد الميلاد. توجد الفسيفساء الآن في متحف الولاية في برلين في ألمانيا.
تمثال ببر في تايوان
أنثى تنظف نفسها
ببر يشرب الماء
تمثال ببر
زوج
صورة لببراً يحدق
فسيفساء بيزنطي من القرن الخامس
فِزْر أو هَدَبَّس (صغير الببر) مع فَزَارة
صورة لببر سنة 2017
الببر في عاصفة استوانية لهِنْرِيْ رُوْسو في سنة 1891
رسم من القرن التاسع عشر -للرسام البريطاني وُورِك رَينُلْدْز- يظهر ببراً وهو يقفز ليمسك بسعدان اللانغور
فِزْر (صغير الببر)
تمثال لببر يضرب تمساح
صورة لببر في سنة 2006
رسم لببر يصطاد الشياطين
ببر واقف
صورة للببر
لوحة يابانية لببر مع نمر وتنين
فزارة بنغالية في متنزه رانتامبور الوطني
رسم صيني لببر وطاووس
ببر في الماء
إله صيني يرافق ببر أسود
ببر يسبح
اثنين من التايلايغر مع ببر
ببر بنغالي يُخضِع خنزير هندي في متنزه تادُبا الوطني
ببرة بنغالية في محمية كانها للببور بالهند

انظر أيضًا

سيغفريد وروي، مروّضان شهيران للببور
قائمة أكبر القطط
ملك الببر، سلسلة وثائقية عن الجريمة لسنة 2020 حول تجارة الحيوانات الأليفة المجلوبة
الأسد ضد الببر
دورة حياة الببر

الملاحظات

^ تلفظ استجابة فْلِيْمِنْ
^ بالإنجليزية: Litigon، تُلفظ لَايْتايْگون.
^ بالإنجليزية: Tiliger، تُلفظ تَايْلايْگَرْ.
^ بالإنجليزية: Titigon، تُلفظ تَايْتَايْگوْنْ
^ بالإنجليزية: Tigard، تُلفظ تَايْگَارْدْ
^ بالإنجليزية: Tiguar، تُلفظ تَايْگْوار
^ بالإنجليزية: Leoger، تُلفظ لِيوگَر.
^ بالإنجليزية: Jager، تُلفظ جَاْگَّرْ
^ تُلفظ الگلادْيَيْتِر
^ لفظ اسمها هو دُوْرْگَا
^ تلفظ پاندِيا
^ تلفظ چِراڤِيون
^ تُلفظ تَاْمْپِيْرَه تايْگَرْز
^ تُلفظ تَاْمْپِيْرَه

المراجع

^ ^أ ^ب ^ت ^ث ^ج ^ح ^خ ^د Goodrich, J.؛ Wibisono, H.؛ Miquelle, D.؛ Lynam, A.J؛ Sanderson, E.؛ Chapman, S.؛ Gray, T.N.E.؛ Chanchani, P. & Harihar, A. (2022). "Panthera tigris". القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. IUCN. ج. 2022: e.T15955A214862019. DOI:10.2305/IUCN.UK.2022-1.RLTS.T15955A214862019.en. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-31.
^ ^أ ^ب ^ت ^ث Linnaeus، Carolus (1758). Systema naturae per regna tria naturae:secundum classes, ordines, genera, species, cum characteribus, differentiis, synonymis, locis (ط. 10th). Holmiae (Laurentii Salvii). ج. 1. ص. 41. مؤرشف من الأصل في 2019-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-08.
^ Dinerstein, E.؛ Loucks, C.؛ Wikramanayake, E.؛ Ginsberg, J.؛ Sanderson, E.؛ Seidensticker, J.؛ Forrest, J.؛ Bryja, G.؛ Heydlauff, A. (2007). "The Fate of Wild Tigers". BioScience. ج. 57 ع. 6: 508–514. DOI:10.1641/B570608. S2CID:85748043.
^ Ellerman، J.R.؛ Morrison-Scott، T.C.S. (1951). "Panthera tigris, Linnaeus, 1758". Checklist of Palaearctic and Indian mammals 1758 to 1946. London: British Museum. ص. 318.
^ [أ] Q114972534، ص. 336، QID:Q114972534
[ب] Q113643886، ص. 45، QID:Q113643886
^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Lynx
^ "BBC Wildfacts – Tiger". مؤرشف من الأصل في 2012-12-05.
^ "National Animal". الحكومة الهندية Official website. مؤرشف من الأصل في 2011-09-27.
^ "ببر" تعني في واقع الأمر "نمر" باللغة الفارسية، لكن العلماء العرب أبقوا على اسمها الفارسي كي لا يصار لغط بين النوعين.
^ سلسلة كتب "حيوانات طليقة"، كتاب "من أنت أيها الببر"، تأليف جان دافران، ترجمة سهيل سماحة
^ "الأسود والنمور"، كتب ليديبرد الرائدة، 1977. تأليف: جون لي بمبرتون، نقله إلى العربية: أحمد شفيق الخطيب. الناشرون: مكتبة لبنان، بيروت - ليديبرد بوك ليمتد، لافبورو - لونغمان هارلو. صفحة 40: النُمر أو الرقط في ثوب النمر.
^ قاموس المورد 1994، دار العلم للملايين، منير البعلبكي، صفحة 970: Tiger = ببر، هرة كبيرة مخططة.
^ تسمية الحيوان "نمر" تفيد وحدها بوجود علامات على جسده ومن المفترض أنها فصيحة، أي ترمز للحيوان المرقط، أما تسمية "نمر مخطط" تفقد الكلمة فصاحتها.
^ هنري ليدل and روبرت سكوت (1980). A Greek-English Lexicon (Abridged Edition). United Kingdom: مطبعة جامعة أكسفورد. ISBN:0-19-910207-4.
^ "'Tiger' at the Online Etymology Dictionary". Etymonline.com. مؤرشف من الأصل في 2017-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-07.
^ (باللاتينية) Linnaeus، C. (1758). Systema naturae per regna tria naturae, secundum classes, ordines, genera, species, cum characteribus, differentiis, synonymis, locis. Tomus I. Editio decima, reformata. Holmiae. (Laurentii Salvii). ص. 824. مؤرشف من الأصل في 2020-01-24.
^ ""Panther"". Online Etymology Dictionary. دوغلاس هاربر. مؤرشف من الأصل في 2017-07-02. اطلع عليه بتاريخ 2007-07-05.
^ ""WIKI Answers article on 'Group of tigers'"". مؤرشف من الأصل في 2011-08-12.
^ Liddell, H. G. & Scott, R. (1940). "τίγρις". A Greek-English Lexicon, revised and augmented. Oxford: Clarendon Press. مؤرشف من الأصل في 2020-10-21.
^ Harper, D. (2001–2011). "Tiger". Online Etymology Dictionary. Etymonline.com. مؤرشف من الأصل في 2017-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-06.
^ Harper, D. (2001–2011). "Panther". Online Etymology Dictionary. دوغلاس هاربر. مؤرشف من الأصل في 2017-07-02. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-24.
^ ^أ ^ب ^ت ^ث ^ج Guggisberg، C. A. W. (1975). "Tiger Panthera tigris (Linnaeus, 1758)". Wild Cats of the World. New York: Taplinger Pub. Co. ص. 180–215. ISBN:978-0-7950-0128-4.
^ ^أ ^ب ^ت ^ث ^ج ^ح ^خ ^د ^ذ ^ر Mazák, V. (1981). "Panthera tigris". Mammalian Species ع. 152: 1–8. DOI:10.2307/3504004. JSTOR:3504004.
^ ^أ ^ب ^ت ^ث ^ج ^ح Miquelle, D. (2001). "Tiger". في MacDonald, D. (المحرر). The Encyclopedia of Mammals (ط. 2nd). Oxford University Press. ص. 18–21. ISBN:978-0-7607-1969-5.
^ Godfrey, D.؛ Lythgoe, J. N.؛ Rumball, D. A. (1987). "Zebra stripes and tiger stripes: the spatial frequency distribution of the pattern compared to that of the background is significant in display and crypsis". Biological Journal of the Linnean Society. ج. 32 ع. 4: 427–433. DOI:10.1111/j.1095-8312.1987.tb00442.x.
^ Allen, W. L.؛ Cuthill, I. C.؛ Scott-Samuel, N. E.؛ Baddeley, R. (2010). "Why the leopard got its spots: relating pattern development to ecology in felids". Proceedings of the Royal Society B. ج. 278 ع. 1710: 1373–1380. DOI:10.1098/rspb.2010.1734. PMC:3061134. PMID:20961899.
^ Fennell, J. G.؛ Talas, L.؛ Baddeley, R. J.؛ Cuthill, I. C. & Scott-Samuel, N. E. (2019). "Optimizing colour for camouflage and visibility using deep learning: the effects of the environment and the observer's visual system". Journal of the Royal Society Interface. ج. 16 ع. 154: 20190183. DOI:10.1098/rsif.2019.0183. PMC:6544896. PMID:31138092.
^ Langley، L. (2017). "Do Zebras Have Stripes on Their Skin?". ناشونال جيوغرافيك. مؤرشف من الأصل في 2020-11-17.
^ Leyhausen، P. (1979). Cat behavior: the predatory and social behavior of domestic and wild cats. Berlin: Garland Publishing, Incorporated. ص. 281. ISBN:9780824070175.
^ Geptner, V.G., Sludskii, A. A. (1972). Mlekopitaiuščie Sovetskogo Soiuza. Vysšaia Škola, Moskva. (In Russian; English translation: Heptner, V.G., Sludskii, A.A., Bannikov, A.G. (1992). Mammals of the Soviet Union. Volume II, Part 2: Carnivora (Hyaenas and Cats). Smithsonian Institution and the National Science Foundation, Washington DC). Pages 95–202. &source=bl&ots=RCsYKk2xt4&sig=BrK4uyJh3GQVFucEhL_jD4pUyyQ&hl=en&ei=-SxdTdvRCtDCtAbkuYDgCg&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=4&ved=0CCsQ6AEwAw نسخة محفوظة 2016-08-21 على موقع واي باك مشين.
^ Kerley, L.; Goodrich, J.; Smirnov, E.; Miquelle, D.; Nikolaev, I; Arjanova, T.; Slaght, J.; Schleyer, B.; Kuigli, H.; Hornoker, M. 2005. Chapter 7. Morphological indicators of the Amur tiger. 15 pp. In D.G. Miquelle, E.N. Smirnov, and J.M. Goodrich (Eds.). Tigers in Sikhote-Alin Zapovednik: Ecology and Conservation. PSP, Vladivostok, Russia باللغة الروسية Translate.google.com نسخة محفوظة 2016-04-17 على موقع واي باك مشين.
^ Mazák, V. ‏: (1983) Der Tiger. Nachdruck der 3. Auflage von Westarp Wissenschaften Hohenwarsleben, 2004. (ردمك 3-89432-759-6)
^ Heptner, V. G. & Sludskij, A. A. (1992) [1972]. "Tiger". Mlekopitajuščie Sovetskogo Soiuza. Moskva: Vysšaia Škola [Mammals of the Soviet Union. Volume II, Part 2. Carnivora (Hyaenas and Cats)]. Washington DC: Smithsonian Institution and the National Science Foundation. ص. 95–202.
^ "WWF – Tigers – Ecology". مؤرشف من الأصل في 2020-04-01.
^ McNab, B. K. (1971). "On the ecological significance of Bergmann's rule". Ecology. ج. 52 ع. 5: 845–854. DOI:10.2307/1936032. JSTOR:1936032.
^ ^أ ^ب ^ت ^ث ^ج ^ح ^خ (بالألمانية) Vratislav Mazak: Der Tiger. Nachdruck der 3. Auflage von 1983. Westarp Wissenschaften Hohenwarsleben, 2004 ISBN 3 894327596
^ ^أ ^ب Sunquist, Mel and Fiona Sunquist. 2002. Wild Cats of the World. University Of Chicago Press, Chicago.
^ Graham Batemann: Die Tiere unserer Welt Raubtiere, Deutsche Ausgabe: Bertelsmann Verlag, 1986.
^ Vratislav Mazak: Der Tiger. Nachdruck der 3. Auflage von 1983. Westarp Wissenschaften Hohenwarsleben, 2004 ISBN 3 894327596
^ Matthiessen, Peter. 2000. Tigers in the Snow, p. 47. The Harvill Press, London.
^ ^أ ^ب ^ت ^ث Mazák، J. H. & Groves، C. P. (2006). "A taxonomic revision of the tigers (Panthera tigris)" (PDF). Mammalian Biology. ج. 71 ع. 5: 268–287. DOI:10.1016/j.mambio.2006.02.007. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2007-09-06.
^ ^أ ^ب ^ت Matthiessen، Peter (2001). Tigers In The Snow. North Point Press. ISBN 0-86547-596-2. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |سنة= لا يطابق |تاريخ= (مساعدة) والوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
^ ^أ ^ب (chinchilla albinistic(chinchilla albinistic "White tigers". مؤرشف من الأصل في 2019-05-16. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |accessmonthday= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |سنة الوصول= تم تجاهله يقترح استخدام |date= (مساعدة)
^ The white tiger today and the unusual white lion نسخة محفوظة 07 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.
^ White Tigers نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2010 على موقع واي باك مشين.
^ "White Tiger Facts". مؤرشف من الأصل في 2019-02-04. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |accessmonthday= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |سنة الوصول= تم تجاهله يقترح استخدام |date= (مساعدة)
^ Robinson، R. (1969). "The white tigers of Rewa and gene homology in the Felidae". Genetica. ج. 40 ع. 1: 198–200. DOI:10.1007/BF01787350. PMID:5806538. S2CID:40514283.
^ ^أ ^ب Q53736290، QID:Q53736290
^ Xu، X.؛ Dong، G. X.؛ Hu، X. S.؛ Miao، L.؛ Zhang، X. L.؛ Zhang، D. L.؛ Yang، H. D.؛ Zhang، T. Y.؛ Zou، Z. T.؛ Zhang، T. T.؛ Zhuang، Y.؛ Bhak، J.؛ Cho، Y. S.؛ Dai، W. T.؛ Jiang، T. J.؛ Xie، C.؛ Li، R.؛ Luo، S. J. (2013). "The Genetic Basis of White Tigers". Current Biology. ج. 23 ع. 11: 1031–5. DOI:10.1016/j.cub.2013.04.054. PMID:23707431.
^ Gee، E. P. (1959). "Albinism and Partial Albinism in Tigers". The Journal of the Bombay Natural History Society. ج. 56: 581–587. مؤرشف من الأصل في 2020-06-29.
^ Guillery، R. W.؛ Kaas، J. H. (1973). "Genetic abnormality of the visual pathways in a "white" tiger". Science. ج. 180 ع. 4092: 1287–1289. Bibcode:1973Sci...180.1287G. DOI:10.1126/science.180.4092.1287. PMID:4707916. S2CID:28568341.
^ Begany، L.؛ Criscuolo، C. L. (2009). "Accumulation of Deleterious Mutations Due to Inbreeding in Tiger Population" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-05-10.
^ Xavier، N. (2010). "A new conservation policy needed for reintroduction of Bengal tiger-white". Current Science. ج. 99 ع. 7: 894–895. مؤرشف من الأصل في 2014-03-30.
^ Golden tabby Bengal tigers نسخة محفوظة 28 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
^ Sagar, Vinay؛ وآخرون (2021). "High frequency of an otherwise rare phenotype in a small and isolated tiger population". PNAS. ج. 118 ع. 39: e2025273118. Bibcode:2021PNAS..11825273S. DOI:10.1073/pnas.2025273118. PMC:8488692. PMID:34518374.
^ ADW:Panthera tigris: Information نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
^ Schaller. G The Deer and the Tiger: A Study of Wildlife in India 1984, University Of Chicago Press
^ Sankhala 1997، صفحة 23.
^ Lairweb.com, Man eating Tigers نسخة محفوظة 28 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ "The IUCN-Reuters Media Awards 2000". الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة. مؤرشف من الأصل في 2009-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-17.
^ "Amur Tiger". Save The Tiger Fund. مؤرشف من الأصل في 2007-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-17.
^ Mills, Stephen (2004). Tiger. ص. pp.168. ISBN 1-55297-949-0. مؤرشف من الأصل في 2022-04-17. {{استشهاد بكتاب}}: |صفحات= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
^ Sympatric Tiger and Leopard: How two big cats coexist in the same area. Ecology.info نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ Hayward، M. W.؛ Jędrzejewski، W.؛ Jędrzejewska، B. (2012). "Prey preferences of the tiger Panthera tigris". Journal of Zoology. ج. 286 ع. 3: 221–231. DOI:10.1111/j.1469-7998.2011.00871.x.
^ ^أ ^ب ^ت Perry, R. (1965). The World of the Tiger. ص. 260.
^ "Trouble for rhino from poacher and Bengal tiger". The Telegraph. 2008. مؤرشف من الأصل في 2014-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-03.
^ "Tiger kills elephant at Eravikulam park". The New Indian Express. 2009. مؤرشف من الأصل في 2016-05-11.
^ "Tiger kills adult rhino in Dudhwa Tiger Reserve". The Hindu. 29 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2020-11-06 – عبر www.thehindu.com.
^ Karanth, K. U. & Nichols, J. D. (1998). "Estimation of tiger densities in India using photographic captures and recaptures" (PDF). Ecology. ج. 79 ع. 8: 2852–2862. DOI:10.1890/0012-9658(1998)079[2852:EOTDII]2.0.CO;2. JSTOR:176521. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-30.
^ BBC (2008). Tiger: Spy In The Jungle. John Downer Productions نسخة محفوظة 2020-11-25 على موقع واي باك مشين.
^ ^أ ^ب ^ت ^ث ^ج ^ح ^خ ^د ^ذ ^ر ^ز ^س ^ش ^ص ^ض ^ط ^ظ Novak, R. M.؛ Walker, E. P. (1999). "Panthera tigris (tiger)". Walker's Mammals of the World (ط. 6th). Baltimore: Johns Hopkins University Press. ص. 825–828. ISBN:978-0-8018-5789-8.
^ ^أ ^ب ^ت Schaller, G. (1967). The Deer and the Tiger: A Study of Wildlife in India. Chicago: Chicago Press. مؤرشف من الأصل في 2020-08-05.
^ Sankhala, p. 17
^ Hunter, Luke (2011). Carnivores of the World. دار نشر جامعة برنستون. ISBN:978-0-691-15228-8.
^ ^أ ^ب Sunquist، M.؛ Sunquist، F. (2002). "Tiger Panthera tigris (Linnaeus, 1758)". Wild Cats of the World. Chicago: University of Chicago Press. ص. 343–372. ISBN:978-0-22-677999-7. مؤرشف من الأصل في 2020-08-05.
^ Sankhala, p. 23
^ Mills, S. (2004). Tiger. Richmond Hill, Ontario: Firefly Books. ص. 168. ISBN:978-1-55297-949-5. مؤرشف من الأصل في 2022-04-17.
^ Mills, Stephen. pg. 86
^ Thapar, Valmik. pg. 88
^ ^أ ^ب ^ت ^ث Thapar, V. (1994). The Tiger's Destiny. London: Kyle Cathie. ص. 47, 174–175. ISBN:978-1-85626-142-5.
^ Sunquist, M.؛ Sunquist, F. (1991). "Tigers". في Seidensticker, J.؛ Lumpkin, S. (المحررون). Great Cats. Fog City Press. ص. 97–98. ISBN:978-1-875137-90-9.
^ Joshi, A.؛ Vaidyanathan, S.؛ Mondol, S.؛ Edgaonkar, A.؛ Ramakrishnan, U. (2013). "Connectivity of Tiger (Panthera tigris) Populations in the Human-Influenced Forest Mosaic of Central India". PLOS ONE. ج. 8 ع. 11: e77980. Bibcode:2013PLoSO...877980J. DOI:10.1371/journal.pone.0077980. PMC:3819329. PMID:24223132.
^ Smith، J. L. D. (1993). "The role of dispersal in structuring the Chitwan tiger population". Behaviour. ج. 124 ع. 3: 165–195. DOI:10.1163/156853993X00560.
^ McDougal، Charles (1977). The Face of the Tiger. London: Rivington Books and André Deutsch. ص. 63–76. ISBN:9780233969466. مؤرشف من الأصل في 2021-01-04.
^ Burger، B. V.؛ Viviers، M. Z.؛ Bekker، J. P. I.؛ Roux، M.؛ Fish، N.؛ Fourie، W. B.؛ Weibchen، G. (2008). "Chemical Characterization of Territorial Marking Fluid of Male Bengal Tiger, Panthera tigris". Journal of Chemical Ecology. ج. 34 ع. 5: 659–671. DOI:10.1007/s10886-008-9462-y. hdl:10019.1/11220. PMID:18437496. S2CID:5558760. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-05-29.
^ Smith، J. L. David؛ McDougal، C.؛ Miquelle، D. (1989). "Scent marking in free-ranging tigers, Panthera tigris". Animal Behaviour. ج. 37: 1–10. DOI:10.1016/0003-3472(89)90001-8. S2CID:53149100.
^ Mills, S. (2004). Tiger. London: BBC Books. ص. 89. ISBN:978-1-55297-949-5. مؤرشف من الأصل في 2022-04-17.
^ ^أ ^ب Thapar, V. (1989). Tiger: Portrait of a Predator. New York: Smithmark. ISBN:978-0-8160-1238-1.
^ "Zoogoer - Tiger, Panthera tigris". مؤرشف من الأصل في 2012-11-10. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |accessmonthday= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |سنة الوصول= تم تجاهله يقترح استخدام |date= (مساعدة)
^ Peters، G.؛ Tonkin-Leyhausen، B. A. (1999). "Evolution of Acoustic Communication Signals of Mammals: Friendly Close-Range Vocalizations in Felidae (Carnivora)". Journal of Mammalian Evolution. ج. 6 ع. 2: 129–159. DOI:10.1023/A:1020620121416. S2CID:25252052.
^ Sigmund A. Lavine (1987). Wonders of Tigers. شركة دود وميد. ص. 40. ISBN:0396091539.
^ Janice VanCleave (2002). Janice VanCleave's 204 Sticky, Gloppy, Wacky, and Wonderful Experiments. ص. 37. ISBN:0471433438.
^ Mazak, V. (2004). Der Tiger (بDeutsch). Westarp Wissenschaften Hohenwarsleben. ISBN:978-3-89432-759-0.
^ Sunquist, F. & Sunquist, M. (2002). Tiger Moon. University of Chicago Press. ISBN:978-0-226-77997-3.
^ Mills, Gus; Hofer, Heribert (1998). Hyaenas: status survey and conservation action plan. IUCN/SSC Hyena Specialist Group. (ردمك 2-8317-0442-1). نسخة محفوظة 7 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين.
^ Miquelle, D.G., Stephens, P.A., Smirnov, E.N., Goodrich, J.M., Zaumyslova, O.Yu. & Myslenkov, A.I. (2005). Tigers and Wolves in the Russian Far East: Competitive Exclusion, Functional Redundancy and Conservation Implications. In Large Carnivores and the Conservation of Biodiversity. Ray, J.C., Berger, J., Redford, K.H. & Steneck, R. (eds.) New York: Island Press. pp. 179–207 (ردمك 1-55963-080-9). نسخة محفوظة 1 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين.
^ Goldsmith، O. (2010). A History of the Earth, And Animated Nature, Volume 2. Nabu Press. ص. 297. ISBN:978-1-145-11108-0.
^ Mills, S. (2004). Tiger. Richmond Hill: Firefly Books. ص. 168. ISBN:978-1-55297-949-5. مؤرشف من الأصل في 2022-04-17.
^ "Sympatric Tiger and Leopard: How two big cats coexist in the same area". مؤرشف من الأصل في 2008-02-13. Ecology.info
^ ^أ ^ب Karanth، K. U. & Sunquist, M. E. (2000). "Behavioural correlates of predation by tiger (Panthera tigris), leopard (Panthera pardus) and dhole (Cuon alpinus) in Nagarahole, India". Journal of Zoology. ج. 250 ع. 2: 255–265. DOI:10.1111/j.1469-7998.2000.tb01076.x.
^ Karanth, K. U. & Sunquist, M. E. (1995). "Prey Selection by Tiger, Leopard and Dhole in Tropical Forests". Journal of Animal Ecology. ج. 64 ع. 4: 439–450. DOI:10.2307/5647. JSTOR:5647. مؤرشف من الأصل في 2022-04-15.
^ Sillero-Zubiri, C., Hoffmann, M. and Macdonald, D.W. (eds). 2004. Canids: Foxes, Wolves, Jackals and Dogs. Status Survey and Conservation Action Plan. IUCN/SSC Canid Specialist Group. Gland, Switzerland and Cambridge, UK. (ردمك 2-8317-0786-2) نسخة محفوظة 2020-11-11 على موقع واي باك مشين.
^ Thinley, P.؛ Rajaratnam, R.؛ Lassoie, J. P.؛ Morreale, S. J.؛ Curtis, P. D.؛ Vernes, K.؛ Leki Leki؛ Phuntsho, S.؛ Dorji, T. & Dorji, P. (2018). "The ecological benefit of tigers ("Panthera tigris") to farmers in reducing crop and livestock losses in the eastern Himalayas: Implications for conservation of large apex predators". Biological Conservation. ج. 219: 119–125. DOI:10.1016/j.biocon.2018.08.007.
^ ^أ ^ب ^ت ^ث Nowak, Ronald M. (1999). Walker's Mammals of the World. Baltimore: Johns Hopkins University Press. ISBN 0-8018-5789-9
^ Sankhala، K. S. (1967). "Breeding behaviour of the tiger Panthera tigris in Rajasthan". International Zoo Yearbook. ج. 7 ع. 1: 133–147. DOI:10.1111/j.1748-1090.1967.tb00354.x.
^ Pacifici، M.؛ Santini، L.؛ Di Marco، M.؛ Baisero، D.؛ Francucci، L.؛ Grottolo Marasini، G.؛ Visconti، P. & Rondinini، C. (2013). "Generation length for mammals". Nature Conservation ع. 5: 87–94.
^ "Zoogoer - Tiger, Panthera tigris". مؤرشف من الأصل في 2012-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-05. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |dateformat= تم تجاهله (مساعدة)
^ Wildlife Conservation Society. (2015). Tiger dad: Rare family portrait of Amur tigers the first-ever to include an adult male. ScienceDaily, 6 March 2015. نسخة محفوظة 2020-02-21 على موقع واي باك مشين.
^ "T-25 Dollar- The Famous Tiger of Ranthambore". مؤرشف من الأصل في 2020-12-19.
^ Stephen O'Brien y Warren Johnson (2008). "L'évolution des chats". Pour la science (بالفرنسية) (366): 62–67. ISSN:0153-4092.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) basado en Johnson et ál. (2006). "The late Miocene radiation of modern felidae : a genetic assessment". Science ع. 311. y Driscoll et ál. (2007). "The near eastern origin of cat domestication". Science ع. 317.
^ Van den Hoek Ostende. 1999. Javan Tiger - Ruthlessly hunted down. 300 Pearls - Museum highlights of natural diversity. Downloaded on 11 August 2006. نسخة محفوظة 20 مايو 2011 على موقع واي باك مشين.^{[وصلة مكسورة]}
^ Johnson، W. E.؛ Eizirik، E.؛ Pecon-Slattery، J.؛ Murphy، W. J.؛ Antunes، A.؛ Teeling، E.؛ O'Brien، S. J. (2006). "The Late Miocene radiation of modern Felidae: A genetic assessment". ساينس. ج. 311 ع. 5757: 73–77. Bibcode:2006Sci...311...73J. DOI:10.1126/science.1122277. PMID:16400146. S2CID:41672825. مؤرشف من الأصل في 2020-11-24.
^ Davis، B. W.؛ Li، G.؛ Murphy، W. J. (2010). "Supermatrix and species tree methods resolve phylogenetic relationships within the big cats, Panthera (Carnivora: Felidae)". Molecular Phylogenetics and Evolution. ج. 56 ع. 1: 64–76. DOI:10.1016/j.ympev.2010.01.036. PMID:20138224.
^ Tseng, Z. J.؛ Wang, X.؛ Slater, G. J.؛ Takeuchi, G. T.؛ Li, Q.؛ Liu, J.؛ Xie, G. (2014). "Himalayan fossils of the oldest known pantherine establish ancient origin of big cats". Proceedings of the Royal Society B: Biological Sciences. ج. 281 ع. 1774: 20132686. DOI:10.1098/rspb.2013.2686. PMC:3843846. PMID:24225466.
^ Mazák، J. H.؛ Christiansen، P.؛ Kitchener، A. C. (2011). "Oldest Known Pantherine Skull and Evolution of the Tiger". PLOS ONE. ج. 6 ع. 10: e25483. Bibcode:2011PLoSO...625483M. DOI:10.1371/journal.pone.0025483. PMC:3189913. PMID:22016768.
^ Hemmer, H. (1971). "Fossil mammals of Java. II. Zur Fossilgeschichte des Tigers (Panthera tigris (L.)) in Java". Koninklijke Nederlandse Akademie van Wetenschappen. B. ج. 74 ع. 1: 35–52.
^ Hasegawa, Y.؛ Tomida, Y.؛ Kohno, N.؛ Ono, K.؛ Nokariya, H.؛ Uyeno, T. (1988). "Quaternary vertebrates from Shiriya area, Shimokita Pininsula, northeastern Japan". Memoirs of the National Science Museum. ج. 21: 17–36.
^ ^أ ^ب Turner, A.؛ Antón, M. (1997). The Big Cats and Their Fossil Relatives: An Illustrated Guide to Their Evolution and Natural History. دار نشر جامعة كولومبيا. ISBN:978-0-231-10228-5. مؤرشف من الأصل في 2020-09-10.
^ ^أ ^ب Piper، P. J.؛ Ochoa، J.؛ Lewis، H.؛ Paz، V.؛ Ronquillo، W. P. (2008). "The first evidence for the past presence of the tiger Panthera tigris (L.) on the island of Palawan, Philippines: extinction in an island population". Palaeogeography, Palaeoclimatology, Palaeoecology. ج. 264 ع. 1–2: 123–127. Bibcode:2008PPP...264..123P. DOI:10.1016/j.palaeo.2008.04.003.
^ ^أ ^ب Van der Geer، A.؛ Lyras، G.؛ De Vos، J.؛ Dermitzakis، M. (2011). "15 (The Philippines); 26 (Carnivores)". Evolution of Island Mammals: Adaptation and Extinction of Placental Mammals on Islands. ص. 220–347. ISBN:9781444391282.
^ ^أ ^ب Ochoa، J.؛ Piper، P. J. (2017). "Tiger". في Monks، G. (المحرر). Climate Change and Human Responses: A Zooarchaeological Perspective. Springer. ص. 79–80. ISBN:978-9-4024-1106-5.
^ Kitchener, A. & Yamaguchi, N. (2010). "What is a Tiger? Biogeography, Morphology, and Taxonomy". في Tilson, R. & Nyhus, P. J. (المحررون). Tigers of the World: The Science, Politics and Conservation of Panthera tigris (ط. Second). London, Burlington: Academic Press. ص. 53–84. ISBN:978-0-08-094751-8.
^ Piper, P. J. & Rabett, R. J. (2007). "Confirmation of the presence of the tiger Panthera tigris (L.) in Late Pleistocene and Holocene Borneo". Malayan Nature Journal. ج. 59 ع. 3: 259–267. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-29.
^ ^أ ^ب ^ت Luo، S.-J.؛ Kim، J.-H.؛ Johnson، W. E.؛ van der Walt، J.؛ Martenson، J.؛ Yuhki، N.؛ Miquelle، D. G.؛ Uphyrkina، O.؛ Goodrich، J. M.؛ Quigley، H. B.؛ Tilson، R.؛ Brady، G.؛ Martelli، P.؛ Subramaniam، V.؛ McDougal، C.؛ Hean، S.؛ Huang، S.-Q.؛ Pan، W.؛ Karanth، U. K.؛ Sunquist، M.؛ Smith، J. L. D. & O'Brien، S. J. (2004). "Phylogeography and genetic ancestry of tigers (Panthera tigris)". PLOS Biology. ج. 2 ع. 12: e442. DOI:10.1371/journal.pbio.0020442. PMC:534810. PMID:15583716.
^ Cooper، D. M.؛ Dugmore، A. J.؛ Gittings، B. M.؛ Scharf، A. K.؛ Wilting، A.؛ Kitchener، A. C. (2016). "Predicted Pleistocene–Holocene rangeshifts of the tiger (Panthera tigris)". Diversity and Distributions. ج. 22 ع. 11: 1–13. DOI:10.1111/ddi.12484.
^ Cho، Y. S.؛ Hu، L.؛ Hou، H.؛ Lee، H.؛ Xu، J.؛ Kwon، S.؛ Oh، S.؛ Kim، H. M.؛ Jho، S.؛ Kim، S.؛ Shin، Y. A.؛ Kim، B. C.؛ Kim، H.؛ Kim، C. U.؛ Luo، S. J.؛ Johnson، W. E.؛ Koepfli، K. P.؛ Schmidt-Küntzel، A.؛ Turner، J. A.؛ Marker، L.؛ Harper، C.؛ Miller، S. M.؛ Jacobs، W.؛ Bertola، L. D.؛ Kim، T. H.؛ Lee، S.؛ Zhou، Q.؛ Jung، H. J.؛ Xu، X. & Gadhvi، P. (2013). "The tiger genome and comparative analysis with lion and snow leopard genomes". Nature Communications. ج. 4: 2433. Bibcode:2013NatCo...4.2433C. DOI:10.1038/ncomms3433. hdl:2263/32583. PMC:3778509. PMID:24045858.
^ Linnaeus, C. (1758). "Felis tigris". Caroli Linnæi Systema naturæ per regna tria naturæ, secundum classes, ordines, genera, species, cum characteribus, differentiis, synonymis, locis (بLatina) (decima, reformata ed.). Holmiae: Laurentius Salvius. Vol. Tomus I. p. 41.
^ Pocock, R. I. (1929). "Tigers". Journal of the Bombay Natural History Society. ج. 33 ع. 3: 505–541. مؤرشف من الأصل في 2020-08-07.
^ Pocock, R. I. (1939). "Panthera tigris". The Fauna of British India, Including Ceylon and Burma. Mammalia: Volume 1. London: T. Taylor and Francis, Ltd. ص. 197–210.
^ ^أ ^ب ^ت Driscoll، C. A.؛ Yamaguchi، N.؛ Bar-Gal، G. K.؛ Roca، A. L.؛ Luo، S.؛ MacDonald، D. W. & O'Brien، S. J. (2009). "Mitochondrial Phylogeography Illuminates the Origin of the Extinct Caspian Tiger and Its Relationship to the Amur Tiger". PLOS ONE. ج. 4 ع. 1: e4125. Bibcode:2009PLoSO...4.4125D. DOI:10.1371/journal.pone.0004125. PMC:2624500. PMID:19142238.
^ ^أ ^ب قالب:MSW3 Carnivora
^ ^أ ^ب ^ت Kitchener، A. (1999). "Tiger distribution, phenotypic variation and conservation issues". في Seidensticker، J.؛ Christie، S.؛ Jackson، P. (المحررون). Riding the Tiger: Tiger Conservation in Human-Dominated Landscapes. Cambridge: Cambridge University Press. ص. 19–39. ISBN:978-0521648356.
^ Q29307789، QID:Q29307789
^ Wilting، A.؛ Courtiol، A.؛ Christiansen، P.؛ Niedballa، J.؛ Scharf، A. K.؛ Orlando، L.؛ Balkenhol، N.؛ Hofer، H.؛ Kramer-Schadt، S.؛ Fickel، J. & Kitchener، A. C. (2015). "Planning tiger recovery: Understanding intraspecific variation for effective conservation". Science Advances. ج. 11 ع. 5: e1400175. Bibcode:2015SciA....1E0175W. DOI:10.1126/sciadv.1400175. PMC:4640610. PMID:26601191.
^ Kupferschmidt، K. (2015). "Controversial study claims there are only two types of tiger". Science. DOI:10.1126/science.aac6905. مؤرشف من الأصل في 2022-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-27.
^ ^أ ^ب ^ت Kitchener، A. C.؛ Breitenmoser-Würsten، C.؛ Eizirik، E.؛ Gentry، A.؛ Werdelin، L.؛ Wilting، A.؛ Yamaguchi، N.؛ Abramov، A. V.؛ Christiansen، P.؛ Driscoll، C.؛ Duckworth، J. W.؛ Johnson، W.؛ Luo، S.-J.؛ Meijaard، E.؛ O’Donoghue، P.؛ Sanderson، J.؛ Seymour، K.؛ Bruford، M.؛ Groves، C.؛ Hoffmann، M.؛ Nowell، K.؛ Timmons، Z. & Tobe، S. (2017). "A revised taxonomy of the Felidae: The final report of the Cat Classification Task Force of the IUCN Cat Specialist Group" (PDF). Cat News ع. Special Issue 11: 66–68. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-12-06.
^ Liu، Y.-C.؛ Sun، X.؛ Driscoll، C.؛ Miquelle، D. G.؛ Xu، X.؛ Martelli، P.؛ Uphyrkina، O.؛ Smith، J. L. D.؛ O’Brien، S. J. & Luo، S.-J. (2018). "Genome-wide evolutionary analysis of natural history and adaptation in the world's tigers". Current Biology. ج. 28 ع. 23: 3840–3849. DOI:10.1016/j.cub.2018.09.019. PMID:30482605.
^ EXPLORING MAMMALS, Marshall Cavendish, Marshall Cavendish Corporation, John L Gittleman نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2014 على موقع واي باك مشين.
^ "No tigers found in Sariska: CBI". DeccanHerald.com. مؤرشف من الأصل في 2007-02-10. اطلع عليه بتاريخ 2007-07-20.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) (Archive).
^ ^أ ^ب ^ت Sunquist, Mel and Fiona Sunquist. 2002. Wild Cats of the World. University Of Chicago Press, Chicago
^ ^أ ^ب Illiger، C. (1815). "Überblick der Säugethiere nach ihrer Verteilung über die Welttheile". Abhandlungen der Königlichen Preußischen Akademie der Wissenschaften zu Berlin. 1804–1811: 39–159. مؤرشف من الأصل في 2019-06-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-07.
^ Jackson، P. & Nowell، K. (2011). "Panthera tigris ssp. virgata". القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. IUCN. ج. 2011: e.T41505A10480967.
^ ^أ ^ب ^ت Temminck، C. J. (1844). "Aperçu général et spécifique sur les Mammifères qui habitent le Japon et les Iles qui en dépendent". في Siebold, P. F. v.؛ Temminck, C. J.؛ Schlegel, H. (المحررون). Fauna Japonica sive Descriptio animalium, quae in itinere per Japoniam, jussu et auspiciis superiorum, qui summum in India Batava imperium tenent, suscepto, annis 1825 – 1830 collegit, notis, observationibus et adumbrationibus illustravit Ph. Fr. de Siebold. Leiden: Lugduni Batavorum.
^ "The Caspian Tiger - Panthera tigris virgata". مؤرشف من الأصل في 2018-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-12. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |dateformat= تم تجاهله (مساعدة)
^ "The Caspian Tiger at www.lairweb.org.nz". مؤرشف من الأصل في 2018-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-12. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |dateformat= تم تجاهله (مساعدة)
^ ^أ ^ب Hilzheimer، M. (1905). "Über einige Tigerschädel aus der Straßburger zoologischen Sammlung". Zoologischer Anzeiger. ج. 28: 594–599. مؤرشف من الأصل في 2020-01-06.
^ www.china.org.cn Retrieved on 6 October 2007 نسخة محفوظة 26 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ 绝迹24年华南虎重现陕西村民冒险拍下照片 نسخة محفوظة 13 أكتوبر 2007 على موقع واي باك مشين."نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2008-01-24.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^ ^أ ^ب Mazák، V. (1968). "Nouvelle sous-espèce de tigre provenant de l'Asie du sud-est". Mammalia. ج. 32 ع. 1: 104–112. DOI:10.1515/mamm.1968.32.1.104. S2CID:84054536.
^ "Laboratory of Genomic Diversity LGD". مؤرشف من الأصل في 2009-09-23.
^ Bambang M. 2002. In search of 'extinct' Javan tiger. The Jakarta Post (October 30). نسخة محفوظة 20 يناير 2008 على موقع واي باك مشين.
^ Harimau jawa belum punah! (Indonesian Javan Tiger website) نسخة محفوظة 12 20يونيو على موقع واي باك مشين.
^ ^أ ^ب Schwarz، E. (1912). "Notes on Malay tigers, with description of a new form from Bali". Annals and Magazine of Natural History. Series 8 Volume 10 ع. 57: 324–326. DOI:10.1080/00222931208693243. مؤرشف من الأصل في 2020-08-05.
^ Mazák، V.؛ Groves، C. P.؛ Van Bree، P. (1978). "Skin and Skull of the Bali Tiger, and a list of preserved specimens of Panthera tigris balica (Schwarz, 1912)". Zeitschrift für Säugetierkunde – International Journal of Mammalian Biology. ج. 43 ع. 2: 108–113.
^ ^أ ^ب Pocock، R. I. (1929). "Tigers". Journal of the Bombay Natural History Society. ج. 33: 505–541. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16.
^ Cracraft، J.؛ Feinstein، J.؛ Vaughn، J. & Helm-Bychowski، K. (1998). "Sorting out tigers (Panthera tigris): mitochondrial sequences, nuclear inserts, systematics, and conservation genetics". Animal Conservation. ج. 1 ع. 2: 139–150. DOI:10.1111/j.1469-1795.1998.tb00021.x. S2CID:34186394. مؤرشف من الأصل في 2022-05-28.
^ Cracraft J., Felsenstein J., Vaughn J., Helm-Bychowski K. (1998) Sorting out tigers (Panthera tigris) Mitochondrial sequences, nuclear inserts, systematics, and conservation genetics. Animal Conservation 1: 139–150.
^ Cat Specialist Group (1996). Panthera tigris ssp. sumatrae. 2006 IUCN Red List of Threatened Species. IUCN 2006. Retrieved on 11 May 2006. Database entry includes a brief justification of why this subspecies is critically endangered and the criteria used.
^ "History of big cat hybridisation". مؤرشف من الأصل في 2019-01-27. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |accessmonthday= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |سنة الوصول= تم تجاهله يقترح استخدام |date= (مساعدة)
^ Guggisberg، C. A. W. (1975). Wild Cats of the World. New York: Taplinger Publishing. ISBN:0-8008-8324-1. مؤرشف من الأصل في 2020-07-28.
^ ^أ ^ب Actman, Jani (24 فبراير 2017). "Cat Experts: Ligers and Other Designer Hybrids Pointless and Unethical". National Geographic.com. مؤرشف من الأصل في 2019-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-27.
^ ^أ ^ب Markel، S.؛ León, D. (2003). Sequence Analysis in a Nutshell: a guide to common tools and databases (PDF). Sebastopol, California: O'Reily. ISBN:978-0-596-00494-1. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-08-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-26.
^ ^أ ^ب "Genomic Imprinting". Genetic Science Learning Center, Utah.org. مؤرشف من الأصل في 2020-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-26.
^ "tigon - Encyclopædia Britannica Article". مؤرشف من الأصل في 2008-04-10. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |accessmonthday= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |سنة الوصول= تم تجاهله يقترح استخدام |date= (مساعدة)
^ Singh، A. (1985). "Okapis and litigons in London and Calcutta". New Scientist ع. 1453: 7.
^ Der Tiger. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |anno= تم تجاهله يقترح استخدام |date= (مساعدة)، الوسيط غير المعروف |cognome= تم تجاهله يقترح استخدام |last= (مساعدة)، الوسيط غير المعروف |editore= تم تجاهله يقترح استخدام |agency= (مساعدة)، الوسيط غير المعروف |lingua= تم تجاهله يقترح استخدام |language= (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |nome= تم تجاهله يقترح استخدام |first= (مساعدة)
^ "GROWTH DYSPLASIA IN HYBRID BIG CATS". مؤرشف من الأصل في 2021-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-07. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |accesso= تم تجاهله يقترح استخدام |access-date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |lingua= تم تجاهله يقترح استخدام |language= (مساعدة)
^ "Gene Tug-of-War Leads to Distinct Species" (بEnglish). Archived from the original on 2013-03-28. Retrieved 2021-04-07. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |accesso= تم تجاهله يقترح استخدام |access-date= (help), الوسيط غير المعروف |autore= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (help), الوسيط غير المعروف |data= تم تجاهله يقترح استخدام |date= (help), and الوسيط غير المعروف |lingua= تم تجاهله يقترح استخدام |language= (help)
^ Other Lion-Tiger Hybrids نسخة محفوظة 25 يناير 2021 على موقع واي باك مشين.
^ [1] نسخة محفوظة 28 يناير 2021 على موقع واي باك مشين.
^ Baker, Taxonomy, pp. 5–7.
^ Seymour, K.L. (1989). "Panthera onca" (PDF). Mammalian Species. ج. 340 ع. 340: 1–9. DOI:10.2307/3504096. JSTOR:3504096. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-09.
^ "HYBRIDS BETWEEN LEOPARDS AND TIGERS". Messybeast. مؤرشف من الأصل في 2021-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-15.
^ "HYBRIDS BETWEEN JAGUARS AND TIGERS". Messybeast.com. مؤرشف من الأصل في 2019-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-06.
^ Seidensticker, J. (1986). "Large Carnivores and the Consequences of Habitat Insularization: ecology and conservation of Tigers in Indonesia and Bangladesh" (PDF). في Miller، S. D.؛ Everett، D. D. (المحررون). Cats of the world: biology, conservation and management. Washington DC: National Wildlife Federation. ص. 1–41.
^ Miquelle, D. G.؛ Smirnov, E. N.؛ Merrill, T. W.؛ Myslenkov, A. E.؛ Quigley, H.؛ Hornocker, M. G.؛ Schleyer, B. (1999). "Hierarchical spatial analysis of Amur tiger relationships to habitat and prey". في Seidensticker، J.؛ Christie، S.؛ Jackson، P. (المحررون). Riding the Tiger. Tiger Conservation in Human-dominated Landscapes. London: Cambridge University Press. ص. 71–99. ISBN:978-0521648356.
^ Sanderson, E.؛ Forrest, J.؛ Loucks, C.؛ Ginsberg, J.؛ Dinerstein, E.؛ Seidensticker, J.؛ Leimgruber, P.؛ Songer, M.؛ Heydlauff, A.؛ O'Brien, T.؛ Bryja, G.؛ Klenzendorf, S.؛ Wikramanayake, E. (2006). Setting Priorities for the Conservation and Recovery of Wild Tigers: 2005–2015: The Technical Assessment (PDF). New York – Washington DC: WCS, WWF, Smithsonian, and NFWF-STF. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-07.
^ Sunquist, M. (2010). "What is a Tiger? Ecology and Behaviour". في R. Tilson؛ P. J. Nyhus (المحررون). Tigers of the World: The Science, Politics and Conservation of Panthera tigris (ط. Second). London, Burlington: Academic Press. ص. 19−34. ISBN:978-0-08-094751-8.
^ Karanth, K. U.؛ Sunquist, M. E.؛ Chinnappa, K. M. (1999). "Long-term monitoring of tigers: lessons from Nagarahole". في Seidensticker، J.؛ Christie، S.؛ Jackson، P. (المحررون). Riding the Tiger. Tiger Conservation in Human-dominated Landscapes. London: Cambridge University Press. ص. 114–122. ISBN:978-0521648356.
^ Faizolahi، K. (2016). "Tiger in Iran – historical distribution, extinction causes and feasibility of reintroduction". Cat News ع. Special Issue 10: 5–13.
^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Miquelle_al1999
^ Kerley، L. L.؛ Goodrich، J. M.؛ Miquelle، D. G.؛ Smirnov، E. N.؛ Quigley، H. G.؛ Hornocker، M. G. (2003). "Reproductive parameters of wild female Amur (Siberian) tigers (Panthera tigris altaica)". Journal of Mammalogy. ج. 84 ع. 1: 288–298. DOI:10.1644/1545-1542(2003)084<0288:RPOWFA>2.0.CO;2. JSTOR:1383657.
^ اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Wikramanayake_al1999
^ Jigme, K. & Tharchen, L. (2012). "Camera-trap records of tigers at high altitudes in Bhutan". Cat News ع. 56: 14–15.
^ Adhikarimayum, A. S. & Gopi, G. V. (2018). "First photographic record of tiger presence at higher elevations of the Mishmi Hills in the Eastern Himalayan Biodiversity Hotspot, Arunachal Pradesh, India". Journal of Threatened Taxa. ج. 10 ع. 13: 12833–12836. DOI:10.11609/jott.4381.10.13.12833-12836.
^ Zaw Htun، Naing (2004). "Current status and threats to the survival of wild tigers in Myanmar". Journal of Agricultural, Forestry, Livestock and Fishery Sciences: 62–72. مؤرشف من الأصل في 2022-06-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-17.
^ Lynam, A. J.؛ Saw Tun Khaing & Khin Maung Zaw (2006). "Developing a national tiger action plan for the Union of Myanmar". Environmental Management. ج. 37 ع. 1: 30–39. Bibcode:2006EnMan..37...30L. DOI:10.1007/s00267-004-0273-9. PMID:16362487. S2CID:20467948.
^ Saw Sha Bwe Moo؛ Froese, G. Z. L. & Gray, T. N. E. (2017). "First structured camera-trap surveys in Karen State, Myanmar, reveal high diversity of globally threatened mammals". Oryx. ج. 52 ع. 3: 537–543. DOI:10.1017/S0030605316001113.
^ Simcharoen, S.؛ Pattanavibool, A.؛ Karanth, K. U.؛ Nichols, J. D. & Kumar, N. S. (2007). "How many tigers Panthera tigris are there in Huai Kha Khaeng Wildlife Sanctuary, Thailand? An estimate using photographic capture-recapture sampling". Oryx. ج. 41 ع. 4: 447–453. DOI:10.1017/S0030605307414107.
^ ^أ ^ب Rasphone, A.؛ Kéry, M.؛ Kamler, J.F. & Macdonald, D.W. (2019). "Documenting the demise of tiger and leopard, and the status of other carnivores and prey, in Lao PDR's most prized protected area: Nam Et-Phou Louey". Global Ecology and Conservation. ج. 20: e00766. DOI:10.1016/j.gecco.2019.e00766.
^ Wibisono, H. T.؛ Linkie, M.؛ Guillera-Arroita, G.؛ Smith, J. A.؛ Sunarto؛ Pusarini, W.؛ Asriadi؛ Baroto, P.؛ Brickle, N.؛ Dinata, Y.؛ Gemita, E.؛ Gunaryadi, D.؛ Haidir, I. A.؛ Herwansyah (2011). "Population Status of a Cryptic Top Predator: An Island-Wide Assessment of Tigers in Sumatran Rainforests". PLOS ONE. ج. 6 ع. 11: e25931. Bibcode:2011PLoSO...625931W. DOI:10.1371/journal.pone.0025931. PMC:3206793. PMID:22087218.
^ "PM Modi releases Tiger Census figures: Number grows to 3,167 in 2022". The Indian Express (بEnglish). 9 Apr 2023. Archived from the original on 2023-06-02. Retrieved 2023-04-09.
^ ^أ ^ب ^ت ^ث اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع GTF
^ DNPWC & DFSC (2022). Status of Tigers and Prey in Nepal 2022 (PDF) (Report). Kathmandu, Nepal: Department of National Parks and Wildlife Conservation & Department of Forests and Soil Conservation, Ministry of Forests and Environment. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2023-04-08.
^ Dorji, S.؛ Thinley, P.؛ Tempa, T.؛ Wangchuk, N.؛ Tandin؛ Namgyel, U. & Tshewang, S. (2015). Counting the Tigers in Bhutan: Report on the National Tiger Survey of Bhutan 2014 – 2015 (Report). Thimphu, Bhutan: Department of Forests and Park Services, Ministry of Agriculture and Forests. مؤرشف من الأصل في 2023-05-28.
^ Kawanishi, K. (2015). "Panthera tigris ssp. jacksoni". القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. IUCN. ج. 2015: e.T136893A50665029.
^ Qi, J.؛ Gu, J.؛ Ning, Y.؛ Miquelle, D. G.؛ Holyoak, M.؛ Wen, D.؛ Liang, X.؛ Liu, S.؛ Roberts, N.؛ Yang, E.؛ Lang, J.؛ Wang, F.؛ Li, C.؛ Liang, Z.؛ Liu, P.؛ Ren, Y.؛ Zhou, S.؛ Zhang, M.؛ Ma, J.؛ Chang, J. & Jiang, G. (2021). "Integrated assessments call for establishing a sustainable meta-population of Amur tigers in Northeast Asia". Biological Conservation. ج. 261 ع. 12: 109250. DOI:10.1016/j.biocon.2021.109250.
^ "PR: Announcement of Minimum Tiger number in Myanmar". WWF. 2019. مؤرشف من الأصل في 2023-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-08.
^ Wikramanayake، E. D.؛ Dinerstein، E.؛ Robinson، J. G.؛ Karanth، K. U.؛ Rabinowitz، A.؛ Olson، D.؛ Mathew، T.؛ Hedao، P.؛ Connor، M.؛ Hemley، G.؛ Bolze، D. (1999). "Where can tigers live in the future? A framework for identifying high-priority areas for the conservation of tigers in the wild". في Seidensticker، J.؛ Christie، S.؛ Jackson، P. (المحررون). Riding the Tiger: Tiger Conservation in Human Dominated Landscape. London: Cambridge University Press. ص. 254–272. ISBN:978-0521648356.
^ Global Tiger Forum (2016). "Global wild tiger population status, April 2016" (PDF). Global Tiger Forum, WWF. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-22.
^ Howard, B. C. (2016). "Tiger Numbers Rise for First Time in a Century". National Geographic. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09.
^ Daigle, K. (2016). "World's wild tiger count rising for first time in a century". Phys Org. مؤرشف من الأصل في 2020-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-17.
^ "Tiger". Big Cat Rescue. مؤرشف من الأصل في 2010-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-07.
^ Sanderson، E. W.؛ Forrest، J.؛ Loucks، C.؛ Ginsberg، J.؛ Dinerstein، E.؛ Seidensticker، J.؛ Leimgruber، P.؛ Songer، M.؛ Heydlauff، A.؛ O'Brien، T.؛ Bryja، G.; Klenzendorf, S.; Wikramanayake, E. (2010). "Setting Priorities for the Conservation and Recovery of Wild Tigers: 2005–2015" (PDF). في Tilson، R.؛ Nyhus، P. J. (المحررون). Tigers of the World: The Science, Politics and Conservation of Panthera tigris (ط. Second). London, Burlington: Academic Press. ص. 143–161. ISBN:978-0-08-094751-8.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^ van Uhm، D.P. (2016). The Illegal Wildlife Trade: Inside the World of Poachers, Smugglers and Traders (Studies of Organized Crime). New York: Springer.
^ "Traditional Chinese Medicine". World Wildlife Foundation. مؤرشف من الأصل في 2012-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-03.
^ Jacobs, A. (2010). "Tiger Farms in China Feed Thirst for Parts". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-08-13.
^ Cat Specialist Group (2002). Panthera Tigris. 2006 IUCN Red List of Threatened Species. IUCN 2006. Retrieved on 10 May 2006. Database entry includes justification for why this species is endangered.
^ Students' Britannica India - By Dale Hoiberg, Indu Ramchandani نسخة محفوظة 9 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
^ Burke, Jason (20 يناير 2015). "India's tiger population increases by almost a third". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-03.
^ "International Tiger Day 2019: PM Modi Releases Report, India counts 2967 Tigers". Jagran Josh. 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-07-29.
^ "India almost doubled its tiger population, says Minister on International Tiger Day". News on AIR. مؤرشف من الأصل في 2022-08-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-03.
^ Only 3500 tigers left worldwide - WWF نسخة محفوظة 9 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
^ "Front Page : Over half of tigers lost in 5 years: census". الصحيفة الهندوسية. 13 فبراير 2008. مؤرشف من الأصل في 2008-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-10.
^ Foster, P. (2007). "Why the tiger's future is far from bright". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2022-01-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-19.
^ "Tiger Reserves". ENVIS Centre on Wildlife & Protected Areas. مؤرشف من الأصل في 2020-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-19.
^ Page, J. (2008). "Tigers flown by helicopter to Sariska reserve to lift numbers in western India". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-25.
^ "India reports sharp decline in wild tigers". National Geographic. 2008. مؤرشف من الأصل في 2017-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-10.
^ "It's the tale of a tiger, two tigresses in wilds of Sariska". EconomicTimes. 2009. مؤرشف من الأصل في 2022-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-10.
^ Tigers galore in Ranthambhore National Park نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
^ "Tigers galore in Ranthambhore National Park". الصحيفة الهندوسية. 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-10.
^ Goodrich, J.M.؛ Miquelle, D.G.؛ Smirnov, E.M.؛ Kerley, L.L.؛ Quigley, H.B.؛ Hornocker, M.G. (2010). "Spatial structure of Amur (Siberian) tigers (Panthera tigris altaica) on Sikhote-Alin Biosphere Zapovednik, Russia". Journal of Mammalogy. ج. 91 ع. 3: 737–748. DOI:10.1644/09-mamm-a-293.1.
^ "WWF: Amur (Siberian) tiger - species factsheet". مؤرشف من الأصل في 2009-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2007-12-19.
^ "Amur (Siberian) tiger". الصندوق العالمي للطبيعة. مؤرشف من الأصل في 2013-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2007-12-19.
^ Wildlife Science: Linking Ecological Theory and Management Applications, By Timothy E. Fulbright, David G. Hewitt, Contributor Timothy E. Fulbright, David G. Hewitt, Published by سي آر سي بريس, 2007, ISBN 0-8493-7487-1
^ Timothy, E.؛ Fulbright, D.؛ Hewitt, G. (2007). Wildlife Science: Linking Ecological Theory and Management Applications. CRC Press. ISBN:978-0-8493-7487-6.
^ Miquelle, D.؛ Darman, Y.؛ Seryodkin, I. (2011). "Panthera tigris ssp. altaica". القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. IUCN. ج. 2011: e.T15956A5333650. DOI:10.2305/IUCN.UK.2011-2.RLTS.T15956A5333650.en. مؤرشف من الأصل في 2022-07-19.
^ "Russia Announce Tiger Census Results". tigers.panda.org (بEnglish). Archived from the original on 2022-03-14. Retrieved 2021-09-03.
^ Simon Denyer (6 مارس 2006). "Dalai Lama offers Indian tigers a lifeline". iol.co.za. مؤرشف من الأصل في 2010-09-18. اطلع عليه بتاريخ 2007-07-20.
^ Justin Huggler (18 فبراير 2006). "Fur flies over tiger plight". New Zealand Herald. Tibet.com. مؤرشف من الأصل في 2009-07-21. اطلع عليه بتاريخ 2007-07-20.
^ "Dalai Lama campaigns for wildlife". BBC News. 6 أبريل 2005. مؤرشف من الأصل في 2009-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2007-07-20.
^ "Animal Skin Clothes Burned in Tibet After Dalai Lamas Call". The Office of His Holiness the Dalai Lama. 17 فبراير 2006. مؤرشف من الأصل في 2010-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-04.
^ Tilson, R.؛ Defu, H.؛ Muntifering, J.؛ Nyhus, P. J. (2004). "Dramatic decline of wild South China tigers Panthera tigris amoyensis: field survey of priority tiger reserves". Oryx. ج. 38 ع. 1: 40–47. DOI:10.1017/S0030605304000079.
^ Nyhus, P. (2008). "Panthera tigris ssp. amoyensis". القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. IUCN. ج. 2008: e.T15965A5334628. DOI:10.2305/IUCN.UK.2008.RLTS.T15965A5334628.en.
^ Yeh، Emily T. (2012). "Transnational Environmentalism and Entanglements of Sovereignty: The Tiger Campaign Across the Himalayas". Political Geography. ج. 31 ع. 7: 408–418. DOI:10.1016/j.polgeo.2012.06.003.
^ Franklin, N., Bastoni, Sriyanto, Siswomartono, D., Manansang, J. and R. Tilson (1999). Last of the Indonesian tigers: a cause for optimism, pp. 130–147 in: Seidensticker, J., Christie, S. and Jackson, P. (eds). Riding the tiger: tiger conservation in human-dominated landscapes. Cambridge University Press, Cambridge, (ردمك 0-521-64835-1).
^ Tilson, R. (1999). Sumatran Tiger Project Report No. 17 & 18: July − December 1999. Grant number 1998-0093-059. Indonesian Sumatran Tiger Steering Committee, Jakarta.
^ Nyhus, P., Sumianto and R. Tilson (1999). The tiger-human dimension in southeast Sumatra, pp. 144–145 in: Seidensticker, J., Christie, S. and Jackson, P. (eds). Riding the tiger: tiger conservation in human-dominated landscapes. Cambridge University Press, Cambridge, (ردمك 0-521-64835-1).
^ Rabinowitz، A. (2009). "Stop the bleeding: implementing a strategic Tiger Conservation Protocol" (PDF). Cat News ع. 51: 30–31. ISSN:1027-2992. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-11-09.
^ Karanth, K.U., Nichols, J.D., Seidensticker, J., Dinerstein, E., Smith, J.L.D., McDougal, C., Johnsingh, A.J.T., Chundawat, R.S. (2003) Science deficiency in conservation practice: the monitoring of tiger populations in India. Animal Conservation (61): 141-146 Full text نسخة محفوظة 9 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
^ Karanth, K.U.؛ Nichols, J.D.؛ Seidensticker, J.؛ Dinerstein, E.؛ Smith, J.L.D.؛ McDougal, C.؛ Johnsingh, A.J.T.؛ Chundawat, R.S. (2003). "Science deficiency in conservation practice: the monitoring of tiger populations in India" (PDF). Animal Conservation. ج. 6 ع. 2: 141–146. DOI:10.1017/S1367943003003184. S2CID:55280343. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-11-06.
^ Gopalaswamy, A. M.؛ Royle, J. A.؛ Delampady, M.؛ Nichols, J. D.؛ Karanth, K. U.؛ Macdonald, D. W. (2012). "Density estimation in tiger populations: combining information for strong inference". Ecology. ج. 93 ع. 7: 1741–1751. DOI:10.1890/11-2110.1. JSTOR:23225238. PMID:22919919.
^ Caragiulo, A.؛ Pickles, R. S. A.؛ Smith, J. A.؛ Smith, O.؛ Goodrich, J.؛ Amato, G. (2015). "Tiger (Panthera tigris) scent DNA: a valuable conservation tool for individual identification and population monitoring". Conservation Genetics Resources. ج. 7 ع. 3: 681–683. DOI:10.1007/s12686-015-0476-9.
^ Indian tiger isn't 100 per cent “swadeshi (Made in India)”; by PALLAVA BAGLA; Indian Express Newspaper; 19 نوفمبر 1998 نسخة محفوظة 04 فبراير 2011 على موقع واي باك مشين.
^ Tainted Royalty, WILDLIFE: ROYAL BENGAL TIGER, A controversy arises over the purity of the Indian tiger after DNA samples show Siberian tiger genes. By Subhadra Menon. INDIA TODAY, 17 نوفمبر 1997 نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
^ The Tale of Tara, 4: Tara's Heritage from Tiger Territory website نسخة محفوظة 29 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
^ Genetic pollution in wild Bengal tigers, Tiger Territory website نسخة محفوظة 28 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
^ Interview with Billy Arjan Singh: Dudhwa's Tiger man, October 2000, Sanctuary Asia Magazine, sanctuaryasia.com نسخة محفوظة 09 أبريل 2012 على موقع واي باك مشين.
^ Mitochondrial DNA sequence divergence among big cats and their hybrids by Pattabhiraman Shankaranarayanan* and Lalji Singh*, *Centre for Cellular and Molecular Biology, Uppal Road, Hyderabad 500 007, India, Centre for DNA Fingerprinting and Diagnostics, CCMB Campus, Uppal Road, Hyderabad 500 007, India نسخة محفوظة 12 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين.
^ Central Zoo Authority of India (CZA), Government of India نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
^ "Indians Look At Their Big Cats' Genes", Science, Random Samples, Volume 278, Number 5339, Issue of 31 October 1997, 278: 807 (DOI: 10.1126/science.278.5339.807b) (in Random Samples),The American Association for the Advancement of Science نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2009 على موقع واي باك مشين.^{[وصلة مكسورة]}
^ BOOKS By & About Billy Arjan Singh نسخة محفوظة 02 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ Book - Tara : The Cocktail Tigress/Ram Lakhan Singh. Edited by Rahul Karmakar. Allahabad, Print World, 2000, xxxviii, 108 p., ills., $22. ISBN 81-7738-000-1. A book criticizing Billy Arjan Singh's release of hand reared hybrid Tigress Tara in the wild at Dudhwa National Park in India نسخة محفوظة 08 يناير 2010 على موقع واي باك مشين.
^ It's the tale of a tiger, two tigresses in wilds of Sariska نسخة محفوظة 04 مايو 2013 على موقع واي باك مشين.^{[وصلة مكسورة]}
^ Tigress joins lone tiger in Sariska, Times of India, 4 July 2008.
^ FAQs | Save China's Tigers نسخة محفوظة 29 أغسطس 2014 على موقع واي باك مشين.
^ Xinhua - English^{[وصلة مكسورة]} "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2009-01-06. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-05.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
^ The Baby Tiger That's Beating Extinction على يوتيوب
^ Clock ticks for South China tigers in symbolic year | Reuters News نسخة محفوظة 16 يوليو 2010 على موقع واي باك مشين.
^ Mahesh Rangarajan (2005). India's Wildlife History: An Introduction. New Delhi: Permanent Black. ص. 32. ISBN:8178241404. مؤرشف من الأصل في 2022-08-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-03.
^ Kothari, A.S.؛ Chhapgar, B.S.؛ Chhapgar, B.F.، المحررون (2005). "The Manpoora Tiger (about a Tiger Hunt in Rajpootanah)". The Treasures of Indian Wildlife. Mumbai: Bombay Natural History Society. ص. 22–27. ISBN:0195677285.
^ Lodh, S. (2020). "Portrayal of 'Hunting' in Environmental History of India". Altralang Journal. ج. 2 ع. 2: 199. مؤرشف من الأصل في 2022-08-03.
^ Mitra, R. (2018). "Shooting Tigers in Early 20th-Century India". مؤرشف من الأصل في 2021-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-01.
^ "Famous 'man-eater' at Calcutta". Underwood & Underwood. 1903. مؤرشف من الأصل في 2020-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-09.
^ Man-eaters. The tiger and lion, attacks on humans نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ "Man-eaters. The tiger and lion, attacks on humans". Lairweb.org.nz. مؤرشف من الأصل في 2018-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-07.
^ Man-eaters. The tiger and lion, attacks on humans نسخة محفوظة 02 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ Increasing tiger attacks trigger panic around Tadoba-Andhari reserve^{[وصلة مكسورة]} نسخة محفوظة 9 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
^ "Climate change linked to Indian tiger attacks". مؤرشف من الأصل في 2017-06-30. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-27. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |dateformat= تم تجاهله (مساعدة)
^ Singh, Kesri (1959). The tiger of Rajasthan. Hale.
^ Byrne, Peter (2002). Shikari Sahib. Pilgrims Publishing. ص. 291–292. ISBN:978-81-7769-183-2.
^ Wood, G. (1983). The Guinness Book of Animal Facts and Feats. موسوعة غينيس للأرقام القياسية. ISBN:978-0-85112-235-9. مؤرشف من الأصل في 2021-01-05.
^ Corbett, J. (1944). Man-Eaters of Kumaon. Bombay: Oxford University Press. مؤرشف من الأصل في 2020-10-21.
^ كينيث أندرسون", from Nine Man-Eaters and One Rogue, Kenneth Anderson, Allen & Unwin, 1954
^ "Climate change linked to Indian tiger attacks". Environmental News Network. 20 أكتوبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2020-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-27.
^ Montgomery, Sy (2009). Spell of the Tiger: The Man-Eaters of Sundarbans. Chelsea Green Publishing. ص. 37–38. ISBN:978-0-395-64169-9. مؤرشف من الأصل في 2021-10-07.
^ BBC NEWS | Programmes | From Our Own Correspondent | Beijing's penis emporium نسخة محفوظة 11 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.
^ Harding, Andrew (23 سبتمبر 2006). "Beijing's penis emporium". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2021-01-08. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-07.
^ Marc Tyler Nobleman (2008). Tigers. Benchmark Books. ص. 38. ISBN:0761429867.
^ {{استشهاد بكتاب|عنوان=OECD Environmental Performance Reviews: Japan 2002|ناشر=منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية|سنة=2002|isbn=9264175334|صفحة=
^ BBC NEWS | Programmes | From Our Own Correspondent | Beijing's penis emporium نسخة محفوظة 11 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.
^ Nowell, K. (2007). "Asian big cat conservation and trade control in selected range States: evaluating implementation and effectiveness of CITES Recommendations" (PDF). TRAFFIC International. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-03.
^ WWF: Chinese tiger farms must be investigated نسخة محفوظة 08 مارس 2008 على موقع واي باك مشين.^{[وصلة مكسورة]}
^ WWF: Breeding tigers for trade soundly rejected at CITES نسخة محفوظة 17 مارس 2008 على موقع واي باك مشين.
^ "Chinese tiger farms must be investigated". WWF. 24 أبريل 2007. مؤرشف من الأصل في 2007-07-05. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-07.
^ "WWF: Breeding tigers for trade soundly rejected at CITES". Panda.org. 13 يونيو 2007. مؤرشف من الأصل في 2008-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-07.
^ Jackson, Patrick (29 يناير 2010). "Tigers and other farmyard animals". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2020-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-29.
^ "Conservationists shocked by Chinese admission of tiger skin selling". Shanghai Sun. مؤرشف من الأصل في 2014-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-12.
^ Auguet, Roland (1994). Cruelty and civilization: the Roman games. Psychology Press. ص. 83–85. ISBN:978-0-415-10453-1.
^ Baker, William (1988). Sports in the Western World. University of Illinois Press. ص. 33. ISBN:978-0-252-06042-7. مؤرشف من الأصل في 2021-06-10.
^ Baratay, Eric (2004). Zoo: A History of Zoological Gardens in the West. Reaktion Books. ص. 19. ISBN:978-1-86189-208-9.
^ Ruppel, Louis (1951). "Collier's, Volume 127". Crowell-Collier Publishing Company: 61. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
^ Nowell, K. & Ling, X. (2007). Taming the tiger trade: China's markets for wild and captive tiger products since the 1993 domestic trade ban (PDF). Hong Kong: TRAFFIC East Asia. مؤرشف من الأصل في 2012-01-17.
^ Wildlife Watch Group (2011). "Less than 3,000 Pet Tigers in America". Wildlife Times. ج. 5 ع. 37: 12–13. مؤرشف من الأصل في 2020-12-31.
^ Q34011213، QID:Q34011213
^ Sanderson، J.؛ Moulton، M. (1998). Wildlife Issues in a Changing World (ط. Second). CRC Press. ص. 133. ISBN:978-1-4398-3262-2.
^ ^أ ^ب ^ت ^ث ^ج جون لويد (كاتب) & Mitchinson, J ‏: "كتاب الجهل العام". Faber & Faber, 2006.
^ "Summary of State Laws Relating to Private Possession of Exotic Animals". Born Free USA. مؤرشف من الأصل في 2018-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-12.
^ Tiger Culture | Save China's Tigers نسخة محفوظة 29 أغسطس 2014 على موقع واي باك مشين.
^ ^أ ^ب ^ت Cooper، JC (1992). Symbolic and Mythological Animals. London: Aquarian Press. ص. 226–27. ISBN:1-85538-118-4.
^ Peter H. Lee (1996). Sourcebook of Korean Civilization: From the Seventeenth Century to the Modern Period. دار نشر جامعة كولومبيا. ج. 2. ص. 308. ISBN:0231079141.
^ William Elliot Griffis (1882). Corea, the Hermit Nation. أبناء تشارلز سكرايبنر ‏. ص. 322.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
^ M. Winternitz (1910). The Sacred Books Of The East. Atlantic Publishers & Distributors. ص. 51. ISBN:8171562078.
^ ^أ ^ب "Tiger's Tail". Cultural China. مؤرشف من الأصل في 2014-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-29.
^ ^أ ^ب Chan-eung, Par (1999). A Tiger by the tail and other Stories from the heart of Korea. Libraries Unlimited.
^
^ Cooper، JC (1992). Symbolic and Mythological Animals. London: Aquarian Press. ص. 161–62. ISBN:1-85538-118-4.
^ Cooper، J. C. (1992). Symbolic and Mythological Animals. London: Aquarian Press. ص. 161–62. ISBN:978-1-85538-118-6.
^ Matthiessen، P.؛ Hornocker, M. (2008). Tigers in the Snow (ط. reprint). Paw Prints. ISBN:9781435296152.
^ Sivkishen (2014). Kingdom of Shiva. New Delhi: Diamond Pocket Books Pvt Ltd. ص. 301.
^ Balambal، V (1997). "19. Religion - Identity - Human Values - Indian Context". Bioethics in India: Proceedings of the International Bioethics Workshop in Madras: Biomanagement of Biogeoresources, 16-19 Jan. 1997. Eubios Ethics Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-08.
^ Balambal، V. (1997). "19. Religion – Identity – Human Values – Indian Context". Bioethics in India: Proceedings of the International Bioethics Workshop in Madras: Biomanagement of Biogeoresources, 16–19 January 1997. Eubios Ethics Institute. مؤرشف من الأصل في 2020-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-08.
^ Nanditha Krishna (11 يناير 2010). Sacred Animals Of India. Penguin Books India. ISBN:978-8184751826. مؤرشف من الأصل في 2020-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-05.
^ Summers، M. (1933). The Werewolf in Lore and Legend (ط. 2012). Mineola: Dover Publications. ص. 21. ISBN:978-0-517-18093-8.
^ Encyclopædia Britannica. 1910–1911.
^ Newman، Patrick (2012). Tracking the Weretiger: Supernatural Man-Eaters of India, China and Southeast Asia. McFarland. ص. 96–102. ISBN:978-0-7864-7218-5. مؤرشف من الأصل في 2020-10-21.
^ Dunbabin، Katherine, M. D. (1999). Mosaics of the Greek and Roman World. Cambridge: مطبعة جامعة كامبريدج. ص. 32, 44. ISBN:978-0-521-00230-1. مؤرشف من الأصل في 2020-08-19.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)
^ Krishna-Dwaipayana Vyasa. "SECTION LXVIII". The Mahabharata. ترجمة: Ganguli, K. M. مؤرشف من الأصل في 2020-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-15 – عبر Internet Sacred Text Archive.
^ ^أ ^ب Green, S. (2006). Tiger. Reaktion Books. ص. 72–73, 125–27. ISBN:978-1861892768. مؤرشف من الأصل في 2021-12-18.
^ Castelli, Jean-Christopher (2012). The Making of Life of Pi: A Film, a Journey. Harper Collins. ISBN:978-0062114136.
^ Kuznets, L. R. (1994). When Toys Come Alive: Narratives of Animation, Metamorphosis, and Development. Yale University Press. ص. 54. ISBN:978-0300056457. مؤرشف من الأصل في 2021-04-16.
^ Gifford, C. (2005). Advertising & Marketing: Developing the Marketplace. Heinemann-Raintree Library. ص. 34–35. ISBN:978-1403476517. مؤرشف من الأصل في 2021-12-13.
^ Hermann Kulke, K Kesavapany, Vijay Sakhuja (2009) Nagapattinam to Suvarnadwipa: Reflections on the Chola Naval Expeditions to Southeast Asia, Institute of Southeast Asian Studies, p. 84.
^ Singh, U. (2008). A History of Ancient and Early Medieval India: From the Stone Age to the 12th Century. Pearson Education, India. نسخة محفوظة 19 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين.
^ Daya Somasundaram (11 February 2014) Scarred Communities: Psychosocial Impact of Man-made and Natural Disasters on Sri Lankan Society, SAGE Publications India, p. 73.
^ ^أ ^ب "National Animal". الحكومة الهندية Official website. مؤرشف من الأصل في 2012-05-11.
^ "National Symbols of India". High Commission of India, London. مؤرشف من الأصل في 2008-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-25.
^ DiPiazza، F. (2006). Malaysia in Pictures. Twenty-First Century Books. ص. 14. ISBN:978-0-8225-2674-2. مؤرشف من الأصل في 2020-06-17.
^ , A Complete Guide to Heraldry, T.C. and E.C. Jack, London, 1909, 191–192, https://archive.org/details/completeguidetoh00foxduoft.
^ ^أ ^ب ^ت Tiger tops dog as world's favourite animal نسخة محفوظة 5 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
^ Pers® - The Tiger is the World's Favorite Animal نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
^ CBBC Newsround | Animals | Tiger 'is our favourite animal' نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
^ Endangered tiger earns its stripes as the world's most popular beast | Independent, The (London) | Find Articles at BNET.com نسخة محفوظة 28 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
^ "Endangered tiger earns its stripes as the world's most popular beast". ذي إندبندنت. 6 ديسمبر 2004. مؤرشف من الأصل في 2008-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-07.

لمزيد من القراءة

أيندرو مارشال (2010). "حكاية القط". تايم. مؤرشف من الأصل في 2010-02-26.
آدم ميلوارد (2020). "تكسب دراسة الببر الهندي خطوطها كواحدة من أكبر مسوحات الحياة البرية في العالم". موسوعة غينيس للأرقام القياسية المحدودة. مؤرشف من الأصل في 2020-10-27.
فيشوا موهان (2015). "ازادادت جمهرة الببور في الهند بنسبة 30% في السنوات الثلاث الماضية؛ البلاد لديها الآن 2226 ببراً". تايمز أوف إينديا. مؤرشف من الأصل في 2020-12-29.
جون هيمبدن بورتر (1894). "الببر". وحوش برية: دراسة أوصاف وعادات الفيل، الأسد، النمر، جنس النمور، اليغور، الببر، أسد الجبال، الذئب، والدب الرمادي. نيويورك: تشارلز سكرايبنرز سانز. ص. 196–256.
كيلاش سانكلا (1997). الببر الهندي. نيودلهي: رولي بوكس برايفت ليميتيد. ISBN:978-81-7437-088-4.
أنيك شنيتسلر؛ لوك هيرمان (2019). "الانتشار الزمني للببر Panthera tigris والأسد الآسيوي Panthera leo persica في نطاقها المشترك في آسيا". مجلة الثدييات. ج. 49 ع. 4: 340–353. DOI:10.1111/mam.12166. S2CID:202040786.
براهلاد يانزون (2010). "هل هذه هي الفرصة الأخيرة لإنقاذ الببر؟". ذا كاتماندو بوست. مؤرشف من الأصل في 2012-11-09.

وصلات خارجية

ببر في المشاريع الشقيقة:

الببور في أكبر غابات القرم (المنغروف) في العالم.
الببور من شبكة بي بي سي.
تأمين مستقبلاً للببور في البرية.
مركز العناية بالسنوريات الكبيرة وإجراء البحوث المتعلقة بالحيوانات.
صندوق أنقذوا الببور.
أنقذوا ببور الصين، معلومات تتعلق بمشروع إعادة تأهيل ببور جنوب الصين في جنوب أفريقيا.
الببور في مأزق، معلومات حول الببور المختفية من على وجه الأرض.
هل يمكن لببور الهند أن تتفادى الانقراض؟، بقلم فالميك ثابار حول مسألة أزمة الببور.
موقع ملجأ تايغر هيفن (جنة الببور).
الصفحة الرئيسية لموقع تايغر كانيون (وادي الببور)، معلومات تتعلق بمشروع إعادة تأهيل الببور المهجنة لإطلاقها بالبرية.
الموقع الرسمي لمنتزه كانا القومي.
ببور القرن الواحد والعشرين، تجميع تبرعات لصالح مشاريع الحفاظ على الببور والحياة البرية.
فيديو يظهر ببراً بنغالياً يقفز عمودياً بعلوّ رأس فيل. على يوتيوب
"الببر Panthera tigris". الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة المجموعة المتخصصة بالسنوريات. مؤرشف من الأصل في 2020-08-03.

[89] تلفظ استجابة فْلِيْمِنْ

[166] بالإنجليزية: Litigon، تُلفظ لَايْتايْگون.

[168] بالإنجليزية: Tiliger، تُلفظ تَايْلايْگَرْ.

[172] بالإنجليزية: Titigon، تُلفظ تَايْتَايْگوْنْ

[174] بالإنجليزية: Tigard، تُلفظ تَايْگَارْدْ

[176] بالإنجليزية: Tiguar، تُلفظ تَايْگْوار

[179] بالإنجليزية: Leoger، تُلفظ لِيوگَر.

[181] بالإنجليزية: Jager، تُلفظ جَاْگَّرْ

[297] تُلفظ الگلادْيَيْتِر

[320] لفظ اسمها هو دُوْرْگَا

[333] تلفظ پاندِيا

[334] تلفظ چِراڤِيون

[342] تُلفظ تَاْمْپِيْرَه تايْگَرْز

[343] تُلفظ تَاْمْپِيْرَه

[iucn-1] أ ^ب ^ت ^ث ^ج ^ح ^خ ^د Goodrich, J.؛ Wibisono, H.؛ Miquelle, D.؛ Lynam, A.J؛ Sanderson, E.؛ Chapman, S.؛ Gray, T.N.E.؛ Chanchani, P. & Harihar, A. (2022). "Panthera tigris". القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. IUCN. ج. 2022: e.T15955A214862019. DOI:10.2305/IUCN.UK.2022-1.RLTS.T15955A214862019.en. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-31.

[Linn1758-2] أ ^ب ^ت ^ث Linnaeus، Carolus (1758). Systema naturae per regna tria naturae:secundum classes, ordines, genera, species, cum characteribus, differentiis, synonymis, locis (ط. 10th). Holmiae (Laurentii Salvii). ج. 1. ص. 41. مؤرشف من الأصل في 2019-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2008-09-08.

[dinerstein07-3] Dinerstein, E.؛ Loucks, C.؛ Wikramanayake, E.؛ Ginsberg, J.؛ Sanderson, E.؛ Seidensticker, J.؛ Forrest, J.؛ Bryja, G.؛ Heydlauff, A. (2007). "The Fate of Wild Tigers". BioScience. ج. 57 ع. 6: 508–514. DOI:10.1641/B570608. S2CID:85748043.

[4] Ellerman، J.R.؛ Morrison-Scott، T.C.S. (1951). "Panthera tigris, Linnaeus, 1758". Checklist of Palaearctic and Indian mammals 1758 to 1946. London: British Museum. ص. 318.

[5] [أ] Q114972534، ص. 336، QID:Q114972534
[ب] Q113643886، ص. 45، QID:Q113643886

[Lynx-6] اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Lynx

[مولد_تلقائيا3-7] "BBC Wildfacts – Tiger". مؤرشف من الأصل في 2012-12-05.

[8] "National Animal". الحكومة الهندية Official website. مؤرشف من الأصل في 2011-09-27.

[9] "ببر" تعني في واقع الأمر "نمر" باللغة الفارسية، لكن العلماء العرب أبقوا على اسمها الفارسي كي لا يصار لغط بين النوعين.

[10] سلسلة كتب "حيوانات طليقة"، كتاب "من أنت أيها الببر"، تأليف جان دافران، ترجمة سهيل سماحة

[11] "الأسود والنمور"، كتب ليديبرد الرائدة، 1977. تأليف: جون لي بمبرتون، نقله إلى العربية: أحمد شفيق الخطيب. الناشرون: مكتبة لبنان، بيروت - ليديبرد بوك ليمتد، لافبورو - لونغمان هارلو. صفحة 40: النُمر أو الرقط في ثوب النمر.

[12] قاموس المورد 1994، دار العلم للملايين، منير البعلبكي، صفحة 970: Tiger = ببر، هرة كبيرة مخططة.

[13] تسمية الحيوان "نمر" تفيد وحدها بوجود علامات على جسده ومن المفترض أنها فصيحة، أي ترمز للحيوان المرقط، أما تسمية "نمر مخطط" تفقد الكلمة فصاحتها.

[Liddell-14] هنري ليدل and روبرت سكوت (1980). A Greek-English Lexicon (Abridged Edition). United Kingdom: مطبعة جامعة أكسفورد. ISBN:0-19-910207-4.

[15] "'Tiger' at the Online Etymology Dictionary". Etymonline.com. مؤرشف من الأصل في 2017-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-07.

[16] (باللاتينية) Linnaeus، C. (1758). Systema naturae per regna tria naturae, secundum classes, ordines, genera, species, cum characteribus, differentiis, synonymis, locis. Tomus I. Editio decima, reformata. Holmiae. (Laurentii Salvii). ص. 824. مؤرشف من الأصل في 2020-01-24.

[17] ""Panther"". Online Etymology Dictionary. دوغلاس هاربر. مؤرشف من الأصل في 2017-07-02. اطلع عليه بتاريخ 2007-07-05.

[18] ""WIKI Answers article on 'Group of tigers'"". مؤرشف من الأصل في 2011-08-12.

[19] Liddell, H. G. & Scott, R. (1940). "τίγρις". A Greek-English Lexicon, revised and augmented. Oxford: Clarendon Press. مؤرشف من الأصل في 2020-10-21.

[20] Harper, D. (2001–2011). "Tiger". Online Etymology Dictionary. Etymonline.com. مؤرشف من الأصل في 2017-07-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-06.

[21] Harper, D. (2001–2011). "Panther". Online Etymology Dictionary. دوغلاس هاربر. مؤرشف من الأصل في 2017-07-02. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-24.

[Guggisberg1975-22] أ ^ب ^ت ^ث ^ج Guggisberg، C. A. W. (1975). "Tiger Panthera tigris (Linnaeus, 1758)". Wild Cats of the World. New York: Taplinger Pub. Co. ص. 180–215. ISBN:978-0-7950-0128-4.

[Mazak1981-23] أ ^ب ^ت ^ث ^ج ^ح ^خ ^د ^ذ ^ر Mazák, V. (1981). "Panthera tigris". Mammalian Species ع. 152: 1–8. DOI:10.2307/3504004. JSTOR:3504004.

[Miquelle-24] أ ^ب ^ت ^ث ^ج ^ح Miquelle, D. (2001). "Tiger". في MacDonald, D. (المحرر). The Encyclopedia of Mammals (ط. 2nd). Oxford University Press. ص. 18–21. ISBN:978-0-7607-1969-5.

[25] Godfrey, D.؛ Lythgoe, J. N.؛ Rumball, D. A. (1987). "Zebra stripes and tiger stripes: the spatial frequency distribution of the pattern compared to that of the background is significant in display and crypsis". Biological Journal of the Linnean Society. ج. 32 ع. 4: 427–433. DOI:10.1111/j.1095-8312.1987.tb00442.x.

[26] Allen, W. L.؛ Cuthill, I. C.؛ Scott-Samuel, N. E.؛ Baddeley, R. (2010). "Why the leopard got its spots: relating pattern development to ecology in felids". Proceedings of the Royal Society B. ج. 278 ع. 1710: 1373–1380. DOI:10.1098/rspb.2010.1734. PMC:3061134. PMID:20961899.

[27] Fennell, J. G.؛ Talas, L.؛ Baddeley, R. J.؛ Cuthill, I. C. & Scott-Samuel, N. E. (2019). "Optimizing colour for camouflage and visibility using deep learning: the effects of the environment and the observer's visual system". Journal of the Royal Society Interface. ج. 16 ع. 154: 20190183. DOI:10.1098/rsif.2019.0183. PMC:6544896. PMID:31138092.

[28] Langley، L. (2017). "Do Zebras Have Stripes on Their Skin?". ناشونال جيوغرافيك. مؤرشف من الأصل في 2020-11-17.

[29] Leyhausen، P. (1979). Cat behavior: the predatory and social behavior of domestic and wild cats. Berlin: Garland Publishing, Incorporated. ص. 281. ISBN:9780824070175.

[Geptner19722-30] Geptner, V.G., Sludskii, A. A. (1972). Mlekopitaiuščie Sovetskogo Soiuza. Vysšaia Škola, Moskva. (In Russian; English translation: Heptner, V.G., Sludskii, A.A., Bannikov, A.G. (1992). Mammals of the Soviet Union. Volume II, Part 2: Carnivora (Hyaenas and Cats). Smithsonian Institution and the National Science Foundation, Washington DC). Pages 95–202. &source=bl&ots=RCsYKk2xt4&sig=BrK4uyJh3GQVFucEhL_jD4pUyyQ&hl=en&ei=-SxdTdvRCtDCtAbkuYDgCg&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=4&ved=0CCsQ6AEwAw نسخة محفوظة 2016-08-21 على موقع واي باك مشين.

[Kerley+al2005-31] Kerley, L.; Goodrich, J.; Smirnov, E.; Miquelle, D.; Nikolaev, I; Arjanova, T.; Slaght, J.; Schleyer, B.; Kuigli, H.; Hornoker, M. 2005. Chapter 7. Morphological indicators of the Amur tiger. 15 pp. In D.G. Miquelle, E.N. Smirnov, and J.M. Goodrich (Eds.). Tigers in Sikhote-Alin Zapovednik: Ecology and Conservation. PSP, Vladivostok, Russia باللغة الروسية Translate.google.com نسخة محفوظة 2016-04-17 على موقع واي باك مشين.

[der-tiger2-32] Mazák, V. ‏: (1983) Der Tiger. Nachdruck der 3. Auflage von Westarp Wissenschaften Hohenwarsleben, 2004. (ردمك 3-89432-759-6)

[مولد_تلقائيا4-33] Heptner, V. G. & Sludskij, A. A. (1992) [1972]. "Tiger". Mlekopitajuščie Sovetskogo Soiuza. Moskva: Vysšaia Škola [Mammals of the Soviet Union. Volume II, Part 2. Carnivora (Hyaenas and Cats)]. Washington DC: Smithsonian Institution and the National Science Foundation. ص. 95–202.

[WWF-34] "WWF – Tigers – Ecology". مؤرشف من الأصل في 2020-04-01.

[35] McNab, B. K. (1971). "On the ecological significance of Bergmann's rule". Ecology. ج. 52 ع. 5: 845–854. DOI:10.2307/1936032. JSTOR:1936032.

[der-tiger-36] أ ^ب ^ت ^ث ^ج ^ح ^خ (بالألمانية) Vratislav Mazak: Der Tiger. Nachdruck der 3. Auflage von 1983. Westarp Wissenschaften Hohenwarsleben, 2004 ISBN 3 894327596

[Sunquist_2002-37] أ ^ب Sunquist, Mel and Fiona Sunquist. 2002. Wild Cats of the World. University Of Chicago Press, Chicago.

[Graham_Batemann_1986-38] Graham Batemann: Die Tiere unserer Welt Raubtiere, Deutsche Ausgabe: Bertelsmann Verlag, 1986.

[مولد_تلقائيا1-39] Vratislav Mazak: Der Tiger. Nachdruck der 3. Auflage von 1983. Westarp Wissenschaften Hohenwarsleben, 2004 ISBN 3 894327596

[40] Matthiessen, Peter. 2000. Tigers in the Snow, p. 47. The Harvill Press, London.

[mazak06-41] أ ^ب ^ت ^ث Mazák، J. H. & Groves، C. P. (2006). "A taxonomic revision of the tigers (Panthera tigris)" (PDF). Mammalian Biology. ج. 71 ع. 5: 268–287. DOI:10.1016/j.mambio.2006.02.007. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2007-09-06.

[Tigersnow-42] أ ^ب ^ت Matthiessen، Peter (2001). Tigers In The Snow. North Point Press. ISBN 0-86547-596-2. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |سنة= لا يطابق |تاريخ= (مساعدة) والوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)

[nz-43] أ ^ب (chinchilla albinistic(chinchilla albinistic "White tigers". مؤرشف من الأصل في 2019-05-16. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |accessmonthday= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |سنة الوصول= تم تجاهله يقترح استخدام |date= (مساعدة)

[unusual1-44] The white tiger today and the unusual white lion نسخة محفوظة 07 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.

[45] White Tigers نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2010 على موقع واي باك مشين.

[46] "White Tiger Facts". مؤرشف من الأصل في 2019-02-04. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |accessmonthday= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |سنة الوصول= تم تجاهله يقترح استخدام |date= (مساعدة)

[47] Robinson، R. (1969). "The white tigers of Rewa and gene homology in the Felidae". Genetica. ج. 40 ع. 1: 198–200. DOI:10.1007/BF01787350. PMID:5806538. S2CID:40514283.

[Xu_al2017-48] أ ^ب Q53736290، QID:Q53736290

[Xu2013-49] Xu، X.؛ Dong، G. X.؛ Hu، X. S.؛ Miao، L.؛ Zhang، X. L.؛ Zhang، D. L.؛ Yang، H. D.؛ Zhang، T. Y.؛ Zou، Z. T.؛ Zhang، T. T.؛ Zhuang، Y.؛ Bhak، J.؛ Cho، Y. S.؛ Dai، W. T.؛ Jiang، T. J.؛ Xie، C.؛ Li، R.؛ Luo، S. J. (2013). "The Genetic Basis of White Tigers". Current Biology. ج. 23 ع. 11: 1031–5. DOI:10.1016/j.cub.2013.04.054. PMID:23707431.

[50] Gee، E. P. (1959). "Albinism and Partial Albinism in Tigers". The Journal of the Bombay Natural History Society. ج. 56: 581–587. مؤرشف من الأصل في 2020-06-29.

[51] Guillery، R. W.؛ Kaas، J. H. (1973). "Genetic abnormality of the visual pathways in a "white" tiger". Science. ج. 180 ع. 4092: 1287–1289. Bibcode:1973Sci...180.1287G. DOI:10.1126/science.180.4092.1287. PMID:4707916. S2CID:28568341.

[Begany-52] Begany، L.؛ Criscuolo، C. L. (2009). "Accumulation of Deleterious Mutations Due to Inbreeding in Tiger Population" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2015-05-10.

[53] Xavier، N. (2010). "A new conservation policy needed for reintroduction of Bengal tiger-white". Current Science. ج. 99 ع. 7: 894–895. مؤرشف من الأصل في 2014-03-30.

[54] Golden tabby Bengal tigers نسخة محفوظة 28 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.

[55] Sagar, Vinay؛ وآخرون (2021). "High frequency of an otherwise rare phenotype in a small and isolated tiger population". PNAS. ج. 118 ع. 39: e2025273118. Bibcode:2021PNAS..11825273S. DOI:10.1073/pnas.2025273118. PMC:8488692. PMID:34518374.

[animaldiversity1-56] ADW:Panthera tigris: Information نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.

[57] Schaller. G The Deer and the Tiger: A Study of Wildlife in India 1984, University Of Chicago Press

[58] Sankhala 1997، صفحة 23.

[59] Lairweb.com, Man eating Tigers نسخة محفوظة 28 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[IUCN-Reuters-60] "The IUCN-Reuters Media Awards 2000". الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة. مؤرشف من الأصل في 2009-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-17.

[savethetiger-61] "Amur Tiger". Save The Tiger Fund. مؤرشف من الأصل في 2007-07-12. اطلع عليه بتاريخ 2007-08-17.

[DHOLE-62] Mills, Stephen (2004). Tiger. ص. pp.168. ISBN 1-55297-949-0. مؤرشف من الأصل في 2022-04-17. {{استشهاد بكتاب}}: |صفحات= يحتوي على نص زائد (مساعدة)

[63] Sympatric Tiger and Leopard: How two big cats coexist in the same area. Ecology.info نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[Hayward-64] Hayward، M. W.؛ Jędrzejewski، W.؛ Jędrzejewska، B. (2012). "Prey preferences of the tiger Panthera tigris". Journal of Zoology. ج. 286 ع. 3: 221–231. DOI:10.1111/j.1469-7998.2011.00871.x.

[Perry-65] أ ^ب ^ت Perry, R. (1965). The World of the Tiger. ص. 260.

[66] "Trouble for rhino from poacher and Bengal tiger". The Telegraph. 2008. مؤرشف من الأصل في 2014-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-03.

[67] "Tiger kills elephant at Eravikulam park". The New Indian Express. 2009. مؤرشف من الأصل في 2016-05-11.

[68] "Tiger kills adult rhino in Dudhwa Tiger Reserve". The Hindu. 29 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2020-11-06 – عبر www.thehindu.com.

[69] Karanth, K. U. & Nichols, J. D. (1998). "Estimation of tiger densities in India using photographic captures and recaptures" (PDF). Ecology. ج. 79 ع. 8: 2852–2862. DOI:10.1890/0012-9658(1998)079[2852:EOTDII]2.0.CO;2. JSTOR:176521. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-30.

[70] BBC (2008). Tiger: Spy In The Jungle. John Downer Productions نسخة محفوظة 2020-11-25 على موقع واي باك مشين.

[Walker-71] أ ^ب ^ت ^ث ^ج ^ح ^خ ^د ^ذ ^ر ^ز ^س ^ش ^ص ^ض ^ط ^ظ Novak, R. M.؛ Walker, E. P. (1999). "Panthera tigris (tiger)". Walker's Mammals of the World (ط. 6th). Baltimore: Johns Hopkins University Press. ص. 825–828. ISBN:978-0-8018-5789-8.

[schaller1967-72] أ ^ب ^ت Schaller, G. (1967). The Deer and the Tiger: A Study of Wildlife in India. Chicago: Chicago Press. مؤرشف من الأصل في 2020-08-05.

[73] Sankhala, p. 17

[autogenerated1-74] Hunter, Luke (2011). Carnivores of the World. دار نشر جامعة برنستون. ISBN:978-0-691-15228-8.

[Sunquist-75] أ ^ب Sunquist، M.؛ Sunquist، F. (2002). "Tiger Panthera tigris (Linnaeus, 1758)". Wild Cats of the World. Chicago: University of Chicago Press. ص. 343–372. ISBN:978-0-22-677999-7. مؤرشف من الأصل في 2020-08-05.

[76] Sankhala, p. 23

[مولد_تلقائيا19-77] Mills, S. (2004). Tiger. Richmond Hill, Ontario: Firefly Books. ص. 168. ISBN:978-1-55297-949-5. مؤرشف من الأصل في 2022-04-17.

[Mills,_Stephen._pg._86-78] Mills, Stephen. pg. 86

[79] Thapar, Valmik. pg. 88

[publishers1992-80] أ ^ب ^ت ^ث Thapar, V. (1994). The Tiger's Destiny. London: Kyle Cathie. ص. 47, 174–175. ISBN:978-1-85626-142-5.

[81] Sunquist, M.؛ Sunquist, F. (1991). "Tigers". في Seidensticker, J.؛ Lumpkin, S. (المحررون). Great Cats. Fog City Press. ص. 97–98. ISBN:978-1-875137-90-9.

[82] Joshi, A.؛ Vaidyanathan, S.؛ Mondol, S.؛ Edgaonkar, A.؛ Ramakrishnan, U. (2013). "Connectivity of Tiger (Panthera tigris) Populations in the Human-Influenced Forest Mosaic of Central India". PLOS ONE. ج. 8 ع. 11: e77980. Bibcode:2013PLoSO...877980J. DOI:10.1371/journal.pone.0077980. PMC:3819329. PMID:24223132.

[83] Smith، J. L. D. (1993). "The role of dispersal in structuring the Chitwan tiger population". Behaviour. ج. 124 ع. 3: 165–195. DOI:10.1163/156853993X00560.

[McDougal1977-84] McDougal، Charles (1977). The Face of the Tiger. London: Rivington Books and André Deutsch. ص. 63–76. ISBN:9780233969466. مؤرشف من الأصل في 2021-01-04.

[85] Burger، B. V.؛ Viviers، M. Z.؛ Bekker، J. P. I.؛ Roux، M.؛ Fish، N.؛ Fourie، W. B.؛ Weibchen، G. (2008). "Chemical Characterization of Territorial Marking Fluid of Male Bengal Tiger, Panthera tigris". Journal of Chemical Ecology. ج. 34 ع. 5: 659–671. DOI:10.1007/s10886-008-9462-y. hdl:10019.1/11220. PMID:18437496. S2CID:5558760. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2021-05-29.

[86] Smith، J. L. David؛ McDougal، C.؛ Miquelle، D. (1989). "Scent marking in free-ranging tigers, Panthera tigris". Animal Behaviour. ج. 37: 1–10. DOI:10.1016/0003-3472(89)90001-8. S2CID:53149100.

[مولد_تلقائيا20-87] Mills, S. (2004). Tiger. London: BBC Books. ص. 89. ISBN:978-1-55297-949-5. مؤرشف من الأصل في 2022-04-17.

[Thapar1989-88] أ ^ب Thapar, V. (1989). Tiger: Portrait of a Predator. New York: Smithmark. ISBN:978-0-8160-1238-1.

[zoogoer-90] "Zoogoer - Tiger, Panthera tigris". مؤرشف من الأصل في 2012-11-10. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |accessmonthday= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |سنة الوصول= تم تجاهله يقترح استخدام |date= (مساعدة)

[91] Peters، G.؛ Tonkin-Leyhausen، B. A. (1999). "Evolution of Acoustic Communication Signals of Mammals: Friendly Close-Range Vocalizations in Felidae (Carnivora)". Journal of Mammalian Evolution. ج. 6 ع. 2: 129–159. DOI:10.1023/A:1020620121416. S2CID:25252052.

[92] Sigmund A. Lavine (1987). Wonders of Tigers. شركة دود وميد. ص. 40. ISBN:0396091539.

[93] Janice VanCleave (2002). Janice VanCleave's 204 Sticky, Gloppy, Wacky, and Wonderful Experiments. ص. 37. ISBN:0471433438.

[مولد_تلقائيا7-94] Mazak, V. (2004). Der Tiger (بDeutsch). Westarp Wissenschaften Hohenwarsleben. ISBN:978-3-89432-759-0.

[95] Sunquist, F. & Sunquist, M. (2002). Tiger Moon. University of Chicago Press. ISBN:978-0-226-77997-3.

[96] Mills, Gus; Hofer, Heribert (1998). Hyaenas: status survey and conservation action plan. IUCN/SSC Hyena Specialist Group. (ردمك 2-8317-0442-1). نسخة محفوظة 7 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين.

[97] Miquelle, D.G., Stephens, P.A., Smirnov, E.N., Goodrich, J.M., Zaumyslova, O.Yu. & Myslenkov, A.I. (2005). Tigers and Wolves in the Russian Far East: Competitive Exclusion, Functional Redundancy and Conservation Implications. In Large Carnivores and the Conservation of Biodiversity. Ray, J.C., Berger, J., Redford, K.H. & Steneck, R. (eds.) New York: Island Press. pp. 179–207 (ردمك 1-55963-080-9). نسخة محفوظة 1 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين.

[98] Goldsmith، O. (2010). A History of the Earth, And Animated Nature, Volume 2. Nabu Press. ص. 297. ISBN:978-1-145-11108-0.

[مولد_تلقائيا5-99] Mills, S. (2004). Tiger. Richmond Hill: Firefly Books. ص. 168. ISBN:978-1-55297-949-5. مؤرشف من الأصل في 2022-04-17.

[Haemig-100] "Sympatric Tiger and Leopard: How two big cats coexist in the same area". مؤرشف من الأصل في 2008-02-13. Ecology.info

[Karanth-101] أ ^ب Karanth، K. U. & Sunquist, M. E. (2000). "Behavioural correlates of predation by tiger (Panthera tigris), leopard (Panthera pardus) and dhole (Cuon alpinus) in Nagarahole, India". Journal of Zoology. ج. 250 ع. 2: 255–265. DOI:10.1111/j.1469-7998.2000.tb01076.x.

[مولد_تلقائيا21-102] Karanth, K. U. & Sunquist, M. E. (1995). "Prey Selection by Tiger, Leopard and Dhole in Tropical Forests". Journal of Animal Ecology. ج. 64 ع. 4: 439–450. DOI:10.2307/5647. JSTOR:5647. مؤرشف من الأصل في 2022-04-15.

[103] Sillero-Zubiri, C., Hoffmann, M. and Macdonald, D.W. (eds). 2004. Canids: Foxes, Wolves, Jackals and Dogs. Status Survey and Conservation Action Plan. IUCN/SSC Canid Specialist Group. Gland, Switzerland and Cambridge, UK. (ردمك 2-8317-0786-2) نسخة محفوظة 2020-11-11 على موقع واي باك مشين.

[104] Thinley, P.؛ Rajaratnam, R.؛ Lassoie, J. P.؛ Morreale, S. J.؛ Curtis, P. D.؛ Vernes, K.؛ Leki Leki؛ Phuntsho, S.؛ Dorji, T. & Dorji, P. (2018). "The ecological benefit of tigers ("Panthera tigris") to farmers in reducing crop and livestock losses in the eastern Himalayas: Implications for conservation of large apex predators". Biological Conservation. ج. 219: 119–125. DOI:10.1016/j.biocon.2018.08.007.

[university1999-105] أ ^ب ^ت ^ث Nowak, Ronald M. (1999). Walker's Mammals of the World. Baltimore: Johns Hopkins University Press. ISBN 0-8018-5789-9

[مولد_تلقائيا22-106] Sankhala، K. S. (1967). "Breeding behaviour of the tiger Panthera tigris in Rajasthan". International Zoo Yearbook. ج. 7 ع. 1: 133–147. DOI:10.1111/j.1748-1090.1967.tb00354.x.

[107] Pacifici، M.؛ Santini، L.؛ Di Marco، M.؛ Baisero، D.؛ Francucci، L.؛ Grottolo Marasini، G.؛ Visconti، P. & Rondinini، C. (2013). "Generation length for mammals". Nature Conservation ع. 5: 87–94.

[مولد_تلقائيا2-108] "Zoogoer - Tiger, Panthera tigris". مؤرشف من الأصل في 2012-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-05. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |dateformat= تم تجاهله (مساعدة)

[109] Wildlife Conservation Society. (2015). Tiger dad: Rare family portrait of Amur tigers the first-ever to include an adult male. ScienceDaily, 6 March 2015. نسخة محفوظة 2020-02-21 على موقع واي باك مشين.

[110] "T-25 Dollar- The Famous Tiger of Ranthambore". مؤرشف من الأصل في 2020-12-19.

[111] Stephen O'Brien y Warren Johnson (2008). "L'évolution des chats". Pour la science (بالفرنسية) (366): 62–67. ISSN:0153-4092.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link) basado en Johnson et ál. (2006). "The late Miocene radiation of modern felidae : a genetic assessment". Science ع. 311. y Driscoll et ál. (2007). "The near eastern origin of cat domestication". Science ع. 317.

[112] Van den Hoek Ostende. 1999. Javan Tiger - Ruthlessly hunted down. 300 Pearls - Museum highlights of natural diversity. Downloaded on 11 August 2006. نسخة محفوظة 20 مايو 2011 على موقع واي باك مشين.^{[وصلة مكسورة]}

[Johnson2006-113] Johnson، W. E.؛ Eizirik، E.؛ Pecon-Slattery، J.؛ Murphy، W. J.؛ Antunes، A.؛ Teeling، E.؛ O'Brien، S. J. (2006). "The Late Miocene radiation of modern Felidae: A genetic assessment". ساينس. ج. 311 ع. 5757: 73–77. Bibcode:2006Sci...311...73J. DOI:10.1126/science.1122277. PMID:16400146. S2CID:41672825. مؤرشف من الأصل في 2020-11-24.

[114] Davis، B. W.؛ Li، G.؛ Murphy، W. J. (2010). "Supermatrix and species tree methods resolve phylogenetic relationships within the big cats, Panthera (Carnivora: Felidae)". Molecular Phylogenetics and Evolution. ج. 56 ع. 1: 64–76. DOI:10.1016/j.ympev.2010.01.036. PMID:20138224.

[115] Tseng, Z. J.؛ Wang, X.؛ Slater, G. J.؛ Takeuchi, G. T.؛ Li, Q.؛ Liu, J.؛ Xie, G. (2014). "Himalayan fossils of the oldest known pantherine establish ancient origin of big cats". Proceedings of the Royal Society B: Biological Sciences. ج. 281 ع. 1774: 20132686. DOI:10.1098/rspb.2013.2686. PMC:3843846. PMID:24225466.

[116] Mazák، J. H.؛ Christiansen، P.؛ Kitchener، A. C. (2011). "Oldest Known Pantherine Skull and Evolution of the Tiger". PLOS ONE. ج. 6 ع. 10: e25483. Bibcode:2011PLoSO...625483M. DOI:10.1371/journal.pone.0025483. PMC:3189913. PMID:22016768.

[117] Hemmer, H. (1971). "Fossil mammals of Java. II. Zur Fossilgeschichte des Tigers (Panthera tigris (L.)) in Java". Koninklijke Nederlandse Akademie van Wetenschappen. B. ج. 74 ع. 1: 35–52.

[PBDB-118] Hasegawa, Y.؛ Tomida, Y.؛ Kohno, N.؛ Ono, K.؛ Nokariya, H.؛ Uyeno, T. (1988). "Quaternary vertebrates from Shiriya area, Shimokita Pininsula, northeastern Japan". Memoirs of the National Science Museum. ج. 21: 17–36.

[TurnerAntón1997-119] أ ^ب Turner, A.؛ Antón, M. (1997). The Big Cats and Their Fossil Relatives: An Illustrated Guide to Their Evolution and Natural History. دار نشر جامعة كولومبيا. ISBN:978-0-231-10228-5. مؤرشف من الأصل في 2020-09-10.

[Piper_al2008-120] أ ^ب Piper، P. J.؛ Ochoa، J.؛ Lewis، H.؛ Paz، V.؛ Ronquillo، W. P. (2008). "The first evidence for the past presence of the tiger Panthera tigris (L.) on the island of Palawan, Philippines: extinction in an island population". Palaeogeography, Palaeoclimatology, Palaeoecology. ج. 264 ع. 1–2: 123–127. Bibcode:2008PPP...264..123P. DOI:10.1016/j.palaeo.2008.04.003.

[VanDerGeer_al_02-2011-121] أ ^ب Van der Geer، A.؛ Lyras، G.؛ De Vos، J.؛ Dermitzakis، M. (2011). "15 (The Philippines); 26 (Carnivores)". Evolution of Island Mammals: Adaptation and Extinction of Placental Mammals on Islands. ص. 220–347. ISBN:9781444391282.

[Monks_03-2017-122] أ ^ب Ochoa، J.؛ Piper، P. J. (2017). "Tiger". في Monks، G. (المحرر). Climate Change and Human Responses: A Zooarchaeological Perspective. Springer. ص. 79–80. ISBN:978-9-4024-1106-5.

[مولد_تلقائيا23-123] Kitchener, A. & Yamaguchi, N. (2010). "What is a Tiger? Biogeography, Morphology, and Taxonomy". في Tilson, R. & Nyhus, P. J. (المحررون). Tigers of the World: The Science, Politics and Conservation of Panthera tigris (ط. Second). London, Burlington: Academic Press. ص. 53–84. ISBN:978-0-08-094751-8.

[PiperRabett2007-124] Piper, P. J. & Rabett, R. J. (2007). "Confirmation of the presence of the tiger Panthera tigris (L.) in Late Pleistocene and Holocene Borneo". Malayan Nature Journal. ج. 59 ع. 3: 259–267. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-29.

[Luo04-125] أ ^ب ^ت Luo، S.-J.؛ Kim، J.-H.؛ Johnson، W. E.؛ van der Walt، J.؛ Martenson، J.؛ Yuhki، N.؛ Miquelle، D. G.؛ Uphyrkina، O.؛ Goodrich، J. M.؛ Quigley، H. B.؛ Tilson، R.؛ Brady، G.؛ Martelli، P.؛ Subramaniam، V.؛ McDougal، C.؛ Hean، S.؛ Huang، S.-Q.؛ Pan، W.؛ Karanth، U. K.؛ Sunquist، M.؛ Smith، J. L. D. & O'Brien، S. J. (2004). "Phylogeography and genetic ancestry of tigers (Panthera tigris)". PLOS Biology. ج. 2 ع. 12: e442. DOI:10.1371/journal.pbio.0020442. PMC:534810. PMID:15583716.

[126] Cooper، D. M.؛ Dugmore، A. J.؛ Gittings، B. M.؛ Scharf، A. K.؛ Wilting، A.؛ Kitchener، A. C. (2016). "Predicted Pleistocene–Holocene rangeshifts of the tiger (Panthera tigris)". Diversity and Distributions. ج. 22 ع. 11: 1–13. DOI:10.1111/ddi.12484.

[127] Cho، Y. S.؛ Hu، L.؛ Hou، H.؛ Lee، H.؛ Xu، J.؛ Kwon، S.؛ Oh، S.؛ Kim، H. M.؛ Jho، S.؛ Kim، S.؛ Shin، Y. A.؛ Kim، B. C.؛ Kim، H.؛ Kim، C. U.؛ Luo، S. J.؛ Johnson، W. E.؛ Koepfli، K. P.؛ Schmidt-Küntzel، A.؛ Turner، J. A.؛ Marker، L.؛ Harper، C.؛ Miller، S. M.؛ Jacobs، W.؛ Bertola، L. D.؛ Kim، T. H.؛ Lee، S.؛ Zhou، Q.؛ Jung، H. J.؛ Xu، X. & Gadhvi، P. (2013). "The tiger genome and comparative analysis with lion and snow leopard genomes". Nature Communications. ج. 4: 2433. Bibcode:2013NatCo...4.2433C. DOI:10.1038/ncomms3433. hdl:2263/32583. PMC:3778509. PMID:24045858.

[مولد_تلقائيا6-128] Linnaeus, C. (1758). "Felis tigris". Caroli Linnæi Systema naturæ per regna tria naturæ, secundum classes, ordines, genera, species, cum characteribus, differentiis, synonymis, locis (بLatina) (decima, reformata ed.). Holmiae: Laurentius Salvius. Vol. Tomus I. p. 41.

[pocock1929-129] Pocock, R. I. (1929). "Tigers". Journal of the Bombay Natural History Society. ج. 33 ع. 3: 505–541. مؤرشف من الأصل في 2020-08-07.

[مولد_تلقائيا24-130] Pocock, R. I. (1939). "Panthera tigris". The Fauna of British India, Including Ceylon and Burma. Mammalia: Volume 1. London: T. Taylor and Francis, Ltd. ص. 197–210.

[Driscoll2009-131] أ ^ب ^ت Driscoll، C. A.؛ Yamaguchi، N.؛ Bar-Gal، G. K.؛ Roca، A. L.؛ Luo، S.؛ MacDonald، D. W. & O'Brien، S. J. (2009). "Mitochondrial Phylogeography Illuminates the Origin of the Extinct Caspian Tiger and Its Relationship to the Amur Tiger". PLOS ONE. ج. 4 ع. 1: e4125. Bibcode:2009PLoSO...4.4125D. DOI:10.1371/journal.pone.0004125. PMC:2624500. PMID:19142238.

[MSW3-132] أ ^ب قالب:MSW3 Carnivora

[Kitchener1999-133] أ ^ب ^ت Kitchener، A. (1999). "Tiger distribution, phenotypic variation and conservation issues". في Seidensticker، J.؛ Christie، S.؛ Jackson، P. (المحررون). Riding the Tiger: Tiger Conservation in Human-Dominated Landscapes. Cambridge: Cambridge University Press. ص. 19–39. ISBN:978-0521648356.

[134] Q29307789، QID:Q29307789

[135] Wilting، A.؛ Courtiol، A.؛ Christiansen، P.؛ Niedballa، J.؛ Scharf، A. K.؛ Orlando، L.؛ Balkenhol، N.؛ Hofer، H.؛ Kramer-Schadt، S.؛ Fickel، J. & Kitchener، A. C. (2015). "Planning tiger recovery: Understanding intraspecific variation for effective conservation". Science Advances. ج. 11 ع. 5: e1400175. Bibcode:2015SciA....1E0175W. DOI:10.1126/sciadv.1400175. PMC:4640610. PMID:26601191.

[136] Kupferschmidt، K. (2015). "Controversial study claims there are only two types of tiger". Science. DOI:10.1126/science.aac6905. مؤرشف من الأصل في 2022-03-14. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-27.

[catsg-137] أ ^ب ^ت Kitchener، A. C.؛ Breitenmoser-Würsten، C.؛ Eizirik، E.؛ Gentry، A.؛ Werdelin، L.؛ Wilting، A.؛ Yamaguchi، N.؛ Abramov، A. V.؛ Christiansen، P.؛ Driscoll، C.؛ Duckworth، J. W.؛ Johnson، W.؛ Luo، S.-J.؛ Meijaard، E.؛ O’Donoghue، P.؛ Sanderson، J.؛ Seymour، K.؛ Bruford، M.؛ Groves، C.؛ Hoffmann، M.؛ Nowell، K.؛ Timmons، Z. & Tobe، S. (2017). "A revised taxonomy of the Felidae: The final report of the Cat Classification Task Force of the IUCN Cat Specialist Group" (PDF). Cat News ع. Special Issue 11: 66–68. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-12-06.

[138] Liu، Y.-C.؛ Sun، X.؛ Driscoll، C.؛ Miquelle، D. G.؛ Xu، X.؛ Martelli، P.؛ Uphyrkina، O.؛ Smith، J. L. D.؛ O’Brien، S. J. & Luo، S.-J. (2018). "Genome-wide evolutionary analysis of natural history and adaptation in the world's tigers". Current Biology. ج. 28 ع. 23: 3840–3849. DOI:10.1016/j.cub.2018.09.019. PMID:30482605.

[139] EXPLORING MAMMALS, Marshall Cavendish, Marshall Cavendish Corporation, John L Gittleman نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2014 على موقع واي باك مشين.

[140] "No tigers found in Sariska: CBI". DeccanHerald.com. مؤرشف من الأصل في 2007-02-10. اطلع عليه بتاريخ 2007-07-20.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) (Archive).

[ReferenceA-141] أ ^ب ^ت Sunquist, Mel and Fiona Sunquist. 2002. Wild Cats of the World. University Of Chicago Press, Chicago

[Illiger-142] أ ^ب Illiger، C. (1815). "Überblick der Säugethiere nach ihrer Verteilung über die Welttheile". Abhandlungen der Königlichen Preußischen Akademie der Wissenschaften zu Berlin. 1804–1811: 39–159. مؤرشف من الأصل في 2019-06-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-07.

[iucn_CT-143] Jackson، P. & Nowell، K. (2011). "Panthera tigris ssp. virgata". القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. IUCN. ج. 2011: e.T41505A10480967.

[Temminck-144] أ ^ب ^ت Temminck، C. J. (1844). "Aperçu général et spécifique sur les Mammifères qui habitent le Japon et les Iles qui en dépendent". في Siebold, P. F. v.؛ Temminck, C. J.؛ Schlegel, H. (المحررون). Fauna Japonica sive Descriptio animalium, quae in itinere per Japoniam, jussu et auspiciis superiorum, qui summum in India Batava imperium tenent, suscepto, annis 1825 – 1830 collegit, notis, observationibus et adumbrationibus illustravit Ph. Fr. de Siebold. Leiden: Lugduni Batavorum.

[casp-145] "The Caspian Tiger - Panthera tigris virgata". مؤرشف من الأصل في 2018-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-12. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |dateformat= تم تجاهله (مساعدة)

[casp2-146] "The Caspian Tiger at www.lairweb.org.nz". مؤرشف من الأصل في 2018-10-12. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-12. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |dateformat= تم تجاهله (مساعدة)

[Hilzheimer-147] أ ^ب Hilzheimer، M. (1905). "Über einige Tigerschädel aus der Straßburger zoologischen Sammlung". Zoologischer Anzeiger. ج. 28: 594–599. مؤرشف من الأصل في 2020-01-06.

[148] www.china.org.cn Retrieved on 6 October 2007 نسخة محفوظة 26 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[xinhua-149] 绝迹24年华南虎重现陕西村民冒险拍下照片 نسخة محفوظة 13 أكتوبر 2007 على موقع واي باك مشين."نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2008-01-24.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)

[Mazak1968-150] أ ^ب Mazák، V. (1968). "Nouvelle sous-espèce de tigre provenant de l'Asie du sud-est". Mammalia. ج. 32 ع. 1: 104–112. DOI:10.1515/mamm.1968.32.1.104. S2CID:84054536.

[151] "Laboratory of Genomic Diversity LGD". مؤرشف من الأصل في 2009-09-23.

[152] Bambang M. 2002. In search of 'extinct' Javan tiger. The Jakarta Post (October 30). نسخة محفوظة 20 يناير 2008 على موقع واي باك مشين.

[153] Harimau jawa belum punah! (Indonesian Javan Tiger website) نسخة محفوظة 12 20يونيو على موقع واي باك مشين.

[Schwarz-154] أ ^ب Schwarz، E. (1912). "Notes on Malay tigers, with description of a new form from Bali". Annals and Magazine of Natural History. Series 8 Volume 10 ع. 57: 324–326. DOI:10.1080/00222931208693243. مؤرشف من الأصل في 2020-08-05.

[155] Mazák، V.؛ Groves، C. P.؛ Van Bree، P. (1978). "Skin and Skull of the Bali Tiger, and a list of preserved specimens of Panthera tigris balica (Schwarz, 1912)". Zeitschrift für Säugetierkunde – International Journal of Mammalian Biology. ج. 43 ع. 2: 108–113.

[Pocock1929-156] أ ^ب Pocock، R. I. (1929). "Tigers". Journal of the Bombay Natural History Society. ج. 33: 505–541. مؤرشف من الأصل في 2019-12-16.

[157] Cracraft، J.؛ Feinstein، J.؛ Vaughn، J. & Helm-Bychowski، K. (1998). "Sorting out tigers (Panthera tigris): mitochondrial sequences, nuclear inserts, systematics, and conservation genetics". Animal Conservation. ج. 1 ع. 2: 139–150. DOI:10.1111/j.1469-1795.1998.tb00021.x. S2CID:34186394. مؤرشف من الأصل في 2022-05-28.

[158] Cracraft J., Felsenstein J., Vaughn J., Helm-Bychowski K. (1998) Sorting out tigers (Panthera tigris) Mitochondrial sequences, nuclear inserts, systematics, and conservation genetics. Animal Conservation 1: 139–150.

[159] Cat Specialist Group (1996). Panthera tigris ssp. sumatrae. 2006 IUCN Red List of Threatened Species. IUCN 2006. Retrieved on 11 May 2006. Database entry includes a brief justification of why this subspecies is critically endangered and the criteria used.

[hybridisation-160] "History of big cat hybridisation". مؤرشف من الأصل في 2019-01-27. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |accessmonthday= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |سنة الوصول= تم تجاهله يقترح استخدام |date= (مساعدة)

[161] Guggisberg، C. A. W. (1975). Wild Cats of the World. New York: Taplinger Publishing. ISBN:0-8008-8324-1. مؤرشف من الأصل في 2020-07-28.

[natgeo-162] أ ^ب Actman, Jani (24 فبراير 2017). "Cat Experts: Ligers and Other Designer Hybrids Pointless and Unethical". National Geographic.com. مؤرشف من الأصل في 2019-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-27.

[liger-163] أ ^ب Markel، S.؛ León, D. (2003). Sequence Analysis in a Nutshell: a guide to common tools and databases (PDF). Sebastopol, California: O'Reily. ISBN:978-0-596-00494-1. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-08-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-26.

[imprinting-164] أ ^ب "Genomic Imprinting". Genetic Science Learning Center, Utah.org. مؤرشف من الأصل في 2020-11-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-26.

[165] "tigon - Encyclopædia Britannica Article". مؤرشف من الأصل في 2008-04-10. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |accessmonthday= تم تجاهله (مساعدة) والوسيط غير المعروف |سنة الوصول= تم تجاهله يقترح استخدام |date= (مساعدة)

[167] Singh، A. (1985). "Okapis and litigons in London and Calcutta". New Scientist ع. 1453: 7.

[169] Der Tiger. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط غير المعروف |anno= تم تجاهله يقترح استخدام |date= (مساعدة)، الوسيط غير المعروف |cognome= تم تجاهله يقترح استخدام |last= (مساعدة)، الوسيط غير المعروف |editore= تم تجاهله يقترح استخدام |agency= (مساعدة)، الوسيط غير المعروف |lingua= تم تجاهله يقترح استخدام |language= (مساعدة)، والوسيط غير المعروف |nome= تم تجاهله يقترح استخدام |first= (مساعدة)

[170] "GROWTH DYSPLASIA IN HYBRID BIG CATS". مؤرشف من الأصل في 2021-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-07. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |accesso= تم تجاهله يقترح استخدام |access-date= (مساعدة) والوسيط غير المعروف |lingua= تم تجاهله يقترح استخدام |language= (مساعدة)

[171] "Gene Tug-of-War Leads to Distinct Species" (بEnglish). Archived from the original on 2013-03-28. Retrieved 2021-04-07. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |accesso= تم تجاهله يقترح استخدام |access-date= (help), الوسيط غير المعروف |autore= تم تجاهله يقترح استخدام |author= (help), الوسيط غير المعروف |data= تم تجاهله يقترح استخدام |date= (help), and الوسيط غير المعروف |lingua= تم تجاهله يقترح استخدام |language= (help)

[173] Other Lion-Tiger Hybrids نسخة محفوظة 25 يناير 2021 على موقع واي باك مشين.

[175] [1] نسخة محفوظة 28 يناير 2021 على موقع واي باك مشين.

[MANUALTAXONOMY-177] Baker, Taxonomy, pp. 5–7.

[Seymour1989-178] Seymour, K.L. (1989). "Panthera onca" (PDF). Mammalian Species. ج. 340 ع. 340: 1–9. DOI:10.2307/3504096. JSTOR:3504096. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-09-09.

[messybeast-180] "HYBRIDS BETWEEN LEOPARDS AND TIGERS". Messybeast. مؤرشف من الأصل في 2021-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-15.

[MessybeastJT-182] "HYBRIDS BETWEEN JAGUARS AND TIGERS". Messybeast.com. مؤرشف من الأصل في 2019-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-06.

[مولد_تلقائيا25-183] Seidensticker, J. (1986). "Large Carnivores and the Consequences of Habitat Insularization: ecology and conservation of Tigers in Indonesia and Bangladesh" (PDF). في Miller، S. D.؛ Everett، D. D. (المحررون). Cats of the world: biology, conservation and management. Washington DC: National Wildlife Federation. ص. 1–41.

[مولد_تلقائيا26-184] Miquelle, D. G.؛ Smirnov, E. N.؛ Merrill, T. W.؛ Myslenkov, A. E.؛ Quigley, H.؛ Hornocker, M. G.؛ Schleyer, B. (1999). "Hierarchical spatial analysis of Amur tiger relationships to habitat and prey". في Seidensticker، J.؛ Christie، S.؛ Jackson، P. (المحررون). Riding the Tiger. Tiger Conservation in Human-dominated Landscapes. London: Cambridge University Press. ص. 71–99. ISBN:978-0521648356.

[185] Sanderson, E.؛ Forrest, J.؛ Loucks, C.؛ Ginsberg, J.؛ Dinerstein, E.؛ Seidensticker, J.؛ Leimgruber, P.؛ Songer, M.؛ Heydlauff, A.؛ O'Brien, T.؛ Bryja, G.؛ Klenzendorf, S.؛ Wikramanayake, E. (2006). Setting Priorities for the Conservation and Recovery of Wild Tigers: 2005–2015: The Technical Assessment (PDF). New York – Washington DC: WCS, WWF, Smithsonian, and NFWF-STF. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-08-07.

[مولد_تلقائيا27-186] Sunquist, M. (2010). "What is a Tiger? Ecology and Behaviour". في R. Tilson؛ P. J. Nyhus (المحررون). Tigers of the World: The Science, Politics and Conservation of Panthera tigris (ط. Second). London, Burlington: Academic Press. ص. 19−34. ISBN:978-0-08-094751-8.

[مولد_تلقائيا28-187] Karanth, K. U.؛ Sunquist, M. E.؛ Chinnappa, K. M. (1999). "Long-term monitoring of tigers: lessons from Nagarahole". في Seidensticker، J.؛ Christie، S.؛ Jackson، P. (المحررون). Riding the Tiger. Tiger Conservation in Human-dominated Landscapes. London: Cambridge University Press. ص. 114–122. ISBN:978-0521648356.

[188] Faizolahi، K. (2016). "Tiger in Iran – historical distribution, extinction causes and feasibility of reintroduction". Cat News ع. Special Issue 10: 5–13.

[Miquelle_al1999-189] اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Miquelle_al1999

[190] Kerley، L. L.؛ Goodrich، J. M.؛ Miquelle، D. G.؛ Smirnov، E. N.؛ Quigley، H. G.؛ Hornocker، M. G. (2003). "Reproductive parameters of wild female Amur (Siberian) tigers (Panthera tigris altaica)". Journal of Mammalogy. ج. 84 ع. 1: 288–298. DOI:10.1644/1545-1542(2003)084<0288:RPOWFA>2.0.CO;2. JSTOR:1383657.

[Wikramanayake_al1999-191] اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع Wikramanayake_al1999

[192] Jigme, K. & Tharchen, L. (2012). "Camera-trap records of tigers at high altitudes in Bhutan". Cat News ع. 56: 14–15.

[193] Adhikarimayum, A. S. & Gopi, G. V. (2018). "First photographic record of tiger presence at higher elevations of the Mishmi Hills in the Eastern Himalayan Biodiversity Hotspot, Arunachal Pradesh, India". Journal of Threatened Taxa. ج. 10 ع. 13: 12833–12836. DOI:10.11609/jott.4381.10.13.12833-12836.

[194] Zaw Htun، Naing (2004). "Current status and threats to the survival of wild tigers in Myanmar". Journal of Agricultural, Forestry, Livestock and Fishery Sciences: 62–72. مؤرشف من الأصل في 2022-06-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-05-17.

[195] Lynam, A. J.؛ Saw Tun Khaing & Khin Maung Zaw (2006). "Developing a national tiger action plan for the Union of Myanmar". Environmental Management. ج. 37 ع. 1: 30–39. Bibcode:2006EnMan..37...30L. DOI:10.1007/s00267-004-0273-9. PMID:16362487. S2CID:20467948.

[196] Saw Sha Bwe Moo؛ Froese, G. Z. L. & Gray, T. N. E. (2017). "First structured camera-trap surveys in Karen State, Myanmar, reveal high diversity of globally threatened mammals". Oryx. ج. 52 ع. 3: 537–543. DOI:10.1017/S0030605316001113.

[197] Simcharoen, S.؛ Pattanavibool, A.؛ Karanth, K. U.؛ Nichols, J. D. & Kumar, N. S. (2007). "How many tigers Panthera tigris are there in Huai Kha Khaeng Wildlife Sanctuary, Thailand? An estimate using photographic capture-recapture sampling". Oryx. ج. 41 ع. 4: 447–453. DOI:10.1017/S0030605307414107.

[Rasphone_al2019-198] أ ^ب Rasphone, A.؛ Kéry, M.؛ Kamler, J.F. & Macdonald, D.W. (2019). "Documenting the demise of tiger and leopard, and the status of other carnivores and prey, in Lao PDR's most prized protected area: Nam Et-Phou Louey". Global Ecology and Conservation. ج. 20: e00766. DOI:10.1016/j.gecco.2019.e00766.

[199] Wibisono, H. T.؛ Linkie, M.؛ Guillera-Arroita, G.؛ Smith, J. A.؛ Sunarto؛ Pusarini, W.؛ Asriadi؛ Baroto, P.؛ Brickle, N.؛ Dinata, Y.؛ Gemita, E.؛ Gunaryadi, D.؛ Haidir, I. A.؛ Herwansyah (2011). "Population Status of a Cryptic Top Predator: An Island-Wide Assessment of Tigers in Sumatran Rainforests". PLOS ONE. ج. 6 ع. 11: e25931. Bibcode:2011PLoSO...625931W. DOI:10.1371/journal.pone.0025931. PMC:3206793. PMID:22087218.

[200] "PM Modi releases Tiger Census figures: Number grows to 3,167 in 2022". The Indian Express (بEnglish). 9 Apr 2023. Archived from the original on 2023-06-02. Retrieved 2023-04-09.

[GTF-201] أ ^ب ^ت ^ث اكتب عنوان المرجع بين علامتي الفتح <ref> والإغلاق </ref> للمرجع GTF

[202] DNPWC & DFSC (2022). Status of Tigers and Prey in Nepal 2022 (PDF) (Report). Kathmandu, Nepal: Department of National Parks and Wildlife Conservation & Department of Forests and Soil Conservation, Ministry of Forests and Environment. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2023-04-08.

[203] Dorji, S.؛ Thinley, P.؛ Tempa, T.؛ Wangchuk, N.؛ Tandin؛ Namgyel, U. & Tshewang, S. (2015). Counting the Tigers in Bhutan: Report on the National Tiger Survey of Bhutan 2014 – 2015 (Report). Thimphu, Bhutan: Department of Forests and Park Services, Ministry of Agriculture and Forests. مؤرشف من الأصل في 2023-05-28.

[204] Kawanishi, K. (2015). "Panthera tigris ssp. jacksoni". القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. IUCN. ج. 2015: e.T136893A50665029.

[205] Qi, J.؛ Gu, J.؛ Ning, Y.؛ Miquelle, D. G.؛ Holyoak, M.؛ Wen, D.؛ Liang, X.؛ Liu, S.؛ Roberts, N.؛ Yang, E.؛ Lang, J.؛ Wang, F.؛ Li, C.؛ Liang, Z.؛ Liu, P.؛ Ren, Y.؛ Zhou, S.؛ Zhang, M.؛ Ma, J.؛ Chang, J. & Jiang, G. (2021). "Integrated assessments call for establishing a sustainable meta-population of Amur tigers in Northeast Asia". Biological Conservation. ج. 261 ع. 12: 109250. DOI:10.1016/j.biocon.2021.109250.

[206] "PR: Announcement of Minimum Tiger number in Myanmar". WWF. 2019. مؤرشف من الأصل في 2023-05-28. اطلع عليه بتاريخ 2022-04-08.

[مولد_تلقائيا29-207] Wikramanayake، E. D.؛ Dinerstein، E.؛ Robinson، J. G.؛ Karanth، K. U.؛ Rabinowitz، A.؛ Olson، D.؛ Mathew، T.؛ Hedao، P.؛ Connor، M.؛ Hemley، G.؛ Bolze، D. (1999). "Where can tigers live in the future? A framework for identifying high-priority areas for the conservation of tigers in the wild". في Seidensticker، J.؛ Christie، S.؛ Jackson، P. (المحررون). Riding the Tiger: Tiger Conservation in Human Dominated Landscape. London: Cambridge University Press. ص. 254–272. ISBN:978-0521648356.

[مولد_تلقائيا30-208] Global Tiger Forum (2016). "Global wild tiger population status, April 2016" (PDF). Global Tiger Forum, WWF. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-22.

[209] Howard, B. C. (2016). "Tiger Numbers Rise for First Time in a Century". National Geographic. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09.

[210] Daigle, K. (2016). "World's wild tiger count rising for first time in a century". Phys Org. مؤرشف من الأصل في 2020-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-17.

[211] "Tiger". Big Cat Rescue. مؤرشف من الأصل في 2010-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-07.

[212] Sanderson، E. W.؛ Forrest، J.؛ Loucks، C.؛ Ginsberg، J.؛ Dinerstein، E.؛ Seidensticker، J.؛ Leimgruber، P.؛ Songer، M.؛ Heydlauff، A.؛ O'Brien، T.؛ Bryja، G.; Klenzendorf, S.; Wikramanayake, E. (2010). "Setting Priorities for the Conservation and Recovery of Wild Tigers: 2005–2015" (PDF). في Tilson، R.؛ Nyhus، P. J. (المحررون). Tigers of the World: The Science, Politics and Conservation of Panthera tigris (ط. Second). London, Burlington: Academic Press. ص. 143–161. ISBN:978-0-08-094751-8.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)

[213] van Uhm، D.P. (2016). The Illegal Wildlife Trade: Inside the World of Poachers, Smugglers and Traders (Studies of Organized Crime). New York: Springer.

[214] "Traditional Chinese Medicine". World Wildlife Foundation. مؤرشف من الأصل في 2012-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-03.

[215] Jacobs, A. (2010). "Tiger Farms in China Feed Thirst for Parts". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-08-13.

[مولد_تلقائيا8-216] Cat Specialist Group (2002). Panthera Tigris. 2006 IUCN Red List of Threatened Species. IUCN 2006. Retrieved on 10 May 2006. Database entry includes justification for why this species is endangered.

[217] Students' Britannica India - By Dale Hoiberg, Indu Ramchandani نسخة محفوظة 9 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.

[Burke-218] Burke, Jason (20 يناير 2015). "India's tiger population increases by almost a third". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-03.

[219] "International Tiger Day 2019: PM Modi Releases Report, India counts 2967 Tigers". Jagran Josh. 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-07-29.

[220] "India almost doubled its tiger population, says Minister on International Tiger Day". News on AIR. مؤرشف من الأصل في 2022-08-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-03.

[221] Only 3500 tigers left worldwide - WWF نسخة محفوظة 9 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.

[Over_half_of_tigers_lost_in_5_years:_census-222] "Front Page : Over half of tigers lost in 5 years: census". الصحيفة الهندوسية. 13 فبراير 2008. مؤرشف من الأصل في 2008-02-20. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-10.

[223] Foster, P. (2007). "Why the tiger's future is far from bright". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2022-01-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-19.

[224] "Tiger Reserves". ENVIS Centre on Wildlife & Protected Areas. مؤرشف من الأصل في 2020-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-19.

[225] Page, J. (2008). "Tigers flown by helicopter to Sariska reserve to lift numbers in western India". The Times. London. مؤرشف من الأصل في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-25.

[226] "India reports sharp decline in wild tigers". National Geographic. 2008. مؤرشف من الأصل في 2017-07-01. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-10.

[227] "It's the tale of a tiger, two tigresses in wilds of Sariska". EconomicTimes. 2009. مؤرشف من الأصل في 2022-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-10.

[228] Tigers galore in Ranthambhore National Park نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.

[229] "Tigers galore in Ranthambhore National Park". الصحيفة الهندوسية. 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-03-11. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-10.

[230] Goodrich, J.M.؛ Miquelle, D.G.؛ Smirnov, E.M.؛ Kerley, L.L.؛ Quigley, H.B.؛ Hornocker, M.G. (2010). "Spatial structure of Amur (Siberian) tigers (Panthera tigris altaica) on Sikhote-Alin Biosphere Zapovednik, Russia". Journal of Mammalogy. ج. 91 ع. 3: 737–748. DOI:10.1644/09-mamm-a-293.1.

[مولد_تلقائيا16-231] "WWF: Amur (Siberian) tiger - species factsheet". مؤرشف من الأصل في 2009-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2007-12-19.

[مولد_تلقائيا9-232] "Amur (Siberian) tiger". الصندوق العالمي للطبيعة. مؤرشف من الأصل في 2013-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2007-12-19.

[233] Wildlife Science: Linking Ecological Theory and Management Applications, By Timothy E. Fulbright, David G. Hewitt, Contributor Timothy E. Fulbright, David G. Hewitt, Published by سي آر سي بريس, 2007, ISBN 0-8493-7487-1

[234] Timothy, E.؛ Fulbright, D.؛ Hewitt, G. (2007). Wildlife Science: Linking Ecological Theory and Management Applications. CRC Press. ISBN:978-0-8493-7487-6.

[مولد_تلقائيا31-235] Miquelle, D.؛ Darman, Y.؛ Seryodkin, I. (2011). "Panthera tigris ssp. altaica". القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. IUCN. ج. 2011: e.T15956A5333650. DOI:10.2305/IUCN.UK.2011-2.RLTS.T15956A5333650.en. مؤرشف من الأصل في 2022-07-19.

[236] "Russia Announce Tiger Census Results". tigers.panda.org (بEnglish). Archived from the original on 2022-03-14. Retrieved 2021-09-03.

[237] Simon Denyer (6 مارس 2006). "Dalai Lama offers Indian tigers a lifeline". iol.co.za. مؤرشف من الأصل في 2010-09-18. اطلع عليه بتاريخ 2007-07-20.

[238] Justin Huggler (18 فبراير 2006). "Fur flies over tiger plight". New Zealand Herald. Tibet.com. مؤرشف من الأصل في 2009-07-21. اطلع عليه بتاريخ 2007-07-20.

[239] "Dalai Lama campaigns for wildlife". BBC News. 6 أبريل 2005. مؤرشف من الأصل في 2009-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2007-07-20.

[240] "Animal Skin Clothes Burned in Tibet After Dalai Lamas Call". The Office of His Holiness the Dalai Lama. 17 فبراير 2006. مؤرشف من الأصل في 2010-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-04.

[241] Tilson, R.؛ Defu, H.؛ Muntifering, J.؛ Nyhus, P. J. (2004). "Dramatic decline of wild South China tigers Panthera tigris amoyensis: field survey of priority tiger reserves". Oryx. ج. 38 ع. 1: 40–47. DOI:10.1017/S0030605304000079.

[242] Nyhus, P. (2008). "Panthera tigris ssp. amoyensis". القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض. IUCN. ج. 2008: e.T15965A5334628. DOI:10.2305/IUCN.UK.2008.RLTS.T15965A5334628.en.

[Yeh-243] Yeh، Emily T. (2012). "Transnational Environmentalism and Entanglements of Sovereignty: The Tiger Campaign Across the Himalayas". Political Geography. ج. 31 ع. 7: 408–418. DOI:10.1016/j.polgeo.2012.06.003.

[244] Franklin, N., Bastoni, Sriyanto, Siswomartono, D., Manansang, J. and R. Tilson (1999). Last of the Indonesian tigers: a cause for optimism, pp. 130–147 in: Seidensticker, J., Christie, S. and Jackson, P. (eds). Riding the tiger: tiger conservation in human-dominated landscapes. Cambridge University Press, Cambridge, (ردمك 0-521-64835-1).

[مولد_تلقائيا32-245] Tilson, R. (1999). Sumatran Tiger Project Report No. 17 & 18: July − December 1999. Grant number 1998-0093-059. Indonesian Sumatran Tiger Steering Committee, Jakarta.

[Nyhus1999-246] Nyhus, P., Sumianto and R. Tilson (1999). The tiger-human dimension in southeast Sumatra, pp. 144–145 in: Seidensticker, J., Christie, S. and Jackson, P. (eds). Riding the tiger: tiger conservation in human-dominated landscapes. Cambridge University Press, Cambridge, (ردمك 0-521-64835-1).

[247] Rabinowitz، A. (2009). "Stop the bleeding: implementing a strategic Tiger Conservation Protocol" (PDF). Cat News ع. 51: 30–31. ISSN:1027-2992. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-11-09.

[248] Karanth, K.U., Nichols, J.D., Seidensticker, J., Dinerstein, E., Smith, J.L.D., McDougal, C., Johnsingh, A.J.T., Chundawat, R.S. (2003) Science deficiency in conservation practice: the monitoring of tiger populations in India. Animal Conservation (61): 141-146 Full text نسخة محفوظة 9 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.

[249] Karanth, K.U.؛ Nichols, J.D.؛ Seidensticker, J.؛ Dinerstein, E.؛ Smith, J.L.D.؛ McDougal, C.؛ Johnsingh, A.J.T.؛ Chundawat, R.S. (2003). "Science deficiency in conservation practice: the monitoring of tiger populations in India" (PDF). Animal Conservation. ج. 6 ع. 2: 141–146. DOI:10.1017/S1367943003003184. S2CID:55280343. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-11-06.

[250] Gopalaswamy, A. M.؛ Royle, J. A.؛ Delampady, M.؛ Nichols, J. D.؛ Karanth, K. U.؛ Macdonald, D. W. (2012). "Density estimation in tiger populations: combining information for strong inference". Ecology. ج. 93 ع. 7: 1741–1751. DOI:10.1890/11-2110.1. JSTOR:23225238. PMID:22919919.

[251] Caragiulo, A.؛ Pickles, R. S. A.؛ Smith, J. A.؛ Smith, O.؛ Goodrich, J.؛ Amato, G. (2015). "Tiger (Panthera tigris) scent DNA: a valuable conservation tool for individual identification and population monitoring". Conservation Genetics Resources. ج. 7 ع. 3: 681–683. DOI:10.1007/s12686-015-0476-9.

[252] Indian tiger isn't 100 per cent “swadeshi (Made in India)”; by PALLAVA BAGLA; Indian Express Newspaper; 19 نوفمبر 1998 نسخة محفوظة 04 فبراير 2011 على موقع واي باك مشين.

[253] Tainted Royalty, WILDLIFE: ROYAL BENGAL TIGER, A controversy arises over the purity of the Indian tiger after DNA samples show Siberian tiger genes. By Subhadra Menon. INDIA TODAY, 17 نوفمبر 1997 نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.

[254] The Tale of Tara, 4: Tara's Heritage from Tiger Territory website نسخة محفوظة 29 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.

[255] Genetic pollution in wild Bengal tigers, Tiger Territory website نسخة محفوظة 28 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.

[256] Interview with Billy Arjan Singh: Dudhwa's Tiger man, October 2000, Sanctuary Asia Magazine, sanctuaryasia.com نسخة محفوظة 09 أبريل 2012 على موقع واي باك مشين.

[257] Mitochondrial DNA sequence divergence among big cats and their hybrids by Pattabhiraman Shankaranarayanan* and Lalji Singh*, *Centre for Cellular and Molecular Biology, Uppal Road, Hyderabad 500 007, India, Centre for DNA Fingerprinting and Diagnostics, CCMB Campus, Uppal Road, Hyderabad 500 007, India نسخة محفوظة 12 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين.

[258] Central Zoo Authority of India (CZA), Government of India نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.

[259] "Indians Look At Their Big Cats' Genes", Science, Random Samples, Volume 278, Number 5339, Issue of 31 October 1997, 278: 807 (DOI: 10.1126/science.278.5339.807b) (in Random Samples),The American Association for the Advancement of Science نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2009 على موقع واي باك مشين.^{[وصلة مكسورة]}

[260] BOOKS By & About Billy Arjan Singh نسخة محفوظة 02 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[261] Book - Tara : The Cocktail Tigress/Ram Lakhan Singh. Edited by Rahul Karmakar. Allahabad, Print World, 2000, xxxviii, 108 p., ills., $22. ISBN 81-7738-000-1. A book criticizing Billy Arjan Singh's release of hand reared hybrid Tigress Tara in the wild at Dudhwa National Park in India نسخة محفوظة 08 يناير 2010 على موقع واي باك مشين.

[262] It's the tale of a tiger, two tigresses in wilds of Sariska نسخة محفوظة 04 مايو 2013 على موقع واي باك مشين.^{[وصلة مكسورة]}

[263] Tigress joins lone tiger in Sariska, Times of India, 4 July 2008.

[FAQs_|_Save_China's_Tigers-264] FAQs | Save China's Tigers نسخة محفوظة 29 أغسطس 2014 على موقع واي باك مشين.

[265] Xinhua - English^{[وصلة مكسورة]} "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2009-01-06. اطلع عليه بتاريخ 2008-07-05.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)

[266] The Baby Tiger That's Beating Extinction على يوتيوب

[267] Clock ticks for South China tigers in symbolic year | Reuters News نسخة محفوظة 16 يوليو 2010 على موقع واي باك مشين.

[MR-268] Mahesh Rangarajan (2005). India's Wildlife History: An Introduction. New Delhi: Permanent Black. ص. 32. ISBN:8178241404. مؤرشف من الأصل في 2022-08-03. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-03.

[Tiger-hunting-269] Kothari, A.S.؛ Chhapgar, B.S.؛ Chhapgar, B.F.، المحررون (2005). "The Manpoora Tiger (about a Tiger Hunt in Rajpootanah)". The Treasures of Indian Wildlife. Mumbai: Bombay Natural History Society. ص. 22–27. ISBN:0195677285.

[LODH-270] Lodh, S. (2020). "Portrayal of 'Hunting' in Environmental History of India". Altralang Journal. ج. 2 ع. 2: 199. مؤرشف من الأصل في 2022-08-03.

[RM-271] Mitra, R. (2018). "Shooting Tigers in Early 20th-Century India". مؤرشف من الأصل في 2021-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-01.

[272] "Famous 'man-eater' at Calcutta". Underwood & Underwood. 1903. مؤرشف من الأصل في 2020-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-09.

[273] Man-eaters. The tiger and lion, attacks on humans نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[274] "Man-eaters. The tiger and lion, attacks on humans". Lairweb.org.nz. مؤرشف من الأصل في 2018-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-07.

[275] Man-eaters. The tiger and lion, attacks on humans نسخة محفوظة 02 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[276] Increasing tiger attacks trigger panic around Tadoba-Andhari reserve^{[وصلة مكسورة]} نسخة محفوظة 9 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.

[277] "Climate change linked to Indian tiger attacks". مؤرشف من الأصل في 2017-06-30. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-27. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |dateformat= تم تجاهله (مساعدة)

[278] Singh, Kesri (1959). The tiger of Rajasthan. Hale.

[279] Byrne, Peter (2002). Shikari Sahib. Pilgrims Publishing. ص. 291–292. ISBN:978-81-7769-183-2.

[Wood1983-280] Wood, G. (1983). The Guinness Book of Animal Facts and Feats. موسوعة غينيس للأرقام القياسية. ISBN:978-0-85112-235-9. مؤرشف من الأصل في 2021-01-05.

[281] Corbett, J. (1944). Man-Eaters of Kumaon. Bombay: Oxford University Press. مؤرشف من الأصل في 2020-10-21.

[KA-282] كينيث أندرسون", from Nine Man-Eaters and One Rogue, Kenneth Anderson, Allen & Unwin, 1954

[283] "Climate change linked to Indian tiger attacks". Environmental News Network. 20 أكتوبر 2008. مؤرشف من الأصل في 2020-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2008-10-27.

[284] Montgomery, Sy (2009). Spell of the Tiger: The Man-Eaters of Sundarbans. Chelsea Green Publishing. ص. 37–38. ISBN:978-0-395-64169-9. مؤرشف من الأصل في 2021-10-07.

[مولد_تلقائيا18-285] BBC NEWS | Programmes | From Our Own Correspondent | Beijing's penis emporium نسخة محفوظة 11 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.

[286] Harding, Andrew (23 سبتمبر 2006). "Beijing's penis emporium". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2021-01-08. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-07.

[287] Marc Tyler Nobleman (2008). Tigers. Benchmark Books. ص. 38. ISBN:0761429867.

[288] {{استشهاد بكتاب|عنوان=OECD Environmental Performance Reviews: Japan 2002|ناشر=منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية|سنة=2002|isbn=9264175334|صفحة=

[289] BBC NEWS | Programmes | From Our Own Correspondent | Beijing's penis emporium نسخة محفوظة 11 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.

[290] Nowell, K. (2007). "Asian big cat conservation and trade control in selected range States: evaluating implementation and effectiveness of CITES Recommendations" (PDF). TRAFFIC International. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-03.

[291] WWF: Chinese tiger farms must be investigated نسخة محفوظة 08 مارس 2008 على موقع واي باك مشين.^{[وصلة مكسورة]}

[292] WWF: Breeding tigers for trade soundly rejected at CITES نسخة محفوظة 17 مارس 2008 على موقع واي باك مشين.

[293] "Chinese tiger farms must be investigated". WWF. 24 أبريل 2007. مؤرشف من الأصل في 2007-07-05. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-07.

[294] "WWF: Breeding tigers for trade soundly rejected at CITES". Panda.org. 13 يونيو 2007. مؤرشف من الأصل في 2008-03-17. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-07.

[295] Jackson, Patrick (29 يناير 2010). "Tigers and other farmyard animals". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2020-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-29.

[TigersChina-296] "Conservationists shocked by Chinese admission of tiger skin selling". Shanghai Sun. مؤرشف من الأصل في 2014-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-12.

[298] Auguet, Roland (1994). Cruelty and civilization: the Roman games. Psychology Press. ص. 83–85. ISBN:978-0-415-10453-1.

[299] Baker, William (1988). Sports in the Western World. University of Illinois Press. ص. 33. ISBN:978-0-252-06042-7. مؤرشف من الأصل في 2021-06-10.

[bartay-300] Baratay, Eric (2004). Zoo: A History of Zoological Gardens in the West. Reaktion Books. ص. 19. ISBN:978-1-86189-208-9.

[301] Ruppel, Louis (1951). "Collier's, Volume 127". Crowell-Collier Publishing Company: 61. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)

[مولد_تلقائيا33-302] Nowell, K. & Ling, X. (2007). Taming the tiger trade: China's markets for wild and captive tiger products since the 1993 domestic trade ban (PDF). Hong Kong: TRAFFIC East Asia. مؤرشف من الأصل في 2012-01-17.

[303] Wildlife Watch Group (2011). "Less than 3,000 Pet Tigers in America". Wildlife Times. ج. 5 ع. 37: 12–13. مؤرشف من الأصل في 2020-12-31.

[304] Q34011213، QID:Q34011213

[SandersonMoulton1998-305] Sanderson، J.؛ Moulton، M. (1998). Wildlife Issues in a Changing World (ط. Second). CRC Press. ص. 133. ISBN:978-1-4398-3262-2.

[book-of-general-ignorance-306] أ ^ب ^ت ^ث ^ج جون لويد (كاتب) & Mitchinson, J ‏: "كتاب الجهل العام". Faber & Faber, 2006.

[307] "Summary of State Laws Relating to Private Possession of Exotic Animals". Born Free USA. مؤرشف من الأصل في 2018-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-12.

[308] Tiger Culture | Save China's Tigers نسخة محفوظة 29 أغسطس 2014 على موقع واي باك مشين.

[Cooper92-309] أ ^ب ^ت Cooper، JC (1992). Symbolic and Mythological Animals. London: Aquarian Press. ص. 226–27. ISBN:1-85538-118-4.

[310] Peter H. Lee (1996). Sourcebook of Korean Civilization: From the Seventeenth Century to the Modern Period. دار نشر جامعة كولومبيا. ج. 2. ص. 308. ISBN:0231079141.

[311] William Elliot Griffis (1882). Corea, the Hermit Nation. أبناء تشارلز سكرايبنر ‏. ص. 322.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)

[312] M. Winternitz (1910). The Sacred Books Of The East. Atlantic Publishers & Distributors. ص. 51. ISBN:8171562078.

[مولد_تلقائيا17-313] أ ^ب "Tiger's Tail". Cultural China. مؤرشف من الأصل في 2014-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-29.

[مولد_تلقائيا15-314] أ ^ب Chan-eung, Par (1999). A Tiger by the tail and other Stories from the heart of Korea. Libraries Unlimited.

[315] ^

[مولد_تلقائيا11-316] Cooper، JC (1992). Symbolic and Mythological Animals. London: Aquarian Press. ص. 161–62. ISBN:1-85538-118-4.

[مولد_تلقائيا13-317] Cooper، J. C. (1992). Symbolic and Mythological Animals. London: Aquarian Press. ص. 161–62. ISBN:978-1-85538-118-6.

[مولد_تلقائيا12-318] Matthiessen، P.؛ Hornocker, M. (2008). Tigers in the Snow (ط. reprint). Paw Prints. ISBN:9781435296152.

[319] Sivkishen (2014). Kingdom of Shiva. New Delhi: Diamond Pocket Books Pvt Ltd. ص. 301.

[321] Balambal، V (1997). "19. Religion - Identity - Human Values - Indian Context". Bioethics in India: Proceedings of the International Bioethics Workshop in Madras: Biomanagement of Biogeoresources, 16-19 Jan. 1997. Eubios Ethics Institute. مؤرشف من الأصل في 2018-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-08.

[322] Balambal، V. (1997). "19. Religion – Identity – Human Values – Indian Context". Bioethics in India: Proceedings of the International Bioethics Workshop in Madras: Biomanagement of Biogeoresources, 16–19 January 1997. Eubios Ethics Institute. مؤرشف من الأصل في 2020-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-08.

[SAOI-323] Nanditha Krishna (11 يناير 2010). Sacred Animals Of India. Penguin Books India. ISBN:978-8184751826. مؤرشف من الأصل في 2020-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2022-08-05.

[summers66-324] Summers، M. (1933). The Werewolf in Lore and Legend (ط. 2012). Mineola: Dover Publications. ص. 21. ISBN:978-0-517-18093-8.

[javaweretigerstuff-325] Encyclopædia Britannica. 1910–1911.

[326] Newman، Patrick (2012). Tracking the Weretiger: Supernatural Man-Eaters of India, China and Southeast Asia. McFarland. ص. 96–102. ISBN:978-0-7864-7218-5. مؤرشف من الأصل في 2020-10-21.

[327] Dunbabin، Katherine, M. D. (1999). Mosaics of the Greek and Roman World. Cambridge: مطبعة جامعة كامبريدج. ص. 32, 44. ISBN:978-0-521-00230-1. مؤرشف من الأصل في 2020-08-19.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link)

[328] Krishna-Dwaipayana Vyasa. "SECTION LXVIII". The Mahabharata. ترجمة: Ganguli, K. M. مؤرشف من الأصل في 2020-11-24. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-15 – عبر Internet Sacred Text Archive.

[reaktion-329] أ ^ب Green, S. (2006). Tiger. Reaktion Books. ص. 72–73, 125–27. ISBN:978-1861892768. مؤرشف من الأصل في 2021-12-18.

[330] Castelli, Jean-Christopher (2012). The Making of Life of Pi: A Film, a Journey. Harper Collins. ISBN:978-0062114136.

[331] Kuznets, L. R. (1994). When Toys Come Alive: Narratives of Animation, Metamorphosis, and Development. Yale University Press. ص. 54. ISBN:978-0300056457. مؤرشف من الأصل في 2021-04-16.

[332] Gifford, C. (2005). Advertising & Marketing: Developing the Marketplace. Heinemann-Raintree Library. ص. 34–35. ISBN:978-1403476517. مؤرشف من الأصل في 2021-12-13.

[335] Hermann Kulke, K Kesavapany, Vijay Sakhuja (2009) Nagapattinam to Suvarnadwipa: Reflections on the Chola Naval Expeditions to Southeast Asia, Institute of Southeast Asian Studies, p. 84.

[336] Singh, U. (2008). A History of Ancient and Early Medieval India: From the Stone Age to the 12th Century. Pearson Education, India. نسخة محفوظة 19 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين.

[337] Daya Somasundaram (11 February 2014) Scarred Communities: Psychosocial Impact of Man-made and Natural Disasters on Sri Lankan Society, SAGE Publications India, p. 73.

[مولد_تلقائيا14-338] أ ^ب "National Animal". الحكومة الهندية Official website. مؤرشف من الأصل في 2012-05-11.

[339] "National Symbols of India". High Commission of India, London. مؤرشف من الأصل في 2008-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2007-10-25.

[DiPiazza2006-340] DiPiazza، F. (2006). Malaysia in Pictures. Twenty-First Century Books. ص. 14. ISBN:978-0-8225-2674-2. مؤرشف من الأصل في 2020-06-17.

[341] , A Complete Guide to Heraldry, T.C. and E.C. Jack, London, 1909, 191–192, https://archive.org/details/completeguidetoh00foxduoft.

[int.iol.co.za-344] أ ^ب ^ت Tiger tops dog as world's favourite animal نسخة محفوظة 5 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.

[345] Pers® - The Tiger is the World's Favorite Animal نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين.

[346] CBBC Newsround | Animals | Tiger 'is our favourite animal' نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.

[347] Endangered tiger earns its stripes as the world's most popular beast | Independent, The (London) | Find Articles at BNET.com نسخة محفوظة 28 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.

[348] "Endangered tiger earns its stripes as the world's most popular beast". ذي إندبندنت. 6 ديسمبر 2004. مؤرشف من الأصل في 2008-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2009-03-07.

[1]

[2]

[3]

[4]

[5]

[6]

[7]

[8]

[9]

[10]

[11]

[12]

[13]

[14]

[15]

[16]

[17]

[18]

[19]

[20]

[21]

[22]

[23]

[24]

[25]

[26]

[27]

[28]

[29]

[30]

[31]

[32]

[33]

[34]

[35]

[36]

[37]

[38]

[39]

[40]

[41]

[42]

[43]

[44]

[45]

[46]

[47]

[48]

[49]

[50]

[51]

[52]

[53]

[54]

[55]

[56]

[57]

[58]

[59]

[60]

[61]

[62]

[63]

[64]

[65]

[66]

[67]

[68]

[69]

[70]

[71]

[72]

[73]

[74]

[75]

[76]

[77]

[78]

[79]

[80]

[81]

[82]

[83]

[84]

[85]

[86]

[87]

[88]

[أ]

[89]

[90]

[91]

[92]

[93]

[94]

[95]

[96]

[97]

[98]

[99]

ع ن ت مخلوقات النبالة
الوحوش	الدب • الخنزير البري • الثور • الكلب • الزرافة • أنثى الأيل • الكنغر • الأسد • الأرخص • ذكر الأيل • الببر • الذئب
الطيور	الديك • اليمامة • العقاب • البجعة • الغداف
المخلوقات الخرافية	الفتخاء • الباسيليسك • البايسيونه • الأصلة • التنين • وحش إنفيلد • الدودة التنينية • المنتيقور • الخطاف الأوروبي • طائر الفينيق (أو العنقاء) • السلمندر • أحادي القرن • التنين المجنح
الأسماك	السمكة الدلفينية • القد • الكراكي • الأسقلوب
مخلوقات أخرى	الخفاش • النحلة • العلجوم • النملة • الأفعى

ع ن ت سنوريات مهددة بالانقراض
مهددة بدرجة دنيا	قط الجبال الصيني السنور الأسود القوائم السنور صدئ الرقط الفهد (السلالة الآسيوية) سنور البانتنال الكودكود السنور المرقط الصغير السنور المعرق النمر الملطخ نمر بورنيو الملطخ الأسد (السلالة الآسيوية) •
مهددة بدرجة متوسطة	السنور المفلطح الرأس السنور السمّاك قط الأنديز قط خليج بورنيو الببر نمر الثلوج •
مهددة بدرجة قصوى	سنور إيرموته الوشق الأيبيري •

@@ سطر 1: / سطر 1: @@
 {{وصف قصير|أكبر أنواع فصيلة القطط}}
 {{عن|الببر المعروف عند العامة خطأ بالنمر||نمر (توضيح)}}
-{{تحويل غير مباشر|ببرة|إستخدامات أخرى|ببر (توضيح)|و|ببرة (توضيح)}}
-{{عن||استخدامات أخرى لببرة|ببرة (توضيح)}}
 {{صندوق معلومات كائن
 | الاسم = البَبْر
@@ سطر 34: / سطر 32: @@
 * {{منقرض}}[[ببر ترينل]] (''P. t. trinilensis'')
 | خريطة الانتشار = نطاق الببر.JPG
-| تعليق خريطة الانتشار = النطاق التاريخي للببور حوالي سنة [[1850]] (الأصفر الباهت)، باستثناء نطاق [[ببر قزويني|الببر القزويني]]، ونطاق الببور سنة [[2006]] (باللون الأخضر).<ref name="dinerstein07">{{استشهاد بدورية محكمة|مؤلف=Dinerstein, E. |مؤلف2=Loucks, C. |مؤلف3=Wikramanayake, E. |مؤلف4=Ginsberg, J. |مؤلف5=Sanderson, E. |مؤلف6=Seidensticker, J. |مؤلف7=Forrest, J. |مؤلف8=Bryja, G. |مؤلف9=Heydlauff, A. |عنوان=The Fate of Wild Tigers |صحيفة=BioScience |المجلد=57 |العدد=6 |صفحات=508–514 |سنة=2007 |doi=10.1641/B570608 |s2cid=85748043 |doi-access=free}}</ref>
+| تعليق خريطة الانتشار = نطاق الانتشار التاريخي للببور، تقريباً في سنة [[1850]] (باللون الأصفر الباهت)، باستثناء نطاق [[ببر قزويني|الببر القزويني]]، مع نطاق انتشار الببور سنة [[2006]] (باللون الأخضر).<ref name="dinerstein07">{{استشهاد بدورية محكمة|مؤلف=Dinerstein, E. |مؤلف2=Loucks, C. |مؤلف3=Wikramanayake, E. |مؤلف4=Ginsberg, J. |مؤلف5=Sanderson, E. |مؤلف6=Seidensticker, J. |مؤلف7=Forrest, J. |مؤلف8=Bryja, G. |مؤلف9=Heydlauff, A. |عنوان=The Fate of Wild Tigers |صحيفة=BioScience |المجلد=57 |العدد=6 |صفحات=508–514 |سنة=2007 |doi=10.1641/B570608 |s2cid=85748043 |doi-access=free}}</ref>
 | synonyms =
 {{Species list
@@ سطر 46: / سطر 44: @@
 '''البَبْر'''<ref>{{ترقيم استشهادات|نمط=محرف عربي
 |م1={{استشهاد بويكي بيانات|Q114972534|ص=336}}
-|م2={{استشهاد بويكي بيانات|Q113643886|ص=45}}}}</ref> {{جمع|بُبُور}} {{اسم علمي|''Panthera tigris''}} [[حيوان]] [[ثدييات|لبون]] [[لواحم|لاحم]] ضخم من [[فصيلة (تصنيف)|فصيلة]] [[سنوريات|السنوريّات]] وهو أكبر الأعضاء [[علم الأحياء الحية|الحية]] لفصيلة السنوريات والأفراد المنتمية [[نمر (جنس)|لجنس النمر]]. يمكن التعرف عليه إلى حد كبير لخطوطه العمودية الداكنة على [[فرو|فراؤه]] ال[[برتقالي]] وجانبه السفلي ال[[أبيض]]. تُعتبر [[شبه القارة الهندية]] موطن أكثر من 80% من الببور البريّة في العالم، وتقطن الببور [[غابة|الغابات]] أو الأراضي العشبيّة حيث يساعدها فراؤها المخطط على التموّه بدرجة كبيرة وبذلك تصطاد فرائس تكون في العادة أكثر رشاقة وسرعةً منها. تحب الببور أن تنزل في ال[[ماء]] نزولاً مستمراً في الأيام الحارّة، لكنها على عكس [[يغور|اليغاور]] (نوع من السنوريّات شبيه بال[[نمر]]) لاتُعتبر [[سباحة|سَبّاحة]] قويّة بل مجرّد محبة لل[[استحمام]] حيث تُشاهد في [[بركة (توضيح)|البرك]] و[[نهر|الأنهار]] وال[[مستنقع]]ات.
+|م2={{استشهاد بويكي بيانات|Q113643886|ص=45}}}}</ref> {{جمع|بُبُور}} {{اسم علمي|''Panthera tigris''}} [[حيوان]] [[ثدييات|لبون]] [[لواحم (رتبة)|لاحم]] ضخم من [[فصيلة (تصنيف)|فصيلة]] [[سنوريات|السنوريّات]] وهو أكبر الأعضاء [[علم الأحياء الحية|الحية]] لفصيلة السنوريات والأفراد المنتمية [[نمر (جنس)|لجنس النمر]]. يمكن التعرف عليه إلى حد كبير لخطوطه العمودية الداكنة على [[فرو|فراؤه]] ال[[برتقالي]] وجانبه السفلي ال[[أبيض]]. تُعتبر [[شبه القارة الهندية]] موطن أكثر من 80% من الببور البريّة في العالم، وتقطن الببور [[غابة|الغابات]] أو الأراضي العشبيّة حيث يساعدها فراؤها المخطط على التموّه بدرجة كبيرة وبذلك تصطاد فرائس تكون في العادة أكثر رشاقة وسرعةً منها. تحب الببور أن تنزل في ال[[ماء]] نزولاً مستمراً في الأيام الحارّة، لكنها على عكس [[يغور|اليغاور]] (نوع من السنوريّات شبيه بال[[نمر]]) لاتُعتبر [[سباحة|سَبّاحة]] قويّة بل مجرّد محبة لل[[استحمام]] حيث تُشاهد في [[بركة (توضيح)|البرك]] و[[نهر|الأنهار]] وال[[مستنقع]]ات.
 تصطاد الببور بالدرجة الأولى بأسلوب منفرد [[حافريات]] وحيوانات عاشبة متوسطة أو كبيرة الحجم من شاكلة: [[أيل|الأيائل]]، [[خنزير بري|الخنازير البريّة]]، [[غور (حيوان)|الغور]] (نوع من الثيران البريّة)، و[[جاموس الماء|جواميس الماء]]، كما أنها قد تصطاد طرائد أصغر حجمًا أحيانًا. يعدّ الإنسان الخطر الأساسيّ على الببر، فغالبًا ما تحصل عمليّات قنص غير شرعيّة للببور من أجل الحصول على فرائها و[[عظم|عظامها]] وكل عضوٍ من جسمها تقريبًا للاستخدام في [[الطب الصيني]] التقليديّ لإنتاج [[عقار (مادة كيميائية)|عقاقير]] يُزعم أنها مسكنة للآلام ومنشطة، والأسباب الرئيسية الأخرى لإنخفاض الجمهرة هي [[تدمير البيئة]] و[[تجزؤ الموطن]] و[[صيد غير قانوني|الصيد غير القانوني]]. الببور هي أيضاً ضحايا [[الصراع بين الإنسان والحياة البرية]]، بسبب التعدي على موطنها في بلدان ذات الكثافة السكانية البشرية العالية. فقد تراجعت أعداد الببور تراجعاً كبيراً في البريّة، فاعتباراً من عام [[2015]]، قُدِّرَتْ جُمهرة الببور البرية العالمية بما يتراوح بين 3062 و3948 فرداً ناضجاً، وتَعِيشُ معظم الجُمهرة في جيوب معزولة صغيرة. تحتظن [[الهند]] حالياً أكبر جمهرة من الببور. وجميع نويعات الببر وُضِعَتْ على لائحة الحيوانات المهددة بالانقراض.
-يستوطن الببر معظم [[شرق آسيا|آسيا الشرقية]] و[[جنوب آسيا|الجنوبية]]، وهو يعدّ [[مفترس علوي|مفترساً رئيسيّاً]] وضارياً كبيراً. يصل طول الببر إلى 4 أمتار (13 قدماً) بما فيه الرأس والجسد والذيل، ويزن حتى 300 كيلوغراماً (660 رطلاً). تُماثل أضخم نويعات الببر في الحجم بعض السنوريات [[انقراض|المنقرضة]]،<ref name="Lynx"/><ref name="مولد تلقائيا3">{{استشهاد ويب|مسار= http://www.bbc.co.uk/nature/wildfacts/factfiles/19.shtml|عنوان=BBC Wildfacts – Tiger|مسار أرشيف=https://archive.today/20121205080119/http://www.bbc.co.uk/nature/life/Tiger|تاريخ أرشيف=2012-12-05|url-status=dead}}</ref> والببور حيوانات متأقلمة بشكل كبير فهي تنتشر من ال[[تايغا]] السيبيريّة إلى الأراضي العشبية المفتوحة ومستنقعات [[قرم (نبات)|القرم]] (المنغروف) الاستوائية. الببور حيوانات مناطقية وانفرادية في العادة لكنها اجتماعية أيضاً، وهي تحتاج إلى مساحات شاسعة من الأراضي لتأمين حاجتها من الطرائد وتربية ذريتها؛ وقد أدى هذا بالإضافة إلى تواجدها في بعض الأماكن الأكثر [[كثافة سكانية]] على سطح [[الأرض]]، تسبب في [[علم الحيوان الإنساني|صراعات خطيرة مع البشر]]. تبقى صغار الببور مع أمهاتها مدة عامين تقريباً، ثم تُصبح مستقلة وتغادر [[حدود مسكن|حدود مسكن أمهاتها]] لتُؤَسِّسَ المسكن الخاص بها.
+يستوطن الببر معظم [[شرق آسيا|آسيا الشرقية]] و[[جنوب آسيا|الجنوبية]]، وهو يعدّ [[مفترس علوي|مفترساً رئيسيّاً]] وضارياً كبيراً. يصل طول الببر إلى 4 أمتار (13 قدماً) بما فيه الرأس والجسد والذيل، ويزن حتى 300 كيلوغراماً (660 رطلاً). تُماثل أضخم نويعات الببر في الحجم بعض السنوريات [[انقراض|المنقرضة]]،<ref name="Lynx"/><ref name="مولد تلقائيا3">{{استشهاد ويب|مسار= http://www.bbc.co.uk/nature/wildfacts/factfiles/19.shtml|عنوان=BBC Wildfacts – Tiger|مسار أرشيف=https://archive.today/20121205080119/http://www.bbc.co.uk/nature/life/Tiger|تاريخ أرشيف=2012-12-05|حالة المسار=dead}}</ref> والببور حيوانات متأقلمة بشكل كبير فهي تنتشر من ال[[تايغا]] السيبيريّة إلى الأراضي العشبية المفتوحة ومستنقعات [[قرم (نبات)|القرم]] (المنغروف) الاستوائية. الببور حيوانات مناطقية وانفرادية في العادة لكنها اجتماعية أيضاً، وهي تحتاج إلى مساحات شاسعة من الأراضي لتأمين حاجتها من الطرائد وتربية ذريتها؛ وقد أدى هذا بالإضافة إلى تواجدها في بعض الأماكن الأكثر [[كثافة سكانية]] على سطح [[الأرض]]، تسبب في [[علم الحيوان الإنساني|صراعات خطيرة مع البشر]]. تبقى صغار الببور مع أمهاتها مدة عامين تقريباً، ثم تُصبح مستقلة وتغادر [[حدود مسكن|حدود مسكن أمهاتها]] لتُؤَسِّسَ المسكن الخاص بها.
 للببر نويعتين تضم تسعة جُمهرات معروفة، ثلاثة منها تصنّف على أنها منقرضة والستة الباقية تعتبر مهددة بالانقراض والبعض منها مهدد بصورة حرجة، ويعود السبب وراء تناقص أعداد هذا النوع إلى تدمير المسكن، تجزئة الجمهرات، والصيد.
@@ سطر 88: / سطر 86: @@
 == الوصف ==
-[[ملف:Tiger Walking by Rocks (20959589834).jpg|تصغير|ببر يمشي بجانب الصخور]]
 [[ملف:Bengal Tiger Skeleton.jpg|تصغير|هيكل عظمي لببر بنغالي على معرض في [[متحف علم العظام]]]]
-الببر له جسم عضلي بأطراف أمامية قوية، ورأس كبير وذيل يبلغ نصف طول جسمه تقريباً. ويتنوع [[تلوين الحيوانات|لون]] [[فرو|فرائها]] ما بين [[درجات البرتقالي|درجات اللون البرتقالي]] مع جانب سفلي أبيض وخطوط سوداء عمودية مميزة؛ الأنماط لا نظير لها في بَقِيّة الأفراد.<ref name=Guggisberg1975>{{استشهاد بكتاب |الأخير=Guggisberg |الأول=C. A. W. |سنة=1975 |الفصل=Tiger ''Panthera tigris'' (Linnaeus, 1758) |صفحات=[https://archive.org/details/wildcatsofworld00gugg/page/180 180–215] |عنوان=Wild Cats of the World |مسار الفصل=https://archive.org/details/wildcatsofworld00gugg |chapter-url-access=registration |مكان=New York |ناشر=Taplinger Pub. Co. |isbn=978-0-7950-0128-4}}</ref><ref name=Mazak1981>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف=Mazák, V. |سنة=1981 |عنوان=''Panthera tigris'' |صحيفة=Mammalian Species |العدد=152 |صفحات=1–8 |doi=10.2307/3504004 |jstor=3504004 |doi-access=free }}</ref> من المحتمل أن تكون الخطوط مفيدة لل[[تمويه]] في الغطاء النباتي مثل العشب الطويل ذي الأنماط الرأسية القوية للضوء والظل.<ref name="Miquelle">{{استشهاد بكتاب |مؤلف=Miquelle, D. |الفصل=Tiger |صفحات=18–21 |سنة=2001| عنوان=The Encyclopedia of Mammals |طبعة=2nd | محرر=MacDonald, D. |ناشر=Oxford University Press |isbn=978-0-7607-1969-5}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف1=Godfrey, D. |مؤلف2=Lythgoe, J. N. |مؤلف3=Rumball, D. A. |سنة=1987 |عنوان=Zebra stripes and tiger stripes: the spatial frequency distribution of the pattern compared to that of the background is significant in display and crypsis |صحيفة=Biological Journal of the Linnean Society |المجلد=32 |العدد=4 |صفحات=427–433 |doi=10.1111/j.1095-8312.1987.tb00442.x}}</ref> الببر هو أحد الأنواع القليلة من القطط المخططة، ومن غير المعروف لما النمط المنقط والنمط [[وريدة (علم الحيوان)|الوردي]] أكثر أنماط ال[[تمويه]] شيوعاً بين السنوريات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف1=Allen, W. L. |مؤلف2=Cuthill, I. C. |مؤلف3=Scott-Samuel, N. E. |مؤلف4=Baddeley, R. |سنة=2010 |عنوان=Why the leopard got its spots: relating pattern development to ecology in felids |صحيفة=Proceedings of the Royal Society B |المجلد=278 |العدد=1710 |صفحات=1373–1380 |doi=10.1098/rspb.2010.1734 |pmid=20961899 |pmc=3061134}}</ref> قد يساعد اللون البرتقالي أيضاً في التمويه لأن فرائس الببور هي [[ثنائية اللون]]، وهكذا قد تعتبر القط كأخضر وممزوج بالغطاء النباتي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف1=Fennell, J. G. |مؤلف2=Talas, L. |مؤلف3=Baddeley, R. J. |مؤلف4=Cuthill, I. C. |مؤلف5=Scott-Samuel, N. E. |name-list-style=amp |سنة=2019|عنوان=Optimizing colour for camouflage and visibility using deep learning: the effects of the environment and the observer's visual system|صحيفة=Journal of the Royal Society Interface |المجلد=16|العدد=154|doi=10.1098/rsif.2019.0183|doi-access=free |صفحة=20190183 |pmid=31138092 |pmc=6544896}}</ref>
+الببر له جسم عضلي بأطراف أمامية قوية، ورأس كبير وذيل يبلغ نصف طول جسمه تقريباً. ويتنوع [[تلوين الحيوانات|لون]] [[فرو|فرائها]] ما بين [[درجات البرتقالي|درجات اللون البرتقالي]] مع جانب سفلي أبيض وخطوط سوداء عمودية مميزة؛ الأنماط لا نظير لها في بَقِيّة الأفراد.<ref name=Guggisberg1975>{{استشهاد بكتاب |الأخير=Guggisberg |الأول=C. A. W. |سنة=1975 |الفصل=Tiger ''Panthera tigris'' (Linnaeus, 1758) |صفحات=[https://archive.org/details/wildcatsofworld00gugg/page/180 180–215] |عنوان=Wild Cats of the World |مسار الفصل=https://archive.org/details/wildcatsofworld00gugg |chapter-url-access=registration |مكان=New York |ناشر=Taplinger Pub. Co. |isbn=978-0-7950-0128-4}}</ref><ref name=Mazak1981>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف=Mazák, V. |سنة=1981 |عنوان=''Panthera tigris'' |صحيفة=Mammalian Species |العدد=152 |صفحات=1–8 |doi=10.2307/3504004 |jstor=3504004 |doi-access=free }}</ref> من المحتمل أن تكون الخطوط مفيدة لل[[تمويه]] في الغطاء النباتي مثل العشب الطويل ذي الأنماط الرأسية القوية للضوء والظل.<ref name="Miquelle">{{استشهاد بكتاب |مؤلف=Miquelle, D. |الفصل=Tiger |صفحات=[https://archive.org/details/encyclopediaofma0000davi_n8g0/page/18 18]–21 |سنة=2001| عنوان=The Encyclopedia of Mammals |مسار=https://archive.org/details/encyclopediaofma0000davi_n8g0 |طبعة=2nd | محرر=MacDonald, D. |ناشر=Oxford University Press |isbn=978-0-7607-1969-5}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف1=Godfrey, D. |مؤلف2=Lythgoe, J. N. |مؤلف3=Rumball, D. A. |سنة=1987 |عنوان=Zebra stripes and tiger stripes: the spatial frequency distribution of the pattern compared to that of the background is significant in display and crypsis |صحيفة=Biological Journal of the Linnean Society |المجلد=32 |العدد=4 |صفحات=427–433 |doi=10.1111/j.1095-8312.1987.tb00442.x}}</ref> الببر هو أحد الأنواع القليلة من القطط المخططة، ومن غير المعروف لما النمط المنقط والنمط [[وريدة (علم الحيوان)|الوردي]] أكثر أنماط ال[[تمويه]] شيوعاً بين السنوريات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف1=Allen, W. L. |مؤلف2=Cuthill, I. C. |مؤلف3=Scott-Samuel, N. E. |مؤلف4=Baddeley, R. |سنة=2010 |عنوان=Why the leopard got its spots: relating pattern development to ecology in felids |صحيفة=Proceedings of the Royal Society B |المجلد=278 |العدد=1710 |صفحات=1373–1380 |doi=10.1098/rspb.2010.1734 |pmid=20961899 |pmc=3061134}}</ref> قد يساعد اللون البرتقالي أيضاً في التمويه لأن فرائس الببور هي [[ثنائية اللون]]، وهكذا قد تعتبر القط كأخضر وممزوج بالغطاء النباتي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف1=Fennell, J. G. |مؤلف2=Talas, L. |مؤلف3=Baddeley, R. J. |مؤلف4=Cuthill, I. C. |مؤلف5=Scott-Samuel, N. E. |name-list-style=amp |سنة=2019|عنوان=Optimizing colour for camouflage and visibility using deep learning: the effects of the environment and the observer's visual system|صحيفة=Journal of the Royal Society Interface |المجلد=16|العدد=154|doi=10.1098/rsif.2019.0183|doi-access=free |صفحة=20190183 |pmid=31138092 |pmc=6544896}}</ref>
 [[ملف:Curious? or Maybe not!.jpg|تصغير|فِزْر أو هَدَبَّس (صغير الببر)]]
 يبقى نمط فراء الببر مرئياً عند [[حلاقة|حلاقته]]، وهذا ليس بسبب تلون الجلد بل بسبب جذامات و[[جريب الشعرة|بصيلات الشعر]] المنغرسة في الجلد.<ref>{{استشهاد بمجلة|مسار=http://news.nationalgeographic.com/2017/03/animals-skin-colors-zebras-big-cats/ |عنوان=Do Zebras Have Stripes on Their Skin? |الأول=L. |الأخير=Langley |تاريخ=2017 |مجلة=[[ناشونال جيوغرافيك (مجلة)|ناشونال جيوغرافيك]]| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201117220113/https://www.nationalgeographic.com/news/2017/03/animals-skin-colors-zebras-big-cats/ | تاريخ أرشيف = 17 نوفمبر 2020 }}</ref> فهي تملك نمو فرو كثيف يشبه [[أسد#اللبدة|اللبدة]] حول العنق والفكين و[[كلبة (شعر)|كُلْبٍ]] طويلةٍ، خاصة لدى الذكور. الحدقة دائرية مع [[قزحية|قُـزَحِيَّة]] صفراء. الآذان صغيرة مستديرة لها بقعة بيضاء بارزة في الخلف، محاطة باللون الأسود.<ref name=Mazak1981 /> يعتقد إن هذه البقع تلعب دوراً مهماً في التواصل بين الأنواع.<ref>{{استشهاد بكتاب |مؤلف1-الأخير=Leyhausen |مؤلف1-الأول=P. |سنة=1979 |عنوان=Cat behavior: the predatory and social behavior of domestic and wild cats |مسار=https://archive.org/details/catbehaviorpreda0000leyh |مكان=Berlin |ناشر=Garland Publishing, Incorporated |صفحة=[https://archive.org/details/catbehaviorpreda0000leyh/page/281 281] |isbn=9780824070175}}</ref>
 [[ملف:Tiger 2 (India).jpg|تصغير|لاحظ البقعة البيضاء المحطة بالسواد في أذن الببر]]
-[[ملف:Maya Tigress Attitude.jpg|تصغير|فزارة]]
 يعتمد [[أنماط في الطبيعة|النمط الطبيعي]] [[تلون الحيوانات|لتَلَوُّن]] [[ذيل]] الببر إلى حدّ بعيد على ال[[نويع]]ات. كان [[ببر قزويني|للببر القزويني]] المنقرض أنماط زاوية أقل تطوراً في أسفَل ذيله بالمقارنة مع النويعات في [[الشرق الأقصى]].<ref name="Geptner19722">Geptner, V.G., Sludskii, A. A. (1972). ''Mlekopitaiuščie Sovetskogo Soiuza.'' Vysšaia Škola, Moskva. (In Russian; English translation: Heptner, V.G., Sludskii, A.A., Bannikov, A.G. (1992). [https://books.google.com/books?id=UxWZ-OmTqVoC&pg=PA95&lpg=PA328%20&source=bl&ots=RCsYKk2xt4&sig=BrK4uyJh3GQVFucEhL_jD4pUyyQ&hl=en&ei=-SxdTdvRCtDCtAbkuYDgCg&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=4&ved=0CCsQ6AEwAw#v=onepage&q&f=false ''Mammals of the Soviet Union. Volume II, Part 2: Carnivora (Hyaenas and Cats).''] Smithsonian Institution and the National Science Foundation, Washington DC). Pages 95–202. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160821102724/https://books.google.com/books?id=UxWZ-OmTqVoC&pg=PA95&lpg=PA328 &source=bl&ots=RCsYKk2xt4&sig=BrK4uyJh3GQVFucEhL_jD4pUyyQ&hl=en&ei=-SxdTdvRCtDCtAbkuYDgCg&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=4&ved=0CCsQ6AEwAw|date=2016-08-21}}</ref> يتفاوت طول الذيل أيضاً بين النويعات. ذيول [[ببر بنغالي|الببور البنغالية]] أقصر من [[ببر سيبيري|الببور السيبيرية]]،<ref name="Kerley+al2005">Kerley, L.; Goodrich, J.; Smirnov, E.; Miquelle, D.; Nikolaev, I; Arjanova, T.; Slaght, J.; Schleyer, B.; Kuigli, H.; Hornoker, M. 2005. Chapter 7. Morphological indicators of the Amur tiger. 15 pp. In D.G. Miquelle, E.N. Smirnov, and J.M. Goodrich (Eds.). Tigers in Sikhote-Alin Zapovednik: Ecology and Conservation. PSP, Vladivostok, Russia {{باللغة|ru}} [https://translate.google.com/translate?sourceid=navclient-menuext&hl=en&u=http%3A%2F%2Fwww%2Ewcsrussia%2Eorg%2FPublications%2FTigerMonograph%2Ftabid%2F2082%2Flanguage%2Fen%2DUS%2Fdefault%2Easpx Translate.google.com] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160417220026/http://translate.google.com/translate?sourceid=navclient-menuext&hl=en&u=http://www.wcsrussia.org/Publications/TigerMonograph/tabid/2082/language/en-US/default.aspx|date=2016-04-17}}</ref> والتي يبلغ طولها حوالي متر واحد (39 بوصة) عند الذكور الناضِجين.<ref name="der-tiger2">{{Ill-WD2|Mazák, V.|id=Q715120}}: (1983) ''Der Tiger''. Nachdruck der 3. Auflage von Westarp Wissenschaften Hohenwarsleben, 2004. {{ردمك|3-89432-759-6}}</ref>
 [[ملف:Panther tigris & Panthera leo skulls-ar.jpg|تصغير|جمجتي الأسد (على اليمين) والببر (على اليسار)]]
@@ سطر 101: / سطر 97: @@
 === الصفات الجسديّة الخارجيّة ===
 [[ملف:Tiger and human comparison.jpg|تصغير|جسد ذكر ببر عادي بالمقارنة مع ذكر الإنسان العادي.]]
-الببور هي أضخم السنّوريات حجمًا وأثقلها وزنًا،<ref name="WWF">{{استشهاد ويب|مسار= https://www.worldwildlife.org/tigers/ecology.m|عنوان=WWF – Tigers – Ecology|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200401140736/http://www.worldwildlife.org/tigers/ecology.m|تاريخ أرشيف=2020-04-01|url-status=dead}}</ref> توجد [[مثنوية الشكل الجنسية|مثنوية شكل جنسي]] بارزة بين الببور الذكور والإناث، مع كون الأخيرة أصغر بإستمرار. يكون الفرق في الحجم بينهما أكبر بشكل متناسب في نويعات الببور الكبيرة، حيث تزن الذكور نحو 1.7 مرة أكثر من الإناث. وقد تم [[فرضية|الإفتراض]] إن حجم جسم جمهرات الببور المختلفة قد يكون مرتبطاً بالمناخ ويمكن تفسيره عن طريق [[تنظيم حراري|التنظيم الحراري]] و[[قاعدة بيرجمان]]، أو عن طريق توزيع وحجم أنواع الفرائس المتيسرة.<ref name=Mazak1981 /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف=McNab, B. K. |سنة=1971 |عنوان=On the ecological significance of Bergmann's rule |مسار=https://archive.org/details/sim_ecology_summer-1971_52_5/page/845 |صحيفة=Ecology |المجلد=52 |العدد=5 |صفحات=845–854 |doi=10.2307/1936032 |jstor=1936032}}</ref> وبالرغم من أن نويعات الببور المختلفة تمتلك خصائص تميزها عن بعضها البعض، إلا أن ذكر الببر يبقى يزن بين 180 و320 كيلوغرام بينما تزن الأنثى بين 120 و180 كيلوغرام، ويبلغ متوسط طول الذكور بين 2.6 و3.3 أمتار بينما تصل الإناث في طولها إلى ما بين 2.3 و2.75 متراً، ومن بين النويعات الحيّة اليوم تعد النويعة السومطريّة ([[ببر سومطري|الببر السومطري]] - ''Panthera tigris sumatrae'') أصغرها حجمًا حيث يصل وزن الذكور إلى ما بين 100 و140 كيلوغرام فقط، بينما يصل وزن الإناث إلى ما بين 75 و110 كيلوغرامات؛<ref name="der-tiger"/> وتعد النويعة السيبيريّة ([[ببر سيبيري|الببر السيبيري]] - ''Panthera tigris altaica'') أكبرها حجمًا حيث يمكن أن يصل طول الذكور الضخمة منها إلى 3.5 أمتار وتزن قرابة 306 كيلوغراماً،<ref name="der-tiger">{{أيقونة ألمانية}} Vratislav Mazak: ''Der Tiger''. Nachdruck der 3. Auflage von 1983. Westarp Wissenschaften Hohenwarsleben, 2004 ISBN 3 894327596</ref> أما الذكور العاديّة من هذه النويعة فإن طول جسدها بما فيه الرأس يصل إلى ما بين 190 و220 سنتيمتراً وتزن حوالي 227 كيلوغراماً، بينما يصل طول الذيل لما بين 60 و110 سنتيمترات.<ref name="der-tiger" /><ref name="Sunquist 2002">Sunquist, Mel and Fiona Sunquist. 2002. Wild Cats of the World. University Of Chicago Press, Chicago.</ref><ref name="Sunquist 2002"/> أما أضخم ببر سيبيري بريّ تمّ توثيق وجوده يوماً فقد بلغ وزنه حوالي 384 كيلوغراماً،<ref name="Graham Batemann 1986">Graham Batemann: ''Die Tiere unserer Welt Raubtiere'', Deutsche Ausgabe: Bertelsmann Verlag, 1986. <!-- Clubausgabe hatte keine ISBN --></ref> ولكن يرى أحد العلماء أن هذه الأفراد الضخمة لم يوثّق وجودها من قبل مراجع يمكن الوثوق بها والاعتماد عليها.<ref name="مولد تلقائيا1">Vratislav Mazak: ''Der Tiger''. Nachdruck der 3. Auflage von 1983. Westarp Wissenschaften Hohenwarsleben, 2004 ISBN 3 894327596</ref> تكون إناث الببر أصغر حجما من الذكور دائماً، وحتى [[أنثى|إناث]] النويعات الكبيرة كالإناث البنغالية والسيبيريّة لا يزيد وزنها على ما بين 100 و181 كيلوغرام.<ref>Matthiessen, Peter. 2000. Tigers in the Snow, p. 47. The Harvill Press, London.</ref>
+الببور هي أضخم السنّوريات حجمًا وأثقلها وزنًا،<ref name="WWF">{{استشهاد ويب|مسار= https://www.worldwildlife.org/tigers/ecology.m|عنوان=WWF – Tigers – Ecology|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200401140736/http://www.worldwildlife.org/tigers/ecology.m|تاريخ أرشيف=2020-04-01|حالة المسار=dead}}</ref> توجد [[مثنوية الشكل الجنسية|مثنوية شكل جنسي]] بارزة بين الببور الذكور والإناث، مع كون الأخيرة أصغر بإستمرار. يكون الفرق في الحجم بينهما أكبر بشكل متناسب في نويعات الببور الكبيرة، حيث تزن الذكور نحو 1.7 مرة أكثر من الإناث. وقد تم [[فرضية|الإفتراض]] إن حجم جسم جمهرات الببور المختلفة قد يكون مرتبطاً بالمناخ ويمكن تفسيره عن طريق [[تنظيم حراري|التنظيم الحراري]] و[[قاعدة بيرجمان]]، أو عن طريق توزيع وحجم أنواع الفرائس المتيسرة.<ref name=Mazak1981 /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف=McNab, B. K. |سنة=1971 |عنوان=On the ecological significance of Bergmann's rule |مسار=https://archive.org/details/sim_ecology_summer-1971_52_5/page/845 |صحيفة=Ecology |المجلد=52 |العدد=5 |صفحات=845–854 |doi=10.2307/1936032 |jstor=1936032}}</ref> وبالرغم من أن نويعات الببور المختلفة تمتلك خصائص تميزها عن بعضها البعض، إلا أن ذكر الببر يبقى يزن بين 180 و320 كيلوغرام بينما تزن الأنثى بين 120 و180 كيلوغرام، ويبلغ متوسط طول الذكور بين 2.6 و3.3 أمتار بينما تصل الإناث في طولها إلى ما بين 2.3 و2.75 متراً، ومن بين النويعات الحيّة اليوم تعد النويعة السومطريّة ([[ببر سومطري|الببر السومطري]] - ''Panthera tigris sumatrae'') أصغرها حجمًا حيث يصل وزن الذكور إلى ما بين 100 و140 كيلوغرام فقط، بينما يصل وزن الإناث إلى ما بين 75 و110 كيلوغرامات؛<ref name="der-tiger"/> وتعد النويعة السيبيريّة ([[ببر سيبيري|الببر السيبيري]] - ''Panthera tigris altaica'') أكبرها حجمًا حيث يمكن أن يصل طول الذكور الضخمة منها إلى 3.5 أمتار وتزن قرابة 306 كيلوغراماً،<ref name="der-tiger">{{أيقونة ألمانية}} Vratislav Mazak: ''Der Tiger''. Nachdruck der 3. Auflage von 1983. Westarp Wissenschaften Hohenwarsleben, 2004 ISBN 3 894327596</ref> أما الذكور العاديّة من هذه النويعة فإن طول جسدها بما فيه الرأس يصل إلى ما بين 190 و220 سنتيمتراً وتزن حوالي 227 كيلوغراماً، بينما يصل طول الذيل لما بين 60 و110 سنتيمترات.<ref name="der-tiger" /><ref name="Sunquist 2002">Sunquist, Mel and Fiona Sunquist. 2002. Wild Cats of the World. University Of Chicago Press, Chicago.</ref><ref name="Sunquist 2002"/> أما أضخم ببر سيبيري بريّ تمّ توثيق وجوده يوماً فقد بلغ وزنه حوالي 384 كيلوغراماً،<ref name="Graham Batemann 1986">Graham Batemann: ''Die Tiere unserer Welt Raubtiere'', Deutsche Ausgabe: Bertelsmann Verlag, 1986. <!-- Clubausgabe hatte keine ISBN --></ref> ولكن يرى أحد العلماء أن هذه الأفراد الضخمة لم يوثّق وجودها من قبل مراجع يمكن الوثوق بها والاعتماد عليها.<ref name="مولد تلقائيا1">Vratislav Mazak: ''Der Tiger''. Nachdruck der 3. Auflage von 1983. Westarp Wissenschaften Hohenwarsleben, 2004 ISBN 3 894327596</ref> تكون إناث الببر أصغر حجما من الذكور دائماً، وحتى [[أنثى|إناث]] النويعات الكبيرة كالإناث البنغالية والسيبيريّة لا يزيد وزنها على ما بين 100 و181 كيلوغرام.<ref>Matthiessen, Peter. 2000. Tigers in the Snow, p. 47. The Harvill Press, London.</ref>
-[[ملف:Arrowhead with T87.jpg|تصغير|ببران بنغاليان في الهند]]
 وبشكل عام، تتباين الذكور في الطول الإجمالي من 250 إلى 390 [[سنتيمتر]] (98 إلى 154 [[بوصة]]) وتزن ما بين 90 و300 [[كيلوغرام]] (200 و660 [[رطل]]) مع طول [[جمجمة]] يتراوح من 316 إلى 383 [[مليمتر]] (12.4 إلى 15.1 بوصة). تتباين الإناث في الطول الإجمالي من 200 إلى 275 سنتيمتر (79 إلى 108 بوصة)، وتزن 65 إلى 167 كيلوغرام (143 إلى 368 رطل) مع طول جمجمة يتراوح من 268 إلى 318 مليمتر (10.6 إلى 12.5 بوصة). في كلا الجنسين، يمثل الذيل حوالي 0.6 إلى 1.1 متر (2 قدم إلى 3 أقدام و7 بوصات) من الطول الإجمالي. الببور البنغالية والسيبيرية من بين القطط الأطول في إرتفاع الكتف. كما إنها مصنفة من بين أكبر القطط الموجودة على الإطلاق والتي تصل إلى أوزان تزيد عن 300 كيلوغرام (660 رطل).<ref name=Mazak1981 /> إن الببور من جزر السوندا أصغر وأقل ثقلاً من الببور في البر الرئيسي الآسيوي، ونادراً ما يفوق وزنها 142 كيلوغرام (313 رطل).<ref name=mazak06/>
 [[ملف:Jaguar & Tiger.jpg|تصغير|لاحظ فرق الحجم الكبير بين الببر وبين ال[[يغور]] الذي هو ثالث أكبر السنوريات بعده وبعد الأسد]]
@@ سطر 110: / سطر 105: @@
 === الأنماط اللونية ===
 [[ملف:White tigers drinking.jpg|تصغير|ببران أبيضان يشربان الماء]]
-[[ملف:Golden tiger 2 - Buffalo Zoo.jpg|تصغير|ببر ذهبي]]
 هناك ثلاثة [[تعدد الأشكال (علم الأحياء)|أنماط أخرى مختلفة من الألوان]] -الأبيض والذهبي والثلجي الأبيض غير المخطط تقريباً- وهي الآن تكاد تكون منعدمة في البرية بسبب انخفاض جُمهرة الببور البرية، ولكنها باقية في الجُمهرات الأسيرة.
@@ سطر 126: / سطر 120: @@
 ==== الببور العتابيّة الذهبيّة ====
-[[ملف:Golden tiger in tennessee zoo in.jpg|تصغير|ببر ذهبي في حديقة حيوانات أمريكية]]
 بالإضافة للجينة التي تجعل لون الببور يكون أبيض، فهناك جينة أخرى تظهر في بعض الأحيان وتسبب طفرة للون الحيوان مما يجعله يظهر بلون «عتابي ذهبي» أو «فراولي» كما يسميه العامّة، وتمتلك هذه الببور فراء ذهبي باهت بالإضافة لقوائم وخطوطه بنية محمرة. كما ويميل فرائها أن يكون أسمك من العادة.<ref>[http://www.lairweb.org.nz/tiger/tabby.html Golden tabby Bengal tigers<!-- عنوان مولد بالبوت -->] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180128114735/http://www.lairweb.org.nz/tiger/tabby.html |date=28 يناير 2018}}</ref> [[ببر ذهبي|الببر الذهبي]] له لون جلد أشقر. هناك القليل جداً من الببور العتابية الذهبية في الأسر، حيث يبلغ عددها كلها قرابة 30 فقط، وكما الببور البيضاء فإن هذه الببور تكون دائماً نصف بنغالية على الأقل، ودائماً ما تكون هي وتلك البيضاء أكبر حجماً بقليل من الببر البنغالي الصافي.
@@ سطر 132: / سطر 125: @@
 الببر الأبيض الثلجي هو [[تعدد الأشكال (علم الأحياء)|نمط ظاهري]] بخطوط باهتة جداً وحلقات الذيل بنية محمرة شاحبة.
-الببور البيضاء الثلجية والببور الذهبية على حد سواء متماثلة الزيجوت في [[طفرة (أحياء)|طفرات]] [[كورين|جينات كورين]].<ref name="Xu_al2017">{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف1=Xu, X. |مؤلف2=Dong, G. X. |مؤلف3=Schmidt-Küntzel, A. |مؤلف4=Zhang, X. L. |مؤلف5=Zhuang, Y. |مؤلف6=Fang, R. |مؤلف7=Sun, X. |مؤلف8=Hu, X.S. |مؤلف9=Zhang, T. Y. |مؤلف10=Yang, H. D. |مؤلف11=Zhang, D. L. |مؤلف12=Marker, L. |مؤلف13=Jiang, Z.-F. |مؤلف14=Li, R. |مؤلف15=Luo, S.-J. |سنة=2017 |عنوان=The genetics of tiger pelage color variations |صحيفة=Cell Research |المجلد=27 |العدد=7 |صفحات=954–957 |doi=10.1038/cr.2017.32 |pmid=28281538 |pmc=5518981 |مسار=https://www.luo-lab.org/publications/Xu17-CellRes-GoldenTiger.pdf| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210104160444/https://www.luo-lab.org/publications/Xu17-CellRes-GoldenTiger.pdf | تاريخ أرشيف = 4 يناير 2021 }}</ref>
+الببور البيضاء الثلجية والببور الذهبية على حد سواء متماثلة الزيجوت في [[طفرة (أحياء)|طفرات]] [[كورين|جينات كورين]].<ref name="Xu_al2017">{{استشهاد بويكي بيانات|Q53736290}}</ref>
 هناك أيضاً تقارير عن '''ببور ميلانية زائفة''' أو [[ببر أسود|سوداء]] لها خطوط غليظة مندمجة. في [[متنزه سيملبال الوطني]]، يعاني 37% من جُمهرة الببور من هذه الحالة، التي رُبطت بانعزال الجمهرة وتوالدها الداخلي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|مؤلف=Sagar, Vinay|إظهار المؤلفين=etal|سنة=2021|عنوان=High frequency of an otherwise rare phenotype in a small and isolated tiger population|صحيفة=PNAS|المجلد=118|العدد=39|صفحة=e2025273118|doi=10.1073/pnas.2025273118|pmid=34518374 |pmc=8488692 |bibcode=2021PNAS..11825273S }}</ref>
@@ سطر 139: / سطر 132: @@
 == السلوك والبيئة ==
-[[ملف:Tiger (13582313234).jpg|تصغير|الببور ترتاح في الماء وكثيراً ما تستحم]]
-[[ملف:Tiger eyes.jpg|تصغير|ببر بين النباتات]]
 === الصيد والحمية ===
 {|style="{{#switch:{{{line-up|}}}|left=float:left|#default=float:right}}; border-collapse: collapse; margin: 0 0 0.5em 1em; border: 1px solid #aaa;" width=200 cellspacing=0 colspan=8
@@ سطر 176: / سطر 167: @@
 |}
 تصطاد الببور أثناء الليل غالباً<ref name="animaldiversity1">[https://animaldiversity.org/site/accounts/information/Panthera_tigris.html ADW:Panthera tigris: Information] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20141006095535/http://animaldiversity.ummz.umich.edu/site/accounts/information/Panthera_tigris.html |date=06 أكتوبر 2014}}</ref> عبر إنشاء كمين في الغالب لطريدتها كما تفعل بقيّة السنوريّات حيث تقوم باستخدام حجمها الكبير وقوتها لإسقاط فريسها على الأرض ومن ثمّ قتلها عبر عضّ مؤخرة العنق مما يتسبب بتحطيم [[عمود فقري|العمود الفقري]] للطريدة أو ثقب [[قصبة هوائية|قصبتها الهوائيّة]] أو قطع الشراين الحيويّة، أما بالنسبة للطرائد الكبيرة فهي تفضّل بالغالب قتلها بعضّةٍ في الرقبة.<ref>Schaller. G ''The Deer and the Tiger: A Study of Wildlife in India'' 1984, University Of Chicago Press</ref><ref>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Sankhala|1997|p=23}}.</ref> يقوم الببر بعد إسقاط الطريدة بتثبيتها على الأرض والتمسّك بعنقها بشكلٍ ثابت حتى موتها، كما يعرف عن الببور أنها تصطاد في الماء فقد سُجلت بعض الحالات التي قامت فيها بعض الببور بمهاجمة صيادي ال[[سمك]] على متن قواربهم أو انتزعت منهم صيدهم.
-[[ملف:Amur Tiger - 50866262693.jpg|تصغير|ببر يقتات على اللحم]]
 إن معظم الببور لا تصطاد الإنسان سوى بحال يأسها الشديد للقبض على طريدة، ولعلّ أن مجرّد 3 أو 4 ببور من أصل 1000 تقتل إنسانًا خلال حياتها بأكملها، فالببور أكلة الإنسان تكون في الغالب جريحة أو مريضة أو طاعنة في السن ولا تقوى على صيد طريدة طبيعّة لها لذلك تلجأ إلى طرائد أصغر حجمًا وأبطأ حركةً. كما باقي السنوريّات، فإن الببور في الغالب لا تنظر إلى الإنسان كطريدة طبيعيّة لها بسبب خوفها الغريزيّ منه واعتباره خطرًا عليها، إلا أن هذا الأمر لا يصح في منطقة مستنقعات «[[سونداربانس]]» في [[خليج البنغال]] التي أظهرت ارتفاعًا في عدد الببور أكلة الإنسان والتي كانت بمعظمها سليمة وتعتبر الإنسان فريسة لها.<ref>[http://www.lairweb.org.nz/tiger/maneating7.html Lairweb.com, Man eating Tigers ] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171128115958/http://www.lairweb.org.nz/tiger/maneating7.html |date=28 نوفمبر 2017}}</ref>
 [[ملف:Tiger's killing wild boar.jpg|تصغير|ببران يقتلان خنزير]]
@@ سطر 182: / سطر 173: @@
 [[ملف:Tiger chasing boar.jpg|تصغير|ببر يطارد خنزير بري]]
 [[ملف:Auf dem Sprung (27238882495).jpg|تصغير|لاحظ مخالب الببر القابلة للانكماش]]
-تقتات الببور غالبًا في البريّة على [[أيل|الأيائل]]، [[خنزير بري|الخنازير البريّة]]، والماشية البريّة مثل الغور و[[جاموس الماء|جواميس الماء]]، بالإضافة إلى صغار [[كركدنيات|وحيد القرن]] و[[فيل|الفيلة]]، كما أنها قد تفترس النمور و[[دب|الدببة]].<ref name="IUCN-Reuters">{{استشهاد ويب | مسار = https://www.iucn.org/reuters/2000/eeurope.html | عنوان = The IUCN-Reuters Media Awards 2000 | ناشر = [[الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة]] |  تاريخ الوصول = 2007-08-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090112060843/http://www.iucn.org:80/reuters/2000/eeurope.html | تاريخ أرشيف = 12 يناير 2009 |url-status=dead}}</ref><ref name="savethetiger">{{استشهاد ويب  | مسار = http://www.savethetigerfund.org/Content/NavigationMenu2/Community/GeneralPublic/TigerSubspecies/AmurSiberianTigers/default.htm | عنوان = Amur Tiger | ناشر = Save The Tiger Fund | تاريخ الوصول = 2007-08-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20070712180823/http://www.savethetigerfund.org/Content/NavigationMenu2/Community/GeneralPublic/TigerSubspecies/AmurSiberianTigers/default.htm | تاريخ أرشيف = 12 يوليو 2007 |url-status=dead}}</ref><ref name="DHOLE">{{استشهاد بكتاب| مؤلف = Mills, Stephen| عنوان = Tiger | مسار = https://archive.org/details/tiger0000mill| سنة = 2004 | صفحات = pp.168 | المعرف = ISBN 1-55297-949-0| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20220417175601/https://archive.org/details/tiger0000mill | تاريخ أرشيف = 17 أبريل 2022 }}</ref> تعتبر أيائل الصمّبر والخنازير البريّة والغور طرائد الببر المفضلة في الهند، أما صغار الفيلة ووحيد القرن فلا يقربها الببر إلا بحال شردت عن والدتها أو القطيع، وقد تمّ تسجيل حالة واحدة فقط قام فيها ببر بقتل أنثى [[وحيد قرن هندي]] بالغة.<ref>[http://www.ecology.info/tiger-leopard.htm Sympatric Tiger and Leopard: How two big cats coexist in the same area.] Ecology.info {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171018075037/http://www.ecology.info/tiger-leopard.htm |date=18 أكتوبر 2017}}</ref>
+تقتات الببور غالبًا في البريّة على [[أيل|الأيائل]]، [[خنزير بري|الخنازير البريّة]]، والماشية البريّة مثل الغور و[[جاموس الماء|جواميس الماء]]، بالإضافة إلى صغار [[كركدنيات|وحيد القرن]] و[[فيل|الفيلة]]، كما أنها قد تفترس النمور و[[دب|الدببة]].<ref name="IUCN-Reuters">{{استشهاد ويب | مسار = https://www.iucn.org/reuters/2000/eeurope.html | عنوان = The IUCN-Reuters Media Awards 2000 | ناشر = [[الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة]] |  تاريخ الوصول = 2007-08-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090112060843/http://www.iucn.org:80/reuters/2000/eeurope.html | تاريخ أرشيف = 12 يناير 2009 |حالة المسار=dead}}</ref><ref name="savethetiger">{{استشهاد ويب  | مسار = http://www.savethetigerfund.org/Content/NavigationMenu2/Community/GeneralPublic/TigerSubspecies/AmurSiberianTigers/default.htm | عنوان = Amur Tiger | ناشر = Save The Tiger Fund | تاريخ الوصول = 2007-08-17| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20070712180823/http://www.savethetigerfund.org/Content/NavigationMenu2/Community/GeneralPublic/TigerSubspecies/AmurSiberianTigers/default.htm | تاريخ أرشيف = 12 يوليو 2007 |حالة المسار=dead}}</ref><ref name="DHOLE">{{استشهاد بكتاب| مؤلف = Mills, Stephen| عنوان = Tiger | مسار = https://archive.org/details/tiger0000mill| سنة = 2004 | صفحات = pp.168 | المعرف = ISBN 1-55297-949-0| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20220417175601/https://archive.org/details/tiger0000mill | تاريخ أرشيف = 17 أبريل 2022 }}</ref> تعتبر أيائل الصمّبر والخنازير البريّة والغور طرائد الببر المفضلة في الهند، أما صغار الفيلة ووحيد القرن فلا يقربها الببر إلا بحال شردت عن والدتها أو القطيع، وقد تمّ تسجيل حالة واحدة فقط قام فيها ببر بقتل أنثى [[وحيد قرن هندي]] بالغة.<ref>[http://www.ecology.info/tiger-leopard.htm Sympatric Tiger and Leopard: How two big cats coexist in the same area.] Ecology.info {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20171018075037/http://www.ecology.info/tiger-leopard.htm |date=18 أكتوبر 2017}}</ref>
-[[ملف:Hunting tiger.JPG|تصغير|ببر يصطاد]]
 تفضّل الببور في العادة الطرائد كبيرة الحجم مثل: أيائل الصمّبر والغور و[[جاموس الماء|جواميس الماء]] لأنها تؤمّن لها طعامًا لعدّة أيام مما يجنبها الحاجة إلى الصيد مجددًا، وتعتبر الببور المفترسات الرئيسيّة عبر موطنها بأكمله حيث لاينافسها على الطرائد أي مفترس آخر غير [[كلب الدول|الكلاب البريّة الهنديّة]]، المعروفة «بالدّول»، والتي تعوّض عن حجمها بأعدادها الكبيرة. قد تهاجم الببور الحيوانات الكبيرة مثل [[فيل|الفيلة]] و[[كركدنيات|وحيد القرن]]، لكنها تفضل دومًا الصغار منها بدلًا من البالغة متى سنحت لها الفرصة، غير أن الببر الجائع قد يهاجم أي شيء يعدّه فريسة محتملة له بما في ذلك الإنسان، ويعرف عن الببور بأنها تفترس [[تمساح|التماسيح]] متى كانت الأخيرة على اليابسة.
 [[ملف:Panthera tigris -Franklin Park Zoo, Massachusetts, USA-8a (1).jpg|تصغير|ببر بالغ يظهر القواطع والأنياب وجانب من الضواحك والأضراس]]
 في البرية، تتغذى الببور غالباً على الثدييات الكبيرة ومتوسطة الحجم، وخاصةً ال[[حافريات]] التي تزن 60-250 كيلوغرام (130-550 رطل). الفرائس الأكثر شيوعاً على نطاق واسع هي: [[صمبر|أيل الصمبر]]، [[إلكة منشوري|الإلكة المنشوري]]، [[أيل المستنقع]]، و[[خنزير بري|الخنزير البري]]. الببور قادرة على إنزال فرائس أكبر مثل: بالغات ال[[غور (حيوان)|الغور]] و[[جاموس الماء البري]]<ref name="Hayward">{{استشهاد بدورية محكمة|مؤلف1-الأخير=Hayward|مؤلف1-الأول=M. W.|مؤلف2-الأخير=Jędrzejewski|مؤلف2-الأول=W.|مؤلف3-الأخير=Jędrzejewska|مؤلف3-الأول=B.|سنة=2012|عنوان=Prey preferences of the tiger ''Panthera tigris''|صحيفة=Journal of Zoology|المجلد=286|العدد=3|صفحات=221–231|doi=10.1111/j.1469-7998.2011.00871.x}}</ref> ولكنها ستأكل أيضاً بانتهازية فرائس أصغر بكثير، مثل: [[سعدان|السعادين]] وال[[طاووس]] والطيور الأرضية الأخرى و[[قواع|القُوَاع]] وال[[نيص]] والسَّمَك.<ref name="Miquelle" /> كما إنها تفترس الحيوانات المفترسة الأخرى، بما في ذلك: الكلاب والنمور والحفاثيات والدببة والتماسيح.<ref name="Perry" /> الببور عموماً لا تفترس [[فيل آسيوي|الفيلة الآسيوية]] و[[وحيد قرن هندي|وحيدات القرن الهندية]] ولكن تم الإبلاغ عن حوادث.<ref>{{استشهاد بخبر |سنة=2008 |مسار=http://www.telegraphindia.com/1080313/jsp/northeast/story_9012303.jsp |عنوان=Trouble for rhino from poacher and Bengal tiger |عمل=The Telegraph |تاريخ الوصول=3 June 2014 |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20140927093927/http://www.telegraphindia.com/1080313/jsp/northeast/story_9012303.jsp |تاريخ أرشيف=27 September 2014 |حالة المسار=dead}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر|سنة=2009|مسار= http://www.newindianexpress.com/cities/kochi/article103095.ece |عنوان=Tiger kills elephant at Eravikulam park | عمل= The New Indian Express|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20160511041022/http://www.newindianexpress.com:80/cities/kochi/article103095.ece
-|تاريخ أرشيف=2016-05-11}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر|مسار= https://www.thehindu.com/news/national/other-states/tiger-kills-adult-rhino-in-dudhwa-tiger-reserve/article4357638.ece|عنوان=Tiger kills adult rhino in Dudhwa Tiger Reserve|تاريخ=29 January 2013|بواسطة=www.thehindu.com|صحيفة=The Hindu|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20201106132307/https://www.thehindu.com/news/national/other-states/tiger-kills-adult-rhino-in-dudhwa-tiger-reserve/article4357638.ece
+|تاريخ أرشيف=2016-05-11}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر|مسار= https://www.thehindu.com/news/national/other-states/tiger-kills-adult-rhino-in-dudhwa-tiger-reserve/article4357638.ece|عنوان=Tiger kills adult rhino in Dudhwa Tiger Reserve|تاريخ=29 January 2013|عبر=www.thehindu.com|صحيفة=The Hindu|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20201106132307/https://www.thehindu.com/news/national/other-states/tiger-kills-adult-rhino-in-dudhwa-tiger-reserve/article4357638.ece
 |تاريخ أرشيف=2020-11-06}}</ref> في كثير من الأحيان، تقوم بإمساك العجول الصغيرة الأكثر ضعفاً.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|مؤلف1=Karanth, K. U.|مؤلف2=Nichols, J. D.|name-list-style=amp|سنة=1998|مسار=http://repository.ias.ac.in/89442/1/3-P.pdf|عنوان=Estimation of tiger densities in India using photographic captures and recaptures |صحيفة=Ecology |المجلد=79 |العدد=8 |صفحات=2852–2862 |doi=10.1890/0012-9658(1998)079[2852:EOTDII]2.0.CO;2 |jstor=176521|تاريخ الوصول=30 May 2014|مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20170809055944/http://repository.ias.ac.in/89442/1/3-P.pdf|تاريخ أرشيف=9 August 2017|حالة المسار=dead}}</ref> عندما تكون على مقربة من البشر، فإن الببور ستفترس أحياناً الماشية المستأنسة مثل: الأبقار والخيول والحمير. على الرغم من أنه لاحم بشكل حصري تقريباً، إلا أن الببور سوف تأكل النباتات من حين لآخر [[ألياف غذائية|للألياف الغذائية]] مثل: فاكهة [[نبتة كاري الشجرية]].<ref name="Perry">{{استشهاد بكتاب | مؤلف=Perry, R. | عنوان=The World of the Tiger | سنة=1965| صفحة=260}}</ref>
 [[ملف:037tiger-ar.jpg|تصغير|أسنان الببر أعلاه، و[[دب أسود آسيوي|الدب الأسود الآسيوي]] أدناه. تُستخدم الأنياب الكبيرة للقتل، بينما تُستخدم القواطع لتمزيق اللحم.]]
@@ سطر 193: / سطر 183: @@
 [[ملف:RANTHAMBORE TIGER RESERVE.jpg|تصغير|ببر بنغالي يهاجم [[صمبر|أيل الصمبر]] في [[متنزه رانتامبور الوطني|محمية رانتامبور للببور]]]]
 عند صيد الحيوانات الكبيرة، تفضل الببور [[تثبيت الحلق|عض الحلق]] واستخدام مقدمتها القوية للإمساك بالفريسة بقوة، وكثيراً ما تصرعها بقائمتيها على الأرض. يظل الببر مثبتاً فوق العنق حتى يموت هدفه من ال[[خنق]].<ref name=schaller1967>{{استشهاد بكتاب |مؤلف=Schaller, G. |سنة=1967 |عنوان=The Deer and the Tiger: A Study of Wildlife in India |مسار=https://archive.org/details/in.ernet.dli.2015.553304 |ناشر=Chicago Press |مكان=Chicago| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200805134423/https://archive.org/details/in.ernet.dli.2015.553304 | تاريخ أرشيف = 5 أغسطس 2020 }}</ref> بهذه الطريقة، قُتِلَت ثيران الغور وجواميس الماء التي تزن أكثر من طن من قبل الببور التي تزن حوالي سدس وزنهم.<ref>[[#Sankhala|Sankhala]], p. 17</ref> على الرغم من إنها يمكن أن تقتل البالغين السليمة، إلا إن الببور غالباً ما تختار العجول أو العجزة من الأنواع الكبيرة جداً.<ref name="autogenerated1">{{استشهاد بكتاب |مؤلف=Hunter, Luke |عنوان=Carnivores of the World |ناشر=[[دار نشر جامعة برنستون]] |سنة=2011 | isbn=978-0-691-15228-8}}</ref> يمكن أن تكون الفرائس البالغة السليمة من هذا الأنواع خطرة في التعامل معها، حيث إن القرون والساقين والأنياب الطويلة والقوية كلها يحتمل أن تكون قاتلة للببر. لا يوجد مفترس أرضي موجود يمسك بشكل روتيني فرائس بهذا الحجم من تلقاء نفسه.<ref name= Sunquist>{{استشهاد بكتاب |مؤلف1-الأخير=Sunquist |مؤلف1-الأول=M. |مؤلف2-الأخير=Sunquist |مؤلف2-الأول=F. |عنوان=Wild Cats of the World |الفصل=Tiger ''Panthera tigris'' (Linnaeus, 1758) |سنة=2002 |ناشر=University of Chicago Press |مكان=Chicago |صفحات=[https://archive.org/details/wildcatsofworld00sunq/page/343 343–372] |مسار الفصل=https://books.google.com/books?id=IF8nDwAAQBAJ&pg=PA344 |isbn=978-0-22-677999-7 |مسار=https://archive.org/details/wildcatsofworld00sunq/page/343| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200805134358/https://archive.org/details/wildcatsofworld00sunq/page/343 | تاريخ أرشيف = 5 أغسطس 2020 }}</ref>
-[[ملف:Die Gartenlaube (1883) b 681.jpg|تصغير|لوحة تظهر ببر يصطاد جاموس ماء بري]]
 مع الفرائس الصغيرة مثل: السعادين والقواع، يعض الببر ال[[قفا]]، وغالباً ما يخترق [[نخاع شوكي|النخاع الشوكي]]، أو يثقب [[قصبة هوائية|القصبة الهوائية]]، أو يقطع [[وريد وداجي|الوريد الوداجي]] أو [[شريان سباتي أصلي|الشريان السباتي الشائع]].<ref>[[#Sankhala|Sankhala]], p. 23</ref> نادراً ما لوحظ أن الببور تقتل الفريسة عن طريق الضرب بمخالبها، التي هي قوية بما يكفي لتهشيم جماجم الماشية المنزلية،<ref name="Perry" /> وكسر ظهر [[دب كسلان|دببة الكسلان]].<ref name="مولد تلقائيا19">{{استشهاد بكتاب |مؤلف=Mills, S. |عنوان=Tiger |مسار=https://archive.org/details/tiger0000mill |سنة=2004 |صفحة=[https://archive.org/details/tiger0000mill/page/168 168] |isbn=978-1-55297-949-5 |ناشر=Firefly Books |مكان=Richmond Hill, Ontario| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20220417175601/https://archive.org/details/tiger0000mill | تاريخ أرشيف = 17 أبريل 2022 }}</ref>
@@ سطر 203: / سطر 193: @@
 [[ملف:Flying Princess (cropped).jpg|تصغير|إناث تلعب في محمية رانتامبور للببور]]
 عندما لا يتعرض لإزعاج البشر، يكون الببر [[نهاري]] بشكل أساسي.<ref name="publishers1992">{{استشهاد بكتاب |مؤلف=Thapar, V. |سنة=1994 |عنوان=The Tiger's Destiny |ناشر=Kyle Cathie |مكان=London |isbn=978-1-85626-142-5 |صفحات=47, 174–175}}</ref> لا تتسلق الأشجار في كثير من الأحيان ولكن سُجلت حالات.<ref name="Miquelle" /> إنه سباح قوي وغالباً ما يستحم في البرك والبحيرات والأنهار، وبالتالي يحافظ على برودته في حرارة النهار.<ref>{{استشهاد بكتاب |مؤلف1=Sunquist, M. |مؤلف2=Sunquist, F. |سنة=1991 |الفصل=Tigers |عنوان=Great Cats |محرر1=Seidensticker, J. |محرر2=Lumpkin, S.|ناشر=Fog City Press |صفحات=97–98|isbn=978-1-875137-90-9}}</ref> يمكن للأفراد عبور الأنهار بعرض يصل إلى 7 كيلومتر (4.3 ميل) ويمكنهم السباحة حتى 29 كيلومتر (18 ميل) في اليوم.<ref name=Walker>{{استشهاد بكتاب |مؤلف1=Novak, R. M. |مؤلف2=Walker, E. P. |سنة=1999 |الفصل=''Panthera tigris'' (tiger) |مسار الفصل=https://books.google.com/books?id=T37sFCl43E8C&pg=PA825 |عنوان=Walker's Mammals of the World |طبعة=6th |ناشر=Johns Hopkins University Press |مكان=Baltimore |isbn=978-0-8018-5789-8 |صفحات=825–828}}</ref> خلال الثمانينيات، لوحظ ببر يصطاد فريسة بشكل متكرر من خلال مياه البحيرة العميقة في [[متنزه رانثامبور الوطني]].<ref name="publishers1992"/>
-[[ملف:Tiger (27098285635).jpg|تصغير|ببر على غصن شجرة]]
 الببر هو نوع يجوب طويلاً، ويتفرق الأفراد على مسافات تصل إلى 650 كيلومتر (400 ميل) للوصول إلى جمهرات الببور في المناطق الأخرى.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف1=Joshi, A. |مؤلف2=Vaidyanathan, S. |مؤلف3=Mondol, S. |مؤلف4=Edgaonkar, A. |مؤلف5=Ramakrishnan, U. |سنة=2013 |عنوان=Connectivity of Tiger (''Panthera tigris'') Populations in the Human-Influenced Forest Mosaic of Central India |صحيفة=PLOS ONE |المجلد=8 |العدد=11 |صفحات= e77980 |doi=10.1371/journal.pone.0077980 |pmid=24223132 |pmc=3819329 |bibcode=2013PLoSO...877980J |doi-access=free }}</ref> بدأت الببور [[قياس عن بعد|المطوقة بالراديو]] في [[منتزه شيتوان الملكي الوطني]] في [[انتشار حيوي|الانتشار]] من مناطق ولادتها في سن 19 شهراً. انتشرت أربع إناث بين 0 و43.2 كيلومتر (0.0 و26.8 ميل)، و10 ذكور بين 9.5 و65.7 كيلومتر (5.9 و40.8 ميل). لم يعبر أي منها المناطق المزروعة المفتوحة التي يزيد عرضها عن 10 كيلومتر (6.2 ميل)، ولكن إنتقلت عبر موائل الغابات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير=Smith |الأول=J. L. D. |سنة=1993 |عنوان=The role of dispersal in structuring the Chitwan tiger population |المجلد=124 |صحيفة=Behaviour |العدد=3 |صفحات=165–195 |doi=10.1163/156853993X00560}}</ref>
-[[ملف:Kolmårdens Djurpark. Tigrar (1).jpg|تصغير|ببران يتقاتلان في المياه]]
 الببور البالغة تعيش حياة إنفرادية إلى حد كبير. إنهم يأسسون ويبقون على [[منطقة (حيوان)|مناطق]] ولكن لديهم نطاقات مسكن أوسع بكثير يجوبون فيها. بشكل عام، يقتصر البالغون المقيمون من كلا الجنسين تحركاتهم في نطاقات مسكنهم، حيث يلبون احتياجاتهم واحتياجات صغارهم المتزايدة. الأفراد الذين يشتركون في نفس المنطقة يَعرفون بحركات وأنشطة بعضهم البعض.<ref name="McDougal1977">{{استشهاد بكتاب |الأخير=McDougal |الأول=Charles |سنة=1977 |عنوان=The Face of the Tiger |صفحات=63–76 |ناشر=Rivington Books and André Deutsch |مكان=London |isbn=9780233969466 |مسار=https://books.google.com/books?id=Q-EHAQAAMAAJ| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210104165152/https://books.google.com/books?id=Q-EHAQAAMAAJ | تاريخ أرشيف = 4 يناير 2021 }}</ref> يعتمد حجم نطاق المسكن في الأساس على وفرة الفرائس والمنطقة الجغرافية وجنس الفرد.<ref name=Mazak1981 /><ref name="Miquelle"/> يبدو إن  نطاقات المسكن في الهند تتراوح بين 50 و1000 كيلومتر مربع (19 إلى 386 ميل مربع) بينما في [[منشوريا]]، تتراوح بين 500 إلى 4000 كيلومتر مربع (190 إلى 1540 ميل مربع). في النيبال، سُجِلَتْ تُدافِعُ عن مناطق تتراوح بين 19 إلى 151 كيلومتر مربع (7.3 إلى 58.3 ميل مربع) للذكور و10 إلى 51 كيلومتر مربع (3.9 إلى 19.7 ميل مربع) للإناث.<ref name = Walker />
 الببرات الشابة تؤسس مناطقها الأولى بالقرب من والداتها. يتقلص التداخل بين منطقة الأنثى ووالدتها على مر الوقت. بينما، الذكور ترتحل أكثر من نظرائهم الإناث وينطلقون في سن أصغر ليُعَلِمُوا على منطقتهم. يكتسب الذكر الشاب منطقة إما من خلال البحث عن منطقة خالية من الببور الذكور الأخرى، أو عن طريق العيش كعابر في منطقة ذكر آخر حتى يصبح أكبر سناً وقوياً بما يكفي لتحدي الذكر المقيم. وبذلك فإن الذكور الشباب الذين يسعون إلى تأسيس أنفسهم يشكلون أعلى معدل للوفيات (30-35٪ سنوياً) بين الببور البالغة.
@@ سطر 219: / سطر 208: @@
 تشمل تعابير الوجه «التهديد الدفاعي»، حيث يكشف الفرد عن أسنانه ويسطح أذنيه وتتسع بؤبؤ العين. يظهر كل من الذكور والإناث استجابة فليمن، تكشيرة مميزة، عند شم علامات البول، ولكن ردة فعل فليهمن غالباً ما يرتبط بالذكور الذين يشمون العلامات التي تصنعها الببرات في الدورة النزوية.
-قد تختلط الذكور بسهولة مع الإناث الموجودة في منطقتها وقد تشاطرها الفرائس حتى، كما أفاد [[علم البيئة|عالم البيئة]] [[جورج شالر]] الذي شاهد ببر ذكر يتشاطر الفريسة مع أنثى وأربعة جراء. وغالباً ما تكون الإناث مترددة بإظهار جرائها أمام الذكر، إلا أن شالر رأى بأن تلك الإناث لم تقم بأي محاولة لإبعاد الذكر عن صغارها أو حتى منعها من الاقتراب منه مما يعني بأن ذلك الذكر هو على الأرجح والد الصغار. وتسمح ذكور الببور للإناث والجراء بالأكل أولا من الطريدة على العكس من ذكور [[أسد|الأسود]]، كما أن الإناث بدورها تشاطر طرائدها مع ببور أخرى بنسبة أعلى من نسبة الذكور حتى، كما وتتحمل الأفراد المنتمية لذات الجنس والتي تشاطرها الغذاء أكثر من الذكور.<ref name="zoogoer">{{استشهاد ويب|مسار=http://nationalzoo.si.edu/Publications/ZooGoer/1998/2/tigerfacts.cfm|عنوان=Zoogoer - Tiger, ''Panthera tigris''|accessmonthday=5 October|سنة الوصول=2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20121110101454/http://nationalzoo.si.edu/Publications/ZooGoer/1998/2/tigerfacts.cfm | تاريخ أرشيف = 10 نوفمبر 2012 |url-status=dead}}</ref>
+قد تختلط الذكور بسهولة مع الإناث الموجودة في منطقتها وقد تشاطرها الفرائس حتى، كما أفاد [[علم البيئة|عالم البيئة]] [[جورج شالر]] الذي شاهد ببر ذكر يتشاطر الفريسة مع أنثى وأربعة جراء. وغالباً ما تكون الإناث مترددة بإظهار جرائها أمام الذكر، إلا أن شالر رأى بأن تلك الإناث لم تقم بأي محاولة لإبعاد الذكر عن صغارها أو حتى منعها من الاقتراب منه مما يعني بأن ذلك الذكر هو على الأرجح والد الصغار. وتسمح ذكور الببور للإناث والجراء بالأكل أولا من الطريدة على العكس من ذكور [[أسد|الأسود]]، كما أن الإناث بدورها تشاطر طرائدها مع ببور أخرى بنسبة أعلى من نسبة الذكور حتى، كما وتتحمل الأفراد المنتمية لذات الجنس والتي تشاطرها الغذاء أكثر من الذكور.<ref name="zoogoer">{{استشهاد ويب|مسار=http://nationalzoo.si.edu/Publications/ZooGoer/1998/2/tigerfacts.cfm|عنوان=Zoogoer - Tiger, ''Panthera tigris''|accessmonthday=5 October|سنة الوصول=2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20121110101454/http://nationalzoo.si.edu/Publications/ZooGoer/1998/2/tigerfacts.cfm | تاريخ أرشيف = 10 نوفمبر 2012 |حالة المسار=dead}}</ref>
 [[ملف:Tigergebiss.jpg|تصغير|أنياب الببر الكبيرة بالإضافة إلى قوّة فكّيه تجعل منه مفترسًا فائقًا.]]
 تسيطر الإناث في الغالب على حوز بجانب حوز والدتها بينما تبتعد الذكور إلى مناطق أبعد لتسيطر على مناطق خاصة بها عبر التقاتل والإطاحة بذكرٍ مسيطر.
@@ سطر 231: / سطر 220: @@
 === الأعداء والمنافسون ===
-[[ملف:Tigerdholes.jpg|تصغير|«ببر يُصطاد من قبل الكلاب البرية»، رسم إيضاحي في «اليد الملونة، نقوش الحفر المائي، لصاموئيل هاوِتّ وإدوارد أورم» سنة [[1807]]]]
 تفضل الببور عادة أكل الفرائس التي تقتلها بنفسها، ولكنها تأكل ال[[جيفة|جيف]] في أوقات الندرة وأيضاً [[دغريات|تسرق]] الفرائس من آكلات اللحوم الكبيرة الأخرى. على الرغم من أن الحيوانات المفترسة تتجنب عادة بعضها البعض، إذا كانت الغنيمة محل نزاع أو واجهت منافساً خطيراً، فإن إظهار العدوانية أمراً شائع. إذا فشلت هذه، فقد تتحول النزاعات إلى العنف؛ قد تقتل الببور أو حتى تفترس المنافسين مثل: النمور، [[كلب الدول|كلاب الدول]]، [[ضبع مخططة|الضباع المخططة]]، [[ذئب رمادي|الذئاب]]، الدببة، ال[[أصليات (فصيلة ثعابين)|حفاثيات]]، و[[مجار|تماسيح المَجّار]] في بعض الأحيان.<ref name="مولد تلقائيا7">{{استشهاد بكتاب |مؤلف=Mazak, V. |سنة=2004 |عنوان=Der Tiger |ناشر=Westarp Wissenschaften Hohenwarsleben | isbn=978-3-89432-759-0 |لغة=de}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب |مؤلف1=Sunquist, F. |مؤلف2=Sunquist, M. |name-list-style=amp |سنة=2002 |عنوان=Tiger Moon |ناشر=University of Chicago Press |isbn=978-0-226-77997-3}}</ref><ref>Mills, Gus; Hofer, Heribert (1998). [https://web.archive.org/web/20130506084714/http://data.iucn.org/dbtw-wpd/edocs/1998-013.pdf ''Hyaenas: status survey and conservation action plan'']. IUCN/SSC Hyena Specialist Group. {{ردمك|2-8317-0442-1}}. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200807173406/https://web.archive.org/web/20130506084714/http://data.iucn.org/dbtw-wpd/edocs/1998-013.pdf |date=7 أغسطس 2020}}</ref><ref>Miquelle, D.G., Stephens, P.A., Smirnov, E.N., Goodrich, J.M., Zaumyslova, O.Yu. & Myslenkov, A.I. (2005). [https://books.google.com/books?id=ndb0QOvq2LYC&pg=PA179 ''Tigers and Wolves in the Russian Far East: Competitive Exclusion, Functional Redundancy and Conservation Implications'']. In ''Large Carnivores and the Conservation of Biodiversity''. Ray, J.C., Berger, J., Redford, K.H. & Steneck, R. (eds.) New York: Island Press. pp. 179–207 {{ردمك|1-55963-080-9}}. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200801235424/https://books.google.com/books?id=ndb0QOvq2LYC&pg=PA179 |date=1 أغسطس 2020}}</ref> قد تنتصر التماسيح والدببة ومجموعات كلاب الدول الكبيرة في القتال ضد الببور، ويمكن حتى أن تقتلها التماسيح والدببة.<ref name="der-tiger" /><ref>{{استشهاد بكتاب |عنوان=A History of the Earth, And Animated Nature, Volume 2 |الأول=O. |الأخير=Goldsmith |ناشر=Nabu Press |سنة=2010 |isbn=978-1-145-11108-0 |صفحة=297}}</ref><ref name="مولد تلقائيا5">{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Mills, S. |عنوان=Tiger |مسار=https://archive.org/details/tiger0000mill |سنة=2004 |صفحة=[https://archive.org/details/tiger0000mill/page/168 168] |isbn=978-1-55297-949-5 |ناشر=Firefly Books |مكان=Richmond Hill| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20220417175601/https://archive.org/details/tiger0000mill | تاريخ أرشيف = 17 أبريل 2022 }}</ref>
-[[ملف:Tiger vs croc.jpg|تصغير|ثلاثة ببور ضد تمساح]]
 يتفادى النمر الأصغر بكثير المنافسة من الببور عن طريق الصيد في أوقات مختلفة من اليوم وصيد فريسة مختلفة.<ref name="Haemig">{{استشهاد ويب |مسار=http://www.ecology.info/tiger-leopard.htm |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20080213000715/http://www.ecology.info/tiger-leopard.htm |تاريخ أرشيف=13 February 2008 |عنوان=Sympatric Tiger and Leopard: How two big cats coexist in the same area}} Ecology.info</ref> في [[متنزه ناغارهول الوطني]] بالهند، كانت معظم الفرائس التي إنتقتها النمور تتراوح من 30 إلى 175 كيلوغرام (66 إلى 386 رطلاً) مقابل تفضيل الببور للفرائس الأثقل. كان متوسط وزن الفريسة لكلا القطتين الكبيرتين في الهند 37.6 كيلوغرام (83 رطلاً) مقابل 91.5 كيلوغرام (202 رطلاً).<ref name=Karanth>{{استشهاد بدورية محكمة | الأخير=Karanth | الأول=K. U. |مؤلف2=Sunquist, M. E. |name-list-style=amp |سنة=2000 | عنوان=Behavioural correlates of predation by tiger (''Panthera tigris''), leopard (''Panthera pardus'') and dhole (''Cuon alpinus'') in Nagarahole, India | صحيفة=Journal of Zoology | المجلد=250 | صفحات=255–265 | doi=10.1111/j.1469-7998.2000.tb01076.x | العدد=2}}</ref><ref name="مولد تلقائيا21">{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف1=Karanth, K. U. |مؤلف2=Sunquist, M. E. |name-list-style=amp |عنوان=Prey Selection by Tiger, Leopard and Dhole in Tropical Forests |مسار=https://archive.org/details/sim_journal-of-animal-ecology_1995-07_64_4/page/439 |jstor=5647 |doi=10.2307/5647 |صحيفة=Journal of Animal Ecology |المجلد=64 |العدد=4 |سنة=1995 |صفحات=439–450| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20220415054247/https://archive.org/details/sim_journal-of-animal-ecology_1995-07_64_4/page/439 | تاريخ أرشيف = 15 أبريل 2022 }}</ref> مع الفرائس الوفيرة نسبياً، شوهدت الببور والنمور تتعايش بنجاح دون الإستبعاد تنافسي أو التسلسل الهرمي بين الأنواع [[هيمنة (سلوك حيواني)|المهيمنة]] التي قد تكون أكثر شيوعاً في السافانا الأفريقية، حيث يعيش النمر بجانب الأسد.<ref name=Karanth /> [[ابن آوى الذهبي|بنات آوى الذهبية]] قد تَتَقَمَّم على صيد الببر.<ref>Sillero-Zubiri, C., Hoffmann, M. and Macdonald, D.W. (eds). 2004. [http://www.carnivoreconservation.org/files/actionplans/canids.pdf Canids: Foxes, Wolves, Jackals and Dogs. Status Survey and Conservation Action Plan]. IUCN/SSC Canid Specialist Group. Gland, Switzerland and Cambridge, UK. {{ردمك|2-8317-0786-2}} {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20201111230220/http://www.carnivoreconservation.org/files/actionplans/canids.pdf|date=2020-11-11}}</ref> يبدو إن الببور تقطن في الأجزاء العميقة من الغابة بينما دُفِعَت الحيوانات المفترسة الأصغر مثل النمور وكلاب الدول أقرب إلى الأطراف.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف=Thinley, P. |مؤلف2=Rajaratnam, R. |مؤلف3=Lassoie, J. P. |مؤلف4=Morreale, S. J. |مؤلف5=Curtis, P. D. |مؤلف6=Vernes, K. |مؤلف7=Leki Leki |مؤلف8=Phuntsho, S. |مؤلف9=Dorji, T. |مؤلف10=Dorji, P. |name-list-style=amp |سنة=2018 |عنوان=The ecological benefit of tigers ("Panthera tigris") to farmers in reducing crop and livestock losses in the eastern Himalayas: Implications for conservation of large apex predators |صحيفة=Biological Conservation |المجلد=219 |صفحات=119–125 |doi=10.1016/j.biocon.2018.08.007 |doi-access=free}}</ref>
@@ سطر 244: / سطر 231: @@
 [[ملف:Croissance du tigre-ar.svg|تصغير|مخطط نمو الببر]]
 [[ملف:Beautiful Tigress & her cub,Save the Tiger,.jpg|تصغير|فزارة تحمل فِزر (أو هَدَبَّس) بفكها]]
-[[ملف:Tiger with tiny cubs.jpg|تصغير|أم مع صغارها الثلاث]]
 يظهر فِزْر (صغير الببر) [[هيمنة (سلوك حيواني)|مهيمن]] في أغلب البطن، عادة من الذكور. الفِزر المهيمن أكثر نشاطاً من أشقائه ويأخذ زمام المبادرة في لعبهم، تاركاً والدته في النهاية وأصبح مستقلاً في وقت سابق.<ref name="publishers1992" /> تبدأ الفِزَرَة بالصيد من تلقاء نفسها في سن 11 شهراً، وتصبح مستقلةً بعد سن 18 إلى 20 شهراً.<ref name=schaller1967 /> ينفصلون عن والداتهم في عمر سنتين إلى سنتين ونصف، لكن يستمرون في النمو حتى سن الخامسة.<ref name=Guggisberg1975/> تبلغ الجروات الإناث النضج الجنسي في عمر ثلاث إلى أربع سنوات، بينما الذكور في سن أربع إلى خمس سنوات. غالباً ما تقتل الببور الأجنبية المترحلة الفِزَرَة لتجعل الأنثى متقبلةً، لإن الببرة قد تلد بطن آخر في غضون خمسة أشهر إذا فقدت فِزَرَة البطن السابق. يبلغ معدل وفيات فِزَرَة الببور حوالي 50٪ في العامين الأولين. يهاجم عدد قليل من الحيوانات المفترسة الأخرى صغار الببور بسبب إحتراز وضراوة الأم. وبصرف النظر عن البشر والببور الأخرى، فإن الأسباب الشائعة لوفيات الفِزَرَة هي الموت جوعاً والتجمد والحوادث.<ref name= Sunquist /> [[زمن جيلي|طول جيل]] الببر حوالي ثماني سنوات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |عنوان=Generation length for mammals |مؤلف1-الأخير=Pacifici |مؤلف1-الأول=M. |مؤلف2-الأخير=Santini |مؤلف2-الأول=L. |مؤلف3-الأخير=Di Marco |مؤلف3-الأول=M. |مؤلف4-الأخير=Baisero |مؤلف4-الأول=D. |مؤلف5-الأخير=Francucci |مؤلف5-الأول=L. |مؤلف6-الأخير=Grottolo Marasini |مؤلف6-الأول=G. |مؤلف7-الأخير=Visconti |مؤلف7-الأول=P. |مؤلف8-الأخير=Rondinini |مؤلف8-الأول=C. |name-list-style=amp |صحيفة=Nature Conservation |سنة=2013 |العدد=5 |صفحات=87–94}}</ref>
-عاش أكبر ببر أسير موثق لمدة 26 عاماً.<ref name=Walker /> وتنجب إناث الببور خلال حياتها في العادة عددًا مماثلاً من الذكور والإناث، كما تتناسل الببور بشكلٍ جيّد في الأسر حيث يظهر أن الجمهرة الأسيرة في حدائق الحيوان في [[الولايات المتحدة]] تضاهي الجمهرة البريّة العالميّة من حيث العدد.<ref name="مولد تلقائيا2">{{استشهاد ويب|مسار=http://nationalzoo.si.edu/Publications/ZooGoer/1998/2/tigerfacts.cfm|عنوان=Zoogoer - Tiger, ''Panthera tigris''|dateformat=dmy|تاريخ الوصول=5 October 2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20121110101454/http://nationalzoo.si.edu/Publications/ZooGoer/1998/2/tigerfacts.cfm | تاريخ أرشيف = 10 نوفمبر 2012 |url-status=dead}}</ref>
+عاش أكبر ببر أسير موثق لمدة 26 عاماً.<ref name=Walker /> وتنجب إناث الببور خلال حياتها في العادة عددًا مماثلاً من الذكور والإناث، كما تتناسل الببور بشكلٍ جيّد في الأسر حيث يظهر أن الجمهرة الأسيرة في حدائق الحيوان في [[الولايات المتحدة]] تضاهي الجمهرة البريّة العالميّة من حيث العدد.<ref name="مولد تلقائيا2">{{استشهاد ويب|مسار=http://nationalzoo.si.edu/Publications/ZooGoer/1998/2/tigerfacts.cfm|عنوان=Zoogoer - Tiger, ''Panthera tigris''|dateformat=dmy|تاريخ الوصول=5 October 2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20121110101454/http://nationalzoo.si.edu/Publications/ZooGoer/1998/2/tigerfacts.cfm | تاريخ أرشيف = 10 نوفمبر 2012 |حالة المسار=dead}}</ref>
-[[ملف:Ferocious Tiger.jpg|تصغير|ببر وفزارة]]
 [[ملف:Tender Season..jpg|تصغير|يمين|وضعية تزاوج الببر.]]
 في بعض الأحيان، تساهم الببور الذكور في تربية الفِزَرَة، وعادة ما تكون الخاصة بها، ولكن هذا نادر للغاية ولا تعرف ذلك جيداً دائماً. في [[مايو|آيار]] عام [[2015]]، صُورت ببور آمور بواسطة الكاميرات الفخية في [[محمية سيخوت ألين الطبيعية]]. تُظهر الصور مرور ببر آمور ذكر، تليه أنثى وثلاثة فِزَرَة خلال فترة دقيقتين تقريباً.<ref>Wildlife Conservation Society. (2015). [https://www.sciencedaily.com/releases/2015/03/150306143548.htm Tiger dad: Rare family portrait of Amur tigers the first-ever to include an adult male]. ScienceDaily, 6 March 2015. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200221164627/https://www.sciencedaily.com/releases/2015/03/150306143548.htm|date=2020-02-21}}</ref>
@@ سطر 324: / سطر 309: @@
 بعد وصف لينيوس الأولي للنوع، وُصِفَتْ العديد من عينات الببر وأُقتُرِحت على أنها [[نويع]]ات.<ref name="MSW3">{{MSW3 Carnivora |id=14000259 |page=546 |heading=Species ''Panthera tigris''}}</ref> بدايةً من سنة [[1999]]، أخذ بعض العلماء يُشكِّكون في [[اسم صحيح (علم الحيوان)|صحَّة]] تصنيف جميع نُويعات البُبُور، التي وُصفت في القرنين [[القرن 19|التاسع عشر]] و[[القرن 20|العشرين]]، إذ أنَّ العُلماء الأولين اعتمدوا على بضعة مظاهر خارجيَّة للتفريق بينها، ومن تلك المظاهر: طول فرائها و[[لون]]ه، وأنماط خُطُوطها، وأحجامها، على اعتبار أنها خصائص تختلف من جُمهرةٍ لِأُخرى. وفي [[علم التشكل (أحياء)|الحقيقة]] فإنَّ البُبُور قاطنة الأقاليم المُختلفة تتباينُ قليلاً، ويُعتقد بأنَّ [[انسياب المورثات]] بين الجُمهرات في تلك المناطق كان خلال [[العصر الحديث الأقرب]] (البليستوسيني). لذلك، اقترح العُلماء وُجُود نويعتين صحيحتين فقط من البُبُور هما: نُويعة [[ببر البر الرئيسي الآسيوي]] قاطنة البر الرئيسي لآسيا، ونويعة [[ببر جزر السوندا]] قاطنة [[جزر سوندا الكبرى|جزر السوندا الكبرى]].<ref name="Kitchener1999">{{استشهاد بكتاب |الأخير=Kitchener |الأول=A. |تاريخ=1999 |الفصل=Tiger distribution, phenotypic variation and conservation issues |مسار الفصل=https://books.google.com/books?id=dbQ8AAAAIAAJ&pg=PA19 |محرر1-الأخير=Seidensticker |محرر1-الأول=J. |محرر2-الأخير=Christie |محرر2-الأول=S. |محرر3-الأخير=Jackson |محرر3-الأول=P. |عنوان=Riding the Tiger: Tiger Conservation in Human-Dominated Landscapes |مكان=Cambridge |ناشر=Cambridge University Press |صفحات=19–39 |isbn=978-0521648356}}</ref>
-تشير نتائج تحليل [[فراسة الدماغ|علم الجماجم]] لجمجمة 111 ببراً من نطاق دول [[جنوب شرق آسيا]] إلى إن [[جمجمة|جماجم]] [[ببر سومطري|الببر السومطري]] تختلف عن جماجم [[ببر الهند الصينية|ببور الهند الصينية]] و[[ببر جاوي|الجاوية]]، بينما تتشابه جماجم [[ببر بالي]] في الحجم مع جماجم الببر الجاوي. اقترح المؤلفون تصنيف ببري السومطري والجاوي [[نوع (توضيح)|نوعان]] مختلفان، اسمهما العلمي على التوالي ''Panthera sumatrae'' و''Panthera sondaica'' مع تصنيف ببر بالي نويعاً اسمه العلمي ''Panthera sondaica balica''.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف1-الأخير=Mazák |مؤلف1-الأول=J. H. |مؤلف2-الأخير=Groves |مؤلف2-الأول=C. P. |name-list-style=amp |تاريخ=2006 |عنوان=A taxonomic revision of the tigers (''Panthera tigris'') of Southeast Asia |صحيفة=Mammalian Biology – Zeitschrift für Säugetierkunde |المجلد=71 |العدد=5 |صفحات=268–287 |doi=10.1016/j.mambio.2006.02.007}}</ref>
+تشير نتائج تحليل [[فراسة الدماغ|علم الجماجم]] لجمجمة 111 ببراً من نطاق دول [[جنوب شرق آسيا]] إلى إن [[جمجمة|جماجم]] [[ببر سومطري|الببر السومطري]] تختلف عن جماجم [[ببر الهند الصينية|ببور الهند الصينية]] و[[ببر جاوي|الجاوية]]، بينما تتشابه جماجم [[ببر بالي]] في الحجم مع جماجم الببر الجاوي. اقترح المؤلفون تصنيف ببري السومطري والجاوي [[نوع (توضيح)|نوعان]] مختلفان، اسمهما العلمي على التوالي ''Panthera sumatrae'' و''Panthera sondaica'' مع تصنيف ببر بالي نويعاً اسمه العلمي ''Panthera sondaica balica''.<ref>{{استشهاد بويكي بيانات|Q29307789}}</ref>
 وفي سنة [[2015]]، أُجريت دراسات تحليليَّة للسمات الشكليَّة والبيئيَّة والجُزيئيَّة لِجميع نُويعات البُبُور المُفترضة، وجاءت النتائج لِتدعم النظريَّة القائلة بِوُجُود نُويعيتين فقط، إذ لم يظهر تباينٍ واضح سوى بين البُبُور قاطنة البر الآسيوي الرئيسي وتلك قاطنة الجُزر، وبناءً عليه، اقترح العُلماء جمع كُل الجُمهرات التي اعتُبرت نُويعات مُنفصلة في نويعتين هما: نويعة ببر البر الرئيسي الآسيوي التي أصبحت تشمل البُبُور البنغاليَّة والملاويَّة والهند الصينيَّة والجنوب صينيَّة والسيبيريَّة والقزوينيَّة، ونُويعة ببر جُزر السوندا، التي أصبحت تشمل البُبُور الجاويَّة والباليَّة والسومطريَّة. لاحظ المؤلفون أيضاً إن إعادة التصنيف هذه ستؤثر على تدابير انحفاظ الببور. وقُسِّمت نويعة ببر البر الرئيسي الآسيوي إلى [[فرع حيوي|فرعين حيويين]]:<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |عنوان=Planning tiger recovery: Understanding intraspecific variation for effective conservation |مؤلف1-الأخير=Wilting |مؤلف1-الأول=A. |مؤلف2-الأخير=Courtiol |مؤلف2-الأول=A. |مؤلف3-الأول=P. |مؤلف3-الأخير=Christiansen |مؤلف4-الأول=J. |مؤلف4-الأخير=Niedballa |مؤلف5-الأول=A. K. |مؤلف5-الأخير=Scharf |مؤلف6-الأول=L. |مؤلف6-الأخير=Orlando |مؤلف7-الأول=N. |مؤلف7-الأخير=Balkenhol |مؤلف8-الأول=H. |مؤلف8-الأخير=Hofer |مؤلف9-الأول=S.|مؤلف9-الأخير=Kramer-Schadt |الأول10=J. |الأخير10=Fickel |الأول11=A. C. |الأخير11=Kitchener |name-list-style=amp |تاريخ=2015 |المجلد=11 |العدد=5 |صفحة=e1400175 |doi=10.1126/sciadv.1400175 |pmid=26601191 |pmc=4640610 |صحيفة=Science Advances |bibcode=2015SciA....1E0175W}}</ref>
@@ سطر 366: / سطر 351: @@
 | [[ببر ملاوي|الببر الملاويّ]] {{صغير|سابقاً كان اسمه العلمي ''Panthera tigris jacksoni'' وضعه لوه وآخرون.، عام [[2004]]}}<ref name="Luo04">{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف1-الأخير=Luo |مؤلف1-الأول=S.-J. |مؤلف2-الأخير=Kim |مؤلف2-الأول=J.-H. |مؤلف3-الأخير=Johnson |مؤلف3-الأول=W. E. |مؤلف4-الأخير=van der Walt |مؤلف4-الأول=J. |مؤلف5-الأخير=Martenson |مؤلف5-الأول=J. |مؤلف6-الأخير=Yuhki |مؤلف6-الأول=N. |مؤلف7-الأخير=Miquelle |مؤلف7-الأول=D. G. |مؤلف8-الأخير=Uphyrkina |مؤلف8-الأول=O. |مؤلف9-الأخير=Goodrich |مؤلف9-الأول=J. M. |الأخير10=Quigley |الأول10=H. B. |الأخير11=Tilson |الأول11=R. |الأخير12=Brady |الأول12=G. |الأخير13=Martelli |الأول13=P. |الأخير14=Subramaniam |الأول14=V. |الأخير15=McDougal |الأول15=C. |الأخير16=Hean |الأول16=S. |الأخير17=Huang |الأول17=S.-Q. |الأخير18=Pan |الأول18=W. |الأخير19=Karanth |الأول19=U. K. |last20=Sunquist |first20=M. |الأخير21=Smith |الأول21=J. L. D. |الأخير22=O'Brien |الأول22=S. J. |name-list-style=amp |تاريخ=2004 |عنوان=Phylogeography and genetic ancestry of tigers (''Panthera tigris'') |صحيفة=[[PLOS Biology]] |المجلد=2 |العدد=12 |صفحة=e442 |pmid=15583716 |pmc=534810 |doi=10.1371/journal.pbio.0020442}}</ref>
 | |تم إقتراحه كنويع متميز على أساس [[دنا متقدرة|الحمض النووي للمتقدرات]] و[[تسلسل الحمض النووي]] التي تختلف عن ببر الهند الصينية.<ref name="Luo04" /> في لون ال[[فرو|فراء]] أو حجم الجمجمة، لا يختلف بشكل كبير عن ببور الهند الصينية.<ref name="mazak06" /> لا يوجد حاجز جغرافي واضح بين جمهرات الببور في شمالي [[ماليزيا]] وجنوبي [[تايلاند]].<ref name=iucn />
-||تتواجد هذه النويعة بشكلٍ حصريّ في الجزء الماليزيّ الجنوبي من شبه الجزيرة الملاويّة ولم تكن تعتبر نويعة منفردة حتى عام [[2004]].<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://ccr.cancer.gov/labs/lab.asp?labid=95|عنوان=Laboratory of Genomic Diversity LGD| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090923211820/http://home.ncifcrf.gov/ccr/lgd/ | تاريخ أرشيف = 23 سبتمبر 2009 |url-status=dead}}</ref> يعدّ الببر الملاويّ رمزًا وطنيًا في ماليزيا حيث يظهر على شعار القوات المسلّحة وعلى بعض المؤسسات الماليزيّة.
+||تتواجد هذه النويعة بشكلٍ حصريّ في الجزء الماليزيّ الجنوبي من شبه الجزيرة الملاويّة ولم تكن تعتبر نويعة منفردة حتى عام [[2004]].<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://ccr.cancer.gov/labs/lab.asp?labid=95|عنوان=Laboratory of Genomic Diversity LGD| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090923211820/http://home.ncifcrf.gov/ccr/lgd/ | تاريخ أرشيف = 23 سبتمبر 2009 |حالة المسار=dead}}</ref> يعدّ الببر الملاويّ رمزًا وطنيًا في ماليزيا حيث يظهر على شعار القوات المسلّحة وعلى بعض المؤسسات الماليزيّة.
 || [[ملف:MalayanTiger.jpg|لاإطار]]
 |}
@@ سطر 462: / سطر 447: @@
 تشمل التهديدات الرئيسية للببور [[تدمير البيئة]] و[[تجزؤ الموطن]] و[[صيد غير قانوني|الصيد غير القانوني]] لأجل الفراء وأجزاء الجسم، والتي أدت معاً إلى تراجع أعداد الببور بشكل كبير في البرية.<ref name=iucn/> فمنذ قرن مضى كانت أعداد الببور تصل إلى ما يزيد عن 100,000 حيوان في العالم أما الآن فقد تناقصت لتصل إلى حوالي من 4593 إلى 5515 ببر بري،<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://bigcatrescue.org/tiger-facts/ |عنوان=Tiger |ناشر=Big Cat Rescue |تاريخ الوصول=2009-03-07| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20101020020509/http://bigcatrescue.org/cats/wild/tiger.htm | تاريخ أرشيف = 20 أكتوبر 2010 }}</ref> في الهند، بقي 11٪ فقط من موطن الببور التاريخي بسبب تجزؤ الموطن.<ref>{{استشهاد بكتاب |مؤلف1-الأخير=Sanderson |مؤلف1-الأول=E. W. |مؤلف2-الأخير=Forrest |مؤلف2-الأول=J. |مؤلف3-الأخير=Loucks |مؤلف3-الأول=C. |مؤلف4-الأخير=Ginsberg |مؤلف4-الأول=J. |مؤلف5-الأخير=Dinerstein |مؤلف5-الأول=E. |مؤلف6-الأخير=Seidensticker |مؤلف6-الأول= J.|مؤلف7-الأخير=Leimgruber |مؤلف7-الأول=P. |مؤلف8-الأخير=Songer |مؤلف8-الأول=M. |مؤلف9-الأخير=Heydlauff |مؤلف9-الأول=A. |الأخير10=O'Brien |الأول10=T. |الأخير11=Bryja |الأول11=G.; Klenzendorf, S.; Wikramanayake, E. |سنة=2010 |الفصل=Setting Priorities for the Conservation and Recovery of Wild Tigers: 2005–2015 |مسار الفصل=https://repository.si.edu/bitstream/handle/10088/11080/nzp_9_Sanderson.pdf?sequence=1 |صفحات=143–161 |عنوان=Tigers of the World: The Science, Politics and Conservation of ''Panthera tigris'' |محرر1-الأخير=Tilson |محرر1-الأول=R. |محرر2-الأخير=Nyhus |محرر2-الأول=P. J. |ناشر=Academic Press |مكان=London, Burlington |isbn=978-0-08-094751-8 |طبعة=Second}}</ref> كما تم التنويه بالطلب على أجزاء الببر لإستخدامها في [[الطب الصيني]] التقليدي كتهديد رئيسي لجمهرات الببور.<ref>{{استشهاد بكتاب |مؤلف1-الأخير=van Uhm |مؤلف1-الأول=D.P. |عنوان=The Illegal Wildlife Trade: Inside the World of Poachers, Smugglers and Traders (Studies of Organized Crime) |تاريخ=2016 |ناشر=Springer |مكان=New York}}</ref><ref>{{استشهاد ويب | عنوان=Traditional Chinese Medicine | مسار=https://www.worldwildlife.org/threats/illegal-wildlife-trade | مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20120511171427/http://www.worldwildlife.org/what/globalmarkets/wildlifetrade/traditionalchinesemedicine.html |تاريخ أرشيف=11 May 2012 |ناشر=World Wildlife Foundation |تاريخ الوصول=3 March 2012}}</ref><ref>{{استشهاد بخبر |مؤلف=Jacobs, A. | عنوان=Tiger Farms in China Feed Thirst for Parts | مسار=https://www.nytimes.com/2010/02/13/world/asia/13tiger.html?_r=1 |عمل=The New York Times| تاريخ=2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180813053904/https://www.nytimes.com/2010/02/13/world/asia/13tiger.html?_r=1 | تاريخ أرشيف = 13 أغسطس 2018 }}</ref> ويقدّر البعض بأن الجمهرة الكليّة للببور أدنى من ذلك حيث لايزال هناك أقل من 2,500 زوج متناسل في البريّة، وأنه لا يزيد عدد الأزواج المتناسلة في كل نويعة عن 250 زوج بالغ قادر على التناسل.<ref name=iucn/><ref name="مولد تلقائيا8">{{IUCN2006|assessors=Cat Specialist Group|year=2002|id=15955|title=Panthera Tigris|downloaded=10 May 2006}} Database entry includes justification for why this species is endangered.</ref> إن وجود قرابة 20,000 ببر في الأسر حاليّا يخفف من خطر الانقراض لدرجة معينة، على الرغم من أن بعض الجمهرات الأسيرة كتلك الموجودة في مزارع الببور التجارية في الصين والبالغ عددها ما بين 4000 و5000 ببر تعاني من نقص في [[تنوع جيني|التنوع الجيني]].
-[[ملف:Tiger (15508332360).jpg|تصغير|لحماية الببور ينبغي الحفاظ على موائلها، وهذا أمر مكلف جداً، حيث يكلف 82 مليار [[دولار أمريكي]] سنوياً]]
 === في الهند ===
@@ سطر 476: / سطر 460: @@
    | عنوان = WWF: Amur (Siberian) tiger - species factsheet
    | مسار = https://wwf.panda.org/discover/about_wwf/50_years_of_achievements/
-   | تاريخ الوصول = 2007-12-19| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090201124746/http://www.panda.org:80/about_wwf/what_we_do/species/about_species/species_factsheets/tigers/amur_tiger/index.cfm | تاريخ أرشيف = 01 فبراير 2009 }}</ref><ref name="مولد تلقائيا9">{{استشهاد ويب | عنوان=Amur (Siberian) tiger | مسار=http://wwf.panda.org/what_we_do/endangered_species/tigers/about_tigers/amur_tiger/ | مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20131125060940/http://wwf.panda.org/what_we_do/endangered_species/tigers/about_tigers/amur_tiger/ | تاريخ أرشيف=25 November 2013 | ناشر=[[الصندوق العالمي للطبيعة]]| تاريخ الوصول=19 December 2007}}</ref> لجأ المحافظون على البيئة [[روس|الروس]] إلى عادة الببر في قتل [[ذئب رمادي|الذئاب]] لإقناع الصيادين في [[شرق آسيا|الشرق الأقصى]] بتحمل هذه السنوريات، إذ أنها تقتل [[حافريات|الحافريات]] التي يرغب بها الصيادون، بوتيرة أخف من تلك التي تقوم بها الذئاب، وكذلك فإنها تتحكم بأعداد الأخيرة.<ref>''Wildlife Science: Linking Ecological Theory and Management Applications'', By Timothy E. Fulbright, David G. Hewitt, Contributor Timothy E. Fulbright, David G. Hewitt, Published by [[سي آر سي بريس]], 2007, ISBN 0-8493-7487-1</ref><ref>{{استشهاد بكتاب | مؤلف=Timothy, E. | مؤلف2=Fulbright, D. | مؤلف3=Hewitt, G. |سنة=2007 |عنوان=Wildlife Science: Linking Ecological Theory and Management Applications | ناشر=CRC Press | isbn=978-0-8493-7487-6}}</ref> في عام [[2005]]، كان يُعتقد إن هناك حوالي 360 حيواناً في روسيا، على الرغم من إنها أظهرت القليل من [[تنوع جيني|التنوع الجيني]].<ref name="مولد تلقائيا31">{{استشهاد بالاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة |publisher=[[الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة]] |author=Miquelle, D. |author2=Darman, Y. |author3=Seryodkin, I. |year=2011 |title=''Panthera tigris'' ssp. ''altaica'' |page=e.T15956A5333650 |doi=10.2305/IUCN.UK.2011-2.RLTS.T15956A5333650.en |url= https://www.iucnredlist.org/species/15956/5333650|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20220719030123/https://www.iucnredlist.org/species/15956/5333650|تاريخ أرشيف=2022-07-19}}</ref> ومع ذلك، بعد عقد من الزمن، تم تقدير تعداد الببر السيبيري من 480 إلى 540 فرداً.<ref>{{استشهاد ويب|عنوان=Russia Announce Tiger Census Results |مسار=https://tigers.panda.org/news_and_stories/stories/russia_announce_tiger_census_results.cfm|تاريخ الوصول=2021-09-03|موقع=tigers.panda.org|لغة=en| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20220314145741/http://tigers.panda.org/news_and_stories/stories/russia_announce_tiger_census_results/ | تاريخ أرشيف = 14 مارس 2022 }}</ref>
+   | تاريخ الوصول = 2007-12-19| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090201124746/http://www.panda.org:80/about_wwf/what_we_do/species/about_species/species_factsheets/tigers/amur_tiger/index.cfm | تاريخ أرشيف = 01 فبراير 2009 }}</ref><ref name="مولد تلقائيا9">{{استشهاد ويب | عنوان=Amur (Siberian) tiger | مسار=http://wwf.panda.org/what_we_do/endangered_species/tigers/about_tigers/amur_tiger/ | مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20131125060940/http://wwf.panda.org/what_we_do/endangered_species/tigers/about_tigers/amur_tiger/ | تاريخ أرشيف=25 November 2013 | ناشر=[[الصندوق العالمي للطبيعة]]| تاريخ الوصول=19 December 2007}}</ref> لجأ المحافظون على البيئة [[روس|الروس]] إلى عادة الببر في قتل [[ذئب رمادي|الذئاب]] لإقناع الصيادين في [[شرق آسيا|الشرق الأقصى]] بتحمل هذه السنوريات، إذ أنها تقتل [[حافريات|الحافريات]] التي يرغب بها الصيادون، بوتيرة أخف من تلك التي تقوم بها الذئاب، وكذلك فإنها تتحكم بأعداد الأخيرة.<ref>''Wildlife Science: Linking Ecological Theory and Management Applications'', By Timothy E. Fulbright, David G. Hewitt, Contributor Timothy E. Fulbright, David G. Hewitt, Published by [[سي آر سي بريس]], 2007, ISBN 0-8493-7487-1</ref><ref>{{استشهاد بكتاب | مؤلف=Timothy, E. | مؤلف2=Fulbright, D. | مؤلف3=Hewitt, G. |سنة=2007 |عنوان=Wildlife Science: Linking Ecological Theory and Management Applications | مسار=https://archive.org/details/wildlifesciencel0000unse | ناشر=CRC Press | isbn=978-0-8493-7487-6}}</ref> في عام [[2005]]، كان يُعتقد إن هناك حوالي 360 حيواناً في روسيا، على الرغم من إنها أظهرت القليل من [[تنوع جيني|التنوع الجيني]].<ref name="مولد تلقائيا31">{{استشهاد بالاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة |publisher=[[الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة]] |author=Miquelle, D. |author2=Darman, Y. |author3=Seryodkin, I. |year=2011 |title=''Panthera tigris'' ssp. ''altaica'' |page=e.T15956A5333650 |doi=10.2305/IUCN.UK.2011-2.RLTS.T15956A5333650.en |url= https://www.iucnredlist.org/species/15956/5333650|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20220719030123/https://www.iucnredlist.org/species/15956/5333650|تاريخ أرشيف=2022-07-19}}</ref> ومع ذلك، بعد عقد من الزمن، تم تقدير تعداد الببر السيبيري من 480 إلى 540 فرداً.<ref>{{استشهاد ويب|عنوان=Russia Announce Tiger Census Results |مسار=https://tigers.panda.org/news_and_stories/stories/russia_announce_tiger_census_results.cfm|تاريخ الوصول=2021-09-03|موقع=tigers.panda.org|لغة=en| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20220314145741/http://tigers.panda.org/news_and_stories/stories/russia_announce_tiger_census_results/ | تاريخ أرشيف = 14 مارس 2022 }}</ref>
 === في التبت ===
-تستخدم [[جلد|جلود]] [[نمر|النمور]] والببور في [[التبت]] في العديد من الاحتفالات التقليدية ولخياطة الملابس المختلفة. وشكلت تجارة [[شعب التبت]] هذه في جلود الببور أيضاً تهديداً للببور. حيث يتم استخدام الجلود في الملابس، وكانوا يرتدون جلد الببر ال[[تشوباو|تشوبا]] كموضة. في [[يناير 2006]] تم إقناع [[تينزن غياتسو|الدالاي لاما الرابع عشر]] بتولي هذه القضية وقام بإلقاء موعظة دعا فيها إلى عدم استعمال، بيع، أو شراء أي حيوان بريّ أو منتجاتها ومشتقاتها، ولا يزال يجب الانتظار لمعرفة ما إذا كان هذا سيؤدي إلى وقف الطلب على جلود الببور والنمور لفترة طويلة أم لا.<ref>{{استشهاد ويب |مؤلف=Simon Denyer |عنوان=Dalai Lama offers Indian tigers a lifeline |ناشر=iol.co.za |تاريخ=March 6, 2006 |مسار=https://www.iol.co.za/index.php?set_id=1&click_id=143&art_id=qw1141631101585B251 |تاريخ الوصول=2007-07-20| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20100918033528/http://www.iol.co.za:80/index.php?set_id=1&click_id=143&art_id=qw1141631101585B251 | تاريخ أرشيف = 18 سبتمبر 2010 |url-status=dead}}</ref><ref>{{استشهاد ويب |مؤلف=Justin Huggler |عنوان=Fur flies over tiger plight |عمل=New Zealand Herald |ناشر=Tibet.com |تاريخ=February 18, 2006 |مسار=https://tibet.net/NewsRoom/animalright2.htm |تاريخ الوصول=2007-07-20| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090721024550/http://www.tibet.com:80/NewsRoom/animalright2.htm | تاريخ أرشيف = 21 يوليو 2009 |url-status=dead}}</ref><ref>{{استشهاد ويب |عنوان=Dalai Lama campaigns for wildlife |ناشر=BBC News |تاريخ=April 6, 2005 |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/science/nature/4415929.stm |تاريخ الوصول=2007-07-20| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090115141104/http://news.bbc.co.uk:80/1/hi/sci/tech/4415929.stm | تاريخ أرشيف = 15 يناير 2009 }}</ref> ولكن منذ ذلك الحين، حدث تغير في الموقف، حيث قام بعض التبتيين بإحراق التشوبا الخاصة بهم علانية.<ref>{{استشهاد بخبر | مسار=https://www.dalailama.com/news/post/27-animal-skin-clothes-burned-in-tibet-after-dalai-lamas-call | عنوان=Animal Skin Clothes Burned in Tibet After Dalai Lamas Call | تاريخ=17 February 2006 | تاريخ الوصول=4 December 2010 | ناشر=The Office of His Holiness the Dalai Lama |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20101030121936/http://dalailama.com/news/post/27-animal-skin-clothes-burned-in-tibet-after-dalai-lamas-call |تاريخ أرشيف=30 October 2010}}</ref>
+تستخدم [[جلد|جلود]] [[نمر|النمور]] والببور في [[التبت]] في العديد من الاحتفالات التقليدية ولخياطة الملابس المختلفة. وشكلت تجارة [[شعب التبت]] هذه في جلود الببور أيضاً تهديداً للببور. حيث يتم استخدام الجلود في الملابس، وكانوا يرتدون جلد الببر ال[[تشوباو|تشوبا]] كموضة. في [[يناير 2006]] تم إقناع [[تينزن غياتسو|الدالاي لاما الرابع عشر]] بتولي هذه القضية وقام بإلقاء موعظة دعا فيها إلى عدم استعمال، بيع، أو شراء أي حيوان بريّ أو منتجاتها ومشتقاتها، ولا يزال يجب الانتظار لمعرفة ما إذا كان هذا سيؤدي إلى وقف الطلب على جلود الببور والنمور لفترة طويلة أم لا.<ref>{{استشهاد ويب |مؤلف=Simon Denyer |عنوان=Dalai Lama offers Indian tigers a lifeline |ناشر=iol.co.za |تاريخ=March 6, 2006 |مسار=https://www.iol.co.za/index.php?set_id=1&click_id=143&art_id=qw1141631101585B251 |تاريخ الوصول=2007-07-20| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20100918033528/http://www.iol.co.za:80/index.php?set_id=1&click_id=143&art_id=qw1141631101585B251 | تاريخ أرشيف = 18 سبتمبر 2010 |حالة المسار=dead}}</ref><ref>{{استشهاد ويب |مؤلف=Justin Huggler |عنوان=Fur flies over tiger plight |عمل=New Zealand Herald |ناشر=Tibet.com |تاريخ=February 18, 2006 |مسار=https://tibet.net/NewsRoom/animalright2.htm |تاريخ الوصول=2007-07-20| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090721024550/http://www.tibet.com:80/NewsRoom/animalright2.htm | تاريخ أرشيف = 21 يوليو 2009 |حالة المسار=dead}}</ref><ref>{{استشهاد ويب |عنوان=Dalai Lama campaigns for wildlife |ناشر=BBC News |تاريخ=April 6, 2005 |مسار=http://news.bbc.co.uk/2/hi/science/nature/4415929.stm |تاريخ الوصول=2007-07-20| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20090115141104/http://news.bbc.co.uk:80/1/hi/sci/tech/4415929.stm | تاريخ أرشيف = 15 يناير 2009 }}</ref> ولكن منذ ذلك الحين، حدث تغير في الموقف، حيث قام بعض التبتيين بإحراق التشوبا الخاصة بهم علانية.<ref>{{استشهاد بخبر | مسار=https://www.dalailama.com/news/post/27-animal-skin-clothes-burned-in-tibet-after-dalai-lamas-call | عنوان=Animal Skin Clothes Burned in Tibet After Dalai Lamas Call | تاريخ=17 February 2006 | تاريخ الوصول=4 December 2010 | ناشر=The Office of His Holiness the Dalai Lama |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20101030121936/http://dalailama.com/news/post/27-animal-skin-clothes-burned-in-tibet-after-dalai-lamas-call |تاريخ أرشيف=30 October 2010}}</ref>
 === في الصين ===
@@ سطر 559: / سطر 543: @@
 === الببر في الأَسر وكحيوان أليف ===
-[[ملف:Tiger pose (4225114827).jpg|تصغير|ببر في حديقة حيوانات كليفلند{{ملاحظة مفهرسة|تنطق '''حديقة حيوانات كلِيْڤْلَنْدْ'''}}.]]
 [[ملف:Ringling brothers over the top tiger.JPG|تصغير|خمسة ببور مع مدربها في سيرك [[رينغلينغ براذرز وبارنوم وبيلي]].]]
 في [[روما القديمة|العصور الرومانية]] القديمة، كانت الببور تُحفظ في [[معرض الوحوش|معارض الوحوش]] و[[مسرح روماني|المدرجات]] لعرضها وتربيتها والتباهي، وغالباً ما يثار غضبها لمقاتلة ال[[غلادياتر|غلاديَيْتِر]]{{ملاحظة مفهرسة|تُلفظ '''الگلادْيَيْتِر'''}} والوحوش المَجْلُوبة الأخرى.<ref>{{استشهاد بكتاب |مؤلف=Auguet, Roland |سنة=1994 |عنوان=Cruelty and civilization: the Roman games |ناشر=Psychology Press |صفحات=83–85 |isbn=978-0-415-10453-1}}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب |مؤلف=Baker, William |سنة=1988 |عنوان=Sports in the Western World |ناشر=University of Illinois Press |صفحة=[https://archive.org/details/sportsinwesternw00bake/page/33 33] |isbn=978-0-252-06042-7 |مسار=https://archive.org/details/sportsinwesternw00bake/page/33 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210610060605/https://archive.org/details/sportsinwesternw00bake/page/33 | تاريخ أرشيف = 10 يونيو 2021 }}</ref> منذ [[القرن 17|القرن السابع عشر]]، طُلبت الببور، كونها نادرة وشرسة، بعد أن تحتفظ في القلاع الأوروبية كرموز لقوة أصحابها. أصبحت الببور معروضة وسط [[حديقة حيوان|حدائق الحيوان]] وال[[سيرك]] في [[القرن 18|القرن الثامن عشر]]: كان من الممكن أن يصل سعر الببر إلى 4000 [[فرنك فرنسي|فرنك]] في [[فرنسا]] (بالمقارنة، حصل أستاذ فنون جميلة في ليون على 3000 فرنك فقط في السنة)،<ref name="bartay">{{استشهاد بكتاب |مؤلف=Baratay, Eric | سنة=2004 |عنوان=Zoo: A History of Zoological Gardens in the West |ناشر=Reaktion Books |صفحة=19 |isbn=978-1-86189-208-9}}</ref> أو ما يصل إلى 3500 دولار في الولايات المتحدة، بينما لم يكلف الأسد أكثر من 1000 دولار.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف=Ruppel, Louis |سنة=1951 |عنوان=Collier's, Volume 127 |ناشر=Crowell-Collier Publishing Company |صفحة=61}}</ref>
-[[ملف:Panthera tiger in a marshy area in captivity.jpg|تصغير|ببر في مستنقع في الأسر]]
-في عام [[2007]]، كان يعيش أكثر من 4000 ببر أسير في الصين، منها 3000 ببر يحتفظ بها في 20 قسم أكبر، والباقي يحتفظ بها في حوالي 200 أقسام أصغر.<ref name="مولد تلقائيا33">{{استشهاد بكتاب |مؤلف1=Nowell, K. |name-list-style=amp |مؤلف2=Ling, X. |سنة=2007 |عنوان=Taming the tiger trade: China's markets for wild and captive tiger products since the 1993 domestic trade ban |ناشر=TRAFFIC East Asia |مكان=Hong Kong |مسار=https://www.worldwildlife.org/species/tiger |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20120117222507/http://www.worldwildlife.org/species/finder/tigers/WWFBinaryitem15400.pdf |حالة المسار=dead |تاريخ أرشيف=17 January 2012 }}</ref> في عام [[2011]]، إحتفظ 468 قسماً في الولايات المتحدة بـ2884 ببراً.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف1-الأخير=Wildlife Watch Group |سنة=2011 |عنوان=Less than 3,000 Pet Tigers in America |مسار=http://www.citesnepal.org/download.php?id=18 |صحيفة=Wildlife Times |المجلد=5 |العدد=37 |صفحات=12–13| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201231230947/http://www.citesnepal.org/download.php?id=18 | تاريخ أرشيف = 31 ديسمبر 2020 }}</ref> أظهر [[علم الأنساب الجيني|الأصل الجيني]] لـ105 ببور أسيرة من أربعة عشر دولة ومنطقة أن 49 حيواناً ينتمي بوضوح إلى خمسة نويعات. واثنان وخمسون حيواناً له أصول نويعات مختلطة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |pmid=18424146 |مؤلف=Luo, S. |مؤلف2=Johnson, W. E. |مؤلف3=Martenson, J. |مؤلف4=Antunes, A. |مؤلف5=Martelli, P. |مؤلف6=Uphyrkina, O. |مؤلف7=Traylor-Holzer, K. |مؤلف8=Smith, J. L.D. |مؤلف9=O'Brien, S. J. |سنة=2008 |عنوان=Subspecies Genetic Assignments of Worldwide Captive Tigers Increase Conservation Value of Captive Populations |صحيفة=Current Biology |المجلد=18 |العدد=8 |صفحات=592–596 |doi=10.1016/j.cub.2008.03.053 |s2cid=16594083 |doi-access=free }}</ref> إن الكثير من الببور السيبيرية الموجودة في حدائق الحيوان اليوم هي في الحقيقة نشأت عن التهجين مع الببور البنغالية<ref name="SandersonMoulton1998">{{استشهاد بكتاب |مؤلف1-الأخير=Sanderson |مؤلف1-الأول=J. |مؤلف2-الأخير=Moulton |مؤلف2-الأول=M. |عنوان=Wildlife Issues in a Changing World|طبعة=Second |تاريخ=1998 |ناشر=CRC Press |isbn=978-1-4398-3262-2 |صفحة=133}}</ref>
+في عام [[2007]]، كان يعيش أكثر من 4000 ببر أسير في الصين، منها 3000 ببر يحتفظ بها في 20 قسم أكبر، والباقي يحتفظ بها في حوالي 200 أقسام أصغر.<ref name="مولد تلقائيا33">{{استشهاد بكتاب |مؤلف1=Nowell, K. |name-list-style=amp |مؤلف2=Ling, X. |سنة=2007 |عنوان=Taming the tiger trade: China's markets for wild and captive tiger products since the 1993 domestic trade ban |ناشر=TRAFFIC East Asia |مكان=Hong Kong |مسار=https://www.worldwildlife.org/species/tiger |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20120117222507/http://www.worldwildlife.org/species/finder/tigers/WWFBinaryitem15400.pdf |حالة المسار=dead |تاريخ أرشيف=17 January 2012 }}</ref> في عام [[2011]]، إحتفظ 468 قسماً في الولايات المتحدة بـ2884 ببراً.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف1-الأخير=Wildlife Watch Group |سنة=2011 |عنوان=Less than 3,000 Pet Tigers in America |مسار=http://www.citesnepal.org/download.php?id=18 |صحيفة=Wildlife Times |المجلد=5 |العدد=37 |صفحات=12–13| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201231230947/http://www.citesnepal.org/download.php?id=18 | تاريخ أرشيف = 31 ديسمبر 2020 }}</ref> أظهر [[علم الأنساب الجيني|الأصل الجيني]] لـ105 ببور أسيرة من أربعة عشر دولة ومنطقة أن 49 حيواناً ينتمي بوضوح إلى خمسة نويعات. واثنان وخمسون حيواناً له أصول نويعات مختلطة.<ref>{{استشهاد بويكي بيانات|Q34011213}}</ref> إن الكثير من الببور السيبيرية الموجودة في حدائق الحيوان اليوم هي في الحقيقة نشأت عن التهجين مع الببور البنغالية<ref name="SandersonMoulton1998">{{استشهاد بكتاب |مؤلف1-الأخير=Sanderson |مؤلف1-الأول=J. |مؤلف2-الأخير=Moulton |مؤلف2-الأول=M. |عنوان=Wildlife Issues in a Changing World|طبعة=Second |تاريخ=1998 |ناشر=CRC Press |isbn=978-1-4398-3262-2 |صفحة=133}}</ref>
-[[ملف:Tiger - Whipsnade Zoo (10774052815).jpg|تصغير|ببر في [[حديقة حيوان وبسند]]{{ملاحظة مفهرسة|تُلفظ '''حديقة حيوانات وِپْسْنَدْ'''}}]]
 تقدر جمعية حدائق الحيوان والمعارض المائية أن ما يزيد على 12,000 ببر يحتفظ بها بعض الأشخاص كحيوانات أليفة في [[الولايات المتحدة]]، وهذا العدد أكبر من الجمهرة البرية كلها حالياً،<ref name="book-of-general-ignorance">[[جون لويد (كاتب)]] & {{Ill-WD2|Mitchinson, J|id=Q6249017}}: "[[كتاب الجهل العام]]". Faber & Faber, 2006.</ref> ويعتقد بأن 4000 ببر يحتفظ بها في ولاية [[تكساس]] وحدها.<ref name="book-of-general-ignorance"/>
-[[ملف:النمر الأسيوي.JPG|تصغير|في حديقة حيوانات في [[كوالالمبور]]]]
 وقد ظهرت مسألة شيوع الببور كحيوانات أليفة في الولايات المتحدة في بعض الأفلام مثل فيلم «[[الوجه ذو الندبة (فيلم 1983)|الوجه ذو الندبة]]» للمخرج [[براين دي بالما]]، من بطولة [[آل باتشينو]]، حيث تطمح شخصية الأخير في الفيلم (المسمّى طوني مونتانا) إلى إمتلاك جميع مظاهر القوّة والرموز التي يمتلكها الأميركيون ذوو المكانة الاجتماعية العالية، والتي تضمنت بحسب رأيه الإحتفاظ بِبَبْر مستأنس في حديقته.
 [[ملف:...And Just WHAT do you think you're doing? (4358215740).jpg|تصغير|ببران في الأسر]]
-[[ملف:Zoo tiger - panoramio (4).jpg|تصغير|ببراً في الأَسر]]
 إن إحدى الأسباب وراء ارتفاع عدد الببور المستأنسة في الولايات المتحدة يعود إلى مسائل تشريعيّة، فقد قامت تسعة عشر ولاية فقط بحظر امتلاك الببور من قبل العامّة، بينما تتطلّب خمسة عشر ولاية أخرى مجرّد رخصة كي يتمكن الفرد من تربية ببر، أما الستة عشر ولاية الباقية فلم تُسنّ أيّة قوانين بخصوص هذه المسألة.<ref name="book-of-general-ignorance"/><ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.bornfreeusa.org/campaigns/animals-in-captivity/summary-state-laws-exotic-animals/ |عنوان=Summary of State Laws Relating to Private Possession of Exotic Animals |ناشر=Born Free USA |تاريخ الوصول=12 December 2010| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180905041759/http://www.bornfreeusa.org/b4a2_exotic_animals_summary.php | تاريخ أرشيف = 5 سبتمبر 2018 }}</ref>
-[[ملف:Tiger Miami Zoo.jpg|تصغير|ببر في حديقة حيوانات ميامي]]
 وقد أدى نجاح برامج الإكثار في حدائق الحيوانات و[[سيرك|السيركات]] إلى وجود فائض في إعداد الجراء خلال [[عقد 1980|الثمانينات]] و[[عقد 1990|التسعينات]] مما أدّى إلى خفض أثمانها.<ref name="book-of-general-ignorance"/> وتقدّر جمعية منع الإساءة إلى الحيوانات (SPCA) أن هناك قرابة 500 [[أسد]]، ببر، وغيرها من أنواع السنوريات الكبيرة اليوم والمملوكة ملكيّة خاصة في المنطق المحيطة بمدينة [[هيوستن]] وحدها.<ref name="book-of-general-ignorance"/>
-[[ملف:Tiger Temple (6031880491).jpg|تصغير|ببر في [[معبد الببر]] في تايلاند]]
 == التمثيل الثقافي للنوع في الحضارة الإنسانية ==
 [[ملف:Bronze Tiger Tally "Jie" with Gold Inlay from Tomb of Zhao Mo.jpg|تصغير|'''جيا''' (شارة سلطة) على شكل ببر مع ترصيع بالذهب، من قبر  [[تشاو مو]] (175-124 قبل الميلاد)]]
-[[ملف:Sogdiana, piatto con tigre, argento dorato e niellato, VII-VIII sec.JPG|تصغير|معدول|عمل معدني ل[[بلاد الصغد]] بنقش ببر بارز]]
 لطالما كانت الببور وخصائصها الفائقة مصدر إفتتان للبشرية منذ العصور القديمة، وهي تظهر بشكل روتيني على إنها عناصر ثقافية وإعلامية مهمة. كما إنها تعتبر واحدة من [[الحيوانات الضخمة الجذابة]]، وتستخدم كمظهر لحملات الحفظ في جميع أنحاء العالم.
@@ سطر 588: / سطر 568: @@
 للببر أهميّة كبرى في [[أساطير صينية|الميثولوجيا]] و[[حضارة الصين|الحضارة الصينية]]، و[[برج النمر|يعد]] واحداً من 12 حيواناً تمثل [[أبراج صينية|الأبراج الصينيّة]]، كما ويظهر الببر في العديد من [[فن صيني|الفنون الصينية]] و[[فنون قتالية|فنون القتال]] ويُجسد على أنه رمزٌ للأرض ومنافس متساوٍ [[تنين صيني|للتنين الصيني]]، حيث يمثل الأول المادّة بينما يمثل الثاني [[روح|الروح]]. ويستند فن القتال المعروف بال[[هونغ جا]] من جنوب الصين إلى حركات الببر وطائر [[كركية|الكركي]]، وفي [[تاريخ الصين|الإمبراطورية الصينية]] كان الببر يعدّ تجسيداً للحرب وغالباً ما كان يمثّل رمز الببر أعلى قائد للجيش أي أعلى [[فريق أول (رتبة عسكرية)|الجنرالات]] مَرتبة (ما يعرف اليوم ب[[وزير الدفاع]])،<ref name="Cooper92"/> بينما كان الإمبراطور والإمبراطورة يمثلهما ال[[تنين]] وطائر ال[[فنغهوانغ (طائر أسطوري)|عنقاء]] على التوالي. يعدّ [[أساطير صينية|الببر الأبيض]] ([[اللغة الصينية|بالصينية]]: 白虎؛ [[بينيين]]: Bái Hǔ) أحد [[الرموز الأربعة]] لل[[كوكبات الصينية]]، وهو يدعى في بعض الأحيان «ببر الغرب الأبيض» (بالصينية: 西方白虎 يلفظ Xīfāng bái hǔ) حيث يمثّل الغرب وفصل [[خريف|الخريف]].<ref name="Cooper92"/>
-في [[كوريا]] القرن التاسع عشر، كانت وحدة عسكرية تخدم تحت قيادة [[هنغسون دايوونغن]] تستخدم ببراعة [[رمح|الرماح]] التي ربطوا حولها ذيول الببور.<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Peter H. Lee|مسار=https://archive.org/details/sourcebookofkore0000leep/page/308|عنوان=Sourcebook of Korean Civilization: From the Seventeenth Century to the Modern Period|ناشر=[[دار نشر جامعة كولومبيا]]|سنة=1996|isbn=0231079141|المجلد=2|صفحة=[https://archive.org/details/sourcebookofkore0000leep/page/308 308]}}</ref> تتضمن الأمثال الكورية: «'''إذا دُستَ على ذيل ببر، فستعرف ذلك'''» و«'''من الصعب ترك ذيل الببر.'''»<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=William Elliot Griffis|عنوان=Corea, the Hermit Nation|مسار=https://archive.org/details/coreahermitnati02grifgoog|ناشر=[[Charles Scribner's Sons]]|سنة=1882|صفحة=[https://archive.org/details/coreahermitnati02grifgoog/page/n355 322]}}</ref> فكرة الدوس على ذيل الببر هي شائعة في [[شرق آسيا]]، وغالباً ما تستخدم للإشارة إلى حالة خطرة.<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=M. Winternitz|عنوان=The Sacred Books Of The East|ناشر=Atlantic Publishers & Distributors|سنة=1910|isbn=8171562078|صفحة=51}}</ref><ref name="مولد تلقائيا17">{{استشهاد ويب |مسار=http://history.cultural-china.com/Wise/wise173.html |عنوان=Tiger's Tail |ناشر=Cultural China |تاريخ الوصول=29 March 2014 |حالة المسار=dead |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20140329215619/http://history.cultural-china.com/Wise/wise173.html |تاريخ أرشيف=29 March 2014}}</ref><ref name="مولد تلقائيا15">{{استشهاد بكتاب |عنوان=A Tiger by the tail and other Stories from the heart of Korea |ناشر=Libraries Unlimited |مؤلف=Chan-eung, Par |سنة=1999}}</ref> يظهر ذيل الببر في قصص من دول تشمل الصين وكوريا، ومن غير المستحسن عموماً الإمساك بالببر من ذيله.<ref name="مولد تلقائيا17" /><ref name="مولد تلقائيا15" /> في [[أساطير كوريا|الأساطير]] و[[ثقافة كوريا|الثقافة الكورية]]، يُنظر إلى الببر على إنه الوصي الذي يبعد الأرواح الشريرة ومخلوقاً مقدساً يجلب الحظ السعيد- رمز الشجاعة والقوة المطلقة. بالنسبة للأشخاص الذين يعيشون في غابات كوريا وحولها، يعتبر الببر رمزاً لروح الجبل أو ملك حيوانات الجبال. لذلك، أطلق الكوريون أيضاً على الببور اسم «سان غون» ([[اللغة الكورية|بالكورية]]: 산군) وتعني سيد الجبل.<ref>{{Ill-WD2|id=Q12622023|نص=قاموس اللغة الكورية القياسي}}</ref>
+في [[كوريا]] القرن التاسع عشر، كانت وحدة عسكرية تخدم تحت قيادة [[هنغسون دايوونغن]] تستخدم ببراعة [[رمح|الرماح]] التي ربطوا حولها ذيول الببور.<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Peter H. Lee|مسار=https://archive.org/details/sourcebookofkore0000leep/page/308|عنوان=Sourcebook of Korean Civilization: From the Seventeenth Century to the Modern Period|ناشر=[[دار نشر جامعة كولومبيا]]|سنة=1996|isbn=0231079141|المجلد=2|صفحة=[https://archive.org/details/sourcebookofkore0000leep/page/308 308]}}</ref> تتضمن الأمثال الكورية: «'''إذا دُستَ على ذيل ببر، فستعرف ذلك'''» و«'''من الصعب ترك ذيل الببر.'''»<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=William Elliot Griffis|عنوان=Corea, the Hermit Nation|مسار=https://archive.org/details/coreahermitnati02grifgoog|ناشر={{Ill-WD2|أبناء تشارلز سكرايبنر|id=Q845617}}|سنة=1882|صفحة=[https://archive.org/details/coreahermitnati02grifgoog/page/n355 322]}}</ref> فكرة الدوس على ذيل الببر هي شائعة في [[شرق آسيا]]، وغالباً ما تستخدم للإشارة إلى حالة خطرة.<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=M. Winternitz|عنوان=The Sacred Books Of The East|ناشر=Atlantic Publishers & Distributors|سنة=1910|isbn=8171562078|صفحة=51}}</ref><ref name="مولد تلقائيا17">{{استشهاد ويب |مسار=http://history.cultural-china.com/Wise/wise173.html |عنوان=Tiger's Tail |ناشر=Cultural China |تاريخ الوصول=29 March 2014 |حالة المسار=dead |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20140329215619/http://history.cultural-china.com/Wise/wise173.html |تاريخ أرشيف=29 March 2014}}</ref><ref name="مولد تلقائيا15">{{استشهاد بكتاب |عنوان=A Tiger by the tail and other Stories from the heart of Korea |ناشر=Libraries Unlimited |مؤلف=Chan-eung, Par |سنة=1999}}</ref> يظهر ذيل الببر في قصص من دول تشمل الصين وكوريا، ومن غير المستحسن عموماً الإمساك بالببر من ذيله.<ref name="مولد تلقائيا17" /><ref name="مولد تلقائيا15" /> في [[أساطير كوريا|الأساطير]] و[[ثقافة كوريا|الثقافة الكورية]]، يُنظر إلى الببر على إنه الوصي الذي يبعد الأرواح الشريرة ومخلوقاً مقدساً يجلب الحظ السعيد- رمز الشجاعة والقوة المطلقة. بالنسبة للأشخاص الذين يعيشون في غابات كوريا وحولها، يعتبر الببر رمزاً لروح الجبل أو ملك حيوانات الجبال. لذلك، أطلق الكوريون أيضاً على الببور اسم «سان غون» ([[اللغة الكورية|بالكورية]]: 산군) وتعني سيد الجبل.<ref>{{Ill-WD2|id=Q12622023|نص=قاموس اللغة الكورية القياسي}}</ref>
-[[ملف:Triunfo de Baco, Siglo II.Zaragoza.jpg|تصغير|يمين|زوج من الببور يدفعان عجلة [[ديونيسوس]] الحربية-فسيفساء، [[هسبانيا]] (إسبانيا الرومانية).]]
 وفي [[البوذية]] يعدّ الببر أحد المخلوقات الثلاثة العديمة الإحساس، حيث يمثل الغضب، بالإضافة إلى [[سعدان|السعدان]] الذي يمثل الجشع، و[[أيل|الأيل]] الذي يمثل الهوى الجامح.<ref name="مولد تلقائيا11">{{استشهاد بكتاب |الأخير=Cooper |الأول=JC |عنوان=Symbolic and Mythological Animals |صفحات=161-62 |سنة=1992 |ناشر= Aquarian Press |مكان=London |ردمك=1-85538-118-4}}</ref><ref name="مولد تلقائيا13">{{استشهاد بكتاب |الأخير=Cooper |الأول=J. C. |عنوان=Symbolic and Mythological Animals |صفحات=161–62 |سنة=1992 |ناشر= Aquarian Press |مكان=London |isbn=978-1-85538-118-6}}</ref> كانت [[تنغستيون|الشعوب التنغستيّة]] من [[روسيا]] تعتبر الببر السيبيري شبه مؤلّه، وكانت تدعوه «بالجد» أو «الرجل العجوز»، كما قامت شعوب ال[[أودج]] وال[[ناناي]] بتسميته «أمّبا»، بالإضافة لشعب ال[[مانشو (قومية)|مانشو]] الذي يسمّيه «هو لين» أي الملك.<ref name="مولد تلقائيا12">{{استشهاد بكتاب |الأخير=Matthiessen | الأول=P. |مؤلف2=Hornocker, M. |سنة=2008 |عنوان=Tigers in the Snow |ناشر=Paw Prints |طبعة=reprint |isbn=9781435296152 }}</ref> وفي [[الهندوسية]]، يرتدي الإله [[شيفا]] ويجلس على جلد ببر.<ref>{{استشهاد بكتاب |مؤلف1-الأخير=Sivkishen |سنة=2014 |عنوان=Kingdom of Shiva |مكان=New Delhi |ناشر=Diamond Pocket Books Pvt Ltd. |صفحات=301 }}</ref> وتظهر الإلهة المعروفة [[دورجا]]{{ملاحظة مفهرسة|لفظ اسمها هو '''دُوْرْگَا'''}} وهي محاربة ذات عشرة أذرع وهي تمتطي فزارة (أو لبوة) مروضة عندما تتجه إلى المعركة، وفي جنوب الهند يُربط الإله [[آيابا|آيَّابَّا]] بِبَبْر على الدوام.<ref>{{استشهاد ويب | الأخير = Balambal | الأول = V  | عنوان = 19. Religion - Identity - Human Values - Indian Context | عمل = Bioethics in India: Proceedings of the International Bioethics Workshop in Madras: Biomanagement of Biogeoresources, 16-19 Jan. 1997 | ناشر = Eubios Ethics Institute |تاريخ=1997 | مسار = https://www.eubios.info/india/BII19.HTM | تاريخ الوصول = 2007-10-08| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180430194727/http://www.eubios.info:80/india/BII19.HTM | تاريخ أرشيف = 30 أبريل 2018 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب |الأخير=Balambal |الأول=V. |عنوان=19. Religion – Identity – Human Values – Indian Context | عمل=Bioethics in India: Proceedings of the International Bioethics Workshop in Madras: Biomanagement of Biogeoresources, 16–19 January 1997 |ناشر=Eubios Ethics Institute |سنة=1997 |مسار=http://www.eubios.info/india/BII19.HTM |تاريخ الوصول=8 October 2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201124150726/https://www.eubios.info/india/BII19.HTM | تاريخ أرشيف = 24 نوفمبر 2020 }}</ref> دينغو أنيني هو إله في شمال شرق الهند يُرْبَطْ أيضاً بالببر.<ref name="SAOI">{{استشهاد بكتاب |مؤلف1=Nanditha Krishna |عنوان=Sacred Animals Of India |تاريخ=11 January 2010 |ناشر=Penguin Books India |isbn=978-8184751826 |مسار=https://penguin.co.in/book/sacred-animals-of-india/ |تاريخ الوصول=5 August 2022| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200924150805/https://penguin.co.in/book/sacred-animals-of-india/ | تاريخ أرشيف = 24 سبتمبر 2020 }}</ref> يحلّ [[مستنمر|الببريّون]] مكان [[مستذئب|المستذئبون]] في ال[[تراث شعبي|فلكلور]] الآسيوي المرتبط بقصص [[تحول الشكل|انقلاب الإنسان إلى وحش]]،<ref name="summers66">{{استشهاد بكتاب | الأخير=Summers | الأول=M. |مؤلف-وصلة=Montague Summers | عنوان=The Werewolf in Lore and Legend | ناشر=Dover Publications |مكان=Mineola | سنة=1933 |طبعة=2012 | صفحة=21 | isbn=978-0-517-18093-8}}</ref> وفي الهند كان هؤلاء الأشخاص يعدّون على أنهم سحرة أشرار بينما كانو يعدّون في [[إندونيسيا]] و[[ماليزيا]] على أنهم يتمتعون بصفات حميدة نوعا ما.<ref name="javaweretigerstuff">
 {{استشهاد بكتاب
@@ سطر 598: / سطر 578: @@
 </ref><ref>{{استشهاد بكتاب |عنوان=Tracking the Weretiger: Supernatural Man-Eaters of India, China and Southeast Asia |الأخير=Newman |الأول=Patrick |سنة=2012 |ناشر=McFarland |isbn=978-0-7864-7218-5 |صفحات=96–102 |مسار=https://books.google.com/books?id=PdPTM6NitwoC&q=weretiger&pg=PA97 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201021214119/https://books.google.com/books?id=PdPTM6NitwoC&q=weretiger&pg=PA97 | تاريخ أرشيف = 21 أكتوبر 2020 }}</ref> في [[العالم اليوناني الروماني|التراث اليوناني الروماني]]، يُصَوَر الببر وهو يمتطى من قبل الإله [[ديونيسوس]].<ref>{{استشهاد بكتاب|الأخير=Dunbabin|الأول=Katherine, M. D.|عنوان=Mosaics of the Greek and Roman World|سنة=1999|مكان=Cambridge|ناشر=[[مطبعة جامعة كامبريدج]]|صفحات=32, 44|isbn=978-0-521-00230-1|مسار= https://books.google.com/books?id=U7Uu_Dq8oY4C|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200819234952/https://books.google.com/books?id=U7Uu_Dq8oY4C
 |تاريخ أرشيف=2020-08-19}}</ref>
-[[ملف:Godess Durga painting.JPG|تصغير|رسمة للإلهة دورغا ممتطية ببر]]
-[[ملف:غلاف كتاب كنت رجل الببر البورمي.jpeg|تصغير|غلاف كتاب '''كنت رجل الببر البورمي''' يظهر الكائن المتحول إلى الببر]]
 وفي [[اللغة العربية]] يقال بأن للشخص قبضة أو يد ببرية، أي قويّة، وقد كانت هذه الصفة إحدى الأسباب التي جعلت [[عرب|العرب]] يطلقون على هذا الحيوان اسم ببر بما أنهم رؤا بأنه يتمتع بقبضة قاتلة.
-[[ملف:The Tyger BM a 1794.jpg|تصغير|معدول|الطبعة الأولى لقصيدة [[وليم بليك|وِليَم بلَيك]] [[النمر (قصيدة)|الببر]] في سنة 1794.]]
+{{تحديد}}
 === الأدب والإعلام ===
 {{أيضا|ببر بنغالي#الأدب}}
-في الملحمة الهندوسية [[مهابهاراتا]]، الببر هو أعنف وأقسى من الأسد.<ref>{{استشهاد ويب | مسار=http://www.sacred-texts.com/hin/m07/m07065.htm | عمل=The Mahabharata | تاريخ الوصول=15 June 2016 | مؤلف=Krishna-Dwaipayana Vyasa |مترجم=Ganguli, K. M. | عنوان=SECTION LXVIII | بواسطة=Internet Sacred Text Archive| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201124142723/https://www.sacred-texts.com/hin/m07/m07065.htm | تاريخ أرشيف = 24 نوفمبر 2020 }}</ref> ويظهر الببر في العديد من الروايات الأدبية والأشعار، ويُظهر كل من [[روديارد كبلينغ]] في [[كتاب الأدغال]] سنة [[1894]]، و[[وليم بليك]] في قصيدة له في سنة [[1794]] بعنوان [[النمر (قصيدة)|الببر]] في [[أغاني البراءة والخبرة#أغاني الخبرة|أغاني الخبرة]]، الببر على أنه حيوان خطر ومخيف؛<ref name="reaktion"/> ففي كتاب الأدغال مثلاً: يظهر الببر [[شيريخان]] بصورة العدو اللدود الشرير لبطل القصة الفتى البشري [[ماوكلي]].<ref name="reaktion">{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Green, S. |سنة=2006 |عنوان=Tiger|مسار=https://archive.org/details/tigerreaktionboo00gree |التسجيل=limited |ناشر=Reaktion Books|صفحات=[https://archive.org/details/tigerreaktionboo00gree/page/n73 72]–73, 125–27|isbn=978-1861892768| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20211218192306/https://archive.org/details/tigerreaktionboo00gree | تاريخ أرشيف = 18 ديسمبر 2021 }}</ref> وبالمقابل فإن البعض الآخر يظهر الببر بصفات حميدة: كالكاتب [[آلان ألكسندر ميلن]] في قصص [[ويني-ذا-بوه]] (بالإنجليزية: Winnie-the-Pooh) التي ترجمت في العربية إلى «ويني الدبدوب»، حيث يظهر فيها الببر «تيغرّ» (بالإنكليزية: Tigger) الذي ترجم في العربية إلى [[نمور (ديزني)|نمّور]] بمظهر اللطيف والجدير بالمعانقة. وفي رواية أخرى للكاتب [[يان مارتل]] حازت على [[جائزة بوكر|جائزة مان بوكر]] سنة [[2001]] والمسمّاة: [[حياة باي]]، يقوم شخصية بطل الرواية المدعو «'''بي باتال'''» الناجي الوحيد من تحطم سفينة في [[المحيط الهادئ]] عبر بقاءه لأشهر على متن قارب صغير بمصادقة ناجي آخر وهو ببر بنغالي ضخم وقد تفادى البطل أن يؤكل من قبل الببر. اِقْتُبِسَت القصة في [[حياة باي (فيلم)|فيلم طويل يحمل نفس الاسم]] للمخرج [[أنغ لي]] سنة [[2012]].<ref>{{استشهاد بكتاب |مؤلف=Castelli, Jean-Christopher |سنة=2012|عنوان=The Making of Life of Pi: A Film, a Journey |ناشر=Harper Collins|isbn=978-0062114136}}</ref>
 [[ملف:Wu Song Water Margin.jpg|تصغير|رسم صيني لوو سونغ يقتل ببراً]]
+في الملحمة الهندوسية [[مهابهاراتا]]، الببر هو أعنف وأقسى من الأسد.<ref>{{استشهاد ويب | مسار=http://www.sacred-texts.com/hin/m07/m07065.htm | عمل=The Mahabharata | تاريخ الوصول=15 June 2016 | مؤلف=Krishna-Dwaipayana Vyasa |مترجم=Ganguli, K. M. | عنوان=SECTION LXVIII |عبر=Internet Sacred Text Archive| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201124142723/https://www.sacred-texts.com/hin/m07/m07065.htm | تاريخ أرشيف = 24 نوفمبر 2020 }}</ref> ويظهر الببر في العديد من الروايات الأدبية والأشعار، ويُظهر كل من [[روديارد كبلينغ]] في [[كتاب الأدغال]] سنة [[1894]]، و[[وليم بليك]] في قصيدة له في سنة [[1794]] بعنوان [[النمر (قصيدة)|الببر]] في [[أغاني البراءة والخبرة#أغاني الخبرة|أغاني الخبرة]]، الببر على أنه حيوان خطر ومخيف؛<ref name="reaktion"/> ففي كتاب الأدغال مثلاً: يظهر الببر [[شيريخان]] بصورة العدو اللدود الشرير لبطل القصة الفتى البشري [[ماوكلي]].<ref name="reaktion">{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Green, S. |سنة=2006 |عنوان=Tiger|مسار=https://archive.org/details/tigerreaktionboo00gree |التسجيل=limited |ناشر=Reaktion Books|صفحات=[https://archive.org/details/tigerreaktionboo00gree/page/n73 72]–73, 125–27|isbn=978-1861892768| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20211218192306/https://archive.org/details/tigerreaktionboo00gree | تاريخ أرشيف = 18 ديسمبر 2021 }}</ref> وبالمقابل فإن البعض الآخر يظهر الببر بصفات حميدة: كالكاتب [[آلان ألكسندر ميلن]] في قصص [[ويني-ذا-بوه]] (بالإنجليزية: Winnie-the-Pooh) التي ترجمت في العربية إلى «ويني الدبدوب»، حيث يظهر فيها الببر «تيغرّ» (بالإنكليزية: Tigger) الذي ترجم في العربية إلى [[نمور (ديزني)|نمّور]] بمظهر اللطيف والجدير بالمعانقة. وفي رواية أخرى للكاتب [[يان مارتل]] حازت على [[جائزة بوكر|جائزة مان بوكر]] سنة [[2001]] والمسمّاة: [[حياة باي]]، يقوم شخصية بطل الرواية المدعو «'''بي باتال'''» الناجي الوحيد من تحطم سفينة في [[المحيط الهادئ]] عبر بقاءه لأشهر على متن قارب صغير بمصادقة ناجي آخر وهو ببر بنغالي ضخم وقد تفادى البطل أن يؤكل من قبل الببر. اِقْتُبِسَت القصة في [[حياة باي (فيلم)|فيلم طويل يحمل نفس الاسم]] للمخرج [[أنغ لي]] سنة [[2012]].<ref>{{استشهاد بكتاب |مؤلف=Castelli, Jean-Christopher |سنة=2012|عنوان=The Making of Life of Pi: A Film, a Journey |ناشر=Harper Collins|isbn=978-0062114136}}</ref>
 ويظهر الببر كذلك الأمر في إحدى [[كوميك ستريب|القصص المصورة]] الخاصة بالأطفال المعروفة باسم [[كالفن وهوبس|كالفن وهوبز]] التي تبرز كالفين وببره الدمية المدعو [[هوبز (كالفن وهوبز)|هوبز]]. الببران الودودان هوبز وتيغير كلاهما يمثلان شخصيات حيوانات محشوة تنبض بالحياة.<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Kuznets, L. R.|سنة=1994|عنوان=When Toys Come Alive: Narratives of Animation, Metamorphosis, and Development|ناشر=Yale University Press|صفحة=[https://archive.org/details/whentoyscomealiv00kuzn/page/54 54]|isbn=978-0300056457|مسار=https://archive.org/details/whentoyscomealiv00kuzn/page/54| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210416040549/https://archive.org/details/whentoyscomealiv00kuzn/page/54 | تاريخ أرشيف = 16 أبريل 2021 }}</ref> [[الببر توني|توني الببر]] هو جالب الحظ المشهور جداً والذي يظهر على علب [[حبوب الإفطار|حبوب]] ذرة [[فروستد فلايكس]] ([[اللغة الإنجليزية|بالإنجليزية]]: Frosted Flakes) لشركة [[كلوقز]]، والمعروفة بشعارها «They're Gr-r-reat!».<ref>{{استشهاد بكتاب|مؤلف=Gifford, C.|سنة=2005|عنوان=Advertising & Marketing: Developing the Marketplace|ناشر=Heinemann-Raintree Library|صفحات=[https://archive.org/details/advertisingmarke0000giff/page/34 34–35]|isbn=978-1403476517|مسار=https://archive.org/details/advertisingmarke0000giff/page/34| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20211213201021/https://archive.org/details/advertisingmarke0000giff/page/34 | تاريخ أرشيف = 13 ديسمبر 2021 }}</ref>
+{{تحديد}}
 === شعارات النبالة والشعارات ===
 {{أيضا|ببور (فرق رياضية)}}
 [[ملف:Chola coin with legend "Uttama".png|تصغير|يسار|عملة فضية مبكرة ل[[أوتاما سولا]] وجِدَت في [[سريلانكا]] تُظهر ببر لسلالة سولا الحاكمة جالساً بين شعاري [[سلالة بانديا|بانديا]]{{ملاحظة مفهرسة|تلفظ '''پاندِيا'''}} و[[سلالة تشيرا الحاكمة|التشرافيون]]{{ملاحظة مفهرسة|تلفظ '''چِراڤِيون'''}}.]]
-[[ملف:Escudo del Vichada.svg|تصغير|ببر في شعار نبالة]]
-[[ملف:Hull City Crest 2019.png|تصغير|شعار نادي [[هال سيتي]] الإنجليزي، يعرف النادي بلقب «'''الببور'''»]]
 الببر هو أحد الحيوانات المعروضة في [[ختم باشوباتي]] من [[حضارة وادي السند]]. كان الببر شعاراً ل[[سلالة تشولا الحاكمة]] وقد صُوِرَ على العملات المعدنية والأختام واللافتات.<ref>Hermann Kulke, K Kesavapany, Vijay Sakhuja (2009) ''Nagapattinam to Suvarnadwipa: Reflections on the Chola Naval Expeditions to Southeast Asia'', Institute of Southeast Asian Studies, p. 84.</ref> تظهر أختام العديد من عملات تشولا النحاسية الببر، وال[[سمك]] شعار [[سلالة بانديا|بانديا]]، وال[[قوس (توضيح)|قوس]] شعار [[سلالة تشيرا الحاكمة|تشيرا]]، مما يشير إن التشولائيين حققوا تفوقاً سياسياً على السلالتين الحاكمتين السابقتين. العملات الذهبية الموجودة في كافيلايادافالي في [[مقاطعة نيرول]] في [[أندرا برديش]] لها زخارف ببر، قوس وبعض العلامات غير الواضحة.<ref>Singh, U. (2008). [https://books.google.com/books?id=H3lUIIYxWkEC&pg=PAfront ''A History of Ancient and Early Medieval India: From the Stone Age to the 12th Century'']. Pearson Education, India. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200819113516/https://books.google.com/books?id=H3lUIIYxWkEC&pg=PAfront |date=19 أغسطس 2020}}</ref> تم إعتماد رمز الببر لإمبراطورية تشولا لاحقاً من قبل [[نمور التاميل|ببور تحرير إيلام التاميلية]] وأصبح الببر رمزاً لدولة [[إيلام التاميلية]] غير المعترف بها وحركة استقلال التاميل.<ref>Daya Somasundaram (11 February 2014) ''Scarred Communities: Psychosocial Impact of Man-made and Natural Disasters on Sri Lankan Society'', SAGE Publications India, p. 73.</ref> الببر هو [[قائمة الحيوانات الوطنية|الحيوان القومي]] [[بنغلاديش|لبنغلاديش]] و[[الهند]]<ref name="مولد تلقائيا14">{{استشهاد ويب |عنوان=National Animal |مسار=http://india.gov.in/knowindia/national_symbols.php?id=11 |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20120511130405/http://india.gov.in/knowindia/national_symbols.php?id=11 |تاريخ أرشيف=11 May 2012 |عمل=[[حكومة الهند|الحكومة الهندية]] Official website}}</ref> (النويعة البنغالية، الببر البنغالي)،<ref name="مولد تلقائيا14" /><ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.visahq.co.uk/india/ |عنوان= National Symbols of India |تاريخ الوصول= 2007-10-25|ناشر= High Commission of India, London| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20081003112738/http://www.hcilondon.net:80/india-overview/land-people/national-symbols.html | تاريخ أرشيف = 03 أكتوبر 2008 }}</ref> [[ماليزيا]] (النويعة الملاوية، الببر الملاوي)،<ref name="DiPiazza2006">{{استشهاد بكتاب | الأخير=DiPiazza | الأول=F. | عنوان=Malaysia in Pictures | مسار=https://archive.org/details/malaysiainpictur0000dipi | التسجيل=registration | سنة=2006 | ناشر=Twenty-First Century Books | isbn=978-0-8225-2674-2 |صفحة=[https://archive.org/details/malaysiainpictur0000dipi/page/14 14]| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200617035932/https://archive.org/details/malaysiainpictur0000dipi | تاريخ أرشيف = 17 يونيو 2020 }}</ref> [[كوريا الجنوبية]] (النويعة السيبيرية، الببر السيبيري). يظهر الببر على شعار فريق [[دلهي كابيتالس]] من [[الدوري الهندي الممتاز]].
-[[ملف:Tipu Sultan's Tiger.JPG|تصغير|دمية تظهر ببراً يفترس جندياً بريطانياً، وقد كانت هذه القطعة الأثرية ملك السلطان فاتح تيبو الملقب بِبَبْر منسوري.]]
-[[ملف:شعار نمور تامبيري.jpeg|تصغير|معدول|رأس ببراً في شعار [[تامبيره تايغرز]]{{ملاحظة مفهرسة|تُلفظ '''تَاْمْپِيْرَه تايْگَرْز'''}}، فريق [[كرة القاعدة]] المحترف في [[تامبيري|تامبيره]]{{ملاحظة مفهرسة|تُلفظ '''تَاْمْپِيْرَه'''}}]]
-[[ملف:Tamil Eelam Flag.svg|تصغير|علم إيلام التاميلية]]
 في علم شعارات النبالة الأوروبية، يُعتبر [[تايغر (شعار نبالة)|تايغر]]، وهو رسم للببر كما تخيله الفنانون الأوروبيون، من بين المخلوقات المستخدمة في الحمولات والمؤيدين. يحتوي هذا المخلوق على العديد من الإختلافات الملحوظة عن الببور الحقيقية، حيث يفتقر إلى الخطوط، وله ذيل معنقد مثل ذيل الأسد ورأسه ينتهي بفكين كبيرين مدببين. دخل ببر أكثر واقعية إلى علم شعارات نبالة مستودع الأسلحة من خلال توسع [[الإمبراطورية البريطانية]] في آسيا، ويشار إليه باسم الببر البنغالي لتمييزه عن نظيره الأقدم. الببر البنغالي ليس مخلوقاً شائعاً في شعارات النبالة، ولكنه يُستخدم داعماً لأذرع مدينة [[مومباي|بومباي]] ومزين بدرع ل[[جامعة مدراس]].<ref>{{Ill-WD2|id=Q2074263|نص=آرثر ديفيز}}, ''A Complete Guide to Heraldry'', T.C. and E.C. Jack, London, 1909, 191–192, https://archive.org/details/completeguidetoh00foxduoft.</ref>
+<gallery>
+ملف:Tamil Eelam Flag.svg|علم إيلام التاميلية
+Escudo del Vichada.svg|ببر في شعار نبالة
+Hull City Crest 2019.png|شعار نادي [[هال سيتي]] الإنجليزي، يعرف النادي بلقب «'''الببور'''»
+شعار نمور تامبيري.jpeg|رأس ببراً في شعار [[تامبيره تايغرز]]{{ملاحظة مفهرسة|تُلفظ '''تَاْمْپِيْرَه تايْگَرْز'''}}، فريق [[كرة القاعدة]] المحترف في [[تامبيري|تامبيره]]{{ملاحظة مفهرسة|تُلفظ '''تَاْمْپِيْرَه'''}}
+Tipu Sultan's Tiger.JPG|دمية تظهر ببراً يفترس جندياً بريطانياً، وقد كانت هذه القطعة الأثرية ملك السلطان فاتح تيبو الملقب بِبَبْر منسوري.
+</gallery>
+{{تحديد}}
 === الحيوان المفضّل في العالم ===
@@ سطر 625: / سطر 612: @@
 وتقول العالمة بتصرفات الحيوانات ساندي ساد، والتي عملت مع القناة في إعداد وتحليل لائحة الحيوانات: {{اقتباس|'''أننا نشعر بإرتباط مع الببر، فهو حيوان شرس ومهيب من الخارج إلا أنه نبيل وجذاب من الداخل'''.<ref name="int.iol.co.za"/>}}
 كما ويقول كلّوم رانكين، الضابط المسؤول في المؤسسة الخيريّة الفدراليّة للحفاظ على الحياة البرية العالميّة، بأن نتيجة التصويت هذه قد منحته الأمل: {{اقتباس|'''فإذا كان الناس يصوتون للببور على أنها حيواناتهم المفضلة، فهذا يعني أنهم يعرفون مدى أهميتها، وأنهم قد يقوموا بما يقدرون عليه لتأمين بقائها وإستمرارها'''}}كما ورد على لسانه.<ref name="int.iol.co.za"/>
+<gallery>
+Sogdiana, piatto con tigre, argento dorato e niellato, VII-VIII sec.JPG|عمل معدني ل[[بلاد الصغد]] بنقش ببر بارز
+Godess Durga painting.JPG|رسمة للإلهة دورغا ممتطية ببر
+غلاف كتاب كنت رجل الببر البورمي.jpeg|غلاف كتاب '''كنت رجل الببر البورمي''' يظهر الكائن المتحول إلى الببر
+The Tyger BM a 1794.jpg|الطبعة الأولى لقصيدة [[وليم بليك|وِليَم بلَيك]] [[النمر (قصيدة)|الببر]] في سنة 1794.
+ملف:Triunfo de Baco, Siglo II.Zaragoza.jpg|زوج من الببور يدفعان عجلة [[ديونيسوس]] الحربية-فسيفساء، [[هسبانيا]] (إسبانيا الرومانية).
+</gallery>
+{{تحديد}}
 == معرض الصور ==
-<gallery perrow="4" widths="200" heights="200">
+<gallery>
 Siberian Tiger (25107706438).jpg|صورة للببر السيبيري
 Golden tiger 3 - Buffalo Zoo.jpg|ببر عتابي ذهبي في حديقة حيوانات بوفالو في نيويورك
@@ سطر 686: / سطر 681: @@
 {{ملاحظات}}
 == المراجع ==
-{{مراجع|2}}
+{{مراجع|2|محاذاة=نعم}}
 == لمزيد من القراءة ==
 * {{cite magazine |مؤلف=أيندرو مارشال |مجلة=[[تايم (مجلة)|تايم]] |تاريخ=2010 |عنوان=حكاية القط |مسار=http://www.time.com/time/magazine/article/0,9171,1964894-1,00.html |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20100226173448/http://www.time.com/time/magazine/article/0,9171,1964894-1,00.html |حالة المسار=dead |تاريخ أرشيف=26 February 2010}}
@@ سطر 697: / سطر 693: @@
 == وصلات خارجية ==
+{{روابط شقيقة}}
 * [https://web.archive.org/web/20200216130123/http://www.sundarbanstigerproject.info/ الببور في أكبر غابات القرم (المنغروف) في العالم.]
 * [https://web.archive.org/web/20151103173912/https://archive.is/20121205080119/www.bbc.co.uk/nature/wildfacts/factfiles/19.shtml الببور من شبكة بي بي سي.]
@@ سطر 711: / سطر 708: @@
 * {{يوتيوب|QQSuRhZwqVw|فيديو يظهر ببراً بنغالياً يقفز عمودياً بعلوّ رأس فيل.}}
 * {{استشهاد ويب|مسار= http://www.catsg.org/index.php?id=124|ناشر=[[الاتحاد الدولي لحفظ الطبيعة]] المجموعة المتخصصة بالسنوريات|عنوان=الببر ''Panthera tigris'' |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20200803164734/http://www.catsg.org/index.php?id=124|تاريخ أرشيف=2020-08-03}}
-{{روابط شقيقة}}
 {{مخلوقات النبالة}}
 {{ثدييات}}
@@ سطر 720: / سطر 716: @@
 {{معرفات الأصنوفة|from1=Q19939|from2=Q41083521}}
 {{ضبط استنادي}}
-{{روابط شقيقة|commons=Panthera tigris}}
 {{شريط بوابات|آسيا|الأنواع المنقرضة والمهددة بالانقراض|الصين|الهند|ثدييات|روسيا|سنوريات|علم الأحياء|علم الحيوان}}

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف البَبْر العصر: البليستوسين المبكر-الآن قك ك أ س د ف بر ث ج ط ب ن ↓
البَبْر المعروف خطأ بالنمر أو أحياناً بالنمر المخطط

حالة الحفظ
أنواع مهددة بالانقراض (خطر انقراض متوسط)
سايتس الملحق الأول (سايتس)^[1]
التصنيف العلمي
النطاق:	حقيقيات النوى
المملكة:	الحيوانات
الشعبة:	الحبليات
الطائفة:	الثدييات
الرتبة:	اللواحم
الرتيبة:	سنوريات الشكل
الفصيلة:	السنوريات
الأسرة:	النمرية
الجنس:	النمر
النوع:	الببر
الاسم العلمي
Panthera tigris لينيوس، [[1758 ^[English]^[2]]]
النويعات
ببر البر الرئيسي الآسيوي (P. t. tigris) ببر جزر السوندا (P. t. sondaica) ^†ببر وانشين (P. t. acutidens) ^†ببر نغاندونغ (P. t. soloensis) ^†ببر ترينل (P. t. trinilensis)
نطاق الانتشار التاريخي للببور، تقريباً في سنة 1850 (باللون الأصفر الباهت)، باستثناء نطاق الببر القزويني، مع نطاق انتشار الببور سنة 2006 (باللون الأخضر).^[3]

مرادفات ^[4]
Felis tigris لينيوس، 1758 ^[English] Tigris striatus سيفيرتسوف، 1858 Tigris regalis غراي، 1867
تعديل مصدري - تعديل