تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:تصويت للحذف/قالب:ترجمة علمية
1 ديسمبر 2007 تصويت لحذف قالب:ترجمة علمية
- -لا يمكن وضع قالب يفرض على المحررين أستعمال نمط معين من المصطلحات فهذا غالبا مايتم اما بالتوافق بين المحررين او سياسة عامة يتوافق عليها المجتمع ومن هذا الباب لا يمكنني ان اصنع قوالب تفرض أمور لم يقرها المجتمع دون الرجوع للمجتمع والميدان--الباحث 19:13، 1 ديسمبر 2007 (UTC)
- مع لنفس الاسباب السالف ذكرها الباحث 19:13، 1 ديسمبر 2007 (UTC)
- مع الحذف. كون أن هذا الأمر يصعب تبنيه دفعة واحدة. كثير من المصطلحات لن يفهمها الطلاب وهم أكثر المستفيدين من الموسوعة لأنها ليست في مناهج دراستهم فكيف أصلا سيجدون المقال إن لم يعرفوا التسمية. فمن يريد أن يعرف عن الفاكس لن يجده إذا كان عنوان المقال ناسوخ. ثم يجب أن تكون هناك مرجعية للمصطلحات من أحد المجامع اللغوية العربية المعترف بها، فأنا مثلا سأضع قالب [بحاجة لمصدر]إذا وجدت كلمة ناسوخ أو إنسالي. وطبعا سأقبل بل وسأشجع استخدام كلمات كالهاتف والحافلة فهي شائعة الاستخدام. ولذلك ليس هناك حدود واضحة فاصلة نعرف منها متى نستخدم فيها هذا القالب. كما أن التخوف من إساءة استخدامه أكثر من فائدته في هذه المرحلة.--نسيب البيطار 19:37، 1 ديسمبر 2007 (UTC)
- محايد أرى أن الاستخدام الصحيح لهذا القالب يكون بإضافته لمقالات علمية مشوهة بالكثير من الإنجليزية أو غيرها من اللغات غير العربية. وأرى أنه يجب إعادة تنسيق القالب. فمثلاً عبارة "يرجى الحفاظ على جمال اللغة العربية" بصراحة لا اعتقد أن هذه عبارة مناسبة، يمكن أن تستبدل مثلاً ب"هذه المقالة أو القسم يحتوي الكثير من المصطلحات الغير عربية، يرجى استبدال هذه المصطلحات بمثيلاتها العربية".--محمد أحمد عبد الفتاح 20:18، 3 ديسمبر 2007 (UTC)
- ضد مع احترامي لكل أصحاب النقاشات المعترضة على فكرة القالب، فكل ما قالوه هراء لا معنى له. أولا: القالب لا يجبر على شيء (وإلا فلنرشح قالب التدقيق الإملائي للحذف لأنه بهذا المنطق يجبر المحررين على التدقيق الإملائي!). ثانيا: القالب لا يفرض أي أنماط معينة إلا إذا اعتبرنا أن الكتابة بفصحى سليمة فرض لنمط معين لا يمكن قبوله! (وللصدفة البحتة صاحب هذا التعليق شخص لا يستطيع كتابة فقرة واحدة بدون أخطاء إملائية، لا إسائة شخصية). ثالثا: هل يمكن أن يخبرني أحد عن أحد القوالب التحريرية التي جرى نقاش قبل غنشائه في تاريخ أرابيكا العربية؟ تتحدثون كأنما إنشاء القالب خرق لمئات القواعد المستقرة بينما لا يعدوا أن يكون قالبا كأي القوالب المساعدة الموجودة بالمئات والتي أنشأت كلها بمبادرات فردية دون النقاش مع أحد. رابعا: "المصطلحات لن يفهمها أحد" ليس هذا بأقل سذاجة من كل الاعتراضات السابقة، على أي أساس تحدد مفهومية مصطلح من عدمه؟ من يحدد انتشار مصطلح أم لا؟ لدينا مقال باسم مبرهنة فيثاغورث بينما كل كتب الرياضات التي رأيتها في حياتي تسميها نظرية فيثاغورث، سأرشح المقالة للحذف لأن الطلاب في مدرستي لن يفهموها!. خامسا: قالب مصدر بجانب "ناسوخ"، هذه نكتة الموسم! لا تعليق. عناوين المقالات، لدينا مقال بعنوان "مجهر" و "مرقاب" و "هاتف" لكن الناس تقول "ميكروسكوب" و "تليسكوب" و "تليفون"، هيا نعيد تسميتها لأن أحدا لا يعرف هذه الأسماء. إذا كان البعض لا يفهم المصطلحات العلمية العربية أو يستغربها أو يجهلها لسبب أو آخر فهذه مشكلة أما أن يحاول أن يفض قصوره الشخصي على كل الموسوعة، بل ويحارب أي محاولة للنهوض بلغة الموسوعة التقنية شديدة التردي (بلا مبالغة، ٩٠٪ أو أكثر من مقالات الحوسبة مثلا مكتوبة بلغة أشبه بالعامية أو بالعمية نفسها ولا تحتوي سوى هراء) بحجج ساذجة مثل فرض آراء، وتوافق، والمشهور فهذا أمر لا أفهمه وأرفضه بل وأحاربه. لست ضد استعمال المصطلحات المشتهرة مادام الكاتب يجها غيرها، أما محاربة محاولة الآخرين لتحسين هذا فهو التحامق بعينه. في النهاية أي من هذا النقاش يجب ألا يحمل على محمل شخصي فأنا أنا قش الأفكار لا قائليها. بالمناسبة حاولت تقليل من حدة عبارات القالب والباب مفتوح لمن يريد تحسينه أكثر. --خالد حسني 21:38، 3 ديسمبر 2007 (UTC)
- ضد نفس الأسباب التي ذكرها خالد. مبتدئ 21:57، 3 ديسمبر 2007 (UTC)
- محايد..لأن اللغة العربية هي لغة حية أي بمعنى إنها ما زالت فتية وتقبل التغيير وليست جامدة ولقد حوت قديما الكثير من اللهجات الأعجمية وعربتها وجعلتها من مفرداتها، فمثلا تحوي اللغة العربية في القرآن على كلمات معربة أصلها غير عربي مثل أستبرق ومعناه نوع من أنواع الحرير، وكذلك سندس، وأصل هذه الكلمات إما رومية أو فارسية ، ولقد قرأت بحثا في اللغة العربية التي كان يتكلم بها العرب قديما ، بأنها كانت تحوي أكثر من مائة وخمسين مفردة من اللغة الحبشية وأكثر من مائتي مفردة رومية ومثلها فارسية وقبطية، وهذا لم يمنع النحويين والعلماء في ذلك الوقت من دمجها بلغتنا وأستعمالها وتعريبها، بل لم يغيروا لحن هذه المفردات بل تركوها على أصلها...ولكن غيروا قسما آخر فيما بعد..فيجب أن تكون هناك بعض المرونة ومعها بعض العلمية في أستعمال المفردات ، فليس من المعقول أن نتكلم مع طلبة المدارس بلغة صعبة المراس شديدة التعقيد حتى لا نقع في ورطة خادم النحوي التي يذكرها الأدباء في طرائفهم عن نحوي لا ينفك عن الكلام إلا بأصعب المفردات واغلقها على العقل حتى هرب منه خادمه فطلب خادما جديدا بدله فعين له الناس خادما فطنا مفرداته من اللغة ليست كسيده، وعند الصباح سأل النحوي خادمه : هل صعقت العتاريف يا فتى؟؟
فقال الخادم : زقفليم.
وهنا تعجب النحوي ما هذه الكلمة التي عجز عن فهمها فقال: وما زقفليم؟
فرد الخادم: وما أصعقت العتاريف؟؟
فاجاب النحوي: قصدت أصاحت الديكة يا غلام.
ورد الخادم: وانا قصدت لم تصح.
ومن هنا أردت التنبيه لهذه المسألة ...يجب ان يكون هناك ترك لبعض المصطلحات الأعجمية الشائعة التي تعريبها يوقعنا في مشكلة النحوي آنفة الذكر وشكرا لأصغائكم.Usamasaad 23:58، 3 ديسمبر 2007 (UTC)
- الزميل المحترم خالد حسني،
أولا: لابد من أشكرك لمساهمتك في التصويت هنا.
ثانيا: لابد من أصرح بأنه ساءني ما صدر منك من أقوال في طرح آرائك، وبالرغم من أنك بدأت قولك (مع احترامي لكل أصحاب النقاشات المعترضة على فكرة القالب) فقد وصفت أفكارهم بالهراء على أساس أنك لا تتعرض للمعترضين بل لأفكارهم. ولكنك لا تعرف المعترضين ولا يمكنك مناقشتهم إلا عبر أفكارهم! فأنت تناقش أفكارهم لأنها رمز وجودهم في هذه الموسوعة. فوجود المحررين في الموسوعة بأفكارهم، وعملهم مبني على آرائهم، والمقالات تصاغ بكلماتهم. وأنت هاجمت هذا الأساس الجوهري الذي يمثل كل منا عينا. كما أنه ليس فينا أحمق وليس فينا من يحمل أفكارا حمقاء. كما اعتقد انك مخطئ تماما حين تقول أن من يعترض على هذا القالب يريد التغطية على قصوره الشخصي، فليس فينا مقصر، لا من بين من صوتوا هنا أو من ناقشوا الموضوع في الميدان.
ثالثا: كنت أود لو شاركت أيضا في النقاش في الميدان إسوة بجميع الزملاء الآخرين.
رابعا: المقالات التي ذكرت كالهاتف والمجهر كلمات مفهومة لدى الجميع كونها تستخدم في الصحافة والتلفزيون ومناهج الدراسة. أما والله لم اسمع بكلمة ناسوخ قبل الآن وقطعا سأضع عليه قالب (حقيقة) لأنها لا تمثل جهاز الفاكس. فالفاكس يبث صورا عبر كوابل الهاتف وموجات السواتل الفضائية. والناسوخ اقرب إلى آلة النسخ منها إلى جهاز "الفاكس" الذي تراه مذكورا في فاتورة الهاتف وبطاقات العمل والرسائل المروسة كما في جميع وسائل الإعلام. وأقرب مسمى له بالعربية هو آلة بث الصور. أو أي عبارة أخرى تمثل هذه الآلة. ثم منذ أن تعلمنا الكيمياء وحفظنا جدول مندليف ونعرف أن ذلك الغاز الذي نستنشقه أو المتحد مع غاز الهيدروجين في مركب الماء أسمه أكسجين وتعريبه على ما يبدو هو صدأن!! وهل إطلاق الإسم اعتمادا على صفة واحدة يعبر عنه. فميزة (الأكسدة) لا تحصل في الحديد فقط. وإلا فلنطلق على كل شئ عدة أسماء ليناسب كل منها حالة من الحالات. نحن بارعون في هذا فالأسد أطلقنا عليه مئة اسم تتبع حالاته المختلفة.
خامسا: أنا معك، اسمها (نظرية فيثاغوروس) وهكذا درسناها في المدارس، وهي تسمية أفضل من مبرهنة فيثاغوروس كما جاء في المقال. ولكن ربما هكذا ترد في المناهج الليبية ومحررها زميل من ليبيا الشقيقة. حرر هذا المقال بهذا الإسم عام 2004 في العام نفسه الذي ربما اشتركت فيه انت بالموسوعة. لم قبلت بذلك؟ لم لم تنشئ صفحة تحويل إليها.
سادسا: أما الإملاء فكلنا يخطئ وأنا أول من يخطئ، ترى هل عددت كم خطأ إملاء فيما كتبت أعلاه يا أخي. ستقول لي اخطاء طباعة. نعم هي في الغالب أخطاء طباعة. ولحسن الحظ الموسوعة تشجع على أن يصحح كل منا خطأ الآخر لا أن يسخر منه.
سابعا: البناء والتحسين لا يعتمدان على هذا القالب، والقالب سيساء استعماله في أغلب الأحيان خصوصا لعدم وضوح الفوارق بين المسميات بعد. وليس هناك مرجعية للمصطلحات تم اعتمادها.
ثامنا: أنا اعتراضي من حيث المبدأ مبني على توقيت استخدام القالب وليس القالب بحد ذاته، حيث يمكن استخدامه متى وضحت السياسة. هذا القالب في هذه المرحلة ضار تماما (كالمسجد الضرار) ويجب مسحه. فإن لم تمسحوا القوالب في السابق لا يعني عدم حذف هذا. علما بأن العديد من القوالب تم حذفها.
تاسعا: أجمع كل من شارك في النقاش على حبه واهتمامه باللغة العربية وأن هذه خطوة في الاتجاه الصحيح ولكن لا يمكن أت تطبق مرة واحدة قبل وضع تصور واضح للتطبيق. والقالب جزء من هذه السياسة.
عاشرا: وكما هو من حقك أن أحترمك وأحترم رأيك، فكذلك الأمر بالنسبة لي من حقي أن تحترمني وتحترم رأيي. يمكننا أن نختلف، ولكن على أسس علمية ومنطقية. أرجو تقبل كامل احترامي وتقديري.--نسيب البيطار 00:43، 4 ديسمبر 2007 (UTC)
- المسئلة بختصار ان وضع المصطلح الإنجليزي او عدم وضعه يخضع لتوافق المحررين نفسهم بنفس المقال ولا نقدر ان نصنع قالبا لكي نقول ضع اللفظ العربي وازل اللفظ الأعجمي دون ان تكون سياسة واضحة في مثل هذا الشأن فهذا تقيد على حرية المحرر في تحرير المقال الباحث 04:11، 4 ديسمبر 2007 (UTC)
- سياسة سياسة سياسة، هل أصابكم جنون وضع السياسات! ونفس الهراء (أصر على أنه هراء) الذي ذكرته من قبل، لا جديد. تريد سياسة واضحة بشأن ماذا؟ ثم تأتي وتناقض نفسك وتقول توافق المحررين، وهذا الغرض من القالب؛ وجدت مقالة ملئى بالمصطلحات الأعجمية التي لن يفهمها أحد فوضعت عليها القالب، فجاء آخر وأصلح المقالة وأزال القالب. هل انهارت الموسوعة؟ أليس هكذا يجري العمل؟ أم أننا تفرغنا لمحاربة أي محاولة لتحسين الموسوعة بحجج ساذجة فقط لأننا لا نستطيع مجاراة هذا التحسين لضعف في أدواتنا اللغوية، ولماذا الإصرار على أمثلة بعينها، ما مشكلة ناسوخ؟ و ما فرقها عن فاكس؟ ما دمنا استعملناها وتواضعنا على استعمالها فقد فهمت؛ فعندما أجد كلمة ناسوخ هذه التي أصابتكم بالحساسية فأذهب لأقرأ مقالها فأعرفها، ما ضرني؟ هل يعرف كل امرئ كل شيء؟ هل تعرف ما هو نظام النوفذة س مثلا دون أن تقرأ المقال؟ ولو قلت X window system هل سيجعلك هذا تفهمها أكثر؟ ولا تناقشني في صحة التعريب من عدم فليس هنا محل لهذا أصلا، لماذا نقول على التغراف برق وبرقية؟ هل ينتقل عبر البرق أم عبر إشارات لاسلكية؟ هل قال أحد هذا تعريب خطأ لا تستعملوه؟ هل تهتف على صديقك في الهاتف أم تكلمه بصوت عادي؟ فهذا مصطلح خطأ إذن. أي لغة حية تكسب الألفاظ معان جديدة مادامت مقاربة لمعانيها الأصلية ثم يشيع استعمالها ولا يبقى هناك وجه اعتراض، إذا كانت ناسوخ منكرة ففاكس أولى إذ لا أصل لها في لغة العرب البتة (للعلم لم أسمع بناسوخ قبل هذا النقاش). ومع هذا فرأيي أو رأيك في التعريب لا يعني أن نحارب جهود الآخرين لا لشيء إلا أننا "لا نفهمها". ثم مصدر التعريب أم لا معنى له، لفترض أني ابتدعت لفظة لمصطلح لا سابق تعريب له، هل يجب أن أنتظر الدهر كله حتى يعرفها الناس ثم استخدمها؟ إذن لن يستخدمها أحد لأن اللفظ الأجنبي سيكون قد شاع وستقول حينها أن تعريبك غير شائع فابلعه. لست ضد استعمال الألفاظ الدخيلة، لكن ليس هذا نهاية المطاف وإذا كان بمقدورنا اصلاح هذا وتحسينه فيجب أن نشجعه وندعمه لا أن نحاربه. --خالد حسني 06:27، 4 ديسمبر 2007 (UTC)
- أيضا ناظر في نقاش مبرهنة فيثاغورس وستجد تعليقي الذي لم يرد عليه أحد، على العموم اقتنعت بأن مبرهنة أدق من نظرية (بعد نقاش قصير مع صديق مغربي خارج الموسوعة). --خالد حسني 06:34، 4 ديسمبر 2007 (UTC)
- اذا كنت تعتبر رأيي ورأيي كل من خالفك "هراء" فليس هناك داعي للنقاش...انا اقولها مرة اخيره هذه القالب تحكمي يفرض على المحررين امور لا أرتضيها "انا" لهذا انا اصوت (مع) حذفه انتهى نقاشي معك الباحث 07:52، 4 ديسمبر 2007 (UTC)
- رأيي/رأيك/رأي آخر ليس هراء بداهة، لكن بالنسبة لهذا الموضوع وهذه الآراء المذكورة سابقا لا أرى وصفا أصلح من هذا. --خالد حسني 08:04، 4 ديسمبر 2007 (UTC)
- حين فقدان الحجة يبدأ الفرد بوصف آراء الآخرين بأوصاف سلبية..(فلنشرع نوافذ الموسوعة مفتوحة على مصاريعها.. بلا سياسات .. وبلا هم.. وبلا كلام فارغ!!) .. أنا رأيي غير هذا واعتقادي أن الباحث محق في إنهاء هذا النقاش. كما أرجو لمن يريد التصويت هنا أن يقرأ جميع ما ورد في الميدان هنا أولا ثم فكرو مليا قبل التصويت، فإن استخدمتم حقكم بإدلاء صوتكم ب مع فقد تتعرضون لمن يصفه بالهراء، أما إذا قررتم التصويت ب ضد فاطمئنوا فقد اعتدتم منا أن نحترم رأيكم!!! نسيب البيطار 09:15، 4 ديسمبر 2007 (UTC)
- من حقك أن تقول رأيك، وأن تصوت كما تشاء، لكن كل تعليقاتكم لا موضوعية -من وجهة نظري- وأنا حر في وصفها بما أشاء فلا تتوقع مني غير هذا. وبالطبع سأحترم رأي من يوافقني الرأي، إلا إن كنت تعتقد أنني سأصوت بشيء وأفعل عكسه! --خالد حسني 13:12، 4 ديسمبر 2007 (UTC)
- مع. يكفي وضع تصنيف بدلا من قالب يأخذ حجما ضخما و اراه قبيحا جدا. --صانع القوالب 12:52، 4 ديسمبر 2007 (UTC)
- وأيضا قالب {{تدقيق إملائي}} يأخذ حجما ضخما، و{{مصدر}} و{{تحيز}} لماذا لا نكتفي بالتصنيف ونحذف هذه القوالب؟ ما الذي يميز هذا القالب عن غيره يجعله يحتاج معاملة خاصة؟ --خالد حسني 13:12، 4 ديسمبر 2007 (UTC)
- تلك القوالب مختلفة من ناحية وجود عيب جوهري بالمقالات. أما هنا فهذا القالب لا يعبر إلا عن رأي شخصي لواضعه و لا يعبر عن مشكلة جوهرية بالمقال. لو وضع القالب ضمن صفحة النقاش لن أمانع و لكن وضعه ضمن المقال لا أرى به إلا إستعلاء أو جهلا من واضعه. لو كانت المشكلة بوجود كلمات أجنبية بحروف إنجليزية غير معربة، ليوضع قالب ترجمة. و لكن وضع قالب فقط لأن شخص ما لا يعجبه شكل الترجمة، يوجد صفحات نقاش لمثل هذه الأمور. يناقش ذلك في صفحة النقاش و يقول أود أن نستعمل المصطلح كذا بدلا من كذا إذا لم يكن المصطلح متدولا بشكل بارز. إذا كان المصطلح حتدولا بشكل جيد فليغير مباشرة في المقال. لاأعتقد أن حد سيمانع وقتها. أما وضع قالب بدون تبيان المشكلة (أين في أي كلمة) أو لأنه يعتقد أنه إخترع كلمة و لا يريد أن ينتظر حتى تصبح الكلمة متداولة ليتم إستعمالها!!! هذا يعني أنه يمكنني أن أصنع قالب أخر يتكلم عن الصياغة الإنشائية و أضعه في الصفحة و أخر يصنع قالب يرغب بجعل الصفحة أكثر شبها بإسلوب كاتب معين و أخر يريد قالب لجعلها مشابه لكتابة كتاب العلوم الذي قرأ به، و شخص لا يرى أن التعابير اللغوية قوية من ناحية معينة فيضع قالب جديدا لذلك. و أخر يريدأسلوب وصفي بينما شخص يريد أسلوب عقلي و أخر يريد قالب أسلوب روحي. في الويكي يمكن لأي شخص لأن يعدل الكلمات بدون القالب، من رأى مصطلحا خطأ فليعدله بدلا من وضع قالب لن يفهم أحد المراد منه. --صانع القوالب 02:48، 5 ديسمبر 2007 (UTC)
- لم يناقش أحد مكان وضع القالب، قل الآراء التي طالبت بحذفه اعترضت على فكرة إنشاء القالب من الأساس وكأنه جريمة شنعاء، لدينا الكثير من القوالب التي توضع في صفحات النقاش ويمكن أن توافق على مكان وضع القالب. أيضا لماذا هناك افتراض أن القالب سيُستخدم لفرض مصطلحات غير مشهورة أو حتى مجهولة؟ هل كل مقالات أرابيكا العلمية تستعمل المصطلحات الأشهر أو الأصح؟ لا، وهذا استخدام مناسب لقالب كهذا. أما لماذا سأضع قالب ولن أعدل المقال مباشرة؟ نفس السبب الذي يجعلني أضع قالب تدقيق إملائي أو مصدر أو تحيز ولا يجعلني أحرر المقال مباشرة؛ فتح باب النقاش، الاستماع لآراء الغير والاحتراز من القيام بتغيير كلمة مثلا قد يكون هناك توافق مسبق حولها. --خالد حسني 16:20، 5 ديسمبر 2007 (UTC)
- تلك القوالب مختلفة من ناحية وجود عيب جوهري بالمقالات. أما هنا فهذا القالب لا يعبر إلا عن رأي شخصي لواضعه و لا يعبر عن مشكلة جوهرية بالمقال. لو وضع القالب ضمن صفحة النقاش لن أمانع و لكن وضعه ضمن المقال لا أرى به إلا إستعلاء أو جهلا من واضعه. لو كانت المشكلة بوجود كلمات أجنبية بحروف إنجليزية غير معربة، ليوضع قالب ترجمة. و لكن وضع قالب فقط لأن شخص ما لا يعجبه شكل الترجمة، يوجد صفحات نقاش لمثل هذه الأمور. يناقش ذلك في صفحة النقاش و يقول أود أن نستعمل المصطلح كذا بدلا من كذا إذا لم يكن المصطلح متدولا بشكل بارز. إذا كان المصطلح حتدولا بشكل جيد فليغير مباشرة في المقال. لاأعتقد أن حد سيمانع وقتها. أما وضع قالب بدون تبيان المشكلة (أين في أي كلمة) أو لأنه يعتقد أنه إخترع كلمة و لا يريد أن ينتظر حتى تصبح الكلمة متداولة ليتم إستعمالها!!! هذا يعني أنه يمكنني أن أصنع قالب أخر يتكلم عن الصياغة الإنشائية و أضعه في الصفحة و أخر يصنع قالب يرغب بجعل الصفحة أكثر شبها بإسلوب كاتب معين و أخر يريد قالب لجعلها مشابه لكتابة كتاب العلوم الذي قرأ به، و شخص لا يرى أن التعابير اللغوية قوية من ناحية معينة فيضع قالب جديدا لذلك. و أخر يريدأسلوب وصفي بينما شخص يريد أسلوب عقلي و أخر يريد قالب أسلوب روحي. في الويكي يمكن لأي شخص لأن يعدل الكلمات بدون القالب، من رأى مصطلحا خطأ فليعدله بدلا من وضع قالب لن يفهم أحد المراد منه. --صانع القوالب 02:48، 5 ديسمبر 2007 (UTC)
- ضد ولكن بشروط - أولاً، ليس من الحياد وجود قالب يشيد بجمال اللغة العربية، فاللغة التي تجدها جميلها قد يستقبحها غيرك. ثانياً، ليست من سياسة أرابيكا ولا من مهمّتها المساهمة في اختراع مصطلحات عربية جديدة أو إشاعة مصطلحات غير رائجة. أرابيكا هي مرآة للعالم كما هو، وليس كما يجب أن يكون ولذلك يتم استخدام المصطلح الشائع الذي سيهفهمه أكبر عدد من المستخدمين، وهذا المصطلح قد يكون عربياً "أصيلاً" و قد يكون "معرّباً"، ولكن لا بأس بجعل التسميات الأقل شيوعاً صفحات تحويل. ثالثاً، هذه مسألة لا دخل للإملاء والنحو والفصاحة فيها، فهناك قالب خاص بالتدقيق الإملائي، وبإمكاننا صنع قالب بسيط للتدقيق النحوي إن لم يوجد. من ناحية أخرى، هناك مشكلة في بعض المقالات، وخصوصاً العلمية، وهي كتابة الكثير من المصطلحات بالحرف اللاتيني، أو استخدام ترجمة خاطئة أو غير شائعة لبعض المصطلحات، أو استخدام مصطلح أجنبي غير مشهور بدلاً من مصطلح عربي مشهور، ولذلك أدعو إلى صنع قالب بديل مثل: "هذا المقال قد يحوي مصطلحات غير شائعة، يرجى التدقيق واستبدالها بمصطلحات أكثر شيوعاً إن ووجدت"، وأيضاً قالب آخر يقول: "هذا المقال قد يحوي كلمات مكتوبة بالحرف اللاتيني أكثر من المطلوب. الرجاء محاولة استبدالها بترجمة مناسبة أو تحويلها للحرف العربي". -- Slacker 16:19، 4 ديسمبر 2007 (UTC)
- أو حتى تعديل هذا القالب ليعكس وجهة النظر هذه، التي أراها معقولة، اسم القالب مناسب في رأيي فقط النص يحتاج لإعادة صياغته. أرابيكا مرآة نعم، لكن ليس ١٠٠٪ فهناك حالات يتعين علينا مخالفة المشهور توخيا للرصانة، إلا ان كنا نعني بالمشهور هنا الأواسط العلمية العربية الخاصة بموضوع المقال (أغلب الجامعات العربية لا تستخدم العربية مثلا، لا يمكننا الاعتداد بالمشهور بينهم حينها ما دمنا سنكتب بالعربية ولكن المشهور بين قلة الجامعات التي تعتمد العربية، كمثال) --خالد حسني 16:59، 4 ديسمبر 2007 (UTC)
عنوان القالب مناسب، نعم. ومن باب التوضيح، اقتراحي أعلاه يتضمّن صنع قالبين وليس قالباً واحداً فقط. -- Slacker 17:03، 4 ديسمبر 2007 (UTC)
- أنتم ركزتم على استعمال خالد لفظة هراء و تحول النقاش إلى لباقة و عدم لباقة خالد بينما الموضوع هو القالب. خالد قدم نقاط معينة و محددة لم يرد عليها أحد. القالب لا يجبر احدا على فعل أو ترك شيء. و إنشاء القوالب لا يستحق إستشارة محررين آخرين. و قدم لكم حالات استعمال معينة من أن يضع أحدهم القالب و يأتي آخر و يحذفه من المقالة لعدم إتفاقه مع واضعه. لا ضير في ذلك. أنا أرى أكثر من هذا. أنا أرى إعتداءا على حق منشئ القالب. فكما قال خالد قليلة هي القوالب التي تم فيها إستشارة و تخضع لقواعد معينة كقوالب الشطب و الحذف أما غيرها ( و يمكن أن تصدقوني أنا هنا من مدة) لم أرى قوالب تم حولها نقاش (مثلا كل قوالب المستخدم. تحية لصانع القوالب و مرحبا بك مجددا) أو قواعد لقوالب البذرات. و ربما لطرح فكرة لم يعاصرها البعض وهو انه يجب ترك مجال من الحرية و سن حد أدنى من الضوابط. و أضع سطرين تحت حد أدنى. لذلك انا مع وضع قوانين في حالة هناك حاجة واضحة لها و ليس لحالات نظرية لن تقع. أرجوا أن تركزوا على جوهر مقولة خالد خاصة و أنه قال أنه يقصد الأفكار و ليس الأشخاص. و نحن هنا للعمل و ليس لمجاملة بعضنا. تحياتي مبتدئ 20:05، 4 ديسمبر 2007 (UTC)
- مع الحذف و بشدة ، المسألة هنا ليست الغيرة على اللغة العربية أو عدمها ، و ليست المسألة عن تهميش اللغة العربية ( أقصد في المصطلحات العلمية ) لأنها غير مشهورة و استخدام الأجنبي منها ، بل الكلام هنا عن قالب سوف يوضع في مقالة كتبها باحث اعتمد على مصادر علمية ، فهذه العبارات المكتوبة في مقالته موثقة و مأخوذة من مصادر أخرى ، فلا يجوز أن يأتي شخص بحجة أنه لم تعجبه هذه العبارات الأجنبية و يقوم بوضع هذا القالب ، بل المتحتم على الثاني أن يأتي في صفحة النقاش و يكتب سبب عدم إعجابه بالعبارة ( أو الكلمة ) و ذلك بالأدلة و المصادر و تناقش المسألة هناك ؛ هذا هو الواجب فعله . wqn177070 07:29، 5 ديسمبر 2007 (UTC)
- مع قالب بشع جدا ومنفر ...التركيز اصبح في هذه الموسوعة على بناء القوالب والسياسات والتصنيفات فالشخص اصبح يحتار اي قالب يضع هل هو المصدر او التدقيق او اللغة و الاملاء او او .....ونفرض جدلا وضعت هذه القوالب هل سياتي أحد للعمل وتحسين المقال!!! بالتجربه وبعدد القوالب الموجودة والتصنيفات (بذره وغيرها) في الموسوعة لن ياتي أحد ...من اراد ان يجتهد وهو أفهم بالمصطلح يستطيع ترجمة ما يريد لا داعي لمثل هذه القوالب التي اصبحت هراء لا أكثر او اقل وهي نوع من التعبير الصامت عن الامور التي نكرهها في الموسوعة ولكن هذه حقيقة الموسوعة العربية القوالب لن تحل شيء المشاركة البنائه الفعالة وتنمية روح العمل الجماعي عن طريق الخطاب السلس المهذب هي كفيلية بقيام الموسوعة ...نقطه اخرى بالنسبة لمبتدئ لا أحد هنا للعمل ... الجميع يتطوع ويساهم بمقدرته فهناك اشخاص تحريرهم ضعيف وهناك اشخاص نهجهم العلمي ضعيف وهناك اشخاص لغتهم العربية هي من أحد اللغات الخمسة التي يتكلمونها!!!! وكل يقدم بحسب مقدرته او اهتمامه اذا كان وضع الموسوعة لا يعجبنا فلنقم بتغير وتحسين ما يقبل ذلك اما ان نصنع قوالب بدون مساهمه حقيقية وبذل مجهود فلا تتوقعوا ان هذه القوالب سوف تأتي بنتائج مواسرجي الويكيي
- مع قالب ليس له لزوم --Mohsiin 03:51، 6 ديسمبر 2007 (UTC)