أرابيكا:مراجعة الزملاء/جغرافيا لبنان

جغرافيا لبنان

النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.

النتيجة كانت: ترشيح مرفوض؛ طالع سياسة وسم مقالات المحتوى المميز

مقدم الطلب: Mohamed Belgazem (نقاش)	تاريخ الطلب: 19 يونيو 2019، 02:10
نوع الترشيح: مقالة جيدة (المعايير)	حالة المراجعة: رفضت المراجعة لعدم إتمام المعايير.

السلام عليكم، أرشح هذه المقالة لنيل وسم المقالة الجيدة كجزء من مشاركتي ضمن مسابقة الأرز، في انتظار ملاحظاتكم وآرائكم حولها، تحياتي.--Mohamed Belgazem (نقاش) 23:07، 19 يونيو 2019 (ت ع م)

التعليقات

• شكرا لجهودك، أرجو تعديل هذه العبارة "تتميز لبنان بطبيعتها الخلابة حيث هي الدولة العربية الوحيدة التي لا يوجد بها صحراء" لان فيها لفظ مباهاة، وفيه كذلك تعليل غير ثابت، هل يقول أحد من الجغرافيين إن الدولة التي لا صحراء بها هي خلابة؟ وكيف تكون الصحراء عيباً جمالياً؟ . Abu aamir (نقاش) 19:41، 26 يونيو 2019 (ت ع م)

• @Abu aamir: لقد قمت بإصلاح الملاحظة التي ذكرتها، هل من ملاحظات أخرى ؟.--Mohamed Belgazem (نقاش) 21:07، 26 يونيو 2019 (ت ع م)

• أهلًا @Mohamed Belgazem:، هذا تطوير جيد للمقالة. ولديَّ بعض الملاحظات. أولًا: وردت في فقرة «مخاوف بيئية» هذه العبارة «تاريخياً، ساعدت التضاريس الوعرة في لبنان على عزل وحماية وتطوير مجموعات فصائل عديدة على أساس الدين والعشيرة والعرق»، ولا أجدها مناسبة لسياق الكلام، وأرى أهمية نقلها إلى مكان آخر. ثانيًا: هناك فقرات كثيرة لا تستند إلى مصدر؛ وأجد ضرورة دعمها بالمراجع المعتبرة، مثل: جبال لبنان الشرقية، التضاريس، وإقليم السهول الساحلية، وإقليم المرتفعات الجبلية، والإقليم المنخفض الأوسط الأخدودي، والأنهار، وغيرها. ثالثًا: أقترح إعادة النظر في توزيع الصور والخرائط؛ فلا أجد تناسقًا كافيًا بينهم، مع عدم وجود رابط بين الصورة والفقرة، مثلًا: صورة «حالة التلوث التي يعرفها نهر الليطاني» مقابلة لفقرة «الموارد المائية»، بالرغم أنَّ ذكر النهر ورد في سياق الفقرة التي سبقتها. لذلك، آمل منك الاهتمام بهذا الجانب، ولا داعي لإغراق المقالة بالصور؛ بإمكانك الاكتفاء بالصور التي تخدم المعلومات فقط. أرجو لك التوفيق. Glory20 (نقاش) 18:59، 30 يونيو 2019 (ت ع م)

• مرحبا @Glory20:، أولا أشكرك على ملاحظاتك التي أبديتها وذكرتها، أما فيما يخص ما ذكرته، فقد قمت بإصلاح الأخطاء التي ذكرتها في تعليقك، هل من ملاحظات أخرى ؟--Mohamed Belgazem (نقاش) 21:10، 30 يونيو 2019 (ت ع م)
• @Mohamed Belgazem: هُناك بضعة أخطاء في المقالة:
  • اسم الدولة الرسمي هو الجُمهُوريَّة اللُبنانيَّة وليس جُمهُوريَّة لُبنان.
  • التضاريس لا تُسمَّى محليًّا أقاليم بل: المنطقة الساحليَّة أو الساحل، والمنطقة الجبليَّة أو الجبل، والمنطقة الداخليَّة أو سهل البقاع
  • مُنذُ فترة ابتكرت الحُكُومة مُحافظة جديدة هي مُحافظة عكَّار لِتُضاف إلى المُحافظات المذكورة.
  • ليس هُناك من ندرة في الموارد المائيَّة بلُبنان ولكن هُناك هدر كبير وتقصير من قِبل الحُكُومات المُتعاقبة في استغلال الموارد المائيَّة بِالشكل الأمثل (الأفضل تخصيص فقرة للحديث عن التقصيرات الحُكُوميَّة المُتتالية)
  • توزيع الطوائف مُختلف: المسيحيُّون يُشكِّلون اليوم ما بين 35 و30% من الشعب اللُبناني بسبب ارتفاع نسبة المُهاجرين منهم؛ والمُسلمون ينقسمون إلى نصفين يُشكلون 60% من اللُبنانيين: 30% من أهل السُنَّة و30% من الشيعة (الخرائط في كومنز غير دقيقة، كما لا توجد إحصاءات رسميَّة مُنذُ سنة 1932 وهذه كُلُّها إحصاءات مؤسسات وجمعيَّات أهليَّة).
  • المقالة ستحتاج مُتابعة بين الحين والآخر لتحديث معلوماتها.

--باسم^{راسلني (☎)} 17:47، 14 يوليو 2019 (ت ع م)

عزيزي @باسم: لست أنا صاحب المقالة. Glory20 (نقاش) 17:55، 14 يوليو 2019 (ت ع م)

@Glory20: أرجو المعذرة لم أنتبه --باسم^{راسلني (☎)} 18:26، 14 يوليو 2019 (ت ع م)

MichelBakni

مرحباً، أتفق مع الزميل باسم في كل ملاحظاته، وأضيف إليها ضرورة تعريب الصورة الأولى في المقالة أو استعمال صورة عربية، وأيضاً أهمية ترتيب الصور والقوالب ضمن جسم المقالة.--MichelBakni (نقاش) 20:46، 16 يوليو 2019 (ت ع م) خلاصة: مراجعة مرفوضة لعدم التفاعل مع ملاحظات الزملاء--MichelBakni (نقاش) 13:25، 21 يوليو 2019 (ت ع م)

النقاش أعلاه محتفظ به لغرض الأرشفة. الرجاء عدم التعديل بها، أي نقاش بعد اختتام هذا التصويت يجب أن يحدث في الصفحات المختصة، كصفحة نقاش المقالة إذا لم تكن قد اختيرت أو إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا يجب إجراء أي تعديل إضافي هنا.