يتبع المتحف الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، وهو معرض يعنى بالحرمين الشريفين والتطور الذي شهدته عمارتهما على مدى العصور، ويتكون المعرض من سبع قاعات تشتمل على مجسمين للحرمين الشريفين وعدد من المقتنيات المختلفة من مخطوطات ونقوش كتابية وقطع أثرية ثمينة ومجسمات معمارية وصور فوتوغرافية نادرة.[1][2]
يقع المتحف في الجزء الشرقي من مركز الملك عبد العزيز التاريخي في الرياض،[1] في حي المربع، وسط مدينة الرياض العاصمة، على أرض مساحتها 17000 متر مربع. يتكون المتحف من ثمان قاعات عرض، مقسمة بحسب موضوعات تطور شبه الجزيرة العربية الطبيعي، والإنساني، والثقافي، والسياسي، والديني حسب سيناريو العرض المتحفي، وصولا إلى تطور السعودية بأطوارها الثلاثة.[3] ويبلغ عدد القطع المعروضة 3700 قطعة اثرية، وعدد الوسائل التصويرية 900 وسيلة، و45 اجمالي عدد الأفلام والمؤثرات الصوتية، بالإضافة إلى 45 مجسمًا.[4]
يعتبر واحداً من أبرز المتاحف السعودية، وكان قد انتقل قصر خزام لوكالة الآثار والمتاحف، وتم تحويله في عام 1981م إلى متحف بتوجيه من الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود فقامت وكالة الآثار والمتاحف بوزارة المعارف بترميم جزء من مقدمة القصر، وافتتح في مارس 1995، وقد روعي في الترميم المحافظة على طابع المبنى المعماري، وتم تحويل جزء من القصر إلى متحف.[5] ويتكون المتحف من ست قاعات للعرض.
هو أحد القصور التاريخية الموجودة بمدينة الطائف. أنشأ القصر عام 1904 وتم الانتهاء منه في عام 1906, تم تحويله إلى متحف إقليمي لمحافظة الطائف وافتتح لاستقبال الزوار عام 1995. يعطى المتحف نبذة عن إنشاء القصر، والمراحل التاريخية والسياسية التي شهدها وتحتوى أيضا على مجموعة من الأدوات الحجرية والقطع الفخارية ولوحات من النقوش والكتابات الصخرية.[6][1]
هو عبارة عن قصر تاريخي يقع في وسط العاصمة الرياض، بُني عام 1895، ويعتبر من مباني الرياض الأصلية القليلة الباقية إلى الوقت الحاضر. تم تحويل القصر إلى متحف وافتتح عام في 11 يونيو 1995، وهو يعرض مراحل تأسيس المملكة على يد الملك عبد العزيز. يحتوي على مجسمات وصور وخرائط وبعض الاسلحة القديمة وقطع من التراث الشعبي، كما يحتوي على قاعة للعرض المرئي والمسموع.[1][7]
أسس المتحف من قبل جامعة الملك سعود، وقد اعتمد في بداية افتتاحه على بعض القطع الأثرية التي تم جمعها خلال الرحلات العلمية، وهو يقع في مبنى كلية الآداب، ويعتبر المتحف تابعاً للقسم من حيث إدارته وتطويره والإشراف عليه. تضم مقتنياته في الوقت الحالي مجموعات كثيرة من المعثورات التي قام قسم الآثار والمتاحف بالكشف عنها خلال العقدين الماضيين من موقعي قرية الفاو وموقع الربذة العائد للفترة الإسلامية المبكرة، بالإضافة إلى مجموعات نادرة من المسكوكات القديمة والإسلامية التي قام بإهدائها إلى الجامعة الأمير سلطان بن عبد العزيز.[8]
يقع في مدينة الهفوف بحي الصالحية، ويحتوي على قاعات عديدة لعرض تاريخ الاحساء عبر مختلف العصور الحجرية والعصر الاسلامي وكذلك صور واقعية عن انجازات العهد السعودي، ويحتوي على ألوان من التراث الشعبي المحلي وقاعة للصور ومكتبة وأجنحة يعرض فيها بعض هواة الآثار مقتنياتهم.[9] تبلغ مساحة المتحف 4000 متر مربع ويحتوي على حوالي 1400 قطعة أثرية وتراثية.[10]
يعرض المتحف قطعا وأحافير وأدوات قديمة تعود للعهد الحجري، وإلى عهود ما قبل الميلاد بأكثر من 3500 سنة، إضافة إلى عرضه للعديد من القطع الأثرية للعصر الموستيري، كما يحتوي المتحف على نسخة من القرآن الكريم تعود لعام 1863.[1][11] وقد أُقيم المتحف في بداياته في مبنى مستأجر حتى تم إنشاء مقر دائم له من وكالة الآثار والمتحف حيث أختارت غابة رغدان موقعاً مناسباً له.[12]
يقع في محافظة دومة الجندل، وقد تم البدء ببناءه عام 1982 على أرض مساحتها 200 متر مربع، ويهدف إلى ابراز المظهر التاريخي والحضاري لمنطقة الجوف. ويحتوي على قاعة للعروض المتحفية ومعامل للمساحة والرسم والتصوير والترميم، بالإضافة إلى المكتبة.[1][13]
تم انشائه لحفظ وتوثيق آثار وتراث منطقة الحدود الشمالية من المملكة العربية السعودية، ويحتوي على قاعة آثار المملكة والتاريخ الطبيعي والجيولوجي وقاعة ما قبل التاريخ وما قبل الإسلام والقاعة الإسلامية وقاعة الدولة السعودية وقاعة التعليم وقاعة التراث الشعبي.[1][14]
يَضم المتحف ست قاعات آثارية وتراثية وطبيعية بالإضافة إلى قاعة أمير المنطقة الشرقية التي افتتحت لاحقاً عام 2000. ويشغل المتحف جزءًا من مبنى مكتبة الدمام العامة على أرض مساحتها 1281 متر مربع. يُمكن رؤية الآثار داخل قاعات المتحف الست موزعة داخل خزائن عرض خاصة ومتسلسلة حسب الفترات الزمنية بالتدرج منذ العصور الحجرية إلى تراث الآباء والأجداد.[15][16]
يقع المتحف على بعد 240 كم شمال غرب مدينة الرياض، وتُعد بناية المتحف من المعالم التراثية لمحافظة الغاط، كان قصراً للأمير ناصر بن سعد السديري. يضم المتحف 50 غرفة، ويعرض تاريخ الغاط منذ عصور ما قبل التاريخ وعصر ما قبل الإسلام إلى العصر الإسلامي، حيث يحتوي على مخطوطات وخرائط وقطع أثرية توثق تاريخ المنطقة.[1][17][18]
تقدر مساحة المتحف بـ3400 متر مربع، ويحتوي على ثمان قاعات وهي قاعة عيش السعودية، وقاعة العروض الزائرة، وقاعة التراث، وقاعة الآثار، وقاعة ما قبل الإسلام، وقاعة التاريخ المعاصر، وقاعة التاريخ الإسلامي، وقاعة المحاضرات والندوات. [19][20]
هو متحف يقع في مدينة جازان في السعودية، على أرض مساحتها 10,000 متر مربع يعرض المتحف تاريخ جازان القديم والحديث، ويحتوي المتحف على عدة معارض تخصص كل واحدة منها لحقبة زمينة محددة.