تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:استخدام حروف غير عربية
هذه الصفحة سياسة رسمية في أرابيكا العربية. توضح هذه السياسة قواعدَ يجب على جميع المحررين اتباعها عادةً. تُعتمد السياسات بعد النقاش والتوافق حولها، وأي تعديلٍ أو إلغاءٍ لها يجري فقط عبر آلية إقرار السياسات.
|
الغرض من هذه السياسة توضيح حالات استخدام الحروف غير العربية في المقالات، سواء في محتوى المقالة أم عنوانها. تنطلق هذه السياسة قبل كل شيء من ضرورة أن يكون عنوان المقالة دقيقاً من جهة، ومفهوماً قدر الإمكان للمتكلمين باللغة العربية المتعلمين.
إن موسوعة أرابيكا، ضمن تعريفها ليست قاموساً ولا تقوم بوظائف القاموس، والتي يقع من ضمنها شرح أسلوب اللفظ للكلمات غير العربية. إلا أن هذا لا يمنع من توضيح لفظ بعض الكلمات المهمة ضمن المقالة والتي يشعر كاتب المقال أن لفظها بصورة خاطئة قد يؤثر على المعنى العام على أن لا يمثل هذا توجهاً عاماً في المقالة.
القاعدة العامة تقضي بمنع استخدام أي أحرف غير عربية في عنوان المقالة، وتُعرَّف الأحرف العربية بأنها الأحرف الموجودة في لوحة المفاتيح العربية القياسية، ويمنع استخدام حركات التشكيل. هناك استثناءات محدودة ومحدّدة من هذه القاعدة. راجع مقطع الاستثناءات فيما يلي لمعرفة الحالات المستثناة.
- في نص المقالة
- يمكن استعمال الأحرف التالية پ چ ژ گ ڤ ڠ لتوضيح اللفظ لكلمة موجودة أصلاً في صفحة مقالة يعتقد كاتب المقال أن القارئ قد يخطئ في استعمالها.
- يمنع وضع الأحرف غير العربية ضمن نص المقالة إلا ضمن قوسين بعد الكلمة المراد توضيح لفظها.
- يمنع وضع الأحرف غير العربية ضمن القوالب باستثناء القوالب المتعلقة بأنظمة الكتابة (الأبجديات).
لا تمثل النقطتان التاليتان سياسة معتمدة ولكنهما تعبران عن توجه أقسام مختلفة من مجتمع أرابيكا:
- تفضيل وضع الكلمة بالأحرف الأجنبية الأصلية بدلاً من وضع اللفظ بالأحرف المعربة.
- تفضيل وضع ملف صوتي بدلاً من الأحرف المعربة.
الاستثناءات
الاستثناءات التالية تورد على سبيل الحصر وتوضح الحالات التي توجب استخدام الأحرف غير العربية في عنوان المقالة
- المقالات عن الأحرف اللاتينية.
- المقالات عن أحرف الأبجدية العربية الموسعة الموجودة في {{حروف عربية}}
- بعض الاختصارات الأجنبية العلمية بالأحرف اللاتينية، والتي ليس لها مقابل في المصادر العلمية الموثوقة باللغة العربية إذا كانت تستخدم بدون تفسير عادةً في المراجع الأصلية، سواء الأجنبية أم العربية، ولا يوجد ترجمة معتمدة لها في المصادر العلمية الموثوقة. من الأمثلة على هذه الاختصارات رموز أنزيمات الاقتطاع مثل HaeI، HindIII ورموز الجينات مثل bcl-2 وp53 وأسماء سلالات حيوانات التجارب مثل فئران BALB/c. لا ينطبق هذا الاستثناء على الاختصارات الأجنبية التي تأتي عادة مع تفسيرها في المقالات العلمية (مثل اختصارات الأنزيمات: LDH، وتأتي مع تفسيرها lactate dehydrogenase، ويقابلها نازعة هيدروجين اللاكتات، أو G6PD، وهي glucose-6-phosphate dehydrogenase ويقابلها نازعة هيدروجين الغلوكوز-6-فوسفات)، أو الاختصارات التي لها مقابل شائع الاستخدام في اللغة العربية وبالأحرف العربية، مثل اليونيسيف أو الأيدز، فهذه يمكن استخدامها أحياناً كعناوين للمقالات بكتابتها العربية حصراً، أو الاختصارات التي يقابلها في العربية ترجمة للمصطلح الكامل، مثل USA التي تترجم بالولايات المتحدة الأمريكية.
- عناوين المقالات عن نطاقات الإنترنت العليا (نطاقات الدول وغيرها) ومدخلات قوالب الإبحار.
- مقالات المجرات والأجرام الفلكية التي عناوينها مؤلفة من اختصارات؛ مثال في الفلك: مقالات الكواكب والأجرام والرحلات الفضائية: ليس إن جي سي 4889 بل NGC 4889 / ليس إس تي إس-124 بل STS-124)
أي استخدام آخر للأحرف غير العربية في عناوين المقالات يحتم مناقشة الموضوع في ميدان السياسات والتوصل إلى توافق حوله.
- تمت مناقشة هذه الصياغة واعتمادها في ميدان السياسات في سبتمبر 2009.
- أضيف البند الرابع على الاستثناءات أعلاه بناء على نقاش في ميدان السياسات في مايو 2011.
- أضيف البند الخامس على الاستثناءات أعلاه بناء على نقاش في ميدان السياسات في مارس 2017.