تضامنًا مع حق الشعب الفلسطيني |
خالط داونس
هذه مقالة غير مراجعة.(أبريل 2019) |
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (أبريل 2019) |
اختُرع وسُمي على اسم العالم الأمريكي ألكسندر داونس، خالط داونس أو «داونسر» هو أنبوب زجاج أسطواني، مغلق من نهاية واحدة، يحتوي على مدقتان زجاجيتين لهما أقطار خارجية محددة، معدة لمزج الخلايا حقيقة النواة بلطف (مثل: خلايا الثديات). تستعمل مخاليط داونس بشكل شائع إلى يومنا هذا؛ لعزل العضيات الخلوي. تمتلك مدقتا خالط داونس (المعروفة بالمدقتان «الرخوة» أو«أ» و«المشدودة» أو«ب»)، أقطار خارجية محددة، نسبة إلى القطر الداخلي للأسطوانة.تمتلك المدقة «أ» (الرخوة) حيز من جدار الاسطوانة مقداره (0.0055- 0.0025) بينما تمتلك المدقة الصغيرة حيزاً قدره (0.0025-0.0055). هذا سيسمح للأنسجة والخلايا بالتحلل بفعل «إجهاد القص» مع أدنى (إن وجد) درجة من الحرارة، مما يُبقي مجموعة العضيات المستخرجة أو الأنزيمات التي تتأثر بالحرارة سليمة إلى حد كبير. عادة، الأنسجة اللينة (مثال: كبد الثديات) يتم تقسيمها إلى قطع أصغر وتوضع داخل الأسطوانة الزجاجية جنبا إلى جنب مع حجم مناسب من المحلول المنظم المحلل الملائم. تتم المجانسة عبر عدد محدد من المدقات، أولاً عبر المدقة الرخوة، ومن ثم المدقة المشدودة، أعلى وأسفل الاسطوانة. من (10-5) تمريرات تعتبر مثالية.
خالط داونس يُنتج عادةً من زجاج البورسليكات، ولكن لا يزال هش، ويجب استخدامه بحذر، بالأخص الأنسجة القاسية أو الخشنة التي يجب أن تُمزج قبل أستخدام خالط داونس.
خالط داونس في المشاريع الشقيقة: | |