هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

جفنه علم الغزل (أغنية)

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
جفنه علم الغزل
أغنية محمد عبدالوهاب
من ألبوم أغاني فيلم الوردة البيضاء
الفنان محمد عبدالوهاب
تاريخ الإصدار  المملكة المصرية 1933
اللغة اللغة العربية الفصحى
المدة 6 دقائق
الكاتب بشارة الخوري (شاعر)
تلحين محمد عبد الوهاب

جفنه علم الغزل هي أغنية عربية من تأليف بشارة الخوري (شاعر) وألحان وغناء محمد عبد الوهاب، تم إنتاجها عام 1933م.

عن الأغنية

كانت الأغنية إحدى أغاني فيلم الوردة البيضاء، وهو أول فيلم يمثله محمد عبد الوهاب، وثاني الأفلام المصرية الغنائية بعد فيلم أنشودة الفؤاد.

كان عبد الوهاب يسجّل أغاني فيلم الوردة البيضاء في برلين وانتهى منه من ذلك ثم غادر معظم العازفين إلى مصر، فوردت إليه رسالة من بشارة الخوري تحمل قصيدتي «جفنه علم الغزل» و «الهوى والشباب»، وعندما قرأهما لحنهما وقرر أن تكون قصيدة «جفنه علم الغزل» إحدى أغاني الفيلم ولحنت في بضع ساعات على إيقاع الرومبا ومفام العجم وتم تسجيلها في يوم واحد وتم التسجيل مع عازفين قلائل، حمل محمد عبد الوهاب الأسطوانة وسافر إلى باريس حيث يجري المخرج محمد كريم المونتاج على الفيلم وأصر عبد الوهاب على أن تكون هذه الأغنية في الفيلم وتم تصويرها في حديقة بباريس وأداها محمد عبد الوهاب في أثناء التصوير بتحريك الشفتين.[1]

كلمات الأغنية

جفنه علم الغزل ومن العلم ما قتل

فحرقنا نفوسنا في جحيمٍ من القُبَل

ونَشَدنا ولم نزل حُلُمَ الحبِّ والشباب

حُلُمَ الزهرِ والندى حُلُمَ اللهوِ والشراب

هاتِها من يدِ الرضى جرعةً تبعثُ الجنون

كيفَ يشكو من الظما من له هذه العيون

يا حبيبي أكلما ضمّنا للهوى مكان

أشعلوا النارَ حولنا فغدونا لها دخان

قُل لمن لامَ في الهوى هكذا الحبُّ قد أمرْ

إن عشقنا فعذرُنا أنّ في وجهنا نظرْ[2]

مصادر

  1. ^ "عن جفنه علم الغزل". مؤرشف من الأصل في 2019-01-01.
  2. ^ "كلمات جفنه علم الغزل". مؤرشف من الأصل في 2019-04-11.