صدقي صبحي

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
صدقى صبحي سيد أحمد

مساعد رئيس الجمهورية لشؤون الدفاع
تولى المنصب
14 يونيو 2018
الرئيس عبد الفتاح السيسي
القائد العام للقوات المسلحة المصرية
رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة
وزير الدفاع والإنتاج الحربي
نائب رئيس مجلس الوزراء
في المنصب
27 مارس 201414 يونيو 2018
الرئيس عدلي منصور
عبد الفتاح السيسي
رئيس الوزراء إبراهيم محلب
شريف إسماعيل
رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية
في المنصب
13 أغسطس 201227 مارس 2014
الرئيس محمد مرسي
عدلي منصور
رئيس الوزراء هشام قنديل
حازم الببلاوي
إبراهيم محلب
قائد الجيش الثالث الميداني
في المنصب
2009أغسطس 2012
الرئيس حسني مبارك
محمد صابر عطية
معلومات شخصية
الميلاد 12 ديسمبر 1955 (العمر 68 سنة)[1]
مدينة منوف، محافظة المنوفية،  جمهورية مصر
الجنسية مصر مصري
الديانة الإسلام
الحياة العملية
التعلّم تخرج من الكلية الحربية المصرية
المهنة القائد العام للقوات المسلحة المصرية
الحزب مستقل
الخدمة العسكرية
الولاء  مصر
الفرع القوات المسلحة المصرية
الرتبة فريق أول
المعارك والحروب

الفريق أول صدقي صبحي سيد أحمد قائد عسكري مصري يشغل حاليا منصب مساعد رئيس الجمهورية لشئون الدفاع، كما شغل سابقاً منصب القائد العام للقوات المسلحة المصرية، وزير الدفاع والإنتاج الحربي.[2] من مواليد 1955 مدينة منوف، محافظة المنوفية، مصر.

التأهيل العسكري

الدورات الخارجية

مسيرته المهنية

الأوسمة والأنواط والميداليات

الحالة الاجتماعية

متزوج ولديه 3 بنات وولد

دوره في الأحداث السياسية

كان لصدقي صبحي دوره أثناء وبعد ثورة 25 يناير 2011 حينما كان قائداً للجيش الثالث الميداني ونجح في التصدي لأعمال الفوضى وتمكن من السيطرة على الانفلات الأمني في محافظات السويس وجنوب سيناء والبحر الأحمر، بالإضافة لعقده العديد من اللقاءات مع القوى السياسية والحزبية وشباب الثورة في مدينة السويس الباسلة، وعند تولّيه منصب رئيس أركان حرب القوات المسلحة كان من أبرز اهتماماته الكفاءة القتالية واللياقة البدنية لبناء الفرد المقاتل القادر على أداء المهام المكلف بها تحت مختلف الظروف وبناء جندي القرن الواحد والعشرون القادر على أن يتواكب مع أحدث أنظمة وتكنولوجيا العصر الحديث في فنون القتال وأنظمة التسليح.

في 3 يوليو 2013 شارك مع المجلس الأعلى للقوات المسلحة في الإطاحة بمحمد مرسي رئيس مصر في ذلك الوقت، وذلك بعد اندلاع مظاهرات 30 يونيو 2013 في مصر التي طالبت برحيله وإنهاء حكم جماعة الإخوان المسلمون لمصر. أعلن بعدها المجلس الأعلى للقوات المسلحة عدة إجراءات صحبت ذلك عُرِفت بخارطة الطريق.

محاولة اغتياله

في 19 ديسمبر 2017 أعلن المتحدث العسكري أنه تم استهداف مطار العريش بإحدى القذائف، نتج عنها مقتل ضابط وإصابة 2 آخرين وإحداث تلفيات جزئية بإحدى الطائرات الهليكوبتر. وأوضح أن الهجوم حدث أثناء زيارة وزيرا الدفاع والداخلية لتفقد القوات والحالة الأمنية بمدينة العريش.[5] وفي اليوم التالي أعلن تنظيم ولاية سيناء فرع تنظيم داعش في سيناء مسؤوليته عن الهجوم، وأن الهدف من العملية هو اغتيال وزيرا الدفاع والداخلية.[6] وفي نفس السياق اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي مع وزيرا الدفاع والداخلية، ورئيس أركان حرب القوات المسلحة، ورئيس المخابرات العامة، ومدير إدارة المخابرات الحربية والاستطلاع وتلقى تقريراً حول الأوضاع الأمنية في منطقة شمال سيناء، والإجراءات والتدابير التي تتخذها القوات المسلحة والأجهزة الأمنية من أجل مكافحة الإرهاب وترسيخ الأمن في تلك المنطقة.[7]

مصادر