هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

رانيا محيو الخليلي

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
رانيا محيو الخليلي
معلومات شخصية
الميلاد 1972
بيروت،  لبنان
الحياة العملية
التعلّم
  • بكالوريوس في اللغة الفرنسية وآدابها
المدرسة الأم الجامعة اللبنانية
المهنة كاتبة، وروائية
سنوات النشاط 2002 - إلى الآن
بوابة الأدب

رانيا محيو الخليلي، شاعرة وكاتبة لبنانية من مواليد بيروت 1972. صدر لها حتى الآن سبع إصدارات منها رواية «سيّدة ستراسبورغ» ورواية «رسالة الحب الأولى».

سيرتها الأدبية

ولدت رانيا الخليلي في بيروت، لبنان في عام 1972. عاشت حياتها في بيروت ودرست في المدارس الليسية الفرنسية حتى عام 1989، قبل أن تشتد الحرب الأهلية في لبنان، لترحل بعدها هي وأسرتها إلى دولة الإمارات العربية المتحدة. عمل والدها مصباح محيو صحفيًا في الإمارات العربية المتحدة لجريدة البيان الإماراتية. وأكملت رانيا محيو الخليلي دراستها بالمراسلة مع مركز تعليم عند بعد فرنسي ونالت شهادتها الثانوية (البكالوريا). وبعدها، عادت الخليلي إلى لبنان لتكمل دراستها الجامعية؛ حيث درست تخصص اللغة الفرنسية وآدابها بكلية الآداب والعلوم الإنسانية في الجامعة اللبنانية بـبيروت. وتعيش حاليًا في بيروت وتعمل منذ ثمانِ سنواتٍ مدرسةً للغة الفرنسية في أحد المعاهد الرسمية في بيروت.[1][2]

بدأت مسيرة الخليلي في الكتابة بسن مبكرة، حصلت على أول جائزة في القصة القصيرة ضمن مسابقة أقيمت على مستوى طلاب لبنان عام 1985 وكان عمرها وقتها 13 عامًاسلمها الجائزة الكاتب اللبناني "مروان نجار" وكان عنوان القصة "شيخ الشباب". حصلت على الجائزة الثانية في القصة القصيرة حين كانت طالبة في كلية الآداب في بيروت\ الجامعة اللبنانية، ضمن مسابقة أقامتها إدارة الكلية وسلمها الجائزة رئيس لجنة التحكيم الدكتور "عفيف دمشقية"عام 1993 وكان عنوان القصة"الثوب الآخر". بدأت النشر في عام 2002؛ حين أصدرت كتابتها الأول بعنوان «بكاء في الخفاء» وهو عبارة عن مجموعة خواطر شعرية، تحتوي على قصائد كتبتها في مراحل مختلفة من حياتها.[3] وفي عام 2005 بدأت بكتابة عملها الثاني «لعنة البيركوت» واستغرق منها إنهاء هذا العمل أربع سنوات. لأن أحداث الرواية تدور بين دولة الكويت وبيروت، وتتطلب منها هذا الأمر دراسة تاريخية وجغرافية دقيقة للدول العربية والبحث عن المعالم السياحية في دولة الكويت.[3] وأصدرت حتى الآن سبع مؤلفات آخرها كانت رواية «الغروب الأخير» الصادر عن مركز الطاووس عام 2020.

مؤلفاتها

  • بكاء في الخفاء، الشركة العالمية للكتاب، 2002
  • لعنة البيركوت، دار النفائس، 2009
  • رواية أمين، دار الجيل، 2013
  • سيّدة ستراسبورغ، دار الجيل، 2015
  • عشر سنوات وليلة، شركة در المعارف ناشرون، 2018
  • رسالة الحب الأولى، دار كتاب سامر، 2018 (أول رواية عربية للناشئة تعالج موضوع التنمر)
  • الغروب الأخير، مركز طروس، 2020 (أول رواية عربية وثقت لجائحة الكورونا وانفجار مرفأ بيروت)
  • أرامل الحي العتيق، دار الرواد، 2023

المصادر

  1. ^ "مبتدأ وخبر | مدونة | حديث مع المؤلفة رانيا محيو الخليلي". muwak.com. مؤرشف من الأصل في 2021-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-26.
  2. ^ "رانيا محيو الخليلي". www.goodreads.com. مؤرشف من الأصل في 2020-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-26.
  3. ^ أ ب الخبر، كتب؛ حسين، السيّد. "رانيا محيو الخليلي: نضجتُ كتابياً وفكرياً وأتعلّم من الحياة". www.aljarida.com. مؤرشف من الأصل في 2019-08-18. اطلع عليه بتاريخ 2021-01-26.