تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مقالة الصفحة الرئيسية الجيدة/93
ريكي هي ممارسة روحانية طورها الياباني البوذي ميكاو أوسوي في سنة 1922، ثم استمر بها معلمون آخرون بتعليمها وتكييفها. وتستخدم الريكي تقنية تسمى "الشفاء بالكف" كشكل من أشكال الطب البديل والتكاملي وأحيانا تصنفها بعض الهيئات المهنية بالطب الشرقي. من خلال استخدام هذه التقنية فإن الممارسين يقومون بنقل طاقة الشفاء أو طاقة كي عن طريق الراحتين. هناك فرعين رئيسيين للريكي، ويعرفان باسم الريكي الياباني التقليدي والريكي الغربي. ضمن كلا الفرعين (الغربي والتقليدي) يتفرع منهما ثلاثة أشكال متفاوتة، وتعرف بالدرجة الأولى والثانية ودرجة الماستر/المعلم. وفقا لممارسي الريكي والماسترز أو المعلمين ففي الدرجة الأولى يكون ممارس الريكي قادراً على شفاء نفسه والآخرين، وفي الدرجة الثانية يكون قادراً على شفاء الآخرين عن بعد (وتسمى الشفاء عن البعد) مع استخدام الرموز المتخصصة، أما على مستوى الماستر/المعلم فيكون قادراً على تعليم وتكييف الآخرين على الريكي. وخلصت تجارب سريرية منهجية على عينات عشوائية سنة 2008 إلى أن "الأدلة التي أشارت إلى أن الريكي هو العلاج الفعال لأي حالة هي أدلة غير كافية، لذا فأهمية الريكي لا تزال غير مؤكدة".
مقالات جيدة أخرى: أنطون تشيخوف – لوتشو دالا – كاسر الجوز القبائلي
ما هي المقالات الجيدة؟ – بوابة طب – بوابة اليابان