تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
التوافق العضلي العصبي
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (فبراير 2016) |
التوافق العضلي العصبي تدريبات التوافق من التدريبات الهامة التي يجب أن يعطيها المدرب بصفة مستمرة من بداية فترة الإعداد، وخلال مراحله المختلفة حتى يستطيع أن يحافظ بشكل كبير على الأداء المهارة والذي دائما ما يختل كنتيجة حتمية عند الارتقاء بالصفات البدنية خاصة عندما يختلف مستوى القوة العضلية. ويجب أن يعطى تمرينات التوافق يفاصل 48 ساعة يوميا والأخرى حيث مثل هذه التمرينات يكون مجهدا إلى حد كبير بالنسبة للجهاز العصبى المركزي. ومن الواجب أن يعطي مجموعة من تدريبات الارتخاء بعد أداء التدريبات الخاصة بالتوافق فالتوافق: هو قدرة الفرد على أداء أنواع من الحركات في قالب واحد يتسم بالانسيابية والوضعيات وحسن الأداء.
و يتطلب التوافق تعاونا كاملاً من الجهازين العضلي والعصبي لإمكان أداء الحركات على أفضل صورة خاصة المعقد منها، أي تلك الحركات التي يستخدم في أدائها أكثر من جزء من أجزاء الجسم في وقت واحد، التي تتطلب إدماج حركات من أنواع مختلفة. تظهر أهمية التوافق عندما يقوم الفرد بحركات تتطلب استخدام أكثر من عضو من أعضاء الجسم في وقت واحد، خاصةً إذا كانت هذه الأعضاء تعمل في أكثر من اتجاه في نفس الوقت في إطار واحد.
تعريفه
هو قدرة الجهاز العصبي على إعطاء أكثر من أمر في الوقت نفسه أو مع فارق زمني قليل جداًُ. ويعرّفه (سنجر Singer) هو قدرة الفرد للسيطرة على عمل أجزاء الجسم المختلفة والمشتركة في أداء واجب حركي معين وربط هذه الأجزاء بحركة أحادية بانسيابية ذات جهد فعال لإنجاز ذلك الواجب الحركي وينقسم إلى توافق عام وتوافق خاص.
ويعرّفه لارسون Larson هو قدرة الفرد على إدماج حركات من أنواع مختلفة داخل إطار واحد. أما بارو Barrou ومجي Megee فقد عرفا التوافق بأنه قدرة الفرد على إدماج أنواع من الحركات في إطار محدد.
ويقول فليشمان Fleishman إن التوافق هو قدرة الفرد على أداء عدد من الحركات التكتيكية في وقت واحد.
يُعرف التوافق بين الإطراف المتعددة بكونه القدرة على التنسيق أو التوافق بين حركات مجموعة من الإطراف عندما تعمل معاً في وقت واحد.
ويعرف التوافق الكلي للجسم بكونه هو القدرة على التنسيق بين حركات أجزاء الجسم المختلفة عندما تقوم بحركات شاملة ويعد التوافق من عناصر اللياقة البدنية ومن مكوناتها المتعددة التي متى ما يكتسبها الرياضي ستحدد له الخبرة الحركية التي هي حاصل جمع وتمازج عناصر ومكونات اللياقة البدنية المختلفة. ويعرفه بعض العلماء بأنه قدرة الفرد للسيطرة على عمل أجزاء الجسم المختلفة والمشتركة في أداء واجب حركي معين وربط هذه الأجزاء بحركة احادية الانسيابية ذات جهد فعال لأخذ ذلك الواجب الحركي.
ويعبر عن مسالة التوافق العضلي على أنه انسجام وتوافق عمل العضلات العاملة أثناء الحركة والمقابلة فعندما تنقبض العضلات العاملة أثناء الحركة فيجب أن تسترخي العضلات المقابلة.
و يشير ماتيوز Mathews إلى إمكانية استخدام اصطلاحين للدلالة على التوافق العضلي العصبي هما: أ. القدرة الحركية العامة General motor ability. ب. اللياقة الحركية Motor fitness.
فالاصطلاح الأول مرادف لإصطلاح القدرة الرياضية العامة أو مهارة الفرد في مختلف أنواع الرياضة، والثاني يشير إلى قدرة الفرد على أداء المهارات المختلفة بكفاءة، كمهارات الجري والقفز والحجل والرفع والدفع وا لتسلق والتوازن، فهذه المهارات تعكس اللياقة الحركية للفرد. ولقد عرف ريسان خريبط نقلا عن (لارسون Larson ويوكم (Yocomالتوافق بانه ((قدرة الفرد على إدماج حركات من أنواع مختلفة داخل إطار واحد)).
وقد عرفه أيضاً نقلا عن (فليشمان) بانه ((قدرة الفرد على أداء عدد من الحركات المركبة في وقت واحد)). ويعرف أيضاً أنه ((قدرة الفرد للسيطرة على أجزاء الجسم المختلفة والمشتركة في أداء واجب حركي معين وربط هذه الأجزاء بحركة احادية انسيابية، ذات جهد فعال لإنجاز ذلك الواجب الحركي)).
ويؤكد بأن التوافق يقسم إلى:: أ. توافق عام: ويظهر في أداء الحركات الأساسية كالمشي والجري والتسلق. ب. توافق خاص: ويظهر في أداء الحركات التي تتلائم مع طبيعة النشاط الرياضي الممارس من توزيع سريان القوة وشكل الأداء.
ويقسم (فليشمان) التوافق إلى: أ. توافق الأطراف:- ويظهر في الأداء الحركي الذي يتطلب استخدام اليدين معاً أو القدمين معا أو اليدين والقدمين معاً ب. توافق الجسم الكلي:- ويظهر في حركة الجسم كله
ويقسم كلارك التوافق إلى: أ. توافق الذراع والعين. ب. توافق القدم والعين
و اتفق العلماء على أن التوافق هو قاعده فسيولوجيه ينبغي أن تتوفر لإتمام الأداء الحركي للمهارات المختلفة ولذلك فإنه يمر بثلاث مراحل من خلال التكرار مع التصحيح بالإضافة إلى العوامل الداعمه لمسألة تقييم المهارات وهذه المراحل هي (الخام-الدقيقة-الآلية).
أما على الصعيد العصبي فإن تمرينات المقاومة العالية من 70% فما فوق تعطي تطوراً عصبياً مستهلاً يتبعه تطوراً عقلياً عن طريق التضخم العضلي.
و لذلك مع الاستمرار بالتمرين تنتظم الإيعازات العصبية وتنسجم لتتناسب مع متطلبات الحركة في بذل القوة للمجموعات العضلية العاملة والمقابلة وعليه يتطلب العمل العصبي أن تتوفر لديه مسألة الإحساس بالمحيط حيث تعمل قنوات الإحساس خارجياً على التقاط المؤثرات وتعمل الأعصاب الحسية داخلياً على نقلها إلى الدماغ لذلك فإننا نرى رافع الأثقال مثلاً يقوم قبل رفعه للثقل بمحاولات تجريبة بسحب بسيط للأثقال وهو على الأرض لإعطاء شعور داخلي حسي إلى الدماغ مع تهيئة لمقدار القوة المطلوب بذلها باستخدام قوة الإيعازات العصبية الصادرة إلى المجموعات العضلية العاملة عبر مسار حركة الرفع ومن خلال ذلك يمكننا أن نؤكد كلما كان هناك تطوراً في مستوى التوافق العصبي العضلي كان هناك تطوراً في الأداء المهاري لمختلف الفعاليات الرياضية
أهمية التوافق بشكل عام
يؤدي التوافق العضلي العصبي دوراً أساسياً فعالاً في مختلف حركات الإنسان لذلك فإن الحاجة إلى التوافق تكون مهمة في أداء المهارات الرياضية وإننا نجد بجانب دقة الاستيعاب الحركي بواسطة المعلومات المأتية من حاسة الشعور العضلي وأيضاً المعلومات المأتية من الحواس الأخرى ومن ضمنها حاسة النظر ولذلك تزداد وتتحسن حاسة النظر فيما يخص الوضع وأجزاء الحركة وكذلك وضع الخصم ووضع الكرة المراقبة عن طريق النظر. ويعتبر التوافق بين العين واليد والرجل أكثر العوامل أهمية بالنسبة لأداء الرياضي حيث أنه خلال الأداء يكون هناك انتقال للأشارات العصبية بين الجهازين العصبي والعضلي ولذلك فان جميع الحركات التي يقوم بها الفرد سواء كانت الحركات العادية اليومية أو حركات ترتبط بمجال الأداء الرياضي انما تتطلب قدر من التوافق بين الجهاز العصبي والجهاز العضلي.
أهمية التوافق بالنسبة للألعاب الرياضية
لإدراك الحس حركي والتوافق العضلي العصبي بدلالة الهجوم بالخداع وعلاقتهما بترتيب الفرق بالكرة الطائرة للمتقدمين
1مقدمة البحث وأهميته: احتلت الكرة الطائرة مكانة مرموقة بي ن الألعاب الفرقية الأخرى لما -1 تمتاز به من مهارات فنية وخططية بعيدة عن كل أسباب العنف والاحتكاك، فضلا عن اتسامها باللطف والرقة والفن الجميل في اللعب والأداء، لذا فان السعي للوصول إلى المستوى العالي واللحاق بركاب الدول المتقدمة في هذه اللعبة يستدعي البحث وال تقصي عن المشاكل والمعوقات التي تحول دون تطورها في بلادنا، سيما وان لعبة الكرة الطائرة يتطلب ممارستها أداء مهارات ذات مواصفات خاصة وأداء فني دقيق، إذ إنها تحتوي على مهارات متعددة دفاعية وهجومية ينبغي للاعب تعلمها وإتقانها بشكل جيد في التدريب والمنافسات وخاص ة تلك المهارات التي لها علاقة مباشرة بنتائج المباريات ومنها الهجوم بالخداع
ويعد الهجوم بالخداع من الأنواع الفعالة والمهمة في الحصول على النقاط مع بقية أنواع المهارات الهجومية الأخرى التي لها الأثر الكبير في إحراز النقاط وخلخلة جدار الصد ودفاعات المنافس واستغلال المساحات الفارغة في ملعب المنافس، وتضيف عنصر المتعة والإثارة للمشاهدين وتزيد من حماس المباراة، وان التعديلات والتغيرات الجديدة في القواعد القانونية وما صاحبها من تغيير في إيقاع اللعب الذي اتسم بالسرعة، فضلا عن شدته فرض على اللاعبين أن يتمتعوا بقدرات عالية المستوى منها القدرات العقلية كالإدراك الحس حركي والقدرات البدنية كالتوافق العضلي العصبي. وتظهر أهمية الإدراك الحس حركي والتوافق العضلي العصبي في الكرة الطائرة من خلال إحساس اللاعب بحركة أجزاء جسمه ورؤية الكرة ثم تنفيذ الحركة والكرة بالهو اء ومدى السيطرة على تغيير وضع الجسم وفقا لما يتطلبه الواجب الحركي (وضع الجسم والكرة خلال اللعب). ويؤدي الإدراك الحس حركي دورا مهما وأساسيا في عملية التوافق الحركي عند الأداء من خلال الإحساس بالجهد العضلي أو الإحساس بالمقاومة أو بسرعة الحركة، فضلاً عن إن جميع حركات الفني الجيد الذي يعد أحد متطلبات الكرة الطائرة الحديثة دون تمتعه بإدراك حس حركي متميز.
التوافق العضلي العصبي: هو قدرة الجهاز العصبي على إعطاء أكثر من أمر في الوقت -1-2 نفسه أو مع فارق زمني قليل جدا ويعرف بأنه «قدرة الفرد للسيطرة على عمل أجزاء الجسم المختلفة والمشتركة في أداء واجب حركي معين وربط هذه الأجزاء بحركة أحادية انسيابية ذات جهد فعال لانجاز ذلك الواجب الحركي وينقسم إلى توافق عام وتوافق خاص».(4)، ويعرف التوافق بين الأطراف المتعددة بكونه «القدرة على التنسيق أو التوافق بين حركات مجموعة من الأطراف عندما تعمل معا في وقت واحد.» (6 ويعد التو افق من عناصر اللياقة البدنية ومن مكوناتها المتعددة التي متى ما يكتسبها الرياضي ستحدد له الخبرة الحركية التي هي حاصل جمع وتمازج عناصر ومكونات اللياقة البدنية المختلفة لأنه «قدرة الفرد للسيطرة على عمل اجزاء الجسم المختلفة والمشتركة في اداء واجب حركي معين وربط» هذه الأجزاء بحركة احادية الانسيابية ذات جهد فعال لاخذ ذلك الواجب الحركي ".(7)، ويؤدي التوافق العضلي العصبي دورا أساسيا فعالا في مختلف حركات الإنسان لذلك فأن الحاجة إلى التوافق تكون مهمة في أداء المهارات الرياضية، واننا نجد بجانب دقة الاستيعاب الحركي بواس طة المعلومات المأتية من حاسة الشعور العضلي وأيضا المعلومات المتأتية من الحواس الأخرى ومن ضمنها حاسة النظر ولذلك تزداد وتتحسن حاسة النظر فيما يخص الوضع وأجزاء الحركة وكذلك وضع الخصم ووضع الكرة (المراقبة عن طريق النظر).(، ويعد التوافق بين العين واليد والرجل أكثر العوامل أهمية بالنسبة لاداء اللاعب، إذ انه خلال الأداء يكون هناك انتقال للاشارات العصبية بين الجهازين العصبي والعضلي ولذلك فأن جميع الحركات التي يقوم بها الفرد سواء كانت الحركات العادية اليومية أو حركات ترتبط بمجال الأداء الرياضي انما تتطلب قدر من ال توافق بين الجهاز العصبي والجهاز العضلي، للتوافق العصبي العضلي أهمية كبيرة ودور بارز في تحقيق الفوز ويعد التوافق في لعبة الكرة الطائرة أساس الأداء الفني بعد انعكاس المستلزمات النفسية العالية والتي تنعكس
على مستوى الأداء الفني للاعب مرة أخرى. ويمكن ملاحظة أهمية التوافق العضلي العصبي من خلال ملاحظة قدرة اللاعب على التوازن والارتكاز وتنظيم الأفعال الحركية داخل الملعب، كذلك من خلال تحديد المكان الملائم لحركة اللاعب داخل الملعب، وبما أن لعبة الكرة الطائرة من الألعاب المنظمة لذلك فأن التركيز ينصب عل ى الجانب الخططي وعلى الملاحظة الدائمة لحركة اللاعبين من (نفس الفريق وكذلك حركة المنافس خاصة عند أداء الضرب الساحق
التوافق العصبي العضلي بين الألياف العضلية
يظهر التوافق العصبي العضلي بين الألياف العضلية في شكل تحسين قدرة الرياضي على إنتاج القوة العضلية بمستويات مختلفة تبعاً لمقدار القوة المطلوبة للأداء، وفي نفس الوقت أيضاً قدرة الرياضي على تعبئة أكبر عدد ممكن من الألياف العضلية لإنتاج أقصى مستوى ممكن للقوة العضلية، وتختلف الوحدات الحركية المسيطرة على عمل الألياف العضلية تبعاً لمتطلبات العمل العضلي. ففي حالة العضلات الصغيرة التي تتطلب قدراً من دقة الأداء ودقة التوافق، فإن هذا التوافق يحتاج إلى عدد كبير من الوحدات الحركية (2 – 3 ألف وحدة حركية) لزيادة السيطرة العصبية، إلاّ أن عدد الألياف العضلية في كل وحدة حركية يعتبر قليلاً، إذ يتراوح ما بين (8 – 10 إلى 40 – 50) ليفة عضلية، وعلى العكس من ذلك فإن عدد الوحدات الحركية للعضلات الكبيرة يقل عن (2 – 3) مرات مقارنة بعدد الوحدات في العضلات الصغيرة. إلاّ إن عدد الألياف العضلية التابعة لكل وحدة حركية يزداد بشكل كبير، إذ تتراوح ما بين (100 – 1200 إلى 1600 – 2000) ليفة عضلية في كل وحدة حركية، ونظراً للتباين الواضح في اختلاف عدد الألياف العضلية في الوحدات الحركية للعضلات الصغيرة والكبيرة فإن مستوى القوة الناتجة يتراوح ما بين (بضعة مللي نيوتن إلى عدّة نيوتن)، ويرتبط تنفيذ أي حركة بمدى مشاركة الوحدات الحركية في العمل العضلي من حيث عدد الوحدات الحركية ووحدة توقيت عملها، وكلما زادت الوحدات المشاركة في الانقباض زاد مستوى القوة العضلية. تشارك الوحدات الحركية في الانقباض العضلي تبعاً لمقدار المقاومة التي تواجهها العضلة، ففي حالة قلة المقاومة، وتعمل وحدات حركية أقل ذات ألياف عضلية أقل، وفي حالة زيادة المقاومة تزداد مشاركة الوحدات الحركية، ومن ثم الألياف العضلية في إنتاج القوة اللازمة لمواجهة المقاومة أو التغلب عليها، وبذلك تتم مشاركة الألياف العضلية تبعاً لشدة التحمل، ففي حالة السباحة البطيئة تقوم الألياف العضلية البطيئة بالعمل، وكلما زادت سرعة السباحة تزداد نسبة مساهمة الألياف السريعة (أ)، وعندما يكون الأداء بالسرعة القصوى تشارك الألياف العضلية (أ، ب) بالعمل. وترجع قدرة الإنسان على تجنيد الألياف العضلية للمشاركة في الانقباض العضلي إلـى عامل التدريب، فالفرد المدرب يستطيع تجنيد حوالي (85 - 95%) من الألياف العضلية لتسهم في الانقباض العضلي، أما الشخص غير المدرب لا يستطيع تجنيد أكثر من (55 – 60 %) الألياف العضلية، وعند أداء عمل عضلي بشدة (30 – 40 %) من الوحدات الحركية، ففي هذه الحالة تكون نسبة مشاركة الوحدات الحركية الصغيرة كبيرة نظراً لعدم زيادة القوة العضلية، ولذلك يسهل في هذه الحالة التحكم العضلي في الأداء بدرجة عالية من التوافق، إلاّ إن هذه الميزة تقل كلما زادت شدة الحمل، نظراً لزيادة نسبة مشاركة الوحدات الحركية الكبيرة الأقل قدرة على خلق التوافق والتحكم الحركي. وبالرغم من زيادة قدرة الجهاز العصبي للرياضي على تعبئة أكبر عدد ممكن من الألياف العضلية للمشاركة في الانقباض، إلاّ إن هناك جزء من الألياف العضلية لا يشارك في الانقباض العضلي، ويطلق على القوة التي تنتج بناءً على انقباض هذه الألياف (القوة الاحتياطية) وهي تبلغ نسبة (10 – 15 %) لدى الرياضيين، بينما تبلغ نسبة أكبر لدى غير الرياضيين، إذ تصل إلى 30 – 40، وهذه الألياف العضلية غير المشاركة في العمل يمكن استثارتها للمشاركة في الانقباض العضلي إذا ما استخدمت طريقة التنبيه الكهربائي لتنمية القوة العضلية.