هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

مظاهرات ضد التدخل الأجنبي في الجزائر 2019

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
مظاهرات ضد التدخل الأجنبي في الجزائر 2019
التاريخ 30 نوفمبر 2019
المكان  الجزائر
الأسباب 1*تدخل البرلمان الأوروبي في الشأن الداخلي للجزائر 2*التدخل الخارجي في الشأن الداخلي للجزائر
الأهداف 1*رفض ووقف تدخل البرلمان الأوروبي في الشأن الداخلي للجزائر 2*رفض ووقف التدخل الخاجي في الشأن الداخلي للجزائر
المظاهر
  • احتجاجات في الشوارع
الأطراف
الجزائر الشعب الجزائري


قادة الفريقين
لا قائد


القتلى 0
الجرحى 0

مظاهرات ضد التدخل الأجنبي في الجزائر هي حملة احتجاجات شعبية اندلعت في 30 نوفمبر 2019 في كامل التراب الجزائري، دعت إليها عدة شخصيات ونقابات وطنية كان أبرزها الاتحاد العام للعمال الجزائريين، تنديدا بالتدخل الخارجي وتدخل البرلمان الأوروبي في الشأن الداخلي للجزائر بخصوص الوضع العام والمسار الإنتخابي في الجزائر ودعما لإنتخابات 12 ديسمبر 2019 ولقرارات الجيش الجزائري.[1][2][3][1]

الأسباب

بدأت الاحتجاجات منذ صباح يوم السبت 30 نوفمبر 2019 حيثُ حضرها مئات آلاف الجزائريين في كل من الجزائر العاصمة، سطيف، باتنة، ورقلة، البويرة، سعيدة، تيبازة، الشلف، سوق أهراس، تبسة، عنابة، المسيلة، قالمة، بومرداس، تيارت، غليزان، وهران، مع العلم أنه الحظر على المظاهرات في الجزائر مفروض منذ عام 2001، ثمّ رُفعت حالة الطوارئ عام 2011.[2][1][2][4][5]

وذلك تنديدا بالتدخل الخارجي خاصة تدخل البرلمان الأوروبي في الشأن الداخلي للجزائر بخصوص الوضع العام والمسار الإنتخابي في الجزائر ودعما لإنتخابات 12 ديسمبر 2019 ولقرارات الجيش الجزائري.[3][2][6]

وذلك بعد أن خصص البرلمان الأوروبي جلسة خاصة بمناقشة الوضع في الجزائر حيث أعرب نواب البرلمان الأوروبي حول وضعية حقوق الإنسان والحريات الأساسية في الجزائر، منددين بحملة الاعتقالات التعسفية وغير القانونية حسبه ودعا البيان إلى فتح الكنائس في الجزائر وذلك بعد أن تم غلقها من قبل الأمن الجزائري كونها لم تكن مرخصة وقال وزير الداخلية صلاح الدين دحمون سابقا: «...يجب التأكيد أن مصطلح كنيسة خاطىء، هي ليس بكنائس لم نغلق أي كنيسة وإنما مستودعات لتربية الدجاج وإسطبلات ومقرات وبنايات فوضوية...هذه الأماكن غير القانونية، كانت تُموّل من جهات مجهولة، وسُجّلت بها نشاطات مشبوهة...للمتشدّقين بحرّية العبادة، أقول لهم إنّ الجزائر لا تمارس الاضطهاد الديني والدليل على ذلك، قامت الدولة بترميم عدة كنائس في البلاد...مصالحنا أبلغت هذه المراكز أنها تشتغل خارج القانون، اتصلنا بهم، لكنهم رفضوا الامتثال وتمادوا في ممارساتهم...الراغبين في ممارسة الشعائر الدينية بالجزائر، إلى اتباع القوانين والأنظمة المعمول بها لافتتاح أماكن عبادة كالتراخيص والاعتمادات...».[7][8][9][10][11][12][13][14][15][16]

أبرز شعارات الاحتجاجات

تنوعت شعارات الاحتجاجات وأحد أبرز الشعارات هو لا للتدخل الخارجي ولا للتدخل الخارجي في الجزائر وشعارات أخرى تمثلت في:

  • الجيش والشباب على نفس الخطى.[17]
  • لا للتدخل الأجنبي.[17]
  • الجيش والشعب خاوة خاوة.[18]
  • ابحثوا عن حقوق الإنسان في فلسطين..![18]
  • ألم تروا حقوق الإنسان في فرنسا وغزة وفلسطين؟[18]
  • votez pour l'Algérie [3]
  • قوة الجيش من قوة الدولة. [18]

رد الجزائر على تدخل البرلمان الأوربي

ردت الجزائر عبر وزارة الخارجية الجزائرية على البرلمان الأوربي بخطاب وصف بأنه قوي حسب وسائل الإعلام وأدانت الخاجية تدخل البرلمان حيث تضمن الخطاب تهديد بإعادة التقييم الشامل لعلاقاتها مع مؤسسات الإتحاد الأوربي:[19][20]

«....بإيعاز من مجموعة من النواب متعددي المشارب وفاقدي الانسجام، منح البرلمان الأوروبي نفسه، بكل جسارة ووقاحة، حرية الحكم على المسار السياسي الراهن في بلادنا في الوقت الذي يستعد فيه الجزائريون لانتخاب رئيس جديد للجمهورية بكل ديمقراطية وشفافية...»[19][20]

«...هؤلاء النواب قد ذهبوا إلى حد منح أنفسهم، دون عفة ولا حياء، الحق في مطالبة البرلمان الجزائري بتغيير القوانين التي اعتمدها نوابه بكل سيادة...»[19][20]

«....وقد أبان البرلمان الأوروبي بهذا التصرف ازدراءه، ليس للمؤسسات الجزائرية فحسب، بل لآليات التشاور الثنائي التي نص عليها اتفاق الشراكة بما فيها تلك المتعلقة بالمجال البرلماني..»[19][20]

«...فإن البرلمان الأوروبي أكد باستجابته هذه لإيعاز هؤلاء البرلمانيين المحرضين، أنه يعمل بشكل مفضوح للترويج لأجندة الفوضى المقصودة التي سبق للأسف تنفيذها في العديد من الدول الشقيقة، مستدلا في ذلك بما قام به أحد البرلمانيين الأوربيين من إشادة بالاستعمار الذي سمح، حسبه، بحرية ممارسة الشعائر الدينية خلال 132 سنة من استعمار الجزائر...»[19][20]

«...إن الجزائر تدين وترفض شكلا ومضمونا هذا التدخل السافر في شؤونها الداخلية وتحتفظ لنفسها بالحق في مباشرة تقييم شامل ودقيق لعلاقاتها مع كافة المؤسسات الأوروبية قياسا بما توليه هذه المؤسسات فعليا لقيم حسن الجوار والحوار الصريح والتعاون القائمين على الاحترام المتبادل.»[19][20]

ردود الفعل على التدخل الخارجي في الجزائر

محليا

  • مجلس الأمة: «...في الوقت الذي يتأهب فيه الجزائريون للتوجه نحو صناديق الاقتراع من أجل اختيار رئيس للجمهورية بعد حراك سلمي والمرافقة باحترافية عالية من الجيش الوطني الشعبي ومختلف الأسلاك الأمنية قلّ نظيره, وبعد استكمال الأدوات القانونية والهياكل التنظيمية التي تضمن الحرية والشفافية والنزاهة للعملية الانتخابية في مسار ديمقراطي يعبر عن حجم التغيير الذي تعرفه الجزائر....يستهجن ويعتبر ما حدث اليوم في ستراسبورغ تدخلا سافرا في الشؤون الداخلية واستفزازا للشعب الجزائري ويرفض رفضا قاطعا أي تدخل من أي هيئة كانت في الشؤون الداخلية لبلادنا...»
  • رئيس مجلس الأمة صالح قوجيل: «....نرفض أجندات خارجية تفرض على الجزائر ونتمنى أن يعطي الشعب الجزائري درسا للعالم من خلال مشاركته القوية في الانتخابات الرئاسية ليوم 12 ديسمبر القادم وأنها الجواب الكافي الذي من شأنه أن يرفع رؤوس الجزائريين...»
  • المجلس الشعبي الوطني الجزائري: «ما حدث في ستراسبورغ تدخل سافر في الشؤون الداخلية واستفزاز للشعب الجزائري، مضيفا أن نواب المجلس يرفضون رفضا قاطعا كل الأكاذيب والافتراءات المنسوبة للقوانين الجزائرية...»[21]

إقليميًا

أدان اتحاد البرلمان الأفريقي بجيبوتي، الجمعة 29 نوفمبر 2019، تدخل البرلمان الأوروبي في الشؤون الداخلية للجزائر، معبرا عن تضامنه ومساندته للمسار الانتخابي الجاري بالجزائر، وطالبه باحترام سيادة الجزائر في إدارة شؤونها الداخلية طبقا لتطلعات الشعب الجزائري، كما طالب من البرلمان الاوروبي عدم التدخل، في المستقبل، في الشؤون الداخلية للدول الافريقية.[22][23][24][25][26]

«...أن هذا التدخل سافراً في الشؤون الداخلية للجزائر... تضامنه ووقوفه مع الجزائر في المرحلة الدقيقة التي تمر بها، ورفضه لأي تدخلٍ خارجي في شؤونها الداخلية.... القرار يتناقض مع مبادئ الأمم المتحدة بشأن عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، وإعلان مبادئ القانون الدولي بشأن العلاقات الودية والتعاون بين الدول، كما أن القرار يتعارض مع مبدأ حسن الجوار بين الدول العربية والأوروبية..»[27][28][29][30][31]

دوليًا

 جمهورية الصين الشعبية: صرح سفير جمهورية الصين بالجزائر لي ليانخه «...جمهورية الصين الشعبية تقف دائما إلى جانب الجزائر وتعارض أي تدخل أجنبي في الشؤون الداخلية الجزائرية...»[32]

انظر أيضًا

مراجع

  1. ^ أ ب ت "مسيرة مناهضة للبرلمان الأوروبي في العاصمة الجزائرية". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2019-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  2. ^ أ ب ت ث "الجزائر.. مظاهرات مؤيدة وأخرى معارضة للانتخابات والجيش يتعهد بالحياد". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 2019-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  3. ^ أ ب ت "النخب الجزائرية تندد بالتدخل الأجنبي في شؤون البلاد". النهار أونلاين. 30 نوفمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  4. ^ "مظاهرات ضد التدخل الأجنبي في الجزائر وسط انتقادات بكونها "لدعم السلطة"". فرانس 24 / France 24. 30 نوفمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  5. ^ Welle (www.dw.com), Deutsche. "حكومة الجزائر تهاجم البرلمان الأوروبي.. ومساندو الجيش يخرجون | DW | 30.11.2019". DW.COM (بar-AE). Archived from the original on 2019-12-01. Retrieved 2019-12-01.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  6. ^ "الجزائريون يردون على البرلمان الأوروبي.. مساندة دولية واسعة ومرشحو الرئاسيات على الخط". النهار أونلاين. 30 نوفمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  7. ^ "وزير داخلية الجزائر: لم نغلق أي كنيسة وإنما دور عبادة غير مرخصة". www.aa.com.tr. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  8. ^ "وزير الداخلية يثير الجدل: قمنا بتشميع اسطبلات وليست كنائس بروتستانتية". الترا جزائر (بEnglish). Archived from the original on 2019-12-17. Retrieved 2019-12-01.
  9. ^ "وزير الداخلية: ما تم غلقه ليس كنائس وإنما إسطبلات ومستودعات للدجاج". الشروق أونلاين. 21 أكتوبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  10. ^ "البلاد / وزير الداخلية : الأمن لم يغلق كنائس بل "مستودعات واسطبلات" استغلّت بصورة غير قانونية". m.elbilad.net. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  11. ^ مبتدا (21 أكتوبر 2019). "وزير الداخلية الجزائرى ينفى إغلاق كنائس تعمل بشكل قانونى". www.mobtada.com. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  12. ^ "وزارة الداخلية: لم نغلق كنائس إنما اسطبلات خصصت لممارسات دينية". سبق برس. 22 أكتوبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  13. ^ "وزير الداخلية الجزائري: أغلقنا إسطبلات لا كنائس!". www.maghrebvoices.com. مؤرشف من الأصل في 2019-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  14. ^ "غلق "كنائس" بتيزي وزو: وزير الداخلية يُعلق". سبق برس. 21 أكتوبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  15. ^ و, ق. "الجزائر لا تحتاج إلى دروس في حقوق الإنسان". www.el-massa.com (بar-aa). Archived from the original on 2019-12-17. Retrieved 2019-12-01.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  16. ^ "بالفيديو.. وزارة الداخلية توثق التجاوزات بالكنائس التي أغلقتها". النهار أونلاين. 29 أكتوبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  17. ^ أ ب "صورة (عبارة: الشباب والجيش على نفس الخطى - لا للتدخل الخارجي) لاحتجاجات تنديدا بالتدخل الخارجي وتدخل البرلمان الأوربي بالشأن الداخلي للجزائر - قناة النهار". ennaharonline. قناة النهار. 30/11/2019. مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 01/12/2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  18. ^ أ ب ت ث "الجزائريون يردون على الأوروبيين: لا". الشروق أونلاين. 30 نوفمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-11-30. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  19. ^ أ ب ت ث ج ح "الخارجية الجزائرية تدين وترفض" شكلا ومضمونا " لائحة البرلمان الأوروبي وتعتبرها "جسارة ووقاحة "". http://www.radioalgerie.dz/. radioalgerie.dz. 28/11/2019 - 20:53. مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 01/12/2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة) وروابط خارجية في |موقع= (مساعدة)
  20. ^ أ ب ت ث ج ح ElKhabar. "الخبر-الجزائر ترد على لائحة البرلمان الأوروبي". elkhabar.com. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  21. ^ "الجزائر.. إدانة رسمية للبرلمان الأوروبي و"تدخله السافر" في شؤون البلاد". RT Arabic. مؤرشف من الأصل في 2019-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  22. ^ "البلاد / البرلمان الافريقي يُطالب نظيره الأوروبي باحترام سيادة الجزائر". m.elbilad.net. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  23. ^ "البرلمان الإفريقي يدين تدخل الأوروبي ويطالب باحترام سيادة الجزائر". Entreprise Public De Télévision. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  24. ^ "البرلمان الإفريقي يندد التدخل السافر للبرلمان الأوروبي في الشأن الجزائري". الآن نيوز. 29 نوفمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  25. ^ "البرلمان الافريقي يدين تدخل نظيره الاوروبي ويطالبه باحترام سيادة الجزائر | الإذاعة الجزائرية". www.radioalgerie.dz. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  26. ^ "رئيس البرلمان الافريقي: تدخل البرلمان الاوروبي في شأن الجزائر سافر وغير مقبول". النهار أونلاين. 29 نوفمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-11-30. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  27. ^ "البرلمان العربي يرفض اي تدخل في شؤون الجزائر الداخلية". شهاب برس. 29 نوفمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  28. ^ Demiche، Idir. "قال إن الجزائر تشهد انتقالا سلميا للسلطة:البرلمان العربي يساند الجزائر". جريدة الجزائر. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  29. ^ "البرلمان العربي يرفض أي تدخل خارجي في شؤون الجزائر". الشروق أونلاين. 29 نوفمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  30. ^ okaz_online@، «عكاظ» (مكة المكرمة) (29 نوفمبر 2019). "البرلمان العربي: قرار البرلمان الأوروبي بشأن حقوق الإنسان في الجزائر.. تدخل سافر". Okaz. مؤرشف من الأصل في 2020-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  31. ^ "البرلمان العربي يرفض لائحة البرلمان الأوروبي ويصفها بالتدخل السافر في الشأن الجزائري | الإذاعة الجزائرية". www.radioalgerie.dz. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.
  32. ^ "البلاد / الصين تقف دائما إلى جانب الجزائر وتعارض التدخل في شؤونها". m.elbilad.net. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-01.

روابط خارجية