ميوزكفيليا

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
ميوزكفيليا
معلومات عامة
المؤلف
أوليفر ساكس
اللغة
إنجليزية
تاريخ الإصدار
١٦ أكتوبر ٢٠٠٧
التقديم
فنان الغلاف
تشيب كيد
المواقع
موقع الويب

ميوزكفيليا: حكايا الموسيقى والدماغ، كتاب أصدره أوليفر ساكس الذي أكتشف فيه نطاق الأمراض السيكولوجية والفيزيولوجية واتصالاتهم المثيرة للـموسيقى. قُسم الكتاب إلى ٤ أجزاء بتسمية كل جزء باسمه الخاص؛ لُقب الجزء الأول ب "مسكون بالموسيقى" الذي يحلل بدايات الموسيقيات وال"موزيكفيليا" (والميوزك فوبيا) الغامضة. الجزء الثاني هو نطاق الموسيقى الذي ينظر إلى الحوادث الموسيقية والمشاعر الموسيقية. سُميت الأجزاء الثالث بـ الذكرى والحركة والموسيقى بينما سُمي الرابع بـ المشاعر والهوية والموسيقى. يتكون كل جزء من ٦ إلى ٨ فصول وكُرس كل فصل لقضية دراسية معينة (أو عدة متصلة) وتكون الدراسات تتعلق بعنوان القسم. تقديم الكتاب بهذه الصيغة جعل من عملية قراءته غير مترابطة في حالة قراءة الكتاب من البداية للنهاية أو في تلك الحالات التي يريد فيها القارئ قراءته بشكل سريع بدون السياق الكامل، ظهرت أربعة دراسات من الكتاب في برنامج نوفا الأذهان الموسيقية الذي تمت إذاعته في ٣٠ يونيو ٢٠٠٩.

الهدف

وفقًا لساكس فقد كُتب ميوزكفيليا لمحاولة توسيع المفهوم العام لموسيقى للمجتمع وتأثيرها على الدماغ وأيضًا صرح ساكس في مقدمة الكتاب أن الموسيقى دائمة الوجود وتؤثر على حياة اليومية وكيف نتصرف ونفكر، ولكن بعض أنواع الحيوانات (مثل الطيور) التي تكون براعتها الموسيقية أسهل في الفهم في المرحلة البيولوجية والتطويرية، كذلك إنجذاب البشرية إلى الموسيقى والأغاني هو أقل وضوحًا حيث أنه لا يوجد "منطقة موسيقية" في الدماغ ولكن أغلبية الناس لديها القدرة الفطرية على التمييز بين "الموسيقى والنوتات الموسيقية والجرس وطبقات الأصوات والملامح اللحنية والتناغم و(أهم عنصر) الإيقاع."بعد وضع هذا في عين الإعتبار فقد حلل ساكس ميول الإنسان إلى الموسيقى عبر عدسات الجلسات العلاجية الموسيقية حيث تم توثيق نجاح علاج الكثير من الإصابات العصبية والأمراض من خلال الموسيقى، ساعد هذا المفهوم  (وقضية طبية شهدها ساكس في عام ١٩٦٦ حيث نجح علاج مريض باركينسون عبر الجلسات العلاجية الموسيقية) على تحفيز ساكس على تجميع قضايا طبية التي عولجت وجربت الموسيقى بشكل ما وبفعل ذلك وصح ساكس كل مثال بشرح العناصر العصبية التي لعبت دور في علاج المرضى وصحتهم بطرق تذهل الجماهير الفضولية.

المراجعات

كتب بيتر د كرايمر في تقييم لجريدة ذا واشنطن بوست "يتناقش ساكس في  ميوزكفيليا تقاطع الموسيقى وعلم الأعصاب؛ موسيقى كمعاناة وموسيقى كعلاج." ، كتب كذلك "النقص الديناميكي يدفع أعمال ساكس الأخرى بينما تهدد ميوزكفيليا أن تتفكك إلى كتالوج مصنوع من مظاهر متفاوته." وأكمل كرايمر كلامه بقول "العنصر الذي يجعل ميوزكفيليا منطقيًا هو ساكس نفسه، فإنه الحجة الأخلاقية للكتاب بفضوله وثقافته واهتمامه. صنف ساكس المهنة الطبية بأنها العرق البشري." أنهى كرايمر تقييمه بكتابة. "باختصار، فإن ساكس الممثل المثالي لرؤية أن الإستجابة الموسيقى جوهرية لتكويننا وأنه أيضًا المرشد المثالي لمجاله بسبب سماح ميوزكفيليا قرائها للإنضمام  إلى ساكس في قمة حياته بين إيقاعاته ومرضاه.[1]

صُنف ميوزكفيليا من أفضل كتب عام ٢٠٠٧ وفقًا جريدة واشنطن بوست.[2]

الموسيقى والدماغ

أرفق ساكس مناقشات لعدة حالات مختلفة تتصل يالموسيقى وأيضًا الحالات التي تأثرت بمساعدة الموسيقى، تتضمن هذه الحالات الموسيقية مثل الهلوسات الموسيقية والنغمة المطلقة والحس المواكب وحالات غير موسيقية مثل العمى وفقدان الذاكرة والزهايمر.

حالات موسيقية

ناقش ساكس أولًا الصرع الموسيقي الذي تحدث فيه غالبًا عن شخص لديه ورم في الفص الصدغي الأيسر ويسبب له نوبات صرع خلالها يسمع موسيقى، كتب ساكس بعدها أن الهلوسات الموسيقية تصاحب في أغلب الوقت الصم وفقدان السمع الجزئي أو حالات مثل الطنين، ركز ساكس كثيرًا على النغم المطلقة الذي يُعرف عندما يستطيع الشخص تمييز نوتة موسيقية فوراً، من الحالات التي كرس لها ساكس الكثير من الوقت هي الحس المواكب، ناقش ساكس أنواع الحس المواكب: الحس المواكب الرئيسي والغير موسيقي الذي يتعلق بالأرقام والحروف والأيام وأيضٍا الحس المواكب  الذي عادةً يتعلق بالأصوات عامةً والإيقاع والوتيرة والنوع الذي يجعل الشخص يرى الأنوار والأشكال بدلًا عن الألوان. أخيرًا شرح ساكس الحالات التي يكون فيها الحس المواكب يصاحب العمى.

الحالات المتأثرة

ناقش ساكس كيف يؤثر العمى على استقبال الموسيقى والنوتات الموسيقية وأيضًا كتب عن كيف أن النغم المطلقة شائعة أكثر في الموسيقيين العميان مقارنةً بالموسيقيين المبصريين. كتب ساكس عن كلايف ويرنق الذي يعاني من فقدان الذاكرة وكيف لازال يستطيع قراءة موسيقى وعزف البيانو، لكن كلايف فقط يستطيع فعل هذا في لحظتها، وأيضًا كتب عن متلازمة توريت وأثار الموسيقى على نوباتها، مثلًا تبطيئ النوبات حتى تتناغم مع إيقاع أغنية، شبه ساكس متلازمة باركينسون بمتلازمة توريت حيث تساعد الأغاني ذات الإيقاعات القوية مع الحركة والتوازن، ناقش ساكس بشكل موجز متلازمة ويليامز وكيف وجد الأطفال الذي يعانون منها يتصلون مع الموسيقى، أنهى ساكس كتابه بنقاش الزهايمر وفقدان الذاكرة وكيف يستطيع العلاج الموسيقي مساعدة الناس الذي يعانون بالأمراض التي تؤثر على الذاكرة.

النتائج السلوكية

ترتبط أجزاء معينة من الدماغ بكيف نستخدمه للتفاعل مع الموسيقى، مثلًا ينسق المخيخ الحركة ويخزن الذاكرة العضلية ويبدي ردة فعل جيدة للموسيقى ومثال على هذا يكون عدم قدرة مريض الزهايمر في التعرف على زوجته ولكن لا يزال يستطيع عزف البيانو بسبب أنه كرس معرفته للبيانو في الذاكرة العضلية خلال شبابه، هذه الذكريات لا تذهب أبدًا. مثال أخر هو البوتامين الذي هو الجزء من الدماغ الذي يحلل الإيقاع ويضبط حركة الجسم وتوازنه ويزداد الدوبامين في منطقة البوتامين حين تعريفه للموسيقى ويؤدي هذا إلى إرتفاع الإستجابة إلى الإيقاعات ثم تؤدي الموسيقى دورها وتوقف أعراض المرض مثل باركينسون، تكون الموسيقى كالمنقذ لهؤلاء المرضى وترجع الأعراض عند أخذها منهم، عند سؤال ماهو نوع الموسيقى الذي أفضل يستجيب له المرضى فهو يُحدد من خلفية وماضي المريض ففي مرضى فقدان الذاكرة وجد أن أغلب المرضى يستجيبوا إلى موسيقى كانوا يسمعونها في صغرهم ولا يعتمد على نمط إيقاع أو عنصر، قال عالم الأعصاب كيمينو سوقايا بأن "هذا يعني أن الذكريات المتصلة الموسيقى تعتبر ذكريات عاطفية ولن تذهب أبدًا حتى في مرضى الزهايمر"[3]

دراسات عن آثار العلاج بالموسيقى

وجدت الكثير من الدراسات عن إيجابيات العلاج الموسيقي منذ سبعينات القرن الماضي للعملاء الذين يعانون من حالات طبية وصدمات نفسية وصعوبات التعلم وذوي الاحتياجات الخاصة، بينت الكثير من الدراسات الموثقة للأطفال آثار إيجابية في ترويج تحقيق الذات وتطوير قدرات تقبلية وادراكية وتعبيرية[4][5] وأيضًا صدرت نتائج ايجابية في الدراسات التي كانت عن البالغين ١٨+ لكن كانت الاستنتاجات محدودة بسبب التحيز الصريح وأحجام العينات الصغيرة.

تعتبر الموسيقى جزء كبير من جميع الثقافات وإنها تمثل كل حالات الإنسان العاطفية وأيضًا تستطيع أن تسافر بك عبر الزمن والذكريات، أقر أوليفر ساكس مؤلف ميوزكفيليا آثار الموسيقى غير الواعية حيث تميل أجسامنا بالإنضمام إلى حركات إيقاعية غير مقصودة،[6] لاحظ ساكس بعد العمل مع عملاء الذين يعانون بأنواع مختلفة من الأمراض العصبية الإمكانيات العلاجية والقابلية للموسيقى حيث تعمل كوسيلة للتواصل والتعبير والتعامل حتى بعد فقدان اللغة.

سجل المعالجين الموسيقيين الشهيرين بول نوردوف وكلايف روبينز عملهم ونتائجهم مع الأطفال الذي يعانون من مشاكل عاطفية وسلوكية وصدمات نفسية وذوي احتياجات خاصة عبر تسجيلات صوتية و مرئية. صنف روبينز الشخصية الداخلية في كل طفل الذي يثير ردود موسيقية صحية كـ "الطفل الموسيقي"،[4] الموسيقى هي الحوافز التي نستطيع بها اكتشاف إمكانيات الطفل حيث تصنع الألعاب الموسيقية جو تشجع الطفل أن يعبر عن نفسه بكل حرية وإنتاجية، في بعض الأحيان يلاحظ أفراد العائلة الآثار فورًا لأنه يتم تشجيع الذات والاعتناء بها وبذلك تتطور شخصية الطفل كردة فعل للموسيقى.

أولًا؛ يتم تقييم العميل من قبل أخصائي العلاج الموسيقي لتحديد العلل وتفضيله ومرحلة المهارة بسبب أن كل شخص يقدر ويفضل نوع مختلف من الموسيقى، بعد ذلك يتم تحديد العلاج وفقًا لأهداف الشخص واختياراته وأيضًا طول أوقات الجلسات ويتم تقييم عملية العميل وفقًا على فعاليتها، تكون الجلسات غالبًا منظمة ويظل الأخصائي قابل للمرونة ويحاول مقابلة عملائه عاطفيًا وجسديًا.

عندما قُدم العلاج الموسيقي لأول مرة بجانب المجالات الطبية الأخرى، كانت ردة الفعل متفتحة وأستمع المرضى لعروض موسيقية منفردة مباشرة أو أغاني مسجلة مسبقًا ولكن يسمح الأخصائيين اليوم بطرق أكثر إبتكارًا مثل أتاحة الإرتجال للعملاء وإعادة إنتاج أو تقليد الألحان بأصواتهم أو بالآلات الموسيقية أو صناعة الأغاني الخاصة بهم أو الإستماع إليها بتعبير فنّي بحركات جسدية.

أُجريت دراسات مؤخرًا عن آثار الموسيقى بين مرضى العلاج الكيميائي والجلطات[7][8] والزهايمر[9] والإصابات الدماغية وإصابات العمود الفقري[10][11] ودار الرعاية الطبية،[12] وفقًا لتقرير من عام ٢٠١٧ من ماجي وكلارك تامبلين وبراد[13]، العنصر مشترك بين دراساتهم هو الآثار الإيجابية على المزاج والنفسية والحالة الجسدية وارتفاع في التحفيز والتواصل الاجتماعي والصلة بين هوية العميل الموسيقية. نظم قسم علم الأورام/الدم في المركز الطبي الجامعي في هامبورغ-إيبندورف دراسة تدريبية عشوائية لتحديد ما إذا كان العلاج الموسيقي يساعد المرضى الذين يعانون من آلام وهل تقلل من أعراض العلاج الكيميائي الجانبية،[14] أعطيت الجلسات مرتين في الأسبوع لمدة ٢٠ دقيقة وفيها يقرر المريض إذا يريد الوسيلة النشطة أم التقبلية ويتم تقييم جودة الحياة وقدرة أداء المهمات ومرحلة الإكتئاب/القلق كل أسبوع. بالرغم من ارتفاع نقاط الوظائف العاطفية وتحسن إدراك الألم بشكل ملحوظ، إلا أنهم أصروا بأن النتائج غير حاسمة لأن المرضى لديهم مراحل مختلفة من الأعراض الجانبية الممكن التحكم بها والأمل في النجو وقد يؤثر هذا في توقعاتهم للعلاج ولكن قيم المرضى البرنامج تقييم إيجابي ورأوا أنه مساعد ومفيد وتسمح أيضًا قابلية تنفيذ هذه الدراسات بممارسة الأخصائيين في بيئات تعليمية ونفسية وطبية وخاصة لأنه لا يوجد أي أهمية إحصائية ما عدا البعض من الدراسات التجريبية على البالغين ولكن يظهر هذا الاتجاه تطورات على أغلب المقاييس.

المراجع

  1. ^ بيتر د. كريمر (٢٨ أكتوبر ٢٠٠٧). "النغمات والعلاجات". ذا واشنطن بوست. تم الاسترجاع ٢٦ ديسمبر ٢٠٠٧.
  2. ^ "إصدار الأعياد في عالم الكتب". ذا واشنطن بوست. ٢ ديسمبر ٢٠٠٧. تم الاسترجاع ٢٦ ديسمبر ٢٠٠٧.
  3. ^ "الموسيقى والدماغ: ماذا يحدث عندما تستمع للموسيقى." مجلة بيجاسوس، جامعة سنترال فلوريدا، , www.ucf.edu/pegasus/your-brain-on-music/.
  4. ^ أ ب قوريرور نينا؛ توري، آلان؛ قيلير، دانيال؛ راغافان، بريتي (٢٠١٤). "من تاريخي إلى عصري: العلاج الموسيقي لنورندوف-روبينز في مراكز إعادة التأهيل المتعددة التخصصات". منظور العلاج الموسيقي.  32 (1): 38–46. doi:10.1093/mtp/miu014. ISSN 0734-6875.
  5. ^ بروسكيا، كينيث. (٢٠١٤). قضايا دراسية في العلاج الموسيقي. دار نشر برشلونة.  ISBN 978-1-891278-60-0. OCLC 956277739.
  6. ^ ساكس، أوليفر، ميوزكفيليا،  OCLC 1107668220.
  7. ^ كيم، دونق سو؛ بارك، يون غيل؛ تشوي، جنق هوا؛ إم، سانق-هي؛ جنق، كانق جاي؛ تشا، يونق أ؛ جنق، تشول أوه؛ يون، يو هوون (٢٠٠١). "آثار العلاج الموسيقي على نفسية مرضى الجلطة". مجلة يونسي الطبية.  52 (6): 977–81. doi:10.3349/ymj.2011.52.6.977. ISSN 0513-5796. PMC 3220261. PMID 22028163.
  8. ^ بوشوايز-مارشينياك، إلونا؛ بيدزان، ماريولا (٢٠١٧). "آثار العلاج الموسيقي على على جودة الحياة بعد جلطة". تقرير الصحة السيكولوجية.  2: 173–185. doi:10.5114/hpr.2017.63936. ISSN 2353-4184.
  9. ^ هسيونغ ، جينغ يويك ؛ كيركلاند ، كيفن ؛ هسوين ، يولين ؛ سلاك ، بينيلوبي جيه ؛ سمرز ، سوزان ؛ بويد ، لارا ؛ جاكوفا ، كلوديا (يوليو ٢٠١٣). "دراسة تجريبية عن العلاج الموسيقي لمرضى الزهايمر". الزهايمر وفقدان الذاكرة.  9 (4): P477. doi:10.1016/j.jalz.2013.05.972.
  10. ^ موندانارو ، جون ؛ لوي ، جوان (٩ يوليو ٢٠١٥). "العلاج الموسيقي مع المراهقين في المواقف الطبية". كتيبات أوكسفورد الرقمية.  doi:10.1093/oxfordhb/9780199639755.013.43.
  11. ^ ريبيكا، ويست؛ مايكل، ج سيلفرمان (فبراير ٢٠٢٠). "دراسة عن قابلية تنفيذ العلاج الموسيقي على البالغين في وحدة علم الأعصاب في مستشفى: التحقيق في خيارات تقنية مستخدم الخدمة والتأثيرات الفورية على الحالة المزاجية والألم". الفنون في العلاج النفسي.  67: 101585. doi:10.1016/j.aip.2019.101585.
  12. ^ بورتر ، سام ؛ ماكونيل ، تريسي ؛ جراهام ويزنر ، ليزا ؛ ريجان ، جوان. ماكيون ، ميريام ؛ كيركوود ، جيني ؛ كلارك ، مايك. جاردنر ، إيفي ؛ دورمان ، ساسكي ؛ ماكغريلن ، كيري ؛ ريد ، جوان (ديسمبر ٢٠١٨). "تجربة عشوائية محكومة ودراسة قابلية تنفيذ العلاج بالموسيقى لتحسين نوعية حياة المرضى الداخليين في رعاية المسنين". العناية التلطيفية BMC.  17 (1): 125. doi:10.1186/s12904-018-0378-1. ISSN 1472-684X. PMC 6260709. PMID 30482192.
  13. ^ ماجي ، ويندي إل ؛ كلارك ، ايموجين تامبلن ، جانيت ؛ برادت ، نكتة (2017/01/20). مجموعة كوكرين للسكتة الدماغية (محرر). "التدخلات الموسيقية لإصابة الدماغ المكتسبة". قاعدة بيانات كوكران للمراجعات المنهجية.  1: CD006787. doi:10.1002/14651858.CD006787.pub3. PMC 6464962. PMID 28103638.
  14. ^ كوردوفان ، سارة ؛ بريسلر ، بيا ؛ كامبهاوزن ، آن ؛ بوكماير ، كارستن ؛ أوتشسلي ، كارين (أبريل ٢٠١٦). "دراسة مستقبلية حول العلاج بالموسيقى لمرضى السرطان الميؤوس من شفائهم خلال الرعاية التلطيفية المتخصصة للمرضى الداخليين". مجلة الطب التلطيفي. 19 (4): 394–399. doi:10.1089/jpm.2015.0384. ISSN 1096-6218. PMID 26894922.

روابط خارجية

الموقع الرسمي

ميوزكفيليا في موقع المؤلف

قولدزورثي، آنا (ديسمبر ٢٠٠٧). "وندربار". ذا مونثلي.