عمر الراضي

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
عمر الراضي
معلومات شخصية
تعديل مصدري - تعديل  طالع توثيق القالب

عمر الراضي، (ولد في 18 يوليوز 1986 في القنيطرة) صحفي مستقل ومنتج إعلامي وناشط سياسي مغربي. وقد عمل في لكم.كوم وأتلانتك راديو وميديا 24 وتيل كيل و لوديسك وتطوع في موقع إعلام المواطن مامفاكينش،[1][2][3] ويركز نشاطه على التحقيقات الصحفية المتعلقة بحقوق الإنسان والفساد والحركات الاجتماعية.[4][5][6] هو عضو وناشط سابق في حركة 20 فبراير.

احتُجز في الدار البيضاء في 26 ديسمبر / كانون الأول 2019 لانتقاده قاضٍ في تغريدة نُشرت قبل ستة أشهر.[7] أثار اعتقاله حركة تضامن من قبل بعض المتعاطفين.[8] وحكم عليه بالسجن أربعة أشهر مع وقف التنفيذ،[9] وهو ما انتقدته بعض المنظمات غير الحكومية وجماعات حقوق الإنسان.[10][11]

مسيرته

من أهم الأعمال الصحفية لعمر الراضي:

  • قضية خدام الدولة: حيث كان وراء الكشف، في موقع لكم، عن لائحة 60 من رجال الدولة والموظفين الكبار الذين استفادوا من تفويتات، بأثمان بخسة، لبقع أرضية في الملك الخاص للدولة، في مناطق عمرانية راقية في العاصمة المغربية الرباط (طريق زعير). ضمت لائحة المستفيدين مستشارين للملك ووزراء سابقين وموظفين سامين وشخصيات أجنبية.[13]
  • تحقيقه حول لائحة المستفيدين من مقالع الرمال.
  • الاختلالات المالية للبرنامج الاستعجالي للتعليم، الذي كانت بلغت ميزانيته 45 مليار درهم[14] خصوصا على مستوى صفقات العتاد التربوي.[12][13]
  • 2018: أخرج فيلما وثائقيا بعنوان «الموت ولا المذلة» من 24 دقيقة حول الحراك الاجتماعي في الريف.[13]
  • تغطيته للحركات الاجتماعية الاحتجاجية في سيدي إيفني، إيميضر والأراضي السلالية[15] وحراك الريف.[16]

اعتقاله سنة 2019

في 26 ديسمبر 2019، تم استدعاء عمر الراضي إلى مركز الشرطة المحلي في الدار البيضاء حيث تم اعتقاله،[17] حسب الفصل 263 من القانون الجنائي المغربي، الذي يعاقب بالسجن من شهر إلى سنة القذف في حق هيئة قضائية. وكان السبب الرسمي لاعتقاله هو أنه - في أبريل 2019، أي قبل أكثر من 6 أشهر من اعتقاله - غرد على موقع تويتر منتقدًا قاضيًا بالدار البيضاء لإصداره حكمًا بالسجن لمدة 20 عامًا على 42 ناشطًا في حراك الريف، والتي بلغت في أقصاها السجن 20 سنة لناصر الزفزافي.[18] في مقابلة مع إيمي جودمان على الديمقراطية الآن!، قال راضي إنه يعتقد أنه اعتقل لأنه كان في حفل توزيع جوائز صحفية في الجزائر قبل 3 أيام من سجنه، حيث تحدث للجمهور عن الاقتصاد السياسي المغربي وما وصفه بـ «النهب الاقتصادي» في المغرب و«تطبيق نموذج السيطرة على الدولة في الاقتصاد».[19]

طالبت النقابة الوطنية للصحفيين بالإفراج عنه.[20] وأدانت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان (AMDH) اعتقاله.[21] طلبت هيومن رايتس ووتش من السلطات الإفراج عنه وأشادت بجودة عمله الصحفي.[21] واستنكرت منظمة مراسلون بلا حدود الاعتقال وطالبت السلطات المغربية «بإلغاء بنود القانون الجنائي المنافية لحرية التعبير والحق في الإعلام».[22]

في 29 سبتمبر 2019، نُظمت احتجاجات أمام البرلمان،[21] وخرج المتظاهرون إلى الشوارع للمطالبة بالإفراج عنه في مدن الدار البيضاء والرباط وأكادير، وكذلك في الخارج في باريس وبروكسل.[23]

في 31 ديسمبر / كانون الأول 2019، أفرجت عنه السلطات المغربية بكفالة[24][25] بعد حملة لدعمه، وذلك قبل يومين من صدور الحكم المقرر في 2 يناير 2020، ثم تم تأجيل النطق بالحكم إلى 5 مارس 2020.[26]

قضية مراقبة الهواتف سنة 2020

في يونيو 2020، أفادت منظمة العفو الدولية أنها عثرت على دليل على تعرض هاتف عمر راضي المحمول لهجوم ببرنامج بيغاسوس للتجسس التابع لشركة التكنولوجيا الإسرائيلية إن إس أو.[27][28] ويمكن للبرنامج الوصول سرًا إلى كاميرا الهاتف والميكروفون والرسائل النصية ورسائل البريد الإلكتروني والتطبيقات والموقع.[12][29] بما أن مجموعة إن إس أو قد صرحت علنًا بأنها تبيع برامجها للحكومات حصريًا، خلصت منظمة العفو الدولية في تقريرها إلى أن المراقبة تمت من قبل السلطات المغربية.[12] والجدير بالذكر أن إسرائيل تصنف هذه التكنولوجيا كسلاح وموافقة الحكومة مطلوبة لأي تصدير للبرنامج.[12][30]

وقد طعنت السلطات المغربية في ما اعتبرته «اتهامات خطيرة ومغرضة» صادرة عن منظمة العفو الدولية.[31][32] وقالت جماعة حقوق الإنسان إن تقاريرها قدمت الأدلة المطلوبة، قائلة في بيان صدر في 4 يوليو / تموز إن «التكنولوجيا المستخدمة للتجسس على هاتف عمر راضي تتطلب السيطرة على مشغلي الهاتف، وهو ما يمكن للحكومة فقط أن تمارسه، لاختراق اتصال الإنترنت.»[32] تؤكد السلطات المغربية أن ما قدمته منظمة العفو الدولية لا يشكل «أدلة علمية مقنعة».[32]

سجنه سنة 2020

في 25 حزيران/يونيو و 2 تموز/يوليو، استدعت السلطات الراضي للمثول أمام الفرقة الوطنية للشرطة القضائية للاستجواب.[13] في 2 يوليو، اتهم موقع لو 360 المغربي عمر الراضي بأنه "عميل للاستخبارات البريطانية".[33][34] ذكرت صحيفة لوموند الفرنسية أن النظام القضائي المغربي يشتبه في أنه يتلقى "دعمًا ماليًا من الخارج" وأن له "صلات مع ضابط اتصال من دولة أجنبية" يُزعم أنه كان "تحت غطاء دبلوماسي منذ عام 1979 في عدة مناطق نزاع عبر العالم.[32] نفى عمر الراضي بشكل قاطع هذه الاتهامات.[32]

في ليلة 5 يوليو، ألقت الشرطة القبض على الراضي وزميله في لوديسك عماد ستيتو، واحتُجزا لدى الشرطة بعد مشادة مع مصور من قناة شوف تيفي، وهي إحدى الوكالات الإعلامية المغربية، والتي - وفقًا للوديسك كانت تتعقب الراضي منذ 25 يونيو و«جاءت لمضايقتهم».[35][36][37][38] وبحسب متحدث باسم المديرية العامة للأمن الوطني، تم اعتقال الراضي بتهمة «السكر والعنف في مكان عام».[32] واحتُجز الصحفيان لليلة واحدة ثم أفرج عنهما، على ذمة التحقيق في مزاعم «السكر في مكان عام، والعنف، والإهانة، والتصوير دون إذن»، وفقًا لوثائق المحكمة.[38]

أفادت منظمة هيومن رايتس ووتش لحقوق الإنسان ومقرها الولايات المتحدة أن الشرطة اعتقلت الراضي مرة أخرى في 29 يوليو / تموز «بتهمة التجسس وغيرها من التهم التي يبدو أنها مدعومة بأدلة ضئيلة» وفقًا للمنظمة. وأفادت أن الراضي محتجز في سجن عكاشة بالدار البيضاء.[39] أفادت لجنة حماية الصحفيين ومقرها الولايات المتحدة ومؤسسة بيرثا لحقوق الإنسان، ومقرها أوروبا، أن اعتقال الراضي قد تسبب في إيقاف تحقيق كان يجريه، بتمويل من بيرثا، بشأن الفساد في قضايا مصادرة الأراضي في المغرب.[40] عقدت السلطات المغربية جلسة استماع لمدة 15 دقيقة في قضية الراضي في 24 ديسمبر / كانون الأول 2020، وظل مسجونًا بعدها.[41][42]

في أغسطس 2020، صنفت مجلة التايم الأمريكية قضية اعتقال عمر الراضي من بين القضايا العشر الأكثر إلحاحا وتهديدا لحرية الصحافة عبر العالم في ذلك الشهر.[43]

وجهت للراضي تهمة أخرى هي «الاشتباه في ارتكابه لجنايتي هتك عرض بالعنف والاغتصاب»، بناء على شكوى لإحدى المواطنات،[44] بينما يرى الراضي أن التحقيق معه في قضية التخابر مع جهات أجنبية «له علاقة مباشرة بتقرير منظمة العفو الدولية حول التجسّس على هاتفه المحمول»، مديناً ما اعتبره «حملة تشهير ضده»، وقال: «لم أكن أبداً في خدمة أي قوة أجنبية، ولن أكون ما دمت على قيد الحياة».[44] وتعليقا على تهمة الاغتصاب، قال أن الواقعة موضوع الشكوى تتعلق «بعلاقة رضائية».[45]

في يوليو 2021، قضت محكمة مغربية، في الدار البيضاء، بالسجن ستة أعوام في حقه، بتهمتي «تخابر» و«اعتداء جنسي»، وحكم على زميله الصحافي، عماد استيتو، الملاحق في سراح موقت، بالحبس 12 شهرا ستة منها نافذة في قضية «الاعتداء الجنسي».[46][47][48][49] واستمر الراضي في زعم أنه يحاكم بسبب آرائه، فيما دعت منظمات حقوقية محلية ودولية وسياسيون ومثقفون إلى الإفراج عنه،[50] بينما تؤكد السلطات المغربية أن الأمر يتعلق بقضية حق عام لا علاقة لها بحرية التعبير، مشددة على استقلالية القضاء.[47]

مراجع

  1. ^ Iddins, Annemarie (13 Sep 2018). "Mamfakinch: From Protest Slogan to Mediated Activism". International Journal of Communication (بEnglish). 12 (0): 20. ISSN:1932-8036. Archived from the original on 2021-09-12.
  2. ^ "Urgent Appeal: Civil society groups call for Moroccan authorities to cease intimidation of journalist Omar Radi | MENA Rights Group". www.menarights.org (بEnglish). Archived from the original on 2021-09-12. Retrieved 2021-09-12.
  3. ^ _1662764?fbrefresh=9 "Qui est Omar Radi, le journaliste et militant incarcéré pour un tweet ?". Telquel.ma (بfrançais). Archived from the original on 2021-09-12. Retrieved 2021-09-12.
  4. ^ _1662764 "Qui est Omar Radi, le journaliste et militant incarcéré pour un tweet ?". Telquel.ma (بfrançais). Archived from the original on 2021-07-22. Retrieved 2019-12-30.
  5. ^ "Au Maroc, Omar Radi, nouveau journaliste dans le viseur des autorités – Libération". 27 ديسمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-30.
  6. ^ "Omar Radi | Middle East Eye". 18 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-08-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-30.
  7. ^ "Moroccan YouTuber Sentenced to Prison, Journalist Detained". The New York Times. Associated Press. 27 ديسمبر 2019. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2020-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-30.
  8. ^ "Moroccans rally in defence of journalist Omar Radi, jailed over a tweet". France 24 (بEnglish). 29 Dec 2019. Archived from the original on 2021-07-30. Retrieved 2020-07-12.
  9. ^ Welle (www.dw.com), Deutsche. "المغرب: إفراج مشروط عن الصحفي عمرالراضي | DW | 31.12.2019". DW.COM (بar-AE). Archived from the original on 2021-05-26. Retrieved 2021-09-21.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  10. ^ Yabiladi.com. "To Amnesty International, Omar Radi "should never have been put on trial"". en.yabiladi.com (بEnglish). Archived from the original on 2020-07-13. Retrieved 2020-07-12.
  11. ^ "Morocco sentences activist for criticizing judge". Reuters (بEnglish). 17 Mar 2020. Archived from the original on 2020-07-14. Retrieved 2020-07-12.
  12. ^ أ ب ت ث ج "اعتقال عمر الراضي أحد مفجري فضيحة أراضي خدام الدولة واختلاس البرنامج الاستعجالي للتعليم". مؤرشف من الأصل في 2019-12-29.
  13. ^ أ ب ت ث "بروفيل- محاكمة الصحافي عمر الراضي.. من اختراق مربع "خدام الدولة" إلى "الموت ولا المذلة"". مؤرشف من الأصل في 2019-12-29.
  14. ^ "جطو يُعري البرنــامج الاستعجـالــــي لأحمد اخشيشن - اليوم 24". مؤرشف من الأصل في 2018-10-31.
  15. ^ "متضامنون مع عمر". مؤرشف من الأصل في 2019-12-29.
  16. ^ "على خلفية اعتقال عمر الراضي - رسالة خالد البكاري". مؤرشف من الأصل في 2019-12-29.
  17. ^ Lesire-Ogrel, Benjamin; Stangler, Cole (17 Nov 2017). "The Revolutionary Potential of Journalism in Morocco". The Nation (بen-US). ISSN:0027-8378. Archived from the original on 2021-02-26. Retrieved 2020-03-01.{{استشهاد بخبر}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  18. ^ "Au Maroc, le journaliste Omar Radi placé en détention pour un tweet critiquant la justice". 27 ديسمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-30.
  19. ^ "Meet Omar Radi, the Moroccan Journalist Who Was Jailed for a Single Tweet & Faces Trial on March 5". Democracy Now! (بEnglish). Archived from the original on 2021-07-17. Retrieved 2020-03-01.
  20. ^ "Au Maroc, le journaliste Omar Radi placé en détention pour un tweet critiquant la justice". 27 ديسمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-30.
  21. ^ أ ب ت "Des centaines de Marocains manifestent contre l'arrestation du journaliste, Omar Radi". 29 ديسمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-29. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-30.
  22. ^ "Maroc: le journaliste Omar Radi incarcéré à Casablanca pour outrage à magistrat". مؤرشف من الأصل في 2019-12-29.
  23. ^ "To Amnesty International, Omar Radi «should never have been put on trial»". مؤرشف من الأصل في 2020-07-13.
  24. ^ Kasraoui، Safaa (31 ديسمبر 2019). "Moroccan Journalist Omar Radi Leaves Prison on Provisional Release". Morocco World News. مؤرشف من الأصل في 2020-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-01.
  25. ^ "عمر الراضي لـ"لكم": إطلاق سراحي رجوع للصواب ومحاكمتي ستكون مقبولة اذا ما توفرت لها شروط المحاكمة العادلة". لكم-lakome2. مؤرشف من الأصل في 2020-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-01.
  26. ^ "تأجيل محاكمة عمر الراضي إلى مارس المقبل". 2 يناير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-01-02.
  27. ^ "" C'est David contre Goliath " : comment l'iPhone du journaliste marocain Omar Radi a été espionné". Le Monde.fr (بfrançais). 22 Jun 2020. Archived from the original on 2021-07-31. Retrieved 2020-06-22.
  28. ^ "Moroccan Journalist Targeted With Network Injection Attacks Using NSO Group's Tools". www.amnesty.org (بEnglish). 22 Jun 2020. Archived from the original on 2021-09-14. Retrieved 2020-06-22.
  29. ^ "هكذا تعرض هاتف الصحافي عمر الراضي للتجسس". Le Desk (بen-US). Archived from the original on 2020-06-22. Retrieved 2020-06-22.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  30. ^ "Israeli spyware used to target Moroccan journalist, Amnesty claims". the Guardian (بEnglish). 21 Jun 2020. Archived from the original on 2021-09-16. Retrieved 2020-06-22.
  31. ^ "In Absence of Evidence, Morocco Questions Context of Latest Amnesty International Report, FM". Maroc.ma (بEnglish). 3 Jul 2020. Archived from the original on 2021-07-22. Retrieved 2020-07-04.
  32. ^ أ ب ت ث ج ح "Maroc : les journalistes Omar Radi et Imad Stitou interpellés". Le Monde.fr (بfrançais). 6 Jul 2020. Archived from the original on 2021-07-18. Retrieved 2020-07-08.
  33. ^ "الصحافي عمر الراضي يجيب الحكومة: لم أكن أبدا في خدمة أي قوة أجنبية، ولن أكون ما دمت على قيد الحياة". Le Desk (بen-US). Archived from the original on 2020-07-08. Retrieved 2020-07-06.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  34. ^ Le360 (2 Jul 2020). "Info360. Voici l'identité de l'agent secret, officier traitant de Omar Radi". Le360.ma (بfrançais). Archived from the original on 2021-08-18. Retrieved 2020-07-06.
  35. ^ "Harcelés par Chouf TV, Omar Radi et Imad Stitou ont été embarqués par la police". Le Desk (بen-US). 6 Jul 2020. Archived from the original on 2021-07-18. Retrieved 2020-07-06.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  36. ^ "Chouf TV". maroc.mom-rsf.org (بEnglish). Archived from the original on 2021-02-25. Retrieved 2020-07-06.
  37. ^ Kettioui، Abdelmjid (10 فبراير 2020). "Sarcasm and Taboo in the Moroccan Mediascape after the February 20 Movement". Journal of African Cultural Studies. ج. 0: 1–19. DOI:10.1080/13696815.2019.1701426. ISSN:1369-6815. مؤرشف من الأصل في 2021-09-28.
  38. ^ أ ب "Journalists Omar Radi and Imad Stitou detained overnight in Morocco". Committee to Protect Journalists (بen-US). 6 Jul 2020. Archived from the original on 2021-03-10. Retrieved 2020-07-08.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  39. ^ "Morocco: Espionage Case Against Outspoken Journalist". Human Rights Watch (بen-US). 21 Sep 2020. Archived from the original on 2021-08-18. Retrieved 2021-02-12.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  40. ^ "Bertha Foundation: Omar Radi's arrest blocked Moroccan land rights exposé". Committee to Protect Journalists (بen-US). 21 Sep 2020. Archived from the original on 2021-08-13. Retrieved 2021-02-12.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  41. ^ "Moroccan journalist appears before judge on espionage charge". Associated Press (بen-US). 24 Dec 2020. Archived from the original on 2020-12-25. Retrieved 2021-02-12.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  42. ^ اعتقال الصحافي المغربي عمر الراضي لملاحقته في قضيتي “تجسس واغتصاب” - القدس العربي (2020) نسخة محفوظة 4 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين.
  43. ^ These Are the 10 'Most Urgent' Cases of Threats to Press Freedom Around the World in August 2020 - Time (2020) نسخة محفوظة 3 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين.
  44. ^ أ ب Welle (www.dw.com), Deutsche. "بتهم جديدة.. إعادة اعتقال الصحفي المغربي عمر الراضي | DW | 29.07.2020". DW.COM (بar-AE). Archived from the original on 2020-09-28. Retrieved 2021-09-21.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: لغة غير مدعومة (link)
  45. ^ "الصحفي المغربي عمر الراضي يصف قضية اعتقاله بـ "الكمين المحكم"". euronews. 30 يوليو 2020. مؤرشف من الأصل في 2021-07-19. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-21.
  46. ^ "المغرب.. السجن ستة أعوام للصحافي عمر الراضي". الحرة. 19–7–2021. مؤرشف من الأصل في 2021-07-24. اطلع عليه بتاريخ 21–9–2021.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: تنسيق التاريخ (link)
  47. ^ أ ب "المغرب: السجن ستة أعوام للصحافي عمر الراضي بتهمتي "التخابر والاعتداء الجنسي"". فرانس 24 / France 24. 19 يوليو 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-07-21. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-21.
  48. ^ "السجن ستة أعوام للصحافي المغربي عمر الراضي". SWI swissinfo.ch. مؤرشف من الأصل في 2021-09-21. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-21.
  49. ^ "Morocco: prominent journalist Omar Radi sentenced to 6 years in prison". أفريكانيوز (بEnglish). 2021-07-20CEST08:27:35+02:00. Archived from the original on 24 يوليو 2021. Retrieved 2021-09-21. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (help)
  50. ^ "Morocco: Espionage Case Against Outspoken Journalist". Human Rights Watch (بEnglish). 21 Sep 2020. Archived from the original on 2021-08-18. Retrieved 2021-09-21.
مجلوبة من «https://3rabica.org/index.php?title=عمر_الراضي&oldid=3200131»