جائحة كوفيد-19 في ميانمار هي جزء من جائحة عالمية لمرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) الناتجة عن فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النمط 2 (سارس كوف 2). أُكد وصول الفيروس إلى ميانمار في الثالث والعشرين من مارس عام 2020.[1] في الحادي والثلاثين من مارس، شكل الرئيس وين مينت لجنة مرض فيروس كورونا 19 (كوفيد-19) برئاسة نائب الرئيس الأول مينت سوي ومشاركة أعضاء من وزارات الاتحاد المختلفة من أجل مكافحة انتشار كوفيد-19 في ميانمار.[2]
منذ الحادي والثلاثين من يناير، ذُكرت أكثر من 81 حالة مشتبهة، وصلت النتائج سلبية لـ 79 منها. على الرغم من ذلك، بقيت أكثر من 75 حالة مشتبهة تحت الحجر الصحي في شهر مارس.[5]
مارس
في الثالث والعشرين من مارس، أكدت ميانمار الحالتين الأولى والثانية المؤكدتين من كوفيد-19 في البلاد.[6]
في الرابع والعشرين من مارس، فرضت ميانمار إغلاقًا شاملًا لقرية في ولاية تشين لإيقاف انتشار كوفيد-19.[7]
في الخامس والعشرين من مارس، أكدت ميانمار الإصابة الثالثة بكوفيد-19.[8]
في السابع والعشرين من مارس، أكدت وزارة الصحة والرياضة حالة في ماندالاي وأخرى في يانغون.[9]
في الثامن والعشرين من مارس، أكدت وزارة الصحة والرياضة ثلاث إصابات جديدة، منها اثنتان في يانغون وأخرى في ناي بي تاو. من بين هؤلاء المصابين كانت سيدة بعمر الستين دون قصة سفر إلى خارج البلاد اعتبرتها السلطات أولى حالات الانتقال المحلي المسجلة في ميانمار.[10]
في التاسع والعشرين من مارس، أكدت وزارة الصحة والرياضة إصابتين جديدتين في يانغون. الإصابة العاشرة كانت لمواطن من ميانمار بعمر الخامسة والأربعين كان على اتصال مقرب من الحالة الخامسة، ووُضع تحت الحجر الصحي ضمن المشفى في الثامن والعشرين من مارس 2020. جُمعت عيناته البيولوجية أيضًا من أجل إجراء تحليل كوفيد-19 المخبري ووصلت النتيجة إيجابية في اليوم التالي.[11]
في الثلاثين من مارس، أُكدت أربع حالات إضافية. تبعًا لتصريح رسمي عائد لوزارة الصحة والرياضة، وُضع أربعة سياح فرنسيين كانوا على اتصال وثيق مع الدليل السياحي (الحالة رقم 4) تحت الحجر الصحي في أحد فنادق يانغون وخضعوا لسلسلة من التحاليل المخبرية في التاسع والعشرين من مارس. أُكدت إصابة ثلاثة منهم في اليوم التالي (الحالات رقم 11 و12 و13) ونُقلوا إلى مشفى واي بار جي الاختصاصي من أجل متابعة العلاج. الحالة الرابعة عشر هي مواطن من ميانمار عائد من العاصمة التايلاندية بانكوك إلى مدينة تاشيليك في ميانمار وأمضى ليلتين في تاشيليك. في الثامن والعشرين من مارس عام 2020، عانى من غثيان شديد ونُقل إلى مشفى بلدة كياوكمي للمراقبة. أُخذت عينة للتحليل منه ووصلت نتيجتها إيجابية.[12]
في الحادي والثلاثين من مارس، أكدت وزارة الصحة والرياضة إصابة جديدة في يانغون. الحالة الخامسة عشر لامرأة بورمية بعمر 45 عامًا من بلدة باها في يانغون تعمل في عيادة خاصة تقدم فيها الرعاية الصحية للأجانب. بدأت بملاحظة أعراض مثل الحمى وألم الحلق والسعال في السابع والعشرين من مارس 2020 وطلبت المساعدة الطبية في مديرية الصحة العامة في باهان بتاريخ الثلاثين من مارس. بعد ذلك، نُقلت إلى مشفى غرب يانغون العام كحالة مشتبهة ووصلت تحاليلها المخبرية إيجابية في اليوم التالي.[13]
المساعدات الإنسانية
أعلنت فيتنام عن نيتها إرسال مستلزمات طبية بقيمة 50,000 دولار أمريكي إلى ميانمار من بينها معدات التحاليل الطبية، وذلك من أجل مساعدة السلطات البورمية في تدبير الوباء لتكون أولى الدول التي تفعل ذلك.[14]
رد الفعل الحكومي
يناير
30 يناير 2020: أعلن مكتب رئاسة ميانمار في الثلاثين من يناير تشكيل لجنة خاصة تتولى أزمة فيروس كورونا يرأسها وزير الاتحاد للتعاون الدولي ووزير الصحة والرياضة.
أصبح الإعلان علنيًا في اليوم ذاته الذي حددت فيه السلطات الزائر الأجنبي الأول المشتبه بنقل فيروس كورونا إلى ميانمار، وهو راكب صيني على رحلة جوية من غوانزو، وذلك في مطار يانغون الدولي، ونُقل المشتبه إلى أحد مشافي المدينة من أجل استكمال المراقبة.
شُكلت اللجنة المركزية للوقاية من فيروس كورونا المستجد 2019 والتحكم به وعلاجه في اليوم التالي لإعلان منظمة الصحة العالمية أن تفشي فيروس كورونا أصبح أزمة صحية عالمية.
فبراير
1 فبراير 2020: أوقفت ميانمار تأشيرات الدخول الصينية عند الوصول بسبب تفشي فيروس كورونا. أتى هذا القرار بعد وصول مسافر صيني يحمل أعراضًا شبيهة بالإنفلونزا إلى يانغون. أعلنت منظمة الصحة العالمية أن الفيروس أزمة صحية عالمية.
ذكرت وزارة الشؤون الخارجية في بيان لها أن حكومة ميانمار أجلت 59 طالبًا عالقًا في مدينة ووهان الصينية مع استمرار وباء فيروس كورونا الجديد بالانتشار.
مارس
10 مارس 2020: حذرت مستشارة الدولة داو أون سان سو تشي من التراخي، مشجعة الشعب على الالتزام الصارم بنصائح وزارة الصحة والرياضة حول الوقاية من المرض.
13 مارس 2020: أصدر مكتب الرئيس بيانًا في الثالث عشر من مارس يصدر مكتب رئيس البلاد بيانًا يعلن فيه تشكيل لجنة مركزية للوقاية من انتشار فيروس كورونا واحتوائه، وسوف تكون اللجنة برئاسة مستشارة الدولة أون سان سو تشي.
تألفت اللجنة المركزية لكوفيد-19 من 22 عضوًا م بينهم مستشار الدولة وعدد من وزراء الحكومة الاتحادية وأمناء دائمون في مكتب الحكومة الاتحادية.
يضيف البيان الإعلامي أن هذه اللجنة المركزية سوف تعمل على الوقاية من ذات الرئة الشديدة الناتجة عن كوفيد-19 واحتوائها، وذلك من خلال مراقبة المرضى المحجورين والحالات المشتبهة، ونشر التوعية للشعب والمسافرين حول الفيروس ونشر الأخبار حول هذا الفيروس وسبل الوقاية من المرض ومراقبته وعلاجه، والإشراف على العمل في هذا المجال بالإضافة إلى استيراد المعدات الطبية اللازمة في الوقت المناسب.
أصدر مكتب الرئاسة بيانًا صحفيًا جديدًا بتاريخ الثالث عشر من مارس ينص على حظر الفعاليات والمهرجانات العامة ومن بينها مهرجان رأس السنة البورمية المائي الذي سوف يجتذب حشودًا ضخمة منذ الثالث عشر من مارس حتى نهاية أبريل إذا يمكن لكوفيد-19 أن ينتقل وينتشر بسهولة وسرعة ضمن فعاليات عامة وحشود كبيرة كهذه. يقول البيان الصحفي أيضًا إن مدة منع الفعاليات الشاملة لهذه التجمعات الكبيرة قد تُمدد إذا دعت الحاجة.
14 مارس 2020: فرضت ميانمار قوانين جديدة تحظر وتقيد حرية المسافرين من الصين وكوريا الجنوبية وأجزاء من أوروبا بسبب جائحة فيروس كورونا.
19 مارس 2020: أوقفت ميانمار في التاسع عشر من مارس دخول الأجانب على بواباتها الحدودية كجزء من الإجراءات الهادفة إلى منع دخول فيروس كورونا الجديد، والذي أصاب 220,000 شخص في 159 دولة حول العالم. قالت وزارة الشؤون الخارجية في بيان لها إن المواطنين الأجانب الحاملين لتأشيرات دخول صالحة يستطيعون الدخول إلى ميانمار فقط من خلال مطارات يانغون وناي بي تاو وماندالاي الدولية «بما يتماشى مع القوانين والأنظمة الموجودة».
21 مارس 2020: في الحادي والعشرين من مارس، أوقفت وزارة الشؤون الخارجية منح كل من التأشيرة عند الدخول والتأشيرة الإلكترونية لجميع البلدان، وذلك في سياق القيود الجديدة المفروضة على الزوار الأجانب. بشكل مشابه، فُرض حجر صحي ضمن مراكز رسمية لمدة 14 يومًا على جميع المسافرين -ومن بينهم مواطنو ميانمار- الذين سبق أن زاروا الولايات المتحدةوسويسراوالمملكة المتحدة وهولندا والنمسا وبلجيكا والنرويج والسويد والدنمارك أو عبروا منها خلال الأيام الأربعة عشر السابقة لقدومهم إلى ميانمار. حثت التوصيات المبعوثين الدبلوماسيين المعتمدين إلى ميانمار ومسؤولي الأمم المتحدة الرسميين على إجراء حجر صحي منزلي لمدة 14 يومًا عند الوصول إلى البلاد.
جهزت حكومة إقليم يانغون المحلية نحو 500 وحدة سكنية ومشفيين يحوي كل منهما 300 سرير مخصص للحجر الصحي في حال ضرب فيروس كوفيد-19 المدينة، وذلك وفقًا لرئيس الوزراء أو ريو مين تين في الحادي والعشرين من مارس. قال في حفل لجمع التبرعات من أجل كوفيد-19 «لا يوجد مرضى ضمن يانغون في هذه اللحظة، لكننا جهزنا 500 شقة من أجل الحجر الصحي. سوف يقدم مشفى واي بار جي خدماته لبعض المرضى فقط. نحن نجهز مشفيين بسعة 300 سرير لكل منهما من أجل المساعدة على حجر المصابين بالفيروس، بالتعاون مع مشفى يانغون العام».
24 مارس 2020: أعلنت الحكومة في الرابع والعشرين من مارس أن على جميع الوافدين الأجانب إلى ميانمار إبراز وثيقة طبية تؤكد خلوهم من أي أعراض تنفسية حادة (حمى أو سعال أو ضيق في التنفس) قبل الصعود إلى رحلاتهم الجوية. قالت وزارة الشؤون الخارجية وإدارة الطيران المدني إن جميع المسافرين الأجانب سوف يخضعون لحجر صحي مدته 14 يومًا.
26 مارس 2020: ذكر مسؤول رسمي في السادس والعشرين من مارس أن مكتب رئاسة الجمهورية أمر جميع العاملين في مجال الخدمة المدنية بالعمل ضمن نظام مناوبات دوارة، أي عدم وجود أكثر من نصف العاملين ضمن المكتب ذاته في وقت واحد، وذلك في سياق الإجراءات الهادفة إلى مكافحة كوفيد-19. قال نائب الوزير الدائم للزراعة والثروة الحيوانية والري إن الأمر صدر في الخامس والعشرين من مارس ليدخل حيز التنفيذ في السادس والعشرين منه.
28 مارس 2020: قررت السلطات الحد من دخول عامة المواطنين إلى أبنية مطار يانغون الدولي بالتماشي مع سياسات إدارة الطيران المدني ووزارة الصحة والرياضة. ذكرت إدارة المطار في الثامن والعشرين من مارس أنه ومنذ الأحد الموافق للتاسع والعشرين من مارس فصاعدًا، لا يُسمح إلا للمسافرين الجويين الحاملين لتذاكر طيران صالحة والعاملين في المطار بالدخول إلى محيطه. مُنع المودعون للمسافرين والمستقبلون للوافدين من الدخول إلى بوابات المطار.
طُلب من مطاعم يانغون الإغلاق بشكل فوري والاقتصار على خدمات الطلبات الخارجية، وذلك وفقًا لرسالة وقعتها لجنة تنمية مدينة يانغون (واي سي دي سي) وأوصلتها باليد إلى أصحاب المطاعم في صباح التاسع والعشرين من مارس، بعد يوم من وصول إجمالي الحالات في ميانمار إلى ثمانية مصابين.
أمرت مدينة ماندالاي بإغلاق 41 سوقًا كبيرًا، كما أغلقت مدينة داوي في منطقة تانينثاري شواطئها المشهورة في محاولة من ميانمار رفع مستوى الإجراءات الهادفة لمنع انتشار وباء كوفيد-19 في الثامن والعشرين من مارس. قال عضو لجنة تنمية مدينة ماندالاي أو كياو سان مينت إن إغلاق هذه الأسواق الكبيرة يبدأ منذ مساء السبت. وافق جميع الباعة في الأسواق المتأثرة بالقرار على الإغلاق حسب قوله، إذ شددت ثاني كبرى المدن في البلاد إجراءاتها في الحرب ضد المرض الشبيه بذات الرئة والذي انتشر إلى 177 دولة حول العالم.
29 مارس 2020: أوقفت ميانمار في التاسع والعشرين من مارس إصدار جميع أنواع التأشيرات للأجانب في خطوة لتقوية الإجراءات الهادفة إلى التصدي لجائحة كوفيد-19. أوقفت الحكومة أيضًا الإعفاءات من التأشيرة لجميع المواطنين الأجانب على أساس اتفاقيات ثنائية الجانب، وذلك مثل أعضاء اتحاد أمم جنوب شرق آسيا ما عدا أولئك الحاملين لجواز سفر دبلوماسي ورسمي، وذلك وفقًا لبيان صادر عن وزارة الشؤون الخارجية. شملت الاستثناءات الأخرى لقرار إيقاف التأشيرة المبعوثين الدبلوماسيين إلى ميانمار ومسؤولي الأمم المتحدة المقيمين في ميانمار وطاقم السفن والطيران التي تجري رحلات من وإلى البلاد حسب البيان. أُعلن أن هذا القرار سوف يبقى قيد التنفيذ حتى إشعار آخر.
وفقًا لإشعار صادر بتاريخ التاسع والعشرين من مارس عن إدارة الطيران المدني (دي سي إيه)، لم تعد ميانمار تسمح بهبوط جميع رحلات الطيران الدولية التجارية للركاب في جميع مطارات ميانمار لمنع وصول كوفيد-19 إلى البلاد عن طريق السفر الجوي، مع الإشارة إلى توجيه من وزارة الصحة والرياضة. تقرر تطبيق الإجراءات المؤقت في الساعة 11:59 من مساء الثلاثين من مارس حتى الساعة 11:59 من مساء الثالث عشر من أبريل.
ذكرت الحكومة أرباب العمل الراغبين بالتقديم على القروض الطارئة من صندوق المئة مليار كيات المخصص للمساعدة في التعامل مع تأثيرات جائحة فيروس كورونا على اقتصاد ميانمار بأنهم يجب أن يقدموا طلباتهم بحلول التاسع من أبريل. قررت الحكومة توجيه القروض إلى أرباب العمل الذين يواجهون صعوبات في دفع أجور موظفيهم ضمن ثلاثة قطاعات مرتبة هي الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تعمل بنظام العمل بالقطعة ووكالات السفر والفنادق ومجالات إنتاج الطعام وتجارة السلع.
31 مارس 2020: شكل الرئيس أو وين ميت يوم الثلاثاء لجنة وزارية لتنسيق الاستجابة في وجه ارتفاع عدد حالات كوفيد-19 في البلاد، والذي قد أصاب 15 شخصًا من بينهم وفاة واحدة نتيجة المرض المميت. تقرر أن تشرف لجنة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) على الاستجابة الطارئة للحكومة ضد المرض الذي انتقل إلى 177 دولة. من بين أعمال اللجنة تحري الأشخاص الذين كانوا على احتكاك مع الأشخاص المصابين بالمرض، إضافة إلى إجراء الاختبارات لهم ووضعهم تحت الحجر الصحي في أقرب وقت ممكن.
أبريل
1 أبريل 2020: فعلت مستشارة الدولة داو أون سان سو تشي حسابها على موقع فيسبوك الذي كان غير فعال بهدف تقديم المعلومات المتعلقة بجائحة كوفيد-19 في البلاد إلى الشعب.
3 أبريل 2020: حذرت مستشارة الدولة داو أون سان سو تشي في الثالث من أبريل من أن السلطات سوف تلاحق الأشخاص المتورطين في جمع الطعام المفرط، بالإضافة إلى المتملصين من الحجر الصحي. قالت الزعيمة الميانمارية إن هؤلاء الأشخاص يخترقون الأنظمة الموجودة التي وضعتها الحكومة بهدف مكافحة جائحة كوفيد-19 العالمية المميتة.
قررت الحكومة إيقاف حركة جميع أنواع السيارات من وإلى ماندالاي ثاني كبرى مدن البلاد من السابع من أبريل حتى الحادي والعشرين منه بهدف دعم الجهود الهادفة إلى الحد من السفر حول المنطقة بغية الوقاية من وباء كوفيد-19. قررت سلطات المدينة إغلاق جميع الفنادق والنُزُل خلال هذه الفترة تبعًا لعمدة المدينة. إضافة إلى ذلك، تقرر إغلاق جميع المتاجر خلال هذه الفترة ما عدا المحال التي تبيع البضائع الأساسية والأدوية. حثت الحكومة المحلية لإقليم يانغون الشعب في الثالث من أبريل على البقاء في المنزل خلال عطلة رأس السنة البورمية التي تمتد لعشرة أيام، ما عدا أولئك المشاركين في نشاطات الوقاية من كوفيد-19 والتحكم به وعلاجه. دعت لجنة يانعون الحكومية الإقليمية الخاصة بكوفيد-19 المسؤولين عن 45 بلدة ضمن الإقليم على إخبار المواطنين بعدم الخروج من المنزل بين العاشر والتاسع عشر من أبريل، إلا في حال الحاجة إلى شراء الطعام والدواء.
طلبت ميانمار المساعدة من الجمعية الدولية للمعدات والمستلزمات الطبية إذ تعمل البلاد على رفع الجهود المبذولة في سبيل الوقاية من تفشي كوفيد-19. قال وزير الشؤون الخارجية يوم الجمعة الموافق للثالث من أبريل في بيان للوزارات الأجنبية إن وزارة الصحة تحتاج -إلى جانب المؤن والمعدات الطبية- إلى معدات لإجراء اختبار كوفيد-19 من أجل زيادة إمكانيات المراقبة للأشخاص المشتبهين الذين يعانون من أعراض شبيهة بالإنفلونزا.
^"MINISTRY OF HEALTH AND SPORTS". web.archive.org. 1 ديسمبر 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-02.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)