برنامج ديسكفري

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
(رأس موقع برنامج ديسكفري (كانون الثاني / يناير 2016)[1]
تصوير لوسي والبعثات النفسية

برنامج ديسكفري من ناسا هو عبارة عن سلسلة من البعثات الفضائية العلمية الأمريكية ذات التكلفة المنخفضة والمركزة للغاية التي تستكشف النظام الشمسي. تأسست في عام 1992 لتنفيذ رؤية مدير ناسا آنذاك (دانيال غولدين) حول بعثات استكشاف الكواكب وهي «أسرع وأفضل وأرخص» . تختلف بعثات الاكتشاف عن بعثات ناسا التقليدية والتي تكون فيها الأهداف والغايات محددة مسبقا. وبدلا من ذلك، تقترح هذه البعثات ذات التكلفة القصوى ويقودها عالم يدعى المحقق الرئيسي. وقد تشمل فرق الاقتراح أشخاصا من الصناعة والشركات الصغيرة والمختبرات الحكومية والجامعات. وهدف كل من بعثات ديسكفري المكتملة هي تحقيق العلم الرائد وإضافة إلى حد كبير في المعرفة حول النظام الشمسي. 

في 4 يناير 2017 أعلنت وكالة ناسا أن اختيار مهمة الاكتشاف المقبل شملت الاختيار المزدوج من '' لوسي ''، لزيارة العديد من الكويكبات ليكون الاستكشاف الثالث عشر والرابع عشر على التوالي [2]

تاريخ

في عام 1989، بدأ قطاع استكشاف المجموعة الشمسية بوكالة ناسا في تحديد إستراتيجية جديدة لاستكشاف المجموعة الشمسية حتى عام 2000. وتضمنت هذه الاستراتيجية مجموعة للمهمات الصغيرة، والتي كانت تبحث في المهمات التي ستكون ذات تكلفة منخفضة وستسمح بتقديم حلول للقضايا العلمية المركزة في وقت أقصر مقارنةً بالبرامج الحالية.[3] وطلبت ناسا بعد ذلك إجراء دراسات سريعة على المهمات المحتملة وتعهدت ناسا بتمويلها في عام 1990. أُطلق على هذا البرنامج الجديد اسم «ديسكفري».

قيمت المجموعة العديد من التصورات التي يمكن أن تُطبق بصفتها برامج للمهمات الفضائية منخفضة التكلفة، واختارت المجموعة مركبة شوميكر للالتقاء بالكويكبات القريبة من الأرض (NEAR) لتكون المهمة الأولى.[3]

أصبحت مركبة NEAR أول مركبة تُطلق ضمن برنامج ديسكفري يوم 17 فبراير 1996. وأُطلقت المهمة الثانية، مركبة مارس باثفايندر، في يوم 4 ديسمبر 1996، وكانت تحمل على متنها مركبة سوجورنر الجوالة إلى كوكب المريخ.[3]

الاقتراحات والتصورات

بالرغم من ضمان التمويل غالبًا، كانت هناك آلية لاختيار المهمات من بين تصورات قد تصل إلى 20 تصورًا. وتُطوَّر هذه التصورات أحيانًا، ثم يُعاد اقتراحها مرةً أخرى في برنامج آخر أو عملية اختيار أخرى بنفس البرنامج.[4] وتعتبر مهمة سوس-يوري مثالًا على ذلك، إذ إنها فشلت في اجتياز عملية الاختيار لصالح المهمة الناجحة ستارداست، ولكن أُطلقت هذه المهمة في النهاية باسم «جينيسيز»،[4] كما أُطلقت مهمة شبيهة بمهمة «إنسايد» التصورية باسم جونو ضمن برنامج الحدود الجديدة. نُفذت بعض هذه التصورات إلى أن أصبحت مهمات فعليةً، أو طُورت تصاميم مشابهة لها في النهاية لتكون ضمن برنامج آخر للمهمات الفضائية. وتعتبر هذه القائمة مزيجًا من الاقتراحات الحالية والسابقة.

تضم الأمثلة الإضافية على اقتراحات مهمات برنامج ديسكفري ما يلي:

  • ويبل، وهو مرصد فضائي مخصص لرصد أجرام سحابة أورط باستخدام طريقة العبور الفلكي.
  • مراقب براكين القمر آيو
  • واثب المذنبات (CHooper)
  • تيتان ماري إكسبلورر (TiME)
  • سوس-يوري، وهي مهمة شبيهة بمهمة جينيسيز اللاحقة.[4]
  • هيرميس، وهي مركبة مدارية حول كوكب عطارد.[5] (وهي شبيهة بمركبة ماسنجر المدارية حول عطارد).
  • إنسايد جوبيتر، وهي مركبة مدارية كانت تهدف إلى تخطيط مجال الجاذبية والمجال المغناطيسي لكوكب المشتري بغرض دراسة البنية الداخلية لهذا الكوكب العملاق.[6] طُور هذا التصور بعد ذلك إلى أن نُفذ في مهمة جونو الخاصة ببرنامج الحدود الجديدة.[7]
  • مرصد داست، وهو مرصد فضائي لقياس الخصائص المتنوعة للغبار الكوني القادم إلينا.[8] سيدمج هذا المرصد بين مستشعر للمسار ومطياف للكتلة حتى يتمكن من تحليل العناصر، وحتى النظائر، التي تدخل في تركيب الغبار.[8]
  • أوسايرس (الأصول، والتفسير الطيفي، وتحديد الموارد، والأمن)، وكان تصورًا لمهمةً رصد للكويكبات وإحضار العينات منها، واُختير هذا التصور في عام 2006 لإجراء المزيد من الدراسات عليه.[9] طُور هذا التصور بعد ذلك إلى أن أُطلق في 8 سبتمبر 2016 باسم «أوسايرس ركس» ضمن برنامج الحدود الجديدة.[10]
  • الرحلة الكبيرة للأجرام الصغيرة، وهي مهمة التقاء بالكويكبات. استعرض هذا التصور الأهداف المحتملة للمهمة التي أصبحت باسم NEAR للكويكب 4660 نيريوس والكويكب 2019 فان ألبادا.[11] أُخذت بعض الأهداف الأخرى في الاعتبار لتكون أهدافًا لمهمة أخرى شاملة، وتضمنت هذه الأهداف مذنب إنكي (2P)، والكويكب 433 إروس، والكويكب 1036 غانيميد، والكويكب 4 فيستا، والكويكب 4015 ويلسون-هارنغتون (1979 VA).[11] (زارت مركبة NEAR الكويكب 433 إروس، بينما زارت المركبة «دون» كويكب 4 فيستا).
  • مركبة الالتقاء بذؤابة المذنبات وإحضار العينات، وهي مركبة فضائية صُممت لتلتقي بأحد المذنبات، ثم تقوم بعمليات رصد شاملة داخل ذؤابة هذا المذنب (ولكنها لن تهبط عليه)، وبعدها ستجمع المركبة بعض العينات من الذؤابة لتعود بها إلى الأرض حتى يتمكن العلماء من دراستها.[12] (أنظر أيضًا ستارداست (مسبار فضائي)).
  • ميكرو إكسو إكسبلورر، وهي مهمة ستستغل نوعًا جديدة من الدفع الكهربائي الصغير، يُعرف باسم «دفع رذاذ الموائعيات الكهربي الصغير» للسفر إلى أحد الأجرام القريبة من الأرض وجمع البيانات الهامة.[13]

مهمات كوكب المريخ

  • باسكال، وهي مهمة لشبكة مناخ كوكب المريخ.[14]
  • موادي، أو دينامية وطاقة وتطور الغلاف الجوي العلوي للمريخ (MUADEE)، وهي مهمة شبيهة بمهمة «مافن» ضمن برنامج كشف المريخ.[15]
  • مسَّاح القمر فوبوس، وهو تصور لمهمة مركبة مدارية إلى قمر فوبوس المريخي، والتي ستقوم أيضًا بإطلاق مركبات جوالة خاصة إلى بيئة هذا القمر منخفضة الجاذبية.  
  • بيكروس (PCROSS)، وهي مهمة شبيهة بمهمة إلكروس (LCROSS) ولكنها ستكون إلى القمر فوبوس.[16]
  • ميرلين، وهي مهمة ستضع مركبة هبوط على سطح القمر المريخي ديموس.[17]
  • مهمة الهبوط المتعدد على أقمار المريخ (M4)، وهي مهمة ستقوم بعدد من عمليات الهبوط على القمرين المريخيين؛ فوبوس، وديموس.[18]
  • هول، وهي مهمة لإحضار العينات من القمرين فوبوس وديموس.[19]
  • علاء الدين، وكانت مهمةً ضمن برنامج ديسكفري لإحضار العينات من فوبوس وديموس.[20] اُختيرت هذه المهمة في عملية الاختيار لبرنامج ديسكفري عام 1999، وخُطط أن يكون إطلاقها في عام 2001، وأن تعود بالعينات بحلول عام 2006.[21] خُطط أن يكون جمع العينات عن طريق إطلاق قذائف على القمرين، ثم جمع المقذوفات المنطلقة منهما باستخدام مركبة فضائية جامعة تُحلق بالقرب من القمرين.[21]
  • وثاب فوارات المريخ الحارة، وهي مركبة هبوط ستعمل على دراسة فوارات ثاني أكسيد الكربون الربيعية الحارة على كوكب المريخ،[22][23] والموجودة حول القطب الجنوبي للكوكب.
  • ماجيك (التصوير الجيولوجي للمريخ على مقياس السنتيمتر)، وهي مركبة مدارية ستقدم صورًا لسطح كوكب المريخ بمقياس 5 إلى 10 سنتيمترات لكل بيكسل، ما سيسمح بتحليل السمات السطحية الصغيرة للكوكب، والتي تتراوح أطوالها بين 20 إلى 40 سنتيمترًا[24]
  • ريد دراغون، وهي مركبة هبوط وإحضار عينات من كوكب المريخ.[25]

مهمات القمر

  • مهمة إحضار العينات من حوض أيتكين (القطب الجنوبي). لا يوجد نموذج جيولوجي يفسر جميع خصائص هذه المنطقة بشكل كافٍ، وهناك خلافات جوهرية حول هذه المنطقة.[26]
  • إكسومون، وهي مهمة دراسة في الموقع على قمر كوكب الأرض.[27]
  • مهمة PSOLHO، وهي مهمة ستستخدم القمر باعتباره حاجبًا للبحث عن الكواكب خارج المجموعة الشمسية باستخدام طريقة الاحتجاب.[28]
  • لونيت، وهي مركبة هبوط قمرية.[29]
  • مركبة الهبوط القمرية المزدوجة، وهي مهمة جيوفيزيائية إلى القمر.[30]

مهمات كوكب الزهرة

  • مسبار الزهرة المتعدد، وهي مهمة اقتُرح إطلاقها في عام 1999، وتتضمن هذه المهمة إسقاط 16 مسبارًا جويًا إلى كوكب الزهرة، على أن تسقط هذه المسابير ببطء حتى تصل إلى سطح الكوكب، لتقوم بقياسات خاصة بالضغط ودرجة الحرارة.[4]
  • فيسبر، وكان تصورًا لمركبة مدارية حول كوكب الزهرة مختصة بدراسة الغلاف الجوي للكوكب.[31][32][33] كان هذا التصور واحدًا من بين ثلاثة تصورات ستحصل على التمويل لإجراء دراسات متقدمة في عملية الاختيار لبرنامج ديسكفري عام 2006.[32] كان تصور أوسايرس وغريل التصورين الآخرين، واُختيرت المهمة غريل في النهاية واستمر العمل عليها حتى إطلاقها.[9]
  • في-ستار (استهداف، وجمع، والعودة بالعينات من كوكب الزهرة)، وهي مهمة إحضار عينات من الغلاف الجوي لكوكب الزهرة.[34][35] اقتُرحت هذه المهمة ضمن برنامج ديسكفري لإحضار العينات من الغلاف الجوي العلوي للزهرة نظرًا للصعوبات الواضحة أمام إحضار العينات من سطح هذا الكوكب.[34] ستكون المهمة شبيهةً بمهمة ستارداست إلى حد ما، ولكنها ستستخدم مسارًا حرًا للعودة (لن تدخل المركبة في مدار حول كوكب الزهرة).[34]
  • فيفا (استكشاف براكين الزهرة وغلافه الجوي)، وهو مسبار جوي لكوكب الزهرة.[36] وسيكون محور المهمة رحلةً جويةً لمدة سبعة أيام بواسطة منطاد يحلق عبر الغلاف الجوي للكوكب، وسيكون المنطاد مصاحبًا لعدة مسابير صغيرة، وستسقط هذه المسابير إلى الطبقات المنخفضة من الغازات الجوية السميكة للكوكب.[36]
  • فينوس باثفايندر، وهي مركبة هبوط طويلة الأمد على كوكب الزهرة.[37]
  • ريفين، وهي مركبة تخطيط راداري مدارية حول كوكب الزهرة.[38]
  • فالور، وهي مهمة لدراسة الغلاف الجوي للزهرة بواسطة منطادين. سيُبحر المنطادان حول كوكب الزهرة على مدار ثمانية أيام أرضية.[39]
  • طائرة الزهرة، وهي رحلة جوية روبوتية عبر الغلاف الجوي للزهرة باستخدام طائرة طويلة الأمد تعمل بالطاقة الشمسية. ستحمل هذه الطائرة حمولةً علميةً بكتلة 1.5 كيلوغرام ويجب أن تكون قادرةً على مواجهة الرياح العنيفة، والحرارة، والغلاف الجوي الأكَّال للكوكب.[40]
  • مركبة الإبحار البري الجوالة للزهرة، وهو تصور لمركبة جوالة ستحصل على قوة دفعها من قوة الرياح الواقعة على أشرعتها الرأسية. وُضع هذا التصور في عام 2012، وأحرز المشروع تقدمًا منذ ذلك الحين في تطوير المكونات الإلكترونية التي ستسمح للمركبة بالعمل لمدة 50 يومًا على سطح كوكب الزهرة دون نظام للتبريد.[41]

مراجع

  1. ^ "Discovery Program Official Website (January 2016)". ناسا. 15 يناير 2016. مؤرشف من الأصل في 2016-01-14. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-15.
  2. ^ "Updated: NASA taps missions to tiny metal world and Jupiter Trojans". Science | AAAS. 4 يناير 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-01-04.
  3. ^ أ ب ت "A Look Back at the Beginning: How the Discovery Program Came to Be" (PDF). NASA. 2010. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-10.
  4. ^ أ ب ت ث "3 Proposed Discovery Missions". National Space Science Data Center, NASA. مؤرشف من الأصل في 2014-03-01.
  5. ^ Nelson، R. M.؛ Horn، L. J.؛ Weiss، J. R.؛ Smythe، W. D. (1994). "1994LPI 25..985N Page 985". Astrophysics Data System. Harvard-Smithsonian Centre for Astrophysics: 985. Bibcode:1994LPI....25..985N.
  6. ^ "NASA announces Discovery mission finalists". Space Today. 4 يناير 2001. مؤرشف من الأصل في 2003-09-16.
  7. ^ "Space Missions Roster". Lunar and Planetary Laboratory. The University of Arizona. مؤرشف من الأصل في 2014-03-13.
  8. ^ أ ب "Cosmic Dust – Messenger from Distant Worlds". University Stuttgart. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2014-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-14.
  9. ^ أ ب "NASA Announces Discovery Program Selections". News Release. NASA. 30 أكتوبر 2006. مؤرشف من الأصل في 2009-06-29.
  10. ^ "OSIRIS-REx Factsheet" (PDF). University of Arizona. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-07-22.
  11. ^ أ ب Farquhar، Robert؛ Jen، Shao-Chiang؛ McAdams، Jim V. (12 سبتمبر 2000). "Extended-mission opportunities for a Discovery-class asteroid rendezvous mission". Astrophysics Data System. Harvard-Smithsonian Centre for Astrophysics. ج. 95: 435. Bibcode:1993STIA...9581370F.
  12. ^ Sandford، Scott A.؛ A'Hearn، Michael؛ Allamandola، Louis J.؛ Britt، Daniel؛ Clark، Benton؛ Dworkin، Jason P.؛ Flynn، George؛ Glavin، Danny؛ Hanel، Robert؛ Hanner، Martha؛ Hörz، Fred؛ Keller، Lindsay؛ Messenger، Scott؛ Smith، Nicholas؛ Stadermann، Frank؛ Wade، Darren؛ Zinner، Ernst؛ Zolensky، Michael E. "The Comet Coma Rendezvous Sample Return" (PDF). Lunar and Planetary Institute. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2010-06-28.
  13. ^ Riedel، Joseph E.؛ Marrese-Reading، Colleen؛ Lee، Young H. (19 يونيو 2013). "A Low-Cost NEO Micro Hunter-Seeker Mission Concept" (PDF). Low-Cost Planetary Missions Conference, LCPM-10. California Institute of Technology. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2014-03-01. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-25.
  14. ^ Haberle، R. M.؛ Catling، D. C.؛ Chassefiere، E.؛ Forget، F.؛ Hourdin، F.؛ Leovy، C. B.؛ Magalhaes، J.؛ Mihalov، J.؛ Pommereau، J. P.؛ Murphy، J. R. (2000). "The Pascal Discovery Mission: A Mars Climate Network Mission". Astrophysics Data System. Harvard-Smithsonian Centre for Astrophysics: 135. Bibcode:2000came.work..135H.
  15. ^ "MUADEE: A Discovery-class mission for exploration of the upper atmosphere of Mars". Netherlands: Delft University of Technology. مؤرشف من الأصل في 2015-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-28.
  16. ^ Colaprete، A.؛ Bellerose، J.؛ Andrews، D. (2012). "PCROSS – Phobos Close Rendezvous Observation Sensing Satellite". Astrophysics Data System. Harvard-Smithsonian Centre for Astrophysics. ج. 1679: 4180. Bibcode:2012LPICo1679.4180C.
  17. ^ Rivkin، A. S.؛ Chabot، N. L.؛ Murchie، S. L.؛ Eng، D.؛ Guo، Y.؛ Arvidson، R. E.؛ Trebi-Ollennu، A.؛ Seelos، F. P. "Merlin : Mars-Moon Exploration, Reconnaissance and Landed Investigation" (PDF). SETI. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2014-02-28. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-10.
  18. ^ Lee، Pascal؛ Hoftun، Christopher؛ Lorbe، Kira. "Phobos and Deimos: Robotic Exploration in Advance of Humans to mars Orbit" (PDF). Concepts and Approaches for Mars Exploration (2012). Lunar and Planetary Institute. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2014-03-01.
  19. ^ Lee، Pascal؛ Veverka، Joseph؛ Bellerose، Julie؛ Boucher، Marc؛ Boynton، John؛ Braham، Stephen؛ Gellert، Ralf؛ Hildebrand، Alan؛ Manzella، David؛ Mungas، Greg؛ Oleson، Steven؛ Richards، Robert؛ Thomas، Peter C.؛ West، Michael D. "HALL: A Phobos and Deimos Sample and Return Mission" (PDF). 41st Lunar and Planetary Science Conference (2010). Lunar and Planetary Institute. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2014-02-27.
  20. ^ Pieters، C.؛ Murchie، S.؛ Cheng، A.؛ Zolensky، M.؛ Schultz، P.؛ Clark، B.؛ Thomas، P.؛ Calvin، W.؛ McSween، H.؛ Yeomans، D.؛ McKay، D.؛ Clemett، S.؛ Gold، R. (1997). "ALADDIN – Phobos-Deimos sample return". Astrophysics Data System. Harvard-Smithsonian Centre for Astrophysics: 1111. Bibcode:1997LPI....28.1111P.
  21. ^ أ ب Pieters، C.؛ Calvin، W.؛ Cheng، A.؛ Clark، B.؛ Clemett، S.؛ Gold، R.؛ McKay، D.؛ Murchie، S.؛ Mustard، J.؛ Papike، J.؛ Schultz، P.؛ Thomas، P.؛ Tuzzolino، A.؛ Yeomans، D.؛ Yoder، C.؛ Zolensky، M.؛ Barnouin-Jha، O.؛ Domingue، D. "ALADDIN: Exploration and Sample Return of Phobos and Deimos" (PDF). Lunar and Planetary Science. Lunar and Planetary Institute. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2004-09-05.
  22. ^ Landis، Geoffrey A.؛ Oleson، Steven J.؛ McGuire، Melissa (9 يناير 2012)، "Design Study for a Mars Geyser Hopper" (PDF)، 50th AIAA Aerospace Sciences Conference، Glenn Research Center, NASA، اطلع عليه بتاريخ 2012-07-01
  23. ^ "Mars Geyser-Hopper (AIAA2012)" (PDF). NASA Technical Reports. NASA. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-28.
  24. ^ Ravine، M. A.؛ Malin، M. C.؛ Caplinger، M. A. "Mars Geoscience Imaging at Centimetre-Scale (MAGIC) from Orbit" (PDF). Concepts and Approaches for Mars Exploration (2012). Lunar and Planetary Institute. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2013-10-29.
  25. ^ "Red Dragon"، Feasibility of a Dragon-derived Mars lander for scientific and human-precursor investigations (PDF)، SpaceX، 31 أكتوبر 2011، مؤرشف (PDF) من الأصل في 2012-06-16
  26. ^ Duke، M. B.؛ Clark، B. C.؛ Gamber، T.؛ Lucey، P. G.؛ Ryder، G.؛ Taylor، G. J. "Sample Return Mission to the South Pole Aitken Basin" (PDF). Workshop on New Views of the Moon II. Lunar and Planetary Institute. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2004-11-09.
  27. ^ "Robotics Institute: EXOMOON – A Discovery and Scout Mission Capabilities Expansion Concept". Robotics Institute, Carnegie Mellon University. 15 يونيو 2011. مؤرشف من الأصل في 2014-02-28.
  28. ^ Clarke، T. L. (2003). "Planetary System Occultation from Lunar Halo Orbit (PSOLHO): A Discovery Mission". Astrophysics Data System. Harvard-Smithsonian Centre for Astrophysics. ج. 203: 03.05. Bibcode:2003AAS...203.0305C.
  29. ^ Klaus، K (24 أكتوبر 2012). "Concepts Leading to a Sustainable Architecture for Cislunar Development" (PDF). LEAG. Lunar and Planetary Institute. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2014-03-01.
  30. ^ Neal، C. R.؛ Banerdt، W. B.؛ Alkalai، L. "Lunette: A Two-Lander Discovery-Class Geophysics Mission to the Moon" (PDF). 42nd Lunar and Planetary Science Conference (2011). Lunar and Planetary Institute. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2014-03-01.
  31. ^ "Deep Impact: Five Discovery Mission Proposals Selected for Feasibility Studies". Deep Impact. Press Releases. University of Maryland. 12 نوفمبر 1998. مؤرشف من الأصل في 2002-06-20.
  32. ^ أ ب "NASA – Vesper Could Explore Earth's Fiery Twin". NASA. مؤرشف من الأصل في 2007-08-23.
  33. ^ Allen، M.؛ Chin، G.؛ VESPER Science Team (1998). "The VESPER Mission to Venus". Astrophysics Data System. Harvard-Smithsonian Centre for Astrophysics. ج. 30: 1106. Bibcode:1998BAAS...30.1106A.
  34. ^ أ ب ت "Venus Sample Targeting, Attainment, and Return (V-STAR)" (PDF). 2007 NASA Academy at the Goddard Space Flight Center. The Henry Foundation. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2012-03-15. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-14.
  35. ^ Sweetser، Ted؛ Peterson، Craig؛ Nilsen، Erik؛ Gershman، Bob. "Venus Sample Return Missions – A Range of Science, A Range of Costs" (PDF). California Institute of Technology. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2010-05-26. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-10.
  36. ^ أ ب Klaasen، Kenneth؛ Greeley، Ronald (31 مارس 2003). "VEVA Discovery mission to Venus: exploration of volcanoes and atmosphere". Acta Astronautica. Science Direct. ج. 52 ع. 2–6: 151–158. Bibcode:2003AcAau..52..151K. DOI:10.1016/s0094-5765(02)00151-0.
  37. ^ Lorenz، Ralph D.؛ Mehoke، Doug؛ Hill، Stuart. "Venus Pathfinder: A Stand-Alone Long-Lived Venus Lander Mission Concept" (PDF). 8th International Planetary Probe Workshop (IPPW-8). National Institute of Aerospace. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2014-02-27. اطلع عليه بتاريخ 2020-12-10.
  38. ^ Sharpton، V. L.؛ Herrick، R. R.؛ Rogers، F.؛ Waterman، S. (2009). "RAVEN – High-resolution Mapping of Venus within a Discovery Mission Budget". Astrophysics Data System. Harvard-Smithsonian Centre for Astrophysics. ج. 2009: P31D–04. Bibcode:2009AGUFM.P31D..04S.
  39. ^ Baines، Kevin H.؛ Hall، Jeffery L.؛ Balint، Tibor؛ Kerzhanovich، Viktor؛ Hunter، Gary؛ Atreya، Sushil K.؛ Limaye، Sanjay S.؛ Zahnle، Kevin. "Exploring Venus with Balloons: Science Objectives and Mission Architectures for small and Medium-Class Missions" (PDF). Georgia Tech Library. مؤرشف (PDF) من الأصل في 2014-02-27.
  40. ^ Landis، Geoffrey A.؛ LaMarre، Christopher؛ Colozza، Anthony (14 يناير 2002). "NASA TM-2002-0819 : Atmospheric Flight on Venus". American Institute of Aeronautics and Astronautics, The Pennsylvania State University. CiteSeerX:10.1.1.195.172. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  41. ^ Zephyr: A Landsailing Rover For Venus. (PDF) Geoffrey A. Landis, Steven R. Oleson, David Grantier, and the COMPASS team. NASA John Glenn Research Center. 65th International Astronautical Congress, Toronto, Canada. February 24, 2015. Report: IAC-14,A3,P,31x26111 نسخة محفوظة 10 ديسمبر 2020 على موقع واي باك مشين.

وصلات خارجية

اقرأ أيضاً