شاركت فلسطين لأول مرة في الألعاب الأولمبية الصيفية 1996.[1] ويوجد في مدينة رام الله أفضل القاعات الرياضية.[2] يعاني الرياضيون الفلسطينيون صعوبة الحركة والتنقل بين المدن وإلى خارج فلسطين للمُشاركات الرياضية المُختلفة وذلك بسبب جدار الفصل والعديد من نقاط التفتيش الإسرائيلية، ومع ذلك بإمكانهم الوصول إلى المراكز الرياضية في القدس الشرقية بدأً من عام 2009.[3] أدرجت بعض مدارس البنات رياضة كرة القدم في مناهجها الدراسية.[4] قبل النكبة في عام 1948، واحتلال فلسطينوقيام دولة إسرائيل، كان في فلسطين عشرات من الأندية الرياضية النشطة، مما أضطر معظم الأندية إلى الإغلاق.[5] هدمت الحكومة الإسرائيلية البنية التحتية لبعض الجمعيات الرياضية الفلسطينية الأكثر حداثة وتطورًا.[6] وقد وصفت رياضة كرة القدم بأنها الرياضة الوطنية في فلسطين.[7]