تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
أرابيكا:أرابيكا لا تصلح للدعاية
هذه الصفحة خاطرة في أرابيكا العربية. قد تحتوي هذه الصفحة على نصائح أو آراء شخصية لمحرري أرابيكا، وقد تشرح ممارساتٍ شائعة أو تفسِّر أخطاءً متكررةً. هذه الصفحة ليست مقالةً موسوعية، وليست من سياسات وإرشادات أرابيكا؛ أي أنها لم تخضع لمراجعة وتدقيق المجتمع، وقد لا يكون هناك توافق حولها. تعرض بعض الخواطر ممارسات مقبولة على نطاق واسع في أرابيكا، وبعضها يعرض وجهات نظر لا تحظى بقبولٍ واسع.
|
خلاصة الموضوع: أرابيكا بطبيعتها لا تصلح لأغراض الدعاية فهي لا تستعرض مقالاتها للزوار أو تروج لها، الزائر يقوم بتصفح مقالات هو يعرفها مسبقاً وإذا لم يكن يعرفها فلن يتصفحها. |
يظن بعض المستخدمين أن إنشاء مقالة على أرابيكا سوف يحقق نوع من الإنتشار أو الدعاية لموضوعها سواء أشخاص أو شركات أو مؤسسات أو فرق موسيقية أو حملات وغيرها.
أرابيكا عبارة عن موسوعة بها ملايين المقالات، المستخدم يقوم بمطالعة مقالة معينة من خلال كتابة أسمها مباشرة، أو يبجث عن موضوع مهم وتظهر له الإجابة ووصلات المقالات المتعلقة بها، أرابيكا عبارة عن سجل للمقالات ولا تقوم باستعراض المقالات أمام الزائر أو الترويج لها إلا إذا كانت محتوى متميز.
إذا حاول شخص ما بالتحايل على قواعد أرابيكا[أ] وقام إنشاء مقالة (فلان الفلاني) عن شخصية مغمورة أو غير معروفة، أو حملة (فلانيون من أجل قضية)، في الأغلب لن تجد أحد يزور هذه المقالة ولن يصبح مشهوراً أو سيكتسب صيت بسبب وجود مقالة على أرابيكا أو ربما يضغط على رابط الموقع مثلاً، ستصبح المقالة منسية وبلا أي فائدة.
لهذا السبب أرابيكا ليست وسيلة للوصول للشهرة بأي حال، يجب أن يسعى الشخص أو الكيان للشهرة بنفسه ويحصل على الصيت لكي تصبح مقالته على أرابيكا مفيدة
ولذلك إذا حاول شخص مغمور لم يحقق الشهرة بعد أو شركة أو كتاب أو موقع وغيره، أو قام شخص بإنشاء
هوامش
- ^ سياسات أرابيكا تمنع إنشاء مقالات عن أي موضوع لا يحقق معيار الملحوظية.