تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
داء السرميات
داء السرميات | |
---|---|
بيودورمز، البيضات، (إنتيروبيوس، فيرميكولاريس)
| |
الأسباب | |
عوامل الخطر | تغيب عن المدرسة[1] |
المظهر السريري | |
البداية المعتادة | 4-8 أسابيع من وقت التعرض[2] |
الأعراض | A حكة في منطقة الشرجية[1] |
الإدارة | |
الوقاية | غسل اليدين، والاستحمام اليومي في الصباح، والتغيير اليومي[1] |
التشخيص | رؤية الديدان أو البيض[1] |
أدوية | |
المآل | غير خطير[3] |
الوبائيات | |
انتشار المرض | تعليق[1][3] |
تعديل مصدري - تعديل |
داء السرميات (بالإنجليزية: Pinworm infection) ويسمى أيضاً بداء الأمعاء وهو مرض طفيلي بشري سببه الإصابة بدودة الحرقوص. يصيب بشكل واسع الأطفال.[5].[1] ويرافقه أعراض تقرحات في الأمعاء، وحكة في المنطقة حول الشرج، وعلامات للتوعية العامة للكائن الحي يصيب الأطفال بشكل كبير ويكون سببه الدودة الحرقصية.[2]
الأسباب
السبب المباشر للإصابة بهذا الداء هو دودة الحرقص، التي تدخل في الجسم عندما يكون هناك نقص في النظافة الصحية. ويتم الدخول في جسم الإنسان عن طريق الفم أو الأنف، والدبوسية من الإناث في فترة قصيرة تصل إلى الأمعاء وتضع بيضها في فتحة الشرج.عند وضع البيض تموت الأنثى، وتترك في الخارج.وهذا هي الطريقة التي تنتقل فيها الدودة لجسم الإنسان.[1][6]
التشخيص
يتم التشخيص بفحص البراز للطفل وممكن رؤية البيوض في البراز وممكن أن تكتشف عند الإناث الصغيرات بفحص الراسب البولي وقد تتواجد تحت الأظافر. ويتم التأكيد من التشخيص عن طريق الاختبارات المعملية.
الأعراض
أعراض داء السرميات متنوعة وتختلف حسب وتيرة الالتهابات المتكررة ومنها اعراض خفيفة واعراض حادة مزمنة، من أهم الأعراض : حكة في منطقة الشرج وتتهيج خاصةً في الليل وأثناء النوم. آلام في البطن الدوري رغبة كاذبة في التبرز. نفخة في البطن. فقدان في الذاكرة صداع ودوخة. وهن وتعب. غثيان. إقياء. ألم في البطن.,[7][8][8][9][10]
العلاج
العلاج الهام يكون الوقاية من داء السرميات عن طريق النظافة، اما العلاج يتم حسب الاعراض. فالحكة يتم عن طكريق بعض الكريمات المضادة للحكة، ويمكن استخدام عقاقير المضادة للديدان مثل - بيرانتل، ويعطى البنزيميدازول، من 50 _ 150 ملغ يومياً.[4] أصبغة بوفانيل و هي نوعية للحرقص تعطى بكميات كيبرة 2 غ للكبار و 1 غ للصغار.[1][1][2][3][3][5][11]
المراجع
- ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ "Pinworm Infection FAQs". CDC. 10 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-16.
- ^ أ ب ت "Epidemiology & Risk Factors". CDC. 10 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-02-14. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-16.
- ^ أ ب ت ث Griffiths, Christopher; Barker, Jonathan; Bleiker, Tanya; Chalmers, Robert; Creamer, Daniel (2016). Rook's Textbook of Dermatology, 4 Volume Set (بEnglish) (9 ed.). John Wiley & Sons. p. 33.13. ISBN:9781118441176. Archived from the original on 2017-01-18.
- ^ أ ب "Treatment". CDC. 23 سبتمبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2018-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-16.
- ^ أ ب Stermer، E؛ Sukhotnic، I؛ Shaoul، R (مايو 2009). "Pruritus ani: an approach to an itching condition". Journal of Pediatric Gastroenterology and Nutrition. ج. 48 ع. 5: 513–6. DOI:10.1097/mpg.0b013e31818080c0. PMID:19412003.
- ^ "Biology". CDC. 10 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2018-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-16.
- ^ Burkhart & burkhart 2005, p. 838
- ^ أ ب Cook et al. 2009, p. 1516
- ^ Gutiérrez 2005, p. 355.
- ^ Caldwell 1982, p. 307.
- ^ Bynum, W. F.; Porter, Roy (2013). Companion Medicine (بEnglish). Routledge. p. 358. ISBN:9781136110368. Archived from the original on 2019-12-15.
وصلات إضافية
- Brown MD (مارس 2006). "Images in clinical medicine. Enterobius vermicularis". The New England Journal of Medicine. ج. 354 ع. 13: e12. DOI:10.1056/NEJMicm040931. PMID:16571876.