هذه المقالة يتيمة. ساعد بإضافة وصلة إليها في مقالة متعلقة بها

جين ماروني الدهر

من أرابيكا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
جين ماروني الدهر
معلومات شخصية
الجنسية الولايات المتحدة أمريكية
الأب طبيب أطفال
الحياة العملية
المهنة أستاذة في طب الأطفال ورئيسة لقسم حساسية الأطفال والمناعة ورئيسة لجمعية الحساسية (الربو والمناعة) في لويزيانا
سنوات النشاط جامعة فرجينيا

جين ماروني الدهر (بالإنجليزية: Jane Maroney El-Dahr)‏ هي أستاذة في طب الأطفال ورئيسة لقسم حساسية الأطفال والمناعة في مدرسة الطب بجامعة تولين.[1] وهي أيضًا رئيسة لجمعية الحساسية (الربو والمناعة) في لويزيانا. ولديها خبرة في الحساسية وعلم المناعة وطب الروماتزم.[2]

تعليمها

درست جين بكلية جيفرسون الطبية، وأكملت إقامتها في مركز العلوم الصحية بجامعة فرجينيا ، وأكملت فترة تدريبها في مستشفى ييل نيو هافن في عام 1986.[3]

أبحاثها

ركزت جين في أبحاثها على الحساسية لمواد معينة في الأطفال، مثل الذرة والعفن، كما شاركت في الأبحاث المتعلقة بمرض الربو بعد إعصار كاترينا.[1][4][5][6] بالإضافة أنها مشهورة بأبحاثها المتعلقة بالتوحد، وقد كتبت كلا الفصلين 7 و 8 من كتاب «فهم التوحد». وقدمت عرضًا تقديميًا أمام معهد الطب بخصوص ما وصفته بالمصداقية البيولوجية لوصلة ثيميروسال في عام 2001.[7][8] وقد جادلت بأن الثيميروسال يسبب التوحد من خلال آليتين منفصلتين: السمية العصبية المباشرة وغير المباشرة عن طريق التسبب في مشاكل في الجهاز المناعي. وقد خلصت أبحاثها، التي أجريت مع جيمس ب. آدامز وجيف برادستريت إلى أن العلاج بالاستخلاب ( وهو عبارة عن استخدام عوامل استخلاب من أجل إزالة المعادن الثقيلة من الجسم، وتوصي معايير الرعاية في الولايات المتحدة باستخدام حمض دايمركابتوسكسينك (دمسا DMSA) وذلك في معظم الأشكال المُعتادة من التسمم بالمعادن الثقيلة – تتضمن التسمم بالرصاص ، الزرنيخ أو الزئبق. أمَّا بعض عوامل الاستخلاب الأخرى مثل حمض 3,2-دايمركابتو -1-بروبانسالفونكاسيد (DMPS) وحمض ألفاليبويك (ALA) ، والتي اُستخدمت في الطب الشعبي والطب البديل. ولا يوجد أي بحث علمي مُصدَّق قد توصل إلى أية فوائد أخرى للعلاج بالاستخلاب لأمراض أو علل أخرى) هو علاج آمن وفعال للتوحد.[9][10][11]

حياتها

لدى جين طفل مصاب بالتوحد وعمره 15 عامًا.[12][13] وكان والدها طبيب أطفال عام.[2]

مراجع

  1. ^ أ ب Simon, Fran (30 نوفمبر 2005). "Coughing? Blame Dust, Not Katrina". Tulane University website. مؤرشف من الأصل في 2013-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-26.
  2. ^ أ ب Burley, Taylor (أغسطس 2012). "JANE EL-DAHR / Allergy and Immunology, Pediatric Allergy and Immunology and Pediatric Rheumatology". Myneworleans.com. مؤرشف من الأصل في 2018-06-22. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-26.
  3. ^ Jane El Dahr Biography نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ "Faculty | MedMaps". www.medmaps.org. مؤرشف من الأصل في 2018-04-03.
  5. ^ Victory, Joy (5 نوفمبر 2005). "Some Hurricane Survivors Develop 'Katrina Cough'". إيه بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2018-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-26.
  6. ^ Mitchell، H.؛ Cohn، R. D.؛ Wildfire، J.؛ Thornton، E.؛ Kennedy، S.؛ El-Dahr، J. M.؛ Chulada، P. C.؛ Mvula، M. M.؛ Grimsley، L. F.؛ Lichtveld، M. Y.؛ White، L. E.؛ Sterling، Y. M.؛ Stephens، K. U.؛ Martin، W. J. (2012). "Implementation of Evidence-based Asthma Interventions in Post-Katrina New Orleans: The Head-off Environmental Asthma in Louisiana (HEAL) Study". Environmental Health Perspectives. ج. 120 ع. 11: 1607–1612. DOI:10.1289/ehp.1104242. PMC:3556603. PMID:22894795.
  7. ^ Shore, Stephen; Rastelli, Linda G. (1 Mar 2011). Understanding Autism For Dummies (بEnglish). John Wiley & Sons. ISBN:9781118053133. Archived from the original on 2018-04-23.
  8. ^ Kirby, David (2006). Evidence of Harm. St. Martin's Griffin. ص. 142.
  9. ^ Adams، J. B.؛ Baral، M.؛ Geis، E.؛ Mitchell، J.؛ Ingram، J.؛ Hensley، A.؛ Zappia، I.؛ Newmark، S.؛ Gehn، E.؛ Rubin، R. A.؛ Mitchell، K.؛ Bradstreet، J.؛ El-Dahr، J. (2009). "Safety and efficacy of oral DMSA therapy for children with autism spectrum disorders: Part A - Medical results". BMC Clinical Pharmacology. ج. 9: 16. DOI:10.1186/1472-6904-9-16. PMC:2774660. PMID:19852789.
  10. ^ Adams، J. B.؛ Baral، M.؛ Geis، E.؛ Mitchell، J.؛ Ingram، J.؛ Hensley، A.؛ Zappia، I.؛ Newmark، S.؛ Gehn، E.؛ Rubin، R. A.؛ Mitchell، K.؛ Bradstreet، J.؛ El-Dahr، J. (2009). "Safety and efficacy of oral DMSA therapy for children with autism spectrum disorders: Part B - Behavioral results". BMC Clinical Pharmacology. ج. 9: 17. DOI:10.1186/1472-6904-9-17. PMC:2770991. PMID:19852790.
  11. ^ "Chelation Therapy Drug Found Safe and Beneficial for Children With Autism". Autism Research Institute. 5 نوفمبر 2009. مؤرشف من الأصل في 2013-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2013-12-16.
  12. ^ Pieces of the Puzzle. Autism Research Institute. 4 مارس 2009. مؤرشف من الأصل في 2016-04-12.
  13. ^ Urbaszewski، Katie (10 مايو 2010). "Local baseball league gives special needs children the opportunity to hit a home run". NOLA.com. مؤرشف من الأصل في 2018-06-22.