أرابيكا:الميدان/اقتراحات/2015/سبتمبر: الفرق بين النسختين

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
ط
استبدال النص - 'ويكيبيديين' ب'مستخدمين'
ط (‏ بوت: إصلاح أخطاء فحص أرابيكا من 1 إلى 104)
 
ط (استبدال النص - 'ويكيبيديين' ب'مستخدمين')
سطر 1: سطر 1:
== اللجوء الى تصويت عام خاص بالنسخة العربية في اعتماد الخريطة المغربية الكاملة ==
== اللجوء الى تصويت عام خاص بالنسخة العربية في اعتماد الخريطة المغربية الكاملة ==
[[ملف:Africa without borders.png|تصغير|يسار|100 بك]]
[[ملف:Africa without borders.png|تصغير|يسار|100 بك]]
; السلام عليكم نريد فتح نقاش حول اللجوء الى تصويت عام خاص بالنسخة العربية، بخصوص اعتماد الخريطة المغربية الكاملة في النسخة الويكيبيدية العربية،''' كتصويت عام على اختيار إدراج خريطة المغرب الكاملة في الموسوعة، خصوصا أن الدولة المزعومة التي تم إعلانها سنة 1973 ليست عضوا في الجامعة العربية ولا في الأمم المتحدة، ولا في اتحاد المغرب العربي، '''حيث وجب اللجوء الى مقياس الأغلبية، بإحصاء عدد الدول التي تعترف بها وعدد الدول التي لا تعترف بها، ونحتكم كويكيبيديين الى الأغلبية، فإن كانت الأغلبية تعترف بها، يتم إدراج الدولة في الخرائط الويكيبيدية، وإن لم يكن كذلك، يجب حذفها'''.
; السلام عليكم نريد فتح نقاش حول اللجوء الى تصويت عام خاص بالنسخة العربية، بخصوص اعتماد الخريطة المغربية الكاملة في النسخة الويكيبيدية العربية،''' كتصويت عام على اختيار إدراج خريطة المغرب الكاملة في الموسوعة، خصوصا أن الدولة المزعومة التي تم إعلانها سنة 1973 ليست عضوا في الجامعة العربية ولا في الأمم المتحدة، ولا في اتحاد المغرب العربي، '''حيث وجب اللجوء الى مقياس الأغلبية، بإحصاء عدد الدول التي تعترف بها وعدد الدول التي لا تعترف بها، ونحتكم كمستخدمين الى الأغلبية، فإن كانت الأغلبية تعترف بها، يتم إدراج الدولة في الخرائط الويكيبيدية، وإن لم يكن كذلك، يجب حذفها'''.


ويمكن أن يطلع الزملاء الويكيبيديون هنا على عدد المعترفين وساحبي الاعتراف، بعد انتهاء تداعيات الحرب الباردة منذ نهاية التسعيينيات إلى الآن، فلا يتعدى رؤوس أصابع اليدين، فما بالك بالأمر عربيا؟ '''
ويمكن أن يطلع الزملاء الويكيبيديون هنا على عدد المعترفين وساحبي الاعتراف، بعد انتهاء تداعيات الحرب الباردة منذ نهاية التسعيينيات إلى الآن، فلا يتعدى رؤوس أصابع اليدين، فما بالك بالأمر عربيا؟ '''

قائمة التصفح