تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
ساعدة الهذلي
ساعدة الهذلي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | ساعد ابن جؤيه الهذلي |
مكان الميلاد | الطائف |
مكان الوفاة | مكة |
العرق | عرب |
الديانة | الإسلام |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
ساعدة بن جؤيه الهذلي شاعر عربي مخضرم من فحول العرب أدرك الجاهلية والإسلام. وكان مؤثرا في الشعر إذ كان أبو ذؤيب الهذلي شديد التأثر به وبشعره. وله ديوان شعري
اسمه ونسبه
ساعدة ابن جؤيه الكعبي الهذلي. أحد بني كعب بن كاهل بن الحارث بن تميم بن سعد بن هذيل بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان[1][2][3][4]
صفاته
لم ينقل الرواة الكثير عن ساعدة على الرغم من كونه شخصية بارزة في قبيلة هذيل في العصر الجاهلي والإسلامي. ولكن استنتج الباحثون في شعرة وأدبه الكثير من صفاته ومن أهمها شده اعتزازه بنفسه وقبيلته مثل قولة
[6] فالشاعر شانه شان كل الشعراء في ذلك العصر كانت من صفاته التي تظهر جلية في شعره هي الاعتزاز بنفسة وقومة. ومن صفاته الحكمة وردت في قصائده العديد من الحكم التي استقاها من الظروف التي عاشها. والمصائب التي رماه القدر بها.[7] ومن صفاته الشفافية في الشعر والنفس الحالمة.
بعض أشعاره
اشتهر ساعدة بن جؤيه بالعديد من الأشعار التي كان يصف فيها ما يراه يستحق الوصف. فوصف النياق التي تذبح تقربا للإلهة في الجاهلية حين قال
وورد في شعره أيضا الظعائن مثل قوله:
[8] ووصف ساعدة الخيل في شعره إذ كان قومه من من أهل الخيل. فنجد ساعدة يصف الخيل وقومه:
[9] ويذكر ساعدة بعض أحداث الغزو فيقول:
[10] ومن أشهر أشعاره عن العمر والشباب
[11] وله العديد من الأشعار التي توضح صورة الحياة الاجتماعية في مكة في العهد الجاهلي وبداية الإسلام
شعر الهجاء
من أشعار الهجاء لدى ساعدة هجوه لامرأة من بني الدئل من كنانة:
[12] وذكر عنها أيضا:
المراجع
- ^ الأمدي. المؤتلف والمختلف. ص. 113.
- ^ العسقلاني. الإصابة في تمييز الصحابة. ج. 3. ص. 246.
- ^ خزانة الأدب. ج. 3. ص. 86.
- ^ شرح أبيات مغني اللبيب (ط. 1). ج. 1. ص. 12.
- ^ الأغاني. ج. 6. ص. 2345.
- ^ الفخر والحماسة. ج. 1. ص. 9.
- ^ شعر ساعدة بن جؤية الهذلي دراسة وتحقيق. ص. 21.
- ^ مشهد الحيوان. ص. 20.
- ^ ابن الكلبي. نسب الخيل في الجاهلية والإسلام. ص. 25.
- ^ نسب الخيل في الجاهلية لابن الكلبي.
- ^ الزمان والمكان. ص. 343.
- ^ الهجاء والهجاؤون في الجاهلية. ص. 27.
- ^ الهجاء الجاهلي. ص. 162.