|
تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:مراجعة الزملاء/الدولة الإلخانية
الدولة الإلخانيَّة
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم مختارة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: 
ترشيح مقبول
| مقدم الطلب: باسم (ن) | تاريخ الطلب: 23 أبريل 2019، 17:47 |
نوع الترشيح:  مقالة مختارة (المعايير) |
حالة المراجعة:  مراجعة ناجحة (الترشيح) |
هذه مقالة كاملة عن الدولة الإلخانيَّة، أو دولة مغول فارس، وهي الدولة التي أسسها المغول في إيران والعراق والأناضول وأطراف ما وراء النهر بُعيد سُقُوط بغداد بِيدهم، واستمرَّت حوالي 100 سنة فقط، لكنَّها كانت فترة مُفعمة بِالأحداث، أهمها الحروب المصيريَّة التي خاضها المغول مع المماليك، ولولا انتصار المماليك لكان سُلطانهم امتدَّ إلى مصر ورُبَّما تغيَّر مجرى التاريخ الإسلامي كما نعرفه. اعتنق المغول الإسلام في نهاية المطاف بِفعل التأثُر بسُكَّان العراق وإيران وبِفعل تمازج المغول مع التُرك وتخالطهم، لكنهم استمرُّوا يُعادون المماليك وتابعوا أعمالهم الوحشيَّة التي اشتهروا بها، ولم يتخلُّوا عن أساليبهم هذه إلَّا في عهد أبي سعيد خان، لكنَّ الأمر كان أشبه بمن يتوب وهو على فراش الموت، لأنَّ دولتهم تفتَّتت وتضعضعت بِمُجرَّد وفاة أبو سعيد وأصبحت كيانًا اتحاديًّا صُوريًّا.
بحسب ما تبيَّن لي فإنَّ الكثير من الناس لا يُدركون وُجُود هذه الدولة في التاريخ، ولا يعرفون أنَّ المغول أسَّسوا دولةً في المنطقة وأنهم دخلوا الإسلام فيما بعد، فأرجو أن توضح هذه المقالة كُل المعلومات اللازمة عن مغول فارس. كُنت أود إضافة فقرة عن الإدارة والسياسة لكنَّ المقالة لم تعد تحتمل أيَّة إضافات وإلَّا ستبدأ القوالب فيها بالانهيار والاختفاء، لِذا اكتفيت بِهذا القدر. بِالحديث عن الدراية بِوُجُود هذه الدولة، أود شُكر الأستاذ @Muhends: الذي كان لِتطويره مقالة إمبراطورية المغول قبل بضعة سنوات الأثر الأساسي في تعريفي بِإلخانيَّة إيران وبِإسلام المغول، وبِدفعي لِلقراءة عنهم وعن تاريخهم. أتمنى سماع ملاحظاتكم--باسمراسلني (☎) 17:47، 23 أبريل 2019 (ت ع م)
خلاصة: المقالة مستوفية، سأقوم بإغلاق المراجعة ونقلها إلى مرحلة التصويت خلال 48 ساعة ما لم يكن هناك أي اعترض من الزملاء--MichelBakni (نقاش) 09:32، 30 أبريل 2019 (ت ع م)
تعليق: أولا أود ان اشكر أخي @باسم: على ذكر إسمي، وهذا واجب علينا جميعا وليس شرفا نفتخر به. ثانيا بالحقيقة ليس لي أي اعتراض على مقالة كاتبنا الكبير، إلا ان هناك نقطة صغيرة وكنت دائما اذكرها عند التصويت للمقالات: ألا وهي الإسهاب الكبير خارج الموضوع الأساسي. فالمقال شرح بالتفصيل أحداث ماقبل نشأة الدولة الإلخانية، وهذا التفصيل لانحتاج إليه هنا حيث له مقالاته الخاصة به، وأيضا يثقل المقال بتلك الشروحات ولاننسى أن هناك مناطق عربية يكون النت فيهاإما ضعيفا أو منقطع وبالتالي يكون فتح المقال أمر عسر. وبالأخير لا أريد إلا أن شكر باسم على الجهد جبار في اخراج تلك المقالة. تحياتي..Muhends (نقاش) 14:53، 30 أبريل 2019 (ت ع م)