أرابيكا:مشروع ويكي تاريخ/المهام

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
 لمعانٍ أخرى، طالع عمرو بن العاص (توضيح).

عمرو بن العاص فاتح مصر

معلومات شخصية الميلاد 47 ق هـ أو 45 ق هـ / 575م أو 577م مكة المكرمة تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات الوفاة ليلة 1 شوال 43 هـ / 664م مصر تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات مكان الدفن مصر تعديل قيمة خاصية (P119) في ويكي بيانات الكنية أبو عبد الله، أبو محمد الزوجة أم كلثوم بنت عقبة ريطة بنت منبه تعديل قيمة خاصية (P26) في ويكي بيانات الأولاد عبد الله بن عمرو بن العاص محمد بن عمرو بن العاص تعديل قيمة خاصية (P40) في ويكي بيانات الأب العاص بن وائل السهمي تعديل قيمة خاصية (P22) في ويكي بيانات الأم سلمى بنت حرملة تعديل قيمة خاصية (P25) في ويكي بيانات إخوة وأخوات هشام بن العاص تعديل قيمة خاصية (P3373) في ويكي بيانات مناصب والي مصر في الخلافة الراشدة (1 ) تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات في المنصب 640 – 646

عبد الله بن سعد بن أبي السرح 

والي مصر في الدولة الأموية (1 ) تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات في المنصب 661 – 664 محمد بن أبي بكر عتبة بن أبي سفيان الحياة العملية المهنة قائد عسكري، ودبلوماسي، ورجل دولة، وتاجر تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات اللغات العربية تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات الخدمة العسكرية الولاء الخلفاء الراشدون، والدولة الأموية تعديل قيمة خاصية (P945) في ويكي بيانات المعارك والحروب غزوة بدر، وغزوة أحد، وغزوة الخندق، ومعركة اليرموك، ووقعة صفين، والفتح الإسلامي لمصر، والفتح الإسلامي للشام، والفتح الإسلامي للمغرب تعديل قيمة خاصية (P607) في ويكي بيانات تعديل مصدري - تعديل طالع توثيق القالب أبو عبد الله عَمْرو بن العاص بن وائِل السَّهْمِي القرشي الكناني (47 ق هـ أو 45 ق هـ / 575م أو 577م - 43 هـ / 664م)، صحابي وقائد عسكري مسلم، وأحد القادة الأربعة في الفتح الإسلامي للشام، وقائد الفتح الإسلامي لمصر، وأول والٍ مسلم على مصر بعد فتحها.

كان عمرو من سادة قريش في الجاهلية، فأبوه هو العاص بن وائل السهمي، وكان يحترف التجارة، فقد كان يسافر بتجارته إلى الشام واليمن ومصر والحبشة. كما كان من فرسان قريش. أرسلته قريش إلى أصحمة النجاشي ملك الحبشة ليرد عليهم من هاجر من المسلمين إلى بلاده. حضر عمرو بن العاص غزوة بدر مع قريش ضد المسلمين، ثم حضر غزوة أحد، ثم غزوة الخندق. ولمّا عادت قريش إلى مكة بعد صلح الحديبية ذهب إلى الحبشة عند أصحمة النجاشي، فوجده اعتنق الإسلام، فاعتنق الإسلام هناك على يد النجاشي في السنة الثامنة للهجرة، ثم أخذ سفينة متجهًا إلى المدينة المنورة، فالتقى في الطريق بخالد بن الوليد وعثمان بن طلحة، فدخل ثلاثتهم المدينة المنورة في صفر عام 8 هـ معلنين إسلامهم. وحينها قال الرسول: «إن مكة قد ألقت إلينا أفلاذ كبدها».

بعد إسلامه أرسله النبي في سرية إلى ذات السلاسل في جمادي الآخرة سنة 8 هـ، ثم في سرية أخرى لهدم صنم سواع في رمضان سنة 8 هـ، بعد فتح مكة. وفي شهر ذي الحجة سنة 8 هـ، بعثه النبي إلى ملكي عمان جيفر وعباد ابني الجلندي بكتاب يدعوهما إلى الإسلام، وبعد إسلامهم عيَّنه النبي واليًا على الزكاة والصدقات بها، وظل هناك سنتين تقريبًا حتى وفاة النبي.[1]