أرابيكا:الميدان/أرشيف/سياسات/2007/نوفمبر

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

لماذا لا تضعون ضوابط للشخصيات التي يكتب عنها في الموسوعة

أو تكتب ضوابط تقريبية تكون معروفة عن الإداريين

لا نريد أن تكون معظم الموسوعة حديثا عن أشخاص !!

أمر آخر

أقترح أن يسمى الميديان : ميدان سياسات الموسوعة

حاتم الفرائضي 18:09، 6 نوفمبر 2007 (UTC)

يوجد بالفعل سياسة،‌ رجع هذه الصفحة وهذه.--مستخدم:OsamaK/توقيعي 11:06، 7 نوفمبر 2007 (UTC)

أسماء الدول كأسماء مستخدمين

تحياتي للجميع؛ هل استخدام أسماء الدول كاسم مستخدم مسموح به في أرابيكا العربية أم لا؟ (كمثال يوجد لدينا فلسطين (ن) و كويت (ن)) --Meno25 (نقاشمساهمات) 20:45، 8 نوفمبر 2007 (UTC)

ما الضرر؟ لم يتم اقرار سياسة الأسماء بعد حسب علمي على أي حال -- Slacker 11:43، 9 نوفمبر 2007 (UTC)
سياسة الأسماء متوقف النقاش فيها للأسف. ربما نحتاج إلى اقرار بعض البنود سريعا بدون تصويت..--مستخدم:OsamaK/توقيعي 12:53، 9 نوفمبر 2007 (UTC)
كتعليق على كلام مؤرخ؛ المشكلة أن كون أحد المستخدمين يستعمل اسم بلد كاسم مستخدم قد يضايق بعض المستخدمين الآخرين الذين ينتمون لهذا البلد، خصوصا لو كان هذا المستخدم مخربا. --Meno25 (نقاشمساهمات) 13:02، 9 نوفمبر 2007 (UTC)
أليس لدينا اداري باسم "المصري"؟ هل اسم "فلسطين" سيضايق الآخرين بينما "فلسطيني" مثلاً لن يسبب مشكلة؟ --Slacker 13:54، 9 نوفمبر 2007 (UTC)

أقول :مرفوض أن يسمي العضو نفسه باسم دولة فلسطين لبنان سوريا الكويت السعودية مصر يمكن مع الكرهة أن ينسب نفسه لبلد مثل مصري سعودي سوري لبناني وأقول مع الكراهة لأننا لا نتأكد من صحة ذلك ولو تأكدنا فأخطاءه تزعج أهل تلك البلد يقولون أرض الله واسعة وأقول والأسماء كثيرة هذه أسماء مقترحة أسعد ولد سعيد سعيد أخو مبارك مبارك أبو خزينة سعود أبو جمل أبو قلم مكسور أم الأطباء بنت الصحراء ولد البحر محب الهوامير طابخ السردين بياع الكبسة غواص الصحراء جميلة الثقيلة حاتم الفرائضي 22:24، 22 نوفمبر 2007 (UTC)

  • لآ أفهم الخشية من التسمية بأسماء المدن أو البلاد. فأنا أعرف أناس يحملون هذه الألقاب رسميا في حياتهم العادية. فهناك عائلة المصري والنابلسي والدمشقي والسعودي والحجازي. وحتى يمكن تسمية مشاهير يحملون هذه الألقاب. سمحت الموسوعة بالألقاب ليس لمجرد التخفي وراءها، بل لتشجيع المستخدمين على الكتابة دون خوف من عواقب ما كتبوا من حقائق. أنا شخصيا أكتب إسمي الحقيقي كما الكثيرين غيري. وحتى لو سمى أحدهم نفسه ولد البحر ووضع صندوق مستخدم في صفحته يشير إلى أنه لبناني، ما أدراك إن كان هذا لبنانيا أو فلسطينيا أومغاربيا أو من اي بلد أشار فيها إلى نفسه.--نسيب البيطار 00:45، 23 نوفمبر 2007 (UTC)
  • لا أحب سياسة التقييد كل شيء مباح طالما لا يوجد ضرر والا المجال مفتوح لنقيد أسماء بلدان أسماء عوائل أسماء حكام أسماء قبائل أسماء قرى أسماء عواصم أسماء مناطق.. ولن ننتهي ولا احب ان نقيد انفسنا بأنفسنا الباحث 00:57، 23 نوفمبر 2007 (UTC)

هل ظهرت مشكلة بهذا الخصوص؟ لا يوجد إلى الآن (حسب علمي) ما يبرر هذا التشدد. إذا ظهرت مشاكل في المستقبل فسيكون لكل حدث حديث. يمكن معالجتها حساب بحساب أو بشكل عام و لكن إلى وقتها لا أرى مبرر لذلك. --صانع القوالب 14:17، 23 نوفمبر 2007 (UTC)

توحيد المسميات

كتبت مقالا بعنوان مراد رايس وهو قائد بحري عثماني. وقد وجدت مقالا آخر بعنوان بيري رئيس عن قائد بحري عثماني آخر. كلمتا رايس، ورئيس مقصود منها الكلمة العربة رَيّس البحر أو الربان أو القائد البحري. ولفظ الأتراك لها هو إما رايس أو ريس. فإذا أردنا توحيد هذا المصطلح، ماذا تقترحون أن نستخدم. مع الشكر الجزيل. --نسيب البيطار 05:43، 19 نوفمبر 2007 (UTC)


بالعادة نضع الأسم الأكثر شيوعا و جرب ان تبحث في قوقل لمعرفة ايهما أكثر شيوعا وهذا بالطبع لا يمنع عمل صفحات تحويل لتسهل التصفح للمقالات الباحث 13:50، 20 نوفمبر 2007 (UTC)


سياسة الكتابة عن المدارس و المعاهد الثانوية

بسم الله الرحمن الرحيم ؛ أثناء تجولي في صفحات الموسوعة لاحظت اختلافاً كبيراً حول بقاء بعض المقالات و مسحها و المقالات كانت تتكلم عن مدارس ثانوية و معاهد ، و كلامي هذا لا يعني المدارس و المعاهد التي لها ملحوظية أو تكون ذات شهرة و أهمية في بلدها أو ناحيتها . و في ظني أن الخلاف في الحقيقة هو بسبب عدم وجود سياية معينة نحو هذه المقالات ،،، فلو تكرم الأخوة و أبدو آرائهم حول هذا الموضوع ، لنخرج بسياسة نمشي عليها و بموجبها على كل المقالات ، إما الإبقاء أو الحذف أو غير ذلك حسب ما يقرر الأخوة . و شكراً wqn177070 11:19، 27 نوفمبر 2007 (UTC)


نعم كان هناك مثل هذه الاقتراح لكن ربما وجدوا صعوبة في تحديد معيار ولا اعلم ما انتهوا عليه

وعموما نادرا ما تجد أحد يكتب مقال كامل عن مدرسة لان صعب ان يكتب مقال عن مدرسة عادية الا اذا كان فيها شيء يميزها وهنا يثور خلاف هل هذا الشيء كافي للملحوظية وكتابة مقال وهذا ما يحدده المساهمين متى ماطرحت للحذف الباحث 11:30، 27 نوفمبر 2007 (UTC)

سياسة التعريب والترجمة

هناك موضوع يدور بين الزملاء المرحررين. أعتقد أن موضعه هنا وليس في صفحات نقاشهم، لأنه بنظري أمر يتعلق بسياسة الموسوعة. أود طرحه هنا حتى لا يتفاقم إلى وضع أكبر مما هو عليه الآن.

أرجو أن لا يتفاجأ أحد إذا صادف هذا القالب يتصدر أحد المقالات العلمية التي تستخدم فيها المسميات اللاتينية. وهو من إنشاء DrFO.Tn. حتى لا أفهم خطأ، أنا لست ضد القالب أو مضمونه ولا معه 100% بطرحه الوارد الآن، وكان لمجموعة من المحررين الزملاء واللذين يكتبون مثل هذه المقالات رأي فيه الكثير من الصواب أيضا. ولهذا وجدت أنه من الأفضل طرح الموضوع في الميدان حتى يتم معالجته على مستوى المجتمع ككل. مع الشكر والاحترام وكامل التقدير للجميع.--نسيب البيطار 16:00، 1 ديسمبر 2007 (UTC)

تعليق A z i z

نعم نحتاج إلى جهد كبير في تعريب العديد من المصطلحات التي للأسف عند بحثك عنها في غوغل مثلاً تجد انك تقريباً أول من يكتبها في النت العربي (رغم وجود نفس المصطلح في العديد من المؤلفات الأكاديمية العربية الرصينة) و هذا جزء من فقر النت العربي لذا لا يتم الاعتماد عليه بشكل كبير في ترجمة المصطلحات--A z i z 16:20، 1 ديسمبر 2007 (UTC)

تعليق محمد أحمد عبد الفتاح

نعم، عندما أجد مقال في أرابيكا العربية عن أى موضوع، خصوصاً المواضيع العلمية، وخصوصاً بشكل أكثر وضوحاً لأن الأمر يكون ظاهر جداً مواضيع علوم الحوسبة و الحاسبات، عندما أجد نص المقالة ملغم بكلام إنجليزي كثير بصورة تجعل المقالة مشوهة جداً ولا تشجعني شخصياً على قرائتها، فإني سأضع قالب مثل هذا في أعلى الصفحة، لكن نص القالب يجب أن يكون أوضح ويجب تنسيق محتوياته. المقالات العلمية التي هنا عربية ويجب أن يكون كل النص الذي بها عربي، لا حاجة لذكر المصطلحات الإنجليزية إلا للتوضيح فقط في علم الحاسبات فقط، لأن العلم الوحيد على حسب علمي الذي تجد في اختصارات مثل RAM و قرص مضغوط ولغة ترميز النص الفائق وكلها اختصارات لكلمات إنلجيزية فمن الممكن توضيح ذلك في بداية المقالة وليس ملء المقالة بالمصطلحات الإنجليزية.-- محمد أحمد عبد الفتاح 16:56، 1 ديسمبر 2007 (UTC)

دعوة DrFO.Tn لطرح فكرته

عزيزي الدكتور DrFO.Tn، يسعدني أن تعود لغتنا العربية مصدرا للمصطلحات العامة، والتي كانت اساس التسميات العلمية و كلنت لغة العلم والتجارة، و لغة كل من ادعى العلم أو كان عالما من الغربيين والشرقيين. أنا متأكد من أن معظم زملاءنا المحررين مؤيدون لهذا الأمر. ولكن قد يظهر اختلاف في وجهات النظر في مسألة التطبيق. وقبل استرسالنا في الكلام أرجو أن تعبر عن رأيك هنا حول الوضوع لحصره فيما طرحته يا دكتور. أرجو قبول كامل احترامي وشكري وتقديري. --نسيب البيطار 17:17، 1 ديسمبر 2007 (UTC)

شرح مبدئي لفكرة DrFO.Tn

حتى يفهم المقصود، الدكتور يقول مثلا: بدل استخدام كلمة الفاكس fax أن نقول النَاسُوخ، وبدل الروبوط robot نقول الإنْسَالِيّ، يمكنكم زيارة صفحة الدكتور لمعرفة رأيه بصورة أشمل على كل حال اعتراضه ليس على وضع الكلمة الإنجليزية إلى جانب الكلمة باللغة العربية على أن تكون كلمة عربية أصيلة (أرجو أن أكون شرحت الموضوع بصورة واضحة حتى لا يفهم الدكتور بضورة خاطئة أيضا.تحيتني.--نسيب البيطار

تعليق الباحث

بالنسبة للمقالات العلمية المصطلح الأنجليزي له اهمية خصوصا إذا كان شائع الأستعمال بكل اللغات لا يمكن ان نرفضه بسبب عدم حبنا له والموضوع كله بختصار موضوعين:

الموضوع الاول هو القالب وانا ارفضه وأيد طرحه للحذف لنرى النتائج والنقاشات حوله الهدف تحسين الموسوعة :)

الموضوع الثاني هو المصطلحات الأنجليزية وهذا امرها سهل اذا كان المصطلح الأنجليزي له اهمية يبقى ولا حق لأحد حذفه بسبب المزاج لكن لا يفضل التوسع في هذا الامر يعني كتابة الشائع وعموما تلك امور يتفق عليها المحررون بالتوافق العام حظا سعيدا :) الباحث 17:51، 1 ديسمبر 2007 (UTC)

تعليق Usamasaad

شكرا لهذه البادرة المفيدة. وبالنسبة للغتنا العربية فتوحيد المصطلحات العربية شيء مهم ، حيث إن معظم المستخدمين للموسوعة من الذين تعرضت لهجتهم العربية للتلحين والتهجين بالكلمات الأعجمية الغريبة وبالتالي تجدهم لا يرغبون بإصلاح لسانهم من أعجمية اللهجة الذي حل بهم ....ولكن هذا لا يعني عدم وضع الأسم الأعجمي قرب الأسم العربي للتوضيح ...والمهم عدم ألغاء الأسم العربي ووضع الأسم الأعجمي مكانه، فمثلا بعض الكلمات الأعجمية هي عربية الأصل ولا نحتاج سوى جهد بسيط لأستخراجها من المعجم أو المنجد فمثلا أحد الشركات العربية سميت بأسم (شركة القابلوات الكهربائية) وعند المقارنة نجد أسم (كابل) وجمعه (كابلات) هو أسم عربي الأصل ومعناه في المنجد الحبل المتين الذي تجر به السفن ويصنع في اليمن قديما، وقد أخذه البحارة من أهل اليمن قديما لعمل حبالا لجر السفن الضخمة ومنها ترجم إلينا باسم كابل وهو عربي المنشأ. والمسألة تحتاج إلى بعض الغواصين المهرة الذين يميزون بين هذه المصطلحات الدخيلة والمعجمة فيغوصون بالبحر العميق ليخرجوا اللآليء الجميلة من لغتنا العربية ويجعلون مكانها ما يناسبها من المصطلحات من غير أخلال باللغة العربية من حيث المعنى والأصل. وإني متالم جدا لأني وجدت الكثير من المقالات في موسوعتنا وبنسبة ليست بالقليلة منها معجمة وغير عربية والمصطلحات الأعجمية مفيدة فيها ولكن ليس بشطب الكلمة العربية التي تعنيها ووضع الأعجمية مكانها. Usamasaad 17:46، 1 ديسمبر 2007 (UTC)

يطرح DrFO.Tn فكرته

  • شكرا لكم على طرح هذا الموضوع الهام وهو موضوع الترجمة والتعريب وضرورة استعمال المصطلحات العربية الفصحى دون مثيلاتها الأجنبية الدخيلة على هذا الميدان.
    ما أردت التنويه عليه ولفت النظر إليه هو أن كثرة الكلمات الإنكليزية بمقالاتنل يشوه جمالية النص العربي. وإنما أردت من وضعي لقالب الترجمة العلمية العربية الصحيحة هو حذف أو على الأقل الانقاص والتقليل من استعمال الكلمات الأجنبية الدخيلة في مقالاتنا. أما إذا استوجب الأمر وضعها في المقال، فهي يجب ألا تتعدى ترجمة المصطلح العربي موضوع المقال، أما بالنسبة للمصطلحات الأخرى في المقال فيجب وضع وصلات داخلية إليها، بذلك يتسنى للقارئ فهمها بالنقر عليها وقراءة مقالها ومن ثم أمكنه أيضا ترجمتها من خلال أرابيكا إلى أي لغة شاء (ذلك أن قوة أرابيكا تكمن في وصل اللغات بعضها ببعض، ذلك أنها متوفرة بلغات عدة). يحتج البعض بأنة تدرس في معاهدهم وكلياتهم المصطلحات بمثيلاتها اللاتينية دون العربية الفصحى، فوجب (حسب رأيهم) التمادي في كتابتها في مقالاتنا. حسب رأيي، وجب الارتقاء باللغة العربية عن الهوان والمسكنة والذلة والرزوح تحت وطأة اللغات الغربية، فلنقطع هذ الحلقة المُفْرَغة التي لا زلنا ندور فيها (أعني استعمال المصطلحات الأجنبية) ولنتعلم مصطلحاتنا العربية الفصحى، ولنأخذ الثقة في أنفسنا.
    إليكم ما كان من نقاش بيني وبين الإخوة المحررين على نفس الموضوع:
  1. نقاشي مع Lord Anubis، إليكم ما كتبت إليه: أردت أن أنوه أن أرابيكا هي موسوعة شاملة، إذن وجب إتقان ما يكتب فيها، بمعنى تصحيح أخطاء البعض اللذين يجهلون المصطلحات العربية الفصحى، مثال ذلك أن تنوه على وجود المصطلح العربي الفصيح (كتوجيه البحث عن تلفون إلى هاتف مثلا، حتى يعرف القارئ العربي أن الكلمة بالعربية الفصحى هي هاتف وليس تلفون).
  • أنظر إلى ما يفعله الكيبكيون (أي سكان الكيبك، وهم سكان المنطقة الناطقة بالفرنسية في كندا) من ترجمة كل المصطلحات العلمية والتقنية والأدبية والفنية وغيرها من الإنكليزية إلى الفرنسية (أنظر القاموس الاصطلاحي الكبير الذي أحدثه الكيبكيون، وهي شامل لكل المصطلحات في شتى الميادين، وهو يجدد بصفة منتظمة ليحوي ترجمة المصطلحات الإنكليزية الجديدة)، حتى يحولوا دون هيمنة اللغة الإنكليزية على لغتهم الفرنسية، وذلك حتى لا يفقدوا هويتهم الأصلية (إذ هم ذوو أصل فرنسي)، وهو ما يسعى له الكنديون الناطقون بالإنكليزية في كندا (أعني طمس الوجود الفرنسي واللغة الفرنسية في كندا). ألا تعلمون، سيدي المحترم، أن شعار الكيبك هو «je me souviens» بالفرنسية، ويعني «أَتَذَكَّرُ أو أَذْكُرُ»، وهو تنويه أنهم لا زالوا يتذكرون أصلهم ولغتهم الفرنسية، وهذا بمثابة الرسالة القوية لباقي الكنديين الناطقين بالإنكليزية.
  • كما قام الغرب بترجمة المصطلحات العلمية والتقنية والأدبية العربية في بداية عصر النهضة لديهم في أوروبا إلى مصطلحات ذات أصل يوناني أو لاتيني. وأكتفي بذكر مثال على ذلك، وهو يعدّ بمثابة السخرية عليهم، إذ أنهم لمّا ترجموا كتب الخوارزمي في الرياضيات، وضعوا مصطلح sinus وهو ترجمة حرفية خاطئة للمصطلح العربي الجَيْب، إذ ظنوا أن الجيب بالعربية هنا يعني الثنية أوالطية، فترجموه بالمصطلح اليوناني sinus وهو يعني أيضا الثنية أوالطية، وإنما المصطلح العربي الجيب في الرياضيات هو من جاب الأرضَ يجيب جيبا: قطعها، أي أن الجيب هنا هو بمعنى المسافة.
  • ثم إن الألمان أيام النهضة العلمية الأوربية كانوا يترجمون المصطلحات التي يحدثها الفرنسيون باللغة اللاتينية واليونانية فيجعلونها ألمانية بحتة. وأذكر في هذا السياق: مصطلح Sauerstoff الألماني وهو ترجمة لمصطلح oxygène الفرنسي الذي أحدثه الكيميائي الفرنسي لافوازييه، فإن Sauer بالألمانية تعني حمض أو حامض وStoff تعني مادة، وبالفرنسية oxygène أصلها يوناني من Oxus أي حمض أو حامض وgennain فعل يعني وَلَّدَ وكَوَّنَ، وقد غلط لافوازييه في التسمية إذ أن الصدأن (أعني الأكسجين) ليس هو عنصر الحموضة وإنما هو الموهن (أعني الهيدروجين). لاحظ براعة المترجم العربي حين ترجم مصطلح الأكسجين الغربي إلى صدأن (على وزن فَعْلَن، من الصدأ ذلك أنه يسبب صدأ الحديد ونحوه)، فهو يتفوق بذلك على الغرب (أعني الأوربيين وغيرهم) في تسمية هذا العنصر الكيميائي. ثم أن أكسجين في العديد من اللغات يسمى بمصطلحات أخرى غير الأكسجين.
    إنما ذكرت لكم هذه الأمثلة حتى يتسنى لكم أن تروا أن كتابة المقالات العلمية وغيرها يتوجب علينا إتقان ما نكتب، ثم أن لنا واجب تجاه لغتنا، وهو الإرتقاء بها عن المذلة والمسكنة والهوان، وذلك بالحؤول دون هيمنة اللغات الغربية على لغتنا العربية.
  1. نقاشي على صفحتي DrFO.Tn، إليكم ما كتبت: [عن مقالي: لماذا استخدام كلمات أجنبية دخيلة؟ مجلة الفيصل، 2004م، عدد 330، ص 91] لقد باتت لغة الضاد في عصرنا هذا ترزح تحت وطأة اللغات الغربية في نوع من اغتصاب فكرنا والهيمنة على ثقافتنا التي ما فتئت تثري الثقافات العالمية حتى عصور ليست ببعيدة. وكان هذا بمثابة الحافز الرئيس الذي دفعني إلى النظر في الأسباب التي آلت بها إلى هذا المستوى, فوجدتها -كما يبدو في كتابات كثيرة- تعاني الاضطراب والخلط جراء لامبالاة بعض الكتاب في توظيف الكلمات، حيث أني أعجب لبعضهم كيف تُسَوِّل لهم أنفسهم إلزاق كلمات أجنبية دخيلة في مقالاتهم وكتاباتهم، كأن يقال برستاتة prostate وقد سُميت المُوثَة، أو الأورطى aorta عوض الأَبْهَر أو النِيَاط، أو البنكرياس pancreas عوض المُعَثْكَلَة أو المِعْقَد، أو الهربس herpes عوض الحَلأ (كما في كتاب القانون لابن سينا)، والجلوكوما glaucoma عوض الزَرَق (والمصطلح الأجنبي ترجمة حرفية لهذا المصطلح العربي الوارد في مخطوطات الطب العربية، إذ أن glaukos باليونانية تعني الأزرق، ذلك أن العين تزرق لدى الرضيع المصاب بهذا المرض)، أو الإكزمة eczema عوض النَمْلَة، أو الديسنطاريا dysentery عوض الزُحَار، أو الدفتيريا diphteria عوض الخُنَاق، أو الكروموسوم chromosome عوض الصِبْغِيّ أو الصِبْغِيَّة، أو البكتيريا bacteria عوض الجرثومة، أو الفيروس virus عوض الحُمَة، أو السيتوبلازم cytoplasm عوض الهَيُولَى، أو الهيموغلوجبين haemoglobin عوض اليُحْمُور، أو البلهرسيا bilharzias عوض داء المُنْشَقَّات، أو البيولوجيا biology عوض علم الأَحْيَاء، أو السيكلوجيا psychology عوض علم النّفس أو النَّفْسِيَّة (حسب معنى المصطلح الأجنبي)، أو الكمبيوتر computer عوض الحَاسُوب، أو الفاكس fax عوض النَاسُوخ، أو التلفون telephone عوض الهَاتِف، أو الباص bus عوض الحَافِلَة، أو الستاد stade عوض المَلْعَب (وهو اسم مكان من لَعِب، ربما يجهل هؤلاء اسم المكان!)، أو الروبوط robot عوض الإنْسَالِيّ، أو الكوبون coupon عوض القُصَاصَة أو القَسِيمَة، وغيرها... فكان من الواجب علينا أن نقطع هذه الحلقة الـمُفْرَغَة التي جعلت اللغات الغربية تنهش لغتنا العربية شيئا فشيئا في عقر دارها، وذلك بترجمة العلوم بشتى أنواعها وتوفير المقالات العلمية بلحن العرب ولسانهم، غير أن الترجمة تتطلب منا الإلمام بثلاث ميادين:
  • الميدان الأول هو العلم الذي يحوي موضوع الترجمة، حتى يتسنى لك فهم المصطلحات العلمية بغية ترجمتها بدقة (للحؤول دون الترجمة اللفظية أو الترجمة الحرفية السخيفة). فإذا أردت أن تترجم في الطب مثلا، عليك أن تكون طبيبا أو ممارسا في الميدان الطبي أو شبه الطبي. (الترجمة الحرفية هي كقولهم تلفون من telephone عوض الهاتف، والترجمة اللفظية هي كقولهم ميناء جوي من airport عوض المَطَار أو كقولهم بركة سباحة من swimming pool عوض المَسْبَح!!!)
  • أما الميدان الثاني فهو اللغة الأصلية للموضوع المترجم، مع الإلمام بكافة القواعد النحوية والصرفية والبلاغية وكيفية اشتقاق المصطلحات وتركيبها. ومن هذا المنطلق وجب السعي في تعلم اللغات وإتقانها.
  • أما الميدان الثالث فهو لغة الموضوع المترجم وهي اللغة العربية بالنسبة إلينا، ومن هنا وجب السعي إلى إتقان اللغة العربية، نحويا وصرفيا وبلاغيا، فوجب النظر في المخطوطات العربية إلى الجُمَل كيف رُكّبت وإلى التعابير كيف نُظِمت و إلى المصطلحات كيف اُشتقّت وتُرجمت... DrFO.Tn 18:01، 1 ديسمبر 2007 (UTC)

تعليق خالد حسني

أتفق مع DrFO.Tn في أهمية التعريب واستعمال الفظ العربي الأصلي ما أمكن، وفي نفس الوقت أرى ألا نتشدد في هذا الأمر فإدخال مغردات جديدة إلى اللغة يثريها ولا يضرها وقد فعل الأقدمون ذلك فأول ما عربوا الحساب قالوا ماثيماطيقا وسموا التحليل أنالوطيقا وغيرها عشرات المئات، فلا هضموا هذه العلوم ووعوها اشتقوا لها أسماء من لغة العرب فصارت علما عليها، وحري بنا أن يسعنا ما وسعهم. فقولنا التلفاز خير عندي من المرناة وإن مال قلبي للثانية إلا أن الأولى أشهر استعمالا، في المقابل فإنسال وحاسوب وغيرها أفضل من كتابة مقابلاتها الأجنبية كونها لا تستقيم مع لسان العرب (على عكس الألفاظ على شاكلة تلفاز فقد حورت فصار الاشتقاق منها سهل فنقول تلفاز وتلفزة وتلفزي الخ...) --خالد حسني 19:12، 1 ديسمبر 2007 (UTC)

تعليق نسيب البيطار

  • أنا أتفق مع الباحث في مسألة حذف القالب إذ يصعب أن نبني هذا الأمر دفعة واحدة. كثير من المصطلحات لن يفهمها الطلاب وهم أكثر المستفيدين من هذه الموسوعة لأنها ليست ضمن مناهج دراستهم فكيف أصلا سيجدون المقال إن لم يعرفوا التسمية. فمن يريد أن يعرف عن الفاكس لن يجده إذا كان عنوان المقال ناسوخ. ثم يجب أن تكون هناك مرجعية للمصطلحات من أحد المجامع اللغوية العربية المعترف بها، فأنا مثلا سأضع قالب [بحاجة لمصدر]إذا وجدت كلمة ناسوخ أو إنسالي. وطبعا سأقبل بل وسأشجع استخدام كلمات كالهاتف والحافلة فهي شائعة الاستخدام. ولذلك ليس هناك حدود واضحة فاصلة نعرف منها متى نستخدم فيها هذا القالب. كما أن التخوف من إساءة استخدامه واردة في هذه المرحلة ولذلك أنا مع حذف القالب و مع تبني هذه السياسة تدريجيا. وليس دفعة واحدة. مع الإبقاء على الأسماء الشائعة في العناوين وإضافة االمسمى العربي ضمن المقال. تحياتي للجميع--نسيب البيطار 20:26، 1 ديسمبر 2007 (UTC)

تعليق واستيضاح من Samilababidi

في البداية أثني على DrFO.Tn غيرته على اللغة العربية، ولكن إذا نظرنا إلى الأمور بنظرة واقعية لوجدنا أن المشكلة أكبر من سياسة الموسوعة، وإنما هو حال أمة بأكملها. أنا لست من دعاة اليأس والاستسلام ولكن إذا أردنا بالفعل أن نعرب العلوم علينا أن نسهم بها، فعند ترجمة كلمة sulphur أو mercury نترجمها كبريت و زئبق على الترتيب لأننا في زمن مضى أسهمنا في هذا المجال. ولكن كيف يمكن أن أترجم كلمة بروتون أو إلكترون؟؟ بالنسبة للعمليات أو التقنيات التطبيقية (أتكلم في اختصاصي) أستطيع أن أترجم بمسميات عربية اعتماداُ على فهم الآلية واستعمال المرادف العربي، مثل تقطير ، تثفيل، فصل بالإبانة ، حلمهة hydrolysis ، بلمهة (نزع الماء) dehydration، وما إلى ذلك... ولا أعتقد وجود صعوبة في فهم المصلح عندئذ ، وهذا عن تجربة شخصية إذ أنني درست الكيمياء باللغة العربية والآن أكمل دراستي باللغة الألمانية، ولم أواجه صعوبة البتة. وكما ذكر الأخوة أنه في حال أراد طالب مدرسة في دولة عربية ما البحث عن مصطلح ما، فإنه يبحث عن الذي موجود عنده في المقرر المدرسي، وأغلب المصلحات موجودة بأسلوب مغاير لمريدي التعريب المطلق. فالمسؤولية تقع على عاتق مؤسسات وهيئات ترعى العمل المشترك، مثلما قام به أهل كيبك في المثال المطروح سابقاً، وعربياً توجد المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم [1] والتي شعارها اختصاراً ألكسو!!!. وهنا يأتي سؤالي للـDrFO.Tn ، ذكرت في مداخلتك (لاحظ براعة المترجم العربي حين ترجم مصطلح الأكسجين الغربي إلى صدأن (على وزن فَعْلَن، من الصدأ ذلك أنه يسبب صدأ الحديد ونحوه)) فما هو مصدر الكلمات المعربة التي تستخدمها؟ هل هي صادرة عن هيئة أو منظمة، أم أنها من مصدر آخر؟ بالنهاية أعتقد أنه ومن وجهة نظري المضي بموضوع التعريب المطلق خطوة فخطوة مع استعمال أكبر قدر ممكن من المصطلحات العربية المتعارف عليها في كتابة المقالات مع الابتعاد قدر الإمكان عن الغريب منها. مع جزيل الشكر والاحترام للجميع ، والله من وراء القصدSamilababidi 21:24، 1 ديسمبر 2007 (UTC)

رد من DrFO.Tn

  1. تأمّلوا كمثال آخر أن العرب أبدعوا في ترجمة المصطلحات أيام المأمون، الخليفة الأموي الشهير، وأكبرهم حنكة هو حنين بن إسحاق إذ أبدع في الترجمة، فترجم أسماء مكونات العين ببراعة (الشبكية، القرنية، القزحية، الرطوبة الجليدية، الرطوبة البيضية، الرطوبة الزجاجية…) وغيرها من المصطلحات الأخرى الطبية والرياضية (الرياضيات) والفلسفية ونحوها… كما قام تلميذه اصطفن بن بسيل بترجمة كتاب دياسقوريدوس في الأدوية المفردة، غير أن الكتاب يحوي المئات من أسماء النباتات التي لم تكن معروفة في الجزيرة العربية (لعدم نباتها في المناخ الصحراوي المختلف عن المناخ المتوسطي لليونان حيث كان يسكن دياسقوريدوس) فترجم اصطفن بن بسيل أسماء هذه النباتات حرفيا و لفظيا (مثال: أيزون الكبير من Aezôon méga فترجم أيزون حرفيا ذلك أنه يجهل ذلك النبات ، وميغا ترجمها لفظيا معناها الكبير، وكذلك الحال في أيزون الصغير من Aezôon to mikron)، غير أن العديد من العلماء العرب (خاصة منهم الأطباء والعشابين، نذكر من بينهم ابن ميمون و ابن جلجل و ابن الجزار و ابن البيطار و ابن جزلة و ابن سينا) قاموا بترجمتها من بعدهم لضرورة توافقها مع النص العربي... فبرع من بين هؤلاء خاصة ابن البيطار إذ كتب كتاب تفسير كتاب دياسقوريدوس في الأدوية المفردة أورد فيه كل أسماء النباتات الورادة في كتاب دياسقوريدوس بلحن العرب ثم كتب كتابه الجامع لمفردات الأدوية والأغذية، فإن لم يجد لها ترجمة أحدث لها إسما حسب منفعة النبتة (مثال على ذلك (عن تفسير كتاب دياسقوريدوس في الأدوية المفردة): فالنجين (من phalangion باليونانية) : تأويله (يعني باليونانية) النافع من الرتيلاء (يعني العنكبوت)، ولا علم لي به. ثم يذكر في كتابه الجامع لمفردات الأدوية والأغذية هذا النبات باسم عربي قام بإحداثه وهو الرُتَيْلاَء) وغيرها من الأمثلة العديدة الأخرى...تأمل في كتاب تفسير كتاب دياسقوريدوس في الأدوية المفردة لابن البيطار، فسوف ترى العجب العجاب في ترجمة أسماء الأعشاب للغة العربية، وكيف أن هذا العمل تطلب من ابن البيطار السفر حول البحر الأبيض المتوسط ليتعرف على النبات في منابته الطبيعية ومنافعه الطبية لدى الشعوب. أما نحن نتقاعس عن لغتنا وعن الارتقاء بها... بل نتقاعس في كل شيء...
  2. ملاحظة أخرى، ذكرتم أن القراء (الناشئة منهم خاصة) لن يتسنى لهم البحث في الموسوعة إن كتبنا مقالا عن ناسوخ عوض فاكس fax... حسنا، أنا لم أقل أحذفوا تماما فاكس، وإنما قلت حولوا التوجيه إلى ناسوخ من فاكس، أي أنك لما تبحث عن فاكس تجد: ناسوخ (يسمى في الترجمات القديمة فاكس عن الإنكليزية fax)... ثم إن كلمة ناسوخ عربية وموجودة، متعامل بها، أنظر في مجلة الفيصل، فسوف تجد ناسوخ: ...47478 (إلى آخر الرقم). موسوعة أرابيكا مجعولة لتنمية الزاد المعرفي ولإصلاح الأخطاء المعرفية...
  3. الصدأن والموهن عن مجلة الفيصل العلمية... الإلكترون هو الكهيرن على وزن فُعَيْلُن من الكهرباء والبروتون الأويلن من الأول (لأنه أول ما اكتشف من الجسيمات الأولية المكونة للذرة) والنيوترون العُدَيْلن (من التعادل، ذلك أنه لا شحنة له) و البوزون هو الكُمَيْلَن بالعربية وغيرها... (عن مجلة الفيصل العلمية)... DrFO.Tn 21:38، 1 ديسمبر 2007 (UTC)

تعليق مبتدئ

شكرا نسيب البيطار لتنبيهي لهذا الحوار. رأيي كلآتي:

  • فكرة المحرر DrFo جميلة و هي في الحقيقة هدف يجب أن نعمل من أجله و لكن تحسين وضع اللغة العربية عامة هدف أكبر من أرابيكا و إن كانت يمكن أن تساهم بشيء في ذلك.
  • أثني على فكرة أو الإجماع على إبقاء المصطلحات الأعجمية أو اللاتينية إلى جانب المفردات العربية في المقالات.
  • في بعض الحالات أفضل المفردات الأعجمية على العربية. مثلا ربوت معروفة و أكثر إنتشارا من إنسالة التي لم أسمع بها إلا في الموسوعة هنا. أنا من البراغماتيين أو أدعوا إلى قدر صحي من البراغماتية. إذا كان استعمال لفظة عربية غير متداولة هو سيجعل فهم الموضوع أصعب فأنا مع استعمال المفردات الأجنبية بصورة رئيسية إلى جانب المفردات العربية لأنه في الأصل المقالة تمرر معلومة علمية و الهدف هو تمرير المعلومة و ليس أن تكون ذات جمالية أدبية أو لغوية حيث أنها مقالة علمية و ليست أدبية. مثلا بعض الأساليب التي يراها البعض ركيكة مثل التكرار في الجمل أرى أحيانا لابد منها في المقالات العلمية لرفع اللبس نهائيا في بعض الصياغات
  • المشكل أكبر بالنسبة للألفاظ التي ليس لها مرادف عربي بعد أصلا. في تلك الحالة لا مناص من استعمال المفردات الأجنبية.
  • بالنسة للقالب لست مع حذفه و أرى أنه يمكن تركه حتى يستعمله من يريد ذلك و يكون حافزا للبعض لقرائة و تدقيق بعض المقالات و ربما تعميم الفائدة و تعليمنا ما نجهل من مصطلحات.
  • ملخص الحديث ليس لدي أي إعتراض على استعمال الكلمات العربية بل و أشجعها كلما كان هناك بديل مناسب و أضع سطرين تحت كلمة مناسب للمفردات اللآتينية.

مع تحياتي و تقديري و احترامي سيدي نسيب البيطار :-) مبتدئ 22:41، 1 ديسمبر 2007 (UTC)

رد من Samilababidi

  • مجلة الفيصل مجلة علمية موثوقة ومحترمة، شيء جميل، ولكن سيدي اعذرني، هل هي الجهة المخولة بتعريب المصطلحات العلمية وتعميمها على جميع العاملين في المجال العلمي؟

أنا لا أفصد بهذا السؤال الطعن والتجريح بها، ولكن على الأقل إذا أرادت لها الانتشار الأوسع فيكفي إنشاء موقع كهيرني (إلكتروني) على الشبكة، وأرجو منك يا دكتور كونك محرراً في المجلة مناقشة رئيس التحرير بالأمر. كما ذكرت الهدف هو استعمال مصلح معرب واحد، قعلى سبيل المثال الـ(هيموغلوبين) Haemoglobin قد تمت ترجمته كـخضاب الدم كما هو متعارف عليه وليس كاليحمور كما ذكرت في صفحتك. اعذرني مرة أخرى ، الهدف من المناقشة ليس من منطلق شخصي وإنما لتقريب وجهات النظر قدر الأمكان. مع جزيل الشكرSamilababidi 23:28، 1 ديسمبر 2007 (UTC)

رد من DrFO.Tn

  • هذا ما كنت أخشاه (أعني الترجمة الحرفية واللفظية)... كهيرن في الفيزياء والكيمياء... وإنما ما يطلق عن الشبكة المعلوماتية، من صفة electronic باللغة الإنكليزية فهو تنويه على أنه ينتقل عبر الشبكة المعلوماتية (عبر الخطوط الهاتفية، إذن بواسطة شحنات كهربائية، ومن ثم كهيرنات)... وبالعربية يمكن القول: رقمي (وهو تنويه على استعمال الحاسوب الذي يستعمل التقنيات الرقمية، وذلك بواسطة النظام الثنائي: 0 و 1) فتقول مثلا في email بريد رقمي (عوض بريد إلكتروني)، وقرص رقمي في ترجمة CD-ROM... ثم إن الصدأن قد ترجم منذ الستينات، ولكن المصدر ليس لدي فأكتفيت بمجلة الفيصل العلمية... ثم تريد مصدرا كمجمع اللغة العربية... أيعجبك ما يقومون به... يجتمعون لمدة أيام لترجمة phoneme إلى فونيم، وغيرها!!!!!!!!... ثم عن خضاب الدم...!!! مصطلح طويل ومركب من كلمتين... ثم كيف يمكنك اشتقاق من هذه الكلمة: hemoglobinopathy أو hemoglobinolysis أو hemoglobinometer أو hemoglobinuria أو hemoglobinous أو hemoglobinuric أو hemoglobinopepsia أو... أتريد أن أكمل اللائحة... تريد أن تركب مصطلحات ذات 3 و 4 كلمات... hemoglobin بالعربية هي اليحمور... ملاحظة: أتعلمون أن العالم الإيطالي غاليليو غاليلي أُعدم لما قال بأن الأرض تدور حول الشمس، ذلك أن معاصريه كانوا رافضين الحداثة... حتى لا أقول جهلة متخلفين... الفهيم يفهم... DrFO.Tn 00:37، 2 ديسمبر 2007 (UTC)

احتجاج Samilababidi على أسلوب رد DrFO.Tn

  • إذا خرج النقاش عن موضوعه إلى تبادل الاتهامات، فاعذروني أنا خارجه.

مع فائق الشكر والاحترامSamilababidi 01:45، 2 ديسمبر 2007 (UTC)

رد DrFO.Tn على Samilababidi

عفوا، سيدي Samilababidi. أنا لا أقصدك أنت. ولكن العرب الحاليين. فنحن متقاعسون... ثم إذا كان البعض يرى أني متعصب! فعفوا للجميع. ولكن يوما ما سوف تعون الحقيقة... ثم لست أدعي المعرفة الكلية...
عفوا مجددا سيدي Samilababidi، واحتراماتي الخالصة لك. شكرا على تصحيح سوء الفهم. DrFO.Tn 09:46، 2 ديسمبر 2007 (UTC)

تعليق Ahmad

أعزائي المشاركين في النقاش أعتقد انه من الممكن وضع عدة مصادر للاعتماد عليها لتعريب المصطلحات . و من الممكن ان يكون إحدها هو البنك السعودي للمصطلحات [2] وهو برنامج تابع لمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية في السعودية ويمكن الاعتماد عليها على انها ترجمة رسمية للسعودية بالنسبة للمصطلحات العلمية. تحياتي وتقديري للمشاركين --Ahmad 02:10، 2 ديسمبر 2007 (UTC)

تعليق صانع القوالب

مع فائق إحترامي للناقش هنا، إستفسار Samilababidi مشروع جدا و صحيح. أنا أسف و لكن الرد عليه بكلام عن موضوع دوران الأرض و مصطلح رفض الحداثة و الفهيم يفهم و خلافه ما هو إلا رد عقيم لا يتناسب مع مستوى الحوار المفترض في الموسوعة. و لا أرى بذلك الرد غيرة على العربية بقدر ما هو تعصب لرأي على حساب النقاش المؤدب.

الهدف في أرابيكا هو نشر المعرفة و ليس إستعراض المهارات اللغوية و الصراع على المصطلحات. نحن لا نهدف هنا اى إعادة إكتشاف الذرة من خلال تغير الإسم. أنا متفق مع المبدأ أننا يجب أن نقدم المعلومة بكلمات عربية ، و لكن أنا ملتزم بمبدأ أننا نعمل بموسوعة و ليس ضمن مجمع لغوي. و بمبدأ أهم و هو أنه إذا لم يظهر المصطلح العلمي ضمن نشرة علمية سابقا أو ضمن بحث لغوي محكم فلا يجوز نشره هنا لأن هذا يعني أننا تجاوزنا قاعدة أساسية و هي عدم نشر ما هو غير منشور أصلا. لا يسمح لنا بنشر الأبحاث الأصلية ، و هذا ينطبق على الكلمات.

نحن بالكاد نكتب مقالات علمية لقلة المساهمين و لا أرى منطقا أيضا بجعل الأمر أسوأ من خلال تقليل عدد القارئين لهذه المقالات بوضع كلمات تخالف ما تعارف عليه المجتمع العلمي. معظم الكتب العلمية في المدارس تم مراجعتها لغويا و أقرت من هيئات مخولة بذلك. ليس لنا عدم الإقرار بذلك لأن شخصا ما يعتقد أن ترجمة جهة ما هي الوحيدة الصحيحة. لا يمكننا إيصال المعلومة للناس بواسطة مصطلحات غير مفهومة و غير مدرسة ضمن المناهج في الدول العربية. من خلال مصطلحات قد تكون معربة من قبل جهات قد لا تدرك المعنى العلمي لتلك المصطلحات. فما يراه البعض من براعة لمترجم ما ترجم كلمة الأكسجين إلى صدأن (على وزن فَعْلَن، من الصدأ ذلك أنه يسبب صدأ الحديد ونحوه) آراه أنا جهلا علميا من قبل واضع تلك الترجمة. ثم أي شخص درس الكيمياء سيعرف أن ربط اسم الأكسجين بالصدأ ليس فقط أمر خلافي جدا، و لو كتبه شخصا ما في مرجع لغوي منذ خمسين سنة. بل ربما الأمر غير مقبول لدى الكثير ممن يدرك ما هو عنصر الأكسجين. تسميته بمثل ذلك الإسم مجرد عصرات فكرية لشخص ربما تصدر مقابلها عصارات أخرى لشخص أخر لتسمية الأكسجين بإسم المأن نسبة لأكسدة الهيدروجين إلى ماء، فالإنسان قابل الأكسجين في الماء قبل أن يقابله في صدأ الحديد. و قابله في الهواء أيضا قبل الصدأ. و الأكسجين لا يتحد مع الحديد فقط، الأكسجين يتحد مع معظم العناصر حتى مع نفسه، لماذا الصدأ بالذات، هل القضية قضية اللون. أكسيد النحاس ملون أيضا، معظم أكاسيد المعادن و الأملاح ملونة. هل هي عملية الأكسدة بحد ذاتها، الخارصين أكثر إثارة للفضول من الحديد عند تحوله إلى أكسيد خارصين. الفلور أو الكلور عامل مؤكسد أقوى من الأكسجين هل سنطلق عليه إسمه ناتج عن تفاعل معين له؛ هو سام لنا، لنسميه القاتلون أو السُمؤن.

لا أفهم كيف تكتب كلمة صدأن في مقالة الأكسجين لدينا. لا يوجد موقع واحد على الأنترنت بخلافنا يستعمل ذلك الإسم. ليس إسما متعارفا عليه و لا يوجد لذلك الإسم (إن صح من الأصل) إشهار كافي ليوضع في الموسوعة. و لا يمكننا أن نكون أول من ينشره على الأنترنت.

بشكل عام الأصل في التسمية الصحيح ليس الفهم الخطأ للمصدر الذي نبعت منه الكلمة أو الفهم الخطأ للوظيفة، فكلمة إلكترون مثلا ليست إنجليزية، هي لا تينية و تعني electricus ما ينتج من العنبر عن طريق الاحتكاك، و لا علاقة للموضوع كله بالشحنة السالبة. و الروبوت ليس إنسان ألي ليترجم كذلك. نعم بعض الروبوتات هي آلات. و لكن القول بأن الروبوت هو إنسان آلي !!!! من قال بذلك؟؟؟؟؟. ربما يمكن إعادة صياغة مصطلح إنسان آلي إلى مصطلح إنسالة (مع أن ذلك تحايل يمكن مقابلته بتحايل أخر هو خضبدم لخضاب الدم)، و لكن يجب علينا أولا تميز و فهم معنى و وظيفة الإنسان الألي. أي شخص متخصص سيدرك أن تعميم المصطلح الخاص على المصطلح العام هو مجرد فهم علمي خطأ و هو ما يحدث في حالة ترجمة الروبوت إلى إنسالة. نفس الأمر بالنسبة لموضوع الشبكة المعلوماتية، مبدأ الألكترونية هنا الذي أثير في الأعلى لا علاقة له بطريقة نشرها بل تخزينها ( فليس الأمر كهرباء تنشرها عبر الخطوط الهاتفية، إذن بواسطة شحنات كهربائية، ومن ثم كهيرنات) الكلمة هنا تعنى طريقة تخزينها. أما نقلها فحاليا معظم حركة الأنترنت تتم من خلال الضوء .... الموجات مثل الميكروويف ... الإشارات الكهرومغناطيسية .... ما يصل إلى مكتبي بجانب جهازي في المكتب أو السكن هو سلك ضوئي. سلك لا يحتوي على أي الكترونات طليقة لتوصيل الكهرباء و مع ذلك فهو لا ينقل الإنترنت فقط بل ينقل بيانات أخرى مثل إشارة التلفاز و الهاتف و قراءة عداد الكهرباء، قراءة الغاز ، و نظام الإنذار الخاص بالمنزل ، كاميرات المراقبة الخاصة بالحي، الخ. و كلمة إيميل email هو بريد مخزن بطريقة ألكترونية و ليس ورقية. التخزين الإلكتروني يمكن أن يكون رقمي أو أنالوغ و ذلك من من خلال بناء الصيغة التي تولد البيانات و ذلك على شكل دائرة إلكترونية أو كهربائية بدون الحاجة إلى تخزين البيانات نفسها و هو أمر يدركه أي مهندس تحكم. و أيضا CD-ROM لا يترجم قرص رقمي هذا مجرد جهل بمبدأ عمل و تركيب CD-ROM؛ معظم الأقراص الخاصة بالحاسوب هي أقراص رقمية. يوجد عشرات الأنواع من الأقراص الرقمية و أحد تلك الأنواع هو CD-ROM و هو يعني قرص مضغوط بذاكرة قراءة فقط. في نهاية السبعينات و نهاية الثمانينات كنت أخزن البيانات على الواح ورقية مقواة مثقبة و يقرأها قارئ ميكانيكي. ذلك لم يكن تخزين إلكتروني إلا أنه يبقى تخزين رقمي. نظريا سيصبح ذلك الورق قرصا رقميا لو قصصت ذلك الورق المثقب على شكل أقراص دائرية، و لكنه لن يكون CD.

أما مجمعات اللغة العربية، فعملها ليس محل نقاش هنا، و من يرتضي كلمة قرص رقمي كترجمة للسي دي لا يحق له أن يناقش طريقة عمل مجمعات اللغة من الأساس.

نحن كمشروع لسنا من هوى بالعربية بعيدا عن المعرفة العلمية و نحن كمشروع ليس من هدفنا إعادة اللغة العربية إلى المجلات العلمية العالمية. نحن ببساطة نحاول تقديم المعرفة الحرة للغير. و إذا حاول أحد تقديم هذه المعرفة من خلال مصطلح غير متعارف عليه فعليه إما أن يضع وصلة إلى مقالة في ويكيقاموس تشرح هذا المصطلح لغويا و تحوي وصلة إلى مجمع علمي لغوي يقدم هذه اللفظة أو وصلة إلى مقالة تناقش هذا المصطلح علميا، حتى نتمكن من إيصال المعلومة و التي هي هدفنا في الأساس. و إلا أصبحنا ننفر القارئ من مبدأ المعرفة الحرة، حيث سيراها مكافئة لمعرفة منعالية لا يدركها إلا من يفهم مصطلاحات معينة لا يوجد أي توافق في أي مكان عليها. لا يمكنك أن تقول لشخص إذهب و قد طائرة نفاثة و هو لا يعرف ما هي الطائرة النفاثة أصلا. أنا لست ضد الميدأ و لكن ضد التعصب الذي لمحته في الرد مسبقا. بالنسبة لي إذا وجدت مقالة بها مصطلح معرب بطريقة لا تعطيني مجال لفهمه و بدون وصلات لشرحه سأعيد كتابته إلى الصيغة المتعارف عليها كونها بكل بساطة جزء من المعرفة العربية المنشورة ( هدف المشروع الأصلي ). لكنني سأضع المصطلح العربي (غير المفهوم لغويا أو علميا، ربما حتى لكاتبه الأصلي) ضمن قوسين مع وصلة إلى صفحة فارغة في ويكيقاموس، و هكذا سأسهل على من يرغب أن يضع شرحا له في المكان الصحيح.

بالنسبة للقالب، وضع قالب ضخم في أعلى المقال فهو أمر مستهجن جدا (برأيي). ما سآراه أنا كقارئ لصفحة تحتوي ذلك القالب هو صفحة تحتوي قالب غريب منفر و كريه الشكل لمقالة صحيحة علميا و لا آرى بها أي خطأ لغوي. و سأتساءل كقارئ عن السبب و أصل إلى قناعة أن من وضعه يشعر أنه أفضل مني لغويا لأنني لا آرى به خطأ لغوي ( حسب إدراكي) و ربما أقتنع وقتها أن من وضعه وهو مجرد شخص تتملكه عقدة نقص يفرغها بوضع قوالب لا داعي لها (من وجهة نظري كقارئ لا يرى خطأ لغوي). الا يكفي وضع تصنيف في نهاية الصفحة، و من هو مهتم بالموضوع يمكنه مراجعة المقالات في ذلك التصنيف. هل يوجد عيب تقني بإستعمال التصنيف لا أدركه؟ ما يراد وضعه ضمن القالب يمكن وضعه برأس صفحة التصنيف بدون الحاجة لتشويه شكل مقال ما لأن شخصا ما يعتقد أن كلمة ما في تلك المقالة بها شك من ناحية لغوية. (ربما أكون مخطأ و لكن برأيي الشخصي) التصنيف أرحم للمقال و للقارئ من تلك القوالب. -- صانع القوالب 06:52، 2 ديسمبر 2007 (UTC)

توضيح الصورة منSamilababidi

سيدي العزيزDrFO.Tn، حصول لبس في أمر تداول النقاش، وسوء فهم في تبادل الآراء أمر وارد، خصوصاً عندما يكون التواصل بين أطراف النقاش كتابياً ، لذلك أنا أعتذر بدوري عن سوء صياغة أسلوبي، فعلمي ضئيل مقارنة معكم. ولكن هدفي من الموضوع كما ذكرت سابقاً تقريب وجهات النظر قدر الإمكان ليس أكثر ، وذلك بمعرفة المصدر ومدى شهرته واعتماده. حتى أنا لست مقتنعاً بالدور الذي يقوم به مجمع اللغة العربية، فمردوده ضعبف للغاية مقارنة مع غيره من حيث عدد الكلمات المعربة وجودتها اللغوية، فما الذي حدث؟ الذي يحدث الآن أن كل شخص مستخدم في هذه الموسوعة يكتب أو بالأحرى يترجم حسب المخزون الثقافي الذي لديه الذي تعلمه أو اكتسبه من محيطه العلمي (المدرسة، الجامعة،..)، وكما قرأت في تتمة النقاش أن كل شخص لديه مصدر يعتمده في التعريب.

الوصول إلى مصطلح موحد أمر ليس بالمستحيل، لكنه بالمقابل ليس بالهين ،فالعديد من الصعوبات تنتظرنا، لأنه ليس من السهل إقناع الجميع به إلا إذا كان مجمعاً عليه، وهناك أيضاً احتمال أن يكون الأمر المجمع عليه بالأغلبية لا يرضي جميع الأطراف، والأمر ينسحب كذلك على إيجاد مصطلح توافقي بين مستخدمي الموسوعة تمهيداً لنشره على نطاق أوسع

الأمر ليس بالهين كما تعلم ، ويحتاج إلى الكثير من الصبر، لذلك (ومن وجهة نظري التي يمكن أن تكون خاطئة) أعتقد أن التدرج بالموضوع وفتح باب النقاش على مصراعيه هو الحل الأمثل حالياً.

أكرر الأمر مرة أخرى ، ليس هدفي الطعن أو الإساءة أو التجريح ، إنما توضيح الصورة.Samilababidi 16:26، 2 ديسمبر 2007 (UTC)

تلخيص الحوار

أعزائي،

أود أن أشكر جميع الزملاء الذين لبوا الدعوة وشاركو في نقاش سياسة التعريب والترجمة. كما أشكر الزملاء على سعة صدرهم أثناء الحوار. وأشكر DrFO.Tn على مبادرته في اقتراح مثل هذه السياسة. أود أن ألخص الحوار في النقاط التالية:

1

أولا: شارك في هذا الحوار كل من:

2

ثانيا: سبب طرح الموضوع للحوار:

لاحظت الحوار حوله بين الزملاء المحررين ولاحظت أنه بدأ بخلق بعض التوترات. وهذاالموضوع (برأيي) مرتبط بسياسة الموسوعة ويخص المجتمع بأكمله، فلذلك طرحته في الميدان.

3

ثالثا: ملخص فكرة DrFO.Tn

  1. DrFO.Tn صنع قالبا لوضعه على المقالات التي لا تلتزم بسياسة التعريب والترجمة.
  2. تبني المسميات العربية في جميع المقالات العلمية والابتعاد عن المسميات الغربية التي تكتب بأحرف عربية أمثال فاكس، تلفون، روبوط وغيرها واستخدام الكلمات العربية مثل ناسوخ وهاتف وإنسالي.
  3. وضع رابط لتفسير المعنى وتقريب المفهوم.
  4. إنشاء قاموس أو قائمة بالمصطلحات لهذه المسميات كما فعل الكنديون من كويبيك.
  5. تفادي كتابة الأسماء بأحرفها اللاتينية.
  6. تحقيق هدف إغناء اللغة العربية ونشر ثقافة التعريب.

4

رابعا: ردود الفعل

  • بالنسبة للقالب: طرحه الباحث للتصويت بالحذف، وقمت بالتصويت معه ب مع ولكن تم حذفه من قبل الإداري Meno25 (نقاشمساهمات) تماشيا مع سياسة الموسوعة بالحذف السريع، كونه لم يطرح للنقاش أولا ولم يتم الاتفاق عليه.
  • سياسة التعريب والترجمة:
  1. اتفق الجميع أن الفكرة جيدة ولكن صعوبة تطبيقها تحول دون الاسراع فيها وتطبيق ما هو معروف بين الناس والشائع استخدامه مثل الحافلة بدل الباص، والهاتف بدل التلفزيون، والمسبح بدل بركة السباحة. ولكن عند استخدام مصطلحات جديدة مثل (ناسوخ أو إنسالي) يجب استخدام الكلمة الشائعة في العنوان وفي المضمون وإضافة الكلمة العربية مع رابط إلى ويكي قاموس مثلا ووضع شرح لها هناك، كما قال صانع القوالب.
  2. وتكمن الصعوبة في أي المراجع تستخدم لمثل هذه الكلمات، فقد شكك المحررون بتعريب بعض مجامع اللغات العربية للمصطلحات العلمية لضعفها، ومثال على ذلك استخدام كلمة صدأن بدلا من كلمة أكسجين كما أشار Samilababidi. فالكلمة العربية هنا أخذت عن صفة واحدة للأكسجين ولم تفي الأكسجين حقه من باقي صفاته.
  3. Usamasaad أحيانا الحرص الشديد على التعريب يجعلنا نعرب ما هو عربي مثلا الشركة التي اسمت نفسها شركة ألقابولات مع أن كلمة الكابل عربية وقد أخذتها عنا اللغة الإنجليزية. (يمكن مراجعة مقال كلمات إنجليزية من أصل عربي)
  4. يؤكد A z i z صعوبة ايجاد مثل هذه التعبيرات على النت.
  5. مبتدئ (ببراغماتيته) يرى أن التعريب هدف يجب أن نعمل من أجله، ولكن تحسين وضع اللغة العربية عامة هدف أكبر من أرابيكا وإن كانت يمكن أن تساهم بشيء في ذلك. زمع ذلك دعا إلى إبقاء المصطلحات الأعجمية أو اللاتينية إلى جانب المفردات العربية في المقالات.
  6. الباحث يرى أن يستخدم المصطلح الأكثر انتشاراً وتفادي استخدام الأسماء الأجنبية بلغتها الأصل إلا في المقالات العلمية وحين الضرورة.
  7. محمد أحمد عبد الفتاح ضد استخدام الكلمات الأجنبية بأحرفها اللاتينية إلا في المقالات المتعلقة في الحوسبة.
  8. اقترح Ahmad استخدام عدة مصادر للاعتماد عليها لتعريب المصطلحات. واقترح أن يكون أحدها البنك السعودي للمصطلحات
  9. خالد حسني دعا إلى الوسطية في تطبيق هذه السياسة.
  10. أشار نسيب البيطار إلى أن محركات البحث لن توصل الطلبة إلى المقالات التي يريدون لأنهم لا يعرفون هذه الكلمات أصلا.
  11. اعتقادي أن صانع القوالب استطاع شرح الصورة الشاملة للوضع بصورة إجمالية لمست كل أبعاد الموضوع. ولذلك لن ألخصها هنا بل أحيلكم إلى ما قال.

5

خامسا: صياغة سياسة التعريب والترجمة:

أدعو لذلك من هو أقدر مني لخبرته في هذه الموسوعة ومن أمضى مدة لا تقل عن سنة في الموسوعة لصياغة هذه السياسة ضمن سياسات الموسوعة

مع رجائي تقبل كامل احترامي وتقديري لجميع من شارك في هذا الحوار، مع اعتذاري الشديد عن أي شائبة قد تكون أثرت سلبا في أي أحد وبارك الله بكم. والسلام--نسيب البيطار 14:04، 3 ديسمبر 2007 (UTC)

تعليق كاوس

العذر من الجميع لكن وضع سياسة تعريب و ترجمة ليست إلا مثل قرار جديد من قرارات القمم العربية أي سيكون حبر على ورق ... عملنا في أرابيكا هو ما يخدم اللغة العربية اما وضع وصياغة السياسة فلا و لن تعني شيئا ... مع العذر من المبادر فطرحه لعدة أمثلة من كلمات مشتقة من الللغات الأجنبية و وضع مقابلات عربية بعضها مشهور و بعضها غير مشهور ... هو عمل غير مجد ... أولا لماذا نمانع من تبني كلمات اجنبية إذا كانت قد صادفت رواجا واسعا .. لدينا أنا أول من ينادي بالتعريب ... و دعمي هنا للغة العربي في مجال المقالات العلمية معروف .. لكن ان تجبرني على استخدام كلمة (يحمور) بدل هيموغلوبين .. غير مقبول ... النقطة التي ستصادفكم أنه لا يوجد اتفاق واسع على امتداد المنطقة العربية على ترجمة موحدة .. أنا أحبذ في الكثير من الأحيان ترجمات "مجلة العلوم" بسبب حداثتها و اعتمداها على ترجمات مقبولة ، التحويلات تساعدنا على حل إشكالية تعدد المصطلحات مع تبني المصطلح او الترجمة الأكثر شيوعا . بالعموم نحن هنا نحاول أن نبدل كل مصطلح إجنبي بمقابله العربي حتى لو كان بشكل الكتابة ... رغم كل النقاش لم أفهم ما هي مقترحات الحل ... إذا اعتقدتم ان وضع قائمة مصطلحات مقبولة للبعض لصنع ما يدعى بقاموس أرابيكا لارعبية و إجبار الجميع على اتباعها ... فهذه فكرة بعيدة و غير عملية حتى انني ضدها ... إذا كان و لابد فيمكن تبني توصيات باعتماد معاجم الترجمة الموحدة مثل المعجم الطبي الموحد و معجم الصيدلة الموحد ... قاموس حتى الطبي .. الخ --كاوس 19:35، 3 ديسمبر 2007 (UTC)
بالمناسبة الالكترون هو إلكترون و لن يصبح كهيرنا إلا في مجلة الفيصل ... لا داع لأن نخترع المخترع سلفا معتقدين أننا نخدم العربية ..جميع اللغات تأخذ من بعضها الإنكليزية اخذت الكثير من العربية و لم يعيرهم ذلك شيئا ... الاهتمام المفرط بتعريب كل صغير و كبير هو جهد ضائع لا مبرر و لا فائدة منه ... أقول هذا و انا من أشد المهتمين بالعربية و الداعين للترجمة إليها ... ترجموا .. اعملوا ... لا تضيعوا وقتنا في كلام فارغ رجاء ... مشكلتنا أننا نتكلم و لا نعمل ... عدد الكتب الصادرة بالعربية أقل من إصدارات دولة أوروبية صغيرة ... العمل هو الحل ... --كاوس 19:41، 3 ديسمبر 2007 (UTC)
وأنا معك، لسنا بحاجة لوضع سياسة لأنه أمر واسع والتفاوت فيه شديد، لكن الحجر على مساهمات الآخرين ومنعهم من تطوير الموسوعة ولغتها أمر غير مقبول، وأظنك تتفق معي في هذا. قد نقبل مصطلح أو نختلف معه لكن محل نقاش هذا المقال نفسها. أما عن يحمور فأراه لفظ لذيذ أسلس على اللسان من هيموجلوبين (وأقصر) كما يعجبني يخضور بدلا من كلوروفيل، ولا تعجبني صدأن مثلا لكن الذوق الشخصي لا محل لها هنا بل معايير تتفاوت من مصطلح لمصطلح ومن مقال لمقال. وأتفق مع الجزء الأخير وأرى أن هذا النقاش جد تحول إلى جدل سفسطائي لا معنى له. --خالد حسني 06:37، 4 ديسمبر 2007 (UTC)
سيدي، الحجر هو المنع. من منع ماذا؟ التصويت كما أفهمه في الموسوعة ليس أمرا نهائيا، كما أنه ليس عد أصوات أيضا. وقد تكون النتيجته الابقاء على الموضوع المرشح للحذف. هذا اسلوب رائع في العمل الجماعي، والمفهوم الديمقراطي (لا أعلم ما هو مرادفها العربي)، ونقاش العقول. لا أدعي الخبرة في الموسوعة مثلكم، ولكن لدي خبرات ومهارات تمكنني من إبداء رأيي بكل حرية في أي موضوع أرتأيه. قد يقبله المجتمع وقد يرفضه. أنا والجميع ملزم بحكم المجتمع بعد ذلك. لا أتكلم عن نفسي فقط ولكن على كل مشارك في هذه الموسوعة على اختلاف تجاربهم وأعمارهم وأعراقهم ودياناتهم. أما عن السفسطة فأرجو قراءة هذا المقال الطريف لسمير عطالله بعنوان لغات تقترض، نشر في صحيفة الشرق الأوسط. وختاما. أرجو قبول تحياتي واحترامي.--نسيب البيطار 11:15، 4 ديسمبر 2007 (UTC)
السفسطة يقصد بها الجدال لمجرّد الجدال والتلاعب بالألفاظ؛ وهذا ما تحول إليه الفلاسفة السفسطائيين في النهاية. --خالد حسني 13:22، 4 ديسمبر 2007 (UTC)

تعليق نسيب البيطار

مرحبا كاوس، وشكرا لمساهمتك، أنت من المخضرمين في هذه الموسوعة، وبإمكان أي منا أن يرى لمساتك الرائعة فيها... لا لم نصل إلى حلول قاطعة، ولكن كان لابد من طرح الموضوع للنقاش في الميدان. ولا أعتقد أنك تخالفني في أن النقاش في هذا الموضوع مفيد، خصوصا كونه طرح في التطبيق العملي وبدأ أحد المحررين بحسن نية ورغبة منه في تحسين الموسوعة (على حسب اعتقاده) بعملية تغيير المسميات وصنع قالبا خاصا بذلك ٌلإضافته على المقالات التي لا تلتزم بذلك.

دخل جيل جديد من المحررين في الموسوعة ولا يدرك هذا الجيل كيفية إقرار السياسات فيها. وكنت أنا من حول الموضوع برمته للنقاش هنا. وما وصلنا إليه أنه من الصعب تحقيق هذا الأمر بالرغم من إجماعنا على حب اللغة العربية. وقد أُقترحت بعض الحلول والتي برأيي أنها قد تشكل نواة جديدة في سياسات الموسوعة في هذا المجال. بمعنى أنه يجب أن تكتب بضع فقرات حول هذا الموضوع بصورة إرشادية ضمن نقاط واضحة، في مكان ما يعتمدها المجتمع. والغرض من هذا هو، العمل بلا ريب. (وإعتقادي أن معظم من شارك في هذا الحوار هم من النشطين في الموسوعة ويؤمنون بالعمل وجادين في رغبتهم للارتقاء بالموسوعة..) لقد لخصت جميع الأقول بصورة معقولة (بإعتقادي) ليتمكن أحد أكثر خبرة مني لصياغة ما يصلح منها لتكون سياسة يوافق عليها المجتمع. وحتى لو كانت جملة مفيدة واحدة. لأن هذا الأمر قد يتجدد مع محررين جدد. وآمل أن لا نكون قد أضعنا وقتنا في كلام فارغ. تقبل شكري واحترامي يا سيدي ثانية على مشاركتك في الحوار معنا.--نسيب البيطار 20:33، 3 ديسمبر 2007 (UTC)

تعليق ali1

أقترح في أي مقال علمي مختلف في تسميته أن يوضع المصطلح الأكثر شهرة كإسم للمقال كما توضع وصلات بالمصطلحات الأخرى وتفرد فقرة بالمقال تشرح تسمية المصطلح بالعربي وشكرا. مستخدم:Ali1/توقيعي21:12، 3 ديسمبر 2007 (UTC)

التصويت على القالب

فتح باب التصويت على القالب ثانية هنا--نسيب البيطار 23:29، 3 ديسمبر 2007 (UTC)

اللغة الحية

اللغة العربية هي لغة حية أي بمعنى إنها ما زالت فتية وتقبل التغيير وليست جامدة كبقية اللغات، ولقد حوت قديما الكثير من اللهجات الأعجمية وعربتها وجعلتها من مفرداتها، فمثلا تحوي اللغة العربية في القرآن على كلمات معربة أصلها غير عربي مثل أستبرق ومعناه نوع من أنواع الحرير، وكذلك سندس، وأصل هذه الكلمات إما رومية أو فارسية ، ولقد قرأت بحثا في اللغة العربية التي كان يتكلم بها العرب قديما ، بأنها كانت تحوي أكثر من مائة وخمسين مفردة من اللغة الحبشية وأكثر من مائتي مفردة رومية ومثلها فارسية وقبطية، وهذا لم يمنع النحويين والعلماء في ذلك الوقت من دمجها بلغتنا وأستعمالها وتعريبها، بل لم يغيروا لحن هذه المفردات بل تركوها على أصلها...ولكن غيروا قسما آخر فيما بعد..فيجب أن تكون هناك بعض المرونة ومعها بعض العلمية في أستعمال المفردات ، فليس من المعقول أن نتكلم مع طلبة المدارس بلغة صعبة المراس شديدة التعقيد حتى لا نقع في ورطة خادم النحوي التي يذكرها الأدباء في طرائفهم عن نحوي لا ينفك عن الكلام إلا بأصعب المفردات واغلقها على العقل حتى هرب منه خادمه فطلب خادما جديدا بدله فعين له الناس خادما فطنا مفرداته من اللغة ليست كسيده، وعند الصباح سأل النحوي خادمه : هل صعقت العتاريف يا فتى؟؟

فقال الخادم : زقفليم.

وهنا تعجب النحوي ما هذه الكلمة التي عجز عن فهمها فقال: وما زقفليم؟

فرد الخادم: وما أصعقت العتاريف؟؟

فاجاب النحوي: قصدت أصاحت الديكة يا غلام.

ورد الخادم: وانا قصدت لم تصح.

ومن هنا أردت التنبيه لهذه المسألة ...يجب ان يكون هناك ترك لبعض المصطلحات الأعجمية الشائعة التي تعريبها يوقعنا في مشكلة النحوي آنفة الذكر وشكرا لأصغائكم.

Usamasaad 23:47، 3 ديسمبر 2007 (UTC)

هذه قصص ساذجة لا أصل لها إنما وضعت للتندر بالنحاة، ومحلها كتب الفكاهات والنوادر وليس نقاش كهذا. --خالد حسني 06:30، 4 ديسمبر 2007 (UTC)


تعليق  LORD ANUBIS    

مرحبا، رأيي هو أن نترجم ما نقدر، ولكن نستخدم اللغة المعتاد عليها أيضاً، خاصة في الإختصاصات التي تستخدم لغات أجنبية، مثل العلوم والطب والحاسوب.

مثال: عظم العضد (Humerus) . العراق ومصر والأردن يدرسوا الإسم اللاتيني، فإن أراد طالب الطب أن يتعلم عن العظم في أرابيكا العربية، سيعرف إسمه اللاتيني وليس العربي، ولكن ليس هنالك مانع من تسميه المقال بالإسم العربي وذكر الإسمين العربي والأجنبي في بداية المقالة.


أسماء الأعلام (+الأفلام، المسلسلات، الأغاني، القنوات ، الإذاعات...الخ) لا تترجم حتى وإن وُجد بديل.

-- LORD ANUBIS  (أترك رسالة)  16:49، 4 ديسمبر 2007 (UTC)

الخلاصة من كاوس

شكرا للجميع ... بالتأكيد لا أحد يعمل في أرابيكا العربية إلا و هو يدعم اللغة العربية و عملية التعريب ... لكن اعتراضي كان على طرح بعض التعريبات الغريبة على انها الأصل العربي الواجب استخدامه و عدم الخذ به خيانة للعربية ... أرجو عدم طرح المسألة بهذا الشكل .. كلمة الإلكترون مستخدمة من قبل جميع سعوب العالم بما فيهم العرب منذ كشف بنية الذرة في أواخر القرن التاسع عشر ... لذلك من غير المقبول ان يأتي الآن أحد باجتهاد شخصي ليعرب مصطلح عالمي مستخدم بشكل واسع ... أنا مع التعريب عندما يكون التعريب هو الشائع و النقطة الثاني انه يوضح المصطلح أكثر مما يجعاه مبهما ... النقطة الأساسية من كتابة اللعوم بالعربية هي تشكيل مجتمع علمي و نشر الثاقفة العلمية للجميع .. هكذا يدخل التفكير العلمي في قلب تفكير المجتمع ... مثلا طرح مصطلح "ناسوخ" كتعريب لفاكس غير منتشر و أنا سمعته أول مرة هنا ... لكن "سكانر" مشهور على انه ماسح ضوئي ... الطابعة طابعة ....
في مجال البرمجة .. هناك احيانا بعض الصعوبة في الترجمة و التعريب خاصة ان إنشاء الاختصارات في اللغات اللاتينية أسهل .. أما في العربية فتصبح لها وقع غريب .. هنا أيضا أنا مع الخذ باللفظ الأجنبي مع كتابته عربيا : مثلا HTML نا أكتبها إتش.تي.إم.إل أو ترجمة كاملة : لغة تأشير النص الفائق Hyper text markup language
في علم الأحياء : مثلا بعض الاختصارات الشائعة : DNA أصبحت من المقبول ترجمتها مباشرة دنا , RNA رنا طبعا مراجعي العديد من الكتب العليمة و مجلة العلوم الكويتية ... يمكن ايضا كتابة الاسم العربي الكامل أي DNA هو الحمض الريبي النووي منقوص الأكسجين ، رنا = الحمض الريبي النووي .
أعتقد ما هو متبع حاليا لدينا من قواعد مقبول جدا و مناسب ، لكن وضع سياسة ما الهدف منه : هل سنضع لائحة مصطلحات نقبلها و نرفض الآخر : هذه ليست مهمتنا ... في محاوىتي لإنشاء المقالات العلمية كنت أضع في مقدمة كل مقال جميع التعريبات المتخدمة في كافة الدول العربية : التحويلات تساعدنا كثيرا هنا . كل هذا مع الابتعاد عن الغرابة .. إذا أردنا ان ننشر العلم بالعربية فيجب جعله مفهوما للجميع و يمتناول الجميع ... هذا هدفنا هنا و الجميع مدعو للكتابة ببساطة و اكاديمية ينفس الوقت . يمكن ان نكتب مجموعة توجيهات يتفق عليها الجميع لضياغة رؤية موحدة بهذا الموضوع لكن لا اعتقد أن وضع لائحة مصطلحات هو امر عملي أو مقبول .--كاوس 12:13، 5 ديسمبر 2007 (UTC)

ردود الفعل على الخلاصة

  • مع رأي كاوس. شكراً كاوس، برأيي أنك أتيت بالمراد. لقد لخصت التوجيهات أو السياسة الواحب اتباعها سمها ما شئت، وعباراتك أعلاه هي الحل الأفضل. تحياتي واحترامي الشديدين . --نسيب البيطار 12:48، 5 ديسمبر 2007 (UTC)
          • هذا بالضبط ما أردت قوله، شكراً Chaos
-- LORD ANUBIS  (أترك رسالة)  12:52، 5 ديسمبر 2007 (UTC)


ملاحظاتكم كلها وجيهة، و أنا أميل إلى استعمال الكلمات العربية ما أمكن ذلك، و كذلك مع وجوب ذكرها في مقالات الموسوعة طالما وجدت - كما قال أبونواف - بهدف التعريف بها حتى لو لم تكن هي الكلمة المعتمدة أو كثيرة الورود في المقال، كما أني أدعو إلى إفساح المجال للمحررين الذين يختارون أن يستخدموا الكلمات العربية (مثل "اليحمور") في تحريراتهم و عدم استبدالها بالمقابلات الأعجمية بدعوى التوحيد؛ و دون وضع سياسة إجبارية تقيد أحدا، أي أني أتفق مع كاوس هنا، فلنترك المقالات تتطور في الاتجاه الطبيعي الذي تحدده خلفية المحررين النشطين، فإن نشط المستخدمون الداعون إلى التعريب كان بها، و إن لم يحدث لم نخسر شيئا. و هو ما دعا إليه خالد حسني مثلا. (لكن سينبغي عندها لنا احترام جهد من ساهم في تطوير محتوى المقالة، ايا كان اختياره بشأن لغة المصطلحات، و ذمّ تلك التعديلات الطفيفة التي تنحصر في استبدال كلمة بأخرى على مستوى المقال دون تطوير في الجودة الشاملة للمقال. هذه أرى أنها يجب أن تكون سياسة واجبة النفاذ يراعيها الإداريون لأنها ستقلل الاحتكاك و تشجع من يبذل جهدا في تطوير المقالات، حتى لو أدى ذلك إلى سيادة تفضيلاته التعريبية.

أمر مشابه لذلك فيما يتعلق باختلاف أنماط التصويت بين الأقاليم العربية. فيجب أن نجد حلا لمشلكة "جوجل|غوغل|قوقل"، ربما يكون هو "گوگل". بينما مشكلة "غرنديزر" فقد حسمها مدبلجو المسلسل اللبنانيون منذ زمن طويل :)

الأمر الآخر الذي أود طرحه هو وجوب التمييز بين الألفاظ العلمية المصطنعة التي لا تنتمي إلى أي لغة على الإطلاق و بين الكلمات المستعارة من لغات دارجة مثل الإنجليزية و الفرنسية المعاصرتين.

مثال على المجموعة الأولى كلمات مثل "هموجلوبين" و "ميلاتونين" و الأسماء اللاتينية للكائنات الحية و الكلمات الدالة على أسماء العلوم. فهذه الكلمات هي أصلا كلمات صناعية، ليست إنجليزية و لا فرنسية و لا ألمانية، و معظمها لم يوجد حتى في اللاتينية القديمة و لا اليونانية القديمة، بل استحدثها العلماء المعاصرون مستخدمين مقاطع من تلك اللغات القديمة، حتى أن بعضها لا يتفق مع الاستخدامات القديمة لتلك المقاطع. هذه الكلمات لا أرى مانعا من تعريبها نطقا و كتابة و استعارتها في العربية كما هي، على أن يكون هذا التعريب مبنيا على نمط النطق في اللغة القديمة و ليس لغة معاصرة كالإنجليزية؛ يعني مثلا نعرب الكلمة "جيولوجيا" و ليس "جيولوجي" و كذلك "فوتوغرافيا و ليس "فوتوغرافي"

لكن ما أعترض على إدخاله في العربية على حاله فهي الكلمات الإنجليزية الدالة على صرعات تكنولوجية أو ظواهر فنية و اجتماعية وليدة العصر الحالي، و أفضل إيجاد مصطلحات عربية بدلا عنها. أي أنني أفضل "تلقيم" بدلا عن "feed" فيما يتعلق بتقنية الوب المعروفة، مثلا.

--أحمد 18:39، 6 ديسمبر 2007 (UTC)

سياسة عوائل وأنساب

أعتقد أن هناك حاجة لسياسات جديدة توضح المعايير المقبولة بالنسبة للمدارس و المعاهد التي تنشأ عنها مقالات هنا ... سياسة العائلات و النساب تحتاج لتعديلات او غنشاء سياسة جديدة للقبائل .. ألاحظ أنه لدينا حاليا خبراء بتاريخ شبه الجزيرة يمكنهم الكتابة عن تاريخ القبائل بشكل أكاديمي رائع --كاوس 12:13، 5 ديسمبر 2007 (UTC)

ربما لو قمنا بتطوير أرابيكا:أهمية التي بدأتها بصورة أشمل، واضعين نقاط عامة لتشمل مواضيع عدة بشكل مشابه لسياسة أرابيكا:معايير السير الشخصية . --صانع القوالب 15:57، 5 ديسمبر 2007 (UTC)

السبب الداعي لإقحام القبائل مع سياسة الأنساب هو "الأنساب" فإذا لم يحوي المقال على انساب أو تفريعات وتقسيمات فسيظهر مقال موسوعي له معلومات هامة الباحث 16:07، 5 ديسمبر 2007 (UTC)

صلاحيات التحرير للمستخدمين المجهولين

كإداري، نصف المقالات التي أقوم بحذفها لأنها إما تجربة، أو خرق، هي من مستخدمين مجهولين ونصف المقالات التي ترشّح كخرق..الخ، هي من مستخدمين مجهولين.

أفضّل أن نجعل أرابيكا العربية مثل الإنكليزية ونمنع المحررين المجهولين (إن كانوا جادّين بتعديل المقال، فليقوموا بالتسجيل.

ما رأيكم ؟

-- LORD ANUBIS  (أترك رسالة)  12:52، 5 ديسمبر 2007 (UTC)

مع هذه الفكرة بشدة. ليس فقط الإنجليزية بل والألمانية أبضا تتبع نفس الأسلوب وربما غيرها أيضا. وهذا الأمر يقلل من التخريب ايضا. --نسيب البيطار 13:35، 5 ديسمبر 2007 (UTC)
المستخدمون المجهولون (غير المسجلون) ممنوعون فقط من إنشاء صفحات (مقالات جديدة) و ليس من تعديل صفحات موجودة سلفا .. كنت قد حاولت القيام بذلك سلفا لكن انجيلا إحدى لمسؤولين في ويكيايديا نصحتني ألا أفعل لأن ويكيبديا كانت ويكي صغيرة في ذلك الوقت .. بجميع الحوال إذا تم التوافق على تطبيق هذه الطريقة يمكننا طلب تطبيقها من باغزيلا .
المنع النهائي للمستخديمن غير المسجلين من تعديل أي مقال .. ما زالت فكرة مرفوضة في ويكيميديا بجميع مشاريعها . --كاوس 14:09، 5 ديسمبر 2007 (UTC)
لا أعرف يا كاوس، ولكن إذا نظرت هنا [3] سترى أن المجهولون يستطيعون إنشاء مقالات جديدة أغلبها تجارب، وإن لاحظت تعديلاتهم، فنصفها غير موسوعي/تخريبي/تجريبي. فأرى أننا يجب أن نتبع مثال أرابيكا الإنكليزية، خاصة أن موسوعتنا في قيد النمو اللوغارثمي الآن، ولا نحتاج إلى مجهول لكي يبعدنا عن العمل المهم.
تحياتي.
-- LORD ANUBIS  (أترك رسالة)  15:33، 5 ديسمبر 2007 (UTC)
لا توجد سياسة في أرابيكا الإنجليزية تمنع المستخدمين المجهولين من التحرير، ثلاثة أرباع مساهماتي القليله هناك هكذا. أما بخصوص منع إنشاء الصفحات فأمر لا أميل إليه شخصيا، وإن كنت لا أملك سببا قويا لمعارضته في نفس الوقت. --خالد حسني 16:07، 5 ديسمبر 2007 (UTC)
إذاً على الأقل نمنع المستخدمين المجهولين من خلق مقالات جديدة. -- LORD ANUBIS  (أترك رسالة)  17:33، 5 ديسمبر 2007 (UTC)
فعلاً معظم مقالات التجارب والتخريب والمقالات الغير موسوعية الجديدة التي تضاف كل يوم إلى الموسوعة هنا ينشأها مستخدمون مجهولون، ممكن فعلاً نمنع المستخدمين المجهولين من إنشاء صفحات جديدة في الموسوعة، أو ممكن أن يقوم مجموعة من المستخدمين المسجلين العارفين بسياسات الموسوعة أن يقوموا بمراقبة صفحة أحدث التغييرات وصفحة "صفحات جديدة" لمراقبة الصفحات الجديدة التي يتم إنشائها وحذف الغير موسوعي منها حذفاً سريعاً، وتصنيف الصفحات الغير مصنفة، مساعدة المستخدمين الجدد وما إلى ذلك.--محمد أحمد عبد الفتاح 17:44، 5 ديسمبر 2007 (UTC)
منع المستخدمين بشكل نهائي أمر يخالف قواعد مشاريع مؤسسة ويكيميديا، لكنني اميل وبقوة لمنع الآيبيات من إنشاء مقالات جديدة.--مستخدم:OsamaK/توقيعي 20:53، 5 ديسمبر 2007 (UTC)
أعتقد منع الآيبيات من إنشاء مقالات جديدة ليس بخسارة لنا .. من يريد أن يسهم بفعالية يستطيع التسجيل بسهولة، من يريد ان يقوم بتعديلات طفيفة على مقال يستطيع القيام بذلك دون تعديل .. لااعرف إذا كان هذا يخفف التخريب .. لكن يمكننا بدء التصويت على ذلك لنرى إذا كان هناك شبه توافق على الموضوع ... ثم نقدم طلب لتطبيق ذلك . --كاوس 12:56، 6 ديسمبر 2007 (UTC)
عظيم، لنصوت هنا إذاً -- LORD ANUBIS  (أترك رسالة)  18:03، 6 ديسمبر 2007 (UTC)

التصويت

  • مع سياسة منع الأي بي من إنشاء صفحات جديدة. --نسيب البيطار 18:14، 6 ديسمبر 2007 (UTC)
شف رابط صفحة التصويت فوق يا بعد حيّي. -- Slacker 18:15، 6 ديسمبر 2007 (UTC)

تم نقل الصوت إلى الصفحة المخصصة. -- LORD ANUBIS  (أترك رسالة)  18:18، 6 ديسمبر 2007 (UTC)

يمكنكم التصويت هنا

استعمال حروف Traditional Arabic على أرابيكا أحسن من استعمال Times New Roman

هناك موضوع أريد طرحه: ألا ترون أن استعمال حروف Traditional Arabic على أرابيكا أحسن من استعمال Times New Roman، فالحروف أجمل وأوضح، فالصفحات تصبح بذلك الشكل أجمل؟ ثم أن شَكْل (أعني الضم والفتح والكسر والإسكان) الحروف يلاقي صعوبة باستعمال حروف Times New Roman. DrFO.Tn 16:38، 1 ديسمبر 2007 (UTC)

أؤيد هذا الرأي وأرجو تطبيقه بأسرع وقت. Usamasaad 17:55، 1 ديسمبر 2007 (UTC)
كلا الخطين غير متوفرين في انظمة لينكس، هذه خطوط ليست حرة وإلزام المستخدمين على استخدام خطوط مثلها غير جيد، بإمكان أي شخص تغيير الخط المستخدم عنده، راجع النقاش الموجود هنا تحياتي --مستخدم:OsamaK/توقيعي 18:13، 1 ديسمبر 2007 (UTC)
هذا تأكيد على كلام أسامة. --Meno25 (نقاشمساهمات) 02:51، 2 ديسمبر 2007 (UTC)